عندما تعلن أبل عن تقنية جديدة فإنها تتعرض لهجوم واتهامات بالتقليد، لكن حدث أمر غريب عند إطلاق الآي-فون X وهو أن ميزته الأساسية “بصمة الوجه” لم تتعرض للإنتقاد من شركات التقنية. لماذا لم تظهر سامسونج كعادتها وتقول آبل سرقة منا التقنية؟ ولماذا لم نرى جوجل ترفع الأمر للمحاكم لأن آبل قلدتها؟ فما سر هذا الأمر ولماذا سكتت الشركات الشهيرة عن انتقاد أبل أو اتهامها هذه المرة؟ ربما تعلم أن بصمة الوجه ليست تقنية عادية وربما تعلم أن بصمة الوجه ليست كأي تقنية موجودة حالياً. وحان الوقت لتعلم انت ايضاً هذا.
يتميز الأندرويد بأنه منذ سنوات يقدم وسائل متعددة لفتح الهاتف منها الوجه حيث تستطيع استخدام وجهك كبديل لرقم المرور. لذا عندما أعلنت أبل عن ميزة Face ID أو كما نطلق عليها عربياً “بصمة الوجه” تعرضت لسخرية وهجوم من مستخدمي الأندرويد الذين قالوا ما مفاده “لدي هاتف بـ 1500 جنية يقدم نفس ميزة الآي فون ذو الـ 20000 جنية”. لكن الغريب أن شركته التي صنعت له هذا الهاتف وكل الشركات صمتت تماماً ولم تسخر مثله.
بصمة الوجه وليس صورة الوجه
عندما اخترنا المصطلح العربي “بصمة الوجه” وليس الترجمة الحرفية للميزة “هوية الوجه” تعمدنا هذا الأمر لأن الميزة تعمل كبصمة للوجه أما ميزة الأندرويد فهي “صورة” للوجه يقوم الهاتف بالتقاطها لوجهك ثم مقارنة صورتك الحالية بتلك المسجلة لديه ومن ثم يقرر فتح الهاتف لك أو لا. لذلك يسهل خداع هذه التقنية وايضاً اذا تغير شكلك أو وضعت نظارة او كانت الإضاءة غير مناسبة، تفقد هذه الميزة قدرتها على التعرف عليك، ولنفس هذه الأسباب لا نعرف أحد من مستخمدي أندرويد فعل ميزة صورة الوجه، لأنها ببساطة غير عملية.
لكن هذا ليس ما تقوم به أبل وحتى نعرف كيف تعمل ميزة بصمة الوجه بدقة علينا التعرف على المنظومة الثلاثية التي تعتمد عليها أبل.
◉ إضاءة عالية الكثافة “Flood Illuminator”: وهى نوع من الإضاءة غير المرئية تقوم برصد مكان وجهك وتحديده حتى في الظلام.
◉ عارض النقاط “Dot Projector”: بعد تحديد مكان الوجه يقوم الحساس النقطي بإرسال ما يزيد عن 30 ألف نقطة إلى وجهك.
◉ كاميرا تصوير حراري “Infrared Camera”: هى كاميرا تعمل بالآشعة تحت الحمراء لكنها لا تلتقط صور شخصية بل تقوم بالتقاط الـ “30 ألف نقطة” الذي قام الحساس النقطي بنشرها على وجهك.
بواسطة الثلاث نقاط السابقة تقوم أبل برسم خريطة لوجهك وليس صورة له فتعلم شكل وجهك وأبعاده وحجم الفم والعين والنتوءات وهذا يساعد أبل في تأمينك بشكل كبير:
◉ خداع الصور: الصورة هى ثنائية الأبعاد 2D أما الخريطة التي ترسمها أبل لوجهك ثلاثية الأبعاد 3D أي يكون فمك أقرب للكاميرا من الأذن مثلاً، ولذلك لا يمكن خداع تقنية أبل عن طريق الصور الفوتوغرافية.
◉ الأقنعة: وسيلة الخداع التقليدية هى تصميم قناع يشبه وجهك (أو تمثال) لكن تخيل أن وجهك الحالي مقسم إلى 30 ألف نقطة وهنا على مصمم القناع أن يكون دقيقاً بشكل فائق لخداع هذه التفاصيل. لذلك حتى الأقنعة عالية الدقة لن تنجح في خداع تقنية أبل.
