نبذة تآريخية:
كان نشوء الكتابة والقراءة متزامنا ورديفا لنشوء الحضارات منذ عصور سحيقة على اختلاف وسائلها واغراضها.
فمثلاً نجد حضارات بلاد الرافدين استخدمت الكتابة المسمارية والنقش على الواح الطين في الالف الثالثة قبل الميلاد، ونرى المصريين إستخدموا اوراق البردى والمسلات، بينما نجد حضارات الجنوب العربي واليمن تكتب بالخط المسند والنقش على الاحجار.
لكن العرب قبل الاسلام كانوا يستعملون الجلود مثال المعلقات التي كانت تعلق على استار الكعبة وأقدم نقش عربي هو نقش امرؤ القيس بن عمرو وهو موجود بمتحف اللوفر.
اما الصينيون فهم اول من اخترع الورق في صورته الحالية تقريبا في عام 105 بعد الميلاد على يد الراهب تساي لُن.
ومنهم نقله العرب بعد الفتوحات الاسلامية لأواسط اسيا حيث كان اول دكان للوراقين في بغداد في عام 795م ومنهم الى اوربا عبر الحروب الصليبية.
وفي العام 1447م اتحفتنا العبقرية البشرية باختراع يعتبر رأس الحربة فيما يسمى بعصر النهضة وحتى يومنا هذا ألا وهو اختراع المطبعة ليوحنا جوتنبرغ.
ولمئات السنين والكتاب الورقي هو صديق الحضارات الذي لا يُمل وحبيب القلوب الذي لا ينازع، حتى فآجئتنا القريحة البشرية وكما هي عادتها بمولود جديد اسمي بالكتاب الالكتروني (eBook)..
ميلاد الكتب الالكترونية:
تم تحرير شهادة الميلاد لهذا المولود في عام 1971 و الذي كان مؤذناً بحربٍ باردة بين الكتب المطبوعة والكتب الالكترونية وكان ذلك على يد الالماني مايكل هارت فيما سمي بمشروع جوتنبرغ.
وكانت النماذج المقدمة في السبعينيات من شركة بارك كإقتراحات للحاسب المحمول dynabook هي من اوائل الحواسيب الشخصية التي تستطيع قراءة الكتب الالكترونية.
واستمر المشروع في استهداف شريحة محدودة من القراء والباحثين حتى عام 1991 حيث تم تعميم الانترنت للجمهور والذي مثل دافعا قويا لانتشار الكتب الالكترونية ووضع صيغ جديدة للكتب كما شهد طرح عدد من البرامج الخاصة بالتعامل مع الكتب الالكترونية.
في عام 1993 مؤسسة ديجيتال بوك تنشر اول 50 كتاب الكتروني بصيغة DBF على قرص مرن.
في عام 1995 بدأت امازون بنشر اول دفعة من الكتب الالكترونية على الانترنت لكنها غير قابلة للتحميل.
في عام 1996 اعلن مشروع جوتنبرغ انه قد وصل الى 1000 كتاب الكتروني وان الهدف هو 1000000 كتاب.
في عام 1998 كانت ولادة مولود آخر يصح لنا وصفه بأنه التوأم الروحي للكتاب الالكتروني، فقد تم طرح اول قارئ كتب الكتروني وهو THE ROCKET READER من شركة SOFTBOOK PRESS وقد مثل هذا النوع من القوارئ ومن على شاكلته دفعة قوية في زيادة زخم الكتب الالكترونية.
في عام 2000 ميكروسوفت تطرح MICROSOFT READER المدعوم بخاصية CLEARTYPE.
في عام 2003 تم اتاحة التحميل للكتب من مواقع عدد من دور النشر بالولايات المتحدة.
وبدأت امازون تلحق بركب القارئات الالكترونية فأطلقت الاصدار الاول من قارئها المعروف بـ Kindle في الولايات المتحدة في عام 2007 وفي نفس العام Bookeen تطلق Cybook Gen3.
وفي عام 2008 جرى اتفاق بين شركتي ادوبي وسوني لتوحيد خطي السوفتوير والهاردوير في منتج واحد اطلق عليه Sony Reader PRS-505 ورأى النور في عام 2009.
ويبدو ان آبل قد اصابتها العدوى بحمى القارئات الالكترونية حيث طرحت في مطلع العام 2010 منتجها المعروف بالايباد وتميزت عن غيرها بأنها تعاقدت مع خمس من اصل ست من كبريات دور النشر ببلاد العم سام لتوزيع كتبها من خلال متجر الكتب iBooks Store وباستخدام برنامج قراءة الكتب iBooks المتاح على متجر البرامج.
