أمضيت الأسبوعين الأخيرين أطالع كتاب ستيف جوبز للمؤلف “والتر إيزاكسون“، لم أستخدم من منتجات آبل سوى الآيباد 2، الذي اقتنيته منذ أكثر من سنة، وتحول مع الوقت إلى رفيقي وجهازي المصاحب لي في كل مكان أذهب إليه، في السابق لم أكن أحب آبل كثيراً وإن كنت مهتما بالآي ماك، فهو النصيحة الأولى لمصممي الجرافيك مثلي، ولم ترق لي تجربة استخدامه الأولى منذ عدة أشهر حيث شعرت بأن شيئاً ما غير مريح في النظام، مع تلك الفأرة البيضاء الثقيلة المزعجة، والتي قمت باستبدالها لاحقاً، ومؤخراً بعدما شاهدت النسخة الجديدة من الماك بوك برو، مع نسخة Mountain Lion، الذي يمكن إدماج الويندوز بسهولة معه والتنقل بينهما في سلاسة لم أر مثلها، ومع الخدمة السحابية للشركة “آي كلاود” التي أذهلتني طريقة عملها وأنا أشاهد التطبيق الحي لها على أجهزة (آي فون، آيباد، ماك بوك برو)، أعدت التفكير ملياً بشأن قناعاتي حول الشركة.
أولاً الكتاب نفسه مكتوباً بأسلوب فذ وعبقري وأدبي راق، وترجمة مكتبة جرير كانت في المستوى أشكرهم على جهدهم. لكن المشكلة بالنسبة لي كانت في صورة ستيف جوبز المسوقة عربياً، ما كنت أقرؤه عادة كان إما يتعلق بالصراعات التقنية بين آبل ومايكروسوفت وسماسونج وآدوبي “وأنا لا أناصر شركة ضد أخرى، بل أناصر من يقدم لي المنتج الأمثل”، أو يتعلق بقصص التحفيز والنجاح بوصف جوبز كأحد كبار الناجحين عالمياً، وقد أخذت من هذه النقطة الأخيرة انطاعبي وتصوري لستيف جوبز، كرجل ناجح رائع عبقري وأصله سوري عربي. وتوفي وهو في قمة نجاحه، ولا يوجد هكذا مثال للاحتذاء به.. إنه الشخص المثالي.
مع بداية مطالعتي للكتاب كنت أتوقف عند الصفحات الأولى لأتأكد من أنني لا أحلم أو أن ما أقرؤه غير موجود؟ فمع كل صفحة أطالعها يخالف جوبز كل التصورات والانطباعات لدي ويكسر كل الكلام الذي قرأته عنه وأحياناً أشعر بصدمات فكرية، متعلقة بشخص غريب الأطوار عبقري حد الجنون، سيء الأخلاق ومؤذ حد السخط.
وأنا تحت هذا التأثير مما قرأته من صفحات وقتها كتبت فوراً على الفيسبوك تعليقا يجسد حالتي:
مما يتجاوزه العرب/المسلمون بشأن ستيف جوبز وشخصيته حين يمثلونه بالرجل الكامل في النجاح: أنه يعترف صراحة أنه ما كان ليصل إلى ما وصل إليه لولا حبوب الهلوسة والمخدرات التي قدمت له الرؤيا لما يريد أن يكونه مستقبلاً.. // هناك كلام كبير وكثير.. ستيف شخص متطرف لا يؤمن بشيء، والتجارب التي خاضها في بداياته كلها تطرف ويقول أنها هي ما ساعده ليحقق ما حققه.. في الحقيقة أستغرب أني قرات مقالات عربية كثيرة تتحدث عن الرجل ولم يتطرق واحد من الكتاب للحديث عن هذه النقطة.. جذور ستيف جوبز الفكرية.
شعرت حينها أنه قد تم الكذب علي، وأن الكثير من المعلومات المنشورة عربياً تغافلت عن إطلاعنا كقراء هذه الجانب من الرجل، أو أنها فعلاً لا تدري عنه شيئاً وتكتب ما هو موجود فقط. فقد كان يجسد مثال الرجل المتغطرس المجنون السيء الأخلاق الذي يهين الآخرين ولا يهتم بأي شخص ولا يهمه في الوجود سوى نفسه، بل إنه لا يجد حرجاً في تحطيم منافسيه بكل السبل أياً كانت، كما أنه مؤمن بأن التجارب المتطرفة في حياة الأفراد مهمة جدة، وكان يسأل بعض من يحضرون للتوظيف لديه إن كانوا قد تناولوا المهلوسات من قبل أم لا، بل كان يحب التعامل مع من لهم تجارب متطرفة مماثلة.
ومع الوقت بدأت أرى الصورة الشاملة للرجل وكتبت تعليقاً آخر:
حتى أنهي هذا الكلام حول ستيف جوبز، وإن لم أنه بعد قراءة الكتاب فلازلت في الصفحة 116 من 600 صفحة.. إلا أن كل ما قرأته بشأن ستيف جوبز عربياً قد تهدم وانهار فجأة، وأقوم حالياً بإعادة بناء رؤيتي وتصوري الشخصي لرجل غير العالم وطريقة تفكيره.. وأن المسألة ليست مسألة رجل أعمال ناجح كما صورت لنا “عربياً” بعقلية تنتهي بعبارة “توتة توتة خلصت الحدوتة” وهو الجزء الذي لا يخرجون منه أبداً إلى الجانب المظلم الذي أثر في الجانب الناجح بشكل كبير جداً.
كان الجزء المظلم من شخصية ستيف جوبز مؤثر بشكل كبير في الجزء المضيء والناجح، بل لقد كان يسيره، لم تكن مبادئه ولا حسن خلقه وطيبته والتي هي تقريباً شيء غير موجود في قاموسه فلديه من القسوة والبرود العاطفي تجاه الناس ما يكفي، بل لأنه شغوف بالمنتجات التي يرى أنه يصممها لنفسه قبل الآخرين.. وتيمة الظلام/النور وحب السيطرة تلك كانت معادلة محركة له لينتج كل هذا الإبداع وليخرج هذه العبقرية في التصميم والانتاج والإدارة والتسويق.
في الجزء المتعلق بطرده من آبل، تكتشف أنه فعلاً استحق الطرد بسبب عناده وما تسبب به للشركة من تدهور ومخاطرة ومن توتر بين الموظفين ومجلس الإدارة، لكنه وعى الدرس بعدها واعترف، والجزء الأهم أنه لم يتم طرده، بل بقي ضمن الشركة وإن لم يكن يتمتع بنفس الصلاحيات التي كانت لديه في السابق.
وحتى طريقة عودته إلى الشركة كانت ماكرة وخادعة بشكل كبير، لقد أعد خطة تجاهل فيها الأخلاق تماماً، المهم أن يعود إلى الشركة بأي ثمن، وقد فعل ذلك وأزاح كل شخص يقف عثرة أمام تقدم الشركة ومن بينهم صديقه القديم ستيف ووزنياك الذي بدونه لما بدأت شركة آبل نفسها، ولا يقوم بمثل هذه الأمور إلا شخص جريء لا ضمير له في طرد أي شخص وموظف ببرود ودون أي تعاطف، وإن كان يفسر ذلك بأنه يختار الأفضل فقط، لكن هذا لا يعني على الإطلاق إذلال الناس وإهانتهم.. إنها النقطة التي تجعلني لا أستسيغ العمل مع من هم مثله لأنني إما إن أرحل عنهم أو أقتلهم.
المبدأ الذي فاجئني بشأن عمله هو التركيز؟، أي أن يتخلص من كل المنتجات الزائدة وعديمة فائدة منها، والتركيز على أربع أو خمس منتجات للعمل عليها، ومع توحيد جهود كل أقسام الشركة من إدارة إلى تصميم إلى تسويق.. ألخ، لتتم المراحل كلها بتسلسل وتنسيق دقيقين، ويربط هذا كل بالسيطرة التامة التي يقوم بها في كل جزء من المنتج، فهو لا يسمح للمستخدم على الإطلاق أن يتصرف في الجهاز من تلقاء نفسه، بل عليه استخدامه دون السؤال عما بداخله.. وهي نقطة الخلاف بينه وبين بيل جيتس.
وهذه السيطرة هي مشكلته الحقيقية، فهو يحب السيطرة على الجميع وفي كل تفاصيل حياتهم ومنتجاتهم وأن مسؤوليته تتعلق فقط في تقديم المنتج المثالي الذي يصلح للمستخدم وتحمل النتائج، كما أنه يرى نفسه غير ملزم بالقانون والقواعد والأخلاق، في حين أن الآخرون ملزمون معه بها.. وهذا تناقض صارخ في الشخصية.
من بين المعلومات التي فاجئتني أيضا في الكتاب أن فكرة جهاز الآيباد اللوحي ظهرت قبل فكرة هاتف الآيفون.. في الحقيقة لولا الآيباد لما ظهر الآيفون.. وهي معلومة جديدة حيث أوقف جوبز العمل على الآيباد ورأى أن دخول سوق الهواتف الذكية أهم من الحواسيب اللوحية، ومعلومة أخرى فاجئتني وهي أن ستيف دخل في معركة كبيرة مع جمهور واسع من مستخدمي منتجات آبل، كونه رفض بشكل قاطع تواجد أي تطبيق إباحي على أي من منتجات آبل.. ورأى أن ما تقدمه الشركة يهدف إلى التعليم والتطوير والأخلاق وتغيير حياة الناس إلى الأفضل، وليس الإباحية التي تضر بالاجيال القادمة! مع أن ما يقال بشأن الموضوع – حسب الصديق رضا – أن القرار أتخذ بسبب أنه يوجد فئة من صغار السن لايستطيعون اقتناء الأيفون لكنهم معتادون على الأيبود تتش المشابه له، لذلك كان من المهم كسب ثقتهم وثقة أوليائهم حتى يبقوا من مستخدمي المنصة إذا بلغوا سنا كافية لإقتناء الهاتف.
