الأجهزة اللوحية لم تكن منتج اساسي لمعظم شركات التقنية، حيث تجد شركة مثل سامسونج لا تبذل جهداً حقيقياً لتقديم الجديد في ما يخص أجهزتها اللوحية. بل أنها كانت تعطي هواتفها الذكية قدرات أعلى من الأجهزة اللوحية، ولكن الموضوع مختلف بالنسبة لآبل والتي تعتبر الأب الروحي للأجهزة اللوحية -مايكروسوفت هى من اخترع التابلت قبل الآي باد بـ 10 سنوات-. أطلقت مؤخراً حملة لتسويق الآي باد وضخ الحياة فيه تحت شعار “الجهاز اللوحي الذي يمكن أن يستبدل الحاسب النقال الخاص بك”. هل يمكن أن تنجح أبل في هذا بينما لم تنجح فيه ميكروسوفت بجهازها الذي يحتوي على نظام ويندوز كامل؟ دعنا نرى هذا في مقال لن نسرد فيه مزايا جهاز أبل بل سوف نقارنه بالجهاز التي تقول أنها سوف تستبدله إنه الحاسب.
السرعة
هذه نقطة أساسية في ترويج أبل لأجهزة الآي-باد برو من خلال تزويده بمعالج بصل إلى قوة معالج Core i5 الصادر عام 2013 وقوة معالجة رسوميات كبيرة يمكن أن تقنع مستخدمي البرامج الاحترافية المتعلقة بتعديل الصور والفيديوهات وأيضاً هاوي الألعاب أن الآي-باد هو الجهاز الأمثل لهم. المقارنة مع السرعة هنا ليست عادلة بالطبع وخمن في مصلحة من تقع المقارنة؟ في مصلحة أجهزة الحاسب. جهاز الآي-باد هو من أسرع الأجهزة التي وضعت يدي عليها في حياتي ولكن عندما تقارن سرعة وكفاءة نظام معالجة الرسوميات الخاص به يجب أن تقارنه بجهاز لاب-توب من فئة عالية. لأن مصمم الرسوميات أو من يحترف تعديل الفيديو والصور لن يقرر ما بين جهاز آي-باد وجهاز لاب-توب يعود لسنوات للخلف وبطيء بل سيختار جهاز حاسب سريع يلبي احتياجاته. قمت بمقارنة سرعة الآي-باد مع أقل فئة من أجهزة ماك بوك برو ستجد تفوق الماك بوك على الآي-باد بالرغم من أداء الآي-باد المبهر أمامه. آسف أبل لا يمكن للآي باد التفوق في السرعة على أقل وأضعف عائلة Mac.
البرامج
هنا ندخل بيت الأسد حيث آبل هي عملاق متاجر البرامج في صناعة الأجهزة الذكية. في أي مقارنة بين نظام أبل والأنظمة الأخرى تجد نقطة البرامج دائماً ما تصب في مصلحة أبل لجودة البرامج العالية والقدرات التي تعطيها أبل للمطورين. البرامج الرئيسية التي تعلن أبل بها أن الجهاز يمكنه استبدال الحاسب هي برامج فوتوشوب وميكروسوفت أوفيس و iMovie وأيضاً برامج تصاميم ثلاثية الأبعاد مثل Shapr3D و MakerBot. قمت بتجربة جميع هذه البرامج منافساتها للحكم. برامج أوفيس على الآي-باد كان لها تجربة خاصة سيكون لها مقال منفرد لاحقاً وأيضاً كانت ممتازة لأنها في النهاية برامج تعديل نصوص وأرقام لذا فالآي-باد يشغلها جيداً جداً. أما بالنسبة للحقل الاحترافي الخاص بفوتوشوب.. جميع برامج الآي-باد جيدة ولكنها في النهاية لا تقترب حتى من أن تكون بديلاً لفوتوشوب الكامل على الحاسب. الحقيقة أن أقرب بديل وجدته كان برنامج PixelMator الرائع ولكن ما زال لا يرتقي لمستوى فوتوشوب الكامل. أما بالنسبة لـ iMovie فهو جيد لا محالة ولكن أيضاً المحترف الذي يريد استبدال الآي-باد بحسابه لن يكون مرتاحاً باستبدال برنامج مثل Final Cut Pro X ببرنامج iMovie . لكن للصراحة برنامج iMovie جيد لتعديل فيديو بدقة 4K ووضعه على يوتيوب إن كنت لن تضع مؤثرات خيالية. تصب برامج التصميم ثلاثي الأبعاد في مصلحة الآي-باد بشكل ما. فبينما هي لن تخدم مصمم ألعاب مثلاً لكنها قوية كفاية لدعم احتياجات الكثير من المصممين وتعتبر ميزة شاشة اللمس والقلم بخصائصه تفوقاً للآي-باد في هذا الجانب.