في الربع الثاني من عام 2010 اشار تقرير لامازون ان نسبة مبيعات الكتب الالكترونية الى الكتب المطبوعة هو 140 للالكترونية مقابل 100 للمطبوعة, وفي تقرير آخر في يناير 2011 اشارت الى ان مبيعات الكتب الالكترونية قد فاقت مبيعات الكتب المطبوعة بكثير.
وفي الفترة الاخيرة طُرحت العديد من البرمجيات لتحويل او انشاء الكتب الالكترونية مثل Sigil و Adobe in Design وبقليل من الاحترافية يستطيع المستخدم انشاء كتبه المفضلة وبهذه التقنيات نستطيع ان نقول ان الكتاب الالكتروني قد تم فطامه ولم يعد بحاجة المرضعات السابقات كامازون وغيرها.
وقفة اخيرة:
لكم يحزنني انه لايوجد ناشر او مؤسسة او وزارة تعليم او ثقافة عربية ضمن التواريخ اعلاه-حسب ما وصل الي- وإن كانت هناك إشراقات عربية ومحاولات إلا انها اجتهادات من شباب طموح وليس على مستوى مؤسسات كبيرة، مع التأكيد على عدم التقليل من مجهود اولئك الافاضل الذين يحاولون دعم الكتاب الالكتروني كما اننا نحن المستخدمين احد عوامل التشجيع او التثبيط.
فياترى ما هو حال القارئ العربي مع الكتب الالكترونية؟
للمزيد عن تطبيقات الكتب الالكترونية ومتجر الكتب اقرأ هنا
المصادر: ويكيبديا الانجليزية | الموسوعة العربية العالمية | امازون دوت كوم
السلام عليكم ورحمة الله …
أولاً أخى الكريم أحييك على مقالك الأكثر من رائع .
أما بشأن الكتب الإليكترونية فالكتب بحد ذاتها رائعة سواء كانت ورقية أو إليكترونية و أنا شهصياً من عشاقها و لكن بالنسبة إلى الكتب الإليكترونية فا أنا لا أفضلها كثيراً لإن قارءات الكتب لا تضمن للعين البشرية السلامة من أعراضها بشكل كافى رغم التقدم الرهيب فى تكتولوچيا الشاشات لهذا أنا أفضل الكتب الورقية و اللتى لم تعد تجد لها جمهور مثل السنوات السابقة
فى النهاية هذا رأى الشخصى المتواضع … شكرا
منذ فترة وأنا أعد لكتابة مقال حول هذا الموضوع بأفكار قريبة من طرحك ، فجزاك الله خيرا على تحملك عنا هذا العناء
اسمرو ايفون اسلام. على المجهود الاكثر من رئع
شكرًا على طرح الموضوع
انا احب القراءه والاستطلاع كثيرا
حتى اصبت بالفضول
امه اقرأ التي لا تقرأ
لو انا كنا نقرأ ونتعلم كان ما صار فينا
كنا من اوائل الامم المثقفه بفضل ابن تيميه والخوارزمي و غيرهم الكثير
بس الغرب استفادوا منا ليصبحوا من الاوائل تذكرون اعصار تسونامي الي ضرب اليابان بعد كم يوم او كم شهر كانوا يتخذون ملاعب كره السله مدرسه بس لما جانا الغبار كنا ندعي يارب ان يجي غبار وحتى انا كنت ادعي بس الحين تغيرت نظرتي للقراءه وان شاء الله بالف كتب
واسفه على التاخير
الكتب الالكترونيه احلى مافيها عمليه البحث عن موضوع اذا عندك تكليف عن موضوع وهذا يساعدك كثير
ودمتم بود
ارى ان هناك جانب مضيء لسوق الكتب الالكترونية ، امتلك مكتبة تتجاوز ١٠٠٠٠ كتاب بصيغة PDF ومشروع مكتبة الاسكندرية لتحقيق ١٠٠٠٠٠٠ كتاب الكتروني من المشاريع الواعدة وسيكون له اثره الايجابي مستقبلا ، هناك الكثير ممن يمارس القراءة وليس مهما ان يظهروا لنا لكي نراهم
مقال جيد وأسلوب لغوي فصيح سلس
استفدت منه
كما أنني أنوه إلى أن أتابع هذا الموقع يوميا منذ اشتريت الأيفون
بحيث أصبحت أقرأ كثيرا واتابع مواقع الانترنت
فقد أصبحت الأنترنت وسيلة من سائل القراءة والإطلاع، كلٌّ حسب ظروفه وما يتاح له.