مقابل هذا كان هناك جانب “متخلف” من ستيف جوبز حين تعامل مع مرضه بشكل بدائي، فهو بشكل مباشر المتسبب الرئيسي في وفاته وتدهور صحته السريع بسبب معتقداته الروحانية وممارساته لشفاء نفسه من جهة، وبسبب عناده وتسلطه وتكبره على الآخرين من يودون مساعدته على الشفاء من جهة أخرى، لقد كانت إمكانية شفاءه متاحة فعلاً منذ بداية تشخيص المرض، لكنه ببدائيته في التعامل مع الأمر قضى على كل الفرص الممكنة.
حتى في الجانب العائلي فقد كان سيئاً فيه للغاية، وإن كان يحاول استدراك الأمر.
الصورة الأشمل التي طالعتها في الكتاب حول ستيف جوبز، أعطتني حكمة كبيرة مستوحاة من هذا الرجل الناجح/السيء الخلق الذي فعلاً ازداد اعجابي به مع كل صفحة جديدة في الكتاب على كثرة عيوبه التي لم أقرأ يوما عنها، واتضحت معه أن تلك القولبة التي يقدمها العرب للناجحين قولبة زائفة، فلا وجود للمثاليات في النجاح، وأن الرجل الناجح “مهنياً” ليس بالضرورة شخصاً مثالياً وقدوة حسنة لمن حوله.. لقد كنت أتصور أنه لكي تكون نجاحاً عليك أن تتحلى بكذا وكذا من الصفات، كنت أتصور أنه لكي تدير مشروعا أو تنجح شركة عليك أن تقوم بمعادلة معقدة تتطلب منك الكثير من التعلم ومن التصرف مع الموظفين، لكن جوبز كسر كل هذا في ذهني.
إنه كتاب مهم لي شخصياً، فكمية الإلهام الواقعي البعيد عن القولبة والكلام العربي الغبي الذي مللت منه، يدفعك لأن تتوقف بعد عشر صفحات على الأكثر لتلتقط أنفاسك.. إنه من الكتب القليلة جداً التي أظنها أثرت في حقاً بعد كتاب الخيميائي لباولو كويهلو والبجعة السوداء لنسيم طالب وذاكرة الجسد لمستغانمي.
السلام عليكم
كيف احصل علي الكتاب
وكم يصل في مصر
الصراحة كل إنسان في الدنيا يعصي ويغلط الي اخ ونحن اطلب من الناس ان تكتب كتاب عنك وسوف تنصدم بماذا يقولون
اذا كان الكاتب يحبك فسوف يجعلك في السماء والعكس أدهي
بعدين لاننسي امركية بلد هوليود ، شوف المسلمين و العرب في الأفلام
شيء مخجل ومنحط تسبب في تدمير التراث و التاريخ العريق
نحن اليوم نقارن ب المكسكين هههه وأسوء .
المهم ستيف جبز إنسان غير العالم و التكنلوجيا و الأكثر من ذالك
احترم خصوصية المستخدم ولم يسمح بنشر الإباحيات الي اخ…
لا اعتقد شخص يقوم بهذا يكون مثل ماقل المؤلف والذي ممكن ان يكون قد استلم مبلغ كبير جدا لتدمير أبل بعد رحيل جوبز
لأنة لم يكتب عنة في حياتة. !!!
بعدين أنا عاجبني الايفون و الماك. ياخي عريق
وسلامتكم
دينه له وعلمه وخبرته لنا
ستيف جوبز ليس بوذيا هذه مشكلة عند العرب عندما ﻻ ينتمي. شخص لدين ينعت بل بوذية . أنا قرأت و سمعت عن هتلر كثيرا لم أجد مثل هذا المقال الشنيع الذي يظهر ستيف جوبز كأنه شيطان. لو افترضنا ان ستيف متجبر و ساقط اجتماعيا و لم ينتج شيء ماذا سيكون كلام ناس يا ليتني أو ياليتنا نحن المسلمون سيؤن اخلاقيا و منتجون أغلب الأمة سيئة لكن ﻻ ننتج شيء فقط ثرثرة و خطب مطبوعه تسخر من الاسلام يكفي تهكما على العقول اتحداك ان تجد لي مقال عن هتلر الشرير الأكبر بهذه طريقة
ستيف جوبز هو مثال مثالي على الشخصية المبدعة التي غالباً ما يصفها عامة الناس بالجنون أو العبقرية أو الاستغراق في عالم خاص..
أهم ما فعله الرجل هو أنه ترك بصمة لا يمكن إنكارها بتتويج الشركة التي قام بتأسيسها بالشركة ذات القيمة السوقية الأعلى في العالم وعلى مدار التاريخ وذلك في نفس العام الذي فارق فيه شركته والعالم (2011) حيث تجاوزت القيمة السوقية لعلامة أبل التجارية مبلغ 600 مليار دولار أمريكي.
غير أن ذلك لا يمنع من تقييم الرجل بشكل متوازن، حيث أن الكمال لله وحده … والحكمة ضالة المؤمن أنى وجدها فهو أحق الناس بها.
هناك مقولة شهيرة يتداولها معجبو ستيف جوبز بأن هناك ثلاث تفاحات غيرت العالم وهي تفاحة آدم وتفاحة نيوتن وتفاحة ستيف جوبز الذي صنع عالماً خاصاً بأبل ومنتجاتها وبرامجها ذات اللمسة الفنية المبدعة.
وأورد هنا ما قاله ستيف جوبز في إحدى المناسبات:
“ابق جائعاً .. وابق مجنوناً”
ابق جائعاً للعلم ولا تكتف بما وصلت إليه،
وابق مجنوناً بنظر الناس بتفكيرك المبدع وأفكارك الفريدة التي لا يستطيعون مجاراتك فيها فيصفونك بما يروق لهم.
مقال جميل زدنا تعرفنا اكثر علي هذه الشخصية كما قلت الناجح /السي الخلق وليس بالضرورة ان يجتمعنا مع ان العلم والتطور يفرض عليك حسن الخلق… وقد اعجبني ردك يا ابو سيف عندما رددت علي باشراحيل عندما قال ان نقرا للرسول صلي الله عليه وسلم افضل ان نقرا لمثل هذه الشخصيات فنحن في دنيانا نتعلم من كل شي الدروس من جميل الخلق وسي الخلق والسكير والامام والعاصي والمجنون والمسيحي والمسلم وكل شي علي وجه الارض لاخذ العبرة والتعرف علي الحسن والخبيث والسلام عليكم
استفدت من المقال ، شكراً
شكراُ أي فون أسلام … مقالة مميزة تستحق النشر
الأخ عصام …. يارك الله بك أخي الكريم .. قراءة ناجحة لشخص ناجح …..
في ملاحظة لي على سيرة هذا الشخص العربي و عند طرحها بالاسواق العالمية تزامن ذلك بوجود نسخة باللغة الصينية و بإمكانك ملاحظتها بشكل واضح لبد القراء الصنين … طبعا مع وجود دعاية للكتاب أو للشخص نفسه تتمثل بلوحات إعلانية منتشرة بكثرة … في ذلك الوقت تسألت أين نحن العرب من هكذا شخص رغم أنه ذو أصول عربية إن لم أتعصب لأثول أصول سورية ….. أين نحن من هكذا سيرة ولو أن أحدهم ترجمها للغة العربية هل سنقراها … ربما هنا المشكلة أننا أمة إقرأ ولا نعرف القراءة …….
شكراُ لك مرة أخرى لتسليطك الضوء على هكذا شخصية …
بالمناسبة في مقالك ذكرت انه في جهاز الماك برو لدى صديقك ” عبد العزيز ” يمكن تنصيب الوندوز على الماوتن ليون وبالإمكان التنقل بسهولة بينهما , السؤال إذا كان تنصيب الويندوز بالطريفة التقليدية أم تنصيبها بشكل مباشر خلال تسخة الليون ؟ هل بإمكانك توضيح الأمر لنا وكيفية الاعداد إذا تكرمت ….
ولك جزيل الشكر
بغظ النظر عن هالانجازات التي حققتها أبل
فالرجل في نظري لا يزال ابن غير شرعي لوالدة العربي الاصل حيث ان والده ذكر ان انجب ستيف قبل الزواج من والدته !!!!
بالنسبة لنا ستيف جوبز مخترع نظام
ليس سورياً لأنه لم يتعلق بسوريا
ليس مسلماً لأنه لم يفهم الإسلام
أما بالنسبة لمن يقولون لا يهم شخصيته وطريقته في الوصول إلى النجاح ؛ قد لا تكون مهمة لشخص عرف الكثير وبلغ سناً يعينه على الفهم لكن أطفالنا والمراهقين في عالمنا العربي لا نريدهم أن يحذوا حذوه. ولعل هذا هو سبب امتثال الكثيرين في الردود لسيرة نبينا محمد صلى الله عليه وسلم وقد يكون هو السبب ذاته الذي يدعوا الصحافة العربية أن تغض الطرف عن أفعاله الأخرى. وفي النهاية نأسف حقاً لأي شخص لم يذق حلاوة الإيمان ولم يعرف ما للأخلاق الحميدة من سلام داخلي وتأثير جميل على الآخرين. وجزاكم الله خيراً آيفون إسلام
اعطني كم كانت سنين استيف الناجحه؟
وكم هي سنينه الفاشله؟
ولماذا كانت فاشله
انا اعتقد ان من اسباب فشله وفشل الشركه في سنين كثيره كانت تعود لشخصيته الانانيه والمنحطه
أود ان اشكر ايفون اسلام علي مجهودهم الرائع. ستيف كان شخصيه عبقريه ولكن كما ذكر الكثيرين لايوجد شخص كامل. ويجب علينا أنا نقراء عن هذه الشخصيات. لنعرف كيف يفكرون. فاليهود قرأوا عنا الكثير. والمستشرقين أيضاً.
