لا شك أن الهواتف الذكية اليوم تعد جزءاً لا يتجزأ من حياتنا، بل تعدى الأمر إلى الدفاع عن هواتفنا والشركات المصنعة لها والتعصب لها مقابل أي منافس آخر. فلا أحد منا يقبل إهانة هاتفه فضلاً عن إهانة الشركة المصنعة له. فنجد أنفسنا نشعر بالفخر والسعادة عند مشاهدتنا لمراجعة الهاتف الذي نحمله وسرد مميزاته، والعكس صحيح فنشعر بالإحباط عند سرد عيوب فيه. ونظراً لأن الهواتف اليوم تكاد تكون متشابهة، فنجد المتعصب لهواتف الأندرويد لوجود ميزة فيه ليست موجودة في iOS أنه الأفضل بلا منازع، والعكس صحيح يوجد أيضاً من هو متعصب لأبل ونظامها ويرى أنها الأفضل بلا منازع. مع العلم أن كل تلك الشركات تسرق الأفكار من بعضها فكيف يتم ذلك؟
كما هو معروف للجميع ووفقاً للقانون، أنه لا يمكن سرقة حقوق الطبع والنشر لفكرة ما مسجلة لدى شركة أخرى. ولكن ما حدث أن قامت بعض الشركات بالتحايل والالتفاف حول تلك الفكرة وتطويعها لصالحها، وهذا ما حدث في عام 1988 عندما رفعت أبل دعوى قضائية على مايكروسوفت تتهمها بنسخ واجهة نظام تشغيل ماك والفأرة، والنوافذ، والقوائم وما إلى ذلك. وخسرت أبل تلك القضية أمام مايكروسوفت. والآن أصبح الالتفاف على تلك الأفكار جزء من أعمال كبريات شركات وادي السيليكون. فنرى جوجل تسرق، وسامسونج تسرق، ومايكروسوفت تسرق، وفيسبوك تسرق، وأمازن تسرق، وأيضا أبل تسرق!! نجد شركة ما تقدم شيئا ما جديداً وثورياً ثم ما تلبث شهراً أو شهرين إلا وقد قلدتها باقي الشركات.
الحقيقة، أن دراسة هذا الأمر والخروج بنتيجة واضحة تشير بأصابع الاتهام إلى أكثر الشركات تقليداً وسرقة للأفكار أمراً صعبا للغاية. ولكن يمكن الوصول إلى نتيجة محتملة من خلال الغوص في بعض المميزات الرئيسية التي تجعل من الهاتف هاتفا ذكيا، ومن بدأ تلك المميزات ومن الذي قلدها؟
تم إعداد قائمة بمميزات رئيسية قياسية على كل الهواتف الذكية اليوم مثل التدوير التلقائي، اقتراحات لوحة المفاتيح، تصوير الفيديو البطيء، المساعد الصوتي، مميزات الكاميرا والتصوير، وغيرها الكثير. ثم معرفة أول ظهور لتلك الميزة ولمن كانت أولا، ثم معرفة من قام بنسخها أو سرقتها وإدخال تعديلات عليها.
ملاحظة
تم تقييد المقارنة بثلاث شركات فقط لأنهم الكبار على الساحة الآن. وربما تكون بعض المميزات ظهرت من خلال شركات أخرى صغيرة، ولكن معظم السرقات تمت من خلال تلك الشركات. فالمقارنة بين نظام iOS والأندرويد ومميزات اجهزة أبل وسامسونج.
لا تحدث السرقات لجميع المميزات. مثلاً لم ينسخ أحد فكرة شاشة اللمس ثلاثي الأبعاد من أبل إلى الآن (بل تم تقديم حيل شبيهة لكن ليس بقوة الضغط)، أو صافرة إنذار الطوارئ. وبالمثل، يقدم الأندرويد أدوات سطح المكتب وحسابات مستخدمين متعددة على الهاتف. وقدمت سامسونج عبر السنين عشرات المميزات التي لم يقلدها أحد حتى الآن مثل التمرير التلقائي بمجرد إمالة الرأس. إنما نتكلم عن المميزات العالمية المشهورة في كل الهواتف تقريبا.
كذلك لم يتم تضمين المميزات التي كانت موجودة قبل عصر الهاتف الذكي، مثل نغمات الرنين القابلة للتنزيل على الهاتف. فهذه لم تكن فكرة أي من الشركات الثلاث التي معنا.