تعدد المهام
بالطبع لن ترغب في استخدام بديل للحاسوب يعرض برنامجاً واحداً في المرة. هذا قد يكون صعباً جداً خصوصاً لكاتب مثلي أقوم باستخدام عدة برامج جنباً إلى جنب لكتابة مقالاتي. قدمت أبل النوافذ المتعددة في نظام iOS 9 والخاصية رائعة وتعمل بسلاسة. إنها قمة التطور إذا تم مقارنتها مع منافسيها من الأجهزة اللوحية. أما بالنسبة لاحتياجات الحاسب الكامل فالأمر مختلف. ربما أريد أن أفتح ثلاث نوافذ معاً. أو أربعة. ربما أريد أن أشارك الملفات بسلاسة بين النوافذ المفتوحة. بالرغم من تقدم تعدد المهام لكن ليس بكفاءة ما قد يقدمه الحاسب.
إذاً أين يقع الأي-باد؟
قالها ستيف جوبز عند تقديمه لأول آي-باد. هو ليس حاسباً نقالاً. هو ليس هاتفاً ذكياً. بل هو في المنتصف ما بين الاثنين. إنه فئة خاصة به ومن الخطأ مقارنته بالفئات الأخرى. الآي-باد برو الجديد أكثر من رائع في كل ما يجب لجهاز لوحي أن يفعله وأكثر ولكنه ليس بديلاً للحاسب بعد. استخدام الجهاز بالنسبة للمحترفين والمصممين وحتى الكاتب العادي قد يكون رائعاً كجهاز جانبي يمكنك حمله معك في كل مكان ويقوم لك ببعض المهام بكفائة عالية. ستشعر بالسعادة لاستخدامه ولكن إن قررت استبدال جهاز الحاسب الخاص بك بالآي-باد.. هنا تبدأ المشاكل لأن الآي-باد برو هو فقط “آي-باد رائع”.
ملاحظة: تمت كتابة هذا المقال وعمل صوره ورفعه بشكل كامل على الآي-باد.
ممكن برنامج سهل الفهم و الاستعمال و ممتاز لانتاج الفيديوات
جهاز خططير 😍👌🏻
جهاز رائع
انا انتظر تفوق الايباد على الكمبيوتر لاني لا احب وجده كبير و يحتاج لحقيبة و شاحن كل هذا يزيد من وزنه و شاشاة الابتوب تعتبر ضعيفة بنسبة للاجهزة لوحية
شغلي كله على الايباد بالجيلبريك ، كل مهام الوندوز والماك وال اوبنتو متوفره ولله الشكر ، تبي فتوشوب ولا تصاميم ولا إخراج فديوهات وكتابة وسيناريو فلم بكبره يتم عمله في تريلر تشويقي ، وتحميل الصوتيات ورفعها وادارة المواقع من لوحة السي بانل للادمن و ادارة اوراق الدوام وطباعتها ومشاهدة الافلام مترجمه وتحمليها لو احببت و العاب الفلاش وتشغيل فديوهات الفلاش من المواقع ، والموسيقى وصناعة البومات وتحميلها ورفعها ودمج المقاطع ، وبأمكانك ايضآ وزن اتجاه طبق القنوات الفضائية و تطبيقات الملاحه والخرائط وضغط الملفات وفكها بسرعه وفتح وتشغيل آي صيغة في بالك مع ضمان تشغيلها لك امامك ، بصراحة لايعلمون عن الايباد إلا من كان متمرس من ايام ايفون 3gs سيعرف كل شي والطرق الملتفه امامه تتمهد بنظره والحمد لله احدثكم عن تجربتي الفعليه ماشاء الله تبارك الله واللهم صل وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلم .
👍🏼 صادق
كلامك صحيح ولا غبار عليه ،،، ولكن
على الرغم من الأيباد برو أفضل جهاز لوحي ومبهر تقريباً في كل شيء حتى حمله ووزنه مقارنةً بحجمه، أرى أنه لا يغني عن الكمبيوتر المحمول فالوقت الحالي لعدة أسباب، أذكر منها أنه لا يخدم المبرمجين المحترفين مباشره.
