بشكل سنوي أتابع الكثير من المؤتمرات التي تعقد في عالم الأجهزة الذكية سواء مؤتمرات أبل لطبيعة عملي أو مؤتمري سامسونج للكشف عن الهاتفين S و نوت وكذلك مؤتمري جوجل للكشف عن الأندرويد ثم النيكسس وغيرها من المؤتمرات. وبالأمس عقد سامسونج مؤتمرها للكشف عن نوت 7 وأثناء مشاهدة المؤتمر القصير “نصف ساعة تقريباً” لكنني شعرت بالملل بالرغم من سرعة العرض وتجنب سامسونج للتكرار و للحديث المرسل والتركيز على المزايا فقط. فما السبب؟
للوهلة الأولى عندما بدأت الشعور بالملل ظننت أن السر هو أن الهاتف سيء. لكنني تذكرت أمر هام وهو أنني شعرت بملل مماثل في مؤتمرات أبل السابقة وهو ما جعلني أمسك القلم وابدأ في تذكر المؤتمرات وما كشف فيه وهنا بدأت الصورة تتضح نسبياً لي.
1
في الفترة ما بين 2007 إلى 2010 كانت بداية الهواتف الذكية وانطلاقها وسعي كل شركة لتقديم مفهومها الخاص.
2
في الفترة ما بين 2010 إلى 2012 كانت ثورة الشاشات وظهور مفهوم الريتنا من أبل ثم منافسيها من سامسونج وغيرها.
3
في الفترة ما بين 2012 إلى منتصف 2015 اهتمت الشركات بالمساعد الشخصي فوجدنا سيري من أبل و جوجل ناو وكذلك تقنيات مماثلة من مايكروسوفت وسامسونج. ثم بداية مفهوم البصمة بشكلها الحالي مع الآي فون 5s نهاية 2014.
لكن ماذا بعد؟ في العام الماضي والعام الجاري؟ ماذا قدمت الشركات؟ دعونا هنا نتحدث بشكل مجمل ويمكنك وضع اسم الشركة التي تريدها وسيكون هذا ملخص مؤتمرها.
في أي مؤتمر ستجد الشركة تحدثك كالتالي:
الأجيال السابقة من الهاتف حققت مبيعات رائعة… كاميرا هاتفنا السابق كانت رائعة قمنا بتطويرها لتصبح أفضل (أو نقلها إن كان هاتف موازي وليس جيل جديد مثال 6s و SE وكذلك S7 و نوت 7)… تصميم هاتفنا السابق حقق إعجاب الملايين لذا قمنا بالحفاظ عليه في الجهاز ( مثل 6 و 6s وكذلك 5s و SE وحتى S6 و S7) وفي أحيان أخرى تقول الشركة أنها قررت إجراء تعديلات طفيفة (نوت 5 و نوت 7)… أصبح هاتفنا مضاد للمياه… نريد أن نجعل مشتري الهاتف يحصل على أفضل تجربة ألعاب لذا طورنا محرك الرسوميات GPU. هاتفنا أصبح الآن يشحن 50% أو 60% أو 80% في نصف ساعة (كل شركات العالم عدا أبل متأخرة في هذا المجال).
ثم تنتقل الشركة للحديث عن النظام لتجد الشركات تذكر التالي:
قمنا تطوير منظومة الأمان لجعل هواتفنا أعلى أماناً… قررنا توفير سحابة لمزامنة وحفظ الملفات الهاتف ( أبل ثم جوجل وبالأمس فعلتها سامسونج). عندما يقوم مستخدم بفتح الكاميرا في تطبيق فهنا فقط يحصل التطبيق على إذن الكاميرا (أبل في 2010 وجوجل في 2015) قررنا فتح أكثر من تطبيق في نفس الوقت (سامسونج 2013 ثم أبل 2015 وجوجل 2016) الخ الخ الخ
أصبحت كل مؤتمرات الشركات مملة ولا جديد. فأنت تبدأ المؤتمر وفي يدك ورقة وتكتب فيها تطوير الكاميرا لتصبح كذا، المعالج أصبح أسرع بنسبة كذا، الخ الخ… يمكنك مراجعة مقالي هذا صباح يوم مؤتمر الآي فون 7 وستجد ما أذكره يتحقق بنسبة تطابق 95% فهل انتهى عصر الإبداع؟
بالأمس في مؤتمر سامسونج ذكر رئيس الشركة في بداية المؤتمر “يقولون أن الإبداع انتهى من الهواتف الذكية لكن هذا غير صحيح، لذا نعلن عن حساس قزحية العين”. تأمين الهاتف ببصمة العين أمر رائع ومثل أفلام الخيال العلمي ميزة رائعة لكن لم يصفق لها الجمهور حتى بنسبة نسبة التصفق عندما سخروا من أبل وذكروا أنهم يوفرون ميزة منفذ الصوت، هذا لأن الجمهور يعلم أنها ميزة لكنها لا تمثل نقل، فمثلاً لا يمكن مقارنة أثرها المتوقع بما حدث مع عصر المساعد الشخصي؟ هل يمثل اللمس ثلاثي الأبعاد تطوراً ينافس الشاشات فائقة الجودة كما حدث في فترة قبل وبعد الريتنا؟ هذه تعد أمور رائعة ومفيدة لكنها ليست “الإبداع”.
الخلاصة
لا نهدف في هذا المقال لذكر معلومات جديدة لكنني نريد التفكير سوياً في هذا الأمر، هل انتهى عصر الإبداع في الهواتف وأصبح التنافس الآن هو تطوير تقنيات فقط؟ ألا يمكن أن نرى أمور جديدة تغير مفهوم الهواتف مثلما حدث مع متاجر البرامج ثم الشاشات فائقة الجودة ثم البصمة ثم المعالجات 64Bit؟! هناك أمور جديدة كل عام لكن لا نرى نقلات تقنية، فقط مجرد أمور جديدة… ننتظر رأيكم.
