بالأمس نشرنا مقال تحدثنا فيه عن انتظارنا لمؤتمر جوجل بشده –راجع هذا الرابط– وبالفعل لم تخيب جوجل الآمال وجاء المؤتمر بشكل مميز وكأنه بعنوان “الذكاء الصناعي يحل كل شيء”. فتقريباً أكثر من ثلثي مدة المؤتمر في استعراض مزايا جديدة يتم توفيرها بواسطة الذكاء الصناعي. وكأن جوجل تقول أنه يمكننا بالذكاء الصناعي فقط حسم صراع الأفضلية بيننا وبين أبل. فماذا قدمت جوجل بواسطة ذكائها الصناعي.
1
أصوات جديدة طبيعية: قالت جوجل أنها استخدمت الذكاء الصناعي لتحليل أصوات البشر وتطوير أصوات مساعدها الذكي وأوضحت أن الصوت الطبيعي ليس مجرد نبرة بل أن البشر يتفاعلون مع الصوت والكلمات فهناك عبارات يتوقفون عندها وعبارات تنطق بصوت أعلى من أخرى تنطق بصوت هادئ. وهناك فواصل في النطق وهكذا. ووعدت جوجل بتقديم الأصوات الجديدة خلال الشهور القادمة. وبالمناسبة أصبح هناك 6 نبرات صوت مختلفة أحدها لمغني شهير.
2
تطبيق صور ذكي: قالت جوجل أنها أضافت الذكاء الصناعي أيضاً لتطبيق الصور الخاص بها وبالتالي يستطيع فهم محتوى الصورة واخبارك باقتراحات. فمثلاً صورة يقترح عليك أن تعدل الإضاءة وأخرى يوجد بها شخص معين يقترح عليك أن ترسلها له وإذا التقطت صورة لورقة يقترح عليك أن يزيل الحواف ويعدلها كأنها ملتقطة بواسطة تطبيقات السكانر المختلفة. بل ووصل الأمر أن جوجل عرضت مثال لصورة لطفل ويقترح التطبيق أن يجعل الخلفية وما حول الطفل باللون الأبيض والأسود لكن الطفل يبقى كما هو مما يكسب الصورة مظهر احترافي رائع. مرة أخرى التطبيق هو الذي يحلل الصورة وهو الذي يقترح عليك التعديلات التي يراها مناسبة وهو من يقوم بهذه التعديلات إن وافقت أنت.
3
مواصلة الحديث: عيب أساسي أكرهه في المساعد الذكي بشكل عام سواء سيري أو جوجل أو أليكسا وهو أن عليك قبل كل عبارة أن تقوم بالنداء عليها سواء “يا سيري” أو “Hey Google” أو “Alexa” فمثلاً تقول “يا سيري هل لدي مواعيد غدا؟” فترد “لا” وهنا عليك قول مرة أخرى “يا سيري كم درجة الحرارة غدا” وترد سيري وبعدها تقول “يا سيري سجلي موعد كذا”. والأمر نفسه كما أوضحنا مع جوجل وأليكسا. لكن جوجل ألغت هذا الأمر حيث يمكنك مواصلة الحديث معها مباشرة وبدون “Hey Google” قبل كل عبارة وأيضاً وهو الأهم أنها تتذكر سياق الحديث.
4
أكثر من سؤال: ميزة أخرى قادمة وهى أنك تستطيع توجيه أكثر من سؤال أو طلب في نفس الوقت. فمثلاً تقول “هل هناك مواعيد غداً؟ وإذا لم يكن هناك شيء قومي بحجز تذكرة سينما الساعة 10 مساءاً وأخبريني كيف سيكون الطقس”. هكذا مباشرة 3 طلبات وجوجل ستفهم وترد عليهم.
5
من فضلك للأطفال: ميزة طريفه أعجبتني وهى أنك تستطيع أن تبرمج مساعد جوجل ليتعامل مع الأطفال وهنا سيكون شرط جوجل للرد على أي سؤال أن تقول “من فضلك Please” أو ما يوزايها من الكلمات “المهذبة” التي توحي بالطلب وليس الأمر لجوجل.