ولمن قرات الكتاب ان وجدت نسخه مجانيه له.
اعجبني المقال واحيي الكاتب على اسلوبه واعجبني كثير من النقاش المفيد
اسلوبه ف الطرح شيق جيداً ولم اشعر بالممل كبعض المقالات ، او لانه تطرق لشخصيه عظيمه بالنسبه لي !
ازددت شغفاً لاقتناء الكتاب ، وشعرت بانه ضروري للغايه !!
ستيف جوبز بعيداً عن خُلقه الذي لايهمني هو انسان ملهم لي بطريقة مباشره او غير مباشره ! ما ألبث كثيراً حين أرى لبسه البسيط الا وتخطر ف بالي فكره حسنه او سيئه ! ع كلاً هو يحفزني للعمل والجد ♥
اشكركم ايفون اسلام فعلاً لا ارى تنبيهاً جديداً الا وقد علمت بانه شيق ، مفيد ، جديداً علي ❤
جعله الله في موازين حسناتكم ☺
جزيل الشكر و التقدير لكاتبنا المبدع
مقال جيدجداً و استفدت منه
و احب اوضح ان المواقف الصعبه هي التي تخرجك رجلا ً
رجل رحل عن العالم نشكره على ما قدمه لنا
و نتمنى ان يخرجوا من العالم الاسلامي ايقونات افضل و انجح منه
بسم الله الرحمن الرحيم
في الحقيقة لابد من التوسط وعدم القول بأن لا تقرأ سيرة رجل بوذي كافر
بل لابأس من قراءة سيرته مع أن الأولى عدم ذلك وعلينا أن نتابع سيرة نبينا محمد صلى الله عليه وسلم
ففيها الخير الكثير وقد نهانا عن الشر كله
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الله يعطيكم العافية على السماح بنشر مواضيع للقراء
بس أخينا الناشر بعد شوي بيقولها بصراحة “اتركو منتجات ابل لان ستيڤ كان أسوأ رجل بالعالم”
و يا ريت لو انه استدل على الموضوع بجمل من الكتاب بدلا من ما نشره خو نفسه على الفيس بوك ” احس انه بيسوي لصفحته على الفيس”
وبالاخر
انما الامم الاخلاق يا سادة واحد عنده فلوس وناجح واخلاقه زفت يبقي كانه لم يفعل شيئ ف حياته الاخلاق ولذلك قالوا التربية ثم التعليم لست مع هذا المقال وطبعا انا من اشد المعجبين بسامسونج رغم اني اقتني ايفون اللهم قنا عذاب النار ان عذابها كان غراما
لم أقرأ الكتاب و لكن يبدو لي أن هناك مغالطات عند البعض فيما يخص علاقة النجاح بشخصية أحد ما، النجاح هو نتيجة لاتقان شخص ما لعمل ما بغض النظر عن أخلاقه أو علاقاته أو هواياته، و النجاح و الشهرة لها طرق عدة من الجد و الاجتهاد إلى الخداع و السرقة و الكذب إلى غير ذلك من الاساليب، و يبقى ستيف جوبز مخترع و مدير ناجح قدم اختراعات مهمة للناس و له ما له من نجاح و تميز و عليه ما عليه من الاشياء التي ذكرت في المقال، و الكمال لله
اللهم اهدني لما اختلف فيه من الحق بإذنك انك تهدي من تشاء الى صراط مستقيم.
صدقك وهو كذوب. الفائدة تؤخذ حتى من الشيطان، ومن الخطأ المقارنة بين الرسول صلَ الله عليه وآله وسلم، وبين رجل كافر، فـ النبي صلَ الله عليه وآله وسلم، لا يقارن مع الأنبياء فكيف بمن دونهم، واما قراءة سيرة المبدع ستيف جوبز وغيره من المخترعين والسياسين والعلماء وووو ليست بها بأس لأخذ الفائدة.
لقد كان هناك جانبا مظلما من حياته لم نعرفها الا بعد نزول الكتاب السوق
إن استيف جوبز لم يكن مبدعا وما قام به جزء من شخصيته القذرة وأسلوبه غير السوي
إن ما صدمه لم يكن نجاحا مذهلا ولكن وافق شن طبقة
فظهور منتجا وصعوده الى قمة الهرم ليس بالضرورة إبداع من صاحبه ولكن أذواق الناس تختلف ومنهم من يحب الغريب والايفون من اغرب وأغبى الاجهزة ولن يستمر ولعلي أذكركم بمشيئة الله
وابل بسياستها قد تنهار وتصبح أثرا بعد عين
اشكرك على المقال الممتاز .. ذكرت نقطة دائما افكر فيها وسبق وناقشتها مع زملائي
وهي اننا نحن العرب تعودنا على التبجيل والتضخيم لشخصياتنا العظيمة حتى غدت ابعد من المستحيل للتطبيق وبالتالي عدم وجود طموح عند احد من العرب للوصول إلى ماوصلوا إليه هؤلاء العظماء
اللي يقرا سيرة اي شخص عربي او مسلم ناجح “مثل عمر بن عبدالعزيز و الفارابي وابن تيمية وحتى المعاصرين من امثال احمد زويل و الشيخ بن باز وغيرهم”
يلاحظ ان السيرة الخاصة بهم هي فقط الجانب الإيجابي الشخص وأفعاله الجميلة وحياته المثالية .. وعدم الالتفات لأي اخطاء فعلوها وقاموا بها .. قد يكون من باب الستر عليهم ولعدم وجود فائدة من ذكرها وقد يخشى المؤرخ او المؤلف ان يتأثر الآخرون باخطاءه فيقال حتى الشيخ او العالم فلان فعلها لما لا أفعلها أنا
وهذا من هذه الناحية شيء جيد !!
لكن من ناحية أخرى فهي غير صحية نهائيا .. انا لما اكون معجب بعمر بن عبدالعزيز مثلا فللأسف لا أنا ولاغيري بيفكرون او يحاولون يسوون مثله لأنه وصلتنا الصورة عنه كأنه “إنسان مثالي تماما لم يخطأ ابد” تصبح سيرته فقط الهدف منها التندر على الوضع الحالي ومقارنته فيه !!
وهذا مالم يحدث مع سيرة ستيف جوبز اللي قرأتها بالانجليزية وأعجبت اولا بشخصية ستيف جوبز
واعجبت بمستوى الفكر الراقي اللي يتمتع به هو ويتمتع به كاتب الكتاب نفسه .. حتى ان ستيف جوبز نفسه لم يراجع مع الكاتب محتويات الكتاب نهائيا بل قال له : اكتب ماحدث فعلا ولاتكتب ما أريدك ان تكتب..
حياته كما حدثت له نقلت لنا … انجب طفلة غير شرعية وانكرها وذكرت في الكتاب بصراعاتها !! وكذلك انكاره لوالده وقصة تبنيه وقصته مع اخته
باختصار احب ان اقول شيئين:
١- الشخصيات العربية مثالية ومفخمة لدرجة انك ماتفكر وماتطمح تصير مثل هذه الشخصية.. لبعدها عن الواقع وصعوبة تطبيق الصورة اللي وصلت عنه
٢- الشخصيات الغربية ومنها ستيف جوبز .. تعطي الأمل للي ينفصلوا من جامعاتهم وتعطي الامل للي انفصلوا من اعمالهم وتعطي الأمل حتى لمدمني المخدرات بأن بمقدروهم ان يصبحوا مثل ستيف جوبز .. “ومافيه إنسان مايخطيء” وهذه السير تعطيك قناعه بأنه حتى العظماء يخطئون ولكن يصلون .. فأنت وإن اخطأت فلابأس استمر وقد تصل إلى هدفك.
اشكرك كاتب الموضوع فأنا اشاركك من زمان هذه الأفكار وكتبتها بطريقة جميلة تعبر عن احساسي تجاه السير الذاتية العربية والغربية
المياه الحلوه لا تحتوي على اسماك
وانظر الى من حوى الدنيا بأجمعها
هل راح منها بغير الحنط والكفن
لا يعني إبداع هذا الرجل مع سوء خلقه كما قرأت عنه ان
يكون قدوة ومثالا يحتذى. أعنى ان لا تسلم لفكرة ان سوء
الخلق لا يمنع من النجاح. ولكن يجب أن تؤمن بأن هذه الحياة ستزول عنك في لحظة ما ولن تستطيع ان تأخذ الشهرة معك الى اللحد. بل ان ما سينفعك في ذلك الوقت هو ما قدمت من عمل صالح او سيء.
لا تنسى أيضاً المثل الذي يقول :
رب جوهرة في مزبلة.
وفهمكم يكفي
ملاحظة بسيطة للأخوة الكرام ، من طلب كتابة الكتاب هو ستيف جوبز وهو من طلب من أيضاً من طلب من المؤلف ان يكتب كل شيء عن حياته. فهو من طلب منه ان يكتب عن سلبياته قبل إيجابياته ، وهذه شجاعة تحسب للرجل.
فكم سيرة كتبت عندنا وفيها ما فيها من التجميل القبيح لصاحب السيرة!
صور لنا صاحب المقال ان ستيف شخص متوحش لأبعد الحدود ، لا ضمير له ولا أخلاق، شخص لا يطاق العيش معه. وهذه أيضاً صورة اخرى من صور القولبة العربية.
الوجل له وعليه، مثله مثل كل الناس. وقد يكون ما عليه اكثر مما هو له ولكن في نهاية المطاف ما يهمني هي منجزاته. فهي ما سيقبى لي انا كمستخدم.
اعمل في شركة ناجحة بكل المقاييس، لو سألت أي من موظفي الشركة عن اخلاق مديرنا لقالوا لك بانه صاحب قلب بارد ووقح في تعامله مع الناس وسيء الخلق بصفه عامة. وان سألتهم عن عمله، سيشهدوا كلهم بعبقريته ونجاحه.
