كل سنة تقوم آبل بإصدار جهاز آي-فون جديد تقوم بإصدار معالج جديد معه وقد اعتدنا على تفوق معالجات آبل على معالجات المنافسين وبشدة وفوارق كبيرة مع أن المنافسين يستعملون معالجات كوالكوم وهي من أكبر الشركات ولديها موارد تمكنها من تطوير معالجات ممتازة أيضاً، فلماذا تتفوق دائماً آبل برغم أنها ليست شركة متخصصة في صناعة المعالجات؟
نظرة على معالجات آبل و A11 Bionic
تقدم آبل معالجات بمعمار 64 بت باستخدام تصميم ARM الأساسي ولكن أحد الفوارق بين آبل والشركات الأخرى هو أن آبل لديها رخصة من ARM تسمح لها بتصميم معالجاتها بشكل كامل من الصفر واستعمال المعمارية دون التقيد بتصميم المعالجات الأصلي من الشركة الأم. أما بالنسبة لمعالج A11 فهو يحتوي على ست أنوية حيث هناك نواتان (عاليتا الأداء) وأربعة “عالية الفعالية” بمعنى أنها موفرة للطاقة وتستخدم للظروف حيث لا يحتاج الجهاز أداءاً قوياً، وقد امتلك معالج A10 بناءً مشابهاً إلى حد ما ولكن الفرق أن معالج A11 قادر على استخدام الأنوية الستة معاً للحصول على طاقة أكبر بعكس معالج السنة الماضية الذي يستطيع فقط إما استخدام الأنوية الأسرع أو الأنوية الموفرة للطاقة، وأخيراً نذكر أن معالج أبل الجديد يحمل تصميم ترانزيستور بحجم 10 نانومتر ويشاركه معالج سناب دراجون الأحدث في هذا وفي العديد من الأشياء الأخرى، ولكن أداء النواة المفردة في معالج آبل الأحدث هو أكثر من ضعف أداء معالج سناب دراجون.
السبق لآبل
في عام 2013 قامت آبل بإصدار الآي-فون 5s والذي كان أول جهاز يحمل معالجاً بمعمارية 64 بت في السوق ولكن المفاجأة أن آبل لم تكن أول من قدمه في هاتف فقط بل أول من أكمل المعالج أساساً حيث أن شركة ARM التي وضعت أساسات التقنية لم تكن قد أصدرت أول معالج لها بعد بتقنية 64 بت وبالطبع كان على سناب دراجون اللحاق بها في السنة التالية لذا حاولت أن تصنع معالجاً بنفس المعمارية على عجل لأن الانتظار كان يعني الخروج من المنافسة تماماً وبفارق شاسع، ومع السنين حتى اليوم ظلت سناب دراجون تتأرجح ما بين تصميماتها الخاصة وتصميمات ARM بينما كانت آبل بالفعل تملك تصميمها الأساسي وظلت تطور فيه لعدة أجيال بثبات وتحاول سناب دراجون اللحاق بها بشتى الوسائل ولكنها ما زالت في الخلف.
التخصص
كما نعرف فآبل تملك ميزة تنافسية مهمة وهي صنع كل شيء لديها بمعنى أن آبل تقوم بتصميم الهاتف وتقرر ماذا تضع به وتصمم المعالج خصيصاً له وحتى النظام يتم تصميمه خصيصاً لأجهزة و معالجات آبل وهذا قد يوفر على آبل أسابيع من التطوير قد تحتاجها الشركات الأخرى وأيضاً يعطي آبل الإمكانية في التحكم فيما تريد تماماً من المعالج أن يفعل، ولكن شركات أخرى مثل سناب دراجون و ARM تصنع المعالجات لبيعها لجمهور كبير من الشركات فربما تستخدم تلك الشركات المعالجات في أجهزة هواتف ذكية، ربما في أجهزة تابلت، ربما في تلفاز أو حتى ثلاجة ذكية. كل هذا يعني أن المعالج لا يتم تصميمه لهاتف معين ولا حتى للهواتف فقط بل يجب على الشركات وضع جميع الزبائن المحتملين في الحسبان، كما أن هذه الشركات تقوم بتصنيع خطوط كاملة من المعالجات لمختلف الأغراض ولذا لا تستطيع التركيز على عمل معالج واحد مثل آبل التي يقوم فريق العمل الخاص بها بتطوير معالج واحد فقط يستخدم في جهاز واحد.