كان في القدم البحث عن مثلاً الاحاديث النبوية فيها صعوبة مع ذلك توجد همم كالبخاري وغيره من المحدثين وطلاب العلم
والآن اصبحت المعلومة بين ايدينا ٢٤ساعة في اليوم وبسهولة تامة وهذه حجة علينا بل مصيبة ان لم نؤدي حق تلك النعمة – سهولة العلم- ياخواني والله القراءه نقله في حياتك وخاصة اذا قرنتها بنية ولا ننس ان نسطر ماقرأنا لتثبيته. والدعاء باللهم علمنا ماينفعنا وانفعنا بما علمتنا
اللهم علمنا كما علمت ابراهيم وفهمنا كما فهمت سليمان.
وغيره من الادعية .
بالنسبة لي
افضل الكتب المطبوعه لأنك حينما تقرأها تجدها راسخه في ذهنك.
اما الإلكترونية فأجدها فقد للإستمتاع أو التسليه
وشكراً
من اخر علامات الساعه الصغري انه من كتب كتاب انتشر في العالم اجمع في ساعته اي في لحظه كتابته
أظن بعد ذلك ………..؟
جزاك الله خيرا على مجهودك الاكثر من رائع
مقال رائع
ولكن كيف اقرأ الكتب الالكترونية على الآيفون
ارجو شرح طريقة تنزيل كتب الكترونية بالآيفون
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كل عام وأنتم بخير للجميع ، المقال ثري بالمعلومات وجميل جداً وهذا ليس بغريب حيث عودتمونا على ذلك . أتمنى لكم التوفيق .
لا تنسى
Magic diary
تبع شركة
Casio
اخوتي الكرام
متى ما تظافرت الجهود من محبي القراءة والثقافة واخذ كل واحد بيد اخيه سنصنع المستحيل
** والأمر الذي يثير تفكير دائما لماذا العزوف المفاجئ عن القراءة والثقافة في مجتمعاتنا العربية دون غيرها؟؟
الا ترون أنه أمر تم تدبيره بليل !
اللهم ردنا إليك ردا جميلا
الله يحببنا في القراءة
عندما ضيع المسلمين القراءه اصبحوا مقلدين وعندما كانوا يقرءون كانوا يقلدون
أتمنى ان يقراء الشباب المسلم ولو كتاب واحد كل ربع سنه يعني في النهايه اربعه كتب في السنه
ولكم مني اجمل تحيه
حاولت كثيرا
لكني لااستطيع القراءه الا من خلال الكتاب المطبوع
شكرا لكم ()
أنا الذي ألاحظه بأن تطبيق iBook فقير من الكتب العربية و كما تفضل الأخوة المعلقين نحن أمة إقرأ و لا نقرأ الا من رحم ربي. شكرًا على الموضوع المفيد.
أنا أشكركم على هذه المعلومات لكن أحب أن ألفت إنتباهكم أن ستيف جوبز هو من أصل عربي سوري من مدينة حمص فلا تقنتوا هناك عقول عربيه قادره على القياده حتى ولو كانت في بلاد أجنبيه وشكراً.
اعتقد مشاغل الحياة هي اللي اعاقت الناس عن القرآءه
ع العموم شكرًا راعي الغنم ع المعلومات الرائعه
وخير صديق في الزمان كتاب
هناك تطبيق لمكتبة العبيكان و دار الحضارة و دار العلم للملايين و هيئة أبوظبي للتراث و الثقافة و برنامج رفوف و برنامج مكتبتي
من المحزن أن نهتم و نرصد البدايات الإجنبية في هذا المجال و نهمل البدايات العربية
في المقال لم نتحدث عن التطبيقات انما نتحدث عن دور المؤسسات ودور النشر في المحتوي الالكتروني
شكرآ آيفون إسلام……
جهود تشگرون عليهـا……..:
السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة
اسمحوا لي اولاً بمناسبة انتهاء الشهر الفضيل أن أقول لكم: تقبل الله صيامكم وقيامكم وصالح أعمالكم وكل عام وأنتم جميعاً بصحة وعافية.
من واقع تجربتي الشخصية ونظراً لشغفي الشديد بالقرأة وسفري المستمر فأستطيع الجزم بأن قارئ الكتب الالكترونية وخاصة جهاز الايباد يعتبر فتح جديد ونعمة عظيمة من نعم الله على البشرية جمعاء كما يجب على المسلمين الاستفادة القصوى منها حيث أنني على ثقة بأننا سنرى في القريب العاجل قفزة هائلة لهذا الجهاز بالذات تعالج أوجه النقص والقصور فيه وتسهلها خاصة عمليات الكتابة وتنسيق النصوص.
لقد كنت أعاني في سفري من حمل بعض الكتب معي كالوزن أو أنني لا أجد الكتاب الذي احتاج اليه في الوقت المناسب أما بعدما امتلكت هذا الجهاز الأعجوبة فإنني اصطحب مكتبتي معي في حلي وترحالي واتصفح أي كتاب بضغطة زر.
