كثيراً ما نقوم بنشر مقالات مقارنة بين نظام أبل ومنافسه الحالي ” الأندرويد” وأيضاً مقالات عن الآي فون ضد منافسيه مثل سامسونج جالاكسي إس 3 لتوضيح الفروقات بين الجهازين وأيهم أفضل ثم قمنا بالمقارنة بين مزايا كل جهاز مثل المقارنة بين المساعد الشخصي في أبل ” سيري ” ونظيره في سامسونج ” إس فويس ” وقد سعينا أن نكون أكثر حياداً في المقارنات قدر الإمكان (لا تنس نحن عشاق لأبل) فعند مقارنة المواصفات التقنية بين الجهازين ذكرنا أن سامسونج تتفوق في حجم الشاشة والمعالج والذاكرة وشبكات الجيل الرابع وتقنية NFC وغيرها… ولكن اتهمنا بعض القراء بالتحيز ضد أبل وأرسلوا لنا طلب نشر مقالات خاصة بهم عن سامسونج لتوضيح بعض النقاط التي ربما لا تبدو واضحة في مقالاتنا وننشر أحد هذه المقالات من أخونا بن يحيا ” سامسونج مبدعة والتقليد ليس عيباً “.
بعدما قرأت موضوعاً في أحد المواقع العربية المتخصصة في أخبار التكنولوجيا الحديثة عن تقنيات سامسونج في هواتفها النقالة، ورغم أنني لم أمتلك قط جهاز الجالاكسي من قبل، وكانت لي قبل اليوم رغبة في امتلاك جالاكسي S2 وتراجعت عن اقتنائه لكن اليوم لي رغبة جامحة في امتلاك الجالاكسي S3 لكن ربما تسأل لماذا؟
إن سامسونج برهنت في هذا الإصدار وقبله مع البيم Beam والنوت Note أن أجهزتها جديرة بالاقتناء، عندما ضمّنت بالجالاكسي S3 مزايا غاية في الروعة فبرامج وابتكارات جديدة أكثر من رائعة تخدم المستخدم وتريحه، وتلبي رغباته في امتلاك برامج وتقنيات كالتي يمتلك غيره في الأجهزة التي أعطاها ثقته وامتلكها كمستخدمي أجهزة آبل وغيرهم… وقد يقول البعض أنها تقليد ل HTC والآي فون فإنني أقول لهم ” التقليد ليس عيبا ما دام ليس سطوا ” وسامسونج أحياناً تنتج منتجات مبتكرة.
ولا ينكر ناكر أن سامسونج أشد منافس لآبل ونعلم كلنا أن المنافسة الحامية الوطيس بينهما تدفع آبل العملاق لتحسين منتجاتها من الآي فون والآي باد وغيرهما فمثلاً خدمة S Voice صحيح أن أبل سبقتها فيها مع “سيري” بهذا الشكل، لكن سامسونج لها الحق أن تشبع نهم ورغبة زبائنها ومستخدمي أجهزتها في إمتلاك خدمة مماثلة ولنعلم أن الفكرة الأولى للتحكم الصوتي كانت موجودة قبل “سيري” وبالتالي بذرة الفكرة ولدت قبل أبل وسامسونج.
ونصدق القول مع أنفسنا: لو أنه طُلِب منك مثلا أن تشارك في سباق صعود جبل وتقدمَّك غيرك واعتلى قمته، هل ستكتفي أنت بسفح الجبل مدّعياً أن غيرك اعتلى الجبل قبلك ولن (تقلده) بالوصول مثله إلى هذه القمة؟!! … هذا حال المبدعين يصل لما وصل إليه غيره ولا يغفل عما حوله من التقنيات والأفكار الجميلة التي وصلوا إليها وفي نفس الوقت يضيف ويحسّن ويبتكر الجديد ولا مانع إن غيره حذا حذوه!.
وقد تجد أن سامسونج أحياناً لا توفر خدمات مماثلة لمقتني منتجاتها بل تضيف لها مميزات أخرى إبداعية عظيمة ولنأخذ على سبيل المثال خدمة S Voice التي أضافت إليها samsung إمكانية تشغيل البرامج بها كتشغيل برنامج خرائط جوجل وتشغيل تطبيقات أخرى فقط بهذه الأوامر الصوتيّة وغيرها الكثير والمبهر، وما يميز S Voice عن التطبيقات الأخرى هو إمكانية إعطاء الأوامر دون الحاجة لفتح الهاتف ثم تشغيل التطبيق، يكفي أن تتحدث إلى الجهاز قائلاً Hey Galaxy (يمكن تغيير العبارة) وسيبدأ التطبيق ليسألك عن الأمر الذي ترغب بتنفيذه دون حتى أن تلمس الهاتف.