مزيد من السيليكون، سرعة أفضل
هذا يعود أيضاً لعمل آبل على منتج واحد، فتجد أن حجم معالج آبل فعلياً هو ضعف حجم أي معالج آخر من سناب دراجون. هذا يعني أن آبل تضع المزيد والمزيد من السيليكون في المعالجات. هل تسأل لماذا لا تقوم الشركات الأخرى بفعل ذلك؟ الإجابة تكمن في المال، فالسيليكون ليس رخيص الثمن، بل هو غال الثمن حتى أن بعض شركات صنع المعالجات الصغيرة يمكن أن يكون الفارق بين الربح والخسارة لديها هو إضافة أو إزالة نصف مللي متر مربع من السيليكون. لذا دعنا ندرس حالة معالجات آندرويد، غالباً يبدأ التصميم الأساسي في شركة ARM والتي تقوم بإكمال التصميم وإرساله لشركة كوالكوم التي عليها التعديل فيه ليناسب رؤيتها وإضافة ما تريد وتصنيعه ثم عليها إرساله إلى سامسونغ مثلاً والتي عليها أن تقوم بوضعها في الهواتف وبيعها. نجد أن كل درجة من هذه الدرجات المذكورة تقوم بزيادة السعر ولدينا العديد من الشركات التي لديها خطط بحثية ومؤسسات وموظفون وإنفاق ويجب على كل شركة منها الحصول على الربح من ذات المعالج لذا تجد أن التقليل في استخدام السيليكون يعتبر حلاً مثالياً، أما في حالة آبل فهي تقوم بتصميم المعالج بشكل كامل ولجهازها هي فيمكنها وضع المال حيث تريد، فمثلاً تقوم الشركة بالإنفاق على المعالج وتقليل الإنفاق على أجزاء أخرى في الهاتف مثل بعض أشباه الموصلات أو اللوحات أو الحساسات أو أجزاء من الشاشة إلى آخره. فتملك آبل تحكماً كاملاً في كيفية الإنفاق على تصنيع الهواتف.
الكاش
جزء كبير من استخدام السيليكون الزائد الذي تضعه آبل يذهب في تصنيع الكاش وللشرح السريع يمكن القول أن الفارق بين السرعة التي يؤدي بها المعالج والسرعة التي تؤدي بها الذاكرة المؤقتة RAM من نوع LPDDR4 المستخدمة حالياً كبير بمعنى أن الرام أبطأ بكثير من المعالج فكيف يتم حل هذه المشكلة؟ يتم هذا عبر ذاكرة عالية السرعة يتم دمجها مع المعالج وتكون سعتها عدة ميجابايتات وهي تقوم بتخزين ونقل الملفات عشوائياً بسرعة فائقة ومع زيادة هذه الذاكرة أو تحسينها يتحسن أداء المعالج بشكل كبير. للمقارنة فقد كانت تستخدم آبل 1 ميجابايت من الكاش نوع L2 وأربعة من نوع L3 في الآي-فون 5s بينما لم يتم دعم الكاش من نوع L3 في معالجات آندرويد حتى الآن وسيتم دعمها مع معمارية Cortex-A75 والتي لم تصدر بعد، كما أنها ستكون بحد أقصى 4 ميجابايت. أي أن آبل كانت تستخدم كمية من الكاش في الآي-فون 5s أكبر من الكاش في أجهزة آندرويد للسنة القادمة أو حتى التالية. أما آبل على الناحية الأخرى لعدة سنين كانت تستخدم ذاكرة من نوع L3 كما أيضاً تستخدم معها ذاكرة من نوع L2 بحجم كبير فمعالج الآي-فون 8 و10 يملك 8 ميجابايت من ذاكرة L2 وهذا كم عملاق بالفعل من الكاش أما بالنسبة لمعالج سناب دراجون 835 المستخدم في أجهزة جالاكسي S8 المباعة في أمريكا وجميع أجهزة آندرويد من الفئة العليا فهو يحتوي على 3 ميجابايت من نوع L2. فارق كبير أليس كذلك؟
الخلاصة
تتعدد أسباب نجاح آبل في تخطي الجميع في مجال المعالجات وسرعة الأجهزة فهي بدايةً متقدمة بجيلين عن أي مصنع آخر وذلك بسبب البداية المبكرة، آبل تركز في صنع منتج واحد، وتنفق المزيد من المال على المعالج للحصول على أحجام كبيرة للمعالج وذاكرة كاش أكبر. كل هذه العوامل مدعومة بمنظومة كبيرة للبحوث والتطوير حيث أن ممثلاً لشركة آبل صرح أن شريحة A11 كانت قيد التطوير منذ 2014 أي عند إصدار الآي-فون 6.