وهناك مميزات يكثر حولها الجدل من حيث أفضلية إحدى الشركات في تقديمها مثل بصمة الوجه في أجهزة آبل وأجهزة سامسونج. والحقيقة أن التي تمتلكها آبل أفضل بكثير ولا يختلف على ذلك اثنان، من حيث وجود كاميرا العمق والمستشعرات فائقة الدقة لرسم خريطة الوجه، فليست كالتي تستطيع خداعها بصورة. فهنا سؤال، هل يجب أن تحصل الشركة على الأفضلية لأن لها الأسبقية و تحسب لها نقطة ولمنافسها السرقة؟ مثل بصمة الوجه ولوحة المفاتيح التي تظهر على الشاشة؟ بالطبع لا، نستطيع أن نحسب لها الأسبقية لكن ليست الأفضلية، إلا إذا كان لك رأي آخر.
مميزات نظام التشغيل
قدمت أبل الهاتف الذي يعمل باللمس كما نعرفه الآن حيث أضافت منذ الآي-فون الأول اللمس المتعدد، ولوحة مفاتيح على الشاشة، والتدوير التلقائي، تصميم التطبيقات على الصفحة الرئيسية، وغير ذلك الكثير. وليس من المستغرب أن تفوز أبل بتلك المميزات حيث قدمت 13 ميزة جديدة مقارنة بعشر مميزات للأندرويد وواحدة فقط لسامسونج. لاحظ الصورة التالية والتي تظهر متى أضافت الشركات الميزة:
الشاشة
حجمها، ألوانها، دقتها. أمضت سامسونج سنوات في تقديم شاشة ذات حجم أكبر وتدرجت من 4 بوصة إلى 5 بوصة ثم إلى 6 بوصة. على عكس أبل، حيث كان ستيف جوبز يفضل الشاشة الصغيرة التي يمكن استخدامها بيد واحدة. ولكن في النهاية انصاعت أبل لطلب الجماهير وهو ازدياد حجم الشاشة. وتقدمت سامسونج أيضاً في شاشات OLED، ثم ما لبثت أبل في النهاية إلى أن تبنت فكرة تلك الشاشات وقدمتها في آي-فون X. وكل ما يخص الشاشة والتعديل عليها تقدمت أبل فيه بالكاد وكانت النتيجة 6 لآبل و 4 لسامسونج. لاحظ الشكل التالي:
النص والصوت
لا تحتوي الهواتف الذكية على لوحات “فيزيائية” مادية. إذن كيف يمكن إدخال النص بسرعة ودقة؟ قامت الشركات بطرح ميزة تلو الأخرى لتطوير تلك التقنية. حيث قدمت أبل المساعد “سيري”، وقدمت جوجل مساعدا آخر خاص بها. كذلك ادخال ميزة القص والنسخ واللصق، والايموجي، أو حتى إضافة لوحات مفاتيح طرف ثالث. كل هذه المميزات وأكثر. نجد تقدم جوجل ونظامها الأندرويد 6 مقابل 5 من أبل. انظر الشكل التالي:
الكاميرا
عندما تم تقديم الهواتف بكاميرات لم تكن مزودة بفلاش ولا كاميرا أمامية وكانت الكاميرات غير دقيقة ولم نتمكن من تسجيل الفيديو. إضافة الفلاش وتصوير الفيديو، واضافة الكاميرا الأمامية، والتصوير بجودة 1080 ، والتصوير البانورامي، والتصوير البطيء، والتصوير بجودة 4K، والصور البورترية، كل هذا وأكثر نجد أبل قد أحرزت 6 نقاط مقابل 6 نقاط أيضاً من الأندرويد ثم 5 نقاط من سامسونج. انظر الشكل التالي:
الاتصال الهاتفي وإرسال الرسائل
أما من ناحية الاتصال الهاتفي واضافة أفكار جديدة عليه فقد جاء متأخرا بعض الشيء وفقيراً في المميزات المقدمة من الشركات الثلاث. فنجد نظام الأندرويد حاز 3 نقاط مقابل 3 أيضا من آبل.
العتاد
من تلك المميزات: إدخال مكبرات صوت ستيريو، شرائح نظام تحديد المواقع GPS، الشحن اللاسلكي، مقاومة الماء، شريحة NFC وغير ذلك. نجد أن آبل أحرزت 2 مقابل 2 للأندرويد و1 لسامسونج.