وهذه الأيام نسمع عن أبل أنها عازمة على إصدار خرائط خاصة بها بالإصدار السادس من نظامها منافسة لخرائط قوقل، للتخلى بذلك عن هذه الأخيرة. هل سنقول أن آبل مقلدة؟ ونحن نعلم أن قوقل هي صاحبة السبق بهذا النوع من التقنية؟ بالطبع لا وهذا ما دفعني للقول أن Samsung مبدعة؛ هو كونها لم تقف عند حد إشباع رغبة مستخدمي أجهزتها بجعلهم يمتلكون مزيا بأجهزة ذكية مغايرة بتقديم تقنيات مماثلة. بل تعدت ذلك بتقديم مزايا غاية في الروعة والجمال، وتخدم راحة المستخدم لأجهزتها. فكانت هواتفها بحق مبدعة وتعدت خاصية الذكاء.
فإليك بعض المزايا التي ضمنت بالإصدار الأخير من عائلة الجالاكسي S3 واحكم بنفسك:
- ميزة تتبع حركة العين Eye tracking ودور هذه الميزة هي أن الشاشة لا تُغلَق تلقائياً طالما كان المستخدم يقوم بالقراءة منها، كما تقوم الشاشة بإغلاق نفسها أوتوماتيكياً بمجرد قيام المستخدم بإبعاد الجهاز عن عينيه ووضعه جانباً.
- Pop up play بإمكان تشغيل فيديو وفي نفس الوقت تتصفح جهازك وتستخدم أي تطبيقات أخرى.
- Best Photo تلتقط لك الكاميرا تقريباً 8 صور متتالية ثم يختار أفضلها.
- Direct Call في حال وصول رسالة جديدة وأردت الرد عليه بالمكالمة، لا تحتاج إلا أن ترفع الجهاز لأذنك وسيفهم أنك تريد أن تتصل به وسيجري الإتصال دون الحاجة لضغط أي زر.
- Social Tag عند إلتقاط صورة لشخص أو مجموعة أشخاص متواجدون لديك في قائمة الأصدقاء فإنه يتعرف عليهم ويضيف وسم بإسم الشخص على صورته ومشاركة الصورة معه.
- Smart Alert فاتتك مكالمة أو رسالة أو تنبية أثناء ابتعادك عن جهازك، مجرد رفع الجهاز يبدأ بالإهتزاز لينبهك أن هناك شيئاً ما فاتك.
- وبالنسبة للكاميرات يمتلك “جالاكسي إس 3” كاميرا خلفية بدقة 8 ميغابيكسل قادرة على التقاط الصور المتتالية دون تأخير يُذكر بمعدل 3.3 صورة في الثانية، يستطيع المستخدم اختيار الصورة الأفضل فيما بينها، وهي قادرة على تسجيل الفيديو بدقة 1080p. مع التقاط الصور أثناء تسجيل الفيديو، أما الكاميرا الأمامية بدقة 1.9 ميغابيكسل تستطيع تسجيل الفيديو بدقة 720p.

- كما طرحت سامسونغ في الجهاز الجديد ميزة S Voice وهي ميزة تسمح للمستخدم بالتفاعل صوتياً مع الجهاز عبر إعطاء الأوامر والاستماع للنتائج، وهي أكثر تطوراً من الأوامر الصوتية التي قدمتها جوجل افتراضياً في أندرويد، ويمكن اعتبارها منافساً لنظام “سيري” الذي قدمته آبل في آيفون فور إس.
- USB On-the-go وهي موجودة كذلك في جالكسي إس 2 والغرض منها هو إمكانية توصيله بفلاش أو هارد ديسك عبر قطعة تباع بشكل منفصل.
- MHL وهي إمكانية عرض شاشة الجهاز إلى شاشة التلفاز من خلال فتحة الشاحن، أيضاً عبر قطعة تباع بشكل منفصل بطرف HDMI والطرف الآخر MicroUSB. بعض أجهزة التلفاز بإمكانها أيضاً شحن الجهاز.
- تقنية NFC : تمكنك من نقل الصور والفيديو بين الأجهزة المماثلة بسرعات تتفوق على البلوتوث. وهذه التقنية غير متوافرة في في الآي فون.
- لا تحتاج لإزالة البطارية في حالة تغيير الشريحة والذاكرة.
- إكسسوارات ممتازة مثل: الشاحن اللاسلكي – All Share Cast الذي منه تستطيع بث الصور والفيديو بدقة HD من جهازك إلى قطعة All Share Cast لاسلكياً، هذه القطعة تفيد في حال عدم وجود تقنية WiFi في تلفازك، أما إذا كنت تملك آخر موديلات تلفاز Samsung فهي تملك هذه التقنية.
- ناهيك عن مزايا العتاد الأخرى التي كانت قمة قي القوة، فالمعالج رباعي النواة Exynos 4212 بتردد 1.4 غيغاهرتز والذي يُعتبر أحدث معالجات سامسونغ، مع شاشة ذات دقة عالية بقياس 4.8 إنش من نوع Super AMOLED HD. وسماكته 8.6 ميليمتر فقط، ويتوفر بالسعات 16 و32 و64 غيغابايت مع خيار زيادة السعة التخزينية عبر بطاقة ذاكرة خارجية من نوع microSD.

