كلاهما رائع، ولكن من منهما الأفضل في إدارة أبل؟ هل هو العبقري ستيف جوبز الذي برع في تحويل الأفكار إلى منتجات جديدة؟ أم تيم كوك مدير العمليات وذراعة اليمنى الذي عمل على خطة لإنقاذ أبل، حيث قام بإغلاق مصانع أبل في كل أنحاء العالم والاكتفاء باستيراد مكونات أجهزته من الشركة الأفضل، مكتفيا بهامش ربح أوصله إلى قمة الهرم. يملك كلا الرئيسين أيديولوجيتهما الخاصة من أجل ابتكار المنتجات، واستراتيجية التسويق ورضا العملاء. وإذا كنت متابع جيد لأبل، فبالتأكيد تعرف قصصاً كثيرة عن هذين العبقريين ونقاط قوة وضعف كل منهما. لكن من منهما ساعد أبل كثيرا على النجاح؟
لا شك أنه عندما عمل الرجلان معا تمكنا من تحويل شركة أبل إلى شركة عملاقة لها صقلها ووزنها. وبرغم هذا التقدم، تنبأ كثير من النقاد بموت أبل وانتهاء أسطورتها بموت ستيف جوبز في 2011 وخاصة بعد تسلم قيادة أبل إلى تيم كوك. في الواقع هذا النقد وهذه المخاوف من انهيار أبل لا زالت تتردد إلى يومنا هذا، على الرغم من أن شركة أبل من أقوى الشركات في العالم وأكثرها ربحاً.
لكننا نرى معجبي أبل ينظرون إلى الماضي بعيون وردية، ويقولون أين جوبز العملاق؟ لو كان حيا ما حدثت تلك المشكلة ولا تلك الأزمة. لا شك أن جوبز يعدُّ تكنولوجياً بارعاً، لكن هل كان وقته هو أفضل أوقات أبل مقارنة مع تيم كوك؟ فيما يلي تقييم لمديري إدارة أبل التنفيذيين في عدة نقاط.
الجولة الأولى: الأداء المالي لشركة أبل
في عام 1996، بلغ الحد الأقصى لقيمة أبل السوقية 3 مليارات دولار. وعندما غادر ستيف جوبز منصب الرئيس التنفيذي بعد 15 عاما أي في عام 2011، بلغت القيمة السوقية لأبل 347 مليار دولار. وهذا يمثل ارتفاعاً مذهلاً يقارب 116 ضعف القيمة السوقية. في الوقت نفسه، استلم كوك الشركة وهي بقيمة 347 مليار دولار في عام 2011. وتحت إدارته الحكيمة، بلغت القيمة السوقية لأبل 922 مليار دولار الشهر الماضي. وربما تصل إلى تريليون دولار هذا العام إذا زادت 2.7 فقط.
ومع ذلك، فإن الظروف التي كانت سائدة خلال فترة تولي منصب الرئيس التنفيذي لشركة آبل مختلفة لكلا الرئيسين. جوبز يستحق كل الفضل، فهو من أسس لوصول أبل إلى ما هي عليه. وفي ظل عهد تيم كوك قفزت شركة آبل لتصبح الشركة الأكثر قيمة في العالم، بل مستميتة في الدفاع باستمرار عن هذا اللقب. وأيضاً أن تكون شركة بقيمة 1 مليار وتزيد 4 مليار أي تصبح 5 مليار هذا يجعلها 5 أضعاف حجمها في حين أن شركة بقيمة 100 مليار إن زادت 100 أخرى فهذا يعني فقط الضعف. يمكن للشركات الصغيرة والمتوسطة النمو بأرقام ضخمة لكن الكبيرة لا يمكن هذا. تخيل أن أبل بقيمة 347 مليار واحسب 116 ضعف فهذا يعني 40 ترليون دولار ويقارب الناتج القومي لكل من أمريكا وقارة أوروبا ومعهم اليابان.
الجولة الثانية: مشاكل آبل
من الذي أدار شركة آبل بأقل عدد من المشاكل؟ لم يواجه كلا الرئيسين فضائح كبرى مثل ما حدث لشركة Microsoft في مكافحة الاحتكار أو فضيحة تسريب البيانات على موقع Facebook، وانفجار أجهزة سامسونج، التي يعرفها القاصي والداني. لكن لا يخلو الأمر من مشاكل كبرى وقع فيها كلا الرئيسين، لم ترقى إلى فضائح.
بالنسبة لجوبز، تورطه في مشكلة تأريخ الأسهم، ومشكلة النموذج الأولي لآي-فون 4 فيما يعرف بمشكلة Antennagate وتقطيع الشبكة عند مسك الهاتف بشكل معين يمكنك مراجعة هذا المقال ، مخاوف بشأن ظروف العمل مع فوكسكون، وكذلك الرقابة في متجر التطبيقات.
بالنسبة إلى كوك، شملت المشاكل إطلاق خرائط أبل الكارثية، أزمة FBI والخصوصية، انحناء آي-فون 6، مزاعم الهروب من الضرائب، ومؤخراً مشكلة تقليل أداء الآي-فون بسبب البطارية.