ذكرت أبل عدة مرات في المؤتمر أن الميزة “تتعلم” وجهك وهذا الرد على السؤال المتكرر ماذا إن أطلت ذقني أو فقدت وزني فصغر وجهي؟ وجهك يتعلمك فأنت تستخدمه الهاتف كل ساعة تقريباً وفي كل مرة يرصد وجهك ويحلله ويتعرف على التغيرات وبالتالي يفهم وجهك نفسه ويعرف كيف شكله إذا استمر الذقن في الزيادة أو اختفى وإن قمت بارتداء نظارة. هذا بجوار أن حجم فمك لن يتغير إن قمت بإطالة ذقنك وكذلك البعد بين عينيك وتفاصيل وجهك الدقيقة. أي الهاتف يتعرف عليك بخريطة الوجه وكذلك يفهم التغيرات كيف ستؤثر على هذه الخريطة.
ميزة أخرى هامة وهى أن الميزة تعمل في أي ظرف وأي وقت بشكل مباشر أو بزاوية أو في الليل أو بالنهار. أي وضع سيجعلها تعمل ولست مجبراً على أن تطابق تماماً الصورة.
الذكاء الإصطناعي
الأن ان تعرف الفرق بين بصمة الوجه وصورة الوجه، لكن ليس هذا فقط، تقنية آبل للتعرف على بصمة وجهك ذكية وقد تم وضع معالج خاص للذكاء الاصطناعي وتعلم الآلة لتعرف المتغيرات الظرفية التي قد تطرأ عليك، مثلاً اذا لبست فتاة الحجاب أو كانت بدون حجاب، إذا أصابك جرح أو ظهر عليك آثار حب الشباب، هذا الأمر مختلف عن التغيرات اليومية التي تحدث لك هذا تغير ظرفي، وقد تم تمرين جهازك لحساب هذه التغيرات وتعلم من الاف الوجوه لرصد تلك التغيرات وعدم التأثر بها. وهذا حقاً هو ما يميز تقنية بصمة الوجه وسوف يصعب كثيراً على الشركات الأخرى تقليده بنفس الكفاءة.
الخلاصة
الشركات المختلفة سواء سامسونج وهواوي وكذلك جوجل يعلمون أن هذه الميزة تعد تقنية جديدة مختلفة. العوام يرونها نفس الميزة لكن هذا ليس الأمر والمحترفون والمتخصصون يعلمون هذا الأمر ولم يقارنوا بينها وبين ميزة الأندرويد العتيقة بل المقارنة الوحيدة كانت مع ميزة سامسونج Iris في هواتف نوت و S8. والسؤال الذي نوقش بين المتخصصين هو هل هذه الميزة أكثر تأميناً من البصمة أم مثلها أم أسوء وهل نحن في خطر؟ هذا ما سنتحدث عنه في مقال لاحق.
هل حان الوقت لتخبر اصدقائك بهذه التقنية الجديدة وتشرحها لهم؟
المصدر:
بصمة الوجه هههههه شي مضحك
طبيعي ان تجد الانتقادات على شركة ابل لان الاطفال لايستطيعون ان يقتنوا هواتفها لاسعارها لذلك يحاولون بكل قوة الانتقاص من هواتفها من اجل هواتف رخيصة الاقتناء …. لن يفهم التقنيه عشاق تغيير الثيمات والاغاني والصور في الاندرويد فرجاء الصمت والاستماع للتعلم
وش التقنية اللي في ابل ليست موجودة في أرخص هاتف اندرويد 😂 صدقني بتلقى في ارخص هاتف اندرويد مميزات ماهي موجودة في الايفون أكس الثوري 🤣
تركنا لك الهواتف الرخيصة :)
اخوي الملك :
صرنا اطفال عشان مانبي ندفع هالسعر ؟؟
ترى السالفه مو كذا ، السالفه ان معنا مبلغ 999 و مبلغ 1149 بس “مستخسرين الدفع لآيفون الفروقات بينه وبين آيفوناتنا القديمة معدوده واصابعي أكثر عدد من عدد مميزاته”
لا انكر روعة ايفون X ، لكن هذا الهاتف لا يملك هالة جذب المستخدم لشرائه فورا
سمعت كثيرا انه لايوجد طوابير وازدحام امام متاجر آبل كما هي عادة محبيها عند صدور آيفون جديد !
أنا معي آيفون 6 وما أحس بالفرق بينه وبين 8x وما راح ادفع 1000 دولار في جوال سواء آيفون أو نوكيا العنيد،،،
ولا تنسى لعبة أبل بشاشات الريتا وتتباها فيها وووو وبالأخير طلعت hd والشركات الثانية تعلن عن شاشات full hd و amoled
سياسة أبل ومبالغتها بالمدح والثناء على ما تقدم هو ما أكرهه.