في الأخير يكفي سامسونج شرفاً أنها تعفنا عن اقتناء برامج نفتقدها على بساطتها في الأي فون حيث نجدها مدفوعة أو غير متوافر به مثل البلوتوث والسيري والقارئات الجيدة للكتب فنجد رغبة قوية في اقتنائها ولا نجد السبيل في الحصول عليها، ما يدفعنا لسلوك طريق الكراك والباتش وغيرها من الطرق الملتوية التي سأقلع عنها حال امتلاكي للجالاكسي… بل ويتاح لك خصائص أحسن من طريقة البلوتوت كميزة S Beam الموجودة في ” جالاكسي S3 ” وهي تقنية تجمع ما بين تقنيتي الاتصال قريب المدى NFC والاتصال اللاسلكي المباشر Wi-Fi Direct وتسمح للمستخدم بنقل الملفات كمقاطع الفيديو والموسيقى من جهاز إلى جهاز آخر بمجرد ملامسة جهازين يمتلكان هذه الميزة، ونظام المساعد الصوتي الذي يجب أن تتحايل كي تحصل عليه في الأي فون 4 وال 3GS وهلم جرا.
تنبيه:
ما كتبته اليوم في هذا المقال ليس تعصبا لشركة ونقمة على شركة أخرى. كلا، فأنا أمقت هذا النوع من السلوك، ويسوؤني عندما أراه بالكثير من المواقع والمنتديات العربية، ويكفي أنني أكتب مقالي هذا من الآيباد 🙂
شكراً للصديق بن يحيا عبد العزيز لإرسال هذا المقال
صحيح ابل هذا الذي تتميز به هو البرمجه
نظام ماك افظل من نظام وندوس ولاكن مشكله نظام ماك هي ابل نفسهاا تعمل قيود على مستخدم
يعني ابل تريد هاكذا ١+١=١١ المستخدم سوف يمشي مع كلام ابل =١١
الا اذا ذهبنا الى هاكير….فا يصبح جواب ٢
انا من وجهت نظري لو ابل تعطي للمستخدم حريه في استخدام جهاز
الجميع يعرف ما هي مشاكل فلاش البلوتث مثلاا ثيم نظام احد اشخاص احب تغيبر الثيم…
ولاكن كل هاذا يبقى الملك على عرشه
وكثير من الاشخاص يستعملوون اجهزه سامسنج يقولون اجهزه ابل افضل
اعرف شخص عنده اس ١ بعده امتلك ايفون ٤اس قال لي جهاز افضل بكثيررر
ولاكن قيود ابل على مستخدم هي مشكله الان اشترى تابلت من سامسنج سبب هو
فلااش قال لي الايباد افضل ولاكن احتاج الى فلاش..
انا عن نفسي انشالله جهاز اليفون جديد يكون شيئ ممتاز
انا عن نفسي فقط ابل بكفي متجر برامج استرجعت بعض فلوس جهاز من حملات على برامج ميزه حلوه هه
بصراحة جالكسي تكاد تجن جنون مستخدمي ابل
ان لم تتحرك ابل فالكل سيحول
خصوصاً انه تم حجز ٩ مليون جالكسي اس ٣ وسيباع غداً
بشكل عام جميع الاجهزة الذكية في الوقت الحالي قوية
والفرق بينهم هو اداء البطارية فقط .
هي في الاخير هواتف وفهيا من مميزات ماتشبع بها الشخص
اهنئكم على هذه الحيادية
والهاتفين رائعين وكلن ينام على الجنب الذي يعجبه
اتفق معاك كلن ينام عاى الجنب الي يريحه
انا شايف انو هالمقال ترويج لسامسونغ
و بصراحة عطيتوها اكبر من حقها بوصفها مبدعة !
اوافقك الرأي . وسامسونج تفتقد الكثير للإبداع .. ولكن جهودها جيدة عموماً
وان كنت اكره فيها هجومها على الآيفون والذي ينم عن عدم ثقتها وخوفها الشديد
والذي اعيب عليها اكثر هو نكرانها للجميل 🙂
دايم اي شخص استخدم اجهزة ابل وقرر يشتري سامسونج لأي سبب كان شهر بالكثير ويرجع لابل
اعتقد السبب واضح 👌
وانت الصادق انا بعد ٥ ايام من اقتناء الجلاكسي نوت عدت الأيفون ٤اس ما في مجال مقارنة
لا احد يتعب نفسه ما هي تعصب ولكن عن تجربه
– iOS ماله مثيل جودة عالية
– برامج الأيفون جودة و في كل فن توجد برنامج
– ركاكة الأندوريد واستهلاك الموارد
معاك حق هذا وضعي ايضاً خلال فتره لم تتجاوز شهرين تخليت عنه لأخي😒
وبقي معي الايفون😉
رأيي من رأي مدير المدونه لكن أكثر يرفع الضغط في ابل البلوتوث لويشوفون له حل وشكرا لكم ايفون اسلام صحيح تتأخرون في الطرح لكن تخرجون بموضوع متكامل من جميع النواحي وهذا مايميزكم
مقال رائع جدا
لكن النظام هو كل شيء !! فنظام أبل أفضل من الأندرويد ولا أحد يستطيع نكره !