اسمحوا لي اذا كانت الأفكار مبعثرة حيث كتبت هذه الخاطرة على عجالة ولعل لي كرّةً أخرى.
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاتة
اممممممم……اها اول مره اعرف
القراءة والكتابة اساس الحياة سواء اكترونية أو عادية
( نون ) ن والقلم وما يسطرون…
مهما كان لانستغني عن الكتابة والقراءة العادية
انشاء تنتشر ببلادنا العربية اشكركم على المجهود
مشكووورين على التعليمات الله يعطيكم العافيه
مااجمل القراء والاطلاع
ان الله تعالى علم الانسان مالم يعلم
في رأيي أن الكتب الورقية أدعى للقراءة من الإلكترونية
فأنا ألاحظ أن القراءة بالكتب الإلكترونية أشبه ماتكون بالقراءة السريعة لأنك أثناء قرائتك بالإلكترونية تكون داخل عالم التقنية والسرعة ولن تتمكن من التهيء نفسيا للقراءة لساعات طوال…
فمن وجهة نظري أفضل الكتب التقليديية للقراءة.
متى ستعود أمة إقرأ للقراءة
نشاء الله نشوفها في الايام القليلة القادمة
احدث الايباد نقلة في الكتب وانا واحد اعترف باني لم اكن اقراء ليس لاني لا احب القراءة ولكن لانحصار وقت الفراغ بعيداً عن الكتاب اما الان فالايباد معي في كل مكان اي وقت فراغ يمكني زواصلة القراءة
أنا افضل الكتاب المطبوع ولكن لطغيان الثورة العلمية والتكنولوجية اصبحت اميل لقراءة الكتب الالكترونية
سبحان الذي علم الانسان مالم يعلم
الله يخلف بس امة أقرأ لا تقرأ
انا بصراحه محب اقراء الي اذا كانت بدايتها ونااسه احب اقراء
امة تقرأ امة ترقى
اعجبني المقال كثيرا
شكرا لكم
يبقى الكتاب الورقي له رونقه الخاص ، ولكن من الملاحظ أن الكتاب العربي الألكتروني غالي الثمن مقارنة بالكتاب الأجنبي.
لا أدري إلى متى والمكتبات العربية تستغفل الناس ، الذين يطلعون على الكتب في الأيباد أو الأيفون ويقدر عددهم بالآف يومياً لا يمكن مقارنتهم بالمتطلعين على الكتاب في المكتبات التجارية وذلك لسهولة الحصول عليه وتوفير للوقت .
لذلك أتمنى من دور النشر إعادة النظر بالأسعار الحالية.
ودمتم بخير
بصراحه من بعد ماامتلكت الايفون لم اشتري اي كتاب مطبوع !
جميع الكتب اقرأها الكترونياً على الايفون
موضوع رائع
كل الشكر لك
من يحب القراءة يواكب التطور الحديث في توصيل المعلومة العبرة بالنتيجة أنا مع الكتاب الإلكتروني أحيانا لا أجد الوقت للأجلس مع الكتاب فأستمع لكتاب الكتروني
لايسعني الا وان اقدم لك جزيل الشكر والامتنان على هذا الاسلوب الراقي وهذا التناغم الحساس في سرد المعلومات ….. تقبل تحياتي ومروري
في العالم الغربي يعتبر إقتناء الكتاب وممارسة القراءة شئ مقدس، لذلك فكل فئات المجتمع تحمل الكتاب صغيرها وكبيرها، وتناول القراءة لا يقل أهمية عن الأكل والشرب.. كما لا يوجد أي حظر على أي كتاب إلاّ فيما ندر,
ولكن في عالمنا العربي.. فئة معينة هي من تجد لديها مكتبة غنية بالكتب، ومن يحمل كتاباً يصنف بالشخص (المثقف)، وحظر عناوين الكتب أكثر من إتاحتها.. وخصوصاً كتب التاريخ والدراسات السياسية لعالمنا العربي.. ولا داعي هنا للخوض في بحور السلبيات.
ولكننا الآن في زمن الصحوة واليقظة بعد سبات.. فيا ليت نرى في القريب العاجل أشهر العناوين الأدبية والثقافية والإجتماعية والسياسية…. الخ، يقوم بجمعها (مؤسسات حكومية أو مجتمعية أو تجمع شبابي) لبناء مكتبة وإرشيف عربي ضخم. وهذا ليس بالأمر العسير. فالحاجة تتطلب عزيمة ونية صادقة فقط.
