قصة ميلاد الكتب الالكترونية

نبذة تآريخية:
كان نشوء الكتابة والقراءة متزامنا ورديفا لنشوء الحضارات منذ عصور سحيقة على اختلاف وسائلها واغراضها.

فمثلاً نجد حضارات بلاد الرافدين استخدمت الكتابة المسمارية والنقش على الواح الطين في الالف الثالثة قبل الميلاد، ونرى المصريين إستخدموا اوراق البردى والمسلات، بينما نجد حضارات الجنوب العربي واليمن تكتب بالخط المسند والنقش على الاحجار.

لكن العرب قبل الاسلام كانوا يستعملون الجلود مثال المعلقات التي كانت تعلق على استار الكعبة وأقدم نقش عربي هو نقش امرؤ القيس بن عمرو وهو موجود بمتحف اللوفر.

اما الصينيون فهم اول من اخترع الورق في صورته الحالية تقريبا في عام 105 بعد الميلاد على يد الراهب تساي لُن.

ومنهم نقله العرب بعد الفتوحات الاسلامية لأواسط اسيا حيث كان اول دكان للوراقين في بغداد في عام 795م ومنهم الى اوربا عبر الحروب الصليبية.

وفي العام 1447م اتحفتنا العبقرية البشرية باختراع يعتبر رأس الحربة فيما يسمى بعصر النهضة وحتى يومنا هذا ألا وهو اختراع المطبعة ليوحنا جوتنبرغ.

ولمئات السنين والكتاب الورقي هو صديق الحضارات الذي لا يُمل وحبيب القلوب الذي لا ينازع، حتى فآجئتنا القريحة البشرية وكما هي عادتها بمولود جديد اسمي بالكتاب الالكتروني (eBook)..

ميلاد الكتب الالكترونية:

تم تحرير شهادة الميلاد لهذا المولود في عام 1971 و الذي كان مؤذناً بحربٍ باردة بين الكتب المطبوعة والكتب الالكترونية وكان ذلك على يد الالماني مايكل هارت فيما سمي بمشروع جوتنبرغ.

وكانت النماذج المقدمة في السبعينيات من شركة بارك كإقتراحات للحاسب المحمول dynabook هي من اوائل الحواسيب الشخصية التي تستطيع قراءة الكتب الالكترونية.

واستمر المشروع في استهداف شريحة محدودة من القراء والباحثين حتى عام 1991 حيث تم تعميم الانترنت للجمهور والذي مثل دافعا قويا لانتشار الكتب الالكترونية ووضع صيغ جديدة للكتب كما شهد طرح عدد من البرامج الخاصة بالتعامل مع الكتب الالكترونية.

في عام 1993 مؤسسة ديجيتال بوك تنشر اول 50 كتاب الكتروني بصيغة DBF على قرص مرن.

في عام 1995 بدأت امازون بنشر اول دفعة من الكتب الالكترونية على الانترنت لكنها غير قابلة للتحميل.

في عام 1996 اعلن مشروع جوتنبرغ انه قد وصل الى 1000 كتاب الكتروني وان الهدف هو 1000000 كتاب.

في عام 1998 كانت ولادة مولود آخر يصح لنا وصفه بأنه التوأم الروحي للكتاب الالكتروني، فقد تم طرح اول قارئ كتب الكتروني وهو THE ROCKET READER من شركة SOFTBOOK PRESS وقد مثل هذا النوع من القوارئ ومن على شاكلته دفعة قوية في زيادة زخم الكتب الالكترونية.

في عام 2000 ميكروسوفت تطرح MICROSOFT READER المدعوم بخاصية CLEARTYPE.

في عام 2003 تم اتاحة التحميل للكتب من مواقع عدد من دور النشر بالولايات المتحدة.

وبدأت امازون تلحق بركب القارئات الالكترونية فأطلقت الاصدار الاول من قارئها المعروف بـ Kindle في الولايات المتحدة في عام 2007 وفي نفس العام Bookeen تطلق Cybook Gen3.

وفي عام 2008 جرى اتفاق بين شركتي ادوبي وسوني لتوحيد خطي السوفتوير والهاردوير في منتج واحد اطلق عليه Sony Reader PRS-505 ورأى النور في عام 2009.

ويبدو ان آبل قد اصابتها العدوى بحمى القارئات الالكترونية حيث طرحت في مطلع العام 2010 منتجها المعروف بالايباد وتميزت عن غيرها بأنها تعاقدت مع خمس من اصل ست من كبريات دور النشر ببلاد العم سام لتوزيع كتبها من خلال متجر الكتب iBooks Store وباستخدام برنامج قراءة الكتب iBooks المتاح على متجر البرامج.

في الربع الثاني من عام 2010 اشار تقرير لامازون ان نسبة مبيعات الكتب الالكترونية الى الكتب المطبوعة هو 140 للالكترونية مقابل 100 للمطبوعة, وفي تقرير آخر في يناير 2011 اشارت الى ان مبيعات الكتب الالكترونية قد فاقت مبيعات الكتب المطبوعة بكثير.

وفي الفترة الاخيرة طُرحت العديد من البرمجيات لتحويل او انشاء الكتب الالكترونية مثل Sigil و Adobe in Design وبقليل من الاحترافية يستطيع المستخدم انشاء كتبه المفضلة وبهذه التقنيات نستطيع ان نقول ان الكتاب الالكتروني قد تم فطامه ولم يعد بحاجة المرضعات السابقات كامازون وغيرها.