فقصة ستيف عن المدير الناجح سيء الخلق ليست بالجديدة.
فالعيب فينا ان نتصور ارتباط حسن الخلق بالنجاح في العمل. فكم من كريم جبان وكم من شجاع بخيل!
واعتذر عن الإطالة.
اشكرك عزيزي علي هذا المقال الرائع
ولكن هذه الشخصيه رغم العيوب وتناوله للمهلوسات
والاخلاق السيئة وغيرها مما ذكر
رغم كل هذا فهو انسان ناجح بمعني الكلمة
انسان غير العالم ونقله نقلة كبيرة في عالم التقنية.
كم هم كثيرون في هذا المجال ويتناولون المخدرات
وغيرها وغيرها ورغم هذا لم يفلحو بشي .
نحن نومن بنجاحه وتفوقه على كثير من منافسيه
وهذا مايهمنا فلا يهمنا.
من بدايه الكلام بالصحف وبكل مكان
اغلب الكلام كان عن نجاحه وتفوقه فلا يهمني
هل هو سئ الاخلاق او لا وغيرها من العيوب.
الشكر للجميع
يبدو ان الكاتب قرر ان يبدا قراءة الكتاب ليكتشف عيوب الرجل، لم يكمل الكتاب وسكن الكره قلبه، من الانصاف ان تكمل الكتاب ليكتمل النقد الذي قد بداته اخي الناقد ، فعندما نحكي قصص او نروي سير العظماء ومنهم الصحابة رضوان الله عليهم نذكر افعالهم واقوالهم في الجاهلية ، فهل ظل ستيف جوبز على اخلاقه الرديئة بحسب وصفك الا مماته ام تندم على افعاله ، ولا يتساوى من ندم ومن تكبر ، رغم انك قد قررت ان تكره ستيف جوبز فلا اعتقد انك ستسمح لذاتك ان تتخلى عن منتجاته ( الايباد الخاص بك) وان كنت كذلك فانت من النوع الذي يقول مالايفعل وان اتيحت لك فرصة العمل مع مثل هاذا الرجل
لفعلت ، الحياة تحتاج لبعض التنازلات احيانا لكي تنجح ، وكما يقال فإن لم تكن ذئبا اكلتك الذئاب ، اخي الفاضل قليلون هم من يستحقوا معاملتهم باخلاق فاضلة وكل يبحث عن مصالحه رغم مايطلقونه بالسنتهم من شعارات جوفاء وواقعنا الاسلامي خير شاهد على تعاملاتنا، واستغرب منك غضبك من منع ستيف جوبز للبرامج الاباحية وتصورك بتنه قام بذلك لكي للمردود المادي لكي يكسب اولاياء الامور ، اخي من يبحث عن المال بلا اخلاق لن يهتم بما يتضمنه منتجه ، نعلم ان الرجل غير مسلم ونحن نهتم بنجاحه وليس شأننا سوء خلقه ، وهو لايريد مصادقتنا ان كان بيننا ولكن مالنا ، ونحن نريد منتجا يستحق مادفعناه لاجله، فتلك ضريبة النجاح، والموفق من اعانه الله لكي يكون وسطا في طريقه.
غطرسته واخلاقه فهي لنفسه ولحواليه اما المنتج الذي ابتكره فهو للناس جميعا فلايهمني اخلاقه بل همني ماقدمه لنا فيشكر عليه
الأخ الكريم كاتب المقال السلام عليكم .
التلخيص جميل ولكن يبدو انه انطباع من وجهة نظر شخصية تماماً .
انا ايضاً قرأت الكتاب . هناك نقطة اساسية جداً غفلت عنها ربما تكون هي السبب الأساسي في تكوين شخصية ستيف جوبز بكل هذا التعقيد والغرابة وهي والديه الحقيقيين . ان القسوة والبرود والجوانب المظلمة في حياته الاجتماعية كانت نتيجة حتمية لنشأته كطفل تم تبنيه وهو يعلم ان ابواه اللذين انجباه ما زالا علي قيد الحياة !!!.
نقطة أخري وهي ان ستيف جوبز طلب من والتر ايزاكسون كتابة سيرتة الذاتية حتي يعرفه الناس وقد قرر ان لا يتدخل في تفاصيل الكتاب حتي يخرج للقراء بصورة واقعية بعيدة عن التمجيد او التحقير وهذا ما اقرت به زوجته التي صرحت بأن الكتاب يمثل حياة ستيف جوبز بحياد .
اي شخصيه ناجحه بحب اعرف كيف نجح واسباب النجاح وتعامله مع المفاجئات والمشاكل وطريقه التفكير لرقي العمل وتحقيق الاهداف ولاكن لا يهمني ان كان مدمن او اباحي او شخصيته او ماذا يحب ويكره وياكل ويشرب واعجب به كشخصيه فهذا مستحيل
يعطيكن العافية
مقال رائع
بس يا خوفي من الكتاب انو نشر ليقنعوا مجتمعنا انو لا نجاح بدون نصب او احتيال او اذلال الاخرين …
انا لا اتصف بصفة اني اقرأ ولا اشتري كتباً ولا حتى بأي وسيله للقراءة .. ولكن مثل هذه المقالات لا ااجل قرائتها واتمنى ان لا تنفذ واود ان اشتري كتباً لاقرأ واستفيد ولكن السؤال الذي اطرحه على نفسي كلما جئت لاشتري من منهم اسلوبه “كالاسلوب كاتب هذا المقال مثلاً” !!
اثني على رد الاخ ابو سيف فقد قال ما اردت ان اقوله وشكرا على المقالة
السلام عليكم ورحمت الله
اخوكم مصطفي
انا عمري معلقت علي مقال بقرأه علي النت اخد المعلومه وخلاص بس انا عاوز اقولك كلمه وحده مشكور علي المقاله اللي شدت كل الناس بس انت تعب نفسك علي شئ فاضي
لان استيف مات ومعتقدش ان حد هيخدو مثل اعلي في الكلام اللي انت بتقوله وبعدين انت نفسك متناقض سوري في اللفظ لما انشر مقال يبقي ليك هدف هدفك انك تنصح الناس انت اولي انت تنصح ليه تتعب نفسك وتقرأ عنه انا قرأ ناس كتبالك اقرأ عن رسول الله علي افضل السلام بس انا شاف جانب تاني مش في المقال فيك انت ممكن حد يقول عليك انك مش بتحب اصحاب النجاح احنا يا حبيبي ميهماش الجابن الشخصي لستيف وجنونه وهوسه الانسان الايجابي اللي بيبحث عن الايجابيات مش يدور علي الجانب السئ ويكتب فيه مقال وشعر وبعدين الموقع اللي انت فيه اساسا اللي خلاه مشهور هو الشخص اللي انت مطلعه مش سوي
يعني انت كمان مش سوي
ولو احنا افترضنا ان استيف مش انسان سوي فالجنون ده اللي وصلك للهباب اللي انت مسكه وقاعد تتكلم وعامل نفسك وصلت لسر الاختراع الاعظم خلف شركه ابل
انت تنتقد استيف وانه كان بدور علي الناس اللي مش سويه ويتكلم معاهم طب وبتناقض نفسك مانت رايح بدور علي الحاجه الوحشه اللي فيه وبتنشرها وعلبالك انك عبقرينو او انت بتفهم مع احترامي الكامل لعقلك المحدود نحن ننبهر بالمنتجات التي قدمها الينا وزكائه اما شئ اخر فنحن في غني ان نعرفه مثل ما نحن في غني ان نعرف من اين اتيت بهذا الكلام
لأنك عمرك ما علقت على مقال في النت… أقول لك: ليتك لم تعلق على هذا المقال، فلم أستفد منه شئ.
هدانا الله وأصلح أمورنا
النجاح يكون بعد الله في قوة التفكير والثقه
ليس بقدوة في تفكيره او تعامله ،اما انتخسر صديقك
وتتكبر عالناس وعائلتك لكي تنجح لما النجاح إذا لم
يفرح معك الأهل والأصدقاء . في الاتحاد قوة لا تفرط
في احد أصدقائك ، إذا كان ستيف جوبز مسلم
وأخلاقه عالية لربما رائيت ابتكارات افضل من ذلك!!!!!!