وبأخيراً لك حكمك وقرارك ودع للآخرين ابداء آرائهم لترد عليهم باحترام واقناع أو أبد رأيك بالموضوع
شكراً لكاتب المقال وكما قرأت في أحد المقالات أن أبل لجأت لهذه التقنية وهي ليست بالجديدة لعجزها عن دمج البصمة بالشاشة ولكن اذا كانت ستنسينا البصمة فهي حتماً ستكون جميلة لأنه أحيانا البصمة لا تعمل مع الأصبع المبلول أو المتسخ وغيره
سواء كانت صورة الوجه او بصمة الوجه
بالنهاية ابل ادخلتنا في تعقيدات لا داعي لها بسبب فشلها في دمج بصمة الاصبع في الشاشة وقامت بوضع هذه التقنيه المعقدة واصدرت الجهاز بسعر باهض ومبالغ فيه بسببها .
لاشك ان بصمة الاصبع اسرع واريح واكثر عمليه وغيرها من تقنيات تعتبر برأيي فلسفة زايدة ولا داعي لها وتكلفة اضافيه كبيرة لا داعي لها وكان الاحرى بهم دمج بصمة الاصبع بالشاشة وصلى الله وبارك ولكن يبدو ان ابل فشلت في ذلك للاسف👎👎
لابد من الانتظار لحين التجربة العملية وبعد ذلك نستطيع ان نحكم علي الميزة
كلام منطقى وعلمى جدا 👍🏻
صراحة بعض الردود تضحكني .. هل ممكن يفتح الجهاز باستخدام وجهي وهو نايم ؟؟!!1
يجيني إحساس أن موبايله فيه أسرار الدولة كلها ، ولو تيلس معاه تعرف أنه حتى الباسورد على الجهاز ما يعرف يحطيه ..
الانتقاد لمجرد الانتقاد من دون وعي لبعض الردود العليا ..
راح نشـوف بعض الشركات تقلد أبل وتستغني عن بصمة الاصبع ….
أنا مع أبل من أول آيفون وسأظل معها بالرغم من انتقادي لسياستها .. يكفي أن الايفون يلبي أغلب متطلباتي مقارنة بالهواتف الاخرى .
😂
كلام سليم
تعليقاتك يا obaid دائما مفضلة لدي😂
اولا شركات الاندرويد شالت البصمة من الأمام قبل ابل وشركات الاندرويد وضعت خيارات بديله لبصمة الاصبع قبل ابل ممكن تفهمني كيف شركات الاندرويد تقلد ابل 😏 يوجد فرق كبير بين المستخدم والمشجع 😂😂😂
اذا كان الكلام عن الاول والثاني ارجع الى ٢٠٠٧ وشوف الايفون كيف كان لما كان جهاز الجالكسي بشاشه ١ انش و ٩ ارقام اما اذا كانت ابل تقلد اجهزة الاندرويد كان الشركات قدمت شكوى على ابل وربحت القضيه نفس ما صار بين ابل وسامسونق ودفعت ملايين الدولارات لابل. اعتقد واضح من المشجع ومن المستخدم تتكلم وكانك متزوج من شركات الاندرويد. كل شخص يشتري الجهاز اللي يناسبه سواء كان اندرويد او بلاكبيري او من ابل اما التقليد فهذا يكون لما تسجل شركة براءة اختراع وتجي شركة ثانيه تقلدها. اتمنى نرتقي شوي ونترك التعصب الناس اذواق وكل شخص يشتري الجهاز اللي يناسب استخدامه.
كلام منطقي جداً وسليم، بعض الناس يأخذ القضية كأنها حرب، ثاني شي مين أول شركة حطت قارئ بصمة في جولاتها؟ أبل! هي المخترعة لبصمة الجوال، والأن تسبها وتقول بصمة السامسونچ أفضل!!؟
بالنسبة لتصميم الايفون x يعتبر جميل جداً.. مع ان كثير من المنتقدين يطلبون تغيير شكل الجهاز.. وهنا احب انوه بنقطة وهو ان ابل حاولت تحافظ على تصميم الايفون وخصوصا انهم ازالو زر الهوم اللي يميز جميع اجهزة ايفون..وللأمانة اي احد يشوف الجهاز راح يعرف انه من ايفون.. لكن تخيلو انه بدون منطقة face Id والزاواية المستديرة هل في احد بيفرق الجهاز عن باقي اجهزة اندرويد
السلام عليكم هل هذا صحيح وان كان صحيحا ارجو التوضيح اكثر كيف افعل ذالك ان تحديث شركة أبل مؤخرا برنامج استبدال هواتفها ويسهل على المستخدمين طلب استبدال هواتفهم القديمة بأخرى جديدة عن طريق إرسالها عبر البريد، بعد أن كان الأمر مقتصرا فى السابق على ضرورة زيارة متجر الشركة لإتمام عملية التبادل.
