بشكل مفاجئ ولم يتوقعه أحد، أعلنت آبل أنها ستتيح لمستخدميها إمكانية حذف متجر التطبيقات “آب ستور” من هواتف الآي-فون. كل ذلك بعد أن قررت آبل أن تستجيب لضغوط الجهات التنظيمية في الاتحاد الأوروبي. والسؤال هنا، هل الاتحاد الأوروبي يحاول إجبار آبل على فتح أنظمتها المغلقة؟ وهل تستجيب آبل رغم عنادها المعروف للحفاظ على التحكم الكامل في أنظمتها؟
آبل تتيح إزالة متجر آبل ستور لمستخدمي الآي-فون!
مع تحديث iOS 18.2 القادم ستتيح آبل لمستخدمي الآي-فون إمكانية تغيير التطبيقات الافتراضية. وسيكون متاح لكل مستخدم أن يحذف التطبيقات الأساسية المدمجة في الهاتف بشكل افتراضي مثل التقويم، الموسيقى، الآلة الحاسبة، والملاحظات وغيرها.
بالإضافة إلى ذلك، ستجد أن التحديث القادم بإذن الله يفتح الباب للمستخدمين بحذف أو دعنا نقول التخلي عن تطبيقات أساسية مثل تطبيق الكاميرا، متصفح سفاري، الصور، ومتجر التطبيقات “آب ستور”. وليس ذلك فقط، قرار الاتحاد الأوروبي أراد أن تسمح آبل للمستخدمين باستخدام متاجر بديلة دون أي تقييد.
وبعد تفكير من آبل، قررت أن تستجيب لآراء الاتحاد الأوروبي، لكن في نفس الوقت لا تضر بمصالحها المادية. حيث إنها تعمل حالياً على إضافة زر مخصص في تطبيق الإعدادات يسمح للمستخدمين بإعادة تثبيت متجر آب ستور مرة أخرى في حالة أن المستخدم قرر أن يحذفه.
نرجع خطوات بسيطة لسبب قرار الاتحاد الأوروبي. في بداية الأمر، يأتي هذا القرار بناءً على أن الاتحاد الأوروبي أصدر قانون (DMA) للأسواق الرقمية ينص على أن كل الشركات الكبرى عليها أن تفتح أنظمتها أمام المنافسين والمطورين. ورغم كل محاولات آبل الباسلة أمام الاتحاد الأوروبي وهذا القانون بالتحديد. إلا أنها لم تنجح في الدفاع عن سياستها الخاصة. ولعلمك أن هذه لم تكن المرة الأولى التي يجبر فيها الاتحاد الأوروبي شركة آبل على التخلي عن سياستها؛ حيث إن آبل قد استبدلت منفذ الشحن المعتاد لها Lightning واعتمدت على منفذ الشحن USB-C.
وما كان أمامها غير أن تعطي حرية الاختيار للمستخدم. كما أنك إذا كنت تريد أن تمسح تطبيقات آبل التي اعتدت عليها لسنوات، لك ما تريد يا عزيزي. وإذا أردت أن ترجع في قرارك وتستعيد أي من التطبيقات التي حذفتها؛ فلِمَ لا؟ وقتها استخدم الزر الجديد المخصص في الإعدادات لاستعادة أي تطبيق قمت بحذفه.
ماذا عن باقي الشركات المنافسة لآبل؟ كل الشركات الأخرى بريئة من وجهة نظر الاتحاد الأوروبي. حيث إن شركة مثل جوجل تتيح لمستخدمي أندرويد إمكانية تحميل واستخدام تطبيقات خارجية أو بديلة لجوجل بلاي بدون أي مشاكل.
أبرز المزايا القادمة في تحديث iOS 18.2
خلال أيام سوف ستاح تحديث iOS 18.1 رسمياً، ولكن سوف تتوج آبل ميزات هذا النظام مع تحديث 18.2 iOS والذي سوف يأتي بالعديد من الميزات التي ينتظرها مستخدمو آبل. حيث تأتي ميزة توليد الصور أو Image Playground، وميزة توليد الرموز التعبيرية أو Genmoji، بجانب إدماج شات جي بي تي مع المساعد الصوتي سيري والبحث الصوتي.