أنا أنكر ذلك
نظام أندروين منفتح ويعطيك حري عكس أبل لول جلبريك ولا ملقيت أحد معاه IOS
المسألة ليست تقليد او غيره ..
المسألة ان لكل شركة سياسة معينة في استهداف الشريحة التي تريدها من المستخدمين ..
فالواضح والظاهر للجميع أن سامسونج تستهدف شريحة من المستخدمين يمكن تعريفهم على انهم “المستهلكين الذين لا يرغبون في استخدام الايفون” ..
هكذا .. فقط .. على العكس من ابل التى ومنذ الاعلان عن الايفون في عام ٢٠٠٧ فهدفها الظاهر هو تقديم هاتف ثوري يبدل كل المفاهيم السائدة في ذلك الوقت عن الهواتف المحمولة ..
اما سامسونج ومنذ بداية منافستها لأبل في سوق الهواتف الذكية فإنها كانت تبحث عن ما كان ينقص الايفون .. وتقوم مباشرة بتضمينه في هواتفها ..
كل من عمل على تصميم منتج يوجه مباشرة للمستهلك يعلم ان من ابجديات التصميم هي ان لا تجعل من منتجك “سلة مميزات” فليس الهدف ان تقدم منتجا يقوم بكل شيء ..
انت تحدد ” تعريفك” الدقيق والمحدد والمختصر جدا لمنتجك وعمله الرئيسي والشريحة المستهدفة به ..
ثم تقوم بتصميم منتجك ..
هذه هي الطريقة السليمة والصحيحة التي تقودك الى الوصول الى منتج يرضي مستخدميه ..
بعكس هذه الطريقة .. سامسونج اقتحمت السوق بأجهزتها التي هي عبارة عن “سلة المميزات” التي تنقص الايفون من وجهة نظرهم ..
دون الاعتبار لسهولة استخدمها ..
او احتياج المستخدم الضروري لها ..
بل حتى ان بعض هذه المميزات حقيقة ضعيفة في طريقة عملها
حتى تشعر احيانا انها فقط وجدت حتى تكون موجودة فقط لا ليتم استخدامها والاستفادة منها ..
أعجبني جداً تعليقك، وفعلأً انت محق في كثير مما قلت
انت مبدع
عفوان لا يوجد الاصدا ر الجديد
ولماذا ان اردت ارسال شيئ لا يرسل ماعد ان كان معي جهاز من اجهزت ابل. او من طريق برنامج
طيب اذا ابل عملت الجهاز الثوري هذا واستهدفت فيه الجميع !!
ليش ما كملت النواقص يالي خلت سامسونج تحصل على شريحه كبيره من المستخدمين وكل يوم في ازدياد ؟؟
لكن اقول انه يمكن تتغير بعد ماراح ستيف المتسلط بفرض فكره على الجميع وحتى على سلعتة الاولى وهي العميل !!
مع احترامي لك !! واختلاف الرئي لايفسد للود قضيه !!
كتبت ردي من iPhone 4
الله يفتح عليك ابوفهد وينور بصيرتك ! انا كنت اقرأ كل التعليقات في هذا المقال بتمعن والشهادة لله انت كفيتني الرد عن هذا المقال بردك العلمي المتماسك.
عندما تحيزت لأبل اول مرة لم اتحيز لها لأني اعشق التفاح او انواعه المختلفة. انا اختصر تفضيلي لأبل علي غيرها في كلمة واحدة وهي (الجودة) ، ولي مقال منشور بمدونة عالم أبل بعنوان : ( أبل ، عندما تصبح الريادة مهنة )، تحدثت فيه بإسهاب عن هذه النقطة .
ان مايميز كل منتجات أبل – وليس اجهزة الـiOS فقط – انها متقنة جدا . تشعر ان ابل تحترمك كمستخدم بإنتاج منتج بهذه الروعة التي تكاد تلامس سطح الكمال.
سامسونج مبدعة ؟ نعم ولكن كما تفضلت بالقول ، ان المتابع للتنافس بين ابل وسامسونج يجد ان سامسونج تنتج (سلة مميزات) تريد ان تتفوق بها علي ابل .
هناك نقاط تفوق في صالح أبل مازال علي سامسونج الإجتهاد للحاق بها اذا رادات مبارزتها في سوق التكنولوجيا وليس الهواتف الذكية فحسب ! . برغم التفوق الآني لسامسونج جلاكسي اس 3 مازالت سمعة تطبيقات ابل وادائها افضل من التطبيقات التي تعمل علي كل أجهزة سامسونج تحت منصة الاندرويد . هذا بالإضافة الي ان ابل تسعي -في ظل توفر الموارد- الي اقتحام مجالات جديدة في التكنولوجيا تريد من خلالها احداث ثورة كما احدثتها بإنتاج الآيفون عام 2007 م .