لا يقوم بتسجيل بث القنوات المباشره من الرسيفر ورفعه على الانترنت فالوقت الحقيقي ،،، وغيرها الكثير،، بينما ال Surface وأشباهها يستطيعون عمل كل ما ذكرت انت وما ذكرت انا بغض النظر عن أيهما يملك نظام تشغيل أفضل.
هناك تابلت من شركة لونوفو اسمه Lenovo tab 3 pro
فيه من الخدمات التي تفوق الايباد برو بالإضافه إلى أنه بنصف سعر الأيباد برو.
تنبيه تم قرآءت هذ المقال عن طريق الاي باد👍
عرض هذا المقال من قبل وهناك تناقض بين المقال هذا و السابق كان هناك تأييد للايباد برو
اما هذاالمقال فيوجد تأييد لهاذا
من وجهة نظري الكمبيوتر مكتبي
او للاب توب هو الافضل بلا منازع
صادق 👍
بلا شك نظام ويندوز أفضل بمليون مرة واللي يقلول IOS ماعنده خبرة مع احترامي .
حتى بالحجم الويندوز أكبر وأوسع وإستخدامه في أكبر الشركات .
لكن لو وضعوا نظام ماك على الايباد راح يكون شيء خرافي وكمبيوتر محمول حقيقي .
صادق 👍
مع احترامي لرأي كاتب المقال
اختلف معك وأرى أن الايباد برو ممكن ان يستخدم كبديل للكمبيوتر الشخصي ل ٩٠ ٪ من المستخدمين
صدقت 👍 ولكن أقل حتى من ٩٠ ٪
استخدم الايباد كبديل لكل أعمالي على الهاتف النقال عدا الاتصال الخلوي فقط عبر الهاتف اما لا استبدل الحاسوب الشخصي بالايباد و هذا الرئي عن تجربة.
شكراً
ارجو جواب اخبار جلبريك وشكرا
اتفق مع هذا المقال.
اعتقد الحاسب لا غني عنه بالنسبه للمحترفين فقط لكن بالنسبه للمستخدم العادي الايباد انسب كثيرا من الحاسب
اعتقد ان المستخدم البسيط يستطيع الاستغناء عن جهاز الكميوتر خصوص في وجود العديد من البرامج التي تغطي رغباته
ولاكن لاينافس المستخدم المحترف
لا يمكن باي شكل من الاشكال الاستغناء عن الحاسب
عندي مشكله نسيت رقم القيود ايه الحل
او فيه مشكله في شيكة ابونواف ،،، اقصد الطبب السابق
التطبيق زامن يدعم الصور المتحركه ؟
انا عندي مشكلة اللغة العربية في الماك يكتب الخط متقطع شو الحل؟
اختلف معك في موضوع ان تطبيقات الايباد افضل من الوندوز وحصرت المقارنة فقط بالمنحر
الكل يعلم أن نظام الويندوز لا يعتمد على المتجر
حتى تطبيقات الاوفس في الوندوز لا يمكن مقارنتها باي نظام اخر
لا يمكنني كمحترف باي حال من الاخوال ان استبدل الوندوز باي فون كبير
تطبيقات آبل أفضل من أنظمة الجوال الأخرى ولكن عند حصول مقارنات بين تطبيقات الآي باد وتطبيقات الحاسب الكاملة مثل فوتوشوب تفوق الحاسب
مقال رائع وصريح
الايباد جهاز مكمل فقط
كيف يقارن بالحاسب وهو لا تتوفر به بعض التطبيقات البسيطة مثل WhatsApp
صراحة لا يمكن الاستغناء عن pc مع احترامي للشركة Apple ولكن لا يزال Windows مسيطر وبشكل كبير . وبمجال تخصصي mcse لا يمكن استخدام iPad كا بديل عن pc وعن نظام تشغيل Windows server 👍🏻
انت عايز الجد
كريم اللبانى ..نور على نور
لا اعرف لما تصر آبل على فئة الآيباد برو وترفض رفضًا قاطعًا وجود جهاز هجين بين الآيباد والماك بنظام كمبيوتر كامل المواصفات والامكانيات مثل السيرفس
وبالنسبة للآيباد لا يمكن أن يغني عن اللابتوب على الإطلاق
وهو يفتقر للمنافذ والسعات التخزينية الكبيرة وبرامج إدارة الملفات
ولا يمكن استعماله للبرمجة
ولا يمكن استعماله حتى للتخصصّات الثانية غير المونتاج