أخي راعي الغنم.. موضوع رائع كما تعودنا منك.. جزاك الله خير، وعذراً على تأخري عنك :)
اعتذر لك استاذ احمد على ارسال المقال لايفون اسلام قبل اخراجك الفني وماذاك عن استغناء عنك ويشهد الله ولكنني اعلم انك مشغول وف نفس الوقت رأيت مدير المدونة شغال لوحده مع الاجازة فاحببت ان اساعده بقدر استطاعتي وانا على يقين ان هذا المقال المتواضع لو لامسته اناملك البديعة لكان اكثر بهاءا فلك مني عظيم الاحترام
سبحان الله
بعد أن كانت الكتب تؤلف في مصر و تطبع في الشام و تقرأ في بغداد
اصبح الواحد منا لا يجد الوقت ليغطي اساسيات حياته
لكن بإذن الله الخير في هذه الامة الى قيام الساعة
وراجعين ان شاء الله نأخذ موقعنا بين الامم
شكراً على الموضوع الرائع وأحب ان انوه للإخوان أنه أمتنا العربية لازالت بخير فهناك الكثير من من يحب القراءة
الله يحببنا في قراءه كتابه الكريم
واحاديثه
سوا بالكتب الالكترونيه ام غيرها
جزااك الله الف خير ع النقل المتواضع :)
تحياتي لكم
مقال رائع و جميل
و نحن بإذن الله عازمين على تطوير مشروعنا ليصبح أحد أكبر مصادر الكتب الالكترونية العربية ، والخطوات العملية قد بدأت بالفعل ونسأل الله التوفيق للجميع
جزاكم الله خير iBooks.ae فانتم لكم بصمة في عالم الكتب الالكترونية العربية.
جزاكم الله كل خير، خطواتكم في مجال الكتاب الإلكتروني عظيمة ونشد على أيديكم لبذل المزيد لإثراء المكتبات العربية الإلكترونية في شتى النواحي.
شهادة اعتز بها من ادارة مشروع وموقع موسوعة الكتب الالكترونية العربية
ويعلم الله استاذي الكريم انكم ممن عنيته باستدراكي آخر المقال
أنا أخالف كاتب المقال بل المكتبة العربية الإلكترونية ثرية بالكتب وكلنا يعرف المكتبة الألفية وغيرها مما يحتوي على التراث العربي والإسلامي، لكن المشكلة في جيوب القراء وليست في انتاج العرب ومواكبتهم للتطور.
أفدتنا كثيراً على هذه المعلومات والمراحل الإنتقالية للقراءة ٠
شكراً جزيلاً لك ٠٠
ربي ما عطاني حب للقراءة
حتى أذكر لما أروح مع أخي المولع بالكتب للمكتبات أضل جالس بالسيارة فترات تصل أحيانا فوق الساعة إلين يخلص نهمه ويرجع..
لكن ربما مع الكتاب الالكتروني نجد شي من المتعة وتغيير الروتين..
حتى بالمصحف الشريف صار القراءة ببيعض الأجهزة كالآيفون والآيباد أقرب وأسهل..
عدم تطورنا في هذا المجال في أعتقادي يرجع
الي البعد بين الواقع والقائمين عليه من حكام ومسؤولين
الله يكون في عون المسلم
مكتبة العبيكان يوجد لها تطبيق في هذا المجال
حقيقتا نعاني من بعض القراء عدم فهم المقصود وقلب المفاهيم وعدم الفقه أيضا فنحن لانريد قراء فقط وإنما نريد قراء فقهاء يستنبطون ويستنتجون المغزى المراد والهدف المنشود…
لأني بكل صراحة جالست دخلاء على القراءة وليسوا قراء فأرجوا من القارى أن يفطن لذلك وأن يحسن فهم النص والسلااام.
نحن العرب لا نكتشف إلا المؤامرات ولا نبحث إلا عن عيوب بعضنا
الحمد لله تكفينا قراءة القران والسنه اما باقي الكتب فمنها بقاء
بالنسبة لي حتى الآن الكتاب المطبوع يُسيطر على مكتبتي
إلا أن هناك بعض المحاولات لقراءة الكتب الألكترونية ولكن سرعان مايُصيبني الملل لأتجه إلى الكتاب المطبوع المحبب إلى قلبي .. ولكن ميزة الكتب الألكترونية انك تستطيع ان تحمل مكتبة كاملة في يدك وتستطيع ان تقرأ متى ماتشاء سواء دورات المياه التي اصبح لها كتب خاصة !!
او في المشفى وقس ع ذلك ..