وبالنظر إلى تلك المشاكل، يتبين أن تيم كوك هو من يملك أقلها خطورة. مثلا إصرار أبل على الحفاظ على خصوصية المستخدم في مواجهة مكتب التحقيقات الفيدرالية جعل أبل في موقف جيد مع مرور الوقت. حتى أن تيم كوك برر تقليل الأداء بأنه حيلة ذكية للحفاظ على أداء بطارية وهاتف ثابتين لأطول مدة ممكنة من الوقت.
الجولة الثالثة: علاقات أبل الاجتماعية
في الآونة الأخيرة شاهدنا نشاطا تصاعديا في وسائط الإعلام المختلفة تتحدث عن علاقة أبل بالبيئة. وذلك، لأنها الشركة الأعلى قيمة في العالم، ويجب عليها أن تساهم بشكل أو بآخر في القضايا البيئية. في عهد ستيف جوبز، لم نسمع عن أعمال خيرية بارزة قام بها، أو مواضيع تتعلق بالبيئة، أو حتى حقوق الإنسان.
أما في عهد تيم كوك، فقد خاض في كثير من المواضيع التي تتعلق بالخصوصية، الحديث عن تقييد الهجرة لسبعة بلدان ذات أغلبية مسلمة. كما أنه عمل على جعل أبل تعتمد على الطاقة الشمسية بنسبة 100% للحفاظ على البيئة، كذلك اهتمت أبل في عهد كوك بذوي الإعاقة.
باختصار كوك يعمل تحت شعار ” جعل كوكب الأرض مكانا أفضل” وهذا شيء رائع جدا.
الجولة الرابعة: إعلانات أبل
تقدم أبل بقيادة كوك إعلانات دورية رائعة. وكذلك قام بحملات تسويقية ذكية. وكان مبدأ ” فكر بشكل مختلف” واضح جداً حتى في إعلانات أبل لأي من منتجاتها قديما وحديثا. فما زالت حملة “أحصل على ماك” أو ‘Get a Mac” يتذكرها الكثيرون، حتى بعد مرور عقد من الزمن عليها. وحملة “آي-بود، وآي-تيونز” التي قدمت فيها أبل ظلاً راقصاً على أنغام الموسيقى وخلفية بسيطة جدا. وحملة “Apple switch” أو” تحول إلى آبل” الضخمة. لا تزال حملات أبل الإعلانية مميزة وتنتج تسويقاً مصقولا للغاية.
بالنظر للإعلانات يمكننا القول أن إعلانات جوبز كانت الأكثر حضوراً وشعبية وأيضاً جدلاً. أما إعلانات تيم فركزت على الاحترافية وبالتالي لم يعلق أيها في الأذهان.
الجولة الخامسة: عقبات التصنيع وتكلفته
كادت أبل أن تفلس قبل عودة ستيف جوبز مرة أخرى إليها. ولكن الأمور لم تكن جيدة حتى بعد عودة جوبز بالرغم من عبقريته، فقد كانت الشركة تعاني من فوضى مالية، وتكاليف خارجة عن السيطرة ومن ذلك أسباب تعود إلى التصنيع. وبدا كل شيء عن نموذج أعمال الشركة خاطئاً إلى أن جاء كوك، في منصب مدي العمليات ووقتها اقترح على جوبز إغلاق المصانع الخاصة بأبل وتعاقد مع أفضل الشركات المصنعة لمكونات الأجهزة، واكتفى بهامش ربح منها، مما كان له تأثير إيجابي على التطور الكبير الذي نراه اليوم.
أما في عصر تيم كوك فتقريباً المشاكل تتلخص في هذا الأمر في كون الطلب أكبر من قدرة المصانع وهى مشكلة بالفعل لكن يتمناها كل أصحاب الشركات.
الجولة السادسة: منتجات جديدة
تواصل أبل تقديم منتجات جديدة في ظل قيادة تيم كوك حيث قام بتغيير كبير في شكل الآي-فون ومكوناته بداية من X. وكذلك الخطوات الجريئة التي تم اتخاذها مثل إزالة الأزرار. وسرعان ما أصبحت ساعة أبل، أول خط رئيسي جديد تم اختراعه تحت قيادة كوك، بل أصبحت أكثر الساعات شعبية في العالم. كذلك تم تقديم AirPods، وقلم رصاص آبل، و HomePod . وغير ذلك من المنتجات.
أما في فترة جوبز، على مدار 15 عاما، تم تقديم iMac G3 في عام 1998 وبعد ذلك iMac G4، وكذلك تم تقديم iBook، MacBook Air. كذلك iPod ومتجر iTunes والآي-فون ومتجر البرامج وأخيرا الآي-باد.
تحت قيادة كوك، تحتفظ شركة أبل بالتحكم في جودة منتجاتها، وتطلق بعض الأجهزة الرائعة بين الحين والآخر.
الجولة السابعة: منتجات فاشلة
في هذه الجولة يمكنك مراجعة أكثر من مقال على موقع آي-فون اسلام من هنا أو من هنا أو من هنا لكن عصر تيم كوك لم يشهد دخول أبل أي مجال أو منتج وقررت الشركة بعدها التوقف عنه.