وقفة اخيرة:

لكم يحزنني انه لايوجد ناشر او مؤسسة او وزارة تعليم او ثقافة عربية ضمن التواريخ اعلاه-حسب ما وصل الي- وإن كانت هناك إشراقات عربية ومحاولات إلا انها اجتهادات من شباب طموح وليس على مستوى مؤسسات كبيرة، مع التأكيد على عدم التقليل من مجهود اولئك الافاضل الذين يحاولون دعم الكتاب الالكتروني كما اننا نحن المستخدمين احد عوامل التشجيع او التثبيط.

فياترى ما هو حال القارئ العربي مع الكتب الالكترونية؟

للمزيد عن تطبيقات الكتب الالكترونية ومتجر الكتب اقرأ هنا

المصادر: ويكيبديا الانجليزية | الموسوعة العربية العالمية | امازون دوت كوم

133 تعليق

comments user
مهندس / أحمد

السلام عليكم ورحمة الله …
أولاً أخى الكريم أحييك على مقالك الأكثر من رائع .
أما بشأن الكتب الإليكترونية فالكتب بحد ذاتها رائعة سواء كانت ورقية أو إليكترونية و أنا شهصياً من عشاقها و لكن بالنسبة إلى الكتب الإليكترونية فا أنا لا أفضلها كثيراً لإن قارءات الكتب لا تضمن للعين البشرية السلامة من أعراضها بشكل كافى رغم التقدم الرهيب فى تكتولوچيا الشاشات لهذا أنا أفضل الكتب الورقية و اللتى لم تعد تجد لها جمهور مثل السنوات السابقة
فى النهاية هذا رأى الشخصى المتواضع … شكرا

comments user
أشرف

منذ فترة وأنا أعد لكتابة مقال حول هذا الموضوع بأفكار قريبة من طرحك ، فجزاك الله خيرا على تحملك عنا هذا العناء

comments user
سليمان

اسمرو ايفون اسلام. على المجهود الاكثر من رئع

comments user
خالد بوتركري

شكرًا على طرح الموضوع

comments user
الابزيت لا اعرف

انا احب القراءه والاستطلاع كثيرا
حتى اصبت بالفضول

comments user
برنسيسه

امه اقرأ التي لا تقرأ
لو انا كنا نقرأ ونتعلم كان ما صار فينا
كنا من اوائل الامم المثقفه بفضل ابن تيميه والخوارزمي و غيرهم الكثير
بس الغرب استفادوا منا ليصبحوا من الاوائل تذكرون اعصار تسونامي الي ضرب اليابان بعد كم يوم او كم شهر كانوا يتخذون ملاعب كره السله مدرسه بس لما جانا الغبار كنا ندعي يارب ان يجي غبار وحتى انا كنت ادعي بس الحين تغيرت نظرتي للقراءه وان شاء الله بالف كتب
واسفه على التاخير 

comments user
عبدالرحمن

الكتب الالكترونيه احلى مافيها عمليه البحث عن موضوع اذا عندك تكليف عن موضوع وهذا يساعدك كثير

ودمتم بود

comments user
Raheen

ارى ان هناك جانب مضيء لسوق الكتب الالكترونية ، امتلك مكتبة تتجاوز ١٠٠٠٠ كتاب بصيغة PDF ومشروع مكتبة الاسكندرية لتحقيق ١٠٠٠٠٠٠ كتاب الكتروني من المشاريع الواعدة وسيكون له اثره الايجابي مستقبلا ، هناك الكثير ممن يمارس القراءة وليس مهما ان يظهروا لنا لكي نراهم

comments user
أبو عمرربيع

مقال جيد وأسلوب لغوي فصيح سلس
استفدت منه
كما أنني أنوه إلى أن أتابع هذا الموقع يوميا منذ اشتريت الأيفون
بحيث أصبحت أقرأ كثيرا واتابع مواقع الانترنت
فقد أصبحت الأنترنت وسيلة من سائل القراءة والإطلاع، كلٌّ حسب ظروفه وما يتاح له.

comments user
ابوناريز النجدي

كان في القدم البحث عن مثلاً الاحاديث النبوية فيها صعوبة مع ذلك توجد همم كالبخاري وغيره من المحدثين وطلاب العلم
والآن اصبحت المعلومة بين ايدينا ٢٤ساعة في اليوم وبسهولة تامة وهذه حجة علينا بل مصيبة ان لم نؤدي حق تلك النعمة – سهولة العلم- ياخواني والله القراءه نقله في حياتك وخاصة اذا قرنتها بنية ولا ننس ان نسطر ماقرأنا لتثبيته. والدعاء باللهم علمنا ماينفعنا وانفعنا بما علمتنا
اللهم علمنا كما علمت ابراهيم وفهمنا كما فهمت سليمان.
وغيره من الادعية .

