منذ انطلاقة أبل وهي تهتم بالعديد من التفاصيل في منتجاتها مما يجعل لها بريقاً رائعاً للمستخدمين يجذبهم إلى منافذ البيع الخاصة بها. تهتم أبل بعدة تفاصيل مثل تجربة المستخدم في متاجرها وتوفير الدعم الكافي للمستخدمين حتى بعد انتهاء فترة الدعم المحددة من أبل في كثير من الأحيان. تفاصيل يتحدث عنها الكثيرون ولكن هناك تفصيل مهم آخر. التسويق والإعلان، ترى كيف تدير أبل تسويقها وكيف يمكن التعلم منه في هذا المجال؟
لا تعر الانتقاد أكثر من وزنه
ربما قامت أبل بهذا الأمر في الماضي وبشكل “زائد عن اللزوم” وبدأت الآن في تقبل (بعض) النقض ولكن ما زالت القاعدة العامة ثابتة. إن قامت أبل بتقبل كل الانتقادات بصدر رحب لما كانت منتجات عظيمة مثل الآي-فون والآي-باد ستظهر للنور، أيضاً لكانت أبل قامت بفتح نظامها مثل جوجل وخفضت أسعار خدماتها وباعت الإعلانات بالمقابل ولكان ذلك أدى لتدني مستوى الخصوصية والأمان في النظام. هل ترى أي علاقة تربط بين تراجع مبيعات أبل مؤخراً وبين اهتمامها بتوفير ما ينتقد في نظامها؟
حول الأشياء العادية إلى أشياء أجمل
هذا ما فعلته أبل في أجهزتها سواءً الهواتف أو أجهزة الحاسب فحين كانت جميع الشركات تركز على الفاعلية فقط ركزت أبل على المنتج ككل وأدى ذلك لظهور منتجات مثل جميع أجهزة الماك الخاصة بأبل ذات الشكل المميز وأيضاً تصاميم أجهزة iOS المميزة. بالطبع نلاحظ أن الشركات الأخرى بدأت تستخدم هذه الاستراتيجية في الآونة الأخيرة مع بعض منتجاتها.
ضع أسعاراً مرتفعة.. وبررها
بالطبع نتحدث كثيراً عن أسعار أبل ومدى ارتفاعها وفعلياً الكل يفعل، ولكن هل الأسعار هي عامل حاسم يمنع مستخدمي أبل من شراء الإصدارات الجديدة؟ الواقع لا -في أغلب الأحوال-، فالمستخدم يعلم أنه لا يدفع لأجل لا شيء فالمنتج ممتاز. تحصل في مقابل السعر على جودة بناء عالية وأنظمة تتوقع منها سلاسة دائمة وإدارة ذاتية لمصادر النظام حيث عليك فقط أن تستخدم الجهاز بدون القلق من إدارة الذاكرة المؤقتة أو أي شيء. أيضاً الأجهزة قيمة في حد ذاتها فثبات أسعارها وقيمتها يعطيك الفرصة لبيعها لاحقاً بسعر جيد مقارنة بمنتج شركات أخرى في نفس الفترة. الخلاصة هنا أن المستخدم سيدفع إن بررت له ما يدفع لأجله. ويمكنك سؤال أي عاشق ومستخدم لأبل لماذا لم ترقى الآي فون مثلاً إلى 6s فستجد الإجابة غالباً أنه لا يرى ما يستحق الترقية وليس لأن سعره مبالغ فيه.
تحدث بلغة جمهورك
يمكنك الذهاب لموقع أبل أو مشاهدة أحد إعلاناتها. لن يواجهك كلام محير عن سرعة المعالج بالجيجاهيرتز ومقدار الذاكرة المؤقتة وعدد الأنوية في المعالج. بالطبع أبل توفر معلومات تقنية ولكنها مدفونة خلف الواجهة الناصعة التي تعرضها حيث تعرض ما يهتم به أغلب المستخدمين. مثلاً تقول أن زجاج الآي ماك يمتد من الطرف إلى الطرف، تتحدث عن جمال التصميم والأشياء التي يمكن للمستخدم فعله بمنتجاتها. “تخيل الإمكانيات”.