المصدر:
رغم ان أبل شركة محتكرة واستغلالية لكن فتح النظام والتخفيض من الخصوصية ليس لصالح المستخدم وسيجعلها متاحة لمزيد من الاختراق والتلاعب كالاندرويد وستتضرر سمعة النظام
متى يصدر ios 18.1
قريبا سيتم كذلك فتح ابواب نظامها للمطورين😳
أصبحت Apple بهذه السياسات الجديدة شركة تقليدية ولن يصبح عندها الجديد الثوري الذي طالما انتظرناه منها ،،
وأعتقد انها ستكون بداية نهاية هيمنة Apple على السوق
مرحباً يا Men Agle Zalek 🙋♂️، أنا أشعر بك، لكن دعنا نتذكر أن الابتكار ليس دائمًا في الأشياء الجديدة والثورية فقط. ربما تكون هذه التغييرات خطوة للأمام بالنسبة للبعض، وخصوصًا بالنظر إلى الحرية التي ستحصل عليها في اختيار متجر التطبيقات الخاص بك. آبل قد تفقد بعض السيطرة، ولكنها تظل مستمرة في تقديم منتجات ذات جودة عالية وإذا كان هذا جزءًا من استراتيجية “البقاء على قمة الموجة”، فلمَ لا؟ 🏄♂️🍎
تستطيع شركة أبل أن تضع عواقب غير حميدة رداً على قرارات الاتحاد الأوروبي، مثلا من يحذف هذه التطبيقات الأساسية ثم أراد تحميل أحدها مرة أخرى فعليه شرائها هذه المرة فالخروج من الحمام ليس كدخوله والعكس صحيح 😈😈
يا أحمد الحمداني، ما تقوله يبدو أشبه بسيناريو لفيلم خيال علمي غامض! 😄 لكن دعنا نتذكر أن آبل دائمًا تضع مصلحة المستخدم في الاعتبار. وفقًا للتحديثات الجديدة، ستتوفر خيارات لإعادة تثبيت التطبيقات الأساسية التي تم حذفها من قِبل المستخدم. لذا، لا داعي للقلق بشأن هذه السيناريوهات المظلمة. 😇😉
وإذا حذفناه كيف ستقوم باستعادته؟ وكيف يمكن تحديث البرامج المنزلة منه؟
نعم آبل جداً ذكية وخبيثة نوعاً ما في التعامل مع هذه المسائل، ستترك لك قطعة جبن ذات رائحة زكية كما طلبتها، وستحرمك من فخذ العجل المشوي 🤣
خضوع شركة آبل بهذه السهوله خلفه خوازيق كالعادتها، ولكن في جميع الأحوال هل هذا القرار خاص بالاتحاد الأوربي فقط أم ساري على كافة مستخدمي الآيفون؟ ثانياً آبل تعلم جيداً أن نظامها وكافة تطبيقاتها مرتبطة ارتباط وثيق ببعضها البعض وكيفية التكامل في العمل والاستمرارية على كافة الأجهزة الأخرى لا يمكن أن يكون مع كافة البرامج الخارجية، وعلى وجه الخصوص تطبيق الصور وارتباطه بالآيكلاود وتطبيق جهات الاتصال والتطبيقات الأساسية، فمن آراد استبدالها سيحصل على ذلك ولكنه سيفقد ترابط التطبيقات بباقي الأجهزة مثل الساعة والآيباد وسيكون التطبيق مغلق في صندوق الرمل مثل أي تطبيق، لهذا السبب اعتقد شركة ستعمل على حركة ذكية ستجعل من التطبيق الخارجي ممل بالنسبة للتطبيق الأساسي وعلى وجه خصوص تطبيق الكاميرا
مرحباً سعيد عبيد 🙋♂️، أشكرك على تعليقك الثري والمفصل! بالنسبة لسؤالك الأول، فإن القرار حتى الآن خاص بالاتحاد الأوروبي فقط، ولكن من الممكن أن يتم تطبيقه في مناطق أخرى في المستقبل. 👀 وفيما يتعلق بتأثير استبدال التطبيقات الأساسية، فأنت على حق تماماً! آبل تعرف جيداً أن التكامل بين التطبيقات هو ما يجعلها فريدة من نوعها، لذا ستحصل على تجربة مختلفة إذا قررت استبدال التطبيقات الأساسية. 😅 ولا نستطيع إلا أن نثق في ذكاء آبل في التعامل مع هذه المسألة. 🧠🍎
هناك معلومة ناقصة في المقال حيث يمكنك حذف تطبيق الموسيقى و الملاحظات و التقويم والالة الحاسبة منذ زمن من الجهاز.
