نعم العنوان صحيح, "برنامج آي-فون إسلام", هو برنامج مجاني بأسم الموقع في متجر البرامج الأن.. هذا البرنامج هو حلقة الوصل بيننا وبينكم. كل مستخدمين الأي-فون والأيبود تاتش, وقريباً الآي-باد سوف يمكنهم متابعة اهم الأخبار من هاتفهم. وتلقي الأخبار بخاصية ال Push Notification, حتي وان كان البرنامج مغلق, سوف يصلهم الخبر.

فوائد البرنامج

* الأن ومع برنامج آي-فون إسلام لا تتذمر انك لم تستطيع رؤية المقال في الوقت المناسب لتحصل علي هديتك, ولا تقول لم أكن اعلم انه لا يمكن الترقية الأن ورقيت جهازي بالخطاء, ولا تقول انك لم تكن تعرف هذه المعلومة عن جهازك من قبل… فمع برنامج آي-فون إسلام أنت خبير أي-فون, فوجود البرنامج في حد ذاته علي جهازك يدل علي انك لست مستخدم عادياً بل أنت محترف.

* البرنامج مرتبط بحسابنا علي التويتر ولذلك لن تري فقط الأخبار التي تنشر في الموقع بل سوف يتعدي ذلك لأخبار قصيرة اخرى فهناك الكثير من الأخبار التي ننشرها على التويتر ولا ننشرها في موقع آي-فون إسلام بسبب حجم الخبر الصغير, ومن امثلة ذلك حين يطرح برنامج او لعبة بشكل مجاني في وقت قصير نبلغ عنها عن طريق تويتر وبالتالي البرنامج سيكون له فائدة كبيرة بالنسبة لك تتجاوز متابعتك لخلاصات الموقع.

* فائدة أخرى للبرنامج انه مدعوم بمتصفح أنترنت وحين تري الخبر لست مضطر للخروج من البرنامج لمشاهدته علي السفاري, بل يمكنك مشاهدة تفاصيل الخبر في نفس متصفح البرنامج, أيضاً البرنامج ذكي لدرجة كافية فهو يقوم بمعرفة ان كانت الوصلة عبارة عن برنامج في متجر البرامج فيقوم بفتح متجر البرامج بشكل آلي لك, لتقوم فوراً بتثبيت البرنامج.

* أيضاً عن طريق برنامج آي-فون إسلام يمكنك مشاركة الخبر الذي اعجبك عن طريق البريد الإليكتروني وبدون مغادرة البرنامج, يكفي الضغط علي زر البريد في متصفح البرنامج وأرسال الخبر لأصدقائك ثم العودة لمتابعة الأخبار مرة أخرى.


وبمناسبة طرح البرنامج سوف نقوم بتوزيع خمس نسخ مجانية في خلال الأيام القادمة من برنامج معلوماتك الشاملة, وسوف تصل لكم الهدايا عن طريق خدمة البوش, فتأكد انك قمت بتفعيلها.

وليس هذا فقط فهناك هدايا كثير من شركات أخري في الأيام القادمة. فلا تتابعونا يكفي برنامج آي-فون إسلام :)


البرنامج متاح في متجر البرامج مجاناً

نشكر كل من ساهم في إخراج هذا البرنامج وخاصة المهندس أحمد عصام فقد كان له جهد ملموس فجزاه الله خير, وأيضاً نود ان نشكر بشكل خاص شركة آبل والعاملين في قسم مراجعة البرامج لتفهمهم و تعاملهم الطيب معنا.

مقالات ذات صلة