
كثيراً مما يتمحور حول شبكات التواصل الاجتماعي خاطئ
التسمية خاطئة:
الاستخدام خاطئ:

البرمجة خاطئة:

التطور خاطئ:
أما بعد:

كاتب المقال:البراء أبو الحمايل




كاتب المقال:البراء أبو الحمايل
مقال جيدة و في الصميم فعلا وسائط التواصل الاجتماعي لم تعد تأدي الغرض الذي أنشأت لأجله أو تحمله دلالة عنوانها علي الأصح ولا أظن ذلك إلا من استفحال النظرة المادية و المردود المادي من التطبيق ما أثر علي الأخلاقيات و أثر بشكل كبير علي تحقيق الأجندة المعلة للتطبيقات
مرات كثيرة اقوم بمسح جميع تطبيقات التواصل واعيد تحميلها
فعندما اقوم بحذفها لا يتواصل معي احد من معارفي بل يقولون انه لا يوجد لديهم رصيد كافي لمكالمات او رسائل فأعيد تحميل تلك التطبيقات
وساعة ان احملها مجددا اشعر بضيق لانني اعلم ان ساعات تواصلي معهم قليلة وساعات تواجدي الغير مفيد بها كثير
وسائل الهدم الأجتماعي و الأخلاقي المجتمع صار تافه في كل صغيرك وكبيرة صار مقلد لتفاهة من صغيرها لكبيرها ! ياخي حتى أسلوب الكلام مكرر تسمعه من أكثر من شخص بنفس الاسلوب مأخوذ من بعض مشاهير السخرية الهزليين وهاذي الثقافة السائدة في مجتمع محب لتخلف و الضحك الكثير الذي يميّت القلب!
ما شاء الله. على ما أتذكّر، أحسن مقال قرأته على هذه المنصّة.
محتوى جيّد وهادف ولغة سليمة.
سلمت أناملك.
هو بالأحرى توحد اجتماعي وتشتت اخلاقي وضعف بصري وازعاج سمعي وضحالة مردود
وربما حتى لا نهضم خرم ابرة فائدة لنا
انا ارى التواصل الاجتماعي او الثقافي بالنسبة لعالم النت هو المنتديات سابقاً وفائدتها حسب توجهك ورغبتك تجدها
اما هذه البرامج فهي ضد توجهك ورغبتك وتعرض لك الغث والسمين رغماً عنك.
اما ما يخص سؤال نهاية المقال
فنعم سيستمر ومعه منافسيه ابل ومايكروسف وغيرهم فأنت وأنا وغيرنا السلعة الغالية كاستثمار الرخيصة بالنتائج سواء بضرر او نفع
كلماتك لامست القلب، فمرة سقط الهاتف على وجهي أثناء تصفح واحداً من تلك التطبيقات، فقمت فزعاً متألماً، فقد كان النوم وهذا التطبيق في صراع محتدم وكنت انا المصاب. واكتشفت أنني لست وحدي، فكلنا مصابون بإدمان تلك المواقع لا لفائدة مرجوة ولكن فقط من أجل عمل اسكرول لا يتنهي وليس له قاع كما ذكرت، فعزمت من حينها ألا أولي اهتمام بها، لا أدخل على تويتر إلا مرات تعد على الاصابع في العام كله، وأكلد لا أدخل التيك توك ولا انستجرام ولا غيرهم إلا قليل لا يذكر ويعد على أصابع اليد الواحدة، ربما ساقني اليها منشور، إلا فيسبوك “الشعبوي” لأتفقد الأخبار أو أن أحد الأقران يمازح فأبادله المزاح، أو تقديم موعظة علني أحصل على حسنة منها.
وكلما أخذني الوقت على فيس بوك مثلاُ آلمتني تلك الضربة بسبب سقوط آي-فون 4 الحديدي على أنفي، هههههههههه.
مع ذاك الزمان ايفون4 مع فيسبوك المثبت مسبقًا مع الهاتف! فكيف في هذا الزمان ايفون كتابلت مع تثبيت خياري للمستخدم لتطبيقات! نجوت من حادث مستقبلي ممكن يكون أشد إيلاماً بهاتف كأيفون 14 برو ماكس صاحب الحواف السكين ذو الثقل الستانلس ستيل!🤗
أما أنا سقط عليّ أخف جهاز في العالم بسبب أدماني على القراءة لا من سبب برامج الهدم !
نعم أنه iPod touch 6&7
لا شك أن تطور التقنية له ايجابياته و سلبياته و هنا بيت القصيد ، فالعاقل هو من يستطيع الاستفادة من الإيجابيات و الإبتعاد قدر المستطاع عن السلبيات ، هذه وجهة نظري ربما أكون مخطيء أو محق و الله أعلم .
مرحباً سيد أحمد 🙋♂️،
أشكرك على مشاركتنا وجهة نظرك الثرية. بالفعل، التقنية سيف ذو حدين، والحكمة تتطلب استخدامها بطريقة تعزز الإيجابيات وتقلل من السلبيات. دائمًا ما يكون لدينا خيار في كيفية استخدام التقنية، والأهم من هذا هو أن نستخدمها بطريقة تعود علينا بالفائدة ولا تضر بأمور أخرى في حياتنا. 📱💡
شكراً لكم على هذا الموضوع الهادف.
ونحتاج ننشر المفيد على مواقع التواصل الاجتماعي وليس السخيف ولا المحرم.
نحن لا نتحمل أي مسؤولية لأية اساءة في استعمال المعلومات المذكورة أعلاه. آي-فون إسلام لا ينتمي ولا يمثل شركة آبل. اي-فون و آبل واسم اي منتج آخر، واسماء الخدمات أو الشعارات المشار اليها هنا هي علامات تجارية او علامات تجارية مسجلة للابل كمبيوتر
16 تعليق