الإنترنت
يعد الإنترنت في الهواتف الذكية اليوم هو بيت القصيد. تم إضافة ميزات خاصة بالإنترنت لم نكن نحلم بها يوماً ما مثل متجر التطبيقات، التعبئة التلقائية لكلمات المرور، نقطة اتصال شخصية، الخصوصية، وضع القراءة، السحب للمسح أو الأرشفة أو الاخفاء بالنسبة للبريد الالكتروني وغير ذلك الكثير. نجد النتيجة 4 لأبل مقابل 3 لنظام الأندرويد.
الحماية والآمان
ونعني بذلك الحماية الفعلية للهاتف وما عليه من بيانات. إن نظام iOS يجعل من المستحيل الحصول على أي بيانات أو محتويات من الهاتف المسروق (مستحيل هنا نقصد بها اللص العادي)، بالطبع إذا كان عليه بصمة أو كلمة مرور، وكلنا نعلم ذلك جيدا. من المميزات التي نعنيها هنا ميزة العثور على هاتفي، اغلاق الهاتف المسروق ومسح ما عليه من بيانات، قارئ البصمات، بصمة الوجه “سامسونج هي أول من قدمتها لكنها لم تكن آمنة بدرجة كافية، فيحسب لها السبق ولا يحسب لها الأفضلية”. تقدمت آبل بثلاث نقاط مقابل نقطة واحدة لسامسونج وهى ميزة التعرف على الوجه لكن في نفس الوقت هناك توضيح بأنها كانت بسيطة ويسهل خداعها.
الاتصال اللاسلكي
شيئا فشيئا، تتلاشى الأسلاك. مثلا عرض الفيديو من الهاتف على شاشة التلفاز أو الكمبيوتر، الاستماع من خلال سماعات بلا أسلاك، وكذلك الطباعة بلا أسلاك، ارسال الملفات بين الأجهزة، خدمات الدفع. نجد أبل متقدمة بثلاث نقاط مقابل نقطة واحدة للأندرويد.
الخلاصة
وفقا للبيانات المقدمة، نجد تفوق آبل على منافسيها بفارق 44 نقطة مقابل الأندرويد 31 وسامسونج 12 نقطة. يمكنك الاطلاع على النتيجة كاملة مع مصدر كل معلومة من هذا الرابط.
والحقيقة أن سامسونج والأندرويد ما هما إلا منظومة واحدة فسامسونج قائمة على الأندرويد لذلك لا نميز بينهما كمبتكر وتابع. ولو قمت بحساب نقاط الشركة التابعة التي استخدمت الميزة بعد شركة أخرى ستجد آبل على رأس القائمة وأنها هي أكثر الشركات سرقة للأفكار من غيرها. وبالتالي جميع الشركات تسرق من بعضها، لذلك لا داعي للتعصب والجدال، فعليك الاهتمام بشيء آخر من الأمور الحياتية الهامة. فإذا تم ابتكار جديد فعما قليل سيكون بين يديك، أيا كان نوع الهاتف الذي تستخدمه. فأنت مستفيد من هذا الصراع، والعتبى على المقلد.
المصدر:
ذهبت وعدت ومازلتم في ضلال مبين 😂😂😂😂😂
ضلال مبين !!! استغفر الله العظيم
ليست سرقة فقط مجرد تحسين .
مثلا :
اول شركة صنعت سيارة اربع عجلات يعني ممنوع الشركات تقلدها في ذلك ؟؟ لكان رأينا كل السيارات في العالم من شركة واحدة فقط عشان كذا منعوا الاحتكار
لو منعوا التقليد لازداد الاحتكار وقل التطور في العالم .
للشركات حق التقليد لكن بالمنطق ليس ان تصنع نفس شكل الجوال مثلا
اول جهاز بصمة او ضد الماء ممكن تقلده الشركات لا ارى حرج في ذلك عشان مايكون محصور على جهاز واحد فقط .
في مقالكم
فلا أحد منا يقبل إهانة هاتفه فضلاً عن إهانة الشركة المصنعة له
لا أوافقكم
فانا لا اهتم باي اهانة موجهة لهاتف أملكه ان كان يلبي حاجتي
كما لا اهتم باي اهانة للشركة المصنعة
فهي ليس ملكي ولا حلال ابويي 😝😂
😂👍🏻
لا يهمني من يقلد الاخر…. الذي يهمني هي الجهاز الذي سأدفع مقابله مالي أن تكون فيه المواصفات والمميزات التي أريد
استغرب من البعض ينتقد المنشور
عن ماذا يتحدثون
عن مواجهة الارقام كم مبغابيكسل هههه
او عن الرام
او عن كبر الشاشة
هذه الاشياء انتهى زمنه قبل عشر سنوات
…
اعتقد منشور عظيم تقنياً ومفيد لثقافة بعض الناس
و متعوب عليها جداً.