مازلت أستغرب من أسلوب آيفون اسلام وكأن كل مستخدمي التقنية جهلة.
ما رأيكم بتقنية windows hello الموجودة في أجهزة surface منذ السنة الماضية؟
هي مشابهة تماماً لتقنية face id من ابل
طبعاً تجاهلتوها لكي يصبح كلامكم صحيحاً 100%
للعلم اخي العزيز ان المقارنة هي بين انظمة الهواتف وليس نظام اجهزة الحاسوب اولا..
وصحيح ان ال surface يعتبر جهاز هجين لكن نظامه يعتبر نظام ويندوز كامل .. والميزة المذكورة تعمل على اي جهاز حاسوب توجد فيه كاميرا مدعومة..
لذلك قبل ان تتهم اسلوب الموقع .. علينا ان ندقق اكثر في المفاهيم والية المقاربة..
تحياتي لكم
طيب ماذا عن النساء المنقبات كيف يستخدمن الهاتف لفتح القفل او اذا كان الرجل عرف الجهاز على وجهه وهو غير ملتحي وبعد فترة اطلق اللحية هل سيقوم الجهاز بالتعرف على الوجه من الخطأ ان تلغي ابل بصمة الاصبع من الجهاز وكان من الاجدر وضع بصمة العين عوضا عن بصمة الوجه مع وجود بصمة الاصبع والارقام بهذه الطريقة أبل تتحكم بالمستخدم ولا تترك له حرية الاختيار كيف يتحكم بالجهاز.
انا لست ضد ابل ولا اي شركة اخرى بالعكس انني من مستخدمي ابل من الايفون ٤ الى الايفون ٧ بلس.
شاكر لكم
بالنسبة للنساء … قفل الرمز السري التقليدي .. أبو أربعة أرقام أو 6 .. لم تعدمه آبل
تستطيع النساء استخدامه وقت خروجهم
للتوضيح .. يمكن استخدام الكود السري في اوقات الخروج من المنزل (اي عند وضع النقاب) .. بالنسبة للحية فالميزة كما ذكر في المقال تتأقلم مع تغيرات الوجه تدريجيا
ايفون إسلام
تنبثق لي رسالة عندما أدخل زامن مفداها : لقد قمت بتغيير ايقونة زامن ، ثم زر موافق .
وصار لها فوق 10 مرات طالعه لي
ماهي قصتها ؟
ملاحظة جديدة :
تظهر لي الرسالة عندما اهز الجهاز بقوة لتتغير الخلفية فيه
ايقونة زامن تتغير مع تغير الخلفيات (الثابتة منها حتى الان) وبالتالي عند تغير الخلفية يظهر اشعار تغير الايقونة بايقونة جديدة ..
اذا كنتم تستخدمون خلفيات غير ثابتة لن تلاحظوا الفرق وستبقى الايقونة مثل ما هي..
هذه ميزة ادخلتها ابل منذ ios10.3
نعم هذه المشكلة تحدث مع تغيير الخلفية عند الهز وهي ميزة للأعضاء المميزون فقط، في الإصدار القادم سوف يتم حل المشكلة، ايضاً العضو المميز سوف يحصل على ايقونة ذهبية خاصة به فقط :)
شكرا على ردودكم 👍🏻
للاسف نفتقد ادب الخلاف او حتى النقاش في كثير من الاحيان
ايه يا جماعة
مش عارف ليه بنبحث عن اي خلاف
اللي حابب أبل هو حر واللي حابب سامسونج هو حر لازم كل حاجة في حياتنا ننقسم فيها لفريقين؟
سبحان الله
😂👍🏻
لو شركة ابل عرفت بان شركة vivo تسطيع وضع تقنية البصمة تحت الشاشة كان استحوذت عليه وياتي مدير المدونة يطبل ويقول ابل فعلت المستحيل وهو يدري ان ابل استحوذت على شركة اسرائلية تعاونت مع ميكروسوفت ووضعتها في كاميرة الكونيكت لجهاز الاكسبوكس 😂 طبع الايفوني المغلوب على أمره يتنقل بين اجهزة الايفون الخاوية من التقنية ويرى ما تقدمه ابل بالمعجزة 🤣 الايفوني اذا يبي يجرب تقنية السحب والافلات لازم