comments user
أبو عمــــر

بالنسبة لي
افضل الكتب المطبوعه لأنك حينما تقرأها تجدها راسخه في ذهنك.
اما الإلكترونية فأجدها فقد للإستمتاع أو التسليه
وشكراً

comments user
ميدو

من اخر علامات الساعه الصغري انه من كتب كتاب انتشر في العالم اجمع في ساعته اي في لحظه كتابته
أظن بعد ذلك ………..؟ 

comments user
أسير الاحزان

جزاك الله خيرا على مجهودك الاكثر من رائع

comments user
ربيع

مقال رائع
ولكن كيف اقرأ الكتب الالكترونية على الآيفون
ارجو شرح طريقة تنزيل كتب الكترونية بالآيفون

comments user
DrmH

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كل عام وأنتم بخير للجميع ، المقال ثري بالمعلومات وجميل جداً وهذا ليس بغريب حيث عودتمونا على ذلك . أتمنى لكم التوفيق .

comments user
بو فوزي

لا تنسى
Magic diary
تبع شركة

Casio

comments user
ابوعزام

اخوتي الكرام
متى ما تظافرت الجهود من محبي القراءة والثقافة واخذ كل واحد بيد اخيه سنصنع المستحيل
** والأمر الذي يثير تفكير دائما لماذا العزوف المفاجئ عن القراءة والثقافة في مجتمعاتنا العربية دون غيرها؟؟
الا ترون أنه أمر تم تدبيره بليل !
اللهم ردنا إليك ردا جميلا

comments user
راشد

الله يحببنا في القراءة

comments user
أبونواف

عندما ضيع المسلمين القراءه اصبحوا مقلدين وعندما كانوا يقرءون كانوا يقلدون
أتمنى ان يقراء الشباب المسلم ولو كتاب واحد كل ربع سنه يعني في النهايه اربعه كتب في السنه
ولكم مني اجمل تحيه

comments user
Oo

حاولت كثيرا
لكني لااستطيع القراءه الا من خلال الكتاب المطبوع

شكرا لكم ()

comments user
أبو ميَّار.

أنا الذي ألاحظه بأن تطبيق iBook فقير من الكتب العربية و كما تفضل الأخوة المعلقين نحن أمة إقرأ و لا نقرأ الا من رحم ربي. شكرًا على الموضوع المفيد.

comments user
مهند

أنا أشكركم على هذه المعلومات لكن أحب أن ألفت إنتباهكم أن ستيف جوبز هو من أصل عربي سوري من مدينة حمص فلا تقنتوا هناك عقول عربيه قادره على القياده حتى ولو كانت في بلاد أجنبيه وشكراً.

comments user
على نيّاتي

اعتقد مشاغل الحياة هي اللي اعاقت الناس عن القرآءه
ع العموم شكرًا راعي الغنم ع المعلومات الرائعه

comments user
سعود

وخير صديق في الزمان كتاب

comments user
صالح الهزاع

هناك تطبيق لمكتبة العبيكان و دار الحضارة و دار العلم للملايين و هيئة أبوظبي للتراث و الثقافة و برنامج رفوف و برنامج مكتبتي
من المحزن أن نهتم و نرصد البدايات الإجنبية في هذا المجال و نهمل البدايات العربية

    comments user
    مدير المدونة

    في المقال لم نتحدث عن التطبيقات انما نتحدث عن دور المؤسسات ودور النشر في المحتوي الالكتروني

comments user
هيبة ملك

شكرآ آيفون إسلام……

جهود تشگرون عليهـا……..:

comments user
أبو محمد التميمي

السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة

اسمحوا لي اولاً بمناسبة انتهاء الشهر الفضيل أن أقول لكم: تقبل الله صيامكم وقيامكم وصالح أعمالكم وكل عام وأنتم جميعاً بصحة وعافية.

من واقع تجربتي الشخصية ونظراً لشغفي الشديد بالقرأة وسفري المستمر فأستطيع الجزم بأن قارئ الكتب الالكترونية وخاصة جهاز الايباد يعتبر فتح جديد ونعمة عظيمة من نعم الله على البشرية جمعاء كما يجب على المسلمين الاستفادة القصوى منها حيث أنني على ثقة بأننا سنرى في القريب العاجل قفزة هائلة لهذا الجهاز بالذات تعالج أوجه النقص والقصور فيه وتسهلها خاصة عمليات الكتابة وتنسيق النصوص.
لقد كنت أعاني في سفري من حمل بعض الكتب معي كالوزن أو أنني لا أجد الكتاب الذي احتاج اليه في الوقت المناسب أما بعدما امتلكت هذا الجهاز الأعجوبة فإنني اصطحب مكتبتي معي في حلي وترحالي واتصفح أي كتاب بضغطة زر.

اسمحوا لي اذا كانت الأفكار مبعثرة حيث كتبت هذه الخاطرة على عجالة ولعل لي كرّةً أخرى.