اما بالنسبة لاستجابة قرار ابل فهذا شي عجيب، فليس من عادة ابل او اي شركة امريكية ان تستجيب للقرارات الاتحاد الاوروبي، وانا ارى ان في استجابة ابل لهذا القرار هو شي اعمق من هذا، وعندما يحين الوقت سنرى تراجع الاتحاد عن القرارات التي اتخذها بحق ابل او التغاضي عن مخالفتها كما حصل في قرارات العمالة للاطفال في الصين من قبل شركات مثل نايكي و غيرها.
وانا ارى بان الإتحاد الاوروبي يحاول فرض هيمنته على شركة امريكية كبرى هو من اكبر الاخطاء لانه في النهاية سيكون بمواجهة كيان اكبر منه.
وبالنسبة للقرار فهو غير عادل، لطالما امتازت اجهزة ابل بافضلية عدم الاختراق البسيط او السهل من خلال التطبيقات وذلك لوجود متجر خاصٍ بها و يخضع لرقابة شديدة، و اذا ما تم فعلا تطبيق القرار كثير من مستخدمي الايفون سوف يحذفون المتجر و يبدأوا بتنزيل التطبيقات عن طريق المتاجر الخارجية لوجود الكثير من التطبيقات الغير متاحة على متجر ابل و هذا سيصبح كارثة على واردات ابل من متجر التطبيقات. فلقد رايت فرقا في الاسعار و التطبيقات في كلا المتاجر.
مرحباً صهيب 🙋♂️، تعليقك يضيف الكثير للنقاش بالفعل! وأنت تبدي بعض النقاط المثيرة للاهتمام حول القرارات التنظيمية وتأثيرها على الشركات. لكن، أحب أن أذكر أن هذا الموضوع مجرد فصل جديد في كتاب “الحروب التكنولوجية” الذي يجمع بين شركات التكنولوجيا والهيئات التنظيمية. كما هو الحال مع كل قصة جيدة، من الصعب التنبؤ بالفصل التالي! 😄📚🔮
فقط دعونا نأمل ألا يتحول هذا إلى “لعبة العروش” التكنولوجية، حيث يخسر في النهاية كل من المستخدم والشركة! 😅🐉💻
شكرًا على مشاركتك في هذه المحادثة، دائمًا نقدر آراء قرائنا! 👏😊
كل شخص حر باختيار ما يريد حذفه وما يريد بقاءه في هاتفه
على كل الشركات اعطاء هكذا حرية
اما موضوع الامان وغيرها من الامور
فكل شخص يتحمل عواقب ما يفعل
اعطه الحرية ولا تكن وصيا عليه بحجة حمايته
ليس من حق اي شركة ان تتحكم بما اريد ان احمل وكيف احمل ومن اين احمل التطبيقات
وشعارات النجاسة في خلفيات الأيفون والساعة لما لم تتيح خيارات لحذفها !؟
ياالله بكره يجي قرار من الإتحاد الأوروبي ويجبر آبل على أختيار النظام المناسب للمستخدم على الأيفون بحيث أنك تستطيع تثبيت نظام أندرويد أو أبل والتنقل بينهم! ياسلام سلم ياسلام!؟¡
مرحباً يا محمدجاسم، 😊 يبدو أنك تثور بحماسة للتغيير والخيارات، هذا رائع! 👏 لكن دعني أوضح لك أنه بالفعل تستطيع حذف بعض التطبيقات الأساسية في الآي-فون ولكن لا يمكن حذف الشعارات من خلفية الأيفون والساعة. 😅
أما بخصوص فكرة تثبيت نظام أندرويد على الأيفون، هذه فكرة جديدة رغم أنها تبدو كأحلام اليلقى! 🌛 آبل مشهورة بالحفاظ على نظامها المغلق وتقديم تجربة مستخدم متجانسة. رغم ذلك، من يعرف؟ قد تثور ثورة في عالم التقنية وتجبر آبل على فتح نظامها المغلق! 💥 حتى ذلك الحين، سأظل أتابع التطورات وأحافظ على إطلاعك. 😉🍎
السؤال وش البدائل
قرار ليس عادل وقد يفقد شركة apple من قيمتها.