ستجد اجابتي في مقال
لماذا انتهى عصر الجيل الثاني للاجهزة اللوحية بتاريخ ٢٤/اب
لم ينته الإبداع و لن ينته
قرأت قبل مدة ان هناك مجموعة من الباحثين توصلو الى طريقة تمكن الأجهزة من استقبال الكهرباء عن طريق الواي فاي
لو تم ذلك فعلا فإنها تعتبر نقلة كبيرة في عالم الأجهزة المتنقلة و ربما السيارات الكهربائية مستقبلا
أيضاً يمكن تطوير الجهاز النقال ليتحول من مجرد هاتف ذكي الى منصة لاجهزة اخرى بنفس طريقة متصفح الفاير فوكس و الاضافات .. فَلَو تم اضافة مدخل مسطح و ممغنط للمحقات في ظهر الجهاز لستطعت تركيب بروجكتر لاستخدامه عند الحاجه و لكان بإمكانك تركيب ملحقات لاجهزة طبية
قد يوجد هنا او هناك ملحقات تحاول الاستفادة من إمكانيات الأجهزة لكن الثورة القادمة ستكون عندما تجهز الهواتف النقالة لتكون منصات
الشاشات المرنه او القابلة للطي من الأشياء التى ربما نشاهد فيها ابداعات . تخيل ان يأتي جهاز مجهز بشاشة مطويه وملحقة بالجهاز بنفس طريقة القلم و تستطيع في حال رغبت ان تشاهد فيلما ان تحررها من مكانها وتشاهد فيلمك بضعفي حجم الشاشه الأصلي …
هناك الكثير من الابحاث حول تطوير البطاريات وزيادة فعاليتها بحيث تدوم طويلا في الاستخدام ، لاكن لادري لما لم تظهر للعاين حتى الان ؟
كل التقدير للكاتب ولايفون اسلام لما قدمه من معلومات غزيره جدا في السنوات السابقه للايفون ولابل عموما وانا لولا ايفون اسلام لكنت في متاهات مع الايفون لما كان فيه من اسرار وصعوبه استدخدام في بدايه انتشاره قبل سنوات سابقه
ولكن اسمحلي ان اختلف معك فسامسونج مثلا قدمت هذه السنه الكثير الجديد والمبهر لكن انتم في ايفون اسلام لاتنبهرون الا لمنتجات ابل وانا من مستخدي ابل منذ 6 سنوات والى الان ولكن الحق يقال سامسونج هذه السنه ابدعت فالنوت 7 اكثر من رائع من حيث الشكل والموضمون فالتصميم الخارجي انيق جدا ومميزاته اعتبرها قفزه بالتقنيه اذا كانت صحيح فهو مقاوم للماء بدون ان يكون اغطيه لمقبس الشاحن والكتابه بالقلم على شاشه وهي مبلله والتصوير بالماء وحسب اعلان الشركه يستحمل الصدمات من على ارتفاع 1 و 60 سم دون ان ينكسر وهو مقوم للخدوش يعني سنتخلص من اغلفه الموبايل والقلق من ان تتكسر الشاشه وووو
ونظارات الواقع الافتراضي من سامسونج تجعلك تعيش فلم او العاب 3D وتتفاعل معك وكانك جزء من اللعبه او الفلم
واخيرا سامسونج اصدرت كامره 360 ه والتي تصور من كل الاتجاهات التي حولك بنفس اللحظه وهي تعتبر ملحق لموبايلات سامسونج وبسعر اعتبره زهيد 380 دولار باعتبارها تقنيه حديثه جدا
واضافه الامان بصمه العين اعتبرها اضافه لاتقل عن الحدث الذي اشرت اليه عندما اضافت ابل بصمه الاصبع لاجهزتها
وميزه الشحن السريع والشحن وايرلس وميزه وضع توفير الطاقه الفائق اعتقدها قفزات مهمه
وميزه القلم في النوت تطور كبير جدا فماكانياته كبيره
واخيرا الذاكرة يمكن ان تظيف عليها كارت ميمري لغايه 256 جيجا
اعذرني على الاطاله ولكن برائي انه فعلا بعض المواصفات هي تطوير في سامسونج وبعضها ابداعات جديده شدتني جدا
عكس ابل مع الاسف هي تطوير لامكانيات الكامره والشكل الخارجي وفتحه السماعات
انا انتظر نقلة نوعية
كان يطير بِنَا الهاتف عندما نتأخر عن موعد
او يحس الهاتف وقت نومنا فيمنع عنا استقبال المكالمات، او يراقب حالتك الصحية من دون تدخل منك، وان يراقب كذلك الفواتير ويقوم بتذكيرها كي تدفع وان يشور علينا بخصوص زوجة المستقبل ان كانت صالحة وأين تذهب “مو تجسس” 😂😂😂
وإلا ما بيكون اسمه هاتف ذكي، اسمه هاتف غبي
حينما يبلغ الملل منتهاه يأتى الإبداع
من جد الابداع انتها مع فيه اي شي مبهر وهذا هو الشي المتوقع لنهايت التطور المتزايد ف العشر سنوات الاخيره
الهاتف الذكي وصل اٍلى المرحلة التي وصلت اليها اجهزة الكمبيوتر، في البداية كانت ابداع وافكار جديدة والان منذ حوالي ٢٠ سنة أصبحت مجرد تطوير في السرعة والسعة والأحجام
وهذا شيء طبيعي جدا، والهواتف الان مجرد تطوير في السرعة والسعه والحجم مع بعض الأشياء الأخرى التي لاتعد إبداعا
سيتم التركيز الان على مشاكل الجوال، كالبطارية والسرعة والسعة وتطوير الهاردوير ليستحمل الصدمات ومقاومة الماء وغيره
كنت في يوم من الأيام من المتحمسين لشركة ميكروسوفت، فهي أول من قدم الموبايل الذكي، ومعظم ما قدمته آبل في تاريخها قدمته ميكروسوفت قبلها بسنوات، ولكن ينقص ميكروسوفت التسويق الجيد لمزاياها وعرض فائدة تلك المزايا في العالم الحقيقي، وما هي المشكلة الموجودة لدينا وتحلها هذه الميزة، وتقديمها بشكل جذاب وسهل (سهل هي أهم ما يميز هذه الميزة بعد أن تنقله آبل من ميكروسوفت)، ميكروسوفت قدمت نظام التابلت قبل آبل بحوالي عشر سنوات.
نظام ويندوز فون (ويندوز موبايل حالياً) نظام سيء من عدة نواحي، من الناحية البرمجية هو نظام آمن جداً لا يقاربه حتى نظام iOS ولم يستطع أحد حتى الآن بعد مضي سنوات من إصدار جيلبريك له أو اختراقه، لكنه يقيد المبرمج بشكل كبير، وفشلت ميكروسوفت في جذب شركات البرمجة لتقوم بإصدار برامج له بسبب تقييده الكبير للمبرمج وافتقاده لمزايا أساسية يمكن أن يستفيد منها المبرمج في تقديم شيء مبدع. وتأخرهم الكبير في إصدار المزايا بعد الإعلان عنها، (يتم الإعلان عن مزايا في النظام القادم الذي سوف يصدر قريباً، ثم قريباً تصبح أكثر من سنة، ثم لا يتوفر هذا التحديث إلا لبعض الموبايلات، هذا نقطة قاتلة برأيي).