نعم التقليد ليس عيباً ولكن الأجمل ان تكون مبدعاً وخلاقاً . فمن المعروف ان المقلد سيتوقف ابداعه عند مرحلة معينة لأن الإبداع مصدره خارجي . ولكن المبدع والخلاق الحقيقي هو من يبتكر ويعيد ابتكار ماهو موجود بصورة ثورية .
انتجت سامسونج هذا الجهاز الجميل (جلاكسي 3 ) بكل هذه المواصفات والعتاد القوي حتي تتغلب علي ابل في سباق الهواتف الذكية وهو شئ يحسب لها ولكن !
تذكروا اعزائي الكرام ان ابل برغم النواقص الكثيرة التي حدت من قدرات اجهزتها ، مازالت في طور تنافسي معقول .
اخشي ما اخشاه علي سامسونج انها بإنتاجها الاخير قد تكون قد اخرجت كل مافي جعبتها (بوصفها مقلداً) ، ورفعت سقف التنافس لحده الاقصي في وجه عملاق مثل ابل كان ينتظر هذه الخطوة حتي يكسر لها رقبتها !
ما شا لله عليك ماتعبت من الكتابه ما شا الله تبارك الله ما احسدك يا بو حمد
أخي الكريم …
يبدوا في كلامك التجني على شركة كبيرة كشركة سامسونغ أو أنه اسقاط نظري قرأته وتريد أن تظهر بمظهر العارف للأحداث …
فكلنا نعلم أن جالاكسي إس 2 حقق أفضل جهاز لعام 2011 حسب المواقع المتابعه لأخبار الهواتف الذكية … ولو كان الأمر كما ذكرت لأكتفت بأجهزة بسيطة الإمكانيات وستحصل على المستخدمين الذين ذكرتهم في مقالك وبدون أي تكلفه …
ولا أحد يُنكر فضل آبل في تقديم هاتف ثوري غير مفاهيم العامة والسبب في النظام الرائع لآبل ولا نتعصب بأن ما صنعت آبل هو شيء خاص فيها ولكنها نتيجة اكتشافات كثيرة وكبيرة سواء من آبل أو غيرها من الشركات وللأسف لم يكن لنا فيها نصيب .
سامسونغ لم تكن منذ بداية منافستها لآبل تبحث عن ما ينقص الآيفون وتقوم بتضمينه وهنا اسمح لي أخي الكريم أنك وقعت في خطأ كبير وهو أن نظام الأندرويد هو الذي يتفوق على نظام آبل في نقطة واحدة وهي سبب اتجاه العامة للأندرويد وهو الحرية في النظام وليس الوصاية كما في نظام آبل … وبالتالي اتهامك لسامسونغ بالبحث عن النقص في نظام آبل غير صحيح لعدم ادراكك لفهم نظام الأندرويد .
ذكرت في مقالك أن سامسونغ تنتج سلة مميزات وبعض هذه المميزات ضعيفة في طريقة عملها وأنها وجدت فقط حتى تكون موجودة لا ليتم استخدامها … كنت أود أن توضح أكثر ماهي البرامج التي أوجدت ولم يستفاد منها فالكلام العام لا يثبت شيء أو أنه كما ذكرنا فقط من باب التجني
في الأخير أقدم لك تحياتي وتقديري والاختلاف في الرأي لا يفسد للود قضية
اهلا بك رياض ..
الحقيقة لم اعد للرد بسبب انك خالفتني ..
وليس بسبب انك وفي سبيل ان اقنعك ان احدى الشركتين هي افضل من الاخرى ..
ولكن بسبب انك وفي سبيل ان تقوي وجهة نظرك ذهبت لشخصنة الاموروالتحدث عني شخصيا ..
اود ان اؤكد لك اولا انك لست بحاجة لذلك ..
فسامسونج لن تخسر لأن شخصا من العالم الثالث يدعى ابو فهد تجنى عليها ..
او تظاهر بالمفهومية ومحاولة التقليل منها ..
ما ذكرته عن “سلة المميزات” هو من صميم عملي واهتمامي ..
وهو شيء ملاحظ ومطبق في كثير من المنتجات الناجحة ..
ولكي اخرجك واخرج كل من يقرأ نقاشنا من جدلية “سامسونج ضد ابل” ..
دعني اعود بك الى عام ١٩٩٧ م عندما كانت ابل على بعد ثلاثة اشهر فقط من الافلاس ..
وعاد الى قيادتها ستيف في وقت كانت فيه مايكروسوفت مسيطرة على اكثر من ٩٥٪ من سوق الحواسب ..
كانت النظرة السائدة عند الجميع هي التالي:
“لكي تنجح ابل .. فإن مايكروسوفت يجب ان تخسر” ..
هذا باعتراف ستيف نفسه في المؤتمر الذي استضاف فيه بيل جيتس بالاقمار الصناعية ..
وقوبل باستهجان كبير من الحضور في عام ١٩٩٧ ..
