تسعى كل شركة إلى إضافة مزايا خاصة لأجهزتها أو لنظام التشغيل الذي تقدمه؛ وتتنوع هذه المزايا بين الكبيرة والهامة أو الفرعية وكان هناك سؤال دائماً يجول في ذهني وهو لماذا أو كيف يقرر أي منا أن هذه الشركة أفضل من الأخرى وسعينا من حين لآخر للإجابة عنه مثل مقالنا السابق عن أن الأفضل شيء نسبي وليس أمر قابل للقياس ويخضع لقوانين دقيقة –راجع هذا الرابط-.
بالأمس كنت مع أصدقاء وجرى نقاش حول تطبيقي واتس آب وتيليجرام؛ هذا النقاش أعاد التفكير في نقطة “الأفضل” مرة أخرى لذهني.
قال صديقي أنه يرى تطبيق واتس آب الأفضل في الاستخدام وعندما أخبرته هل السبب كثرة مستخدميه؟ أكد أنه ليس هذا هو المقصود بل المزايا أفضل؛ وهنا كشخص محب لتيليجرام وتوقفت عن استخدام الواتس آب منذ أكثر من عامين بدأت في سرد مزايا تيليجرام…
بداية أن له تطبيق خاص للآي باد بعكس واتس آب؛ وكذلك أخبرته بعشرات مزايا الخصوصية والأمان من تأمين التطبيق بالبصمة وإمكانية مسح الرسائل المرسلة بشكل حقيقي وفي أي وقت “واتس آب يوفرها لدقائق ويظهر للطرف الآخر أن هناك رسالة مسحت” وكذلك الرسائل المؤقته التي تمسح نفسها ذاتياً وإمكانية تأمين المحادثات ضد أخذ “لقطة شاشة” وامكانية ارسال الصور بجودة عالية بل وبالكاملة والتحكم في حجم الفيديو المرسل حتى إن أردت إرساله بالدقة الكاملة وتوفر الـ Bot والاستيكر والقنوات وقائمة ضخمة من المزايا.
بعدها قال لي صديقي أن هذه المزايا رائعة لكنه يحتاج في استخدامه اليومي ميزتان فقط وهم وجود ثلاث حالات للرسالة “مرسل – وصل – تم القراءة” وليس حالتان فقط في تيليجرام. وكذلك إمكانية وضع بعض الرسائل بشكل مفضلة “Star” ليعود إليها لاحقاً في أي وقت.
وهنا سألني هل هذه المزايا موجودة في تيليجرام؟ وكانت الإجابة بالطبع لا. فرد إذاً تيليجرام ليس الأفضل لي. نعم ببساطة تفوق بالنسبة له واتس آب بتوفير مزايا صغيرة لكنها بالنسبة له تفوق كل مزايا تيليجرام الكبيرة الأخرى.
وبعد أن تركت صديقي جلست أفكر بشكل موسع. أحياناً تركز الشركات على مزايا ضخمة ظناً منها أن هذه المزايا الكبيرة هي التي تعلق المستخدم بها لكن يكون هناك مزايا صغيرة وهى السبب وراء تعلق المستخدم بنظامها أو بتطبيقها أو بهاتفها.
وخطر في ذهني هاتفي الحديث والذي يعمل بنظام أندرويد Oero الأحدث لدى جوجل فبالرغم من إعجابي الشديد به لكن هناك مزايا صغيرة للغاية افتقدها من نظام iOS وهي تضايقني بشدة مثل لمس الشريط في أعلى للعودة الى بداية الصفحة؛ وكذلك أن يتعرف النظام تلقائياً على التواريخ والأرقام المرسلة في الرسائل والبريد ويظهرها بشكل قابل للضغط وغيرها من المزايا التي سوف أفرد لها مقال لاحق بعنوان “ماذا أفتقد في أندرويد 8.0 بالمقارنة مع iOS 11.0” و “ماذا أتمنى أن تنقله أبل مستقبلاً من الأندرويد” لكن الذي وجدته أن مزايا صغيرة هي التي ضايقتني وجعلتني أشعر بعدم الراحة. لم أفتقد مزايا ضخمة مثل الآي ماسج وتطبيق بريد أبل الرسمي الذي أفضله وحتى تصميم التطبيقات الذي يعجبني أكثر في iOS؛ كل هذا لم أفتقده مثلما افتقدت ميزة بسيطة مثل اللمس في أعلى للعودة لبداية الصفحة.
