للآي باد خاصة والاجهزة اللوحية عامة ( أو اي جهاز اخر متطور مشابه ) استخدامات عده في الكثير من المجالات مثل مجال التعليم وقد اهتمت أبل بذلك المجال حيث خصصت مؤتمر في بداية العام عن التعليم، وأيضاً ذكرت في مؤتمرها الأخير أن المناهج الدراسية لـ 80% من المدارس العليا الأمريكية متوفرة على الآي باد، لكن للأسف جميعنا يعلم أن معظم مزايا الأي فون والآي باد العملية والتعليمية غير فعالة في الوطن العرب لأسباب نعلم بعضها وأخرى نجهلها إلا أن بعض الدول تسعى إلى الاستفادة بما هو متاح من تقنيات تساعد على جعل الحياة أكثر بساطة و هنا نستعرض معكم تجربة دولة الإمارات العربية المتحدة في استخدام الآي باد.
كما ترون في الصورة السابقة، قام مجلس الوزراء في دولة الإمارات العربية المتحدة باستخدام الآي باد في جلساته حيث استعرض التقارير الخاصة بالحقائب الوزارية إلكترونياً مما يساعد على أخذ القرارات بشكل سريع ونحن هنا لا نريد أن نتطرق إلى حجم الفائدة من استخدام اللوح الإلكتروني سواء كان آي باد او غيره لأننا جميعناً نعلم تلك الفائدة ولكننا نريد أن نشير إلى الفائدة الأكبر والأهم والتي هي حرص الجهة الأعلى في الدولة على استخدام التقنيات، وهو الأمر الذي يحث المواطنين على القيام بالمثل، ومجلس الوزراء يعتبر في دولة الإمارات العربية المتحدة سلطة ثالثة وهو المسؤول الأول والأخير على جميع الوزارات مثل الصحة والتعليم والبيئة الخ.
وكان لتجربة مجلس الوزراء في دولة الإمارات العربية المتحدة فائدة انعكست على جميع الوزارات فكما ترون تسابقت الوزارات في الدولة لاستخدام التقنية وكما ترون في الصورة التالية قامت وزارة التعليم والتعليم العالي بتطبيق التعليم الإلكتروني مستفيدة بالمزايا الموجودة في الاجهزة اللوحية وكذلك الملحقات التي تتوافق معها وكذلك قامت جامعة الإمارات باعتماد الآي باد كجهاز رسمي في التعليم بدل الحاسب الآلي المحمول وبذلك أصبح الطالب الجامعي في دولة الإمارات يستخدم تطبيق البلاك بورد الشهير والخاص بالجامعات بكل سهولة وفي أي زمان ومكان دون أن يتحمل عناء حمل اللابتوب وبذلك يمكنه أن يراجع محاضراته ومتابعة طلبات المحاضر وأيضاً يمكنه أن يتواصل مع الطلبة في أي وقت وهو الأمر الذي سهل أيضاً على المحاضر استعراض محاضراته على طلبته مستفيداً من ذلك بجهاز أبل تي في.
لم يقتصر استخدام الاجهزة اللوحية فقط على التعليم فهناك وزارات أخرى استخدمت هذه التقنية مثل وزارة البيئة والإقتصاد والصحة وغيرها من الوزارات ولم تكتفي باستخدام الجهاز فقط بل طرحت تطبيقات خاصة بها وقدمت من خلالها خدمات إلكترونية. حيث قامت وزارة الداخلية باستخدام جهاز الأي باد والاستفادة منه في حفظ الأمن ومتابعة كل ما هو جديد عن طريق التقنيات الجديدة.
وأخيراً أود أن أقول أن العالم بالفعل يتغير وأن الدول بدأت تشعر بهذا التغير وتسعى جاهدة إلى أن تتسابق للاستفادة بكل ما هو جديد وقد تشتعل منافسة الشركات ولكن يبقى المستفيد الأخير هو من يقتني كل ما هو جديد ومفيد ونتمنى من شركات التقنية أن تسعى جاهدة أن تجعل جميع الميزات فعاله في كل دول العالم خاصة مع الدول العربية التي تشتري كميات كبيرة من المنتجات التقنية، فيجب أن تقدر الشركات بأن زبون مثل دولة الإمارات بدأ يعتمد على الاجهزة اللوحية يجب أن يهتم به وأن لا يهمل كونه مصدر دخل له تأثيره الواضح لها.
ستقوم “ابل” بفتح محل رسمي في دولة الامارات العربية المتحدة وتحديداً في أبوظبي ان شاءالله في القريب العاجل.
المحل في مول جديد قيد الإنشاء وان شاءالله سوف يفتح أبواب المول اخر السنه .
أخي الفاضل لا مانع من أن نهتم بالوسائل التي تتيح لنا سهولة التعلم و الابتكار .. أتذكر عندما كنت في المدرسة و الجامعة كان المعلم يقضي وقت طويل و ينهك نفسه في الكتابة على لوحة الحائط .. و كان يعاني من حساسية الطباشير في يده و رئتيه ثم جاءت لوحات أكثر حماية و سهولة نستخدم فيها الأقلام .. لكن ما زال المعلم يمضي وقت و مجهود على تلك اللوحة فهي فعلا مرهقه جدا لكتفه و ظهره .. و أيضا التلاميذ في الجامعه يطلبون من المدرس أن لا يقوم ب‘زالة ما كتبه حتى ينتهو من النقل .. العالم يسعى إلى الأفضل فلماذا التقليل من أهمية تلك الوسائل ..
تخليل أن المدرس يعد الدرس ثم يعطيك منه نسخه هلى جهازك و تتفرغوا لفهم محتوى الدرس من غير قلق أن يفوتك شيء مما كتب على الحائط ..
مثال مسجل الصوت أو الفيديو في الدروس أو المحاضرات لو لم تكن موجودة لما انتشرت أكثر ..