راعِ تجربة المستخدم
ربما قد شاهدت يا (صديقي) فيديو على يوتيوب لفتح علبة جهاز. ربما يبدو الأمر عادياً الآن ولكنه كان غريباً جداً فيما قبل حيث لم يعتد أحد على صنع هذه الفيديوهات، ولكن هذه العادة بدأت تنتشر بقوة مع ظهور الآي-فون حيث لم يقاوم المستخدمون تصوير تجربة فتحهم لعلبة أبل والتي اعتبرت تجربة فريدة خصوصاً لمن يقوم بشراء المنتج لأول مرة. أتذكر صديقاً لي كان أول جهاز يشتريه من أبل هو ماك بوك برو وظل يتحدث عن مدى روعة العلبة وتجربة فتحها أكثر من حديثه عن الجهاز نفسه.
كن “الاسم”
في أغلب الأحيان أنت لا تشتري مناديلاً ورقية. أنت تشتري “كلينكس” أنت لا تشتري مشغل صوتيات بل تشتري “آي-بود” وفي كثير من الأحيان يطلق لفظ “الآي-باد” على أي جهاز لوحي. هذه كلها ليست أسامي الأشياء الأصلية بل هي أسامي منتجات للشركات. سواء كانت الشركات التي بادرت بصنع المنتجات أو صنعته بجودة فائقة لدرجة أن اسم منتجهم هو الذي جعل فئة منتجات شهيرة. هذا السبق أو التميز يعطيك فرصة أكبر من الكثير غيرك للسيطرة على السوق.
أعلن بذكاء
ليس الإعلان فقط أن تقوم بالدفع لأي شركة إعلانية لعرض منتجاتك على العلن. ربما تكون هذه من أقل السياسات الإعلانية نجاحاً عند الاعتماد عليها فقط. أضرب مثالاً الألعاب الأوليمبية الأخيرة في ريو دي جينيرو. قامت سامسونج بدفع مبالغ باهظة لنشر إعلاناتها هناك ولكن ماذا فعلت أبل؟ قامت بإصدار أساور (أربطة) لساعاتها تتميز بألوان أعلام الدول فأقبل الكثير من المشاهدين والرياضيين أنفسهم! على شراء الأساور وارتدوها في العلن بل أقبل البعض على شراء ساعة جديدة ومعها سوار دولته. ربما كلف صنع الأساور الجديدة آبل بضع آلاف فقط ولكنه أكسبها دعاية فعالة بقيمة ملايين الدولارات.
الخلاصة
آبل لم تنجح فقط بصنع منتجات جيدة بل أيضاً ساهمت سياستها الترويجية في بيع المنتجات بداية بحملة فكر باختلاف “Think Different” وصولاً إلى حملة الساعة. لذا إن كنت تعمل في أي مجال يعتمد على التسويق أو تود دخوله فاعلم أن شركات التسويق وحدها لن تفيدك ولكن يجب أن تبدع في التسويق كما تبدع في المنتج الخاص بك.