كن خلوقا لتكن محبوبا
وسامحنا
والسلام عليكم
بنظري لا يستاهل اني اقرأ له خليني انمي جيلي والاجيال القادمة بسيرة الرسووول صلى الله عليه وسلم واللي باعتقادي مافي احد صار مثله ولا عمره راح يصير خليكم من ستيف جوبز وانظروا الى الاسلام وديننا ؟؟
لا أرى أنه شخصيه تستحق الأهتمام
ولن أخسر مالي في كتاب لسيرة هذا الإنسان المنحط أخلاقياً ودينياً
لا ارى أنه حتى غير في العالم شيء
كل ما يقوم به الايبود كان يقوم به جهاز صوتي لسوني
وكل ما يقوم به الايباد يقوم به الاب توب وزياده
والهاتف الجوال ليس من اختراعه حتى اتشدق عليه
هو اخرج اجهزه جميله بنظام الاثنين في واحد او الثلاثه في واحد بشكل جميل
وانتشرت
عرفت أخلاقه من كلامه على الاندرويد
يريد ان ينسف العالم ويريد ان يخسر جميع اموال الشركه في سبيل أسقاط هذا النظام ومستعد للموت من اجل ايقافه
ماهذه الانانيه
أنسان يريد أن يكون هو الناجح فقط في كل هذا العالم
وكل العالم يذهب للجحيم غير محسوف عليه هذا تفكير جوبز
اخي العزيز
صحيح انك انصدمت من حياة ستيف جوبز الخاصة
لكن احنا كمتابعين وش نستفيد من واحد يجي ويقول ان جوبز ياخذ حبوب هلوسه
ما راح استفيد شي
لكن لما يجي ويعطيني قصة الايباد وكيف جاءت فكرته الرهيبة
او فكرة متجر التطبيقات
بالنسبة لي معجب بكلام الكتاب لانهم اعطوني الشي اللي ابي اعرفه عنه
ما يهمني كيف علاقته مع اهله والا موظفينه
صحيح ان بعض الكتاب الله يصلحهم زادو عن الحد في المدح والتمجيد
_____
اخر شي حاب اقوله
هو تعليق على مرض ستيف وانه كان ممكن يتشافى
مهما فعل ومهما سوا هذا قدر الله ومكتوب انه يموت
حتى لو ترك البدائية اللي تتكلم عنها
وراح لأكبر مستشفى في العالم ما راح يستفيد شي وبيموت بنفس اليوم وبنفس الساعة اللي مات فيها
شخصية ستيف جوبز شخصية مكررة وموجودة في أشخاص كثيرين بنسب متفاوته مثلا مديري انسان عملي ومبدع اداريا وتنظيميا ولديه أفكار خلّاقة ولكن مشكلته أن لديه أفكار أخرى يغلب عليها الغرور والعناد والغباء والجهل ولايقبل فيها نقاش لأن رأيه متزمت فيها تماما كمرض ستيف جوبز
سبحان من سخره
عقلاً.. العاطفة تفشل دائماً
بالنسبة لعدم ذكر تفاصيل المنتج للمستخدم أخلافك تماماً وأخالف الكاتب لان سياسة ابل في طرح منتج جديد هو إعطاء المستخدم ماهو جديد بدون ذكر تفاصيل مثلاً سرعة المعالج ضعف سرعة المعالج السابق وذلك بناءاً على اختبارات حقيقية وملموسة وهو ما يهم المستخدم
إن ما يلهمني في هذا المقال أنّه بالنظر إلى حجم النجاح الذي حققه هذا الرجل، مع سوء سيرته .. أتخيّل ماذا لو اجتمعت في واحد من المسلمين تلك الصفات الإبداعية مع دين وحُسن خُلق؟!
عندها فعلاً نستطيع أن نغيّر وجه الأرض!
مشكزرين على المقال، فكاتبه صاحب فكر ثري مستقل!
هااا صارت طائفيه حتى هنااااا ….رسول الله خير البشر قدوتنا في كل شي اعرف كل شي عن خاتم الانبياء والمرسلين من نعومه اظافري….وهذا لا يمانع ان نقراء كتاب حياه ستيف جوبز الذي قدم الكثير للبشريه …ولو لا لما اجتمعنا جميعا نحن هنا ..وكل واحد منا يلزم بيده اما ايفون او ايباد ويرد في هذا الموضوع ابسط مثال هذا ….ااااه العالم وصل لابعد نقطه في الفضاء ..والعرب يدخلون في طائفيه حول قراة كتاب خخخخخ …صحيح شر البليه ما يضحك …شكرا صاحب المقال وشكرا ايفون اسلام
خطر ببالي الحكمة القائلة بانه ليس كل متعلم مثقف لكن كل مثقف متعلم
وفقكم الله وامدكم بالمزيد والمزيد من العلوم والثقافة للنهوض بمستقبل وطننا العربي الكبير العظيم
مع ذلك يبقى حسن الخلق هو الأهم .
اذ مالفائدة أن تكون ناجحاً مهنياً وفاشلاً اجتماعياً؟!
والله لو متقدم للزواج ماكنتم انتقدتم الرجل كل هذا النقد وكأنه مفروض علينا ان نعرف Steve قبل ان نزوجه بإحدى بنات المسلمين ، والاضرب من ذلك ان أحد المعلقين يقول لا يجوز موالاة من حاد الله ورسوله !!!! ياشيخ اتقي الله فيما تقول.
بكل اختصار كان يفعل ما يراه صحيحاً
أنا اعجب للمقارنة الظالمة بين رسولنا الكريم (ص) وبين انسان كل ما يهمنا منه انه مبدع في القمة وهو المسكين لم يدعي يوماً انه نبي ولا قمة الأخلاق وكأن الأخوة يقولون ان كل من لم يكن بمستوى الرسول الأكرم (ص) فلا ينبغي ان نقرأ عنه وربما نستفيد من نجاحه ، ( خلي ) نوسع من مداركنا وثقافتنا بالاطلاع على ثقافة الشعوب الاخرى من دون وضع الحواجز التي لم يضعها الدين نفسه ( قل سيروا في الارض ) ( أولم يروا ) ( أولم يتفكروا ) وكثير من ذلك في القرآن الكريم ما يحفز العقل على التفاعل والتأثير والتأثر ثم من قال ان Steve Jobs قدوة حتى نضع المقارنات والمعادلات الأخلاقية والدينية ، هل عرفتم الان اين تكمن محنتنا نحن المسلمين ؟!!!!
حتى لايفوتني اليوم ١ سبتمبر واشارككم المقالة الناقدة المتميزة وشكرا لكم
قرات من الكتاب اكثر من ٢٠٠ صفحة ولم اقرأ عن طريقة معالجته لنفسه بطريقة بدائية لعل الاخ كاتب المقالة يتجاوز بعض الفصول .
الصحيح ان ستيف جوبز من حيث الأخلاقيات ليس بالمثالي حيث بناءا على ما جاء في الكتاب وما كتب عنه انه متقلب المزاج ولا يمكن الوثوق به ولكن له اسلوب في الإقناع والإلهام ساعد الكثيرين من الذين عملوا معه للوصول الى نتائج مبهرة واختلف مع الكاتب ان العناد هو اللذي سبب فصله فلا يمكن الاعتماد على الروايات لرؤية احداث أخذت شهور او سنوات للوصول إلى ما وصلت اليه في كلمة او نظرية ولاكن ما رأيته من خلال الكتاب وبعض المقالات التي قرأتها انه لم يكن يهتم بالربح بقدر ما يهتم بالمنتج مما سبب له ضغوطا مادية لانه لم يتمكن من إدارة الجودة ويربطها بتخفيض التكاليف بشكل جيد مما يعود على السلعة بشكل مباشر فقد كانت السلع ذات جودة عالية وبأسعار عالية جعلت الناس يعزفون عن شراء منتجاته مما حدا بالشركة بأبعاده عن الادارة ليتمكنوا من خفض التكاليف ولو على حساب الجودة وكان الجميع على خطأ ولم تفلح منتجاتهم تجاريا ولكنه استفاد من ذلك وأخذها درس بان يبني منتجاته بأعلى جودة وبأقل سعر ممكن وبشكل افضل مما كان يعمله في السابق حيث ان له تجارب في ذلك ولكنها لم تنضج الا متأخرة .
وبالنسبة لصديقه وشريكه ووزنياك فانه لم يغدر به حيث ان الاخير أصيب في رأسه بسبب تحطم طائرة كان يقودها بنفسه بل استمر وجوده في الشركة على الرغم من شبه انعدام فائدته ولا اقول انه وفاء او اصفه انه وفي ولكن يجب التوضيح في بعض ما قيل عنه .
اما المخدرات فانه استعملها بناءا على ماذكر في الكتاب ولكن في حياته الاجتماعية والعملية لم يظهر ذلك للإعلام ولم يحب ان يذكر عنه الا انه كما ذكر المؤلف نقلا عن جوبز انه استخدمها ورأى انها تساعد على إظهار أفكار غير اعتيادية وهي ربما يكون فيهاشيء من الصحة لان اللذي لا يملك عقله لا يقيد فكره بالمنطق وما اعتاد عليه الانسان ولكن ان يقال انها سبب في انتاج أفكار مبتكرة فهي قناعه لدى جوبز والواقع يثبت ان كثيرا من المخترعين والمبتكرين لم يستخدمو المخدرات وان كان يسأل موظفينه عن ذلك فانه لم يكن شرطا للتوظيف وأما بخله فهو له نظره موجوده عند اغلب الغربيين حيث انهم لا يسرفون في الصرف ولكنه مع ذلك أعطى والديه بالتبني مبلغا من المال جزاء لمعروفهما عليه وله مواقف قد لا تبين بخله بقدر ما تبين انه غريب الاطوار وايضا في بعض المواقف هي منطقيه ولكن ليست إنسانية وايضا في بعض المواقف هي رؤية مستقيمة للحياة مخالفة لما تهواه النفس من محبة البذخ والتمتع بملذات الحياة وايضا له مواقف يكون فيها مسرفا خصوصا حينما يتعلق الامر بمنتجاته او باحتفال بمنتجاته التي يفتخر بها كثيرا
وله مواقف ندم عليها حينما كبر ولم يفصل فيها كثيرا ولكن ندمه بين من كلامه خصوصا ما يتعلق بابنته الاولى حيث كان شابا طائشا لم يفكر كثيرا في اثر ذلك على ابنته على الرغم انه لم يتجاهلها تماما في حياته الخاصه الا انه قصر معها كثيرا
وأما نجاحه في الادارة فليس غريب ان نجد ان المدير الناجح له أخلاق غير مقبوله فالإدارة لها شروط قد لا تلتزم بالمثاليات في الأخلاق وخصوصا الادارة الغربية حيث ان التكافل لديها ضعيف جداً الا لمن يستحق ذلك بمجهوده بعكس النظرة الشيوعية التي تفرط في ذلك حتى لا يوجد تمايز بين المنتجين وغير المنتجين .
وتبنيه للروؤية الرأسمالية لا تعني تفرده بذلك الا انه اكثر صرامه من غيره في هذه الناحية .