الخلاصة
لم نرد بهذا المقال أن نضيف معلومات جديدة لمتابعينا لكننا أردنا فقط أن نطلب منكم أن تفكروا معنا؛ ما سبب تعلقك أكثر بهاتف أو بنظام وهل هي المزايا الضخمة البراقة؟! غالباً هذه المزايا تقوم الشركات بنقلها لكي تكتمل الدعاية الخاصة بهم لكن التفاصيل الصغيرة لا تجد الاهتمام لأنها صغيرة ولا تصلح للدعايا الإعلانية لكن هذه التفاصيل قد تكون السبب وراء تعلقنا بشيء عن الآخر كما حدث معي في أندرويد 8 ومع صديقي في واتس آب. لذا فكر و أخبرنا في التعليقات.
ساعدون ما عم بعرف طريقة تحميل
تذكرت صديق متعلق بجهازه السامسونج بشدة ومن احد المزايا البسيطة هي المصباح الـ LED الموجود في اعلى الجهاز و هو يتحكم بلونه في كل اشعار يأتي من كل برنامج على حده،
مثل الاشعار من الواتساب يكون اخضر و من التلغرام ازرق و الفيسبوك بنفسجي و هكذا.
فعلاً هذا المقال يحسسني بتميز ايفون اسلام
مقال اكثر من رائع و يوجد تطبيق تلغرام على جميع المنصات و بما فيها الكومبيوتر بنظام ماك و وندوز و لينوكس و يدعم
ios 6 ايضاً في ايفوني القديم الـ 3gs و بسبب بن سامي قمت بتفضيل التلغرام و نصحت اصدقائي و نحن نتحدث عليه منذ اكثر من ستة اشهر اما بالنسبة لي فانا مستخدم قديم للتلغرام
ما يدور في خاطري هو كيف تستفيد شركة تلغرام مادياً من هذا التطبيق و كما تعلمنا اذا لم ندفع ثمن السلعة فنحن السلعة، و هل يوجد خطر على خصوصيتنا و صورنا ؟؟؟
شكراً بن سامي و مقال ممتاز
انكسرت شاشة الايفون 6 اس بلس الخاص بي ولكن لا يزال يعمل على اكمل وجه.
اشتريت سامسونج نوت ٨ على سبيل التغيير
ولكن رجعت لهاتفي المكسور في غضون شهر
دعني أخبرك أن المزايا التي يفتقدها صديقك في التلغرام هي بالفعل موجودة فيه.
أولاً ميزة معرفة أن الرسالة تمت قرائتها فستطيع معرفة ذلك من خلال ظهور الصحين بجانب الرسالة. أما علامة الصح الواحدة فتعني أنه تم تسليم الرسالة. (بإمكانك مراجعة موقع تلغرام للتأكد من كلامي).
ثانياً ميزة تفضيل الرسائل بنجمة، هناك ميزة مشابهة لها جداً جداً تؤدي نفس الغرض، وهي من خلال تحويل الرسالة لخانة الرسائل المحفوظة “Saved Messages” وتكون دائماً في أعلى المحادثات عند إعادة تحويل أي رسالة.