الجولة الثامنة: منافسو أبل
من الذي واجه منافسة أقوى؟ عندما عاد ستيف جوبز إلى أبل في عام 1996، كانت مايكروسوفت في قمة أدائها. وبدأت جوجل في الارتفاع أيضاً في مطلع عام 2000. واليوم تواجه الشركة تحديات أكبر، وعلى رأس تلك التحديات شركة سامسونج خاصة في مجال الهواتف الذكية.
الخلاصة
يصعب الفصل والتمييز بين جوبز وكوك، فكان على عاتق كل منهما مهمة صعبة وتحديات خطيرة احتاجت إلى قيادة حكيمة. وضع جوبز النموذج الأولي الذي دفع شركة أبل إلى هذا التطور الملموس تحت قيادة كوك. ويعد جوبز أيضاً، قائداً مثالياً لشركة أبل عندما كانت تكافح من أجل العودة إلى القمة في التسعينات، وكانت نتيجة هذا الكفاح والقلق والارهاق السبب في جعلها عملاق التكنولوجيا في هذا القرن. ويعد كوك أفضل في وقت السلم، وبالتالي شركته الآن أكثر استقرار.
ستيف جوبز: عبقري اعتمد على ابتكار منتجات؛ الابتكار يؤدي إلى الوصول لأمور مبهرة لكن أحياناً يؤدي إلى منتجات فاشلة. أيضاً اعتمد أسلوبه على الإطاحة بالمعارضة وعدم الاهتمام بأي أمور ثانوية كحقوق العمال والبيئة وغيرها. قاعدته هى سأقدم لك أمر مميز وإن فشل فهذا لأنك لم تفهمه وليس لأنه غير مميز.
تيم كوك: استخدم أسلوب ناجح وهو اللعب على المنتجات المطلوبة وتقديم المنتج الذي يريده الناس وتقليل الصدمات والأمور الغريبة وتجنب الفشل؛ وأيضاً اهتم بالعمال والموظفين وأعاد منظومة التبرعات التي أوقفها جوبز بحجة اهدار أموال أبل. قاعده هى احصل على أفضل أرباح بأقل مشاكل.
ما رأيك في رئيسي أبل تيم كوك وستيف جوبز؟ وبعيداً عن المشاعر التي تحسم المنافسه غالباً أيهما تراه أكثر نجاحاً في قيادة أبل؟ أخبرنا في التعليقات.
المصادر:
| igeeksblog | cultofmac | forbes
بالنسبة لي جوبز افضل لأنه يصنع من الخيال حقيقة وهذا يسمى إبداع
👍🏻
لكل اللي يقلل من امكانيات تيم كوك
ترا الحفاظ على انك تكون في القمة اصعب من الوصول للقمة
صحيح جوبز وصل بابل للقمة بس كوك حافظ عليها في القمة
لو كوك ما سوى شيء كانت الشركات الباقية لحقتها واتعدتها لانها كلها في تطور مستمر
انا ما حولت للايفون الا في عهد تيم لانه اتخذ خطوة مستحيل كان يسويها جوبز وهي ايفون بحجم كبير وبطارية كبيرة أخذت ال٦ بلس اول ما طلع قبلها ما كنت مقتنع لصغر حجمه وضعف بطاريته رغم مزايا النظام الجميلة
بس جمال الشاشة وقوة البطارية في جالاكسي نوت كانت أفضل عندي وعند كثير من المستخدمين من جمال النظام وضعف البطارية وصغر الشاشة
من يرى ان عهد كوك افضل من عصر ستيف جوبز الافضل له ان يقتني جهاز السامسونج بنظامه الاندرويد.
بالنسبة لي تيم كوك يعتبر طفل عند ستيف جوبز…. الذي صنع ابل والايفون والماك لا يقارن بمن يطورها
رغم التحيز الواضح من الكاتب في المقال و الذي كنت اؤيده من فتره قصيره لكني افضل ستيف فهو الافضل طبعا بالنسبه للمستخدم لانه كان يقدم منتج متميز فعلاً هذا الرجل صاحب كل الافكار التي نراها و الفكره اساس كل شيء ،، كوك مطور جيد و استغل هذا النجاح و ربح منه فهو يصلح كمدير تسويق ،، نعم الشركه تقدمت في عهده مادياً لكن كل المستخدمين بنتقدونها الان و تفسير هذا النجاح ان عملاء ابل لم يتركوها و هذا نتيجه لعمل جوبز عمل علي جعل المستخدمين يعشقون ابل فالتالي اصبح من المستحيل التخلي عنها بسهوله ،، ستيف جوبز كان ناجحاً ايضاً ليس مثل كوك في الربح و التسويق لكنه قدم منتج افضل من الموجود الان و هذا وحده يكفي
بدون شك ستيف جوبز أفضل بمليون مره من تيم كوك
كنا في عهد ستيف جوبز نرى التحديثات جميله ومميزه وبها ميزات كثيره وخاليه من الأخطاء وجاتيم كوك وخربها صرنا نشوف تحديثات مليئه بالأخطاء وكل تحديث أخس من اللي قبله من غير إضعاف الأداء عند كل تحديث جديد وغيره من أمور!