ما تقدر تقنعهم ابداً..
يقوللك الشحن اللاسلكي مثلاً..
اين اللاسلكي فيها؟!!!
السلك افضل..
اجهزة الآندرويد لاتجازف بالابتكارات الجذرية مثلاً كإزالة زر الهوم بالكامل.
كل هذا لا يفيد المستخدم اعتقدم كل ما يهمه هو الهاتف و مواضفاته التي يدفع من اجلها المال
و كل هذا في مصلحه المستخدم و هذا هو المطلوب 👍👍
الإنحياز دائما لأبل كما العادة..
أما بخصوص فلاش الكاميرا رأينه مع هواتف نوكيا أيام المجد N73 N70 N95 قبل أن تظهر أبل وما قدمته..
أما بالنسبة للشركة الثالثة التي ذكرتموها الأندرويد ليس شركة بل نظام ..
أبل بنفسها تسرق ألم تسرق إماءات التمرير من هواتف بلاك بيري ووضعتها للأيفون إكس..
سالفة الاعناد واستعمال يد وحده مضحكه للغايه ههههههه
انا مستغرب منكم ياخي لهالدرجة ماعندكم شغل غير ايفون اسلام ومقالاتهم الي ماوراها غير الفتنة مهما كان نوع الجوال ومهما كانت الشركة انا شخصياً يهمني الجهاز الذي يخدمني وأجد فيه كل مايلزمني وأثق فية بغض النظر ان كان سامسونج ولا ايفون قبل سنتين كان نظام اندرويد فاشل لكن الآن النظام تم تطويره ولا يوجد فرق بينه وبين آبل بالعكس في مزايا اكثر وبالنسبة لبعظ التطبيقات بالسامسونج اسرع من ايفون مثل تطبيقات جوجل واليوتيوب حصراً حتى وان كان النت عندك ضعيف تفتح الفديو وتتفرج والايفون لسه يدور عالشبكة مجرد رأي شخصي وآسف عالتأخير
(ماوراها غير الفتنة)!!!
الفتنة مره وحدة!!!!😂
غثيتو الموقع وصرعتوه بتعليقاتكم وانتو تتهاوشون على من سبق ومن سرق وكأن احد ضارب عيالكم او كأن الشركة شركة اجدادكم ومسروق من حلالكم .. ولما نزل مقال يدور حول موضوعكم اللي ماله داعي اصلاً صار المقال فتنة !!! واصلاً في هالمقال اختفى كل المتابعين اللي كانو يتمشكلو مع بعض بخصوص هالموضوع!
موفق اخي😌🌹
هو حتى انت تتكلم عن الفتنة فكنا من الفتن والمؤامرات زامن تطبيق اخباري وهذ الكلام المثالي اشتري الجهاز الي احتاجه مو صحيح تلفونات اليوم تسوي كل شي
😂😂👍🏻
وما المشكلة اخي الكريم واين الفتنة في ذلك. نظام الاندرويد كان فاشل وصحيح اصبح اقوى واجمل بعدما تمت اضافة تحسينات تشبه ما في نظام iOS اليس هذا نقل للافكار. هاتف OPPO مثلا تحس انك تستخدم iOS وليس اندرويد.
مرحبا بجهاز oppo التي تسرق ما يريد المستخدم 😬 ومعروفة الشركات التي تبتكر هي أبل وسامسونج وقليلا ال جي وهواوي وسوني أما البقية تسرق ههههه وابتعدوا عن الشعارات والتعصب وليقتنع المستخدم أنه مستهلك يشتري ما يلبي احتياجاته ورغباته بعيدا عن الشعار
السـلام عليكم ،،،
اسـوء سرقة قامت بهـا آبـل في حياتها هي سرقـة الخط العربي المستخدم في أجهزة سامسونج القديمه ( جالاكسي 2 و جالاكسي 3 )
فعلاً و تعتبر جريمة عكسية و ليست طردية 😒
مقال اكثر من رائع كما عودتنا استاذ محمود ..