قدمت ميكروسوفت في نظامها الأخير Windows 10 مفهوم UWP الذي يشبه التطبيقات اليونيفرسال في الآبل، ولكن الأخير هنا يمتد من الموبايل إلى التابلت إلى الحاسب إلى xbox إلى hololens وحتى IoT، وهذا رائع، ولكننا كالعادة بانتظار التطبيقات التي تستفيد من هذه الميزة.
كما قدمت أيضاً مفهوم Continuum حيث تستطيع ربط موبايلك بشاشة ولوحة مفاتيح وماوس والبدء بالعمل عليه كحاسب متكامل، لكن برأيي ينقص هذه الميزة أمران: دعمها لتطبيقات Win32 وكذلك يجب الاستغناء عن جهاز الوصل حيث يجب أن يعمل هذا الأمر لا سلكياً مع الشاشة، وهنا أيضاً بحاجة لوجود وانتشار شاشات تدعم هذا النوع من الوصل.
برأيي هذين الأمرين هما أهم الأفكار المبدعة في عالم الموبايل إن أحسنت ميكروسوفت استغلالهما، ولا أعتقد أنها سوف تفعل، برأيي أن أبل هي من ستفعل.
هنالك بعض الأمور الأخرى المبدعة والتي ما تزال قيد التطوير في ميكروسوفت، ولن تحسن استغلالها كالعادة، وهي مفهوم آخر لل Continuum وهو استمرار العمل، وهو تطوير لتكامل نظام التشغيل مع كورتانا، حيث يمكنك أن تبدأ بكتابة ملف إكسل على الموبايل، وبمجرد فتح الحاسب وإغلاق الموبايل سيظهر لك نفس ملف إكسل لاتمام العمل عليه، أو مشاهدة فيديو مثلاً، أو غير ذلك.
ما رأيكم دام فضلكم؟
شكرًا على هذا التعليق المطول و أرى لك إهتمام كبير بمايكروسوفت، صحيح ما تقلوه لقد كانت مايكروسوفت سباقة في البرمجيات على كمبيوتر و لها حصة كبيرة علميا و تعد من أكبر الشركات العلمية، أما في محال الهواتف قد جاء نظام ويندوز فون متأخرا بشكل ملحوض ، لما كانتاأبل و غوغل ينتشران عبر العالم كانت مايكروسوفت غائبة و الخطأ الثاني أنها إشترت نوكيا و أرادت أن تنفرد بجهاز خاص بها ، ربما أرادت تقليد أبل في طريقتها لكنها لم تفلح و ربما لو عملت كما عليه غوغل لكان أحسن لها ، أي لو أنها إعتمدت على نظام سهلو متطور يتوافق مع برامج الحواسيب العادية – ويندوز- و يمكن تثبيته على الكثير من الهواتف و التابلات لمختلف الشركات العالمية لكان أحسن لها بشكل ملحوظ غير أن التأخر في الإنطلاقة لا تكون النتيجة واضحة في السنوات الأولى و لكن ستحتر مرتبة مرموقة بعدما تنزل أبل من ذروتها في التطور و المبيعات ،
تحدتث و قلت أن نظامها كان أقوى و يصعب إختراقه ، لا أشاطرك الرأي – لست من المخترقين :)- لكن سبب إخراق نظام أبل هو استغلال نوعية أجهزتها و إضافة ما يحلوا للمبرمجين و العدد الهائل من المستعملين هو الدافع للمخترقين في البحث عن الثغرات كونها تجلب لهم الكثير من المال ، و من الطبيعي لا يبذل المخترق مجهودا كبيرا من أجل عدة هواتف منتشرة هنا و هناك .
أما بخصوص عنوان المقال فإن الإبداع أصبح ثابت و غير متسارع ربما سيأتي وقت آخر تكون فيه إضافات هائلة هذا بتطور التكنولوجيا الدقيقة في الإلكترونيات و البيولوجيا .
فمن الممكن مستقبلا أن يصتع لك الهاتف لعبة للأطفال أو قطعة ميكانيكية أو ينتج لك حبات حلوى أو فاكهة إصطناعية ( حبة فراز أو عنب …:) و التابلات تنتج لك قطعة بيتزا :) و لمَ لا ، بمعنى آخر دمج طابعة ثلاثية الأبعاد في الهاتف لها خزانات كيميائة ( أساسيات غذائية أو بلاستيكية و غيرها من المواد الكيماوية :) إفتح عقلك ليتخيل و يستوعب ^_^
شكراً أخي على الرد المفصل، لكن يبدو أن فكرتي لم تصل، أنا حالياً جهازي هو أيفون بعد أن تنقلت بين بوكيت بي سي (الخاص بميكروسوفت) منذ عام 2002، أي قبل آبل بخمس سنوات، وهو نظام قوي جداً وهو نسخة مصغرة من ويندوز لكن عيبه الكبير كان في احتياجه لقلم للعمل، أي لا يدعم اللمس، فعناصر الشاشة بحاجة لمكبرة لتراها، فكيف الأمر بلمسها، ثم غيرت ميكروسوفت الاسم إلى ويندوز موبايل، ثم ويندوز فون، ثم عادت إلى ويندوز موبايل.
مشكلة ميكروسوفت برأيي ليس بالتأخر، وإنما عدم إتمام العمل حتى النهاية، وربما أحياناً أنها تطرح الفكرة بشكل مبكر جداً وقد يكون السوق غير جاهز للفكرة بعد، أو أن التكنولوجيا المتوفرة لا تستطيع تقديمه بشكل كامل مناسب للمستهلك، حيث تبقى هفوات هنا وهناك تجعل الفكرة غير عملية (لا تتم العمل حتى النهاية) ثم تأتي آبل فتقدم نفس الفكرة بعد أن تصلح تلك الهفوات (ربما باجتزاء الفكرة واختصارها بشكل كبير، لكن بطريقة ليس فقط قابل للتطبيق، بل مبهرة في الحقيقة.
أنا توقفت عن استعمال ويندوز موبايل بعد أن مللت من انتظار برامج أساسية لا يمكن تخيل الموبايل بدونها، برنامج يوتيوب مثلاً سيء للغاية، لا يمكن التحكم بالفيديو بسهولة، برنامج فيسبوك ينقصه العديد من المزايا، لا يوجد أي برنامج لغوغل (من الواضح أن غوغل تعتبر ويندوز موبايل المنافس الرئيسي لها وليس أيفون، فعندما قدمت ميكروسوفت برنامج يوتيوب أفضل من ذلك الموجود على أندرويد، لم يستغرق الأمر أكثر من شهر حتى قامت غوغل بحجبه، وفرضت علي ميكروسوفت العودة إلى البرنامج القديم، من البرامج العشرة الأكثر استخداماً على الموبايل، لن تجد برنامج واحد كامل المواصفات على ويندوز موبايل (إن توفر أصلاً). هذا هو السبب الرئيسي لانتقالي إلى آيفون (غياب البرامج).