والسلام عليكم ورحمة الله وبركاتة 

comments user
Yoko-chan

اممممممم……اها اول مره اعرف

comments user
هاش لاش

القراءة والكتابة اساس الحياة سواء اكترونية أو عادية
( نون ) ن والقلم وما يسطرون…
مهما كان لانستغني عن الكتابة والقراءة العادية  

comments user
محمد

انشاء تنتشر ببلادنا العربية اشكركم على المجهود

comments user
Nono

مشكووورين على التعليمات الله يعطيكم العافيه

comments user
نواف

مااجمل القراء والاطلاع

comments user
Nono

ان الله تعالى علم الانسان مالم يعلم

comments user
Turki

في رأيي أن الكتب الورقية أدعى للقراءة من الإلكترونية
فأنا ألاحظ أن القراءة بالكتب الإلكترونية أشبه ماتكون بالقراءة السريعة لأنك أثناء قرائتك بالإلكترونية تكون داخل عالم التقنية والسرعة ولن تتمكن من التهيء نفسيا للقراءة لساعات طوال…
فمن وجهة نظري أفضل الكتب التقليديية للقراءة. 

comments user
عبدالعزيز

متى ستعود أمة إقرأ للقراءة

comments user
احمد

نشاء الله نشوفها في الايام القليلة القادمة

comments user
ابوراجح

احدث الايباد نقلة في الكتب وانا واحد اعترف باني لم اكن اقراء ليس لاني لا احب القراءة ولكن لانحصار وقت الفراغ بعيداً عن الكتاب اما الان فالايباد معي في كل مكان اي وقت فراغ يمكني زواصلة القراءة

comments user
خلف الحربي

أنا افضل الكتاب المطبوع ولكن لطغيان الثورة العلمية والتكنولوجية اصبحت اميل لقراءة الكتب الالكترونية

comments user
؛؛ لا اله الاالله

سبحان الذي علم الانسان مالم يعلم
الله يخلف بس امة أقرأ لا تقرأ

comments user
زيزي الاموووره

انا بصراحه محب اقراء الي اذا كانت بدايتها ونااسه احب اقراء

comments user
عهود

امة تقرأ امة ترقى
اعجبني المقال كثيرا
شكرا لكم  

comments user
خالد العبيدلي

يبقى الكتاب الورقي له رونقه الخاص ، ولكن من الملاحظ أن الكتاب العربي الألكتروني غالي الثمن مقارنة بالكتاب الأجنبي.
لا أدري إلى متى والمكتبات العربية تستغفل الناس ، الذين يطلعون على الكتب في الأيباد أو الأيفون ويقدر عددهم بالآف يومياً لا يمكن مقارنتهم بالمتطلعين على الكتاب في المكتبات التجارية وذلك لسهولة الحصول عليه وتوفير للوقت .
لذلك أتمنى من دور النشر إعادة النظر بالأسعار الحالية.
ودمتم بخير  

comments user
احمد عبدالله

بصراحه من بعد ماامتلكت الايفون لم اشتري اي كتاب مطبوع !
جميع الكتب اقرأها الكترونياً على الايفون

موضوع رائع
كل الشكر لك

comments user
ام أحمد

من يحب القراءة يواكب التطور الحديث في توصيل المعلومة العبرة بالنتيجة أنا مع الكتاب الإلكتروني أحيانا لا أجد الوقت للأجلس مع الكتاب فأستمع لكتاب الكتروني

comments user
Aldurah

لايسعني الا وان اقدم لك جزيل الشكر والامتنان على هذا الاسلوب الراقي وهذا التناغم الحساس في سرد المعلومات ….. تقبل تحياتي ومروري

comments user
بافقيه

في العالم الغربي يعتبر إقتناء الكتاب وممارسة القراءة شئ مقدس، لذلك فكل فئات المجتمع تحمل الكتاب صغيرها وكبيرها، وتناول القراءة لا يقل أهمية عن الأكل والشرب.. كما لا يوجد أي حظر على أي كتاب إلاّ فيما ندر,
ولكن في عالمنا العربي.. فئة معينة هي من تجد لديها مكتبة غنية بالكتب، ومن يحمل كتاباً يصنف بالشخص (المثقف)، وحظر عناوين الكتب أكثر من إتاحتها.. وخصوصاً كتب التاريخ والدراسات السياسية لعالمنا العربي.. ولا داعي هنا للخوض في بحور السلبيات.

ولكننا الآن في زمن الصحوة واليقظة بعد سبات.. فيا ليت نرى في القريب العاجل أشهر العناوين الأدبية والثقافية والإجتماعية والسياسية…. الخ، يقوم بجمعها (مؤسسات حكومية أو مجتمعية أو تجمع شبابي) لبناء مكتبة وإرشيف عربي ضخم. وهذا ليس بالأمر العسير. فالحاجة تتطلب عزيمة ونية صادقة فقط.

أخي راعي الغنم.. موضوع رائع كما تعودنا منك.. جزاك الله خير، وعذراً على تأخري عنك 🙂

    comments user
    راعي الغنم

    اعتذر لك استاذ احمد على ارسال المقال لايفون اسلام قبل اخراجك الفني وماذاك عن استغناء عنك ويشهد الله ولكنني اعلم انك مشغول وف نفس الوقت رأيت مدير المدونة شغال لوحده مع الاجازة فاحببت ان اساعده بقدر استطاعتي وانا على يقين ان هذا المقال المتواضع لو لامسته اناملك البديعة لكان اكثر بهاءا فلك مني عظيم الاحترام

comments user
محمد

سبحان الله
بعد أن كانت الكتب تؤلف في مصر و تطبع في الشام و تقرأ في بغداد
اصبح الواحد منا لا يجد الوقت ليغطي اساسيات حياته
لكن بإذن الله الخير في هذه الامة الى قيام الساعة
وراجعين ان شاء الله نأخذ موقعنا بين الامم

comments user
ابوهزاع

شكراً على الموضوع الرائع وأحب ان انوه للإخوان أنه أمتنا العربية لازالت بخير فهناك الكثير من من يحب القراءة

comments user
الوحيد

الله يحببنا في قراءه كتابه الكريم
واحاديثه
سوا بالكتب الالكترونيه ام غيرها
جزااك الله الف خير ع النقل المتواضع 🙂
تحياتي لكم

comments user
حمد الحمادي

مقال رائع و جميل
و نحن بإذن الله عازمين على تطوير مشروعنا ليصبح أحد أكبر مصادر الكتب الالكترونية العربية ، والخطوات العملية قد بدأت بالفعل ونسأل الله التوفيق للجميع

    comments user
    مدير المدونة

    جزاكم الله خير iBooks.ae فانتم لكم بصمة في عالم الكتب الالكترونية العربية.