يشتري ايباد ب ٣٤٠٠ وإذا يبي برامج التواصل الاجتماعي لازم يشتري ايفون اقل واحد ب١٠٠٠ ريال وإذا يبي يجرب الشحن السريع والشحن الاسلكي لازم يشتري ايفون ٨ ب٣٤٩٩ ريال وإكسسوارات تكلفه ٨٠٠ ريال وإذا يبي خدمة الربط السحابي (ايكلاود) لازم يشتري ماك بوك ب ٥٦٠٠ ريال وساعة اقل شي ب ١٣٠٠ ريال ونقول سماعة اير بود ب ٨٠٠ ريال كلها تكلفك حدود ال ١٧٠٠٠ ريال مو هذا اللي يميز ابل عن بقية الأنظمة 😂 تخيلو يضيع عليه الرقم السري حق الايكلاود ولا يعرف الاجابات السرية ولا عنده فواتير إلكترونيه 😂😂😂
صراحة مايعيب آبل هو أسعارها الشاطحة فقطط ، أما الآيفون الخاوي من التقنية على وصفك فعاجب أغلب الآيفونيين والحمد لله رغم انه استفزازي آخر سنتين بشده بالنسبة لي :)
لو لاحظت تحس ان الآيفونيين مكتفين بالتقنيات اللي عندهم رغم حاجتهم للتقنيات الأخرى الموجودة في الآندرويد 🤷🏻♀️
بدأت أشعر أني مكتومة مع النظام ! ، لاحظت ان فعلا فيه كتمة للمستخدم بخصوص ميزات السحابة مثلا أو نقل البيانات لموضعها الصحيح مثل صعوبة نقل الأغاني لمكتبة الموسيقى ، والسخافة انه غصب تستخدم كمبيوتر عشان توصل للآيتونز عشان تقدر تنقل أغانيك وكتبك وفيديوهاتك لتطبيقاتها “مكتبة الكتب ومكتبة الموسيقى ومكتبة الفيديو: الأصليه في الآيفون ! ليه طيب 😤؟ ، ليه مو مثل آندرويد .. أحمل الموسيقى من أي تطبيق وبكبسة زر أنقلها لتطبيق تشغيل الموسيقى الأصلي الافتراضي للأندرويد وبس ! بلا كمبيوتر وبلا برنامج أو تهكير
ابسط الاحتايجات بالنسبة لي هو نقل الأغاني لمكتبة الموسيقى في الآيفون بدون كمبيوتر وايتونز وجليبريك تماما مثل سهولة نقل الموسيقى في آندرويد لتطبيق google play music بدون طرف ثالث وحوسة
وعلى طاري google play music .. لم أجده في المتجر السعودي في الآيفون ، وعند تحويلي للمتجر إلى أمريكي فإن المتجر ينهار ويطفي ! وانا على هالحال لمدة طويله !
انا ولله الحمد والمنه
مشتري ايفون 7+ 3600 ريال
وماك بوك برو تتش بار 13 8100 ريال
ومستخدم سابق لآيفون 6
ومخطط على آبل ووتش الجيل الثالث
السؤال :
الشخص اللي دفع هالقيمه بمنتجين فقط من آبل ترى مو عاجز يشتري جهاز نوت 8 اللي اشغلتونا فيه ياخي انا حر اشتري اللي ابي وادفع فلوسي بما ارى انه يستحق ولو شركة الغسالات تستحق “بوجهة نظري” كان دفعت نفس الشي بمنتجاتها ولاكن العيب الأكبر اللي دائماً ماتقع فيه شركة الغسالات انها تنزل احدث جهاز دائماً ويروحون عشاق الغسالة ويشترونه ب ٣٠٠٠ ريال وبعد سنه وحده لاحظ معي سنه وحده يختلف تصميم الجهاز ١٨٠ درجة من عتاد وشاشة وواجهة نظام وكل شي بمعنى الكلمه والسنه الثانيه توقف التحديثات عنك واخر شي ثاني سنه اذا تبي تواكب عجلة التطور مع الغسالات الحديثه لازم تدفع 3000 ريال ثانيه عشان تاخذ كام افضل وتاخذ معالج افضل وتاخذ “تحديث نظام”😬😂
واخر شي نسيت اقوله لك من ناحية الفلوس اللي ندفعها بمنتجات التفاحة ياخي فلوسنا ندفعها باللي نبي لاكن جد انت وش مشغلك؟ روح للغسالات واستمتع وخلنا هنا مستمتعين😂😂!!