كنا فعلاً نشعر بإمتلاك جهاز جديد وقت إستيف جوبز أما الآن في عهد تيم كوك فلاشئ جديد! فلاتوجد مميزات فارقه عن الآيفون الجديد والذي قبله إلا نادراً!
وأيضاً كان الآيفون يعيش طويلاً وقت ستيف جوبز، أما الآن فلايعيش سوى بضع سنوات وبعد ذلك لابد من شراء آيفون جديد وإلا لن تستطيع تحميل تطبيقات وغيره من أمور!
أي كان دعم الآيفون القديم يطول أما الآن فالوقت قصير جداً( الآيفون اللي تشتريه السنه هذي من السنه الجايه يبدأ يضعف آداءه!
أصبحنا نرى عيوب كثيره تتطلب تحديث أو تغيير الآيفون لإصدار أجدد!
والمشكله يصدر تحديث لحل المشكله لكنه يجلب معه مشكله أخرى وهكذا!
الذي عجبني في عهد تيم كوك فقط تكبير شاشة الآيفون وجمال شكله عن وقت ستيف جوبز!
أما باقي الأشياء فستيف جوبز أفضل!
فبدون شك ستيف جوبز أفضل ولو كان حياً لرأيت في الآيفون الجديد عجب العجاب!
اتفق معك تماماً شكراً لتعليقك 👍
صحيح اتفق معك تماماً👍🏻🌹
بالضبط …
اصبتِ في كل فقرة ذكرتيها ، اضافة على ذلك … فإن تصاميم الايفون في عصر ستيف كانت ذا منظر جمالي انيق بسيط وفخم في ذات الوقت بشكل مثير جداً.
• لا مجال للمقارنة بين الاثنين ، ف صدقاً لم تخسر أبل أكثر من خسارة عملاق كـ ستيف جوبز. ولن تنهار أبل الا في عهد كوك.
لتيم كوك الدور في ضرب منافسين ابل كانت ابل في عهد ستيف جوبز لا تهتم بما يقدمه الاخرين انما تهتم بما تريد ان تؤثر به على الناس ولذلك فنحن نقتنع بستيف جوبز اكثر من تيم كوك عاطفياً ونسيتم مشكلة انحناء الايفون 6 بلس فهي اثرت حينها على اسهم ابل وانا اقول لكل مدير سياسة جيدة صحيح ان ابل فقدت عنصر الابهار منذ موت ستيف جوبز ولكن تيم كوك هو المدير التنفيذي الافضل بعد ستيف جوبز لابل لانه تمكن من سامسونج وحصل على حصة سويقة كبيرة في عام 2014 ضرب تيم كوك هواتف الاندرويد بقوة من خلال الايفون 6 ومنذ ذلك الوقت وانا لم ارى سوى القليل من الناس يقتنون هاتف اندرويد وللاسف بعد ازمة تقليل ادادء الايفون انخفض مؤشر الثقة عند جمهور ابل لماذا لأن انخفاض اداء الايفون جاء مصاحب لارتفاع ايفون اكس اصبح جمهور ابل غير قادر على تحمل صفعتين على الخدين لذلك وانا من الناس قررت ان اصبر حتى افهم ماذا تنوي ابل وتعليقات الناس على زامن تشير الى ولاء جمهور ابل موجود ولكن هناك خذلان وسينتهي بمرور الزمن
مدري ليه عادتاً ما اختلف مع الكاتب واشوف ان كتاباته لا تتسم بالشفافية لاكن اذا كان هدف الكاتب هو جمع اكبر قدر ممكن من التعليقات والخلافات بالأراء فأنا اهنيه على اسلوبه الذي عادتاً ما يثير البلبلا بين محبي ابل اما اذا كان مقتنع بالتمجيد والتطبيل الزائد لأدارة ابل ومنتجاتها فأتمنى ان يراجع نفسة وينتقد ماهو منتقد من اقلبية الناس ويمدح ماهو ظاهر ومحبوب من قبل الناس فقط فليس كل مايلمع ذهباً
المقال مأخوذ من موقع اجنبي
ملاحظة أخي
تيم كوك يحاول الحفاظ على ما. صنعه ستيف جوبز ووصوله القمة
تيم كوك يحاول الحفاظ على القمة وأيضً هو من انقظ ابل ففعلً هذا انجاز يذكر له
فعلً ولا حد يقدر ينكره
نعم كلا القائدين لهم مزايا وبعض العيوب الصغيرة لكن مزاياهم أكبر من عيوبهم