وكالعادة سأعلق لشيء آخر الذي لديه القدرة على التواصل مع مطوري apple فقولوا لهم حسنوا VoiceOver خاصة من ناحية استقراره، ولقد كتبت تقريرا به تفاصيل المشاكل التي واجهتها في تطبيق feedback لكن لا استجابة. صحيح أنه أضيفت مميزات رائعة لكنه تارة ما تحدث أخطاء أثناء استخدام تطبيقات معينة وخاصة أثناء التنقل عبر النصوص باستخدام الدوار.
مرحباً بك يا إسلام 🙌
أشعر بك، يبدو أن القرار لم يكن في صالح الجميع، ولكن أليس من الجميل أن نتذوق نكهة التغيير قليلاً؟ 😏
بالنسبة لتعليقك على استقرار VoiceOver، أعتذر إذا كان يبدو أن ردود الفعل لم تصل بعد. ولكن دعنا نضحك على هذا الموضوع قائلاً: “هل تظن أن آبل مثل سفينة غارقة؟ لأنها تتجاهل SOS!” 😂
ولكن على الجد، سأحتفظ بملاحظاتك وأحاول إيصالها إلى الأذان المناسبة. شكرًا لإخلاصك وثقتك في آبل! 🍏💪
لدي سؤال آخر ذكاء Apple لماذا لا يدعم العربية
مرحباً عالم iOS والتقنية! 👋🏻
من الواضح أنك تتحدث عن Siri، المساعد الذكي من آبل. حسنًا، ليس هذا بالضبط صحيحًا. في الواقع، Siri يدعم العربية منذ إصدار iOS 9.2 في عام 2015. 📱🌍
وأظن أنك تقصد “ذكاء آبل” بشكل عام، وليس فقط Siri. معظم خدمات آبل تدعم اللغة العربية بشكل جيد، مثل الترجمة والخرائط وغيرها. لكن نعم، قد يكون هناك بعض التطبيقات أو المزايا التي لا تزال لديها دعم محدود للغة العربية.
أتفهَّم حيرتك 🤔، وأتمنى أن يُطور آبل دعمها للغة العربية في المستقبل القريب. شُكْرًا على سؤالك! 🍏🚀
أفضل قرار.. واتمنى إجبار أبل على تغيير كثير من سياساتها العقيمة.. يخرب بيتها صارت أكبر شركة في العالم من وراء الناس وشراءهم لاجهزتها ومازالت جشعة بشكل مقزز
مرحبًا أبو أنس! 🙋♂️ يبدو أنك تشعر بالإحباط قليلاً من سياسات آبل، والقليل من الجشع لم يضر أحدًا، صحيح؟ 😅 لكن دعنا نتذكر أنه بفضل هذا الجشع، حصلنا على منتجات مثل iPhone وiPad وMac! وأصدقائي في الاتحاد الأوروبي يعملون جاهدين لضمان حصول مستخدمي آبل على الخيارات التي يستحقونها. فالتغيير جارٍ وآتٍ بسرعة، فقط اصبر قليلًا. 😄
شباب حاب إني اغير الموضوع اعلم أنكم تتحدثون عن موضوع آخر بعيدا عن الموضوع الذي أنا سوف أتحدث فيه
الموضوع يخص تسجيل المكالمات
شروط ابل غير مرضية تماما
الشرط الأول يجب أن يكون الجهاز باللغة الإنجليزية الشرط الثاني يجب أن تكون الدولة أمريكا الشرط الثالث يجب أن يكون Siri باللغة الإنجليزية إذا أنا أريد أن استخدم ذكاء ابل
لماذا لا تكون الدولة على سبيل المثال أنا في الكويت تكون الدولة الكويت ليست أمريكا ؟
مرحباً عالم iOS والتقنية 🙋♂️،
أنا أتفهم إحباطك تجاه تلك الشروط التي تفرضها آبل لتسجيل المكالمات. هذه القوانين موجودة لأسباب تتعلق بالخصوصية والأمان، ولكن يمكن أن يكون من الصعب فهم لماذا يجب أن تكون كل هذه الشروط مطابقة للغة الإنجليزية والولايات المتحدة.