😂😂😂كلام فخم
المهم اللي يقدر يساعدني فأنا أرجوه : كيف أحمل google play music وليه ماموجود في المتجر السعودي وليه لما أدخل للمتجر الأمريكي ينهار ويطفي المتجر ويرجعني ع السعودي
الله يزيدك من فضله بس اهم شي لا تكون مآخذها اقساط 🤣 تدري وين العيب والفشيله ان شركة الغسالات على قولك تقدم تقنيات جديدة سنويا والشركة التقنيه ابل تسرقه وتقعد تعدل عليه لمدة ٥ سنوات ليتوافق مع النظام 😂 ولمعلومات القليله سامسونج من ال٣ اكثر شركات تقديما لبرائات الاختراع 😎✌️ سامسونج اذا دخلت اَي مجال سواء غسالات ،جوالات ، اسلحة، بناء سفن ، بناء قطارات ، بناء نطحات السحب تدخله بقوة وترفع حدة المنافسة وتقدم اخر التقنيات مو زي ابل تقطر عليكم بالتقنية تحديث تحط لكم ويدجت وتحديث تحط لكم مركز تحكم 😂 الماك برو اللي معاك الشاشة تتش ولا لازم تشتري لك ايباد وقلم عشان تجربها 🤣🤣🤣🤣
لو اقساط بيطلع كامل المبلغ قرابه 20 الف ريال
وعلى قولتك التقنيات الجديدة لشركة الغسالات ترى مو عيب تنزل تحديث وترقي أجهزتها بالميزه ذي لاكن سامسنوج عيبها انها ماتهتم بالسوفتوير اغلب مميزاتها هاردوير وكأنهم مايعرفون يحدثون السوفتوير !! فقط يعرفون للهارد وير؟؟!!
ي اخي الشركة تنزل تقنيات جديدة اوكي بس انا مو ذنبي اني شريت نوت ٦ ب ٣٠٠٠ ريال وبعد سنتين القى نظام جهازي عتيييييق وكأن من طوره ابو لهب !! اقل شي كشركة محترمة تهتم بعملائها السابقين وتنزلهم تحديثات بشكل دوري وتنزل مميزات بتحديثاتها عيب عيب اني ادفع ٣٠٠٠ بجهاز وبعد سنتين يصير شكله غبي جداً + تتوقف عنه التحديثات !!! والله خساره ادفع فيها المبلغ ذا
لاكن تعال لأبل وجب آيفون 5s صدر قبل ٥ سنوات !!!
افتح واجهة الجهاز وافتح واجهة جهاز ايفون 8+ بتلقى نفس الواجهه ونفس المميزات اللي بالنظام بإستثناء ميزة 3D touch والكام والمعالج وغيرها من امور الهاردوير لاكن جوالك الى الان تصل له تحديثات !! والى الان شكل نظامه جديد < كل الأشياء ذي تجبرك انك تكون عميل مخلص لآبل وحتى لو خيبت آمآلك بأجهزتها صعب تشتري غير الآيفون بتنتظر لين ينزل ايفون جديد وتقرر بعدها
الآن جلكسي S6 يمكن ماله سنتين نازي
وجلكسي S8 الأحدث من سلسلة جالكسي
افتح واجهة النظام وشوف كيف الجهاز متغير جذرياً !!! وشوف متى بينزلك تحديثات !!!
^^^ هنا الفرق بين الشركة اللي تاخذ منك مبلغ وتستمر بدعم جهازك حتى آخر رمق وبين شركة كل سنه سنتين تبتز جيبك لدفع ٣٠٠٠ او تزيد للحصول على أحدث التقنيات !!!! < طيب انا جهازي معجبني العتاد اللي فيه مابي الا تحدث للنظام فقط ؟!! قالوا لك لا حتى احدث واجه نظام ماتحصل عليها الا مع الهاتف الأحدث < مو كنها حركات نوكيا؟😂😂😂!!
عموماً اخي الكريم أسأل الله ان يبارك لنا ولكم في ما اعطانا ويرزقنا الخيرة في امورنا هذي وجهة نظري من الآندرويد < مستخدم من جلكسي S2 الى جلكسي S5 بعدها تحولت الى آيفون6 والسبب اللي اقنعني هو الجلبريك ومن وقتها وانا واقع في حب التفاحة .
السلام عليكم ، اسمحوا لي بسؤال خارج الموضوع قليلا .. هل ستحدثون تطبيق ( التقويم الاسلامي المطور ) ؟ ، لانه لم يعد يعمل مع ios11 .