6
أجهزة أخرى: أعلنت جوجل التعاون مع عدة شركات لتقديم أجهزة لديهم تعمل بمساعد جوجل وأشهرها شركة JBL الشهيرة للسماعات وكذلك لينوفو العملاقة. تخيل الأجهزة التي يمكنك رؤيتها تعمل بمساعد جوجل مستقبلاً.
7
داخل الخريطة: أعلنت جوجل أن المساعد الآن موجود في الخريطة ويفهمها. تخيل أنك تقود سيارتك للذهاب لشخص ما وفي أي وقت تستطيع الطلب من جوجل أن تخبر الطرف الآخر بالوقت المتبقي على وصولك إليه وكذلك تشغيل عدة مقاطع صوتية مدتها مناسبه مع الوقت المتبقي.
8
اتصالات حقيقية: النقاط السابقة وكذلك التالية ليست بقوة هذه الميزة من وجهة نظري. من المعروف أنه يمكنك أن تطلب من أي مساعد ذكي أن يحجز لك موعد وفندق أو سيارة Uber مثلاً. لكن جوجل قالت أن 60% من الأعمال في أمريكا ليس لديهم خدمة حجز ذكية ويعتمدون على الطرق التقليدية مثل الاتصال الهاتفي لذا أعلنت جوجل عن ميزة إجراء المكالمات الهاتفية. نعم! يمكنك أن تطلب من جوجل أن تحجز لك موعد في مطعم مثلاً وسيقوم مساعد جوجل بإجراء اتصال حقيقي بالجهة المطلوبة ويستغل النقطة الأولى “أن صوته طبيعي” والنقطة الثالثة “فهم أكثر من سؤال” ليتمكن من إجراء مكالمة وكأن شخص حقيقي هو من أجراها مع المطعم وليس مساعد ذكي.
9
نظم استخدامك: ميزة تعتمد على الذكاء الصناعي وستأتي في أندرويد P حيث يظهر لك قائمة باستخداماتك للهاتف سواء التطبيقات والإشعارات ويمكنك أن تطلب من جوجل أن تساعدك على تقليل الوقت الذي تهدره على الجهازك وبالتالي تبدأ جوجل في تحليل الإشعارات والتطبيقات وتنبيهك بعد مدد معينة “أنت من تختارها” بأن عليك التوقف. وهذا التحليل يساعد جوجل على النقطة التالية أيضاً.
10
استهلاك بطارية أقل: ولأن جوجل تعلم الآن بتحليل استخدامك ما الأمور المهمة لك وما الإشعارات التي تتفاعل معها وأيها تتجاهله وهل تفضل شدة إضاءة معينة ومتى تريد النوم “أنت من تختار المعاد” وتفاصيل كذلك تساعد جوجل على تقليل الأمور الأخرى التي تستهلك البطارية بدون داعي. تخيل أن هناك تطبيق يرسل عشرات الإشعارات ويعمل بكثرة في الخلفية مثلاً وفي نفس الوقت أن نادراً ما تستخدمه. هنا جوجل تحجم هذا التطبيق وتوفر خيار يمكن به تجميع الإشعارات الخاصة بهذا التطبيق لتصل سوياً مرة مثلاً يومياً.
11
اقتراحات ذكية: ميزة تشبه قليلاً التي قدمتها أبل في iOS قبل سنوات بأنك إذا قمت بالسحب للبحث يظهر لك اقتراحات لتطبيقات؛ جوجل ستقدم لك هذا الأمر أيضاً لكنها ستضيف أمور تعتمد على الذكاء الصناعي وتعلم الألة AI و ML وهى أنها تقترح وظائف معينة. فمثلاً إن كنت تتصل يومياً الساعة 10 صباحاً بشخص معين فهنا إذا قمت في وقت قريب من هذا الوقت بالذهاب للبحث سيظهر لك خيار الاتصال بهذا الشخص. إذا كان لديك موعد مثلاً يظهر لك خيار فتح التطبيق ومعرفة تفاصيل عنه وإذا قمت بتوصيل السماعة سوف تخمن أن تريد الاستماع لمقاطع صوتية وتقترح عليك فتح قائمة الصوتيات التي كنت تسمعها آخر مرة.