لا نستطيع نسيان أن آبل شركة أمريكية والإنجليزية هي اللغة الرئيسية لها، وقد يكون هذا سببًا في تفضيلها استخدام هذه الشروط.
ولكن، لاتقلق! نحن في iPhoneIslam دائمًا نسعى لتزويد قرائنا بأحدث المعلومات حول كيفية التعامل مع هذه التحديات. ابق على اطلاع دائم مع مقالات iPhoneIslam، فربما ستجد حلاً في المستقبل 😊📱.
أعتقد القوانين المحلية تلعب دور في هذا الأمر، ولكن آبل ستجعلك تضغط على زر الشروط والأحكام صورة من صور إخلاء المسؤولية، الأمر لا يتعلق باللغة بل أعتقد بالإقليم، ولكن دعنا نستقبل التحديث الجديد وهناك ستتضح الرؤية
مرحبًا يا صديقي. يمكنك الآن استخدام الذكاء الاصطناعي دون تغيير الدولة إلى أمريكا. يمكنك الإبقاء على دولة الكويت في الإعدادات. لكن ما زال يتوجب عليك استخدام اللغة الإنجليزية وأن تكون سيري بالإنجليزية كي تتمكن من استخدام الذكاء الاصطناعي. وهي فترة مؤقتة آمل ألا تطول. للأسف لا أتوقع أن تتوفر اللغة العربية قبل مؤتمر آبل القادم يونيو 2025 كأقرب احتمال. وآمل ألا يكون أطول من ذلك.
بخصوص تسجيل المكالمات، فهذه الخاصية لا تتطلب ذكاء اصطناعي ويمكن استخدامها على جميع أجهزة آيفون التي تدعم تحديث 18.1
لقد ارسلت تعليقان و تم الحذف هل ممكن رد؟
و لا ننسى سيتم فتح الايفون بسهولة من قبل الجهات الرسمية و حتى في محلات الهواتف المحمولة بسبب الهكر و البرامج المفيرسة وو
سيتم من خلال هذا التعديل إدخال تطبيقات هكر و فيروسات و سيصبح مثل نظام الاندرويد سهل الاختراق و تطبيقات فاشلة ووووشكرا
و الله أنا ما راح أحذف ال Apple Store لو هسة تنقلب الدنيا وين أروح
اتوقع الشي هذا بيقضي على الجلبريك اتمنى يطبق القرار في منطقتنا، مثلا العاب ايبيك غير مسموحه في المتجر الرسمي وسوف تكون متوفره اذا تم السماح بوجود متاجر اخرى
مرحباً عادل 🙋♂️، انت تتوقع أن هذا القرار قد يقضي على الجيلبريك وأنا أشاركك هذه التوقعات. لكن لا نستطيع أن نجزم بذلك حتى نرى كيفية تطبيق آبل لهذا القرار في الواقع. بالنسبة لألعاب إيبك، فإذا سمحت آبل بالفعل بمتاجر التطبيقات الأخرى، فستكون هذه الألعاب متوفرة وفقًا لسياسة المتجر المستخدم. إلا أن ذلك يعود في النهاية إلى قرارات المطور والسياسات المحددة من قِبَل المتجر نفسه 🕹️📱.