عندما قلت “النظرة السائدة عند الجميع” فأنا كنت اعني الجميع ..
من المهووسين بالشركة الى المتابعين المحايدين الى موظفي الشركة ..
وهنا كانت المشكلة الكبيرة ..
اذا كان موظفو الشركة يشعرون بذلك فهم يفقدون تركيزهم على ما يفترض بهم ان يكونوا ..
فأنت عندما تجعل هدفك ان تكون افضل من خصمك ..
فليس هناك الا طريقة واحدة لفعل ذلك ..
وهي ان تبحث عن نقاط ضعف خصمك وتحاول استغلالها ..
وان تبحث عن نقاط قوتك “على خصمك” وتقويها فقط ..
هذا تركيزك ..
من اجل ذلك اقتربت ابل من الافلاس في ذلك الحين ..
ولأنها تداركت ذلك وذهبت بتركيزها الى تقديم افضل منتج للمستهلك ..
استطاعت ان تتغلب على نفسها وتصل بحصتها في السوق الامريكي الى ٢١٪ ..
وذهبت بتركيزها الى ادخال الحواسب الى اسلوب الحياة اليومية ..
فدخلت مرحلة اسمتها “Digital Hup” وهي ان يكون حاسبك الشخصي نقطة مركزية لكل انواع الميديا في حياتك ..
من الصور الى الفيديو الى الصوتيات الى صفحات الانترنت ..
وانتجت مجموعة برامج iLife الخرافية التي قادتها الى الخروج من عالم الحواسيب الى الموسيقى في عام ٢٠٠١ م لتحقق نجاحا باهرا بسبب جهاز الايبود ..
ثم الى انتاج الايفون والايباد .. لتصبح قيمتها السوقية خلال ١٥ سنة فقط اكثر من ٦٠٠ مليار دولار ..
هذا هو بالضبط هو ما اريد سامسونج ان تفعله ..
ان تترك التركيز على انتاج هاتف يفوق الايفون في عدد المبيعات .. الى التركيز على انتاج هاتف يستحق ان يطلق عليه “افضل” هاتف للمستخدم ..
وهي ليست بحاجة الى جمع كل الميزات الممكنة ..
فأبل في ٢٠٠٧ قدمت الايفون بدون التالي :
التطبيقات و الاب ستور و الايتونز و MMS و دعم لغات متعددة و 3G و يوتيوب و خرائط و بلوتوث (اعتقد) و تعدد مهام و دعم الفلاش ..
وهي كلها مميزات كانت موجدة في الهواتف في ذلك الوقت ..
ابل فقط قدمت ايبود + هاتف + متصفح للانترنت .. فقط ..
مع بعض التطبيقات الخدماتية البسيطة : حاسبة وساعة وغيرها ..
كل هذه النواقص وتكلفة الجهاز كانت ٥٩٩ دولار ..
ومع ذلك .. حقق الايفون نجاحا باهرا حتى استحق ان يقال عنه ” اعاد اختراع الهاتف” ..
وبيع منه اكثر من ١٥٠ مليون جهاز ..
فقط ١٠٪ منهم قرروا انهم لن يتحملوا الجهاز بنواقصه ..
فارادوا ان يحتفظوا بالجهاز ويقوموا بكسر حمايته باستخدام “الجيل بريك”..
هل تتخيل ذلك .. نعم .. لأن ابل ركزت ان تقدم افضل منتج للمستخدمين .. لا ان تنتج هاتفا يتسبب في خسارة نوكيا او بلاك بيري ..
متى ما استطاعت سامسونج او غيرها ان تقوم بذلك ..
فسأكون مسرورا بشراء اجهزتهم والاستمتاع باستخدامها ..
والى ان يحين ذلك الوقت .. فسامسونج تنتج لنا “سلة مميزات” ..
والامثلة عليها ذكرها مدير المدونة في اخر الردود ..
وتحياتك يا صديقي مقبولة ولك مني احترامي وتقديري ايضا ..
ــــــــــــــ
للاحبة الذين وافقوني رأيي وشكروا ودعوا ..
كلامهم اسعدني وابهجني ..
فشكرا لكم ووفقكم الله واسعدكم ..
ملاحظة بسيطة :
عندما قلت “بيع منه ١٥٠ مليون جهاز” .. فأنا اقصد جهاز الايفون ككل ..
وليس الاصدار الاول منه .. لم انتبه لها الا بعد اضافة الرد ..
عذرا ..
لمدير المدونة :
ان استطعت تحرير ردي الاول واضافة كلمة ” بجميع اصداراته” بعد الجملة المذكورة .. فبها ونعمة ..
إلى الأخ يحيى كاتب المقالة الأصلية
من السهل على الانسان اختيار عنوان او موضوع لافت للنظر وخصوصاً في مجال التقنية ومقارنة الشركات. سؤالي هو لمذا لم تقم بشراء الجهاز قبل كتابة المقالة؟ ربما قد تتغير فكرتك عن الجهاز؟ الأهم من ذلك هو ما ستعرضه من مميزات من خلال تجربتك الشخصية وليس من خلال ما تراه وتسمعه او ما يتم تداوله لاغراض الدعاية.