أما عن الشذوذ وشعاراتهم
فاحب أذكرك بحاجة
انت ليه محسسني انهم الاثنين مسلمين مثلً
معلش بسا شويه
يعني محسسني ان ده اسمه عبد الله والتاني اسمه اشليمو كوهين
يا حبيبي ديه شركات أجنبية ومش مسلمين وكفار وعبدة شياطين وأصنام ومشركين بالله
وبعدين احنا بنتكلم من وجهة التقنية
وبعدين محدش قال لك اعمل زيه
وبعدين حنا مال ناش دعوه بيه احنا لينا دعوه بمنتجاتهم بسا لأكتر ولا أقل
وبعدين رئيس سام سونج كان مرتشي
ومأسس شركة جوجل هندي وبيعبد البقر والكلام ده
يعني مش كلهم مسلمين
أما عن تالشعارات بتاعت المثليين لعنهم الله
فمتشتريهاش الحجات ديه ليهم هما بره
مش لينا كعرب
احنا بنتكلم عن انجزاته التقنية مش هندخل في حياته الشخصية ااه حرام ما يفعلونه
لكننا ما يربطنا بهم منتجات مفيدة تفيد المجتمع لا أكتر ولا أقل
هذا ما كان لدي
السلام عليكم
اريد ان أسأل بخصوص متجر الارنب Tutu app ومدى كونه آمن فهل من مجيب؟
أيا ليت ستيف جوبز يعود يوماً فأخبره بما فعل المشيب😕
👍🏻👍🏻👍🏻👍🏻
انا اشوف تيم كوك غير قواعد اللعبة
هو من اوجد ايفون بحجم كبير
هو من اوجد ساعة ابل الخرافية
هو من اوجد قلم ابل
هو من اوجد سماعة الاير بودز
هو من قدم الايباد الحديث
هو من قدم الماك بدون الشعار المضئي
هو من صنع ملحقات رائعة
لا شك ان ستيف من صنع الفكرة
وما نختلف ان تيم من طورها واوجد اشياء حديثة رائعة برغم سعرها المرتفع.
اخي سلمان اذا كنت تعتبر هذه المنتجات الهامشية والتغييرات البسيطة انجازات فمن الطبيعي ان تكون راضي عن ادارة كوك
هههه قدم الماك بدون شعار مضيىء. اعتقد بسبب هاحركة قل انتشار الماك عن السنوات الي قبلها
يحاول المقال وبقوة اقناع القارئ ان تيم كوك لا يقل عن ستيف جوبز وهذا غير صحيح طبعاً فنحن العملاء من يحدد من هو الافضل من خلال تجربتنا لاجهزة ومنتجات الشركة وخدماتها في الفترتين اما مسألة ارتفاع الايرادات والارباح في عهد كوك فهذا شيئ طبيعي لان الشركة في نمو مستمر وكل رئيس سيحقق ايرادات اعلى من سابقه في حال استمر الوضع الحالي واستمرت ابل في المحافظة على النجاح الذي اسأسه ورسم طريقه ستيف جوبز .
ويتجلى التطبيل لكوك بوضح في الفقرة السادسة من المقال المعنون ب ( منتجات جديدة ) ويكفي ان تقرأ هذه الفقرة لتضحك على ماقدمه كوك فلم يجد الكاتب الا ان يقول بما معناه ان كوك احدث تغييرات كثيرة بالاجهزة بدءً من الايفون x وكأن الايفون x قد صدر قبل عدة سنوات وتلاه اجهزة رائعه اخرى اصدرتها ابل في عهد كوك لينتهي المطاف في عذه الفقرة بالكاتب لحصر ماقدمه كوك بقلم ايباد والساعة الذكية وبعض التغييرات الهامشية الاخرى 😄 ولا الوم الكاتب الحقيقه فقد اجتهد ليسجل انجازات انتاجية لكوك ولكن لم يجد الا ذلك لان هذا الرئيس بالفعل لم يقدم شيئ يستحق الاشادة الى الان على عكس جوبز الذي كان دائماً يتحفنا بأجهزة رائعة وتصاميم جميلة وتحديثات مفيدة وذلك بشكل مستمر ودوري ورغم كل ذلك الابداع والانتاجية لم تكن ابل تستغل عملائها وتنتهج السياسة الجشعة التي تنتهجها ابل حالياً رغم ضعف الانتاجية والجودة للاسف .