نعم شاهدت الڤيديو ههههه 😂 وربما يصلح اللباني كاتب المقال أن يكون مدير التسويق بأبل 👌🏻
لماذا ذكرتم اسمي وذكرتم أني شاهدت فيديو لشخص يفتح علبه أيفون
اليس هذا انتهاك للخصوصيه
لا انه مجرد حركة او لفت للإنتباه وليس انتهاكً للخصوصية
فالامر هوا إظهار اسم المستخدم اللذي سجلت به في زامن وان لم تكن مسجلاً لكان ظهر بدل الاسم اخي المتابع او متابعنا او يا من تقراء المقالة …الخ
ابهرتموني بهذا المقال حقيقة .. كلام سليم واجميل شي ذكرتموه انه فعلا فعلا المنتجات اصبحت تسمى باسماء ابل كما في الايباد والاي بود
وهل من الاستراتيجية الناجحة في التسويق أن تقوم بإصدار جهاز جديد بنفس تصميم جهاز قد اصدرته قبل اربع سنوات وتقدمه لعملائك على انه ايفون جديد واقصد
ايفون 6se وماهو الا جهاز ( recycled) معاد تجميعه وتغيير المعالج وبعض القطع.. هل هذا يعتبر احترام للعملاء واحترام لاسم الشركة وتاريخها؟! .. من العار ان تفعل ابل مثل هذا الاجراء الغريب وهي بهذه السمعة وهذا التاريخ وهذا الامكانيات المادية والبشرية الكبيرة .. اعتقد اصغر الشركات لايمكن ان تقدم على تصرف كهذا كنا سنحترم ابل كثيراً لو قامت بتصنيع ايفون بحجم ٤ بوصة ولكن بتصميم جديد كلياً وذلك لمحبي هذا الحجم … يبدو ان هناك تخبطات كبيرة داخل اروقة الشركة ومكاتب القرار بعد رحيل المبدع ستيف جوبز .. نتمنى ان تعود ابل لجادة الصواب وتصحح مسارها
سمي بSE اي
Special Edition
نسخة خاصة للبعض المستخدمين اللذين يحبون الخامات والتصميم اللذي كان في الايفون الخامس
ياعزيزي هذا جهاز معاد تجميعه وهو آيفون 5s بالاصل وبنفس التصميم… دام ان الامر هو اصدار آيفون بحجم ٤ بوصة لمحبي هذا الحجم لماذا لم تصدر ابل آيفون بتصميم جديد كلياً بحجم ٤ بوصة لمحبي هذا الحجم وماذا ينقصها لتفعل ذلك… ولاكنها ارادت زيادة مبيعاتها بأقل التكاليف وبتصميم اصدرته قبل اربع سنوات لن يكلفها شيئ يذكر دون مراعاة واحترام عملائها واسمها.. كل العالم كان سيحترم ابل كثيراً لو اصدته بتصميم جديد كلياً وكان سينجح هذا الايفون نجاح باهر وليس كما هو حاله الان فأغلب الناس لاتتقبل العودة لاربع سنوات مضت بهذا التصميم وهو امر طبيعي جداً خصوصاً في ظل المنافسة الشرسة حالياً وماتصدره الشركات كل شهر من هواتف وتصاميم رائعة وبأسعار منافسة
افضل شيء بالمقال انهم ذكروا اسمي (يامنصُور) هههه
شكراً تانى
انا واحد شغال فى مجال العايه والاعلان منذ اكثر من ١٨عام ومقتنع فعليا بهذا المجال وما يمكن ان يكون عليه اذا اضفت عليه لمسه الابداع واحد اسباب النجاح ( الابداع) وهذا ما اراه فى ابل منذ ان وعيت على اجهزتها وايضا هذا من اهم العناصر التى يتكون منها تطبيق زامن ويتميز به جمع العاملين على هذا التطبيق
فشكرا زامن وشكرا فريق العمل واتمنى لكم المزيد من النجاح
واتمنى ان يكون هناك تعاون بشكل مباشر او ان اكون احد الذين يساعدوا فى نجاح هذا التطبيق
انا طولت فى الكلام بس انا عاجبنى جدا الاهتمام اللى انتو بتعملوه للمستخدم بمجرد سرد اسمه داخل احدى المقالات بيرضى غرور اى بنى آدم ويزود حبه للتطبيق وليكم