أخيرا أنا ألاحظ أن التطور الذهني في الجيل الصغير حاليا أكثر مما كان عليه الأجيال سابقا .. و هذا يعود لتطور أساليب التعليم أيضا
و جزاكم الله خيرا على تلك المناقشه
اعتقد ان كثيرا من الدول تفكر باستبدال الكتب الورقية المتمثلة ببالمناهج الدراسية الى الايباد ، ولكن طبعا الصعوبات كثيرة ققي المناهج الراسية لاوجد دعم فتي ، وكذلك البنية التحتية ليست جيدة بالمستوى المطلوب ، ناهيك عن ارتفاع ثمن اجهزة الايباد , ولكن لو طلب مني شخصيا بالاختيار بين الكتب المدرسية وبين الاجهزة اللوحية ساختار بلاشك الاجهزة اللوحية , لماذا ؟؟ ابني يسالني يوميا بان اساعدة في حمل حقيبتة المدرسية التي تعج بالكتب والدفاتر والتي في عددها لا يحملها الطالب الجامعي , وللعلم ولدي في اول مرحلة دراسية , وزن الحقيبة المدرسية يبلغ اكثر من 2 كيلوجرام ، اليس هذا دافعا لان يجعلني اختار الجهاز اللوحي , في دول مثل السويد اول تفكيرهم هي المشاكل الصحية التي يتعرض له الاطفال من الكتب , واعتقد ان من وضع الكتاب المدرسي وجعله مليئا بالرسوم الجميلة يستطيع ان يصنع برامج عليها المناهج , ثم ان الايباد والكمبيوترات باتت تجذبنا كثيرا فالاطفال سيسعدون بهذا الانتقال في بيئة رسومية جميلة فيها كل شئ
ارتحنا كثيييرا بحمل جهاز واحد يحتوي على اطنان من الكتب والمعلومات بدل الاوراق والمذكرات والكتب ذات ٥٠٠ ورقة.
اصبحنا ولله الحمد في زمن تطورت فيه التكنلوجيا
فلماذا نصر بقائنا على التعلم بالطبشوره و(الفلوبي)
ولماذا لانبدا نحن بادخال التكنلوجيا في حياتنا لتسهيلها وانتاج جيل يواكب الشعوب وقد يقوم بتطوير هذي التكنلوجيا فيما بعد.
الحمد لله ان دولة الامارات هي السباقه في ذالك ولاننسى ان الايباد دخل عند بعض ائمه المساجد لإلقاء خطب الجمعه
ولا ننسى ايضا تركيا اللتي بدات هي ايضا بادخال الجهاز اللوحي الى المدارس وهو من صنع بلدها.
ونتمنى ان تواكب الدول الاسلامية هذا التطور لحياه اكثر سهوله وانفتاحيه ^^
الآجهزة الألكترونية ممكن تكون كمساعد لأنها تمتاز بالسرعة ، لكن لاتغني الكتب لان الكتاب له نكهة مميزة
فليجرب أحدكم أن يبحث عن معلومة معينة
فيستخدم الجهاز الألكتروني
ويستخدم الكتاب
وعندها سنشعر
اعشق ابل
هي المستقبل والحياه
يجب تعميم أي باد وتطبيقات ابل بمدارس وجامعات مصر ويصنع منه محليا بسرعه وأسعار أرخص اهم من أي شئ آخر 😀
الامارات كل يوم تتحفنا بشيء جديد
قدوه لجميع الدول العربيه
بارك الله في شيوخ الامارات
يجب الاعتماد علي التكنلوجيا .. ف العالم يتطور .. و يجب المواكبه .. لك التحية حكومة الامارات العربيه المتحده ..
انا ما ادري سبب دفاعكم عن الورقة والقلم ياخي في مثل يقولك لكل زمن رجاله واحس ان المثل يشمل وضعكم لكل زمن ادواته يعني مو معقول الناس تتقدم وحنا نقول ورقه وقلم ياخي زي ماقالوا الشباب قبل الورقه والقلم كانو يكتبون على الجلود وقبله ينحتون على الصخر كل شي وله وقته مسألة الورقه والقلم اصبحت قديمة جدا ماراح نرتقي بالوسائل القديمه ابدا كاننا جيش نقاتل البنادق بالسيوف ؟؟؟
احترم كل ما هو جديد و مقيد
واحترم الشركات المنتجة للتكنولوجيا الحديثة واثرها على المجتمعات
واحترم اكثر منافس هذه الشركات
لابد من وجود منافسين في كل مجالات الحياه
حتى في الدين هناك تنافس
جزاكم الله خير والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
للأسف البعض انتقد التجربة دون أن يتعب نفسه بالبحث ولو قليلا
مثلا سأتحدث عن جامعة الإمارات العربية المتحدة …
استخدمت الايباد كوسيلة متكاملة مع السبورات الذكية و وفرت لكل دكتور جهاز أيضاً
وكذلك وفرت برامج بقيمة عالية مجاناً للطلاب عن طريق إعطائهم رمز معين ..
وهنا نرى أن الجامعة وفرت المنهج الدراسي + التواصل المباشر مع المحاضر + التواصل بين الطلاب + واستخدام التكنولوجيا لتبادل المعلومات السريع + طورت برامج خاصه للطلاب ومنها UAEU وتستطيعون البحث عنه في APP .. وفرت كل هذا في جهاز لوحي واحد
وهنا الطالب استفاد عدت أشياء:
1- كل مناهجه و أوراقه و واجباته و ملاحظاته معه 24 ساعه
2- القدرة على قراءات آخر درجاته والتحديثات عن دراسته في اي وقت
3- معرفة مواعيد امتحاناته و تسليم واجباته و مشاريعه
4- توفر المادة والملخصات اول بأول عن طريق Blackboard
وغيرها الكثير عن طريق جهاز واحد فقط ، ساعد الطالب على التخلص من الحقيبة والملفات و الأوراق والحاسب الآلي الذي يتكل وقت إلى أن يعمل :)
وكذلك يعتبر وسيلة جيد للبحث العلمي السريع.
هذا كلامي وأنا طالب من الجامعة ومرتاح نفسيا ..
وأتمنى من جميع المعارضين زيارة جامعة الإمارات العربية المتحدة ومشاهدت كيف التكنولوجيا سهلت التعليم على الطالب والمحاضر وجعلته ينجز أكثر في وقت اقل :)
وللعلم من يريد أن يحظر معه دفتر أو اي شيء هذا راجع له ولا يتم الاعتراض أبدا لان كل شخص وأسلوب دراسته
والتطور مطلوب دائماً مدام في مصلحة الطالب.
اشكر الاخوان في آيفون إسلام على نشر المقال وعندي تنويه بسيط المقال لا يعكس مستوى التعليم في دولة الإمارات من ناحية المنهج ولكن يعكس جهود الدولة في ضخ الآساليب الحديثة والأدوات المتتطورة التى تجعل التعليم سهل ومع أحترامي لردود البعض إلا أنني أنصحهم بستخدام الآي باد في سماع المقال قد يكون السمع لهم أفضل من القراءة وبعدها سيفهمون ما معنى أن تستخدم تقنيه تسهل عليك عناء الحاسب الالي الثابت والكتب المدسيه والدفاتر وغيرها والايباد هو وسيلة تسهيل واصبح الطالب بين يدية الانتر نت الذي يعتبر عصب التعليم ومن خلاله يمكن للطالب الوصول لآي معلومة من آي مكتبه في العالم او من اي مصدر آخر ..