صحيح ، لكن أبل قبل إصدار الأيفون كونت فريق من 1000 باحث عمل على مدى ثلاث سنوات لكي تصدر الأيفون ، قفزة نوعية هائلة ، و بعدها تبعتها جل الشركات في نقل هذه التقنية ، لو أن مايكروسوفت عملة بهذه الطريقة أنذاك لكانت هي السباقة و ستوافق كل برامج الكنبيوتر مع هاتف ذكي ، لقد أخفقت ولكن يمكنها تدارك هذا الخطأ و تفكر في قفزة نوعية مستقبلة قبل أن تطغى أبل على السوق في مجال الكميوتر و برامجه ، و من الصعب على أبل أو غيرها المكوث طويلا في ذروة التطور و التقدم . ستأتي شركات منافسة سواء كانت من قبل في أوج قوتها أو ستخلق شركات مستوحات نفس الشركات الحالية . كأن يقع إنشقاق داخل أبل و تبرز عنه شركات منافسة للشركة الأم :)
” حتماً هذا ما سوف يكون ”
عندما كنا صغاراً كنا نتمنى ما نراه على واجهات المحلات من الأجهزة الألكترونية البدائية لكن نكتشف بعد الحصول عليها بفترة وجيزة أنها أصبحت شيئاً عادياً طبيعياً، وتملك ٢٠٪ من قيمتها مقارنة بما كان تمتلكها من قيمة قبل ذلك و هو على واجهة المحل .
” تلك هي الطبيعة البشرية ما أملكه …. بعد فترة ……. لا أشعر بقيمته السابقة .” لكن لحظة …؟؟!!
التسارع الحاصل في التطور التكنولوجي السريع جداً جداً في الشركات أوصلني لنقطة مهمة وهدف حقيقي لكل الشركات و هو ” خلق الإحتياج ثم الإبهار ”
مثال على ذلك اللعب الملموس في الثمانينات
أصبح غير ملموس التسعينات و بداية الألفية الثانية ” الأتاري ” و الفكرة كانت ببساطة خلق إحتياج ترفيهي خيالي متقلب القصة و المفهوم ” حسب إختيار اللعبة ”
آبل كشركة رائدة أدركت ذلك بسرعة و حددت أو خلقت إحتياج جديد بتغيير مفهوم الهاتف و دمجه بالشبكة العنكبوتية و الإضافات الترفيهية ” الموسيقى و الألعاب ” تحوله للشكل الحالي و وصوله للإبهار وهو ما جعل آبل ترتقي للقمة
و الآن الطبيعة البشرية تطلب المزيد و أصبح الإبهار أصعب
و الآن نرى أن الحماس و الإهتمام إتجه للواقع الإفتراضي و اللعبة الثلاثية الأبعاد المدمجة بالواقع الإفتراضي و اليوم نرى كاميرا قادرة على التصوير 360 درجة و الإبهار الجديد من وجه نظري سيكون بدمج نظارة الواقع الإفتراضي و الكاميرا 360 مع هاتف المستقبل و سنكون الجيل الذي سيعيش أفلام الخيال العلمي واقعاً و حقيقةً
في وقتٍ كان مجرد خيال منذ ٢٠ عام مضت
جميل ما تفضلت به
لتخفيف معاناة البطارية –ماذا لو قالت الشركة (إذا كنت في المنزل –وفر شحن البطارية وشغل الجهاز على الكهرب مباشره)
لقد تطورت التحسينات و الإضافات — ننتظر إضافة درجة حرارة الغرفة أعلى الشاشة
البطاارية من الاساسيات لاكثر المستخدمين حتى لو شوهت منظر الايفون وحتى لو على مميزات اخرى
واكثر الناس تريد تطبيقات التواصل الاجتماعي وكم تطبيق اخر ولايهتم في المنظر لانة عندما يشتري الايفون يشتري معة كفر حماية وممكن شكلة قبيح ولايهمة هذا الامر الاهم حماية هذا الهاتف
وهنا تذكرة ميزة
ضد الماء والغبار والاتربة هذه الميزة هي الميزة الوحيدة التي احسد جلاكسي عليها
المقال رائع وواقعي لكن اتدري ! ان الابداع ليس لديه حد وان الابداع سيبدا عندما تصل الشركات لتلك المرحلة مرحلة الملل ! تاكد سيظهر شي جديد سيغير كل شي موجود قبله اتمنى ان اجد تعليقي هذا مستقبلاً ! هنالك عصر جديد سيبداء قريباً
ستجد تعليقك إذا ذكرت لنا ما يخبأ لنا مستقبل التكنولوجيا :)
الابداع موجود لكن باستثناء شركة ابل لو نقارن نوت7 مع احدث هواتف ايفون سيكون فارق تطوير عتاد الهاتف 3سنوات تقريبا مثال متى ستدخل تقنية الشحن السريع للايفون متى سيكون الهاتف مضاد للماء متى ستدخل تقنيةAlways On متى سبدعم الشحن اللاسلكي اين ابل من ارقام بطارية محترمة بصمة العين في اي سنة ستدرج كل هذا عدا القلم الضوئي لكل شركة فلسفتها في تقديم منتجاتها لكن ان تنام 3سنوات على هاتف ايفون6 بدون تقديم شيئ مميز هنا تكمن المشكلة انا من عشاق الاندرويد لكن لا اريد من شركة عريقة ومحركة للتكنلوجيا ان تكون خلف المنافسين بفارق كبير
أبل تتأخر لكن تأخرها يزيد من قفزتها ، هل فهمت الفكرة ؟ إذا أرتد أن تقفز بعيد عليك التركيز و الرجوع للخلف و تخرج طاقتك الكامنة والمتسارعة لتقفز بعيدا
لأعطيك مثالا حي ألا و هو تقنية أن أف سي ، أتت بها أبل في زمن متأخر جدا حتى ظننت أنها تريد قتل هذه التقنية بتقتية جديدة لكنها أتت بها و حطمت أرقاما حيالية في التعاملات المالية ، التي لم تحققها سامسونغ و غوغل بشكل عام منذ طرحها في أجهزة الأندرويد ، و البصمة كذلك .
في فترة الثمانينيات والتسعينات وحتى بداية الألفية، كان عصر الكمبيوترات وتطورت تطور كبير جداً ولكن مع خروج الهواتف الذكية انتهى عصر الابداع فيها.
والان انتهى عصر الابداع في الهواتف الذكية وسوف يبدأ عصر الابداع في انترنت الاشياء والاجهزة الملبوسة.