أخبر صديقك أن التلغرام ينتظره
فعلا الميزات الصغيرة تفرق
لا تنسى زر الذي يضع الجهاز في وضعية هزاز هههههه
بالنسبة لي هذه اول مرة لي في الاندرويد جهاز نوت 8 الجهاز ممتاز جدا والنظام جيد لكن مو مثل الايفون واكثر شي فقدته هي ميزة اللمس فوق الشاشة للعودة للاعلى وبالنسبة لتطبيق الواتس في الايفون افضل بكثير من الاندرويد هناك ميزة فيه في القروبات لما تشوف رد على رسالة وتضغط عليه يرجعك للرسالة الاولى ولما تحط السهم اللي يرجعك لتحت ترجع لعند الرد اما في الاندرويد ينزل بك لاخر المحادثة كم افتقد الايفون لكن اجهزة الايفون ما عادت تجذب وحجمها صغير والتصوير في الليل مو شي النوت 8 افضل بكثير
في مشكلة كثير تضايق في الاندرويد مشكلة الاعلانات اللي كل شوي تطلع لك وفي كل مكان احس إنه جهاز إعلانات مو جوال
من فضلك لا تستعمل أملاء Apple الغبي
مقال روعه واحب الموضوع هاذا لانه فعلا احس فيه واحاول اشرحه للكل ، احسن موقع عربي للايفون ، اتمنى لكم الاستراريه وان شاء الله الكل يدعمكم
مقال جميل جدًا كالعادة
استخدمت العديد والعديد من أجهزة الأندرويد ولكن يظل عشقي وحنيني للأيفون لازم أرجع له لبساطته وسهولة التعامل معه
فعلا بعض المزايا البسيطه تكون السبب وراء تعلقك بالنظام – ولعل اهم الأسباب التي تجعلني ابعاد عن الأندرويد هوه” الكيبورد ” ليست كلوحة أبل المعتاد عليها
نظام شركة أبل يتمتع بالمرونه في اي وقت وفي اي مكان لا تجد الصوره ثابته ولكن تجد مرونه مميزه في النظام جودة التطبيقات شئ مميز ولو كانت الفوارق بسيطه /البساطه في عرض الاعدادات.
بنظري ينقص نظام ابل ميزة call bar وقتها اشتري الايفون ولو اصبح سعره 1500 دولار
يعني صديقك فاز عليك هههههههه هههههههه هههههههه تطبيق تلك جرام تطبيق غبي
عشان كذا حذفت من ال App Store اما تطبيق ال WhatsApp بسيط وسهل وغير معقد
اما بالنسبة ما الفرق بين ال iOS او الأندرويد اللهم إني عندي ال iOS يوجد فيه ميزة ال VoiceOver باللغة العربية بدون إضافة صوت عربي مثل إضافة صوت ماجد طارق
أم الجلاكسي فلازم تقوم باضافة صوت ماجد وطارق ليلى لكي ينطق باللغة العربية
الشيء الثاني إذا قمت بعمل استعادة لل جلاكسي يعني حذف جميع البيانات لا يمكنني استخدام تطبيق talk back او
Voice system
فلازم يكون عندي واحد يشوف عشان يساعدني بتثبيت صوت عربي وتثبيت الصعب عشان كذا VoiceOver بسيط موجود في صوت ماجد من الشركة الشيء الثالث حتى مساعد الشخصي في جلاكسي باللغة الإنجليزية يعني لا يمكنني الاستفادة منه اما Siri يدعم اللغة العربية حتى أوكيه Google معطلة باللغة العربية في كل شيء إنجليزي
الصراحة هذا المقال كنت افكر فيه من زمن طويل و احدث نفسي به كما هو الان و الحقيقة انه دقيق للغايه بوصف الفروقات بالانظمة او الاجهزة و التي لا تكون دوما ذات اهمية الشركات او لأشخاص اخرين لكنها تعنى لي الكثير ولا استطيع التنازل عنها
حقيقة جربت أكثر من هواتف أندرويد من سامسونج و هواوي و سوني و موتورولا و HTC وشاومي
و في نهائة ارجع لل ايفون لا تستطيع اعيش بدونه