طبعا الكلام ده كله ماينفعش يتنشر بس انا كان لازم اقوله للتعبير عن مدى حبى ليكم
وشكراً للاستماع
جميله جدا انا أحب ماتنتجها الشركة ابل وما تصمم
تعجبنا أعلانات آبل تشعر فيها لمسه ابداعية
انا عاشق منتجات ابل تصميم وجوده لا يعلا عليها الى الامام ياابل👍👍👍👍
فيما يتعلق بالسياسه التسويقيه ابل مبدعه جداً- ويوجد عندنا مقولة شعبيه تقول(الغالي حالي)😎ومن هذا المنطلق يتكلم عشاق اجهزة ابل مع العلم ان هناك اجهزه كثيره تقوم بالمهام التي يقوم بها جهاز الايفون من اتصال وتصفح وتصوير وغيره وكذلك الماك يوجد اجهزه كثيره ومن شركات مختلفه توفر اجهزة بذات المهام وقد تتفوق هذه الاجهزه على اجهزة ابل ولكن ( للناس فيما يعشقون مذاهب ) شكراً لكاتب المقال 😁✋🏻
من زمان ما قرأت مقال جبار مثل هذا
شكرًا جزيلا لكاتب المقال
كلام جميل
وشرِّح للمعلومة بطريقة جميلة جدا
انا ارشح كاتب المقال ان يكون المتحدث الرسمي لشركة أبل
انا اثق ثقة عمياء فى شركة ابل واى من منتجاتها لذلك انا احمل3ايفون 4s-5s-6وبناتى مع كل منهم ايفون واخواتى واولادهم نحمل جميعا ايفون ثقة فى شركة ابل وهى لم تخيب ثقتى فيها حتى الان لذلك اتمنى لها دوام التقدم والتوفيق وعلى فكرة لم نفكر ابدا فى سعر الايفون غالى ام رخيص لانه يستحق ماندفعة فيه
ابل لم تقدم جديد منذ 2015 الى حتى الان .
اتوقع ان نهاية ابل ستكون قريبة اذا لم تعلن عن شيء جديد .
صديقي معه اي فون 5 اس ولا يريد 6 اس لعدم توفر جديد .
بالعكس هذي ميزه انك ما تغير الجهاز بشكل مستمر. حلو ان جهازك يعيش فترة طويلة.
من اسمك المكتوب باين من عنوانه اذا انت من عشاق الاندرويد ليه تدخل مواقع مهتمه بالايفون !! حاول تخفف من البرسيم
فعلآ كاتب المقال طرح الفكره بجمال …
ما أروع فتح علبه الأيفون ..👍👍👍💞💞😍😍😚😚😊😊
أنت تشترى كلينكس … و هكذا …
صحيح جدآ …
شكرا أيفون إسلام على ذكر اسمي في المقال ” نجم الاهدل”
كاتب المقال يستحق كل التحية والاحترام
شكرًا جزاكم الله الف الخير علي المقال
تحليل ومعلومات ممتازة
شكرا على المجهودات
شكرًا على التوضيح و الإستفادة الرائعة أنتم الأفضل دائما
شكراً على المقال الرائع
كالعادة ياكريم مقال رائع.
ابل شركة مثالية حتى فى الدعاية
ي ابو انس .. اسمهم ايفون اسلام وليس ماك بوك اسلام :)
ابل من الاخر من كوكب اخر
كتبتم فأبدعتم
مقال رائع من آيفون إسلام
يعطيني احساس بأني شبعت بعد جوع و عطش في وصف منتجات أپل 👍🏻
مستخدم منتجات أپل هو فقط من يشعر بالحب و الجاذبية الغير منتهية مع اجهزته مما تحمله من إبداع في التصميم و التناغم بين الهاردوير و السوفتوير و البساطة في نفس الوقت .
شكراً لكم آيفون إسلام على جهودكم الرائعة دائماً … ولكن بوجهة نظري يجب أن نتحول من لغة التطبيل والتمجيد لأبل إلى لغة الإنتقاد والجلد .. فما تمر به الشركة حالياً من تراجع كبير قد يؤدي لأنهيارها مستقبلاً ان لم تعدل مسارها لابد من مناقشته وتحليله وإنتقاد الأخطاء التي أرتكبتها أبل وأدت لهذا التراجع وذلك للفائدة العامة ولنكون أكثر واقعية وإنسجاماً مع الواقع ومع وضع الشركة الحالي وشكراً لكم .