وأخيرا لابد ان ننظر لسيرته من ناحية شرعية حين الحكم عليه من حيث ان نجعل أفعاله مثال للنجاح فهو يعمل لدنياه وايمانه بالجنه والنار ضعيف بناءا على ما ذكره المؤلف بينما نحن نعمل للدارين وما نعمله في هذه الحياة الدنيا محاسبين عليه في الآخرة فتنظيرنا الاداري والعملي يجب ان يكون برؤية شرعية مبنية على الكتاب والسنة حيث انها شاملة لكل ما يحتاجه الانسان لإدارة الحياة وأعمارها ولا مانع من استخدام النظريات الغربية او الشيوعية اذا كانت موافقة للشرع وما عدا ذلك فلا يأخذ ولا يجوز تمجيده واعتماده كقانون للحياة
الأخ عبدالرحمن أفضل من دافع عن ستيف جوبز وحاولت التبرير مستميتا في ايجاد الأعذار له في كل شيء تقريبا حتى طننت ان بينه وبين ستيف قرابة وصله …. فشكرا له
رؤية ثانية مغايرة لرؤية كاتب المقال… ربما إذا قرأت أنا الكتاب، سآتي برؤية ثالثة :)
بالمجمل يتجلى أمامي شخصية فــّذة، غير إعتيادية، غريبة الأطوار، وعبقرية خارقة.. تستوجب دراستها لاستخلاص منابع نجاحها.
واخيراً أحدهم يقدم وجهة نظر مغايرة لما كتبته في هذا المقال والذي ربما بسبب حماستي أسقط الجوانب الحسنة من شخصية ستيف جبوز، وغن كان القصد هو الحديث عن الجانب الذي كان خفياً عني.
أشكرك عبد الرحمن، وإن كنت أتحفظ على عدد من ملاحظاتك، لكنني أشكر الله أن أحدهم اعترض على ما كتبته وقدم وجهة نظره الخاصة.
أخ عبدالرحمن، أهنأك على ردك الجميل. ففيه من الحكمة والتريث والنظرة الشاملة عند تقييم حياة انسان. شكرًا لك.
بصراحة كان ودي من زمااااااان اقرأ سيرته بس يياريت تقولولي كم سعرة ف مكتبة جرير ابغا اروح اشتريه بدلا من تحميله 😜😊😃
ياجماعة الخير ترى ماخترع الذرة
الا هو مخترع نظام او صاحب فلسفة معينة بمجاله
فليش هالاهتمام بشخصية رجل بوذي لا دين ولا ملة
يمكن لو قريتم عن شخصيات غيرت التاريخ مثل بعض العلماء او المخترعين. يكون احسن
وهذه الشخصية أيضاً غيرت التاريخ… أليس هو من أنتج أول حاسوب شخصي في العالم؟؟
الكل يستطيع يكون مثل ستيف جوبز و غيره و ربما يكون افضل منه.
من خلال ( ترتيب الفكر )
اذا كان فكرك مرتب و تعرف ما عليك فعله .. تكون ذالك الشخص الذي يقتدي به الناس
و هنا تكمن الحكمة . حيث يضع الاشياء في مواضعها في الوقت المناسب في المكان المناسب ➡ هكذا تعرف الحكمة
و اخيرا .. كل ما عليك فعله هو ( ترتيب فكرك )
سبحان الله
كل هذا الذكاء والعبقرية في هذا الرجل
ولكن لم يستطع ان يهتدي للاسلام.،،،،!!
كان وثني !! يعبد صنم !!! كان بوذياً
وهذا اكثر شي تفاجأة منه
صدق شيخ الاسلام لما قال عن امثاله ( اوتوا ذكاء ولم يؤتوا زكاء…)
مقال رائع و وجهة نظر رائعه حتي لو لم نتفق في بعضها .. أتمني استمرار مثل هذه التحليلات علي هذا الموقع الاكثر من رائع
بغض النظر عن شخصيته التي لا اهتم فيها كمسلم
فإن الشركه والمنتج خصوصا بعد ما رأيته من أنانيه واستغلال جعلني اعيد التفكير في استخدام جهاز آخر من شركه اخرى تهتم بالمستخدم وتحترم تطلعاته
يا أخي العزيز كما ذكرنا من قبل… الشركات لا دين لها… لا سامسونج ولا جوجل ولا نوكيا ولا مايكروسوفت، الأفضل ان نأخذ ما ينفعنا ونجتهد فنغير نحن هذا المفهوم ونقم ببناء شركة عظيمة في ابتكراتها أصيلة في اتباع تعاليم الدين ونفرضها على العالم كله.
من كتر الكلام الشيق علي الكتاب ده انا ان شاء الله هحاول اشتريه
بكل أمانة ؛
حزنة لوفاته .!!
وكنت اتمنى لو استمر خمس سنوات ولكن الاعمار بيد الله . ولا اعتراض لقضائة.
بالنسبة لكونة غير مسلم ولن تهدي من احببت ،
عم الرسول صل الله عليه وسلم مات مشركاً.
بسم الله الرحمن الرحيم
والصلاة والسلام على اشرف خلقه النبي الامي وعلى آله وصحبه أجمعين
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته اشكر الاخوان القائمين على هذا الموقع الرائع والمتميز والذي لم انقطع عنه منذ افتتح والشكر كذلك موصول لجميع المتابعين والقراء الاعزاء وإلى صاحب هذه المقالة التحليلية الجميلة، ليس لدي ما اضيفه فقد كفيتم ووفيتم ولكن لدي تعقيب على جملة استوقفتني في هذه المقالة الا وهي: (إنه كتاب مهم لي شخصياً، فكمية الإلهام الواقعي البعيد عن القولبة الذي مللت منه) إذا كان هذا المقال قد نقل بتصرف من فبل الاخوان المشرفين عل. الموقع ممن نحسبهم من الخير والصلاح كما هو حال كاتب المقال والاخوة المشاركين ولا نزكي على الله احد !! فكيف هو حال المقال الاصلي؟! انا لا اعراض من اراد ان بكون ذا اطلاع واسع وادراك شامل يتسم بالواقعية ولكني ضد إلقاء احكام عامة على الآخرين وخصوصا العرب والمسلمين تحديداً فوصف الكاتب بأن (الكلام العربي بالغباء ) فيه انتقاص كبير وانتقاد لاذع لكل ماهو عربي ولعلي اعي تمام مفاد الجملة والى ماذا يقصد الكاتب بهذه الجملة وذلك من باب احسان الظن ولكن هذا لايعطي الحق لكائن من كان ان يطعن بهذه الامة وبلغتها وهويتها وبأفرادها بل في تصوري لو انه اقتصر على وصف المقالات التي تحدث عن ستيف جوبز بالصورة التي لا تروق له ونعتها بما نعتها لكان ذلك متقبلاً فافي نهاية المطاف كما يقول السلف رضوان الله عليهم: ان الكاتب يعرض عقله على الناس من خلال مايكتب.
عذراً على الاطالة
اذا كان المهم في المقال شخصيته فكل انسان له حسنات وسيئات ومستحيل ان يوجد انسان بدون عيوب ولكن ما يهمنا هو عبقريته التي اذهلت العالم واراحت البشريه من المعاناه لان اصبح كل شي بيدك ….
ليس كل ما يلمع ذهبأ
شكرا ايفون اسلام
بصراحة حفزتني على قرأة الكتاب
كن كالنحلة تنتقي أطايب الزهر لتنتج العسل
فلننتقي من شخصية جوبز أطايب ما فيها
تحياتي
شكراً اي فون اسلام
لكي نتطور لابد من تغيير العقلية التي تجعلنا انطوايين ع انفسنا
وان نستفيد من هم سبقونا في التطور
ولا يتعارض هذا مع قراءة السيرة النبويه
اهم شي ناخذ ما يفيدنا ونترك ما دون ذلك
مالي صلاح بشخصيته اهم شي انه قدم لنا منتج لا يقارن شخصيته هو حر بنفسه
صراحه الانسان الذي فيه كثرة عيوب دأمن يبدع وهاذي فيها حكمه ربانيه
شوقتوني للكتاب …. المؤسف ان اباه مسلم لكن انعدام المسؤلية وجوده لابنه اودت بالابن.
الآن عرفت ما سبب تشنج هذه الشركة وعدم نزولها لرغبات العملاء كما ينبغي لأنها قامت على مثل هذه العقلية
لكن عزاؤنا في جالكسي
كتاب ستيف جوبز لوالتر ازاكسون هو اول كتاب من ٦٠٠اقرأه في ٢٤ فقط
بالعكس انا لم اراه كما راه الاخ عصام، لأني لم اعتقد انه كامل، ولكن لتحظى بأنسان مختلف ومبدع وعبقري يجب ان تتحمل شخصيته المختلفه والغريبه، ان قرأت تجربه انسانيه مختلفه ورائعه، ممتعه لمن يقرأها صعبه على من عاشوها، يعني اعتقد انني لو عملت مع جوبز سأكرهه لحدته، ولكن حين تنظر للمشهد من النهايه تجده بطريقته تلك اخرج اعظم الابتكارات وصنع اعظم شركه لأنه لم يكن يرضى لاعبين من المستوى b و c كان يريد لاعبين كلهم من المستوى a
ان اكثر شي جعل جوبز ماهو عليه هو تقبله لنفسه ولشخصيته، و ايمانه بنفسه
ان اكثر ما يقتل المبدعين هو عدم تقبلهم لأختلافهم، او كما يقول احد الفلاسفه: اخدموا غرابتكم
منذ فترة وجيزة أتجهت بالبحث عن كتاب ستيف جوبز، وحتى الآن لم أحصل عليه بعد.. لذلك لا أستطيع النقاش فيه بصورة عميقة.. ولكن حسب تحليل كاتب المقال (عصام حمود) أصابتني الدهشة والمفاجأة حول شخص طالما أوحي إلينا بمثاليته وعبقريته النادرة.
لا شك أنني لم أراه يوماً من الأيام الإنسان المثالي كمثالية الإنسان العربي بشكل عام.. ولكن إعجابي بهذه الشخصية نابع من الناحية العملية والإدارية الذي بموجبه خطف الأضواء لعقود ومازال.
لا زلت في أجواء الدهشة والمفاجأة..
سأكثف بحثي عن الكتاب..
بين الجنون والعبقرية شعرة
عجييييييييب!!!