ولكن نظام أندرويد أفضلها ب واجهة سامسونج وخاص واجبة الي اتت مع اس 8 واحدث وخاصية كتابات ملاحظات على شاشه بدون حتى فتح جهاز في نوت 8 و مجلد امان في أجهزة سامسونج حديثة فكرة رائعة من سامسونج كأنك عندك جهازين في جهاز واحدة
ولكن يبقى سهولة و ثبات و جودة تطبيقات صالحة لل تفاحة
متأكد إن الجملة الصحيحة who is the best؟ أو What is the better؟
بالضبط انا استخدم النظامين ورغم الميزات الرنانه بالأندرويد واتمنى وصولها للآيفون لكن نظام آبل لديه لمسات وطريقة استخدام فريدة وعندما تجد نفس الميزة بالنظامين لكن طريقة استخدامها بالـ ios اريح وأفضل، نظام أندرويد يمتاز بكثرة الميزات والـ ios يمتاز بتجربة المستخدم (UX) وجودة النظام وتجربة المستخدم لا أحد يستطيع فهمها إلا عند إستخدام الأيفون لا بالقراءة عنها
أحترم وبشدة كيف في الأندرويد عندما تستقبل اتصال وأنت مشغول بشيء آخر على الهاتف يظهر الإتصال بشريط علوي اعلى الشاشة !
أحترم وبشدة في IOS لمس زر الهوم مرتين لتنزل الشاشة وتصل الى الجزء العلوي بسهولة بيد واحدة !
أحترم وبشدة ميزة تسجيل الملاحضات بقلم الجالكسي نوت دون تشغيل الهاتف + ميزة AlwaysOn Display
هذه مميزات صغيرة حداً لكنها مهمة جداً بالنسبة لي
كلام واقعي ومتزن اخي كينان اتفق معك
اعتقد ان صاحب المقال من مدمني استخدام أجهزة أبل اما استخدامه للاندرويد فمن باب المعرفة بالشيء ولاجل وضع مقارنة لمصلحة الايفون الذي يعشقه وهذا من حقه تماما ولذا لا حاجة له باخفاء توجهاته خلف يافطة الاندرويد ، ما ذكرته عن التفاصيل البسيطة في ي نظام ابل بلا شك هي لمسات جميلة ولكن المقارنة بهذا الشكل لا تنقل الحقيقة إلا من وجهة نظر مبغض لنظام الاندرويد وبالتالي فإن المقارنة عوراء ، دعني اذكر لك هذه السلبية في نظام ابل بالنسبة الايفون والايباد : من أكثر الأشياء التي نحتاج الدخول إليها هي اعدادات النظام ، فهل عملت مقارنة بين النظامين واين وجدت الانسيابية السهولة في ولوج هذه الخاصية دون ترك التطبيق الذي كنت تعمل عليه كأن تكون تقرأ اخبار او تتصفح تطبيق الصور واحتجت الى تغيير شيء ما فماذا تفعل وانت تستخدم الايفون او احد اخوانه ؟ طبعا ترك الأمر الذي انت فيه والعودة إلى الصفحة الرئيسية ومن ثم الاعدادات بينما في الاندرويد ما عليك الا السحب من أعلى والذهاب الى الاعدادات واذا احببت إبقاء الصفحة دون تغطيتها بالسحب فبامكانك تقسيم الشاشة حتى وإن كان هاتفك صغيرا ، وهناك الكثير مما يتفاضل فيه الاندرويد على ابل فلماذا تمسكون بالاشياء التي تحبونها في ابل وتاتون فقط بمساوئ الاندرويد ؟ هواتف ابل جميلة وجيدة لمستخدميها ولكنها ليست كذلك لغيرهم والعكس صحيح وبما أن الأمر كذلك بل كذلك فإنه من الأفضل أن تطرح المواضيع بشكل منصف . وشكرا لكم
كلام جميل ومنطقي اخي سمير ولكن اختلف معك في نقطه واحدة فقط وهي قولك ان هواتف ابل جميلة .. الحقيقه كانت جميلة ولكن الان اصبحت نسخ مكرره من بعضها البعض لعدة سنوات ومملة جداً وشكراً لك
هذا الجواب الذي كنت افتقده حين السؤال عن تفضيلي للiOS وانه …..