معلومات سهلة .. موضوعية .. بسيطة .. وتجيب على بيت القصيد الذي يغفل عنه الكثيرين..
.
سبق لي في تعليق سابق .. ان وصفت هذه السرقة بال “السرقة البيضاء ” .. (حيث انها على عكس الكذبة البيضاء التي تضر مثلها مثل الكذبة السوداء 😂) ..
.
فهي لا تضر المستخدم بل تفيده وتفتح المجال لصراع المنافسة بين عمالقة التقنية .. لتقديم الافضل فالافضل ..
.
فكما في كل معركة او صراع .. يسعى كل طرف ان يصمد اطول فترة ممكن دون ان ينصاع للعدو .. الامر الذي يبرر لابل انتظارها سنوات قبل تطبيق ميزات حققت نجاحا باهرا لدى المنافس ( مثل الشاشة الاكبر وشاشات oled ) .. ويبرر لسامسونغ وغوغل ايضا اقتناص تكبر ابل لتحقيق مكاسب وانتشار اوسع.. ومزايا افضل..
.
والمضحك المبكي في مجتمعنا .. اننا نستميت بالدفاع عن الشركة الفلانية والشركة الفلانية .. ونقذف بعضنا بعضنا بالسوء .. ونتخاصم وووو…
.
ولكن في النهاية رغم المنافسة .. كل هذه الشركات. تستفيد من بعضها بعضا .. وهي على مودة نسبيا فيما بينها .. فترى ان نصف انتاج الايفون يعتمد على المكونات الاساسية واشباه الوصلات من تصنيع سامسونغ (رغم محاولة ابل تقليل اعتمادها على سامسونغ والتحول الى شركات اخرى)..
.
” وترى ايضا ان اصل فكرة الهاتف الذكي بشاشة لمس والمفهوم الحالي للهاتف هو من ابل .. وبدونه لوجدت سامسونغ حاليا ما زالت شركة غسالات وتلفاز ومنتجات كهربائية .. ” 😂😂🙈
شكرا استاذ محمود..
وتحية طيبة للجميع
قبل ان يقتنص البعض الفرصة ويطلق النار على ما كتبت (خاصة جماعة المفرقعات والتطبيل والصفيق) … اخر جزء من التعليق (رغم انه جزئيا صحيح 😊) لكن كتبته فقط من باب المزاح وتلطيف الجو.. فلا تحتدموا بالرد والهجوم 😃
تحية طيبة
😂👍🏻
.
اوافقك اخي🌹👍🏻
جزاك الله خيرا استاذ اسماعيل
ونستفيد ايضا من تعليقاتك وآرائك. بارك الله فيك
منكم نستفيد 🙏🌹
أستاذي إسماعيل :
تعليقك مليئ بالتطبيل وكله كلام فاضي
نسيت أن شركة آبل هي من سرقت الفيس تايم من شركة إيطالية كانت تصنع المعجنات في ثلاثينيات القرن الماضي 😡 خلاص أنا سأنتقل للإندرويد وداعا آبل الفاشلة أنا راحل ولتشتعل الكرة الارضية عن بكرة أبيها
(ما رأيك أستاذي هل يمكنني الإنضمام لحفل الجماعة؟؟ 😎)
لايهم العاقل من السارق، الذي يهم العاقل ان تكون الكماليات موجوده بمؤسسه واحده تحت اداره واحده ، وكلامكم عن السرقات
والعداوات بين الشركات التقنيه قد كثر ، وهذا عيب عليكم انتم ، لأن من المفروض ان تكونو باب خير للمجتمعات وليس باب شر ، فلاتعلمو الناس كيف يحقدون على البشر ويميزون احد عن احد ، لأن من المفروض ان تكون النتائج المتكامله والحقوقيه هي المطلوبه لدى المجتمعات بغض النظر عن المبتكر ،
ولو كانت الاجهزه تأتينا من مصانع منظومة الامم المتحده من خلال ابتكارات افراد وشركات ومؤسسات من جميع دول العالم لما قلتم انها سرقه بل ستقولون هذا جيد ونريد ابتكارات اكثر من البشريه ، لذلك لازعجونا
بمقالاتكم التطفليه بل يجب ان تسعو بإيجاد الكماليات في مكان واحد ، والعاقل يعلم ان ابل مجتهده بحق في تمييز منتوجاتها بغض النظر عن اسمها وشعارها الناقص .