#وجهة_نظر
الاختراع في بدايته ابداع…بعد ذلك تطوير…التطوير لااعتقد انه سيكون كل عام وانما سيكون كل خمس سنوات لنشاهد فروق حقيقيه…
انظر للسيارات..تيوتا تغير شكل ومواصفات الاند كروزر كل ١٠ سنوات بصوره جذريه،، وخلال العشر سنوات تغييرات طفيفه جداً جداً…الموديل الجديد يعني فقط انه سيخدم افضل من الجهاز اللذي بيدك من عام او عامين..ولايعني البته ان فيه شي جديد يسمى (الابداع)…اوافقك يابن سامي ١٠٠٪
صدقت
جزاك الله خير
أنا أؤيدك بالفكرة فعلاً ماظل شي يبهر المستخدم تحس الأجهزة كلها مثل بعضها مافي فوارق شاسعة يعني انا كنت استخدم آي فون 5 وإنتقلت ل الآي فون 6 صدقاً ماحسيت بفرق شاسع ولا في شي أبهرني بقوة , طبعاً موضوع سرعة المعالج والأداء والكاميرا افضل هذه الأمور من البديهي والطبيعي إنها تتطور مع كل إصدار أما إنك تشوف نقلة نوعية من إصدار لإصدار ثاني وشي يلفت نظرك بقوة ويبهرك لا مافي صراحة وهالحكي تقريباً صار ينطبق ع اغلب الشركات مو بس آبل
مقال ممتاز و يحتاج التامل فيه
انا من رأيي اعتقد ان البداع مستمر و التكنولوجيا في تقدم لكن حاليا الابداع وصل ذروته و لكن مع مرور السنين (( سنتين او ثلاث )) قد نرى التقنيات الجديدة مثل تقنية الهولوجرام الي نراها في الافلام او الشحن عن بعد (( ليس اللاسكي )) الشحن عن بعد اي بدون اسلاك او اجهزة او اي شيء يلمس الجهاز او حتى تقنية تسمح للهاتف بقراءة افكارنا و يفعل لنا ما نريد دون لمسه
كلها افكار و تقنيات خيالية قد ترى النور في المستقبل ان شاء الله
و شكرا …
اورد الكاتب ان تقنية الشحن السريع فقطـ في الايفون الصواب استخدمت الشحن السريع منذ 2013 في نوت 3 ثم جالكسي اس 6 ايدج و نوت 5 ( شحن البطارية 100%في اقل من 30دقيقه ) اتوقع جميع الشركات لديها نفس التقنية لانها اصبحت قديمة
أنتم بخلاء يا أيفون إسلام
تذكرون دائما ملخصات مؤتمرات أبل واستسغرتم مؤتمر سامسونغ مع العلم أن النوت ٧ والغالاكسي أس٧أيدج مبهر أكثر من الآيفون
سامسونغ شركة منتجة ومبدعة شكرا كوريا ..أنتم من علمنا التكنولوجيا
لا تحزن يا صديقي التطبيق إسمه أيفون إسلام و ليس غلاكسي إسلام
لا سامسونج وابل غيرها من الشركية مزال ابداع لم تنتهي 🙂
ما اعتقد انه يجب على الشركات المصنعة للهواتف التركيز عليه و تطويره و ابتكار تكنولوجيا جديدة له هو بطاريات الهاتف اي شركة استطاعة تطوير هذا الجانب سيكون لها الفوز الاكبر جميع الهواتف مزالت ضعيفة في هذا الجانب ومتطلبات الاستخدام اليومي للمستهلك تزداد بتعدد التطبيقات المستخدمة من دون ان نرى اتجاه موازي او يسبق هذه المتطلبات المتزايدة من طرف المستخدم
وجهة نظري اعتقد اذا استمرت شركة ابل خاصه في نفس الشكل للايفون 7 فهي تفتح ابواب الخسائر لها وانا اشارك الكاتب احساسه (اين الابداع؟)
هي كلها مسألة وقت ويتبين لنا هل فيه تقنية جديدة بتقلب السوق ولا سوق الهاتف الذكي بيطيح ويجيك شيء اجدد منه
الإبداع لم ينتهي ولكن الشركات لا تأخذ برأي المستخدمين، فلو أخذت شركات الهواتف الذكية برأي المستخدمين لكُنّا الآن نشهد عصراً جديداً من الهواتف الذكية، حتى أبل تسخر من الشركات وتستهزئ بها ولكن عندما تُجرب نظام iOS تجد أنها تستنسخ من الأندرويد..
السلام عليكم
رحل الابداع مع رحيل ستيف جوبز
كل الميزات التي تم الإعلان عنها هي موجودة في الاصل ولكنها مطورة و لم يتم ابتداع شي جديد يثير المستخدم..
المبدع يفكر من زاوية اخرى و ينتقد مراراً لانه خالف الروتين و اعتنق المجهول و المبدع الناجح هو من يحول المجهول الى روتين و هذا هو ستيف جوبز مؤسس ابل…
جميل تعليقك
من الابداع المنتظر الهواتف التي تنطوي لو جات بفكرة ممتازة اصبحت رائعة ايضا امكانية تكبير الشاشة وطيها مره اخرى في شاشات oled الورقية لوجابو فكره ممتازه نجحت
نعم يمكن أن نرى وانا ارى بصمة العين امر رائع يمكن أن نرى دعم hdr كما حدث في الامس مع سامسونج يمكن أن نرى تقنية qled في الهواتف النقطة الكمومية الباعثة لضوء يعني شاشة مثل الoled كل بكسل يضيء بحد ذاته ومستوى السواد فيها عالي لكنها تعتمد على الكوانتم دوت الوان اوسع وفي نفس الوقت المشرقة لكن الفرق انها لاتعتمد على اضاء طانبية مثل lcd بتضيء بحد ذاتها ويمكن أن نرى تطوير في باقي الميزات مثل البطارية وغيرها
السلام عليكم
1) الهواتف لا تزال رائدة
فنسبة المبيعات للاجهزة الجديدة مقارنة بالقديمة او مقارنة بمجموع المستخدمين توضح ان هنالك مستخدمين للهواتف المحمولة لم ينتقلو بعد للاجيال الجديدة – ربما بسبب السعر او لعدم التبذير بشراء جهاز جديد كل سنة أو اقل منها .
2) المستقبل قد يكون للساعات التي تتطور بسرعة ومن المتوقع ان تحل محل الهاتف المحمول بعد عدة سنوات ، واذا ربطنا بينها وبين الواقع الافتراضي او المعزز ، فاعتقد ان هذا سيكون احتمال راجح .
ماينقص الهواتف الذكية هو ثورة في عالم البطاريات وعلي ما يبدو امر لن يتحقق في المنظور القريب. اما في الأمور الأخري الهواتف الذكية أعطتنا اكثر مما كنا نحلم به.