هل تعتقد أن أجهزة آندرويد ستسبق آبل يوماً ما؟
المصدر:
الايفون افضل في كل شئ الا في الأسعار مبالغ فيها جدا طماعين وبخلاء الامريكان
.
وسرعة الايفون تفسر بأن مخترعين ومطورين البرامج اذا انشأو أو جورو تطبيق يجرب اولا على نظام ios اولاحتى يأتي بأفضل نتائج ثم إطلاق على متجري اب ستور وجوجل بلاي دون تجربتة على اندرويد لأن اندرويد شركات كثيرة وكل شركة لها سوفت خاصة بها فهم يتحسرون الوقت
كلام فاضي حيث ان هواتف ايفون تكون بمبالغ طائلة بلا فائدة تفوقت سامسونج و هواوي على جميع هواتف ابل في كل النواحي من بطارية و اداء و شاشة و كاميرا
اتمنى من شركه ابل ان تكمل جميلها باضافه خاصية تسمح بنقل الصوتيات المسجله في الواتس وغيره من التطبيقات لاي تطبيق بالاخص التلجرام عانينا اكثر من سنه بلا جدوى في نقل الصوتيات لاهميتها في قنوات في التلي حتى لا تفقد لان التلي يتميز بحفظ المحتوى حتى لو حذف التطبيق ثم اعيد يعود كل شي وهذه دعوه لابل ان تتفوق باجهزتها وتوفر بها كل ماهو مفيد وهم
وشكرا
ذكرني هذا بفيديو ل android authority مشروح بشكل منظم وبسيط، شكراً على المجهود!
مقال جميل ومفيد ويعطيكم العافية ولكن برغم كل ماذكرتموه عن جودة معالجات أبل وسرعتها وفعاليتها إلا أنه من خلال تجارب المستخدمين للأجهزة ومن خلال فيديوهات إختبارات مقارنات السرعة الموجودة على اليوتيوب وبإمكانكم مشاهدتها تبقى الحقيقة كالتالي :
(( أجهزة سامسونج أسرع بالتصفح وفتح التطبيقات وأداء المهام .. والآيفون أسرع في الألعاب فقط )
* ملاحظة : المقارنة تتم بين جهازين من نفس الفئة ونفس سنة الإصدار
وشكراً لكم
هل تعتقد أن أجهزة آندرويد ستسبق آبل يوماً ما؟
لا أعتقد لأنها سبقتها فعلا.
السر الوحيد في تفوق أبل هو نظام التشغيل فهو لايحتاج مكونات تشغيلية نصف ما يحتاجه اي نظام آخر
مقال متخصص ودرس في عالم المعالجات ولاشك أن معالجات ابل تتفوق وبوضوح في كل اختبارات المقارنه بل A10 مازال متفوق وبفارق على معالجات الشركات الأخرى حقيقيه لاندافع ايه الفضلاء عن ابل لكن هذا الواقع والكلام عن المعالج وهو ماتتفوق به ابل مع نظامها الجبار بلاشك نشكر فريق ايفون اسلام على هذا الدرس الماتع ولكم جزيل الشكر والعرفان
هذه التفاصيل الأن اصبحت لا تهم المستخدم لماذا بما ان البشر لا يمكنهم رؤية داخل الهاتف لا يهم ان كان مليء بسليكون او لا المستخدم يريد شاشة ذات الوان جميلة وبطارية تدوم لوقت اطول بصراحة لماذا انا ساخط على ابل حصلت على هاتف جلاكسي J7-16 نفس حجم شاشة الايفون 6s plus سعر الايفون 1000 دولار سعر الجلاكسي 200 دولار بطارية الجلاكسي تدوم ليومين بطارية الايفون تدوم من المغرب وحتى اخر الليل صورة الجلاكسي اجمل بكثير عندما اضع شاشة الايفون مع شاشة الجلاكسي اشعر كأن شاشة الايفون بداخلها ضباب وزنه ثقيل والذي يجمع بينهما انني استخدم الهاتفين في تصفح مواقع وتطبيقات التواصل الاجتماعي الان على ابل ان تعي ان العالم يتغير كل 5 سنوات وليس كل 10 سنوات لا تقل لي ان كاميرا الامامية للايفون تصلح لاخذ صور السلفي انظر كيف تعرض الوجه والان تقريباً هواتف هواوي تهدد سامسونج بقوة نريد شيء جديد يجب على ابل ان تضغط على المطورين لتقديم تطبيقات جميلة هناك ازمة تطبيقات عالمية اسف على الاطالة اتعجب كيف عاد اللابتوب للتواجد الان اذهب للمقهى صباحا اجد الكثير يحمل. لابتوب وانا منهم
مقال تقني مميز يشرح الكثير من تفاصيل التصميم التي تعتمدها الشركات في معالجاتها.. سيستفيد منه الكثير لفهم واقع الحال في هذا المجال ( ما عدا جماعة التعليق لمجرد التعليق 🤗)..