أخي بعيداً عن أن كلمة “تطبيل” غير لائقة. نحن نعطي الشيء حقه. هم لديهم سياسة تسويق جيدة فنذكر هذا. لهم أخطاء ننتقدها في مقالات خاصة بهذا ويمكنك الرجوع بالتاريخ في مقالاتنا للخلف. شكراً لك
ياحبيبي منتجات ابل مثاليه وهذا هو سبب تراجع المبيعات
راح تستغرب كيف تكون مثاليه وكيف تتراجع المبيعات
انا اقنعك
انا عندي ايباد برو 9.7 بعد فتره طويله جدا ممكن افكر بشراء ايباد جديد لان ايبادي مثالي مت كل النواحي
وهذا ينطبق على الايباد 4 وايباد اير 1 و2
اكيد راح تقل مبيعات الشركه بالنسبه للايباد
ناتي لللايفون
عندي ايفون 6 اس
والي يملك ايفون5 اس او 6 لا يفكر بالترقيه
لان جهازه قايم بالواجب على اتم وجه
من سياسة آيفون إسلام .. انه بيتبع سياسة شركة عظيمة زي ابل .. لا تعطي النقد اكبر من حقة 😎
أخي كريم اللباني … كلمة تطبيل لا تعني أو تتضمن أي شي غير لائق أو أي إساءة وهي تعني المبالغة بالثناء أما إذا كان لها معنى مختلف لديك فهذا موضوع آخر .. أنت تتحدث عن نقطه محددة وهي التسويق ونجاحهم فيه وأنا أتحدث عن الوضع العام للشركة المتراجع بشكل ملحوظ في جميع النواحي ولايمكن أن ينجح تسويقك إذا كان منتجك غير مرضي أو متشابه مع أسلافه وإن نجح فسينجح وقتياً ولكن بالنهاية لن يصح إلا الصحيح .. ولابد في هذا الوقت برأيي أن ننقاش هذا الواقع بموضوعية ونبتعد قليلاً عن الثناء المبالغ فيه والذي ليس في وقته ولا يلامس واقع الشركة .. هذا رأيي الشخصي ولست ملزوم فيه ولكن ينبغي عليك إحترامه كما أحترم آرائكم وعملكم .. وشكراً لكم
ارفع القبعه لكاتب هذا المقال و تحليله الممتاز والاكثر من رائع هذا المقال من افضل المقالات التي قرأتها اسلوبا و شرحا و تحليلا ،، اخر السور في هذا المقال حقيقه فعلا من وجهه نظري سر نجاح ابل هو الابداع و الاختلاف ليس مجرد انها اختلفت فتميزت لكنها اختلفت و ابدعت فتميزت ،، شكرا لابل لانها اشبعت احتياجاتنا من التكنولوجيا و شكرا جزيلا ايفون اسلام لانه لولاكم ما كان الايفون بهذا الشكل اليوم في الوطن العربيه ،، تمنياتي لجميع طاقم عمل ايفون اسلام بالنجاح و التقدم دائما …
ما المكتوب بالقرب من صورة اينشتاين؟
لانه غير واضح.
مكتوب
Try not to become a man of success, but rather try to become a man of value.
هذا المقال يستحق ان يكون في خانة ال favorites
شكرا ايفون اسلام
انا من مصر و من عشاق منتجات ابل و احمل هاتف 4s و عندما رغبت في شراء منتج احدث فوجدت ان سعره باهظ جدا لاسباب اقتصاديه في بلدي و مع ذلك ارغب في اقتناء الاحدث لكن ادعو لنا بصلاح حال البلاد ( موضوعكم اكثر من رائع ) .
نعم شاهدة على يوتيوب فتح علبة
ايفون ان خطة تسويقية رائعة
اتمني من ايفون اسلام دعم ماك بوك في التوضيحات مثل الايفون ووضحت اشياء لم نكن نعرفها نحن في الوطن العربي