أتمنى من القراء عدم التحيز واخذ المفيد من هذا المقال الذي يعكس تجربة دولة الامارات
انا بالجامعة ويمكنني ان أتابع المحاظرات من الايفون ولكن الجامعة لاتحسب درجة المشاهدة ولكن وفرت ها لتقنية ألمساعده
اضيف ان وزاتة التعليم بالامارات وضعت تطبيق مجاني وهو تطبيق كامل شامل يحمل كل المناهج كبديل لبرنامج الوررد
اسمه:مناهج الامارات
السلام عليكم
شكرًا لكاتب المقال
وفعلاً دولة الامارات الحبيبة تتطور من الأفضل إلى الأفضل بفضل من الله ثم من القيادة الحكيمة التي وفرت كل السبل في صالح التعليم وغيرة.
الامارات اليوم هي منار لجميع الدول العربية وليست فقط الخليجة وكثير من دول العالم وهذا شي نعيشه ونحس به.
والدليل على ذلك الكثير من التعاملات الحكومية تتم بطريقة إلكترونية وانت في المنزل أو العمل وغيرة فإلى الإمام يا الامارات وحفظك الله.
أنا في السعودية وندرس بالايباد
سعيدبادي عيد الزهراني
ايجازك فيه بلاغة وقد أحسنت واصبحت الهدف
نريد تعليما حقيقيا ولا مانع من الاستفادة من التقنية بشرط الا تكون هي الأساس
الإمارات تثبت شعارها الخالد الأصالة و المعاصرة
كل تقنية تقف لصالح الإنسان مُرحب بها
الدراسه بالاجهزه ما يتعب فيها الطالب و ما ترسخ المعلومه. و لكن لما يكتب بخط ايده و يحمل الكتب على ظهره و يتعب سوف يتعلم و لن ينسى ما تعلمه
فقط هذا الفرق
الآيباد لايصلح في مجال الأعمال لافتقاده لأهم مقومات الأعمال ( برامج الأوفيس) وربطها بما يماثلها في الأجهزة المكتبية
الآيباد يصلح للقراءة والتسلية فقط ومعالجة البريد الاليكتروني
واستخدامه في مجال الأعمال والمدارس يعتبر ترف فكري غير فعال ولن يغني عن الكتاب والقلم بل سيؤثر سلبيا .
لو دخل الايباد بالتدريس
تلاقي كل طالب بزواية يلعب بلالعاب وبلادراسة بلاهم
مع احترامي للأخ سعيد وغيره من الذين أبدوا رأيهم في تقبل الايباد كمنظومة عمليه وعلميه في قطاع التدريس. لكن الا يجب النظر من الناحية الاقتصادية والفكرية للبلد بمعنى كم تنفق الدوله لطباعة كتاب واحد لمرحله دراسية واحده؟ طبعا ناهيك ان عن كمية الكتب التي يجب ان تطبعها لكل المراحل ولكل الطلاب والطالبات على مختلف المستويات الدراسية؟ قارن المبلغ الخيالي بالمبلغ التي يتضمنه شراء أيباد ٢ سعة ١٦ جيجا مع نسخه واحده فقط لكل ماده على أساس ان باقي النسخ سوف تنسخ من البرنامج الاصلي عدة مرات وبالمجان
فعلا برافو ابل اصبحت دول تعتمد عليكي ف كل استخدامات الحياه بدلا من الاعتماد علي انفسهم
أهم شي لازم نختار الطريقة السليمة في إستخدام أي جهاز بشكل فعال ويخدم مصالحنا وتكون هناك جدية وأمانه..
الله يعزعك يابلادي ويعز شيوخنا والحمدلله وشكر على هذي النعمة
أنا أشوف لازم نستخدم الايباد أو الأجهزة الوحية في التعليم تخفف من حمل الكتب الي مالها حل والوزن الزائد على الطلبة تخيلو طفل حامل معه حقيبة مدرسية عشرة كيلو أو تخيلو صف هذا الطفل في الدور الثاني أنا أشوف هذا الموقف يومي لما أوصل عيالي المدرسة
بشرط يكون الجهاز فقط للدراسة وإذا يبغي يلعب يشتري له واحد 😃😄
واشكر جميع العاملين على هذا الموقع الرائع وجزاكم الله ألف خير 👍
وسموحة منكم ✋✋
باعتقادي لا تزال الأجهزة المحمولة اكثر عملية من الاجهزة اللوحية في المجال التعليمي و غيره.
نحتاج تطويرات اكثر لتحل الأجهزة اللوحية محل الاجهزة المحمولة تماماً.
اذكر قصه قديمه اذا لم تخونني الذاكره في بداية ظهور الاله الطابعه وكانت في العراق رفض المسلمون العرب استخدامه بانها اتت من الكفار بينما الغرب استفادو منها وكان نتيجة الرفض اندثار عدد كبير من الكتب العربيه وعدم وصولها لكل مكان لينتشر العلم والعكس في الغرب
* واستخدام الايباد في الدوائر الامنيه خطير مهما كتبتو عن الايباد وعن حماية الايباد وانه لايخترق من افراد بس يبقا كتاب مفتوح امام شركة أيبل وشكراً
يعجبني التطور في مجال التعليم والي سرته الإمارات خطوه نحو الإمام
كبيره يابلاد زايد بدون الايباد يكفي حكومه وشعب دام عزك يا الامارات مع انها مو بلدي ولا مره زرتها كمان احترمها
ربنا عزوجل اقسم بالقلم
وتوجد سورة كاملة اسمها القلم
والقلم من المخلوقات الاربع التي خلقها الله تعالى بيده
حيث كتب بأمر الله مقادير الخلائق
فكيف لا يكون القلم السبيل الاهدى لطلب العلم مهما بلغت تقنية من تقدم ورقي !
نعم يجب على الحكومات أن تواكب التطور والتقدم في شتى المجالات باستخدام
احدث التقنيات التكنولوجية.