للوهلة شعرت ان سقراط عاد وكتب تعليق..
اخي الكريم جل ما كتب في المقال هو مقاربة للمنافسة بين الشركات .. وكيف تستفيد من بعضها البعض ..
فليس هو شرح لعملية سطو مسلح على بنك مركزي .. ولا عملية انزال ليلي على متجر مجوهرات ..
تحية طيبة
اخي الكريم محمد راجع التعليقات القديمة وستجد ان بعضها كان يتحدث عن الاسبقية والسرقات بين الشركات إلى اخره وهناك نقاشات بعضها كان حاداً بين الاعضاء في هذا الامر وهناك تعليقات تطلب من ايفون اسلام ان يقولوا او ان يعترفوا ان هذه الميزة الفلانية في آبل كانت من جوجل او من سامسونج، وإلتفاتة جيدة من ايفون اسلام انهم نشروا مقالاً يخص نقاش هؤلاء الاعضاء واهتمامهم.
صحيح انني لا اهتم لأمر السرقات ويبدو انك انت كذلك لا تهتم لكن هناك اعضاء غيرنا يهمهم الأمر👍🏻
بالاضافة إلى ان المقال بالنسبة لي يعتبر مرجعاً كما انه افادني في توضيح مميزات كثيرة كنت اظنها منسوبة لشركة اخرى غير الشركة التي ابتكرتها او استخدمتها بها قبل الجميع إلى اخره
بالتوفيق اخي الكريم🌹
وهذا عين التعصب، وزرع بذرة الخلاف والشقاق. هذا المقال ذكره موقع ياهو. ويهدف في الاساس إلى كما ذكرنا إلى أن الامر متشابه. فعندما نسرد ميزة في مقال تجد من يخرج ويقول هذه موجودة من قبل ، يا مقلدين يا مطبلين. هو عشان ابل قدمتها تبقى ميزة وغيرها تبقى عادي وهكذا. ثم انها اخبار وتحليلات لن تخسر شيئا اذا علمتها.
السلام عليكم ممكن في مقال افضل سبعه تطبقات بخصوص التنزيل من الفيديوهات والأغاني من اليوتيوب
يجب أن نرفع دعوى قضائية على موقع آيفون إسلام لأنه سرق فكرة الرد على التعليقات من الفيسبوك!!!
أجل أجل:
انا اقصد ان اغضبك أيه القارئَ،
حتى ألفت انتباهك إلى انه ليس هناك سارق ولا مسروق.
كلها ابتكارات تقنية ملك للجميع.
أما من يهتم فعلا بذلك
هي الشركات التي تسعى وراء الأرباح.
كل شركة تريد الدعاء بأنها المالكة لهذه الميزة حتى تستولي على الأرباح.
شكرا.
جلطتني باول سطر فكرت ان في مشكلة😂👌🏻
الحرامية بالترتيب
١. سامسونج + أبل
٢. قوقل
أراهم جميعاً سرقوا أموالنا
😂😂😂
بالامس شعرت نفس الشعور عند شرائي للايفون ١٠ 😂😂
حلوه الصراحة😄
نفس الشعور والله مع X
مبروك الايفون الجديد وان شاء الله ماينسرق مثل اخوه القديم😛🌹
الله يبارك فيكم .. لا تعاقدت مع شركة حماية لتأمين حراس له ٢٤/٢٤ 😂😂
ههههههههههه
اشكر كاتب الموضوع على ما قدمه
بما ان الشيء بالشيء يذكر
فكل الشركات ابل سامسونج نظام اندرويد ونظام ios
سرقوا افكار نوكيا الفلنديه
فهي الشركة الرائدة في عالم الهواتف ومن ثم اتت بقية الشركات وطورت وتفوقت بعد سقوط نوكيا
جزاك الله خيرا اخي الكريم
مقارنات رائعة وواضحة👏🏻👏🏻
شكراً اخي محمود شرف👍🏻
.
(ما رأيك في سرقة الأفكار؟)
الحقيقة انني اتعجب من المستخدمين الذي يهمهم امر من سبق ومن سرق!! :)
وكأن السرقة نالت منه او انه خسر اموالاً!
واتعجب ايضاً ممن يسخر من شركة ما فقط لأنها “سرقت” او “نسخت” او “كيفما كان اسم التصرف” من شركته المفضلة فقط لأن شركته كانت السباقة!!