وللتعقيب ع كلام بعض الشباب اقول ان عزوفكم عن القراءة لأي سبب كان ليس عذراً مهما كانت الاسباب
وها انا واعوذ بالله منها لا احب القراءة و نشأت في بيئة لاتقرأ ولاتشجع على القراءة
ولكني بدأت بالقراءة رغم المصاعب وذلك بشراء بعض الكتب الصغيرة مثل كتاب القراءة الذكية لساجد العبدلي
وشيئاً فشيئا
اما مسأله ان ننتقد وزارة التربية والتعليم والمجتمع ووو فكلنا يجيد الانتقاد والاسقاطات
فبدلاً من ان تنتقد اسأل نفسك
ماذا قدمت انت لمجتمعك ؟؟
وكن انت التغيير الذي تود ان تراه في العالم
الأهم ان تمثل القراءة اهمية في حياة الانسان و الا فان هذا التطور لا يعني شيئا
مقال جيد يستحق التشجيع ، جزاكم الله خيرا
قال تعالي : و قال الرسول يا ربي إن قومي إتخذوا هذا القرآن مهجورا
فقط معلومة ان برنامجAdobe in Design عمره اكثر من ٧ سنوات والصحيح انه مؤخرا بدا يدعم بعض الصيغ الخاصة بالكتب الالكترونية مثل epub وليس
مخصصا للكتب الالكترونية لانه بالاساس برنامج نشر مكتبي
العرب لا يقرؤن لأنهم أموات لو كانوا أحياء لأسمعهم الله ولكنهم صم بكم عمي لا يعقلون اللهم إلا عباده المخلصون
كيف يقرؤن و لديهم القرآن و فيه من الأجر ما فيه
عفواً لم أكمل السؤال،؛
هل ستسعى أبل لتوسعة ذاكرة أجهزتها و عدم المبالغة في سعرها لتتناسب مع هذا الزخم الكبير من الكتب الإليكترونية؟؟؟
أشكر لراعي الغنم طرحه الرائع و المتميز دائماً،،،
أُفضِّل الكتب الورقية، خاصه في القراءة الطويلة
ما شاء الله، طرح رائع. الجري وراء مغريات الحياة، حرم الكثير من تغطية العقل و الروح.. حيث نرى دائماً تطورات عديدة في مجال تسهيل القراءة يقابلها عزوف و عدم استغلال للتقنيات الحديثة و لهث خلف المختصرات أو الملخصات و التي قد تكون مقتضبة و لا تنقل المعنى الصحيح..
أتمنى من ذوو الخبرة، المسارعة بطرح الكتب الإسلامية، و كتب اللغة العربية، لتسهيل قرأتها و من ثم المساهمة في نشر تعاليم الإسلام و قيمة.. ( الحكمة ضالة المؤمن…).
سؤال: هل ستسعى
وأي رهيب توني ادري انه قبل ما أولد كان في اجهزه تشبه الايباد بس الايباد احله طبعاً
عجبني أول رد الي يقول الحكام العرب هم السبب
والله يا أخي أنك أسطورة
هم الي ماسكينك لا تقرأ؟!!!
الله يهديك بس
لا غنى لنا عن الكتب الورقيه التقليديه فهيا أجمل وأحب إلى النفس
شكرا ايفون إسلام على هذه النبذة
السلام عليكم جزاكم الله خيراً على كل المواضيع والبرامج المجاني منها وغير ذلك أما مايخص الكتب الإلكترونية فقد إستفدت شخصياً إستفادة ماكنت لأستفيدها من قبل فأنا أحمل مكتبتي معي حيث ذهبت وكلما إحتجت لتفسير أو أتعريف أو طرجمة رجعت إلى المكتبة وأستفدت وأفدت غيري
فجزاكم الله خيراً مرة ثانية
يعطيك العافية على هلمعلومات الرائعة
المعدلات التي تنشر عن نسب قراءة العرب مقارنة بغيرهم متدنية جداً .
و العصر هو عصر التكنلوجيا ، فيبقى الكتاب الالكتروني احد الحلول في تثقيف ورفع هذا المعدل .
لذا يجب نشر الكتب المجانية في مختلف التخصصات الكترونياً وليس الشرعية فحسب .