    comments user
    بافقيه

    جزاكم الله كل خير، خطواتكم في مجال الكتاب الإلكتروني عظيمة ونشد على أيديكم لبذل المزيد لإثراء المكتبات العربية الإلكترونية في شتى النواحي.

    comments user
    راعي الغنم

    شهادة اعتز بها من ادارة مشروع وموقع موسوعة الكتب الالكترونية العربية
    ويعلم الله استاذي الكريم انكم ممن عنيته باستدراكي آخر المقال

comments user
Waqayan

أنا أخالف كاتب المقال بل المكتبة العربية الإلكترونية ثرية بالكتب وكلنا يعرف المكتبة الألفية وغيرها مما يحتوي على التراث العربي والإسلامي، لكن المشكلة في جيوب القراء وليست في انتاج العرب ومواكبتهم للتطور.

comments user
عبدالمجيد طريب

أفدتنا كثيراً على هذه المعلومات والمراحل الإنتقالية للقراءة ٠
شكراً جزيلاً لك ٠٠

comments user
بستم

ربي ما عطاني حب للقراءة
حتى أذكر لما أروح مع أخي المولع بالكتب للمكتبات أضل جالس بالسيارة فترات تصل أحيانا فوق الساعة إلين يخلص نهمه ويرجع..
لكن ربما مع الكتاب الالكتروني نجد شي من المتعة وتغيير الروتين..
حتى بالمصحف الشريف صار القراءة ببيعض الأجهزة كالآيفون والآيباد أقرب وأسهل..

comments user
WantesHabib

عدم تطورنا في هذا المجال في أعتقادي يرجع
الي البعد بين الواقع والقائمين عليه من حكام ومسؤولين
الله يكون في عون المسلم

comments user
علاء كاتب

مكتبة العبيكان يوجد لها تطبيق في هذا المجال

comments user
Turki

حقيقتا نعاني من بعض القراء عدم فهم المقصود وقلب المفاهيم وعدم الفقه أيضا فنحن لانريد قراء فقط وإنما نريد قراء فقهاء يستنبطون ويستنتجون المغزى المراد والهدف المنشود…
لأني بكل صراحة جالست دخلاء على القراءة وليسوا قراء فأرجوا من القارى أن يفطن لذلك وأن يحسن فهم النص والسلااام. 

comments user
صلاح الغرمتي

نحن العرب لا نكتشف إلا المؤامرات ولا نبحث إلا عن عيوب بعضنا  

comments user
اردغان

الحمد لله تكفينا قراءة القران والسنه اما باقي الكتب فمنها بقاء

comments user
محمّد

بالنسبة لي حتى الآن الكتاب المطبوع يُسيطر على مكتبتي
إلا أن هناك بعض المحاولات لقراءة الكتب الألكترونية ولكن سرعان مايُصيبني الملل لأتجه إلى الكتاب المطبوع المحبب إلى قلبي .. ولكن ميزة الكتب الألكترونية انك تستطيع ان تحمل مكتبة كاملة في يدك وتستطيع ان تقرأ متى ماتشاء سواء دورات المياه التي اصبح لها كتب خاصة !!
او في المشفى وقس ع ذلك ..
وللتعقيب ع كلام بعض الشباب اقول ان عزوفكم عن القراءة لأي سبب كان ليس عذراً مهما كانت الاسباب
وها انا واعوذ بالله منها لا احب القراءة و نشأت في بيئة لاتقرأ ولاتشجع على القراءة
ولكني بدأت بالقراءة رغم المصاعب وذلك بشراء بعض الكتب الصغيرة مثل كتاب القراءة الذكية لساجد العبدلي
وشيئاً فشيئا
اما مسأله ان ننتقد وزارة التربية والتعليم والمجتمع ووو فكلنا يجيد الانتقاد والاسقاطات
فبدلاً من ان تنتقد اسأل نفسك
ماذا قدمت انت لمجتمعك ؟؟