من قال أن التقليد ليس عيباً؟ الأا تعلم بأن التقليد كان سبباً لنجاح شركات وفشل أخرى ومحاكمات (لا تنسى القضايا التي لا تزال بين ابل وسامسونغ) وكل هذا فقط بسبب التقليد! أم هي من باب “إن لم تستطع التغلب عليه، قم بتقليده”
أخي الكريم هناك فرق بين التقليد من أجل سرقة جهد وعرق الآخرين والتقليد من أجل نشر وإتاحة تكنولوجيا توصل لها العقل البشري..
اليوم تأخذ مني وغدا آخذ منك ولا مشاحة وغضاضة في الأمر…
—————————.
أما عن سؤالك:
-سؤالي هو لمذا لم تقم بشراء الجهاز قبل كتابة المقالة؟
جوابي:
عندك حق الأمر يختلف …قبل وبعد امتلاك الشيء..
لكن… أنا قادم اليومين القادمين على شراء الجالاكسي نوت.. وسانقل لك تجربتي بحيادية إن كتبت لي حياة جديدة.
بالضبط … التجربة خير برهان
عندي المزيد خلال ردي على اللأخ بالاسفل … لكن بالمناسبة هدف الشركات على وجه الإطلاق ليس نشر التكنولوجيا وإنما إفراغ ما في جيبي وجيبك وجيوب الآخرين من الأموال.
ما يميز أبل انها تغيضك بعدم إتاحة بعض الأمور ومع ذلك تتهافت لشرائها
بالمقابل تسعى الشركات الأخرى لإدراج كافة اللأمور المتاحة ، بلوتوث على ميموري كارد الخ لجذب الناس لأنها لو جربت إغاضتهم كأبل … فلن توفق على الإطلاق … لمذا؟!
الجواب عندك
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ياخي يكفي ان رجل يتكلم عن الجالكسي وهو يقتني ابل يعني انه من المفترض انه يذم الاجهزة الاخرى وهذي والله هي روح الحيادية والانصاف؛ واما بالنسبة اذا كنا نقول انه سامسونج مقلدة هذا يعني انه ابل مقلدة يعني الايفون تراه جوال في الاصل ماهو شي غريب على البشر او اختراع جديد ومزال الناس يقولوا انه ابل مبدعة مختصر هذا الكلام الابداع لا يتقيد بالتقليد وبعدين اسم ايفون تراه ماهو مبتكر مأخوذ من شركة لنكسس كان في كشاكل على هذا الموضوع هل هذا يعني انه ابل غير مبدعة؟؟؟؟؟!!!!! لا طبعا ابل مبدعة بمعنى الكلمة.
انا من وجة نظري انه سامسنج شركة قوية وممتازة وجهازها الجالكسي ممتاز جدا وهي شركة مبدعة ولو اقتصرنا الابداع الى حد المنافسة على كلام بعض الناس.
انا اعرف ناس كثير من زملائي من مستخدمين الايفون من ٢٠٠٧ الى ٢٠١١ تخلوا عن الايفون واقتنوا الجالكسي لان ابل كتحمة في اشياء كثيرة على حد ما قالوا يعني هنا المستخدم يدور على راحته وهذا ما يختلف عليه اثنين.
اما بالنسبة لي انا فاني امكتلك ايفون ٤ اس والله لو تساعدني المادة لقتنيت الجالكسي وهذا والله مو عشان الايفون سيء، الايفون جبار ولكن عشان الجالكسي في ميزااااات كثيرة وابل ماودها تفك الحصار عن المستهلك.
وفي النهاية انا دايم اقول ترا هوشة الشركااات في صالحنا نحن يالمستهلكين. يعني طز في ابل وطز في سامسنج وكل الشركات وين الي يفدني كمستهلك استخدمة لانه في النهايه الشركة ما راح تعطيني جهاز بلاش حبا وكرما لكن الماااااااااااال قبل الجهاز يعني حنا المستهلكين نرفع شركااات فوووق ونزل شركاااات تحت وتاريخ الشركات يشهد.
انا اسف على الاطاله وشكرا لكم جميعا و شكرا على هذي المواضيع الحيادية
أخي الكريم لمذا نشغل أنفسنا بالحيادية والإنصاف وهما غير متطابقان دائماً.. فطالما تكلمنا عن العنصرية ونحن بكلامنا عنها نفعلها وبحديثنا عن المرأة الخ
المهم
أن نكون حياديين تعني أن لا نصل إلى مفاضلة شيء على آخر فكيف يتأتى الإنصاف؟!
الجهاز الأخير من سامسونج (جالاكسي اس 3) يثبت أن الشركة عبارة عن ميكانيكيين وليسوا فنانين (mechanics more than artists) يعني حشو الجهاز بمعالج أقوى ورامات وميغا بكسلات أكثر وحجم أكبر وأما ما بداخل الجهاز هو خلاصة ما قدمته أبل من خدمات وما قدمه مجتمع الجيلبريك وما تداولته التسريبات والشائعات من هنا وهناك.