بالفعل هذه المزايا تُعلقنا به اكثر من المزايا الكبيرة!!
والان شكرا على الاجابة على احد الاسئلة الهامة
لا يسير الناس حسب أهوائنا ، بل حسب ما اعتادوا عليه. (الحارث بن عُبَّاد )
فعلا
جميل وواضح من عبارته هذي انه كان يحب النوت الله يرحمه
هذا المقال في فكرته من افضل المقالات التي ممكن ان تقرأها في حياتك فهو يلفت نظرك لسر الاختيار في كل شيء ليس الهاتف فقط و الامثله في الحياه كثير ،، احيانا شخص يفضل شيء لا يري البعض ان به اي مزايا لكنه يعشقه لكونه به تفاصيل يحبها حتي وان دفع الكثير من المال من اجل ذلك ،، المضمون و راحتك النفسيه من اهم العوامل لاختيارك و كميه الاستفاده ايضاً ،، من الممكن ان تستفيد من شيء صغير اكثر من اي شيء اخر ،، احييك بن سامي علي هذا المقال الاكثر من رائع في فكرته ،، مقال تعليمي اكثر منه ارشادي
مبرووووك
حطمتي الرقم القياسي
في استخدام علامة
في مقال واحد
هذا عقاب لنا لأننا لم نضع خاصية الإعجاب بالتعليق :)
صحيح اتفق معك اخي عمر وهذا سر عشق اصحاب سامسونج لاجهزتهم أجهزة تأسر حواسك بجمالها وفخامتها ومميزاتها المذهلة ونظامها السلس السابق لعصره
من زمان وانا احس اني مسوية زحمة في التعليقات بسبب ()
انا ترجيت ايفون اسلام يفكوني من هالاحراج وينزلوا تحديث فيه زر لايك جاهز وللحين قاعدة انتظر وشكلي راح استمر في تحطيم الرقم القياسي
وخذ هذا () لك على ملاحظتك الفخمة
خذي راحتك نور وكل علامات الايفون في خدمتك
اسعدك الله اخوي
ما لم يعجبني ب ios هو
–
– صعوبة نقل الصور والملفات الى الايفون من خلال الحاسبة
–
-صعوبة تخزين الفيدوات والموسيقى بالاضافة الى صعوبة تشغيل الفيديوات في الخلفية
–
-عدم وجود جلبريك افقدنا امكانية اضافة مميزات اخرى للبرامج
–
-ابطاء متعمد للايفون بعد سنتين
–
-عدم امكانية وجود تطبيقات تتحكم بالجهاز تلقائيا مثل Macrodroid و Tasker
–
-ودمتم سالمين
صحيح اتفق معك اخوي محمد
الواتساب في نظام أبل أفضل وأقدر ألغي حفض الوسائط في الذاكرة ، والأندرويد ما تقدر تلغي الحفظ في الذاكرة .
السلام عليكم
وشكراً لمقالك ورايك اللي ارى فيه ميول للايفون ونظامه ولم تنصف الاندرويد ومميزاته انا بقول واتكلم من خلال تجربه للنظامين والان اكتب الرد من ايفونx .. رايي بكل تجرد لا آبل ولا قوقل شركة ابوي او بستفيد منها ولكن للفائده ..