وكن انت التغيير الذي تود ان تراه في العالم 

comments user
محمد العماني

الأهم ان تمثل القراءة اهمية في حياة الانسان و الا فان هذا التطور لا يعني شيئا

comments user
رضوان

مقال جيد يستحق التشجيع ، جزاكم الله خيرا

comments user
عبدالعزيز

قال تعالي : و قال الرسول يا ربي إن قومي إتخذوا هذا القرآن مهجورا

comments user
Ouss

فقط معلومة ان برنامجAdobe in Design عمره اكثر من ٧ سنوات والصحيح انه مؤخرا بدا يدعم بعض الصيغ الخاصة بالكتب الالكترونية مثل epub وليس
مخصصا للكتب الالكترونية لانه بالاساس برنامج نشر مكتبي 

comments user
عبدالعزيز

العرب لا يقرؤن لأنهم أموات لو كانوا أحياء لأسمعهم الله ولكنهم صم بكم عمي لا يعقلون اللهم إلا عباده المخلصون
كيف يقرؤن و لديهم القرآن و فيه من الأجر ما فيه

comments user
الراسية

عفواً لم أكمل السؤال،؛
هل ستسعى أبل لتوسعة ذاكرة أجهزتها و عدم المبالغة في سعرها لتتناسب مع هذا الزخم الكبير من الكتب الإليكترونية؟؟؟
أشكر لراعي الغنم طرحه الرائع و المتميز دائماً،،،

comments user
الهاشمي

أُفضِّل الكتب الورقية، خاصه في القراءة الطويلة

comments user
الراسية

ما شاء الله، طرح رائع. الجري وراء مغريات الحياة، حرم الكثير من تغطية العقل و الروح.. حيث نرى دائماً تطورات عديدة في مجال تسهيل القراءة يقابلها عزوف و عدم استغلال للتقنيات الحديثة و لهث خلف المختصرات أو الملخصات و التي قد تكون مقتضبة و لا تنقل المعنى الصحيح..
أتمنى من ذوو الخبرة، المسارعة بطرح الكتب الإسلامية، و كتب اللغة العربية، لتسهيل قرأتها و من ثم المساهمة في نشر تعاليم الإسلام و قيمة.. ( الحكمة ضالة المؤمن…).
سؤال: هل ستسعى

comments user
Jojo

وأي رهيب توني ادري انه قبل ما أولد كان في اجهزه تشبه الايباد بس الايباد احله طبعاً

comments user
المغترب

عجبني أول رد الي يقول الحكام العرب هم السبب

والله يا أخي أنك أسطورة
هم الي ماسكينك لا تقرأ؟!!!

الله يهديك بس

comments user
ADoOoZ

لا غنى لنا عن الكتب الورقيه التقليديه فهيا أجمل وأحب إلى النفس
شكرا ايفون إسلام على هذه النبذة  

comments user
الحسن

السلام عليكم جزاكم الله خيراً على كل المواضيع والبرامج المجاني منها وغير ذلك أما مايخص الكتب الإلكترونية فقد إستفدت شخصياً إستفادة ماكنت لأستفيدها من قبل فأنا أحمل مكتبتي معي حيث ذهبت وكلما إحتجت لتفسير أو أتعريف أو طرجمة رجعت إلى المكتبة وأستفدت وأفدت غيري
فجزاكم الله خيراً مرة ثانية

comments user
ابو سعود

يعطيك العافية على هلمعلومات الرائعة

comments user
احمد بن يعقوب

المعدلات التي تنشر عن نسب قراءة العرب مقارنة بغيرهم متدنية جداً .
و العصر هو عصر التكنلوجيا ، فيبقى الكتاب الالكتروني احد الحلول في تثقيف ورفع هذا المعدل .
لذا يجب نشر الكتب المجانية في مختلف التخصصات الكترونياً وليس الشرعية فحسب .

comments user
عبوووووود

باذن الله امة اقرا تعووووووود
الى امجادها وعزتها وستصبح في اول الركب
(( دائما اجعل التفاؤل شعارك ))
وهذا منهج القران

    comments user
    عبدالعزيز

    إذا إتبعت مأنزل الله من الهدى سوف تعود بالتئكيد أما سمعت قوله سبحانه في سورة الإسراء : إن عدتم عدنا و جعلنا جهنم للكافرين حصيرا وفي سورة طه فمن إ تبع هدايا فلا يظل و لا يشقى و من أعرض عن ذكري فإن له معيشتاً ضنكاً ونحشره يوم القيامة اعمي، و في سورة ال عمران ؛ ولا تهنوا لا تحزنوا و أنتم ألأعلون (إن كنتم مؤمنين)

comments user
أبو زياد اليعربي

انا أصادق على ما قاله اخي ابن محمد علي والله المستعان

comments user
العفاسي

ملحوووظه :-
شكرا ايفون اسلام على تلبية طلبنا
صارت التعليقات الاحدث بالأعلى

comments user
Hemo

لازم تعرف انجليزي
ولا ماراح تستفيد شي من التقنية هذي

comments user
ابو محمد

لدي الكثير من الكتب الالكترونية ولكن افضل المقروءة

comments user
العفاسي

اذا امة محمد ابتعدت عن كتاب الله
فهل ستقرأ الاكتب الاخرى ..؟

comments user
فهد الشهري

ان شاء الله اكون من هالشباب الطموح

انتظروني ١٠ سنوات

وان شاء الله راح ارفع رؤوس العرب

وشكرا…

comments user
General-_-503

الكتب الالكترونية افضل لانها
اكثر من كتاب في جهاز واحد

comments user
ام الخير

مشكوووورين. هناك شباب طموح جدًا ومنتج. ولكن لايوجد حكومات تساعد الإبداع

comments user
Kaled

اول مانزل على النبي صلى الله عليه وسلم اقرأ

comments user
Mommooo

فعلا كم اتمنى وجود مؤسسة كبرى عربيه تعني بالكتاب العربي لتحوله وتسعى لنشرها الكترونيا كم من كتاب عربي جميل تمنيت ان اقرا الكترونيا واحصل عليه سريعا من خلال النت ولكن لايوجد الكتب العربيه منسيه من حيث الطباعه الجميله ومن حيث الترجمه ومن حيث التطوير لتصبح كتب الكترونيه اكتفت اصحابها بوضعها على الرفوف وفي المكاتب لماذا ؟!!!!!