حتى نظام الماك للاسف لا تتوفر عليه برامج الهندسة وجميعها متوفرة على الويندوز لذلك نحتاج لاستعمال الويندوز على الماك ببرامج الـ virtual machine أو boot camp المعقد والغير عملي
ندمت على شرائي للماك للمرة الثانية (كنت استعمل ماك في الثانوية وكان رائعًا وما زال) لاستعماله في دراستي الجامعية في الهندسة
رغم أني عاشق للماك واستعملته اكثر من الويندوز في حياتي
لكن برامج الهندسة للأسف لا تتوفر عليه فاضطر لاستعمال VMware
وبالتالي يقل اداء الجهاز خصوصًا مع civil 3D
وبطئ قاتل وارتفاع حرارة الجهاز وملئ الذاكرة العشوائية بالكامل دون جدوى كبيرة
لا نرى سوى تضييع كبير في جهود آبل
حيث أن الرغبة عند كثير من المستخدمين في الأجهزة الهجينة
سلام عليكم
حبيبي استخدم فئات الماك بوك برو 2015
بيشغلك كل برامج الذي تلزمك وبي سهولة ولا يرتفع الحرارة ولا حتى تلاحظ اي بطئ اما اذا كنت تستخدم فئت ماك اير او غيره سوف تلاحظ هذه مشاكل لي انه لم يصمم لي هذا
تحياتي
الايباد ينقصه بعض الامور
اذا تعطل سوفتوير الايباد تحتاج الى حاسب حتى تسترجعه و تعمل فورمات .. و حتى تطبيقات الايباد تحتاج الحاسب حتى تصمم تطبيقات الايباد
لا يمكن استخدام الايباد كبديل للحاسب ابدا لو تبي تحدث ايبادك او ايفونك لابد من وجود حاسب
معذرة عندي سؤال خارج الموضوع
الموبايل بعد ما سويت ابديت فجأه اعاد التشغيل وطلب باسوورد جديد ب 4 ارقام فقط بدال 6 . ارجو الافاده وايش الحل فيه
لا لا لايمكن
السلام عليكم انا عمدي مشكلة اللغة العربية في الماك والله متمشكل مع الحالة اي مستند يعطيني حروف مقطعة….
😁👍🏻👍🏻
مقارنة غير صحيحة وغير سليمة ، واحب ان ابشّر ان اذ لم يصدر من اجهزة ابل هذه السنة من تقدم او تطور كما ماهو متوقع منها اعلن لكم عن سقوط الشركة ، فبعد كل شيء ابل لا تستطيع المقاومة بعد وفاة قلبها النابض ومؤسسها.
لا طبعًا ، لا يمكن الاستغناء عن الكمبيوتر واستخدام الآيباد برو لأسباب كثيرة ، ولعل السبب الذي لا يگعل أحد أن يفكر في استبدال الكمبيوتر بالآيباد برو هو أنه إذا تعطل الآيباد برو ، أو إذا أردت عمل ريستور له فلن تستطيع فعل ذلك إلا بوجود الكمبيوتر ، وكذلك لمن يريد تنصيب الجيلبريك
كما قلتم في نهاية المقال
الآيباد برو ليس هو البديل الكافي للكمبيوتر بل هو جهاز لوحي رائع
مقال جميل يا كريم اتفق في جميع النقاط
اعتقد بحكم تجربة شخصية وجود الآيباد يشكل عبء كبير على المستخدم خاصه لمن لديه آيفون وحاسوب شخصي.
بعد خوض غمار سلسلة الآيباد أعلن فشلي بالاستفاده منه لوجود الأيفون وعدم مقدرة الايباد على تغطية أبسط الأشياء في عمل الحاسوب ..
لذلك قررت أن أتركه غير آسف أو نادم على ذلك.
فبعد بحث وتحري وجت ظالتي والتي كانت هي البديل الأنسب لحمل حاسوب شخصي كبير ..
فكان الحل هو
( Microsoft surface pro4)
يستحق التجربه … ولن تندم .
مقال أكثر من رائع … جزاكم الله خيرا
اعتقد بحكم تجربة وجود الأيباد عبء على من لديه حاسوب شخصي وآيفون ، عشت التجربة من قبل …
قررت بعدها الإنتقال إلى جهاز كامل متكامل أغناني عن حمل حاسوب شخصي ببساطة جهاز متكامل للمستخدم..
إنه ياساده ( Microsoft surface pro4)
يستحق التجربة… ولن تندم .
سلمت يداك على المقال المميز.