لم ينتهي الابداع ولن ينتهي .. لكن لعل انبهارنا وصدمتنا من التطورات السريعه خصوصا بعد الايفون بدأت تتلاشى وليس الابداع نفسه ، وانا اقصد بالصدمه لمن كان يستخدم الهواتف القديمة عن نفسي استخدمت الكاتل والسوني اريكسون ثم بعدها النوكيا الثقيل جدا ، ف اعتقد ان انبهاري بالهواتف الحديثة بدأ يقل تدريجيا مؤخراوليس الابداع نفسه
معك من اول حرف بالمقال الا اخر حرف ،، م عاد فيه شي جديد
رأي الشخصي في هذا الموضوع, ان العالم اصبح مفتوح على مصراعيه وكل تقنية قبل صدورها نعلم بها او هناك شركة ناشئ قد قدمت هذه الفكرة لكن لم تحضى بالشعبية لهذا لانجد شي جديد يبهر المستخدمين على الرغم من ميزة هي بحد ذاتها فكرة وابتكار لكن مع كثرتها وتكرارها اصبحنا نطلق عليها ميزة
وكما قلت يا بن سامي ان الشركات الان تبحث كيف تساعد المستخدم في حل مشاكله او تطوير من عمله, لكن ليس هناك من احد يقدم ميزة تجعلنا نقول كيف كنت اعيش بدونها
بالنهاية اعتقد لن نرى اي ابتكار جديد لم نكن نعلم به مسبقاً او كان ضمن منتج ما كل ماسوف تحاول الشركات هو تقديم الافضل وهذا ماحدث مع سامسونك وما سوف يحدث مع ابل في المؤتمر القادم والشركة الوحيدة التي قدمت مفهوم جديد كان أل جي ولكن اقولها المستخدم يبحث عن البساطة والمميزات الواضحة والصريحة بعيدا عن التعقيد لهذا نرى يا بن سامي وكما قلت مبيعات ابل لهاتف الايفون يوازي نظيره من الهواتف لان يقدم البساطة والدعم والمميزات الواضحة الصريحة
شكرا
انا عندي جهازي من افضل اجهزة السوق
نكسس5x
اي فون 6
بمقارنة بسيطة
تجد التالي
الشحن
نكسس تفوق علي الاجهزة السابقة له في سرعة الشحن لكن لم يتفوق على الاي فون
عمر البطارية
نكسس افضل من الاي فون
البصمة ( مع العلم ان ابل هي من اخترع البصمة )
بصمة نكسس الخلفية مريحة اكثر و خصوصاً انها تعمل بشكل تلقائي بمجرد اللمس
هذا بشكل مختصر
شكرًا ابن سامي ولكن انني اري ان اصحاب الشركات يقفون علي شيء واحد عنصر التشويق وتلاعب الأفكار والسرية التامة في انتاج الجديد فقد مررت بموقف جعلني اطيح بالآي فون وهو انني كنت احتاج ان انقل شيء من زميلي مهما لعملي ولكن لم استطع انتابني شيء من الزهق والملل من هذا الآي فون وأفكر جدياً انني ارمي هذا الآي فون واتجه للاندرويد هل لو فعلت ذلك أكون محقاً ؟ام ماذا وشكراً لكم
الاخ بن سامي.
سامسونج ابدعت وقدمت ميزة. نتمنى مستقبلاً ان لا تنسخ. وميزة فتح الهاتف بالعين. ابداع. وانا اجزم ان ابل ستقلد
ابل كل شي تقدمه بمبلغ ورسوم. وحتى السحابه. برسوم. وضريبه. ولا ننسنى قضية اختراق الايفون وفضيحة فك شفرته التي جلست تطبل لها ابل سنوات.
الاخ الذي قبلي ذكر نقاط احرجت ابل كثيرا
لا زلت انزل نسخ البيتا وتحديثاته نسخ من سامسونج للاسف ولا يوجد ابداع.
تستهزي ابل بمميزات نظام الاندوريد
ونتفاجى بنسخها
هل يعقل ان يبقى مستخدم الايفون قلبه معلق بالجلبريك وكسر قيود ابل.
فشل ذريع ل ios9
Ios10 نسخ من الاندرويد
هل نتذكر حجم الشاشات والتقليد الاعمى
هل يعقل عندما اشحن الايفون احتاج لساعتين. من الوقت.
انا من عشاق ابل ولكن كلمة الحق تقآل
اننا ظلمنا سامسونج كثيراً.
سامسونج تتقدم بسرعة الغزال وتبدع
ابل تتقدم كالسلحفاة التي توشك ان تموت.
أشكرك لردك… في نقاط لديك الحق فيها ونقاط أخرى سبق أن قمنا بالرد عليها عشرات المرات في مقالات فيصعب تكرار ما ذكرناه كثيراً مرة أخرى… سامسونج تفشل في الحفاظ على نسبة شعبيتها في الأندرويد وتأكلها الشركات الصينية سريعاً يعني فعلياً سامسونج مش عارفة تقنع مستخدمي الأندرويد نفسهم بالاستمرار معها وحصتها بتنقص سنوياً. بشكل عام لا نريد تحويل المقال لأبل وسامسونج فنحن في هذا المقال نتحدث عن فكرة وليس مخصص لشركات معينة
بن سامي .. بدنا تعمل تحديث لوضع الايك ع الكومنت .. وشكرآ ☺️
في عصر ستيف جوبز كان الهدف من شركة ابل هو التقدم بالتكنولوجيا ولكن الأن أصبح هدف الشركات ربحياً
فهناك اختراعات قد تسبب نقلة في التكنلوجيا
لاتقل لي أن العلماء حتى الأن عاجزون عن إيجاد مشكلة البطارية
لكن الحل سيكلف الشركات الكثير من الأموال لذا لا تلقى تلك الاختراعات النور
😪😢
السلام عليكم
أنا متعجب من بعض الأمور
لماذا لما أبل أطلقت الآيفون 6 أس ولم تأتي بطفرة كبيرة لم تحقق المبيعات المطلوبة
بينما سامسونج لما أطلقت جلاكسي أس7 وأخوه الأكبر أيدج وأيضًا لم تضيف مميزات كبيرة بل أن الآيفون 6 أس أتى بتقنية جديدة
لماذا رأينا ارتفاع كبير في مبيعات جالاكسي أس7 وأس7 أيدج!!!