اولاً لكل نظام مميزاته وعشاقه ومن خلال تجربة ايفون 7 و8 والانx النظام والجهاز كامل جيد للاستخدام العادي وينقصه الكثير الكثير للوصول للاندرويد
تحفت الايفون اخر اصدارتها الاكس جهاز مبالغ فيه بعكس جهاز قوقل البيكسل جهاز متطور وسلس
الايفون عشان تقوم باي امر من برامج او اتصال او حفظ جهة اتصال لازم عدة خطوات وتعقيد واي برنامج لو بتدخل بتغير اعداداته لازم تدخل اعدادات الجهاز وتبحث عن البرنامج وشغله مطوله بعكس نظام الاندرويد السهل السلس كل شيء قريب منك ولا تبحث عنه وبخطوه واحده تنال ماتريد
بالمختصر..
ايفون نظام قديم لمن استخدم الاندرويد تحسك رجعت كم سنه للخلف مع ان الان بدت شركة آبل بتقليد الاندرويد واستنساخ ٥٣ ميزه في ios 11 ومافوق وكل ماجاء بالتحديثات من بعده واللي عنده شك او ماهو مصدق فيه مقطع فيديو باليوتيوب يشوفه ..
– نظام الايفون احيان تحس اللي مخترعه معوق او متعقد من الحياه وعنده مرض نفسي .. استغفر الله
– نقطة نهاية السطر
استخدامنا للجولات ٩٩٪ نت وتصفح ويوتيوب ومواقع تواصل
والنت كله مصدره قوقل
والاندرويد من قوقل
حتى نظام ios لو تدخل متصفح سفاري يحولك لقوقل
بالعقل والمنطق ياعمي انا عندي شركة النت والبحث واروح لابل ؟؟؟
من خلال استخدام شهرين ايفون x وهو افضل ماصنعت آبل خير مميز لمحبي الايفون فقط
وبالنسبه للبرامج بنظام الاندرويد افضل الا سناب شات بالايفون افضل ..
وعلى سبيل المثال التليجرام اللي تتكلم عنه لو بتدخل وتحمل مقطع فيديو من نظام ios يحمل كل مقطع فيديو لوحده ولا يتحمل اكثر لين ينتهي ويتحمل اللي بعده ..
عكس الاندرويد تحمل مالا نهايه وتتحمل مع بعض ..
الايفون جهاز الامر الواحد
الاندرويد نظام سابق عصره بمراحل ومتطور
وشكراً لكم تحياتي للجميع مجرد راي ولانفرضه على حد
سبحانك اللهم وبحمدك اشهد ان لا اله الا انت استغفرك واتوب اليك
كلام واقعي ومتزن دون تعصب لأي طرف
والله كلام جميل
يعجبني يوم قلت اللي صنع نظام iOS شكلها معقد أي والله كلامك صحيح نظام iOS معقد كامل ولا تقدر تفعل حتى نغمة رنين من اختيارك أنت
ميزة ضغط الساعة لترتفع الشاشة لاعلئ شي
اعتقد ان التعلق بميزات معينة هي ما يسمى بالولاء الذي يعني ان جودة شيئ ما أغنتك عن استخدام منافس له، اي ان هناك العديد من الاسباب يمكن ان تكون ملموسة مثل التصميم الجيد والاستخدام السهل وغير الملموسة مثل ارتباط الخدمة او التطبيق او النظام بذكريات وشعور بالالفة والتعود والسمعة الخاصة بنظام تشغيل او برنامج ما…
هذه الابعاد مبنية على مدى جودة وتلبية احتياجات المستخدم بالطريقة التي يفهمها ويألفها.
وعودة الى المناكفات فعلى سبيل المثال أشعر بعدم الراحة لمجرد النظر الى هاتف السامسونج بسبب الشعور الذي يعطيه بالملمس عن مدى رخص المواد المستخدمة والوان الشاشة الفاقعة كأنك تشاهد سيركاً صامتاً ولكنه على شكل نظام تشغيل مؤدلج ومدبلج لشركة سامسونج،
اما عن تصميم الخطوط التعيسة خاصة خطوط اللغة العربية فهي مأساة حقيقية للعين المدربة على جمال الخط العربي، والذي ابدعت سامسونج بإيذائه على مدار سنوات عمرها العجاف.