كما انني أرى أن جميع المجالات مهمة
وأهم نقطة لكي نواكب هذا التطور هو أن نطور فكر وعقل الإنسان العربي
الذين يحسبون أن هذه الأجهزة هي للهو و اللعب فقط
فإذا تطورت العرب فسوف يقدرون قيمة هذه الأجهزة القيمة
الإمارات أكثر دولة عربية تقدما و ازدهارا و رقي
ولكن يجب توعية الناس تكنلوجيا و حضاريا
من لا يملك الآي باد و البلاك بيري
و يستخدمونها للتسلية و التواصل و الاشاعات والتلاعب بمركز العماليات للشرطة
إلا من رحم ربي
ونسمع في النهاية يلومون التكنلوجيا بأنها هي التي افسدت الناس
ولا يلومون انفسهم بأنهم متخلفين و اسائوا استخدام التكنلوجيا
فأرى الجميع يريدون ان يضلوا متخلفين
الله يرحم أيام الكتاتيب فقد خرجت علماء أجلاء واليوم في زمن الحواسيب نتمني رؤية العلماء المخلصين آمين .
هذه أصلاً هي عادة متوارثه أول ما يجي شي جديد مانعرف وش هو نقول ترى انتبهوا هذا بلاء أو غزو فكري أو .. وبعدين نقبله بعد الناس تقدموا وتغيروا ونسوه مثل التلفزيون . وليه ماتقوم تتعلم للأجهزة الذكية وتقوم انت وتسوي غزو فكري. للغرب بدل لانت قاعد نايم وما تبي تتعلم ولا تبي غيرك يتعلم !
احترامي للشيخ سلمان العوده وعايض القرني وعلماء كثر غيرهم يستخدمون أحدث الأجهزة ويحثون المسلمين على التقدم والتطور كي لا يتفوق عليهم اعدائهم، والأخ يقول : (نتعلم بالتباشير واللوح اشفيها يعني ؟) اقول لونرجع نتعلم في الكتاب ماهو بأحسن ، ولا اقولك خلنا نكتب كتابه فرعونيه أزين صح !
أنصح المعلمين أن يؤخذوا دورات تدريب في التعامل مع البرامج الإلكترونيه ، عشان لا يحسونهم الطلاب بكره لما يعمموا الايباد بإذن الله قريباً. كل جيل وله طريقته في التعلم من أول ما بدأ الإنسان النحت على الصخور للكاتيه إلى أن يكتفي فقط باللمس الناعم على زجاجة ناعمه تجيب عن جميع أسئلته!
أنا نؤيد هذا لان التطور التقنى اصبح مهم جداً نظرا لازدياد الاهتمام ليس بالتقنية فقط بل العمل بها اصبح ضرورة بالاضافة يجب تطوير التقنية المحلية والا سوف نستخدم تقنية مشروطة وننتظر دائماً تقنية مستوردة قد لا تخدم مصالحنا فاصبح من الضرورة على الحكومات دعم التقنية الحديثة وتطويرها………
كلام الاخ سعيد الزهراني كلام منطقي ١٠٠٪ واصاب عين الحقيقه ، لك كل التقدير والاحترام .
متميزين دوم اي فون اسلام ارسل لي صديق بطاقة امزون هل استطيع شراء تطبيقاتكم من خلالهاا
مع ماقاله السيد سعيد الزهراني بارك الله فيه
شكراً ايفون اسلام
السلام عليكم
استعمال التقنية ربما شئ جميل ولكن الحرية وحقوق العباد مقدم على هذا بكثير لانه حق الله للعباد
التعليم بدوا كتب وأقلام …..أنا ساكنة بكندا وما يستعملوا الأي باد للتعليم بالمدارس بس يلي عم يطوره هو السمارت بورد وبس وكمبيوترات عادية لا أكثر ولا أقل وبيعتبروا كل الألكترونيات مميتة للعقل …..لازم الطفل يفتح كتاب أو قصة ليقرأ مو أي بود أو أي باد
وجازاكم الله خيرا أي فون إسلام
ابل الجودة والاتقان
عندنا في السعودية أتمنى بكل صدق ألا يتم تطبيقه في المدارس الحكومية لأنه وبكل بساطة ربما نحتاج المليارات والمليارات لكي نطبقه إذا كان سعر الايباد مثلا 400 دولار فربما يتم حسابه في المشروع 4,000 دولار…. المدارس الخاصة أتوقع بعضها له تجربة في هذا….
شكرا الموضوع حيوي ومفيد.
دولة الإمارات من الدول السباقة في المجال الإلكتروني ولها جهود بارزة نتمنى أن يحتذى بها، وفقهم الله وعقبالنا إن شاء الله
بالفعل الإمارات حذت حذو رائع في مجال التكنولوجيا و في استخدام الايباد و الهاتف الذكي و هناك العديد من التطبيقات التي أصدرتها جهات رسمية في أبوظبي و دبي و عن طريقها تستطيع أن تسهل الكثير من الأشياء مثل، المنهج المدرسي الابتدائي و أعتقد الإعدادي أيضاً موجود على هيئة تطبيق في الايباد و وزارة العمل و العمال أصدرت تطبيق خاص بينها تستطيع عن طريقة متابعة إجراءات الفيزا و هل انتهت أم لم تنتهي و بطاقات الهوية الشخصية و غيرها من المعاملات ، و أستطيع القول أن جميع الوزارات في الدولة كل منهم أصدر تطبيق خاص به.
أود أن أذكر أيضاً أن نفس التطبيقات هي متوفرة للأندرويد أيضاً و لكن المنهج الدراسي متوفر فقط على الايباد.
علينا مواكبة تطور التكنولوجية و إستخدامها علي أساس نظرة و إستراتيجية واضحة للمسقبل. أكيد أن تعميم استعمال الايباد سيعطي نفس جديد للاطفالنا.في إستعاب المعرفة..
اتمنى ان السعودية تطبق مثل هذه الاشياء …. ومثل هذه الاشياء التي تساعد ع تقدم دولتنا طبعاً ע̷ نجهل فائدتها العظيمة (( الامارات )) تطورها في تطبيق الاشياء واستخدامها بشكل حسن ‘ هذا هو السر
يجب ان تكون النقلة في التعليم والادوات وليس فقط الادوات ويجب ايضاً اخذ الحيطة في التعامل معها. والسؤال الاهم ماهو نوع التعليم الذي نتلقاه في عالمنا العربي. هنا تكمن المشكلة.