باذن الله امة اقرا تعووووووود
الى امجادها وعزتها وستصبح في اول الركب
(( دائما اجعل التفاؤل شعارك ))
وهذا منهج القران
إذا إتبعت مأنزل الله من الهدى سوف تعود بالتئكيد أما سمعت قوله سبحانه في سورة الإسراء : إن عدتم عدنا و جعلنا جهنم للكافرين حصيرا وفي سورة طه فمن إ تبع هدايا فلا يظل و لا يشقى و من أعرض عن ذكري فإن له معيشتاً ضنكاً ونحشره يوم القيامة اعمي، و في سورة ال عمران ؛ ولا تهنوا لا تحزنوا و أنتم ألأعلون (إن كنتم مؤمنين)
انا أصادق على ما قاله اخي ابن محمد علي والله المستعان
ملحوووظه :-
شكرا ايفون اسلام على تلبية طلبنا
صارت التعليقات الاحدث بالأعلى
لازم تعرف انجليزي
ولا ماراح تستفيد شي من التقنية هذي
لدي الكثير من الكتب الالكترونية ولكن افضل المقروءة
اذا امة محمد ابتعدت عن كتاب الله
فهل ستقرأ الاكتب الاخرى ..؟
ان شاء الله اكون من هالشباب الطموح
انتظروني ١٠ سنوات
وان شاء الله راح ارفع رؤوس العرب
وشكرا…
الكتب الالكترونية افضل لانها
اكثر من كتاب في جهاز واحد
مشكوووورين. هناك شباب طموح جدًا ومنتج. ولكن لايوجد حكومات تساعد الإبداع
اول مانزل على النبي صلى الله عليه وسلم اقرأ
فعلا كم اتمنى وجود مؤسسة كبرى عربيه تعني بالكتاب العربي لتحوله وتسعى لنشرها الكترونيا كم من كتاب عربي جميل تمنيت ان اقرا الكترونيا واحصل عليه سريعا من خلال النت ولكن لايوجد الكتب العربيه منسيه من حيث الطباعه الجميله ومن حيث الترجمه ومن حيث التطوير لتصبح كتب الكترونيه اكتفت اصحابها بوضعها على الرفوف وفي المكاتب لماذا ؟!!!!!
الله المستعان
موضوع حلو الله يعطيك العافيه
لا بالعكس نحن جيل يقرا ولكن يطالب بحريته اولا
اقرا وربك الاكرم
الحُكّام العرب ( عليهم من الله ما يستحقوا) هم من جعل الشعوب العربية لا تقرأ..!
حتى يكونوا كالغنم لا يعرفوا شي من العالم الاخر.!
ُحزن شديد وألم يصيبني عندما ارى الاطفال والشباب والكبار في يدهم كتاب ( ٢٤) ساعة في الباص.. قطار.. الخ لانهم عُلِموا على حب القراءه منذ الصغر أما العرب فحكامنا لم يهتموا بذلك في مناهجنا عن قصد
والآن في هذا العمر صعب جدا ان تقرأ الكتب بسبب الملل السريع وعدم التعود على ذلك..
أُمة اقرأ لا تقرأ..!!
اللهم احفظ لنا حكامنا واجزهم عنا خيرا
قال أنس: كان الأكابر من أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم ينهوننا عن سبالأمراء.
وقال أبو الدرداء :إن أول نفاق المرء : طعنه في أمامه.
وقال أبو إسحاق السبيعي ما سب قوم أميرهم إلا حرموا خيره .
قال الإمام البربهاري رحمه الله في كتابه المعروف بشرح السنة : إذا رأيت الرجل يدعو للسلطان فاعلم أنه صاحب سنة ، وإذا رأيته يدعو على السلطان فاعلم أنه صاحب هوى .
وقال أمام السنة أحمد بن حنبل : لو كانت لي دعوة مسنجابة لجعلتها للسلطان لأن بصلاحه صلاح الرعية .
هل لأننا في مصر سوف نمسح ردك :)، فقد ظلننا 32 سنة ندعو لمبارك، وحتى الان ندعو له.
المشكلة ان بعض البلاد لأن الله رحمها من الفساد تظن ان كل البلاد مثلها… أخي العزيز نحن في مصر انتشرت إعلانات الخمور في شوارعنا وانتشر الزنا والإباحة وانتشر الفساد حتى طفح الكيل وسجن اولادنا فقط لإطلاق اللحية وحرمت النساء من النقاب. لا تقارن بلادكم ببلادنا. نسأل الله ان يجعلها بلاد رخاء وامان.
ملاحظة: الموقع نقني… لا نريد ان نخرج عن هذا … أي تعليق اخر سوف يمسح
هل الحكام واقفين على رأسك بالدرة حتى لا تقرأ؟
الكتب الآن و مصادر العلم لا حصر لها لن العزائم قلت
جزاك الله خير. كلامك سليم ١٠٠٪
أخي الكريم … لاتحمل الحكام العرب مسؤوليتك في القراءة أم لا … هي اهتماماتنا لتطوير أنفسنا .. أن كنت ممن يسعون لتطوير نفسك وقدراتك من خلال القراءة لن تنتظر أحداً ليجعلك تقرأ…. كفااااانا ملامه كفانا …. ان كان كلامنا على هوانا …تقبل رأيي بموضوعيه اخي الفاضل
اوافقك الرأي تماماً :)
الله يحببنا في القراءة
اخي ابو امير
الدعاء وحده غير كافي ،،
من منكم طلب من اولاده القراءه او حتى اشرف عليهم ،،
حتى كدنا ان ننسى اللغه العربيه ..