comments user
Hunter

الله المستعان
موضوع حلو الله يعطيك العافيه

comments user
فهد العازمي

لا بالعكس نحن جيل يقرا ولكن يطالب بحريته اولا

comments user
احمدالعمودي

اقرا وربك الاكرم

comments user
S@m7

الحُكّام العرب ( عليهم من الله ما يستحقوا) هم من جعل الشعوب العربية لا تقرأ..!
حتى يكونوا كالغنم لا يعرفوا شي من العالم الاخر.!
ُحزن شديد وألم يصيبني عندما ارى الاطفال والشباب والكبار في يدهم كتاب ( ٢٤) ساعة في الباص.. قطار.. الخ لانهم عُلِموا على حب القراءه منذ الصغر أما العرب فحكامنا لم يهتموا بذلك في مناهجنا عن قصد
والآن في هذا العمر صعب جدا ان تقرأ الكتب بسبب الملل السريع وعدم التعود على ذلك..
أُمة اقرأ لا تقرأ..!!

    comments user
    ارجو عدم

    اللهم احفظ لنا حكامنا واجزهم عنا خيرا

    قال أنس: كان الأكابر من أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم ينهوننا عن سبالأمراء.

    وقال أبو الدرداء :إن أول نفاق المرء : طعنه في أمامه.

    وقال أبو إسحاق السبيعي ما سب قوم أميرهم إلا حرموا خيره .

    comments user
    ارجو عدم مسح الرد

    قال الإمام البربهاري رحمه الله في كتابه المعروف بشرح السنة : إذا رأيت الرجل يدعو للسلطان فاعلم أنه صاحب سنة ، وإذا رأيته يدعو على السلطان فاعلم أنه صاحب هوى .

    وقال أمام السنة أحمد بن حنبل : لو كانت لي دعوة مسنجابة لجعلتها للسلطان لأن بصلاحه صلاح الرعية .

    comments user
    مدير المدونة

    هل لأننا في مصر سوف نمسح ردك :)، فقد ظلننا 32 سنة ندعو لمبارك، وحتى الان ندعو له.
    المشكلة ان بعض البلاد لأن الله رحمها من الفساد تظن ان كل البلاد مثلها… أخي العزيز نحن في مصر انتشرت إعلانات الخمور في شوارعنا وانتشر الزنا والإباحة وانتشر الفساد حتى طفح الكيل وسجن اولادنا فقط لإطلاق اللحية وحرمت النساء من النقاب. لا تقارن بلادكم ببلادنا. نسأل الله ان يجعلها بلاد رخاء وامان.

    ملاحظة: الموقع نقني… لا نريد ان نخرج عن هذا … أي تعليق اخر سوف يمسح

    comments user
    علي الرويثي

    هل الحكام واقفين على رأسك بالدرة حتى لا تقرأ؟
    الكتب الآن و مصادر العلم لا حصر لها لن العزائم قلت

    comments user
    بسام

    جزاك الله خير. كلامك سليم ١٠٠٪

    comments user
    أيمن

    أخي الكريم … لاتحمل الحكام العرب مسؤوليتك في القراءة أم لا … هي اهتماماتنا لتطوير أنفسنا .. أن كنت ممن يسعون لتطوير نفسك وقدراتك من خلال القراءة لن تنتظر أحداً ليجعلك تقرأ…. كفااااانا ملامه كفانا …. ان كان كلامنا على هوانا …تقبل رأيي بموضوعيه اخي الفاضل

    comments user
    ZeKo_T5

    اوافقك الرأي تماماً 🙂

comments user
أبو أمير الصاعدي

الله يحببنا في القراءة

    comments user
    فيصل العتيبي

    اخي ابو امير
    الدعاء وحده غير كافي ،،
    من منكم طلب من اولاده القراءه او حتى اشرف عليهم ،،
    حتى كدنا ان ننسى اللغه العربيه ..
    يعني باللهجه العاميه
    ابتدو بنفسكم وعلمو عيالكم عشان يطلع جيل مثقف مو مثل جيلنا
    وانا متاكد ان جيلنا السيئ افضل من الجاي ..
    وبالنسبه لسؤال صاحب الموضوع راعي الغنم عن حال القارئ العربي من الكتب الالكترونيه،
    اجاوب واقول بكل بساطه صفر على بعد اليسار بكيلويين
    ودمتم سالمين

    comments user
    KHALED

    http://Www.Injazstore.com
    موقع لشركة انجاز لخدمات النشر

comments user
عبدالعزيزالفريدي

بالعكس الاقبال على دور النشر كبير جدا وفي ازدياد
لكن يجب ان نسأل عن ماهيه الكتب لاسيما ان بعضها قد حرفت بعض افكار قرائنا

comments user
رمش الديك

الله المستعان
أمة إقرا لا تقراء

comments user
Batool

انا من محبّذي الكتب التقليديه المطبوعه ،
فلا يزال الكتاب التقليدي ذو وقار وهيبه تفوق الإلكتروني ..
ورغم ذلك لا ضير من التغيير أحياناً ،
وقراءه الكتب الإلكترونيه ،
خصوصاً انه في بعض الأوقات ،
تكون هذه الأخيره غير متوفرة في المكتبات ..
شكراً آي فون إسلام =) ،
بوركتم ..

    comments user
    سارة

    أوافقك تمامًا ،
    فلا مثيل للقراءة الورقية أبدًا ،
    مع حاجتنا أحيانًا إلى الإلكترونية ..