هذه تقنية. والتقنية يجب ان تنتشر وان تتطور. قد تبتكر جوجل تقنية رائعة وقد يكون مستقبل تطورها وتحسينها على يد آبل وسامسونج قد تأخذ هذه التقنية لمرحلة عظيمة تبهر بها جوجل وابل معاً .. وهكذا ..
لا اهتم بمن له الاسبقية او بمن سرق أولاً، مايهمني هو مصلحتي كمستخدمة لهذه التقنية بغض النظر عن أي شركةٍ انتمي لها.
يهمني ان أجد المميزات التي ترضيني والتي تخدمني عندما أريد الانتقال لهاتفٍ جديد سواء من سامسونج او ايفون. يهمني ان ارى النظام يخدمني تماماً سواء كنت استخدم اندرويد او ios
لنكن صريحين .. نحن مستخدمين وتهمنا مصلحتنا.. خلِّي الشركات ينضربوا في بعض يصير فيهم اللي يصير يقاضوا بعض يسرقوا بعض اهم شيء مصلحتنا مستمرة :) وابسط دليل هو ان الولاء لشركتك المفضلة ينعدم تماماً كأنه لم يوجد اذا لم تعد تلك الشركة تخدمك جيداً او بدأت تتذمر منها او اذا وجدت ان شركة اخرى تخدمك اكثر وتلبي مصالحك بشكل افضل حتى لو كان الفرق بنسبة 1٪ !.
.
(وهل تستحق الجدال والتعصب؟)
لا طبعاً :)
أظن ان الجدال اولى في مناقشة “لما شركتنا لم تتطور او تتبنى تلك التقنية الرائعة الموجودة في الشركة الفلانية الاخرى؟”
وليس “لما سرقتها شركتنا ؟؟ ولما سرقتنا تلك الشركة!!”
تخيل انحرم من مميزات جبارة فقط عشان ابل راكبة راسها ورافضة تقلد سامسونج او اندرويد او عشان ماينقال عنها “مقلدة او سارقة إلى اخره” !!! راح اسحب عليها فوراً😄
.
طبعاً انا احترم وافهم انه يحق لأي شركة ان تغضب وان تطلب حقها عندما تحاول شركة اخرى ان تسرقها، وافهم ان الشركات تتعب وتدفع الكثير لتطور تقنيتها وان ابسط حقوقها هو ألا تسرق ابتكاراتها..
ولكن في النهاية والحقيقة هو انه لايهمني الامر كمستخدمة .. المهم مصلحتي واين اجد الامكانيات والمزايا التي تخدمني، وألاَّ يكون هاتفي متأخراً عن الهواتف الاخرى المنافسة
مشكور مرة اخرى اخي محمود شرف👍🏻🌹
جزاك الله خيرا
تعليق جميل وتحليل اروع
شكرًا لمرورك الكريم
عفواً اخي الكريم🌹🌹
تحليل جميل اخت نور ..
وتأكيدا على قولكم بوجوب انتشار التقنية وتطورها ..
.
حتى براءات الاختراع التي تسجلها الشركات تخدمها لعشر سنوات على الاكثر في اغلب القوانين العالمية.. وذلك لمنع الاحتكار المطلق لاي تقنية من اي جهة كانت..
.
( قد يعتقد البعض ان ١٠ سنوات امد طويل .. لكن نحن نتكلم عن تقنية يمكن ان تعيش سنوات قبل ان تتقاعد .. وليس منتج يصبح قديما في السنة التي تليه)
تحية طيبة
صحيح اضافة مهمة منك شكراً لك اخي اسماعيل🌹👍🏻
تعليق رائع جدا
عن نفسي ليتني أستفيد من وقتي
ليتني أستفيد من جهاز أنفقت عليه مئات الدولارات وأصبحتُ أسيره وحبيسه.
ليتني أتطور لأتجاوز التفكير في الهاتف إلى التفكير في ما يوصلني إليه الهاتف .. التقنية تصنع ظروفا مميزة من أجلي لو جعلتها “خادمة” لا مخدومة أعادي من أجلها وأتخلى عن أخلاقي من أجلها
ليتني أعلق بما ينفع نفسي وينفع الناس وأحتفظ بجملة “كلام فاضي” لنفسي أو أكررها في سري مع أذكار الصباح والمساء
👍🏻👍🏻👍🏻👏🏻🌹🌹
مشكورين فريق زامن ، مقال رائع جدا