لكن لا أتوقع أن سامسونج سوف تستمر في طريق النجاح لأن النوت 7 كذلك لم يأتي بجديد سوى ماسح قزحية العين وتحسينات طفيفة
أي أنه لا نجد أي فرق بينه وبين جالاكسي أس7 أيدج ، في الحجم وفي العتاد الداخلي
بل أن بطارية الأس 7 أيدج أكبر حجمًا
أرى أن سامسونج قد أخطأت خطأًا فاذحًا بهذا العمل
وأخشى أن أبل ستفعل الأمر نفسه ، بل أني أشك في ذلك بحسب التسريبات
لم نسمع عن أي ميزة جديدة أو تقنية جديدة ولو لم تكن طفرة تقنية على الأقل
مجرد تحسينات
عمومًا كله خير إن شاء الله
نترقب مؤتمر آيفون7 بفااااااارغ الصبر
الابداع لم ينتهي و لن ينتهي و نراه دائما لكن البعض لا يشعرون به لكثره تفكيرهم في الخيال .. انا اعتقد ان الناس تفكر في مواصفات خياليه غير موجوده ولا ظهر ما يدل عليها فنحن ما كنا نحلم بما وصل له العلم و التقدم اليوم ،، و ايضا الشركات الناجحه تمتلك دائما الابداع و لكنها تبخل ان تضعه جمله واحده لكي تستفيد و تجني الاموال علي مر السنون ،، و اذا اردت ان تمسي الابداع اسما اخر سميه (ابل)…
ليه بس الإحباط ده 😫😫😫😫
..
أنا عاوز من الأيفون أن يقوم بكى الملابس ..😀😀😀😀😀😀😀😀😀😀😀😀😀😀😀
الابداع يأتي عندما تتوفر الحاجه لذلك والافكار لا تنتهي ولكن هناك امور تحتاج لسنوات من التجربه والتطوير حتي تصل لأيدي العامه ولا تٌحدث اي نوع من المشاكل ..
اتوقع ان ابل لديها الكثير من براءات الاختراع ولكنها قيد التجربه وكذلك سامسونج ولكن علي الجانب الاخر هناك عالم موازي متسارع الخطي يريد المزيد من التطوير وان لم تواكب الشركات هذا العالم ستظهر تقنيات اخري في هواتف اخري ربما يلجأ اليها المستخدم ويترك ابل مثلما حدث مع نوكيا .
شخصيا عندما تقدم شركة سامسونغ شاشة فائقة الدقة سوبر اموليد وتصوير صور واضحة ليلا وشحن لاسلكى وعدسة فائقة الدقة وشكل فاخر وماسح لقزحية العين ومن خلالة لايعبث احد بصورك وخصوصياتك واتوقع تعمل مع واتس اب وتويتر وغيرة من برامج التواصل الاجتماعى واقفال النت والاتصال تكفيك عن برامج من السوق وسحابة مجانية ١٥ غيغا بدلا من ٥ غيغا من ابل وقلم وشاشة تعمل حتى مع تحت الماء ( ربما تاخذ الفكرة ابل وتطبقها على اجهزتها ) كما اخذت فكرة القلم من سامسونغ سابقا وترجمة فورية بالقلم تغنى الطلبة والاساتذة وغيرهم بدون برامج اضافية او ترجمة غوغل ؟ وايظا اظف شاشة تنقسم وغيرة من امور كثيرة هذة كفيلة ان تجعل نوت7 يعتبر جوهرة بين الاجهزة وليس مجرد شاشة كبيرة فقط كما فى ايفون بلس ؟ المزعج ان ابل استغنت عن فتحة السماعات ؟ حسننا اذا اريد الشحن واستخدام السماعات بوقت واحد ما اذا افعل يا ابل ؟ 🙄 لا تقل لى يوجد ملحق ؟ لانة ربما يوما انساة بالبيت او السيارة او العمل او ربما قد ضاع منى ؟ ما هو الحل ؟ من شاهد المؤتمر صحيح انة سريع وقليل لكن محتواة كبيرة فالاشياء اللتى جعلت مبيعات جلكسي 6 تتغلب على ايفون 6s باقية والكل يعرفها الجميل والتطور القليل الحاصل (((شخصيا ارى تطور قليل ومقنع واستخدمة افضل من اسمع عن ٢٠٠ ميزة لابل لا اراها ولا اعرفها ولا استخدمها )))
اجزم ان ايفون القادم لايحوى شيئا سوى معاج وكامرتين كما فى هواوى وبطارية فقط لاغير او اقتباس بعض مميزات واشعارات اندرويد ؟ كمستخدمين نلهث وراء الجديد التحدى قادم فبعد ايام سيتحدث تيم كوك والاخرون عن ٣٠٠ ميزة اضافية ولا تستطيع استخدامها سوى بجمع اجهزة ابل كلها ؟ المثل يقول عصفور باليد افضل من ١٠٠ على شجرة ؟ رغم استخدامى ايفون لكن سامسونغ ابدعت واقنعت ملاحظة ( التصفيق ليس ضروريا بالاعجاب. فهناك من يصفق لهتلر ليس حبا بل خوفا منة 😁 …وشكرا
يمكن أن نختلف طويلاً في نقاش عن جدوى الشحن الاسلكي أو إمكانية استخدام الهاتف تحت الماء (والذي بالطبع يكون مياه عذبة فقط لمدة 30 دقيقة حد اقصى ولعمق أقل من طول الإنسان أي في النهاية سيكون الهدف التقاط صور تحت الماء وهو أمر تبرع فيه سوني منذ سنوات طويلة) لكنني سأحترم وجهة نظرك كاملة دون تعليق لكن اسمح لي بالتعليق فقط على نقطة “رقمية” لعشقي للأرقام… لا يوجد شيء اسمه هاتف، أي هاتف واحد من أي شركة في العالم يتفوق على الآي فون في المبيعات العددية… سامسونج بشكل عام تتفوق على أبل في عدد الهواتف المباعة لكن بالتدقيق ستجد أن S7 باع في النصف الأول من هذا العام 13.3 مليون جهاز… في نفس الفترة باعت أبل 91.6 مليون آي فون… تقريباً المعتاد أن 6s يمثل ثلثي المبيعات أي باعت أبل 60 مليون 6s في نفس الوقت التي باعت سامسونج فيه 13.3 مليون من S7 أي أبل تبيع 4 اضعاف سامسونج عند مقارنة أحدث هاتف من الشركتين معاً. لكن كامل الشركتين هنا تتفوق سامسونج عددياً
والله كلامك عسل …بارك الله فيك
لا اظن انا الابداع انتهى لان هناك مئات براءات الاختراع موجود عند الشركات ويمكن اضافتها بسهولة للهواتف او غيرها ولكن الشركات توفرها قطرة قطرة حتى لا تقدم منتج ومن ثم تبقى فترة طويلة بلا اي شيء جذري نعم انهم يستغلون هذه الامور ولكن تبقى ابل رائدة في هذا المجال لأنهم يضعون ما يحتاجه المستخدم مع التعنت في بعض الاوقات بالاضافات
يبقى لنا ان ننتظر كل ٣ سنوات لنرى الجديد المبهر وانا نتقبل هذا الواقع
ولكن انتم في ايفون اسلام لا تنهجون هذا الاتجاه فكل مرة نشاهد الابداع منكم دمتم في رقيكم وأسلوبكم رائع ولنا الفخر بكم كعرب تحية الى كل القيمين والعاملين في ايفون اسلام وزامن وترفع لكم القبعة
بصراحة آبل فقط تهتم بشكل أجهزتها
لا ياعزيزي كلنا يظن ذلك لكن عندما تبدأ باستخدامها ستتغير وجهة نظرك هناك أمور في اجهزة ابل تميزها عن باقي الأجهزة كالكاميرا والمعالج وأهم شيء هو التحديثات
فأكثر شيء يخيف في أجهزة السامسونج أنها لا تقبل التحديثات😰
ذكرت نقطة الشحن السريع وقلت ان كل شركات العالم ما عدا آبل متأخرة في هذا المجال وأنا أرى ان العكس هو الصحيح فاغلب الشركات عندها خاصية الشحن السريع ولكن لم نرى هذه التقنية في اجهزة آبل !!
