أعلنت آبل منذ ما يقل عن شهر عن قلم آبل USB-C الجديد منخفض التكلفة والمتوافق مع جميع موديلات الآي-باد المزودة بمنفذ USB-C. والذي تم إطلاقه في أوائل نوفمبر ويتم بيعه جنبًا إلى جنب مع قلم آبل الأصلي والجيل الثاني منه. إليك أهم الحقائق والميزات الجديدة التي يحويها قلم آبل الجديد مقارنة بغيره من الجيل الأول والثاني.
حقائق أساسية عن قلم آبل الجديد
◉ قلم آبل الجديد لديه تصميم مشابه لقلم آبل 2، ولكن مع منفذ USB-C مخفي أسفل غطاء للشحن والاقتران عبر كابل USB-C.
◉ القلم متوافق مع جميع موديلات الآي-باد المزودة بمنفذ USB-C.
◉ يتم توصيله مغناطيسيًا بأجهزة الآي-باد المتوافقة، بما في ذلك الجيل العاشر، لكنه لا يدعم الشحن اللاسلكي أو الاقتران اللاسلكي.
◉ على عكس قلم آبل 2، يفتقر النموذج الجديد إلى حساسية الضغط على شاشة الآي-باد، وإيماءة النقر المزدوج للتبديل بين أدوات الرسم، وخيار النقش الشخصي في وقت الشراء، “يشير هذا إلى الخيار المتاح للعملاء للحصول على نقش أو نص مخصص محفور على قلم آبل الخاص بهم في لحظة شرائه. وهذا يسمح بلمسة شخصية على الجهاز. ومع ذلك، في حالة طراز قلم آبل الجديد، فإن هذه الميزة غير متوفرة.
◉ القلم يدعم ميزة التمرير عند استخدامه مع أحدث موديلات آي-باد برو، التي التي تم إصدارها في أكتوبر 2022.
◉ القلم يزن تقريبًا نفس وزن قلم آبل 2، لكنه أقصر بنسبة 7٪ تقريبًا.
◉ تبلغ تكلفة القلم في الولايات المتحدة 79 دولارًا للعامة و69 دولارًا للطلاب. وهذا أرخص من الجيلين الأولين من قلم آبل، اللذين يظلان متاحين بسعر 99 دولارًا و129 دولارًا على التوالي.
مقارنة بين أقلام آبل
◉ توفر أقلام آبل الثلاثة نفس الميزات الأساسية، بما في ذلك مستويات عالية من الدقة.
◉ توفر جميعها أيضًا فترات استجابة منخفضة، مما يعني أن التفاعل مع الشاشة يبدو وكأنه كتابة على الورق بأقل قدر من التأخير. هناك أيضًا حساسية للإمالة، مما يسمح للمستخدمين بتنفيذ التظليل في تطبيقات الرسم. على غرار التظليل باستخدام قلم الرصاص التقليدي، تؤدي إمالة قلم آبل إلى تغيير سمك الخط أو تعتيمه، مما يعزز تعدد استخدامات الأداة للتطبيقات الفنية.
باختصار، تساهم هذه الميزات في تفاعل سريع الاستجابة وواقعي مع الآي-باد عند استخدام قلم آبل، مما يجعله يبدو وكأنه امتداد طبيعي لأدوات الرسم أو الكتابة التقليدية.
◉ بالنسبة لحساسية الضغط، فتسمح هذه الميزة لقلم آبل باستشعار مقدار الضغط المطبق على شاشة الآي-باد عند الرسم أو الكتابة. ويمكن للمستخدمين تحقيق سماكة أو ظلال متفاوتة للخطوط من خلال ضبط مدى قوة الضغط على قلم آبل على الشاشة.
كلا من طرازي قلم آبل من الجيل الأول والثاني يتمتعان بحساسية للضغط، مما يوفر تجربة رسم ديناميكية ودقيقة. لكن طراز USB-C الجديد (الجيل الثالث) لا يتضمن هذه الميزة، مما يعني أنه لن يستجيب للتغيرات في الضغط، مما يوفر تجربة رسم أو كتابة أكثر اتساقًا دون اختلاف بناءً على الضغط المطبق.