لا اجد انها مقارنة عادلة ان يقارن الأيباد برو مع الماك بوك برو وإن كان مع اضعف فئة من الثاني. ولكن الآيباد برو قد يتفوق من ناحية السرعة على الماك بوك النحيف حتى بعد التحديث الذي إصدر علية مؤخراً.
المهام في الكمبيوتر تختلف عن الآيباد، الآيباد للهواة والإنتاج المحدود، أما الكمبيوتر ما له حد في الإنتاج، فمثلا: هل نستغني بتطبيقات الجوال الخاصة بتعديل الصور عن الفوتوشوب “نسخة الكمبيوتر” الذي يجمع ماتفرق في برامج الجوال؟
http://brmjeat1pic.blogspot.com/2016/01/blog-post_19.html
تعقيب بسيط على مقالكم
نعم الايباد لن يكون بديلا للحاسب والخطوة المبدئية هي جعل الايباد يعمل بنظام الماك
سؤالي لكم لماذا السرفس ليس بديلا للحاسب المحمول كما ذكر المقال؟؟
بالرغم من تسويق مايكروسوفت له بقوة كبديل لكنه لم يلق الرواج وسط المستخدمين على حسب المبيعات وحسب خبراء التقنية فقدراته ليست قادرة على تشغيل البرامج الاحترافية للحاسب مثل فوتوشوب بقوة وأيضاً الكيبورد ولوحة التعقب ليسوا بديلاً لحاسب حقيقي. بالإضافة إلى أنه يفترض أن يكون جهاز تابلت أيضاً وهذا ما لا يقوم به بشكل جيد.
اسمح لي اخي كريم ولكني ارى ان تقييمك للسيرفس كان مجحفاً، حيث أن النسخة الاقوى منه يمكنها وبسهولة ان تغنيك عن الكومبيوتر المحمول.
هذا رأيك الذي أحترمه ولكن ما ذكرته في المقال هو ليس تقييمي الشخصي بل مبني على المبيعات وتوازنها بين السيرفيس والأجهزة الأخرى ونجاجه وسط المستخدمين والخبراء.
بالنسبة لي جربت السيرفس برو ١و ٣، فعلا جهاز جبار و ادائه مثل الحاسب .. لكن غير عملي للالعاب البي سي الاحترافية
أخي الكريم
مين قالك انه غير قادر على تشغيل البرامج الأحترافية وغيرها؟؟!
أنا الان استخدم Surface Pro 4 كجهاز كمبيوتر رئيسي من بعد MacBook 13 وأحب أقولك لك انه أسرع و اخف بمراحل.
وبخصوص الكيبورد فهي افظل من كيبورد الايباد من ناحية الشكل ومواد التصنيع والأريحية في الكتابة. هذا ناهيك عن استخدامات القلم الي يأتي مع الجهاز وليس بـ ١٠٠ دولار اظافية، واستخداماته المتعددة الي لا أتخلى عنه يوماً.
أوافقكم الرأي في كل ما طُرح الا نقطة فشل مايكروسوفت فهي لم تفشل بل بالعكس تماماً والي يثبت كلامي انتشاره و اخبار مبيعات ميكروسوفت حيث ان هناك زيادة في مبيعات التابلت.
اسمح لي اخي الكريم لكن كلامك خلاف الواقع !
انني من عشاق ابل وكل اجهزتي الشخصيه منها
مقال رائع شكرا أيفون إسلام
اظن والله أعلم ان الايباد مع مزيد من التطور ومع مرور الزمن سيكون بديلا كاملا للحاسب الشخصي
لا فرق بينه وبين الايباد العادي الا القلم و الكيبورد الباهظ الثمن ومستحيل يغني عن الكمبيوتر
صح كلامك انا اشوف كذا كمان اقتنيته وللحين اشوف الفرق اني ارسم بالقلم فقط
جميل جدا
وعندما نقول الحاسب هو الافضل يجب ان يكون هو الماك وليس نظام الوندوز المليئ بالمشاكل
نعم الماك بقوته وتصميمه يتفوق على كل الايبادات
لكن الايباد برو افضل من الوندوز بكثير
نظام الآيباد أكثر صموداً واستقراراً من الويندوز, ولكنه من المستحيل أن يقوم بالمهام التي يقوم بها الويندوز بالتأكيد. لهذا الآيباد ليس أفضل ولا يمكن استبدال الويندوز به.
الحاسب بنظام ويندوز يتفوق على الآيباد بمراحل كبيرة..