كلمة متاخرة بالمقال تعود على ابل لا على كل شركات العالم لا بد انك فهمتها بشكل خاطيء
عندي نوت 5 اشحن البطارية كاملة في اقل من 30 دقيقة بدون مبالغة
اتمنى من الكاتب تحري الحقيقه و المصداقية
الكاتب يقصد أن كل الشركات وفرت الميزة عدا أبل فهي متأخرة
هكذا فهمتها
لست من المنحازين لشركة آبل> ولكن يجب أن اعترف أن ستيف جوبز كان أفضل من استخدم أدوات التسويق ومعرفة ما يحتاجه المستهلك حقا، وعليك كان يوظف التكنولوجيا للوصول إلى هذه الحاجة. بينما أغلب الموجودين حاليا تقنيين وفنيين يبهروننا بالافضل والاسرع والادق دون ملامسة الحاجة الحقيقة.
أتذكر أنني كنت من أشد المنتقدين والمعارضين للآيباد، ولكن اليوم الآيباد هو أكثر جهاز استخدمه.
فكره حساس بصمه العين رائعة. اتمنى ان تحصل على نفس هذه الخدمة في الايفون ٧.
في اخر ثلاث سنوات أبل دائماً متاخره خطوه او اثنين عن سامسونك.
قبل ان تمتدح ميزة ليست مبهرة في هاتف عليك ان تسأل نفسك لماذا في العمل ألى الان يستخرمون البصمة لاثبات الحضور علما بأن بعض الشركات لديها اجهزة لاخذ الحضور عن طريق بصمة العين؟..
لان الطب اثبت ان كثرة استخدام اشعاع الليزر لبصمة العين يؤدي على المدى البعيد إلى كثير من الامراض التي نحن في غنى عنها .. لذا انا لا اظن انها فعلا ميزة ولا اعتقد ان احدا سيعتمد عليها لفتح هاتفه 100/100
الإبداع لايزال ولكن الشركات تبخل في إضافة الخصائص التي يريدها المستهلكون لأنهم يرون أنه في كل مؤتمر يجب أن يجلبوا إضافه إمافي النظام أو في الشكل ولكن لن يقدموا شيئاً متكامل لكي لايخسروا فالمبيعات
الهواتف بشكل عام فعلا اظن انها استنفذت ما في طيبعتها الا اذا خرجت افكار جديدة تحول الهواتف لامور اخرى
مثلا سلسلة النوت لو استطاعت سامسونغ اطلاق تصميم لشاشة تطوى او تخفي نصف الشاشة داخل الجهاز وامكانية ان يستخدم الجهاز كهاتف وعند الحاجة تحويله الى لوحي لقضت فعلا بذلك على سوق اللوحيات فانت تمتلك الان جهازين بجهاز
واحد
برأيي كل الشركات لعام 2015 و2016 لم تقدم جديد وحتى بصمة العين ليست بامر ثوري فعلا فبصمة الاصبع تكفي وبصمة العين بذخ لا فائدة منه
كذلك امر حسنا بكذا وكذا كما تفضلت مجرد كماليات لامور اصلا كانت ممتازة
وهذا سبب مباشر سينعكس على الشركات الكبرى سلبا
وعلى الشركات الصينية ايجابا
فتاتي الشركات الصينية تقول انا استمع للمستهلك اعطيك ما تريد بسعر اقل بكثير مما عند المنافسين فتغدو منافسة شرسة
فعلاً نقطة تفوق الشركات الصينية أنها تعطيك نفس المزايا بسعر منخفض
السؤال هل نحتاج المزيد كمستخدمين ؟ و ما هو ؟
هناك فلسفة تقول أن الشركات تقدم ما يريد المستخدم… وهناك فلسفة أخرى هى أن تصنع الشركات احتياج المستخدم بأن تقدم له أمر فيجد المستخدم يفكر كيف كنت أعيش بدون هذه الميزة
عند التفكير في الموضع نعم هذت صحيح ولكن السؤال ؛ هل نحتاج نحن كمستخدمين المزيد؟ و ما هو المزيد؟ بالنسبة لي طلبي الوحيد من ابل جعل البطرية افضل بكثير ان تدوم طوال اليوم وتشحن بسرعة.
على الأقل تقدم أبل تقنية للشحن السريع
لا لم ينتهي لكن لكل فترة تصل مرحلة الابداع وحاجات المستخدم لذروتها و تتوقف قليلاً الأفكار الجديدة وما تلبث ان تعود من جديد بعد ان تزداد حاجة المستخدم لما هو جديد بعد ان اصبحت التقنيات الموجودة قديمة .. ارى فعلاً ان الفترة الحالية لن نرى شي خارق للعادة ف الموجود في جميع الانظمة يلبي طلبات المستخدم ولا حاجة لمزيد من الافكار في الوقت الحالي
بالفعل لا يتوقع أن نرى أمر مختلف سواء في الآي فون 7 أو هواتف نيكسس 7 القادمة من جوجل… وبالطبع نعرف الآن مزايا iOS 10 وأندرويد نوجا… أي أمامنا عام كامل بدون شيء مختلف
ابل عندها الكثير من الافكار والابداع
لكن تعطينا الابداع قطره قطره
لن ينتهي الابداع لان طبيعه العقل البشري تمل بسرعه وتسعى دائما للتطور. منذ صدور اول موبايل الى الان تطور هائل. والمبدعون كثيرون مادام في فلوس وعقول فاذا الابداع موجود. وشكرا ايفون اسلام.