على كل حال ابل باقية ومستمره بوجود جوبز او كوك او غيره اذا حافظت على السير بطريق النجاح وهي من الشركات العملاقة التي تدار بمجلس ادارة وعدة مختصين وشركاء وليس بكوك لوحده ولكن رغم ذلك دائما ماتطغى بصمات الرئيس والتغيرات في عهده وتصبح ملاحظة للمراقب والمتخصص وهذا ماحصل ولاحظه الناس بين الفترتين فأمريكا اعظم دولة في العالم وكما نعلم انها تدار من قبل كنجرس ضخم ومجالس عدة ومؤسسات كبيرة ولكن تبقى بصمة الرئيس وتوجهاته هي الابرز وجميعنا لاحظنا التغييرات الكبيرة في سياسة امريكا عندما رحل اوباما واتى ترامب وان كان هناك اتفاق وثبات على الخطوط العريضة ولكن تبقى هناك تغييرات كثيرة ومهمة يحدثها كل رئيس جديد وهذا ماحصل بعد رحيل جوبز ومجيئ كوك .. عذراً على الاطالة وشكراً لكم 🌹
اوافقك في كل شيء قلته ويكفيك ان جوبز قد غير من مفهوم هواتف اللمس ولولاه لما كانت الهواتف كما هي عليه حاليا
رداً على : ( ماجد البراهيم )
اعتقد بأنك مخطئ فالمقال موضوعي ومحايد ما بين الرئيسين بدليل أن الكاتب لم يذكر سلبيات القائدين بل اكتفى بشرح جميع النقاط مع التركيز على أهمية كلاهما، الموضوع ليس موضوع تحدي او إقناع إنما هو مقال توضيحي يذكر حقائق ومعلومات عن رئيسي أبل، بغض النظر عن سماتهما لا يزال لدى أبل محللون ومبتكرون ومحامون ومبرمجون الخ… جميعهم يعلمون تحت مضلة واحدة وهي شركة أبل، وهؤلاء جمعياً هم من قادوا أبل للنجاح وليس القائد فقط، فالرئيس هو المسؤول عن الشركة بشكل عام وعن خططها المستقبلية بينما يذهب التنفيذ للمهندسين والخبراء والمحللين.
أي القائدين أفضل من وجهة نظري ؟
ستيف جوبز أنقذ أبل من الدمار وساهم بشكل كبير في صعود أبل للقمة ولكن لا ننسى أن تيم كوك كان مساعده طبعاً والآن تيم كوك يتولى منصب الادارة وبرأيي هو أيضا يقود أبل لنجاحات أكبر.
من وجهة نظر أخرى ستيف جوبز على الرغم من إنتاجيته وجديته إلا انه شخص صعب المراس وبخيل نوعاً ما
في حين أن تيم كوك يبدو أكثر لطفاً وكرماً.
في النهاية أبل في أفضل حالاتها بفضل الاثنين ونتمنى ان استمرار النجاح.
نسيت أن أشكر كاتب المقال على مجهوده، المقال سلس وحيادي.
صحيح شكراً لتعيقك اخي احمد 🌹
أخي محمد وانا أيضاً أعتقد أنك مخطئ وهناك فأنا اتحدث عن شواهد وادله من قرارات الشركة بعد تولي كوك وانت تتحدث بشكل انشائي.. فرق كبير بين ابل سابقاً وعصرها الذهبي بقيادة العبقري الفذ ستيف جوبز وبين ابل حالياً والجميع لاحظ خفوت وهج ابل في السنوات الاخيرة الى ان اصبحت عنوان عالمي للملل والنمطية والتكرار والجشع وهذا لم يحدث الا بعد تولي كوك الذي تعتبره كريم.. اين الكرم الذي تتحدث عنه وهو الذي وصل به البخل والجشع ان يبيع اكسسوارات اساسية للهاتف بشكل مستقل في سياسة لم تنتهجها اي شركة تقنية بالعالم محترمة او غير محترمة وللعلم فإن ابل لا زالت تعيش على الوهج والمجد الذي خلقه لها الفذ ستيف جوبز والا لما حققت هذه الارباح حالياً رغم التخبط والفتور والتكرار الذي تعيشه .
على كل حال تبقى الامور وجهات نظر واحترم رأيك وشكراً لردك 🌹
اوافقك تماماً اخي ماجد
لاداعي لكتابة تعليقي لأنه سيكون نسخة من تعليقك ورأيك تماماً😊👏🏻
لقد استغربت عندما قرأت ان كوك احدث تغييرات بدءًا من الايفون اكس!!! الذي ماصدر إلا قبل ستة اشهر تقريباً!! وكأنه جديد على ابل وهذا او وليدٍ له!! طيب وبقية الايفونات التي كانت قبل X والتي صدرت في عهد تيم اين ذهبت؟! ربما لم تُذكر بالمقال ولا تُعتبر امراً يثنى عليه لتيم لأنها نسخٌ لبعضها ومكرةة :) فلا جديد فيها ولا تمييز ولا تغيير ولا اي بصمة استثنائية تميز احدهم عن الاخر بشكل خاص إلا قليلاً من الامور الثانوية، عموماً نتمنى ان يكون الايفون الجديد القادم متميزاً وألا يكون نسخة طبق الاصل من ايفون اكس، حتى لاندخل مرة اخرى في سلسلةٍ من الايفونات الثابتة على تصميم ونهج واحد وملل جديد مثلما حدث مع ايفونات 6 إلى 8
ولاتستبعد حدوث هذا وتكرار الامر مع تيم كوك الرتيب ابدا :)
شكراً لك كثيراً👍🏻🌹
شكراً لك اكثر اختي نور وبالفعل مانستبعد من ادارة كوك اي شيئ من الواضح انه ينتهج سياسة الرتم الهادئ وتحقيق الارباح على اطول زمن ممكن بأقل مجهود وتطوير مع جشع واضح 🌹👍
الذي يعتقد بأن شركة كآپل يمكن أن تختزل ببساطة إلى شخص الرئيس فهو ينظر لهذا الأمر بنظرة سطحية ، لاشك أن فلسفة الرئيس ومنهجه لهم تأثير كبير على أداء الشركة ونجاحها ولكن شركة بهذا الكبر لايمكن أن تكون مرهونة برأي شخص واحد وإنما رأي هيئة الإدارة وتوجيهاتها وآراء العقول والمختصين والمستشارين من داخل الشركة ومن خارجها الذين يسهمون في صنع القرار والدليل على ذلك أن ستيڤ جوبز عندما إختلف رأيه عن رأي هيئة الإدارة تم إقصائه من منصبه وإبعاده عن إدارة الشركة ولم يقدر أن يفرض آراءه في ذلك الوقت مع أنه كان مؤسس الشركة ورئيسها التنفيذي وكبير مديريها.