اما مسألة تسائل حولها الكثير .. ابل صحيح تقوم بتصميم وليس انتاج المعالج .. لكن اساس اي مشروع هو التصميم وليس الانتاج ..
مثال توضيحي : بين ان يكون لديك ارض تبني عليها منزلك باي تصميم تريد وباي آلية ممكنة .. وبين ان تشتري شقة في مبنى سكني من شركة تعهدات امر مختلف ..
في الاولى يمكنك ان تختار في اي رقعة محددة من الارض تود بناء المنزل .. وما هو الشكل الامثل لك .. يمكنك بناء عدة طبقات او دوبلكس او غيرها الكثير (اذا الخيارات مفتوحة امامك)
اما الحالة الثانية فهي تلزم بالكثير من الامور .. سواء المكان والتصميم الخارجي .. واكثر ما يمكنك فعله هو تغيير تقسيمات الغرف داخل الشقة (اي الخيارات محدودة جدا )
من هنا يتجلى الفرق (واهمية ) التصميم وامتلاك حصرية التعديلات مقابل ان تصمم الشركة الفلانية ثم تعدل عليه الشركة الفلانية وهكذا … اي مع كل شركة تتقلص رقعة الخيارات والحرية في التعديل..
اخيرا ، كاتب المقال لم يذكر ان ابل تنتج (كما فهم واطلق العنان لتعليقاته البعض) بل انها تملك حصرية التصميم .. وهو اساس بناء المشروع ..
واللافت ايضا مصدر المقال .. الذي يؤكد ان نحن فقط الغارقين حتى يومنا هذا بالدفاع الشرس لصالح الشركة الفلانية على الشركة الفلانية..
تحياتي وتقديري للجميع
ما دامت الشركات تعتمد علي غيرها في النظام و المعالجات و اشياء كثيره لا اعتقد انها ستسبق ابل ،، السباق كان شركه ابل متسابق يجري بمفرده و المتسابق الاخر يجري و يجر امتعته وراءه
مقال رائع و متخصص
كلام فاضي للاسف الاسيف ..