يالله كله روح. * غني مات فقير مات *
سوري الاصل مع كل ماقرأته عنه فهومثال للنجاح
لم اقرا الكتاب للاسف واتفق معك اخي بالنسبه للقولبه العربيه للمبدعين ولاكن لا يمكن ان تجد انسان مبدع ويكون من غير اخطاء او عيوب ستيف جوبز اضاف للانسانيه هذه المنتجات الجميله بغض وكان ناجحا بغض النظر عن عيوبه
السؤال / ماذا قدمنا نحن ؟
صحيح ليس شرطا ان يكون المرء ناجحًا و حسن الخلق في آنٍ معًا
لكن ليس من المستحيل الجمع بينهما ” بين النجاح و التخلق بالأخلاق السامية”
فهذا النبي صلى الله عليه و سلم ماذا قدم للبشرية حتى أن المستشرقين كتبوا فيه المقالات و خضبوا أوراق الكتب بمداد المدح و العظمة لنبينا و حبيبنا خير الانام
ان كانت هناك ثمة كفاح فهو كفاح نبينا محمد
ان كان هنالك ثمة نجاح فهو نجاح نبينا محمد
و ليس رجل كافر يجادل الآخرين بسوء خلقه و يفيض عليهم بعفنه الاعتقادي و ان كان قد قدم للتكنولوجيا ما جعلنا نعتقد انه اليد الفولاذية التي اعادت بناء اسس و قواعد العصرية التقنية
نعم صحيح فالأمثلة عظيمة هناك الخليفة الراشد عمر بن الخطاب والخليفة الراشد عمر بن عبدالعزيز نجحوا وجمعوا بين كل الصفات الحميدة، كانوا يسبقون الأمم الأخرى ليس بقرون بل بالآلاف السنين. فكانوا ينتصرون في كل مرة ولم يستطع الأعداء مجاراتهم ولو مرة. الآن في العصر الحديث تسبقنا بعض الأمم بقرن من الزمن في أفضل الأحوال.
وبالنسبة للكاتب الضيف تاريخه مع أبل مقارباً لي لأني اشتريت آيباد ٢ منذ أكثر من سنة ولايزال يعمل حتى الآن وبإذن الله مستمر حتى آيباد ٤ أو آيباد ميني إن شاء الله.
ولقد اشتريت ماك بوك وجربته لفترة من الزمن قبل عدة أشهر ثم أعطيته أختي لعدم قدرتي على الانسجام مع النظام بعد تعايشي مع الويندوز لأكثر من عقد من الزمان :)
بالنسبة للكتاب فأنا أختلف مع كاتب المقال في كون الكتاب مكتوب بشكل عبقري وأدبي فأنا (من وجهة نظري) قريت تقريباً ٣٠ صفحة من الكتاب ومنها حسيت إن الكتاب محشي بتفاصيل مالها داعي أو لزوم تخلي الواحد وده يترك الكتاب فأنا أشوف الكتاب عبارة عن حشو أي معلومة ربما يكون لها علاقة بستيف جوبز مع تنسيق ضعيف .
من ناحية أخرى أشار بعض الإخوان الله يجزاهم خير على إن سيرة رسولنا صلى الله عليه وسلم مهمة ويجب الحرص على قراءتها أولاً وآخراً مع عدم وجود ما يمنع قراءة باقي سير الناجحين .
أعذروني على الإطالة وشكراً
المقال رائع لماذا لم تقرا الكتاب
أرجو انكم تتعرفوا عن حياة رسولنا محمد صلّي الله عليه وسلّم، بدلاً عن هذه الكتب.
والله وليّ التوفيق.
انصحك: لا تتعامل مع الأمور بهذه الطريقة، مثل:
هل أقرأ عن ستيف جوبز أو عن النبي صلى الله عليه وسلم.
هل اسمع أنشودة أو اسمع القرآن.
هل أذهب إلى رحلة بحرية أم آخذ عمرة
الجميع مطلوب، ولا داعي لإحراج نفسك أو الآخرين بهذه التعارضات ، أخذ الفائدة من سيرة الآخرين مهمة وليس صحيحا أن لا تستفيد من أي شخصية أخرى سوى شخصية رسول الله صلى الله عليه وسلم لأن وجود الفاضل لا يعني الاستغناء بالكلية عن المفضول، فأنت تقرأ في كتب الحكمة وتستفيد منها بالرغم من أن القرآن هو أحكم الكلام وعلى هذا صنيع العلماء والصالحين من سلف الأمة وخلفها أنهم لا يقصروا نظرهم في الكلام على القرآن ونظرهم في الشخصيات على رسول الله صلى الله عليه وسلم….
وأنا أعلم أن سبب مداخلتك حصول الغيرة لديك حول: (كيف نستفيد من شخصية رجل غير مسلم!!) وهذه عقلية منتشرة في أمتنا في هذا الزمان تريد أن تلغي كل شيء سوى الإسلام والمسلمين وهذا غير صحيح، فالحضارات البشرية والتجارب الإنسانية بغض النظر عن دينها قد استفاد منها المسلمون ولم يكن لديهم هذا الحرج المبتدع في زماننا.
أخي الحبيب استفد من كل شيء حتى من أعدائك أو ممن تظنهم أعدائك أو مخالفيك فهذا هو المقتضى الصحيح للدين والحكمة.
شكراً ابوسيف فقد إستفدت من تعليقك .
ابو سيف كلامك ١٠٠ ال١٠٠
كلامك ذهب
يعطيك العافية الله يوفقك قول امين والله اني حبيتك في الله
ما سوى الله باطل و ما سوى الأسلام غير مقبول و يكفيني سيرة الرسول .
الحمد لله لم يترك لنا نبينا خيراً علي وجه الأرض إلا و أرشدنا إليه و لم يترك لنا شراً إلا و عرّفه و نهانا عنه
صدقت والله يا أخي
الرسول صلى الله عليه وسلم بشر معصوم في جانب الدين أما الدنيا فهو القائل أنتم أعلم بأمور دنياكم وقد ثبت عنه في صحيح مسلم أنه قال :(لقد هممت أن أنهى عن الغيلة حتى ذكرت أن الروم وفارس يصنعون ذلك فلا يضر أولادهم ) والغيلة هي وطء الزوجة المرضع فإذا الرسول صلى الله عليه وسلم إستفاد من تجارب الكفار الناجحة
احسنت يا ابو سيف
بارك الله فيك
تحليل جميل. شكرا
أحسنت فهو والله رجل بوذي كافر لا يسوئ عند الله جناح بعوضة قال تعالى : يَعْلَمُونَ ظَاهِرًا مِنَ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَهُمْ عَنِ الْآَخِرَةِ هُمْ غافلون
وَعْدَ اللَّهِ لَا يُخْلِفُ اللَّهُ وَعْدَهُ وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لَا يَعْلَمُونَ (6) يَعْلَمُونَ ظَاهِرًا مِنَ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَهُمْ عَنِ الْآَخِرَةِ هُمْ غَافِلُونَ (7)سورة الروم
اتركوا متابعة سيرة هذا الرجل حتي لا تتعلق قلوبكم به ويقع المحظور وهو حب الكافرين فأن بعض المسلمين تعلقت قلوبهم ببعض المشاهير وحزنوا عند موتهم اشد الحرن حتى ان بعضهم بكى والعياذ بالله
وعقيدة المسلم انه لا يحب الكافر حبا قلبيا ولا باس من إحسان المعاملة ولكن لا تكون كمحبة المومنين
لقد قرأنا في تاريخنا عن كثير من الامثلة التي تقدم الرجل الناجح الخلوق لان
دافعنا الاول للنجاح هو ارضاء الله سبحانه ثم مساعدة البشرية
أما هم فدافعهم المال فقط
انا اتمنى من مكتبة جرير ان تخفض سعر كتاب ستيف جوبز المترجم للعربية
المتواجد بحساب آيفون اسلام بالآيتونز
لإن حسابي بالآيتونز متوفر فيه 12 دولار فقط… أما سعر الكتاب بالآيتونز هو 16.99 دولار
وانا بصراحه انتظر حتى تقوم مكتبة جرير بتخفيض سعر الكتاب إلى 12 دولار حتى استطيع شراءه
وشكراً ايفون اسلام على هذا الموضوع الذي طرح بالوقت المناسب لأستطيع ان اصل رسالتي لكم عن تخفيض سعر الكتاب ولو ساعه واحده حتى استطيع تحميله :(
اتمنى منكم الرد اذا اردتم التخفيض ام لا !!
تستطيع تحميل الكتاب مجانا في تطبيق البوك
لم أعرف ماهو التطبيق الذي تتكلم عليه ،، أقصد ماذا استطيع ان اكتب في متجر أبل لكي أجده؟؟؟
يا amonh
المفروض يتم تركيز على المنتج وليس على الشخصيات لانهم اتفه مماتتوقعون فالانسان بلا عقيدة صحيحه مثله مثل الحيوان تستفيد منه ولكن لايكون لك مثل اعلى
لقد قرأنا في تاريخنا عن كثير من الامثلة التي تقدم الرجل الناجح الخلوق المثالي و لعلنا نرى الناس كذلك
و لكن الفرق ان لنا ديناً يهتم بالاخلاق و الامانة اكثر من العمل نفسه فدافعنا الاول للنجاح هو ارضاء الله سبحانه ثم مساعدة البشرية
أما هم فدافعهم المال فقط …
السلام عليكم فريق أي فون اسلام
هذه أول مشاركة لي مع أنني متابع للموقع تقريبا منذ سنتين وأحببت أن أشكركم على جهودكم المبذولة
وبالنسبة لستيف جوبز لم أقرأ عنه الا من خلال الشبكة الالكترونية ولكن بعد هذا الكلام عنه لا أقول الا لله في خلقه شؤون مع انني اعشق ابتكارات هذا الانسان وطريقة تفكيره في تغيير العالم تقنيا
وشكرا
أحسنت .. بارك الله فيك ..
