هذا ما قاله اخي المبرمج المهندس من موقع ifonemyself فقد قال بالنص

"إخواني الكرام الأعزاء , قد لايعرف الكثير أن جهاز الآيفون فيه أسرار كثيره لن تكتشف إللا بالمستقبل وأكثر ماسنكتشفه عند نزول أدوات التطوير من شركة آبل وربما بعد ذلك أيضاً. أضع لكم معلومات توصلت لها بفضل من الله وحمده بجهاز الآيفون إصدار 1.1.2

 الجهاز تقريباً مجهز لأستخدام اللغه العربيه بهذه الإصداره ولم يبقى والله أعلم إللا خطوات بسيطه من شركة أبل لتفعيل اللغه العربيه ودعمها دعم كامل بداخل الجهازبشكل صحيح , فإن لم يكن دعم اللغه العربيه بالإصدار القادم , فأتوقع بشكل كبير الإصدار بعد القادم بإذن الله.

الجهاز يوجد به دعم كامل للشهور العربيه الهجريه بنوعيها ( تاريخ – أيام – شهور ) ودعم للتقويم الصيني والتقويم الياباني الخ , اللغه العربيه مضافه بشكل جزئي ضمن اللغات المجهزه داخل الجهاز , ورغم ذلك لم يتم تفعيلها من شركة آبل ولم يتم إضافة ملفات الترجمه العربيه للجهاز حتى الآن.

الجهاز مليء بالأسرار أخواني الكرام وأعتقد أبل هي من لديها فقط مفاتيح الأسرار بهذا الجهاز وهي من ستفصح عنها لنا جميعاً ربما بالإصدارات القادمه وأدوات تطويرها الخاصه بالأيفون بمنتصف شهر فبراير , وهذا ليس آخر مطاف أبل بالنسبه للآيفون فلاننسى إنه الجهاز كل مده يقومون بتحديث السوفر وير الخاص به , لذلك فانتظروا الكثير من الأعاجيب من هذا الجهاز مستقبلاً وبالذات بعد صدور حزمة التطوير الخاصه بالآيفون."

وكما فهمت من كلام اخي هو انه لن يقدم لنا غير الصور من هاتفه وعلينا نحن انتظار آبل لتقوم بتدعيم اللغة العربية في الهاتف, وكم قلت من قبل لقد ثبت ان آبل لا تدعم اللغة العربية بشكل طبيعي في النسخة الجديدة 1.1.3 وهذا معناه اننا سوف ننتظر حتي النسخة القادمة, ولن يكون هناك نسخة جديدة قبل شهرين أو اكثر..

الأن بعد طرح قليل من الحقائق .. اقول لأخي بارك الله في جهازك المعرب بالكامل.. و شكراً لك علي معلوماتك القيمة التي سوف نحاول الاستفادة منها ان شاء الله و نجعل هاتفنا وهاتف جميع المستخدمين تدعم اللغة العربية, وانا اسامحك لأنك تملك تسهيل الطريق علينا بأخبارك كيف فعلت ذلك ولكنك تأبي مشاركة العلم, وهذا شأنك. واعتقد ان اخوانك ايضاً يساموحك علي وعودك لهم بتنزيل التعريب من اشهر ولم تفعل ثم قلت مرة اخري انك سوف تنزل التعريب حين تنزل ادوات البرمجة, وها انت مرة اخري تتملص.. فلا تقلق يا أخي الكل هنا يسامحك علي الأقل رواد هذا الموقع فنحن نعلم انها دنيا ولن يبقي لنا فيها الا دعاء اخواننا ممن ساعدناهم او عفونا عنهم.

مقالات ذات صلة