    شكرًا آي فون إسلام ..

comments user
علي التميمي

جزاك الله خيرا على مجهودك الاكثر من رائع

comments user
الغريب

سبحان الله من الواح واحجار ثم ورق ثم الكترونيات
الله اعلم ايش بيكون في الازمنة الجايه

comments user
نايف الزهراني

معلومات جميلة ورائعة
انا لا استمتع بالقراءة الا بالكتب الطبوعة وخصوصا اذا غلبني النعاس انام والكتاب يغطي وجهي.

    comments user
    أشرف

    الآي باد وما يشبهه يحل هذه المشكلة، وهي مشكلة عدم الاستطاعة للقراءة لوقت طويل على الديسك توب أو على اللاب توب

comments user
علي القرني

(إقرأ باسم ربك الذي خلق)

comments user
محمد

شكرًا على طرح الموضوع الجبار أنا أظن العرب مو مهتمين

الكتب

comments user
أبو أمير الصاعدي

الكتب الورقية لانقرأها فما بالك بالألكترونية !!!

comments user
Ro

أتمني ان يكون في زيادة وعي للاهتمام في الثقافه  

comments user
محمد

شكرًا على طرح الموضوع

comments user
Sattam

صدق ابن محمد.
فحال القارئ العربي مع الكتب الالكترونيه كحاله مع الكتب المطبوعه على ما اعتقد والله اعلم

comments user
Ro

أتمني ان يكون في زيادة وعي للاهتمام في الثقافه فأنا والي من جيلي لاندرك أهمية القراأه  

comments user
نايف الزهراني

معلومات جميلة ورائعة
كنت اظن الكتب المطبوعة الاكثر شعبية وطلبا. تبين العكس في هذه المقالة.
انا لا استمتع بالقراءة الا بالكتب الطبوعة. وخصوصا اذا غلبني النعاس. انام والكتاب يغطي وجهي.

comments user
أبو عبدالعزيز الرفاعي

شيئ جميل أن نجعل من التقنية مساعدتناً وحفزتاً على القراءة وذلك بتوفير هذه الكتب وبشكل الكتروني على حواسيبنا واجهزتنا الكفيه.

comments user
Ro

أتمني ان يكون في زيادة وعي للاهتمام في الثقافه فأنا والي من جيلي لانستوعب أهميتها

comments user
عبدالعزيز العرجاني

التطور المستمر
والسريع

يجبر الناس على التعلم
والقراءة

فمتى تهيأت دور النشر لمواكبة
التطورات

كان هناك إقبال من الناس
على التطور والقراءة

دمتم بخير

comments user
ابو طلال

ارجع للتاريخ وشوف من كان السبب في ذلك وتفهم مقصد كلامي

    comments user
    محمد

    انت تقصد يوم احد الخلفاء العباسيين (مو متأكد اي خلافة ) منع دخول الطابعة للمسلمين بحكم ان من اخترعها غير مسلم ،؟؟

comments user
Mohamad

الكتب الالكترونية انتجت ثورة في الكتب فبعض المدارس اصبحت تستخدم الآيباد بدل الكتب.

comments user
Ra3boob k.s.a

بارك الله فيكم تميز يتجاوز الحدود

comments user
زايد العتيبي

والله انه الم نحن امه لا تقرا كتاب الله الا يوم الجمعه او في رمضان فما بالكم بكتب المعارف الأخري. شي يجعل الانسان المسلم والإنسان العربي في ضياع وتوهان. فنسأل الله العافيه. شكراً ايفون اسلام وكل عام وانتم بخير وجعلكم الله من القبولين

comments user
Rasha

شكرا عاى المعلومات القيمة

    comments user
    المنور

    طيب الكل متفق ع اهمية القرأة حلو طيب كيف نقرا بهالزمن اللي كل واحد مشغول ومو فاضي ٠٠٠ايش الحل؟! 

comments user
طارق زياد

سبحان الله
علم الإنسان ما لم يعلم

comments user
ابن محمد علي

أمة اقرأ لا تقرأ
إلا من رحم ربك

    comments user
    ابو عبدالرحمن

    صدقت نحن لانقرأ الا من رحم ربك

اترك رد

نحن لا نتحمل أي مسؤولية لأية اساءة في استعمال المعلومات المذكورة أعلاه. آي-فون إسلام لا ينتمي ولا يمثل شركة آبل. اي-فون و آبل واسم اي منتج آخر، واسماء الخدمات أو الشعارات المشار اليها هنا هي علامات تجارية او علامات تجارية مسجلة للابل كمبيوتر

العربية简体中文NederlandsEnglishFilipinoFrançaisDeutschΕλληνικάहिन्दीBahasa IndonesiaItaliano日本語한국어كوردی‎فارسیPolskiPortuguêsРусскийEspañolTürkçeУкраїнськаاردوTiếng Việt