انا استخدمت الايفون واستخدمت الجالكسي واستخدمت الهواوي
وهناك فرق بقوة شاسع بقوة المعالج
*معالج سناب دراجون بالسامسونق نوت ٨ افضل بكثير ولاتوجد اي اشكالية بسرعة معااجة اابيانات والصور وكذلك الالعاب
*معالج الايفون بصراحة تعبان شوي وهذي مو من تجربتي الشخصية الوحيدة انما اكثر من واحد يشتكي منه وكذلك مايدعم لاتوفير طاقة ولاهم يحزنون علما انه بخلاف المعالج بطارية الايفون قوتها ٢٧٠٠ ملي امبير فقط ولو جلست عالجوال ٣ ساعات باضاءة متوسطة راح تفرغ بهالوقت للاسف
لذلك فقاعتكم الاعلامية اللي هو الايفون مايستاهل اني انزل له هالمقال علما انه الجميع يعترف انه شركة سناب دراجون هي الافضل بالمعالجات
* بالنسبة لمعالج هواوي كيرين انا اشوف انه ممتاز جدا وربما لمسات خفيفة بس ويصير افضل من السناب دراجون لانه هالشركة صاعدة وبقوة
فترتيبي لقوة المعالجات
١ . سناب دراجون
٢. كيرين
٣. معالج ايفون
النوت ٨ وايضا s8 اداءها عادي وعن تجربة
لا تنسى معالجات سامسونج أفضل من معالج ابل 😂 والغريب في الامر كيف ابل صنعت المعالج وهم ما عندهم مصنع 🤣 اللي اعرفه انهم يصممون فقط 😂
100%
ابل لا تصنع المعالجات لكن سامسونج تصنعه لشركة ابل بتصميم ابل و اشرافهم
مقال مفيد.. شكرا لكم
مقال اكثر من رائع شكراً لك
ابل ذكية جدا لكن بعض المرات تضهر بمنتها الغباء مثل ما حصل مع ايفون 8 و x
تنتقد آبل وانت ما تقدر تصلح شريط اتاري لو اخترب
انت اخوي سعيد المستخدم من حقه ينتقد بناء على العيوب اللي يشوفها والمشاكل اللي يواجهها لان بالنهاية هو اللي يستخدم وهو اللي يدفع ويشتري الجهاز ورضاء العميل غاية كل شركة ناجحة .. ماله دخل الموضوع انه يعرف يصلح الاتاري والا يعرف يصلح الغسالة الله يهديك
وأبل على فكرة أرتكبت أخطاء كثيرة الثلاث سنوات الأخيرة و ونزل أدائها كثير من ناحية مواصفات الأجهزة وتطويرها والكلام يطول بهالموضوع .. ابل غير منزهة عن الاخطاء والإنتقاد وهي حالياً محل انتقاد كبير من شريحة واسعة من المختصين عالمياً فضلاً عن المستخدمين العاديين
اخ سعيد !!
قليل ما نقرأ على المواقع العامة غير الكتب الخاصة مواضيع تدقق في شرح معلومات بهذه الطريقة
انه شبه مقدمة لدرس في الإلكترونيك الدقيقة ، أكيد ليس الكثير يفهم ذلك لكنكم كشفتم غطاء عن تقنية تستعملها أبل بكل حرية و الكثير من الشركات المصنعة و المستوردة لهذه المعالجات الرقمية السريعة و الصغيرة في نفس الوقت .
مشكورين 👍🏻
شي مضحك ابل تصنع المعالج تضحك علينااوتضحك على روحك
معالج ابل الجديد A11 من صنع ابل اذا ماتدري فقط حبيت أنبهك 😉
لا لا أتوقع ان تتقدم اجهزة الأندرويد على اجهزة أبل اذا استمرت بإستيراد المجالجات من كوالكم وغيرها الا اذا اهملت أبل تطوير المعالجات بهذه السرعة الجنونية
شكرا وبارك الله فيكم
بس ممكن حّـْــْSOMEONEـَـْـَـْد يفيدني حاليا هل نوت8 افضل من ايفون 8 ؟ وشكرا
مقال جميل أخ كريم محمد اللباني 👍🏻
افتقدنا مقالاتك لمدة أسبوعين
لا ارى في هذا المقال الا تطبيل فاخر من ايفون اسلام كعادتهم .. انا كمستخدم لا تهمني هذه المعلومات عن المعالج بل اريد معالج أدائه قوي ويقلل من استهلاك البطارية 🙄 في اختبارات السرعة رأينا تفوق معالجات سناب دراجون على معالج ابل في فتح التطبيقات الاساسية واغلب تطبيقات الطرف الثالث ومعالج ابل أسرع في فتح الألعاب فقط 😐 والمثل يقول اسأل مجرب ولا تسال خبير 😶 بحكم تحربتي للجهازين النوت ٨ كما ذكرت سابقا أفضل من كل النواحي في الاستخدام المكثف وبصراحة أنصدمت من الايفون ٨ بلس بسبب حرارته ليس في الاستخدام المكثف فقط بل في مشاركة الواي فاي 😮 لم ان تتخيلو ان الايفون مشحونه بطاريته ١٠٠٪ اذا فعلت مشاركة الواي فاي لن تصمد البطارية اكثر من ساعتين 😵 وتوجد حراره شديدة جدا برغم أني حاط جراب بلاستيكي وايضاً التطبيقات اذا خليت اكثر من ٥ تطبيقات في الخلفية لرجوع لها التطبيقات بتعمل ريفريش لذاك قررت بيع الايفون الْيَوْمَ والرجوع لنوت ٨ 😍
