التوثيق سمة الناجحين وديدن الجادين. تمكنك هذه الفكرة البسيطة من توثيق مستنداتك، صورك او كل ما يهمك واخراجه بصيغة ملف PDF محمي بكلمة مرور ان اردت ذلك امعاناً في الخصوصية.
كل ذلك مع برنامج PDFReaderLite ومن الشاشة الرئيسية ستجد اداة Scanning Documents to
وبعد الدخول ستجد الشاشة فارغة طبعا اولاً تختار Settings
ومنها تضع الاسم المطلوب لملف PDF والكاتب والحماية اذا اردت وفي الاختيار السادس ستجد اختيار الجودة لملف PDF المنشئ –افضل جودة برأيي Super B/A3 – وفي النسخ المدفوعة من البرنامج ستجد خيار Exposure للتحديد اليدوي لدقة وسطوع الملف ثم حفظ
بعد الحفظ تعود للشاشة الرئيسية وتختار منها علامة التبويب Scan Page حيث تختار جلب الصور اما من مجلد الصور او من الكاميرا مباشرة
وبعد جلب الصور من خيار Edit تستطيع تغيير ترتيب الصور او الحذف وكذا اعادة التسمية ومن خيار Preview تستطيع استعراض الملف قبل الحفظ ومن ثم حفظ
الاستخدامات العملية لهذه الفكرة من تجربة شخصية
01: توثيق المستندات المهمة وعلى سبيل المثال وكما تلاحظون صارت كلمات السر تطاردنا في كل مكان دار دار! زنقة زنقة! في الايميلات وحسابات المنتديات والخ!! ولم اجد افضل من هذه الطريقة لحفظها في ملف مأمون محمي وفي متناول يدي ناهيك عن المستندات الاخرى كماتفعل باستخدام الماسح الضوئي Scanner وان لا تبقى رهين الايتونز يجود عليك باسترجاع مذكراتك او لا يجود.
02: نحتاج كثيرا لوضع البوم صور لشخص ما او مناسبة معينة وهنا تستطيع وضع ملف واحد لجميع الصور المتعلقة بشأن ما, واستخدام هذه الطريقة مع الصور مفيدة من ناحيتين الاولى ان البرنامج لايقوم بحذف الصور من الماسح حتى وان حذفتها من مجلد الصور وبالتالي بإمكانك الاحتفاظ بالصور القديمة واضافة الصور الجديدة فقط وإنشاء ملف جديد للتحديث. الثانية تخيل عندما تحفظ عدد من الصور ( 50 صورة = 50 ملف) الى ملف واحد كم تقلل من نسبة الضياع والتلف للصور.
03: للتأليف في ابسط صوره ولنفرض انك كلما رأيت معلومة جيدة عن الايفون التقطت لها صورة ثم اضفتها الى مشروعك سيكون لديك كتاب PDF غني بالمعلومات عن الايفون في غضون فترة قياسية وتشاركه اصدقائك في آي-فون اسلام بشرط ان يكون مجاني (^_^).
* اما ابرز عيوب هذه الطريقة انه لايمكن البحث في الملفات المنتجة بتاتاً لأنها صور وليست نصوص.
نزل التطبيق مجاناً من متجر البرامج
في الاخير هل لديك فكرة اخي الكريم تضيفها وتشاركنا اياها في المقال.