لسان حال بعض الناس “أصلاً أحنا ما نحب الأيباد”
“أصلاً الايباد بايخ”
كل واحد يعرف نفسه
خخخخخخخخ😂😂😂😂
قال سطحي قال
في السعوديه الجهاز راح يوصل سعره ١٠٠٠ ريال
وتعقد دورات للتعلم على الجهاز في معاهد خاصه
و التعاقد مع المعاهد ٢٠ مليون للمعهد الواحد
لا مانبغاه كفايه اللي حنا فيه
الجميل انه ادا اصبح الاي باد مع الاطفال ويكبر معهم سوف يجعلون منه شي جميل منها وافكار تبتكر في مخيلتهم بحكم ان الجهاز اعتادوا عليه وليس مثلنا نحن جيل الطيبين وممكن يتطور تكنولجيا واكيد راح تصير محاولة اختراق الا ي باد للاتصال بالنت لانه اكيد راح يفتح مواقع معينه فقط ،
شئ جميل ان الانسان يتماشى مع التطور
ياااااحظهممم …
دايماً اهل الامارات اهل تطور وعلمم
يالييييت ان. فالسعوديه زيكمم يالامارات
افضله في مجال التعليم ، سيسهل و يوفر وقت المعلمين والطلاب
انا احس ان دخول الايباد مجال التعليم في الدول العربيه مبكر شوي لعده اسباب:
اولا ابل لا تدعم اللغه العربيه بشكل مطلق في انظمتها
ثانيا المحتوى العلمي العربي في آي بوك بشكل خاص قليل
ثالثا لا يوجد ستور رسمي لابل في معظم الدول العربيه
في الاخير انا لا استبعد ان يكون للايباد دور بارز في مجال التعليم لكن في المستقبل القريب
السلام عليكم ،،،،،، اذا لم نعاصر التطور والتكنولجيا سوف لن نقدر نتعايش للحياه القادمة ، الان في مطار دبي سوف يطبق دخول المطار بالهاتف الايفون بدون الحاجه الي الجواز للمواطنين وهذا التطور غير موجود في العالم الا في الامارات .
اعتقد ان التقنية مهمة في جميع المرافق نتمنى من الدول العربية تحذو حذو دولة الامارات
استخدام التقنية بصورة عالية لها اضارار عالية ع العقل والجهد العام للجسم انا من الناس اللي من دون مبالغه اجلس اكثر يوم على شاشة الايفون والايباد والابتوب
والله لحظت ان ينتج عن جلوس جهد بدني وعقلي لايوصف واعتقد انه مع الوقت سوف يتبين لنا مع الدرسات العلمية صحة كلامي.
انا من الاشخاص الغير مويدين في استخدام التقنيه الحديثة بافراط خاص بالتعاليم والله ان لها اثرا سالبية اكثر من فائدة خاص انها بعتقادي انها تنتج طاقة سلبية على الجسم مع الاستخدام الطويل وتجهد العقل والبدن للخمول وقد يكون اكثر من هذا.
التكنولوجيا والتطور حلو وصار سريع جداً
المهم انه الانسان يستفيد بما ينفع دينه ودنياه
الله يرحم ايام كنا ندرس على ضوء الشمعة بالليل لما تنقطع الكهرباء ونسهر لنصف الليل ولا كان كمبيوتر ولا موبايل ولا قنوات فضائية ولا اشياء كثيرة
سبحان الله صار بهذا الزمان متوفر للإنسان كل شي وكله بيشتغل بالرمونة كنترول وباللمس والبصمة والكروت ………..الخ
ولسه متأخرين جداً بكل مجالات الحياة
والطالب المجد سوف يدرس حتى ولو على رقع البردى
بالنسبة لأخي (bebo)اللي يكسره هو يصلحه،ولو ما صلحه بيكون بدون كتب لان الكتب الورقية ممنوعة عندهم.
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
أشكر كل فريق ايفون اسلام على المقال الرائع
بالنسبة للصورة الثالثة ، هذي مؤسسة تعليمية نفس المدارس لكنها تستعمل التكنولوجيا المتطورة في التعليم اسمها (ATHS)أنا طالب فيها .
و أنا أشكركم لاختياركم هذي الصورة لأني أنا فيها.
والله اجهزة ابل بالنسبه الي تجري بدمي وما اقدر استغني عنها عندي اي ماك واي باد واي فون انا بستخدمهم في شعلي كمحامي بشكل كبير وخصوصا الاجنده وتصوير الملفات على الاي باد بدل ما احمل ملف بحمل الاي باد ودفتر الملاحظات استخدمو بشكل كبير وكذلك ارقام الهواتف وبرنامج الدروبوكس ما اقدر اعيش بدون اجهزة ابل
تطبيق البلاك بورد تعتمده بعض الجامعات السعودية بالفعل ومنذ زمن !!! كجامعة الامير محمد بن فهد وايضًا جامعة الاميرة نورة
يا حظهم ويريت في جميع الدول العربية جميعها
طالما ان هذه التقنية في متناول الجميع وستساعد الطلبة في مواكبة العصر وتخفف اعباء مثل كمية الكتب ووزنها على الثقيل على ابنائنا فانا مع هذه التقنية واستخدامها ولكن بحرص من اثارها السلبية.
نعم ممكن الاستفاده منه وخاصه في التعليم
وزن شنطة ابني ١١ كيلو منتهى الغباء مازلنا نعيشه
خوش طريقه
تحسن الدراسة
وتخفف التعب
عقبال مصر
بالفعل أنا معلمة في دولة الإمارات ولم أعد أستعمل اللاب توب أو الكتاب المدرسي فقط آيباد لأخذ الحضور والغياب ورصد الدرجات ومتابعة سلوك الطالبات وكل ما يعنيه (دفتر المتابعة سابقا وغيرها من الدفاتر) بالاضافة إلى عرض البوربوينت والصور والفيديو كله من خلال وصل الآيباد بجهاز العرض.. كذلك لدينا تطبيق المناهج الاماراتية لعرض الكتاب بشكل واضح أمام الطالبات والقيام بحل الأسئلة أمام الطالبات… والكثير الكثير مما جعل الحصة الدرسية ممتعة وسهلة ومنظمة.. جامعة الامارات قامت ببيع جهاز الآيباد لكل مستجد بسعر أقل من سعر السوق وبرمجت لكل طالب ما يحتاجه للعام الدراسي.. وإذا كان لا يريد شراءه فإنها تقدمه له كعهدة مؤقتة..
في العالم اجمع صار الخيال العلمي حقيقة وواقع
وفي بلادي ابت الامنيات ان تكون واقع
المدرسة الاساسية عندنا بدون شبابيك وبدون بلاط وثلثا الطلاب ع الارض بدون كراسي
الدراسة صارت إغتيال للطفولة وللجيل القادم
حكمة قديمة تعلمناه: على قد فراشك مد ارجيلك(رجليك)
اتمنى ان تكون الامارات مثال يحتذى به بين اخواتها الدول العربيه فكرة التعليم يكون في لوح الكتروني امر جيد اقتصادياً وحضارياً ولكن لابد من تطوير التعليم اولاً
التعليم المبني على الاكتشاف والتجربة هوا الأهم
الدول العربيه لا أظن لأكن الخليج العربي بالتأكيد
ياليت في السعوديه يستخدمون الايباد في التعليم واذا مايقدرون نخن نشتريه بفلوسنا😊
والله الي يستغني عن جهاز كمبيوتر او اللب توب عقل في شي اللب توب والكمبيوتر اهم من الأجهزة اللوحي انا طالب ثانوي أخذ اللب توب معي للمدرسه وأخلي الجالكسي تاب 10.1 لازم الكاتبة المقاله يرجع العالم ويشوف زين
نعم ،
أنا كطالب اكتب كل حصة ما يقارب صفحتين في الدفتر أنا أشفق على المدرس قبل لا أشفق على نفسي لانه يدخل كل فصل ويكتب يعني يعيد أضعاف الكتابة .