في يوم من الأيام سمعنا و قرأنا أن أبل إستحوذت على فريق أو بالأحرى على شركة خاصة التحكم بالأجهزة عن بعد لمسافة معتبرة ، و هذا عندما صدرت ميزة تمرير الصور في ألبوم الصور باليد دون لم الشاشة في أجهزة سامسونغ ، ظهرت في الأول كميزة رائعة من سامسونغ و لكن سرعان ما ظهر فشلها في الإستعمال و عدد مستعمليها و إستهلاكها للطاقة كونها تعمل بالكامرا الأمامية ، و لم تستطع سامسونغ توظيفها في العديد من المهام في جهازها كونها تقنية غير جدية .
ظن الجميع أن أبل حينها ستطور التحكم في الأيفون عن بعد بالإشارات باليد دون لمس الجهاز ، لكن لم تظهر زبدة هذا الفريق و الذي أظن أنه فرع من شركة سويدية إن لم تخونني ذاكرتي ، و هاهي اليوم تظهر في أولى ميزاتها التي أثبتت قوتها عمليا و طُبقت في حماية البيانات كونها جد دقيقة و إحتمالية خطأها يقدر بالملايين ، لاتزال هذه التقنية في بدايتها ربما توظف في الكثير من الميزات مستقبلا ، كأن تكون :
– سكانير لأشكال و مجسمات ثلاثية الأبعاد قبل طبعها
– التحكم في العديد من المهام بالإشارات باليد و بالملامح على مسافة قد تصل إلى نصف متر أو أكثر
لكن أبل حصرت الميزة في التعرف على الوجه فقط و حفظ البيانات على الأيفون نفسه فقط ، ربما مستقبلا يمكن للتطبيقات إستغلال هذه البيانات لصياغتها في التطبيقات نفسها ، عليك أيها القارئ توسعت خيالك ، لأنني لا أقصد بيانات وجهك فقط ، بل أقصد أنه يمكنك عمل سكانير ثلاثي الأبعاد لقطعة ميكانيكية و بعدها توضح لك في الشاشة و أكانها رسمت ببرنامج الأوتوكاد في الكمبيوتر و بعدها يمكن تجسيدها في طابعة ثلاثية الأبعاد أو تجسيدها في آلة فرز حديدة مثلا .
التقنية أعتمدت على عدة مستشعرات ضوئية ألا و هي الكاميرا الأمامية و الكاميرا التي تعمل بالأشعة تحت الحمراء مع إشارات ترسل من أجهزة إرسال من نفس التقنية و ترسم الكثير من النقاط على الوجه و تنعكس نحو المستشعرات التي ستحسب المسافة المقدرة بين هذه النقاط نفسها مشكلة سطحا بثلاثية الأبعاد و هو الذي يمثل وجهك ، و مع الحركة المطلوبة من أبل أثناء تخزين البيانات في أول مرة و هو تحريك الوجه بشكل دائرة مقابلة للهاتف ، ليرصد الأيفون X الأبعاد بدقة بين كل نقطة مثبتة على الوجه
و لكثرة البيانات أصبح تغير الوجه في بعض الأحيان لا يخلق عائقا أمام الأيفون أن يخطأ فيك ، بل يتعرف عليك حين تكبر اللحية أو تستعمل نظارات أو تكون مشمئزا أو بشوش الوجه ، ومع التعود تشعيل التقنية و إعتمادا على الذكاء الإصطناعي يمكن للأيفون أن يتعرف عليك مهما تغيرت ، هذه الميزة هي موجودة في عيوننا و حتى عيون طفل في أيامه الأولى إذ يتعرف على أمه مثلا ، حتى و إن غيرت تسريحة شعرها ، أو يحدث لك أنت حينما تقابل صديق لم تره منذ مدة فيكبر و تتغير وجهه نوعا ما لكن ملامحه لم تتغير كثيرا، فتنظر إليه مطولا لتكتشف أنه هو ، لكن توجد حواس أكثر من ذلك مظافة في جسم الإنسان تجعله يفرق الأوجه و التعرف على الآخرين .
الذين يسخرون من هذه التقنية هم محبي سامسونغ و غير هذا السبب جعلهم يكرهون و ينتقدون كل تقنية تأتي بها أبل .
صحيح أن أبل متخلفة في دمج ميزات جديدة في أجهزتها لكنها كلما أضافتها أدهشت . نعم أقول أدهشت الجميع في جعل ميزاتها جد عملية و فعالية و إستعمال يومي لميزاتها المضافة ، و دقتها في العمل، أذكر على سبيل المثال تقنية NFC التي تأخرت على أجهزة الأيفون أصبحت هي الأولى في التعاملات البنكية و المصرفية عالميا في وقت وجيز ، حينما أقتصرت عند سامسونغ و غيرها في تبادل الملفات و الصور لسنين عديدة ، كذلك بصمة الأصبع و غيرها من الميزات .