👍🏻👍🏻👍🏻
اعتذر بس كلامك اشوفه غلط
لانه في النهاية الرئيس هو اللي يجيب مدراء الأقسام تحته وهو المسؤول عن وضع كل شخص في المكان المناسب فغالبا تقع المسؤولية دائماً على الرئيس
كوني من مستخدمين آبل من التسعينيات ولي باع كبير مع شركة آبل من قبل ما يولد صاحب المقال وكذلك كنت أحد مراجع آبل في الإمارات قبل افتتاح المتجر ولازلت في الأمور الكبيرة الصعبة على بعض الخبراء
أحب انصحه بمسح المقال مباشرة لأن خالي من احترافية بن سامي أو احترافية طارق منصور
معظم معلومات المقال غير صحيحة
وترجيح تيم كوك على جوبز في عدة نقاط غلط ما يسعني ذكرها هنا في التعليق
بس حبيت أذكرك بستيف جوبز اللي كان يرفض يدخل آبل في متاهات الشذوذ الجنسي و الأفلام الإباحية أما تيم كوك الشاذ انتجت آبل في عهده منتجات فيها شعار ألوان الشذوذ مثل حزام الساعة طبعاً هذه البداية بس الناس تتعود بيدخلها إلى البرامج الإباحية
تحياتي لطارق منصور
أخوك من الإمارات
ماهر أحمد الهرمودي
نعم. جزاك الله خيرا.
صدقت فهؤلاء هم أساتذتي ولهم الفضل.
رحم الله الشاعر هاشم الرفاعي حين قال:
ملكنا هذه الدنيا قرونا
وأخضعها جدود خالدونا
وسطرنا صحائف من ضياء
فما نسى الزمان ولا نسينا
الى ان قال:
وما فتئ الزمان يدور حتى
مضى بالمجد قوم آخرونا
لازلنا نحن العرب ننظر لما يحصل حولنا من ثقب الابرة
جميعنا يعرف الحكمة الشهيرة ”من السهل ان تدرك القمة ، ولكن الأصعب ان تحافظ عليها“
يحاول كاتب المقال ان يوصل للقارئ اهمية الرجلين في اسهام كل منهم بدوره في نجاح شركة ابل حيث قام ستيف جوبز بدوره واوصلها للقمة ، وقام من بعده خلفه تيم كوك بالمحافظة على هذا النجاح لسنوات وهذه في رائي المتواضع هي المهمة الاصعب.
سرد كاتب المقال ارقاما تفوق الخيال ولم يعرها البعض اهتماما ، تماما كما ذكر في مقاله: لكننا نرى معجبي أبل ينظرون إلى الماضي بعيون وردية، ويقولون أين جوبز العملاق؟
لم أر في التعليقات احدا يفكر بطريقة مختلفة ، كيف ضاعف تيم كوك هذه الأرقام خلال هذه السنوات رغم كل التحديات الاقتصادية والتقنية والسياسية.
واستوقفني رد اخينا ماهر الهرمودي للحظات ، ولم استغرب من عدم اهتمام شركة ابل بالعرب بعدما رأيت تعليقه على هذا المقال!!!
يتحدث كاتب المقال عن حقائق وارقام موثقة ، ويحاول اخينا ماهر مرجع ابل الكبير في الامور الصعبه على بعض الخبراء ان يخبرنا بأن كاتب المقال غفل عن ذكر شذوذية تيم كوك!!!
لقد غيرت معايير المقارنة التي يحاول الكاتب ايصالها للقراء ايها الخبير الكبير ، وما اضحكني هو غفلتك عن عدم ذكر ان الاثنين كفار اساسا ويعبدون غير الله وغفلت ايضا عن ذكر ان ستيف جوبز كان بوذيا وثنيا يعبد الاصنام
استاذنا الفاضل محمود شرف ، نرجو ان تراعي اهتمام القراء في المرات القادمة وتذكر كافة التفاصيل في المقارنة بين العظماء الذين غيرو قوانين اللعب ، مثلا: هل كلن ستيف جوبز ياكل زبادي قبل النوم ام كان يكتفي بشرب اللبن؟
مَا لَكُمْ كَيْفَ تَحْكُمُونَ
أَمْ لَكُمْ كِتَابٌ فِيهِ تَدْرُسُونَ
اخي ابو فيصل
لا فُض فوك يا أخي.