أنا أجده وسيلة علمية ممتازة وممتعة .
ويجب على آبل افتتاح متاجر رسمية في الخليج لأسباب كثيرة جداً وأولها استغلال التجار .
نعم لإستخدام التكنولوجيا ف التعلم
لكن معه يجب الاهتمام بالمحتوى
لم يعجبني قرارات ابل في المدرسة والسبب اخط لاحضت في الجل الان خطوط غير واضحة اي الكتابة ولما نضيف ايباد كيف راح يتعلمو الخط …راح تصير كارثة
ياليت في سلطنة عمان يصير
لنا الله يالسعوديين.. كل سنة يزداد عدد الكتب وظهورنا تكسرت ..
اتمني ان يصبح تعليم في ليبيا بالاي باد ياررب
قبل استخدام التكنولوجيا وتطبيقها ع القطاعات التعليميه.
نسال سوال: هل المعلم مؤهل لاستخدامها؟
هل سيتم استغلال الوقت الدراسي بشكل افضل ؟
شى حلو لو بالكويت
أنا فعلا ألمس سهولة المعاملات الحكومية و البنكية و حتى الترفيهية بدبي و الحرص الذي يوليه الشيخ محمد بن راشد على الرقي بشعبه لمواكبة هذا التطور حتى أنه أذيع على الراديو أنه أمر بدخول الأجهزة اللوحية للمدارس و ليست الجامعات فقط..
أناعشت ١٤ عاما بالرياض – السعودية و ١١ عاما بالإسكندرية و ٥ أعوام بالقاهرة – مصر و فقط ٣ أعوام بدبي – الإمارات ، فعلا لم أستمتع بحياتي مثلما أفعل بدبي التي صرت لا أتخيل العيش بعيدا عنها!!
في مدارس العراق هم موجودة فد شي خرااافي شكرااا
شي جميل واتمنى ناخذ السلبيات قبل الايجابيات
انا من الاشخاص الذين لا يؤيد استخدام الأجهزة اللوحية لانها س تسهل وتوفر على المستخدم أشياء كثيرة لأن لا يوجد بها استخدام للقعل وهذي من مساوى الأجهزة بشكل عام ام كانت لوحية او غير ذلك .
عندنا في الإمارات ، تم استخدام الايباد في كليتنا لطلاب التأسيسي فقط أما طلاب التخصص فالايباد غير عملي لهم.. خصوصا طلاب تخصص تقنية المعلومات لا نستطيع الاستغناء عن اللابتوب أبدا
اتمنا ان يكون هذا موجود في جميع مدارس الدول العربية لكي يستفيد طلابنا من التطور وأرجو من كل المسؤولين في جميع وزارات التعليم الاهتمام بهذا الإنجاز الكبير
نحتاج الى تطوير عقولنا وكيفية التعامل مع هالاجهزه والتقنية
التعليم الالكتروني الزامي بهذه الفترة ، فبدونه صعب التعليم خصوصآ عالاطفال يقضون كل اوقاتهم عالاجهزة الالكترونية مثل الايباد والأيفون .. الخ
بلادي ما قصرت ف شي
الله يخلي شيوخنا
حتى المناهج الدراسيه موجودة ع الآيباد
اماراتي و افتخر
ماذا لو كانت التقنيه بتطوير الذات وليس فقط بالمدارس والجامعات بل بكل طرق الحياه لكن الحذر الحذر من مساوئها والتجسس ع الغير ومعرفة نمط واسلوب حياتهم
أنا طالب إماراتي من جامعة الامارات ، جامعة الامارات تعتمد اعتماد كللي على الايباد ، حيث ان الايباد يجب ان يكون في متناول جميع الطلاب و الدكاترة
يجب أن نكون واقعين في دول عربية عديدة هناك مشاكل العِيش أي الخبز فكيف بالله عليكم معالجة الموضوع بهذه السطحية الإمارات كم عدد ساكنتها + البترول =الأيباد
وفي دول أخرى فقط ١٠٪ من ساكنتها ممكن تتحمل مصاريف كهذه أيفون ايباد في الحقيقة يجب أن نفكر في الشريحة العريضة في الوطن العربي وننزل من السحابة التي نمشي عليها
شي جميل استخدام مثل هذي التقنيةً ولكن الاهم الاهتمام بالمحتوي الدراسي والمضمون
ربما ولم لا فالتقنية قد تساعد وخصوصا ان وسائل التعليم القديمة تعتمد على إيصال المعلومة اما عن طريق النطق
وقد يكون غير مفهوم بسبب لغة المعلم أو رداءة خطه فمن
الممكن تحسين أدوات التعليم بهذه التقنية ولها فوائد اخرى
للعلم، المناهج الدراسية للإمارات موجودة في الاب ستور تحت اسم ، المناهج الإماراتية ، وهي تدعم الايفون والايباد وجميع الكتب الدراسية موجودة
نعم انا من رايي الشخصي انو لازم نطور من انفسنا
العالم وصلة المريخ وحنا لساتنا ع الارض
الجميل ان يتم استخدام والاستفادة من التطور العلمي و التكنولوجيا في سبيل تطوير و تنظيم حياتنا اليومية وليس الاعتماد عليها في ذلك.