لا يمكنني كمتقدم الاعتماد على الآيباد نهائياً ولا يخدمني إلّا في تصفح الإنترنت بسبب نظامه المنغلق iOS.
والله انك مش فاهم حاكه لا مقارنه بالوندوز وخصائصه بالايباد العقيم راجع نفسك يا ذكي
اهم شيئ ما تنسى تنزل عليه وندوز كنظام ثاني … عشان التطبيقات الغير متوفرة
نعم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ما زالت فجوة الارتقاء من تابلت الى محمول موجودة وذلك لأن التابلت ببساطة “لم يُخلق لهذا”
نصيحتي بعد التجربة أن يركز المشتري على فيما سينفقه وبماذا يفنيه بدل الوقوع فريسة القدرات الفتية غير الضرورية له، اي حسب استعمال المستخدم يتم اختيار التكتولوجيا وليس العكس،،،
فاعلم يا رعاك الله ان عمر جهازك مهما تقدم فنياً محدود وركز على ما هو موجود،،،
فمحمول مثل لينوفو اس ١١٠ يستطيع ان يقوم بالامور المكتبية والترفيهية وزيادة وهو لا يتجاوز ال ٢٠٠ دولار سعراً
اما ان كنت من المصممين المحترفين فلا ايباد برو ولا امثاله سيغنيك عن عدتك وعتادك المعروف مثل الماك برو والاجهزة ذات المعالجات الرنانة والجرافيكس الفنانة.
فإن كنت من اصحاب الدخل المحدود فمحمول النت بوك مع ايباد اير الصغير اوالكبير فيها الكفاف والعفاف عن كل جديد لهّاف.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ما زالت فجوة الارتقاء من تابلت الى محمول موجودة وذلك لأن التابلت ببساطة “لم يُخلق لهذا”
نصيحتي بعد التجربة أن يركز المشتري على فيما سينفقه وبماذا يفنيه بدل الوقوع فريسة القدرات الفتية غير الضرورية له، اي حسب استعمال المستخدم يتم اختيار التكتولوجيا وليس العكس،،،
فاعلم يا رعاك الله ان عمر جهازك مهما تقدم فنياً محدود وركز على ما هو موجود،،،
فمحمول مثل لينوفو اس ١١٠ يستطيع ان يقوم بالامور المكتبية والترفيهية وزيادة وهو لا يتجاوز ال ٢٠٠ دولار سعراً
اما ان كنت من المصممين المحترفين فلا ايباد برو ولا امثاله سيغنيك عن عدتك وعتادك المعروف مثل الماك برو والاجهزة ذات المعالجات الرنانة والجرافيكس الفنانة.
فإن كنت من اصحاب الدخل المحدود فمحمول النت بوك مع ايباد اير الصغير اوالكبير فيها الكفاف والعفاف عن كل جديد لهّاف.
تعليتي ليست كثير ولاكن احينا قد لايتوفر الوقت وهذا من ضمن مقالتكم الرائعه لم امنع نفسي من قراءت المقال والرد عليه وقت غداء أثارني واعجبني كماهي اغلب مقالتكم معلومات مفيده وقيمه وبما انني جربت الايبان ومن عشاق أبل واحسب استخدام الحاسب لم يحن الوقت فعليا لاستفتاء عن الحاسب فهو لابد من وجوده لما ذكرت بمقالك اشكر لك هذ المقال الجميل امنيتي بيوم اجمل لك ولفريق العمل محب 💐💐💐
مقال جميل ومبسط يسهل على القارئ فهمه
شكرًا لكم
وفقكم الله
لو كان اكملت مقالك بمقارنة السعر لوجدت ان الحاسب يتفوق على الآيباد…فالايباد برو سعره لايزال مرتفعاً مما يدعو المشتري للتساؤل:
لماذا اشتريه وانا استطيع بفارق بسيط ان احصل على لاب توب رائع جداً؟؟؟؟
مقال جميل ومبسط يسهل على القارئ فهمه
شكرًا لكم
وفقكم الله
يعطيك الف عافية واتوقع خلال السنوات القادمة مستخدمين اللابتوبات لاغراض بسيطة ودراسية يتوجهون نحو الايباد
هل الحجم الصغير منه هو أيباد رائع أيضاً أم غير ذلك؟
كتبنا مقالاً منفرداً عن الآي-باد الأصغر يمكنك مراجعته من هنا http://iphoneislam.com/2016/03/this-is-the-new-ipad-pro-9-7-inch/52465