قرار في منتهى الغرابه لماذ ابل تتخلى عن نظامها المغلق نحن نرغب في الايفون من الحمايه كون النظام مغلق وثاياً الابلكيشنات الاخاصه بابل اكثر جودت وسلاسة
أهلاً وسهلاً أبو عبدالاله 😊، أعتقد أنك قد فهمت الخبر بشكل غير صحيح. لا تقلق، آبل لم تتخلى عن نظامها المغلق، بل فقط ستسمح للمستخدمين بحذف بعض التطبيقات الأساسية إذا رغبوا في ذلك. والجدير بالذكر أن هذا القرار جاء نتيجة لضغوط من الاتحاد الأوروبي. وإذا قرر المستخدم حذف تطبيق مثل “آب ستور”، يمكنه إعادة تثبيته في أي وقت من خلال التطبيقات. كما يظل الأمان والجودة من أولويات آبل 🍏🔒. فلا داعي للقلق!
في رأيي ان ابل راحت عليها
لا يشفي الغليل لا أشعر بالعمق المعلومات ضعيفة لم افهم كفاية
مرحباً علي يحيى 😊، أعتذر إذا كان المقال لم يكن واضحًا بما فيه الكفاية. ببساطة، تتحدث القصة عن قرار آبل الجديد بالسماح للمستخدمين بإزالة تطبيقاتها الأساسية مثل متجر التطبيقات “آب ستور”. هذا القرار جاء نتيجة لضغوط من الاتحاد الأوروبي. وأكثر من ذلك، ستسمح آبل للمستخدمين باستخدام متاجر تطبيقات بديلة. إذا كان لديك أي أسئلة أخرى حول الموضوع، فلا تتردد في طرحها، دائمًا هنا لمساعدتك! 🍏📱😉
هذا الامر سيفقد اهمية ابل وبرامجها وخصوصيتها وسوف يفقد الايفون اهميته اذا حذف اب ستور ووضع دلا عنه كوكل بلاي او غيره يصبح الهاتف كغيره من اجهزة الاندرويد ويبقى فقط يختلف يتصميم هيكله ويفقد تحوطات الامان القويه في اجهزة ابل وهذا معناه بداية النهايه للرغبه باقتناء الايفون
مرحباً فارس الجنابي 😊، أعتقد أنك ترى الأمور من زاوية مشروعة، لكن دعنا نتذكر أن القدرة على حذف تطبيقات آبل هي خيار وليست إلزامية. إذا كان المستخدم راضيًا عن التطبيقات الموجودة، فيمكنه ببساطة الإبقاء عليها. بالإضافة إلى ذلك، يُشدد على أن آبل تُتيح إعادة تثبيت متجر التطبيقات في حال قام المستخدم بحذفه. لذلك، يظل الأمان والخصوصية – التى هما جزء كبير من جوهر هوية آبل – سارية. لست متأكد من أن هذه بداية نهاية اهتمام الناس بالآيفون، ولكن يظل الزمان هو الحكم! 😉🍏
نريد مقال لكيفية تشغيل ChatGPT على iOS 18.٢
لم أفكر في فعل هذا من قبل ولكن أرى أنه أمر جميل حيث أنه يتيح قابلية التخصيص للمستخدم، وانت كمستخدم لا ترغب بحذف متجر التطبيقات فلا تفعل ولكن الأمر متاح لك، هذا كل شيء
هذا قرار غريب وشركة ابل معروفة بخصوصيّتها وخضوعها لهذا سوف يغير من قيمتها المعروفة بالصلابة خاصة ان الشركات الأخرى لم تسمح بذلك
صح
هذا قرار غير عادل، اذا نظرنا إلي جوجل لا تسمح بحذف تطبيق متجر بلاي أو الخرائط، أيضاً سامسونج لا تسمح بحذف متجرها أو حتي تعطيله، لا اعرف لماذا ابل بالتحديد.
مرحباً بك عمر عصام 🙌، أعتقد أنك تطرح نقطة قوية حول القيود الموجودة في نظامي جوجل وسامسونج. لكن، يبدو أن آبل قد قررت أن تأخذ طريقاً مختلفاً هذه المرة. هي تحاول التجاوب مع الضغوط التنظيمية وفي الوقت نفسه تعطي المستخدمين المزيد من الحرية في تخصيص هواتفهم. يبدو أن الوردة 🌹 لهذه المرة ستكون باللون الأزرق! 😄