ما يدلل على كلامي أن أبل هي الشركة الوحيدة التي تقدم لك خدمة تعمل ولو انتظرت السنين الأطوال اما بقية الشركات التي على استعداد أن تقدم خدمات نصف مخبوزة إما لأنها لا تعلم ماذا تفعل بها ولعلها تحصل على تلميح من هنا وهناك أو لأن الشركة تسعى بالأساس على الحصول على السبق (أنها الأولى من قدمتها حتى على علاتها) وشاهدنا على هذا غوغل ونظارة Glass أو سامسونغ والشاشات المنحنية التي لا تعلم الى الآن ماذا تفعل بها وكذلك الشاشات الشفافة وسوني التي قدمت الشاشات التي تعمل بمجرد الاقتراب من الشاشة كتأثير الماوس والنتيجة هي تجربة فاشلة بأقل ما توصف.
هذا بالضبط ما لن تقوم بعمله أبل لأنها تصنع منتجات تعمل وبجودة ممتازة ويكفي أن تمسك جهاز ايفون مثلا وتقارنه بأجهزة منافسه من البلاستيك الرخيص
عندما نقول smartphone فهي أبل ما نعني فهذه لعبتها وعندما نقول tablet فأبل ايضاً لانه لعبتها الخ وسامسونج وغيرها ليسوا سوي reactive روبوتات تتحرك كردة فعل وبالمناسبة يبدو أنك اذا كنت مبادرا proactive او راداً للفعل reactive فكلا الحالتين تنجحان .. لمذأ
لأن الناس بشكل عام لديها حب التقليد والتقليد الأعمى ولا يميزوا بين الغث والسمين.. والشركات تعتاش على هذه الميزة
انا شخصياً أكره التعصب التقني وأرى ان يستخدم الأنسان ما يراه مفيد له، لكن أقول لكم الحقيقة لقد جربت الأجهزة الاخرى فهم يضعون موصافات رائعة ولكن لأنهم غير متخصصين في البرمجة فأن الميزات تخرج لنا غير قابلة للإستخدام
جميعنا شاهدنا مقارنة سيري مع إس فويس ووجدنا ان إس فويس مهما بها من مميزات لكن بطيئة وتظهر معلومات لا داعي منها واحياناً غير مقبولة وفي النهاية غير قابلة للإستخدام
الكثير من من المميزات رائعة لكن غير قابلة للإستخدام فميزة أفضل صورة بعد التجربة لا تظهر أفضل صورة فعلاً، وميزة التعرف على الوجوه لا تعمل بشكل جيد وميزة تتبع حركة العين تستهلك بطارية بشكل كبير ولا تعمل جيداً.
فعلاً ميزات براقة لكن لا تعمل جيداً والتجربة خير برهان…
ما يميز أبل فعلاً انها لا تضع مميزات كثيرة لكن حين تضع ميزة تكون فعلاً مفيدة وتعمل بشكل أكثر من رائع. والسبب ان أبل متخصص في البرمجيات وليس الهاردوير وه٫ا ما يميز أبل في ظني.
سوف تكون الشركات الاخرى على قدر المنافسة حين يكون لها خبرة في صناعة البرمجيات بشكل كبير مثل أبل وليس فقط العتداد الداخلي.
وشكراً لك أخي على المقال
خير الكلام ماقل ودل 👍
بما أنك ذكرت سيري وإس فويس …
لنتحدث قليلا عن الميزتين ماذا قدمت لنا في إعتقادي لم تقدم الشيء الكثير فسيري أكثر استخدامه العملي هي تحديد منبه أو تحديد مواقع دون توجيه واتصال وارسال رساله وللأسف لا تدعم العربية ولا الكتابة العربية فما فائدتنا منها الا الاستعراض …
وفي المقابل إس فويس لم تصل إلى إمكانيات سيري وايضا لا تدعم العربية الميزه الوحيده التي تعتبر جيده نوعا رغم أني لم استخدم البرنامج بعكس سيري وهو أنك تستطيع فتح أي برنامج عن طريقه .
بالنسبة لبقية البرامج التي ذكرت سواء التعرف على الوجه أو اختيار أفضل صورة أو حساس العين فهي فالأخير سوفت وير تتحسن مع التحديثات ولا يمكن أن نقول أنها بدون فائدة
وهذه الشركات لابد أن يكون فيها قسم خاص بالبرمجه ليتم العمل على النظام الخام من غوغل وكل جديد يكون فيه أخطأ ويتم اصلاح الأخطأ بعد معرفتها ، وهذا موجود أيضاً في أبل فقد حصل الفور إس على تحديث لحل مشكلة البطارية هل هذا الخطأ يجعلنا نقول أن آبل ليس لديها مبرمجين
ما شا لله كلام راع جدان يا ايفون اسلام