ربما يكون هذا تغييرًا غير عادي من جانب شركة آبل، لأنها معروفة بالابتكار وغالبًا ما تحافظ على الميزات أو تعمل على تحسينها بدلاً من إزالتها. لكن إزالة ميزة ما قد يكون منطقياً إذا تم مراعاة تفضيلات المستخدم، قد تستهدف آبل شريحة معينة من المستخدمين لا تحتاج بالضرورة إلى هذه الميزة، بالإضافة إلى أن إزالة الميزة يسمح بتوفير التكلفة.
◉ يشترك كل من طرازي قلم آبل USB-C والجيل الثاني في القدرة على الارتباط مغناطيسيًا بجانب الآي-باد. لا يتمتع طراز الجيل الأول بهذه الإمكانية. توفر هذه الميزة طريقة مناسبة لتأمين القلم ومنعه من الضياع ويجعل الوصول إليه سهلاً عند الحاجة.
◉ في حين أن طراز USB-C يمكن أن يلتصق مغناطيسيًا بجهاز الآي-باد، لكن طراز الجيل الثاني فقط يمكنه الاقتران والشحن لاسلكيًا أثناء الالتصاق الممغنط، وتظل ميزة حصرية فقط للجيل الثاني من قلم آبل.
◉ يحصل طراز USB-C على دعم لميزة “Hover” تماماً كما في الجيل الثاني من قلم آبل، التي تسمح لآي-باد برو باكتشاف وجود قلم آبل مباشرة فوق الشاشة ويستشعر وجوده حتى قبل أن يلامس بالشاشة، مما يوفر تجربة مستخدم أكثر تفاعلية واستجابة. قلم آبل الأصلي لا يدعم هذا أيضًا.
◉ يقدم قلم آبل الجيل الثاني إيماءة “النقر المزدوج”، مما يسمح للمستخدمين بالتبديل بسرعة بين الأدوات من خلال النقر على القلم مرتين. وتفتقر طرز الجيل الأول و USB-C إلى إمكانية النقر المزدوج، مما يتطلب من المستخدمين استخدام طرق بديلة على الشاشة لاختيار الأدوات.
◉ النقش مجاني عند الشراء: يعد الجيل الثاني من قلم آبل هو النموذج الوحيد الذي يوفر خيار النقش المجاني عند وقت الشراء. حيث تتيح ميزة التخصيص هذه للمستخدمين تخصيص قلمهم بالنقوش التي يفضلونها، مما يضيف لمسة فريدة للقلم. لا يتوفر خيار النقش المجاني في قلم آبل من الجيل الأول وكذلك الجيل الثالث أو طراز USB-C.
المصدر:
لما شالوا الشحن اللاسلكي حسيت انه القلم الجيل الثاني افضل شي 🙂
مرحباً فهد دشتي 😊، بالفعل القلم الجيل الثاني كان رائعاً بدعمه للشحن اللاسلكي! لكن يبدو أن آبل قررت التخلي عن هذه الميزة في الجيل الثالث من أجل تقديم خيار أكثر اقتصادية للمستخدمين. 🍏🖊️
شكرا جزيلاً لكم لما تقدمونه من معلومات عن احهزة أبل لكم مني كل الأحترام والتقدير

مقال جميل ومعلومات قيمه شكرا لكم
لا تشتروه لأنه فعلياً نفس ما تقدمه الشركات الصينية وبعد تجربة فهي تعطي نفس النتيجة وتفتقر الى حساسية الضغط مثل هذا الدعي الجديد من أبل،مما يعني بميلغ لا يتعدى بضعة دولارات من علي اكسبرس بدلا من المبلغ المبالغ فيه الذي تعرضه تفاحة شرهة.
مرحباً سليمان محمد 🙋♂️، يبدو أنك لست من معجبي القلم الجديد من آبل، وهذا جيد! فالتنوع في الأراء يساهم في تطور التكنولوجيا بشكل عام. بالفعل، قد يكون هناك بعض الأقلام المتوافقة من شركات أخرى تقدم نتائج مشابهة وبأسعار أقل. لكن، دعنا نتذكر دائمًا أن جزءًا كبيرًا من قيمة المنتجات آبل هو الجودة والثقة التي تُضفى على المستخدم. 😊🍏
شكرا جزيلاً لكم لما تقدمونه من معلومات عن احهزة أبل لكم مني كل الأحترام والتقدير