والله حزنت جدا وتعجبت أيضا على تعليق الأخ ماهر احمد مع انه من المهتمين بالمعلومات التقنية وله شروحات رائعة على قناته على اليوتيوب وله متابعين كثر.
وكرهت ان أرد على تعليقه وأدافع حتى عن نفسي حتى لا أذل بكلمة تغضبه أو يمتعض لها احد اخواننا.
أنا لا اهتم بميول هؤلاء الأشخاص الذين ذكرت في المقال أو حياتهم الشخصية التي لا يرضاها عاقل على وجه البسيطة.
إنما نناقش جانبا أراه واضحا ومفهوما لدى الجميع.
فإنما ينبغي علينا أن” نأخذ العلم من أي أحد، أو نأخذ الحق ممن جاء به” هذا في غير العلوم الشرعية. وحقيقة لا ينبغي علينا أن نستنكف أن نتعلم فنا وعلما معينا من هؤلاء الكفار ” اذكرك بأسرى بدر الذين لم يكن لهم فداء فجعل رسول الله صلى الله عليه وسلم فداءهم أن يعلموا أولاد الانصار الكتابة”.
فيا أخي ماهر
” إذا احسن الناس فأحسن معهم، وان اساءوا فاجتنب اساءتهم” كما قال عثمان بن عفان رضي اللّه عنه.
وما يضرك لو ذكرت نقدك لنا وعارضتنا في آراء أو نقاط أو ذكرت معلومة إضافية. اما أن تجرّح وتقلل من مجهود اخوانك، ليس هنا فقط بل في اي مكان. فأرى أن هذا لا ينبغي لك. لأنك لا تحتمله على نفسك.
خليط من عباقرة التفاحة
بزمن جوبز الايفون جهاز غير معروف
مثلا عندنا بالعراق اغلب الناس لا تعرف شى اسمه ايفون ومن يعرفه لا يقتنيه لان شاشته صغيره
هذا سابقا طبعا
اما الايفون الان في العراق تقريبا نصف الشعب العراقي يملك ايفون وخصوصا بالسنين الاخيره 2015 و 2016 و 2017
وسبب هذا الانتشار هو كبر شاشة الايفون واستقرار النظام
وهذا يعود للرائع تيم كوك
ذهب ستيف جوبز فذهب الابداع
برأي تيم كوك افضل
اعتقد لوو كانت ستيف جوبز يقود ابل
لحد أن كان يفلس شركة ابل و سبب
ستيف مكان يحب تغير مثال ايفون شاشة كانت صغيرا أمام منافسين و رفض ستيف تكبيرها وعدم إهتمام ب منتجات اخرة مثل قلم كان رافض فكرة قلم 😏 وكثير من أمور ستيف كان ضدها ابل كانت لا تستطيع صمود أمام شركات منافسة يوم
اني اشوف تيم كووك أفضل للابل حالياً
طموح و يقدم منتجات رائعة ولكن ببطى وبذكاء
كنت اتمنى اضافة نتيجة الاستطلاع الذي عملتموه في فيسبوك
تظلمون تيم بهكذا مقارنة . فلا احد كجوبز
جوانب مشرقة من تيم كوك لم يعرفها عشاق التفاحة 🙂 ، موضوع جميل و رائع اعطيه 10/10 😊❤️
المشكلة ان تيم كوك شاذ جنسياً وهو أعلن عن هذا
يا راجل قول و الله 👀😱
ضحكتني الفقره في تيم كوك “تقديم المنتج الذي يحتاجه الناس” لا يا شيييييخ ههههه
لا يقدمون منتجات تريد سماعات عندهم كثير سماعات
تريد أجهزة كومبيوتر لديهم كثير
تريد هواتف لديهم أكثر من خيار
و تريد لوحيات ما يحتاج ل سؤال ابل ملكة لوحيات
ماذا تريد بعد
صحيح😂😂
😂😂😂
كلا الرئيسين ممتاز وناجح
مقولة ( ابل اصبحت سيئة بعد جوبز ) هي مقوله خاطئه
ابل شهدت نمو كبير في المبيعات والارباح وغيرهم في عهد تيم كوك
وشهدت تطور كبير في الكثير من المنتجات
مقال جميل شكرا لكم
اخي مهندس نمو الارباح ليس دليل على نجاحه فالشركة حققت وهج عالمي كبير ومجد تليد في عهد جوبز ولا زالت تعيش عليه الى الان وتنمو ارباحها بشكل مستمر.
كوك لم يحطم الشركة ولم يفشل او يفشل الشركة ولكنه لم يضيف شيئ مبهر يحسب له وانما يدير الامور على النمط الهادئ الذي يحقق الارباح لاطول زمن ممكن دون تطوير وتغيير ملحوظ ..عهد كوك هو عهد النمطية والملل في ابل وعهد جوبز هو عهد الاثارة والابهار والتغييرات الجميلة والتطويرات الاجمل فأيهما يختار المستخدم بالتأكيد جميعنا نريد التغييرات والاجهزة المبهرة والتصاميم الجميلة.
وتبقى وجهات نظر اخي مهندس وشكراً لك 🌹
احسنت 👍🌹