والسؤال لماذا ؟ هو مدخل للخلاف بين المستخدمين لان الامر مرتبط بالذوق ومدى رفعته والثقافة ومدى اتفاقها مع عقلية المستخدم فإن كان عربياً يمكن ان يميز صيغة جمالية الحروف التفاحية ولا يألف حروفاً نشازاً مؤندردة على قياس كوري او قياس مترجم محض، والذي يجعلك تفهم الفرق ربما اذا ما نظرت الى حروف هذه اللغة او تلك.
اخي سليمان وجهة نظر تحترم ولكن لا يؤخذ بها .
كلام عاطفي يعتمد على تصفيف الكلام والمفردات بلا اي استناد للمنطق واللغة التقنية وكأنه تعليق في منتدى ادبي.
رغم أني أيفوني منذ الايفون 4 وحتى الان واستخدم حالياً ايفون x الذي صدعت أبل رؤوسنا به واتضح انه هاتف عادي جداً اما الايفون 8 فهو لايستحق حتى التحدث عنه .
اضافة بسيطة نسيت ان اذكرها :
الخط العربي في اجهزة ابل تغير حالياً في ios 11 يبدو انك لم تنتبه لهذا الشيئ واصبح قبيح جداً كماهو في سامسونج وغيرها وهو محل استياء واسع جداً من المستخدمين لعلك.. لم تحسن أختيار هذه النقطة كمثال لحديثك
للتصحيح تيلغرام موجود به Saved Messages
لفتت نظري ميزة إمكانية تأمين المحادثات ضد أخذ “لقطة شاشة” في تيليجرام لا جدوى منها فيمكن تصوير المحادثة من هاتف آخر .
تحياتي لكم
تصحيح صغير لمعلومة في المقال عن حالات الرسالة، التي توجد أيضاً في “تيليقرام” لكن بطريقة مختلفة قليلاً. عند إرسال الرسالة تظهر علامة ساعة صغيرة في طرف الحادثة، معناها أن الرسالة قيد الإرسال وإذا ظهرت علامة “صح” واحده معناه أن الرسالة أرسلت ووصلت للطرف الآخر، وإذا ظهرت علامتي “صح” معناه أن الطرف الآخر قرأ الرسالة. في المقابل لو تطبيق “واتساب” فعند إرسال الرسالة تظهر علامة ساعة صغيرة في طرف الحادثة مثلها مثل تطبيق “تيليقرام”، وعند خروجها من طرف المرسل تظهر علامة “صح” واحدة وعندها وصولها للطرف المستلم تظهر علامتي “صح” وإذا قرأها المستلم تتحول علامتي “صح” للأزرق لكن بشرط أن يكون الطرفين قد مفعلين “مؤشر قراءة الرسالة” ولن تعمل إذا كان أحد الأطراف مفعلها والآخر لا، ستبقى علامتي “صح” بدون تغير لونها للأزرق.
تمام كلام مظبوط و الميزه التانيه موجوده ايضا تحت اسم saved messages
هلى الميزه اللى مش موجوده بالفعل انك فى الجروبات متقدرش تعرف مين قرا رسالتك و مين مقراهاش
يا ريت بقى المقال يصحح المعلومتين دول
لمس الشريط فالاعلى للعوده الى فوق
وزر الصامت على اليسار
من الاشياء المميزه في الايفون
ووجود ما تحذفه بالخطأ
مقال جميل وبالفعل هناك خصائص معينه توفرها من عدمه هو من يحدد تفضيلك لتطبيق معين او نظام معين وهي أمر نسبي كلٍ بحسب إستخدامه وإحتياجاته وإختلافه من مستخدم لآخر هذا فيما يتعلق بالنظام أو التطبيقات أما بالنسبة للأجهزة فبالطبع المواصفات التقنيه هي من تحدد أفضلية جهاز على آخر وهي من جعلت هواتف سامسونج على سبيل المثال هي الأفضل عالمياً وذلك بسبب مواصفاتها التقنية المذهلة كما أن أسبقيتها الطاغية بطرح كل تقنية جديدة جعلتها قائدة التقنية بالعالم والشركات الأخرى كأبل وغيرها يقلدونها.