بعيدا عن المقال .. ستيف جوبز نفسه قد انتقد نظام الماك
صدعتوا رؤسنا بالماك وال ISO وهو في الواقع نظام عقيم
صحيح هو قوي محمي .. لسبب بسيط هو انه لا يفعل شيئا !!
الايفون يعتبر من الاجهزة المتخلفة في امريكا وقديم نسبيا .. لا ياخذ 4g و لا يملك NFC الا بملحق !!
والكثير من الامور يتفوق الويندوز فون والاندرويد على الماك
عجيب !!
كل شخص وله نظره ووجهة نظر
اذا كنت ترى اجهزة ابل عقيمه غيرك يراها ممتازه له ،
اتمنى تغير من طريقة تفكيرك
فعلا وشركه ابل لا تعرف شيئا سوى التخبط في المحاكم الآن ولو أتينا لبراءات اختراع فعندما صنعت أول شركه في العالم سياره وجب عليها أن تقاضي أي شركه أخرى تصنع سياره وهكذا المكنسة والطياره
وكل شئ فعلا ابل سخيفه وتتخبط ولا أظن أن أبل ٥ سيبهرنا بل سيكون عادي شويه طول وتقليل السماكه ويصير نفس جالكسي اس ٣
الحين من قلد ابل على سامسونج ونشوف القضيه الحين لصالح سامسونج
والله لعب عيال هالابل
لو تقرأون عن سيرت الرسول والصحابه خيرا لكم من هذا اليهودي الذي فعل الا الشيء القليل والتافه مما فعله الرسول وصحابته الكرام رضي الله عنهم
ستيف جوبز ليس يهودي، وانما هو كافر بوذي من طائفة زِنْ. ولا يتعارض ابداً قرأة السير مع قرآة كتب اخرى
أخي الكريم يا مدير المدونة اتق الله ربك هل تقارن سيرة خير البشر بسيرة رجل كافر تافه؟
المفترض ان نتقبل من نصح بقراءة سيرة المصطفى عليه السلام وان نشكره
اللهم اجعلني من المتقين
سيدي العميد.. لم اجده يقارن.. ووالله لو وجدته اخطأ لقصفته بالنقد!!!
يا هذا كيف تقولون هرطقات من اهوائكم وتنسبون لانفسكم الفضيلة على الناس!!
لا يمكن اخذ الامور بهذه الطريقه يا سيدي الكريم.. ولو فكر علماء المسلمين ومؤرخيهم بهذا التفكير.. وانكبوا جميعاًيدرسون الدين فقط لا غير.. لما كان هنالك مريم الاسطرلابيه..ولا جبر بن حيان ولا ابن الهيثم ولا ولا!! كلهم قرأوا من سير الكفار وتعلموا علوم السابقين ودخلوا التاريخ بما وصلوا اليه لنفخر بهم الان ونقول كان هنالك علماء مسلمين…
يا هذا لكل مقال مقام.. صحيح ان الفضل يعود لدارس الدين والسيره النبويه… وهذا امر لا خلاف فيه.. لكن مالك تمنع الناس عن العلم والقراءه من اجل نظرية التفضيل.. اولم تقرأ في سيرة الرسول عليه الصلاة والسلام قل خيراً او اصمت!؟
اخي عجيب هذا المنطق السخيف الذي أراه يتكرر للأسف!
هذا ما يقتل الثقافة في مجتمعنا!!
العجيب وصفك لمن يعظم سيرة المصطفى عليه الصلاة والسلام
ويريدها المقدمة في كل شئ
تصفه بالسخف
راجع إيمانك يا هذا !!
وإنما يذكرنا بعض إخواننا بطريق عزنا
بسبب بعدنا عنه
واليقين الذي لا شك فيه أننا لو أعطينا كتاب الله حقه
لأصبحت لنا ريادة العالم
وإخراجهم من الظلمات إلى النور ..
ممكن كل واحد يخبرنا
كم مرة قرأ القرآن بتدبر وعمل ؟
كم مرة قرأ السيرة يتدبر وعمل لأعظم شخصية في التاريخ ؟
((لقد كان لكم في رسول الله أسوة حسنة
لمن كان يرجوا الله واليوم الآخر ))
………..
لا أقصد بكلامي عدم الاستفادة من الآخرين !!
وإنما العظمة بين أيدينا ولم نعطها حقها ( القرآن والسنة) ..
وكثير من ردودنا تبرير لجهلنا وتعلقنا بالفاني
يا أخي اعترف بتقصيري وتقصيرك
وقدس دينك وأصوله
وقل أيها المذكر بالاهتمام بسيرة خير الأنام
وبأصل من أصول الدين وهو البراءة من الكافرين
جزاك الله خيرا .. لقد ذكرت بعظيم ..
والصحيح أننا غرنا بالله الغرور والعياذ بالله من الخذلان ..
والله أعلم
عندما يكون الشخص ناجحاً في ركنٍ هامٍ وأبدع فيه غاية الإبداع فإن نجاحه هذا يغطي ويستر عيوبه الأخرى ولو لم يسترها غاية الستر.
هل توافقونني على هذا؟!
لا اوافقك
بدليل : لو كانت عيوبه تلك قد جلّتها الصحافة على الحبل الغسيل لكان للجمهور كلامًا آخر
لا اقصد انهم سيعصفون بتاريجه الابداعي
لكن نظرة المثالية التي اكتسبها ستتعرض للاضمحال فالتلاشي ،
العلماء والمخترعين دائماً يتميزون بالتصرفات والعادات الغريبه والتي لا تخطر على البال😊
أنا عبارة عن ستيف جوبز تم تعريبه من شركة ابل نفسهى وأى ان هذا المقال جميل و منطقي…………شكرًا ايفون اسلام على هذا المقال
انا كمان قبل شهر بلشت اقرأ الكتاب وبالفعل صدمت ان الشخص الذي اعتبره انجح شخص في العالم كانت شخصيته كذلك !! ولكني استنتجت ان ما من شخص كامل وان علينا قبل ان نحكم على الاخرين ان نعرفهم جيدا
و بالرغم من كل ما قرأته انا لا زلت اعشق ستيف جوبز
يكفي ان علامة التفاحة غير مكتملة وهم قطموها عن قصد لينبهو الجميع ان لا شئ يكتمل في هذي الحياة،،،،، وما اوتيتم من العلم الا قليلا
نعم ،،،،، العزة والكمال لله وحده
ويبقى وجه ربك ذو الجلال والإكرام .
انتبه هو كافر
لا ينبغي ان نوالي من حاد الله و رسوله و لو كان آباؤنا أو أبناؤنا او عشيرتنا
انتبهو من كتابة مثل هذه العبارات التي تمس عقيدتنا عقيدة الولاء و البراء
الله عز و جل اغلى علينا من الكافر ستيف !
حنانيك …
ليس هذا هو الولاء المحرم، قول الله تعالى (لا تجد قوما يؤمننون بالله واليوم الآخر يوادون من حاد الله ورسوله ولو كانوا آبائهم …) نزلت في المنافقين الذين والوا المشركين على المسلمين … لاحظ … ولاية الكافر ضد المسلم، وأما المحبة الطبيعية أو الإعجاب فليس منهيا عنه، كيف وقد أباح لنا الإسلام الزواج من المرأة اليهودية والنصرانية، فهل تتزوج إمرأة نصرانية ويباح لك ذلك ثم تؤمر بكرهها وعدم محبتها، وليس هذا خاصا باليهود والنصارى فقط بل الجميع لأن الآية إنما نزلت على من يوالي ضد المسلمين وهي مفسرة بسبب نزولها وهو الأوفق للنظر السليم وقواعد الشرع.
الحقيقة يوجد في مجتمعاتنا الإسلامية الكثير من الأفكار التي يقتنيها البعض دون وعي أو علم ويأتوننا بمثل هذه الأفكار الغريبة على الإسلام والمسلمين والتي تجعلهم يروجون للكره والقوقعة بداعي حماية العقيدة والأسوأ هو أمر الناس بذلك وترويجه بينهم على أنه الدين الذي من خالفه يكون مخالفا للعقيدة وكلا الأمرين أسوأ من الآخر.
النبي صلى الله عليه وسلم قال عن النجاشي قبل أن يسلم (إنه ملك لا يظلم عنده أحد) بل قال عن الشيطان في حديث جابر(صدق وهو كذوب) فأخذ الصدق من الشيطان حينما صدق ولم يرفضه لأنه من الشيطان فمن أسوأ بالله عليك من الشيطان… دعونا يا أخوان من هذه العبارات التي لقنها لنا بعض المتشددين وأصبحنا نرميها هنا وهناك دون فهم أو وعي مع احترامي للأخ المداخل.
يا ريت الناس تفهم كلامك
الله ينصرك
براك لله فيك ابو سيف على هذا الكلام وكثر لله من امثالك
ابو سيف الله يوفقك و يهديك و ينور بصيرتك اكتر و اكتر من زمان ما سمعت و قرأت كلام واعي و فهم صحيح لدينه الحنيف
بعتزر عن أي خطء بالكتابة بس العربي عندي ضعيف بس عبحاول
الكاتب ايزاكسون كتب سيرة حياة البرت اينشتاين وبنجامين فرانكلين ، اقرئوا عنهم تعرفون من هو ستيف جوبز
صراحة لقد الهمني وقررت ان اقتني الكتاب لمعرفة كل التفاصيل عن حياة ستيف
مقال جميل عن ستيف جو نز
فعلا ستيف لم يكن انسانا متواضعا و محبوبا ولا كريما
هل سمعنا بأي عمل خیری لصالح المنظمات الخیریه للفقراء أومصابين بالسرطان في أيام حياتة
لقد قمت بقرائتي للكتاب
واكثر ما اثار دهشتي هو تعرضه للإيقاف بعد عمله مقلب لاحد المدرسين