نتوفق برهة عند بصمة الأصبع التي كانت رائدة عند أبل بكل منازع و توالت بعدها الشركات في تقليدها ، أظن أن هذه التقنية لم تمت بعد ربما لم تستطع أبل توظيفها في الأيفون X لصعوبة دمجها في الشاشة ، كان بالإمكان وضعها خلف الجهاز أو في إحدى حوافه ، لكن ربما هي تنوى وضعها في الشاشة و دمجها مع الشاشة ، ربما سترجع هذه التقنية مستقبلا لتزيد حماية أفظل للبيانات رغم قلة إحتمالة الخطأ بالنسنة للتعرف على الوجه .
من الملاحظ أنني لم أكتب كلمة ” بصمة الوجه ” كون هذا الإسم لم يهظم في عقلي ربما يوجد إسم آخر يليق بهذه التقنية غير كلمة “بصمة” لأنني تعودت على أن البصمة هي تلك الخطوط المنسجمه على سطح الجلد و لما أقرأ بصمة الوجه يخطر في بالي الخطوط المرسومة على جلد الوجه أي أنني أضع وجهي على شاشة الأيفون ليعرفني 😂 ، لذا أفظل كلمة شكل الوجه 😊.
هذه التقنية بعيدة كل البعد عن ما تستعمله الكثير من التطبيقات في مقارنه صورة الوجه و ضعف إحتمالية الخطأ لدرجة جد كبيرة و يمكن خداعها و عدم عملها في الضلام . و لا مجال للمقارنة .
يبقى لنا سوى تجربتها و كشف حقائقها بعد صدور الأيفون X و معرفة مدى قدرتها و معرفة مدى إستهلاكها للطاقة ، فهل ستجهد البطارية أم لا ؟
من الملاحظ أنني لا أتكلم عن ثمن الأيفون مهما كان ، و ذكرت يوما أننا نريد أن نرى النور لميزات تبهرنا ولا نعطى أهمية للمال الذي سيكبح عجلة التطور ، لذا أقول عليك يا أبل إضافة المزيد و لكي الحق في طلب المقابل من مجهودات تقومين بها و تقنيات تطورينها ، فأنا شخصيا لا أشتري أحدث الهواتف لكن يوجد الكثير من يستطيع شرائه ، فلا يجب عليا كبح عجلة التطور كوني لا أستطيع شراء هذه التقنيات . و من يعمل و يتقن عمله يستحق المقابل حتى و إن كان مرتفعا نوعا ما .
فما هو رأيك أنت يا صديقي ؟
ماهذا التعليق الرائع ماشاء الله ؟
لو كان مقالا رسميا لازداد روعة
شكراً جزيلاً نور
ماشاء الله يا أخوي salasduo
أوافق نور ، لو أن تعليقك كان مقالا 👍🏻
كفيت ووفيت في تعليق واحد
أعجبني انك (لم تنكر) تخلف آبل في دمج الميزات الجديدة (لأن انكارها عند بعض الزملاء هنا اعتبره تعصب لآبل)
لكنك في المقابل وضحت امكانياتها بطريقة شرح رائعة
شكراً لك أخي العزيز خالد 😊
هل هذه الميزة أكثر تأميناً من البصمة أم مثلها أم أسوء وهل نحن في خطر؟ هذا ما سنتحدث عنه في مقال لاحق.
😂😂😂😂😂
السؤال اللي كنت منظر قراءة إجابته في نهاية المقال وأيضاً سرعة الاستجابة.
شوقتوني أكثر يا ايفون اسلام
وبالاجابة ساحدد شراء آيفونX من عدمه بإذن الله
أشكركم على طريقة السرد الجميل.😍
مقال اكثر من رائع و مجهود واضح فيه الإخلاص في حب العمل والمحافظة علي معجبين اَي فون اسلام شكرًا لكم
شكرا لكن على التوضيح الشامل وهذه التقنيه موجوده من شركة metaio التي استحوذت عليها ابل وهي شركة متخصصة قي هذا المجال وايضا من اقوى شركات AR التي اعتمدت عليها ابل في iOS 11
شكرا جدا على المقال لكن…
اليست هذه التقنيه مطوره سابقا في مايكروسوفت؟
انا استخدم جهاز سيرفس في الظلام و لا يفتح لأي شخص حتى من يشبهني و لا بصورة لي
لكنها لا تفتح الجهاز الا اذا كنت أمامه تماما
و اعتقد ان مايكرسوفت قد سبقت أبل في تطويرها حتى انها تطورها الان لأغراض السلامه