وشكراً لكم على المقال الجميل
كلام سليم بن سامي. فبعض المزايا الصغيرة في نظر الشركة هي من تحدد توجه المستخدم.
اما بالنسبة للأفضل بأعتقادي انه يمكن قياسها بالاجهزة. دقة الشاشة وجودة العرض ، الكيمرا ، البطارية ووو الخ.
اما ميول المستخدم فهو شيء نسبي.
كنت معك في ان تطبيق التلغرام افضل وبصراحة هو افضل من وتساب ولكن عند تخيلي للوتساب بدون ميزة تفضيل المسجات فعلا قلت لنفسي اجعل التلجرام لارسال البيانات الكبيرة اما الراسل على الوتساب وانا ضد ميزة حذف الرسائل المرسل لأنها قد تكون دليل مهم لبعض الاتفاقات في العمل فيما لو قام المرسل بحذف كلامه الذي قاله لي لان ذلك سيتيح السب ومن ثم الحذف انا لو يقوم الوتساب بجعل ميزة حذف الرسائل المرسلة في اي وقت الان سوف افصل الانترنت عن الهاتف واستخدم ميزة تفضيل الرسائل في حفظ القيشن على الخريطة
لا أحب التعلق بالأشياء فهي تأسرني …أحب العيش بحرية والتنقل بين الأنظمة واجرب واتمتع ولكن لم أجد نظام كامل في كل شيء فمثلا التطبيقات …فيسبوك تويتر انستغرام اصبحو متشابهون وحتى انظمة التشغيل اصبحت متشابهة …لذاك انا استعمل مايهمني ولا اتعصب اشيء….كل الأنظمة أصبحت مرضية تماما …..
مقال جميل ورائع .. وبالفعل هناك مميزات صغيرة تجعلك تتخلى عن نظام معين أو تطبيق
فمثلاً/
يعجبني كثيراً تصميم أجهزة سامسونج الأخيرة وشاشاتها الكبيرة والكاملة على واجهة الجهاز وكذلك كثرة المميزات في النظام وتنوع الخيارات، خصوصاً أن الايفون x يعتبر به ٢ من عيوب التصميم والاستخدام اليومي بالنسبة لي وهي (البصمة) و (الشاشة التي تقص جزءاً من المحتوى في المشاهدة الكاملة بسبب النتوء)
ولكن .. تطبيقات اندرويد لا تروق لي أبداً ،، خصوصاً الواتساب الذي يفتقر لكثير من مميزات الواتساب على ايفون ومن ضمنها (شاشة خاصة بالرسائل الجماعية) و (عدم حفظ الميديا في الاستديو) و (سهولة التنقل بالسوايب) وغيره الكثير
اضافة الى التطبيقات الأخرى والنظام بشكل عام
وهناك نقطة كبيرة هامة حتى الآن لم أجد بقوتها في أي نظام وجهاز آخر وهي (icloud) الذي يحفظ لي كل شيء حالياً في بريد واحد ( رسائلي وتطبيقاتي والصور والملفات والتذكيرات وكافة ملفات الجهاز والنسخ الاحتياطي الذي يعيد حتى الاشعارات في حال فقدت هاتفك او انتقلت لايفون اخر وعملت استعادة)
فلماذا لاتفكر جوجل جدياً بتوفير عملية نسخ احتياطي شاملة كما تفعل ابل في الاي كلاود
إذا أردت عدم حفظ الميديا في الاستديو في الأندرويد يمكنك اتباع الخطوات التالية لمنع حفظ الصور لديك في الاستديو:
Install Root explorer App
Go to: Sd card
Whatsapp
Media
Whatsapp images
Then: Create new file and type in it:
.nomedia