يعني باللهجه العاميه
ابتدو بنفسكم وعلمو عيالكم عشان يطلع جيل مثقف مو مثل جيلنا
وانا متاكد ان جيلنا السيئ افضل من الجاي ..
وبالنسبه لسؤال صاحب الموضوع راعي الغنم عن حال القارئ العربي من الكتب الالكترونيه،
اجاوب واقول بكل بساطه صفر على بعد اليسار بكيلويين
ودمتم سالمين
http://Www.Injazstore.com
موقع لشركة انجاز لخدمات النشر
بالعكس الاقبال على دور النشر كبير جدا وفي ازدياد
لكن يجب ان نسأل عن ماهيه الكتب لاسيما ان بعضها قد حرفت بعض افكار قرائنا
الله المستعان
أمة إقرا لا تقراء
انا من محبّذي الكتب التقليديه المطبوعه ،
فلا يزال الكتاب التقليدي ذو وقار وهيبه تفوق الإلكتروني ..
ورغم ذلك لا ضير من التغيير أحياناً ،
وقراءه الكتب الإلكترونيه ،
خصوصاً انه في بعض الأوقات ،
تكون هذه الأخيره غير متوفرة في المكتبات ..
شكراً آي فون إسلام =) ،
بوركتم ..
أوافقك تمامًا ،
فلا مثيل للقراءة الورقية أبدًا ،
مع حاجتنا أحيانًا إلى الإلكترونية ..
شكرًا آي فون إسلام ..
جزاك الله خيرا على مجهودك الاكثر من رائع
سبحان الله من الواح واحجار ثم ورق ثم الكترونيات
الله اعلم ايش بيكون في الازمنة الجايه
معلومات جميلة ورائعة
انا لا استمتع بالقراءة الا بالكتب الطبوعة وخصوصا اذا غلبني النعاس انام والكتاب يغطي وجهي.
الآي باد وما يشبهه يحل هذه المشكلة، وهي مشكلة عدم الاستطاعة للقراءة لوقت طويل على الديسك توب أو على اللاب توب
(إقرأ باسم ربك الذي خلق)
شكرًا على طرح الموضوع الجبار أنا أظن العرب مو مهتمين
الكتب
الكتب الورقية لانقرأها فما بالك بالألكترونية !!!
أتمني ان يكون في زيادة وعي للاهتمام في الثقافه
شكرًا على طرح الموضوع
صدق ابن محمد.
فحال القارئ العربي مع الكتب الالكترونيه كحاله مع الكتب المطبوعه على ما اعتقد والله اعلم
أتمني ان يكون في زيادة وعي للاهتمام في الثقافه فأنا والي من جيلي لاندرك أهمية القراأه
معلومات جميلة ورائعة
كنت اظن الكتب المطبوعة الاكثر شعبية وطلبا. تبين العكس في هذه المقالة.
انا لا استمتع بالقراءة الا بالكتب الطبوعة. وخصوصا اذا غلبني النعاس. انام والكتاب يغطي وجهي.
شيئ جميل أن نجعل من التقنية مساعدتناً وحفزتاً على القراءة وذلك بتوفير هذه الكتب وبشكل الكتروني على حواسيبنا واجهزتنا الكفيه.
أتمني ان يكون في زيادة وعي للاهتمام في الثقافه فأنا والي من جيلي لانستوعب أهميتها
التطور المستمر
والسريع
يجبر الناس على التعلم
والقراءة
فمتى تهيأت دور النشر لمواكبة
التطورات
كان هناك إقبال من الناس
على التطور والقراءة
دمتم بخير
ارجع للتاريخ وشوف من كان السبب في ذلك وتفهم مقصد كلامي
انت تقصد يوم احد الخلفاء العباسيين (مو متأكد اي خلافة ) منع دخول الطابعة للمسلمين بحكم ان من اخترعها غير مسلم ،؟؟
الكتب الالكترونية انتجت ثورة في الكتب فبعض المدارس اصبحت تستخدم الآيباد بدل الكتب.
بارك الله فيكم تميز يتجاوز الحدود
والله انه الم نحن امه لا تقرا كتاب الله الا يوم الجمعه او في رمضان فما بالكم بكتب المعارف الأخري. شي يجعل الانسان المسلم والإنسان العربي في ضياع وتوهان. فنسأل الله العافيه. شكراً ايفون اسلام وكل عام وانتم بخير وجعلكم الله من القبولين
شكرا عاى المعلومات القيمة
طيب الكل متفق ع اهمية القرأة حلو طيب كيف نقرا بهالزمن اللي كل واحد مشغول ومو فاضي ٠٠٠ايش الحل؟!
سبحان الله
علم الإنسان ما لم يعلم
أمة اقرأ لا تقرأ
إلا من رحم ربك
صدقت نحن لانقرأ الا من رحم ربك