وللمعلومية فقد تم استخدام الآي باد في فترة الحج من هذا العام من قبل وزارة الدفاع المدني لتذليل العقبات اما الحجاج و تنظيم الخطط المرسومة
هو ممكن انه يستخدم الايباد في مدارس عُمان او لا ؟
هو أسهل لو يستخدم في الخليج اجهزة الايباد في التعليم لكان أسهل بمائة مرة
نعم دولة الإمارات هي السباقة من الدول العربية
في الجزائر أيضاً لكان شيء رائعا
انا ساكن بالامارات و هاد الكلام في بعض المدارس في دبي مو كلها و هي السنة هي الأولى
اول طوروا عقول الناس
وبعدين جيبولهم هذه الأجهزة
فكرة رائعة لو تتم في مدارسنا
لا بديل عن الكتب الورقية
بالمنطق تحمل تقريبا ١٣ كتاب في شنطة
أو تحمل جهاز بوزن لا يتجاوز كتابين أو ثلاث فيه ١٣ كتاب ؟
=)
بدأت قطر باستخدام الآيباد في مدارسها
في خطوة جريئة لبدء عملية التعليم الالكتروني
وفي عام ٢٠١٤ ستكون جميع مدارس قطر تعتمد بشكل أساسي على التعليم الالكتروني
شكرًا ايفون إسلام
التقنية ما هي إلا وسيلة، بينما المادة العلمية هي الغاية. انتشار استخدام الآيباد لا يعني بالضرورة تحقيق نقلة في التعليم. فالمحتوى التعليمي والمعلم والبيئة ككل أهم. لا أجد حرج في استخدام الطباشير من قبل معلم متمكن يكون قدوة لطلابه، ولا أتقبل الآيباد بمحتوى سطحي وغير تربوي.
والله انك اسد
العلماء القدماء لم يتوصلوا للعلم الحديث الا بالورقة وقلم
والذين قبلهم بالنحت علي الصخر والكتابه علي الجلد والوح الخشبي والورقه والقلم والكومبيوتر ثم التابلت ثم الله واعلم هو تطور علي كل شئ
أوافقك الرأي أن التقنية وسيلة. مثلها مثل أي تقنية أخرى لكن علينا استخدام كل التقنيات المتاحه لتطوير الكوادر. و توفير المواد الصحيحة، افهم من كلامك و كلام الأخ سعيد أن المشكلة في المادة و الاستخدام و ليس في التقنية. قد تكون هناك تقنية جيدة ولكن باستخدام سيء و العكس صحيح.
نحن الآن في سباق للتطور ولا يوجد مانع من استخدام التقنيات المتوفرة بما يتناسب مع الأهداف. سواء كانت ايباد أو طبشورة. و أخذ النظرة السلبية تجاه التقنيات الحديثة سيؤدي إلى توسيع الفجوة العلمية و التقنية بيننا و بين الدول المصدرة للتقنيات.
الشكر الخاص للأخ سعيد الزهراني على نظرته الجدية للأمر فكلامك منطقي ١٠٠٪ واستخدام وسائل التقنية يصير متحتما أو مفيدا عندما نجد أن الوسائل التقليدية قد أعطت لنا أقصى ما لديها أو أننا استخدمناها بأفضل ما يمكن لكن دخول هذه الوسائل إلينا من غير حاجة ولا متقضى فهو نذير شؤم وإبحار إلى أعمق درجات الترف واللهو والتقليد الأعمي فقط لا غير.
أؤيدك أخ سعيد مائة في المائة،
فالمعول عليه هو المحتوى لا الوسيلة، ولكن إن كانت الوسيلة أكثر سهولة، وتقدم أبعاد أكثر وتحيط بالمحتوى من جهات مختلفة تجعله أقرب للفهم وأسلس في التلقي وتحفّز المدارك، عندها يمكن زيادة المحتوى كمّاً وكيفاً ويكون التلقي بنفس الكفاءة، مقارنة بتقنيات التعليم التقليدية.
وهذا يلقي بالمسؤولية على المطورين العرب والمدرّسين وأساتذة الجامعات لتقديم مناهج تفاعلية وتستفيد من هكذا تقنيات بالشكل الأمثل لكي لا تكون هذه الوسائل الحديثة مسخاً جديداً ومعدلاً من أشكال التعليم التقليدية.
أحسنت يا أخي سعيد وليت قومي يعلمون…!!!
لا يزاد على كلامك كلاما
أقف لك احتراما
كلام كبير ..
لا اجد كلام بعد كلامك ..
فما كتبته يكفي
انا أؤيدك ١٠٠٪ لكن يا اخ سعيد صحيح انو كلامك كبير بس انو شي حلو انو الواحد يتطور فبذلك يسهل عليه العلم والمادة الاساسية
عندي مثال …..
شف انا انسانة بـ٥ ابتدائي وادرس في مدرسة ٢٢٥ والحمد لله المدرسة بدت تتطور فقررت انو تحط غرفة فيه سبورة ذكية وكمبيوترات ولابتوبات ومتترددة في ايبادات وطبعا ما يدخل الغرفة الا بنات محددات وانا منهم والحمدلله ورح نسوي قناة باليوتيوب ورح ننزل فيديوهات و الخ الخ……
بمعنى اصح المدرسة كانت عبارة عن صحراء قبل ٥سنين وحصى ومصلى بدون سجادات وجدران مكسرة وفوق هذا كله تدريس جدا خايس الحين ابحثوا في النت مدرسة ٢٢٥ب وبتشوفون العجائب اه يزينها ودي اقعد طول عمري بالابتدائي
كلام صحيح سيدي الفاضل ؛ ولكن حديثنا هنا عن عصر السرعة ، وصحيح أن المحتوى و المضمون هو الأهم ؛ ولكن السرعة في وقتنا الحالي باستخدام الأجهزة الحديثة تفوقت على الطبشورة في سرعة نقل المعلومة :)
و إضافةً على مدح وثناء الأخوة المتحمسين قليلاً ، فإن علماء العرب أسسوا العلم على ورقة وقلم ومن سبقهم على أوراق البردة و الجلود ، ولكن ليس بسرعة التقنية الحديثة ، وتكدس المعلومات على الأوراق و الكتب يختلف تماماً عن تكدسها على تقنية أحملها في جيبي!!!
وذهابي للجامعة بجموعة كتب وجلدات يختلف تماماً عن ذهابي بجهاز لوحي خفيف يحوي أطنان من المعلومات و الكتب!!!
أحترم حماسك و وجهة نظرك ؛ ولكن لستُ بمجبر أن أأيدها!!