هذا الكلام غير صحيح ومبالغ فيه بشدة،، أملك جهازين آيفون 8 بلس واعمل عليهن بشدة وكثافة،، ولم تظهر هذه العلامات التي ذكرتها،، وبناءً على إشارتك ” أسأل مجرب ولا تسأل خبير” فنحن جربنا الهواتف وكل كلامك مبالغ فيه ولهو وينعدم الصحة،، و إمكانيات آيفون 8 بلس جبارة فعلاً،، وعلى طاري الحرارة،، فإن الحرارة والحرائق من اختصاص سامسونج،، شكلك مستخدم مايكروويف 😅
واضح انك ماقريت المقال وداخل فقط للاعتراض
يا اخ سعيد يوجد فرق بين المستخدم والمشجع وانا نقلت تجربتي وقلتها بأمانه ولا أحب التطبيل والتشجيع لا لسامسونج ولا للأبل 😂 حط شريحة بيانات في جوالك وسو مشاركة للإنترنت لجهاز بلايستيشن او جوال اخر وعطني الوقت كم قعد جهازك شغال 🤣 وأزيدك من الشعر بيت لعبك دور المحامي لإبل هنا لن يضع في جيبك ريالا واحد 😂
وايضاً لا تحكم على اجهزة سامسونج وانت ما جربتها يالخبير 🤣
أبشرك قريته من أوله لأخره لكن القراءه ليست كتجربه 🤔
الكلام ده صادم اذا كان صحيح ودقيق
اخ ولد البخيت هذا يصير مع جوالي كمان ومو بس مع آيفونات 8 ، استهلاك البطاريه صار معقول بعد آخر تحديث
لكن بمجرد ما أشغل نقطة اتصال شخصيه فجأه شحن البطاريه يتبخر بنص ساعه بالكثير !!!!!
سعيد شفيك على الماكروويف ؟
ناشب في تعليقاتك هالفتره !
مجننك مايكروويف بيتكم ؟
وقبلها بفتره ماسك معك خط ثلاجة بشاشة لمس !
ما أشوف انه عيب لو سامسونج كانت تبيع مايكروويف و ثلاجة و مكيف مع جوال ، ترى عادي والله.
وما اشوف ان هالصنعه تستحق انك تستخدمها كوسيلة استهزاء في غيرك !
هالفتره هاذي كل ماكتب ولد البخيت شي قلت له خلك على المايكروويف حقك !!!
المشكله انك تِعيّبهْ بمنتج من شركته المفضله “سامسونج” دفاعا عن شركة “آبل” المفضله عندك واصلا سامسونج هالفتره تعدت آبل بمراحل ضوئيه😌
كافيييك عناد إعترف ان ابل قاعده تتخبط هالفتره ترى عادي .
فعلاً تطبيل لا داعي له.
شكرًا للمقال…. على الأقل اخي اذكر المصدر ولو بتصرف… Android Authority
على اقل اقرأ جيدا اخي .. المصدر موجود في اخر المقال 😊
تحياتي
طول بالك واقرأ المصدر بتمعن قبل النقد
المصدر مذكور بالفعل في آخر المقال، كل المصادر يتم ذكرها في خانة المصادر.
سرعة اداء ايفون ممتازة الي حد كبير صعبة مقارنة بينها وبين هواتف اخراء وهاذا سبب يعود الي معالج وIOS
أستخدم ايفون 5s و ايفون 6s بدون اي مشاكل
جميل جدا مقال رائع بس ودي تخصر الشركة Apple عشان تنتج في السنين القادمة
راائع،،، مقال تحليلي متقدم بعيد عن السطحية
شكرًا آيفون اسلام
مقال في قمة الافادة كنا نعلم ان السبب الوحيد في سلاسة الايفون هو النظام فقط وكنا نقول لو وضع معالج الايفون في جهاز اندرويد لكان ابطئ بكثير لكن لقد تغيرت وجهة النظر هذه الان بعد هذا المقال شكرا ايفون اسلام مقال رائع
مقال جميل جداً شكراً لكم 🌹
صراحه اهنيكم على هاذا المقال ياايفون اسلام انا من محب المقالات الذي تتكلم عن المعالجات والسرعه وجتها في مقالكم الرائع انا من محبكم وشكرا من القلب ❤️
رغم سوءها تبقى الافضل في السوق (حتى الان)