و سأنتظر وجهة نظركم حين تقوم مملكة السعودية الفاضلة بتبع خطى الأمارات في التقنية و إقحام التكنولوجيا الحديثة في هيئاتها الحكومية أو مؤسساتها التعليمية :)
شكراً لكم :)
أحترم كلامك ووجهة نظرك يا أستاذ سعيد لكن اسمح لي أقول إن على الرغم من إن المادة العلمية هي الأساس لكن أيضا استخدام التقنية في نقل المعلومات وتسهيلها مهم يعني بأسألك سؤال : هل تفضل حمل أطنان من الكتب عند ذهابك للمدرسة أو حمل جهاز صغير خفيف الوزن يؤدي نفس المهمة هذا غير كون إن الجهاز يؤدي نفس مهمة التعليم بسرعة
ولو رجعنا 500 سنة للوراء فهل كنت بتفضل التعلم عن الطريق الحبر والأوراق أم على طريقة النحت على الصخور؟
مداخلة موفقة، اوافقك الرأي
جميل جدا ولكن عليهم ان يحتاطوا من التجسس
لا حبيبي مافي تجسس لانه بيعمل على نظام الios اللي مستحيل اختراقه بس الطاهر انت تقصد قطع البلاستك ترى هذا ايباااااد مو قطعة بلستك اللي يسموها جلكسي تاب اللي كل من هب و دب يخترقه و يتجسس عليه و يسحب منه اللي يبي وقت ما يبي و انت ما تدري عن شي هذا غير الفيروسات اللي تصول و تجول بكااااامل الاريحيه !
الحكومات تستخدم جميع انواع التقنية ان كانت مهتمه بشي معين ويعتبر مفيد في القطاعات العامة كتعليم ونحوه ، لكن في الاخير الانظمة مختلفة كثير وتعتمد على الخبرة والتعليم من ناحية الأمان في بعض القطاعات 😁
في بعض الاحيان تعتقد الحكومات ان استخدام التقنية بهذا الشكل المفرض يدل على الرفاهية و المستوي العلمي المتقدم و هذا شعور خاطئ
كلامك صحيح ممكن فعلا والله اعلم
آبل هي ليها السبق في التطور ده بنظام تشغيلها و الآيباد وإهتمامها بنظام التعليم و القرأة – طبعاً بتوع سامسونج هيطلعوا يقولوا ان سامسونج الأفضل في مجال التعليم و كذا وكذا ….. إلخ ..
نفسى مدارس مصر كلها تستخدمه
قبل ان نستخدم الايباد في التعليم لابد ان نطور التعليم نفسه والذي في كافة الدول العربية اصبح مجرد بصم وحفظ وبناء افكار هدامة ثم ترجيع وقت الامتحان
وفي مصر اين هي المدارس التي تريدها تطبيق هذا وحوالي ٩٩ ٪ من الشعب معتمد اعتمادا كليا على المدرسين الخصوصيين !!!!!!!!!!!
عشان كده .. لازم إجبار المدرسين الخصوصيين على استخدام ال iPad
ههههه
بلاش والنبي سيرة مصر ..
مصر مش نقصة
(والنبي) لا يجوووووز الحلف بغير الله.
لكل تطور ناسها
دولة الامارات يجب ان تكون قدوة في التعامل مع التكنولوجيا
ياليت لو ان الآباد يحل محل الكتب بدال ما نكس ظهورنا باكتب من معي
اتمنى ان يكون التعليم في السعوديه على الايباد
فيه تعليم عن طريق اجهزة اللابتوب
بنت خالتي مدرستهم كذا
نعم
يجب على الحكومات أن تتوسع في إستخدام الأجهزة اللوحية
لتسريع نمط العمل لديها ولتواكب الطفرة الألكترونية في العالم
انا عندي اهم مجال للتقنيه هو في التعليم وخاصة في الابتدائيه والمتوسطه والثانويه و المرحله الجامعيه ..
لان الآن اصبحت بعض الكتب كثييره وبعضها قليله لكن المشكله اذا حاطواْ الوزاره في السعوديه كان العيال (البزران) بيلعبون فيه او يطيح من واحد وينكسر او يجيك واحد يكسره يسوي نفسه انا (الزاحف) ..’!
فلازم نلقى حل للـ(مشكله) هذي والحل اتوقع انه “(الي يكسره يدفع سعره وذا تعمد هو يكسره يدفع سعره مضاعف )”
وشكراً .. دام عزك يا وطن .. للـ(ـتطور) ان شاااء الله
ممكن يكون الجهاز موجود فقط في المدرسة وما يقدر الطالب ياخذه معه للبيت ، ويمكن عمل موقع عشان يحلون الواجبات فيه أو يعطوا الطلاب أوراق للواجبات والاوراق راح تكون خفيفه وما تسبب أي مشكلة ،، لو بس يطبقوا كل شي بيتسهل إن شاء الله .
وزارة التعليم في الإمارات قد طوّرت أيضاً برنامج “مناهج الإمارات” في الستور الاماراتي والذي يحتوي على نسخة الكترونية من جميع الكتب الدراسية لمنهج الوزارة
شي جميل
Ipad mini هوو الافضل للاستخدام
نعم بالفعل .. ايضا تم استخدام الايباد في كثير من المدارس في الدوله
لو عندنا بالكويت
اخى هذا شئ واقعى جداً ولابد ان نطور انفسنا وفرض علينا لكى تواكب التطور والا سوف نكون الا مستهلكين وعالة على الاخرين اضف الى ذلك يفرض علينا ان نطور التقنية المستوردة وتطويعها للعمل بها وفق منهجية الادارة فى بلداننا …….
الامارات تثبت علو كعبها من يوم لآخر
نعم وخاصة في مجال التعليم مما يقدمه من حلول سريعة وسهلة في وقت قصير
يا ليت آبل تفتح عندنا متجر رسمي وفرع لها عندنا في الإمارات
صرنا بحاجة لوجودها رسميًا
يا عمي !
دع آبل تفتح عندنا متجر رسمي في الكويت أولاً !
فأنتم الإمارات لستم بحاجه إليها 😜
و جزاك الله خيراً 😊
لا لا لا في السعوديه اولاً و لاتشيلوا هم بنجبلكم نقصه مو ناسينكم
ليتهم يفتحوا 6 فروع يسمونها فروع الاتحاد الخليجي ويخلصونا !!
الأولى ان تفتح ابل متجرها في السعودية، فنحن نحتاجها اكثر وسوقنا اكبر
والله شي رائع ياليت عندنا فالسعودية يصير نفس الشي لكن حتى المحمول معدوم فالمدارس متى يتعلمون عيالنا ويتطور بلدنا
أنا شخصيا طالبة إماراتية في جامعة زايد وزعت علينا الدولة آيباد٣ بالمجان و نحن الآن مستفيدون منه جداً في دراستنا الأكادمية و لكن لا نعتمد عليه اعتماد كامل هو عندنا فقط لطلبة أول سنة أما الدراسة التخصصية فنستخدم الماك بوك برو
ابل و منتجاتها لها سحرها الخاص احبك يا ابل
وفايدتها الكبيره هي السبب الرئسي لسحرها الا متناهي هذا غير السهوله الكبيره جداً في الاستخدام و الوظوح الكبير وصبات النظام و استقراره المنقطع النظير .