12
عدسة جوجل: ميزة قديمة من هواتف بيكسل لكن جوجل قررت تطويرها وتوفيرها للجميع. عدسة جوجل أو Google Lens هي باختصار تطبيق التصوير التقليدي لكن بمزايا خاصة وهى أن الكاميرا سوف تحلل لك ما أمامها فمثلاً تخبرك أن هذا مطعم كذا وهذا الكتاب سعره كذا والتقييمات عليه هي كذا. جوجل قررت إضافة بعض المزايا الجديدة مثل أنك إذا قمت بالتصويب نحو نصوص مثل اللافتات أو الأوراق مثلاً فيحلل الصورة وفي ثواني يمكنك اختيار أي كلمة ويبحث لك عنها في ويكيبديا مثلاً أو تنسخها. وإذا قمت بالتصويب نحو زي معين فيمكنه معرفة شكلك وكذلك الطراز الخاص به ويبحث لك عما يشبهه على الإنترنت وكذلك أسعار هذه الأشكال الأخرى في المتاجر. ومزايا أخرى يمكن القيام بها بواسطة التطبيق.
هذا ليس كل شيء ولكن
ما سبق ذكره ليس كل شيء وليس كل ما قدمته جوجل فهناك مزايا التعرف على أصوات المذيعين مثلاً وفصل أصواتهم وهناك ميزة التعرف التلقائي على محادثات الجيميل واقتراح الردود ولوحة المفاتيح تدعم شفرة موريس ومزايا أخرى كثيرة. لكن هل هذا يحسم الصراع؟
إجابة السؤال صعبة للغاية لأن أبل نقاط قوتها ليست في الذكاء الصناعي بل في توافق العتاد مع التطبيقات وخصوصية وأمان وهى أمور تقريباً لم تذكرها جوجل أو تركز عليها. وأيضاً شركة تمتلك سيولة مادية تفوق ربع ترليون دولار من غير المنطقي أن تستلم بسهولة؛ لكن إن لم تتحرك سريعاً فربما تصبح الأمور أصعب خاصة أن جوجل ركزت على مزايا مباشرة للمستخدم وستظهر خلال شهور.
ياليت ارفقتم مقاطع فيدو لك ميزة
صراحة ابداع جبار ، بديت اشك بقدرات ابل
إذا اتحدت أبل مع جوجل! تخيلوا ما الجهاز وحجم الخدمات التي يمكن أن نحصل عليها؟ 🤔
قوقل شركة عظيمة
هلا
هو ده تطور الحاجة الساقعة الطبيعي ،،، بس هو علشان جاى من جوجل ومش من آپل فالموضوع شبه عادى !!!
لكن لو كان ده من آپل كانت الدنيا إتقلبت،،.
على فكرة أنا “” آبلاوى “”” بشكل رهيب،.
بس كل حد لازم ياخد حقة،، جوجل عملت حاجة محترمة جدا جدا جدا تستحق عليها التحية
اتفق معك اخي لو كانت هذه منتجات ابل كان قامت الدنيا
تطور مخيف
شيئان لن ولم تتقدم آبل في مستواهم سيري والخرائط. رقم ان سيري هي الأقدم من بين منافسيها إلا انها الأكثر عجزاً وبالجهة المقابلة خرائط ابل فاهي الأحدث والأقل نمواً
شكرا يا ايفون اسلام لتلخيصكم المؤتمر ولاستجابتكم السريعه لطلب الاعضاء
حقيقة اود من كل قلبي الانتقال سريعا لنظام جوجل
لم يعد ينقص نظام الاندرويد شيء سوى بعض اللمسات الجماليه الخاصه بأبل
اوافق بشدة اخي مقداد 👌✨
صدقني انتقلت قبل شهرين الى اندرويد والان ارى الايفون بنظامه وكأنه نوكيا n95 😉
سلام اخوتي
اعجبني جيدا ما قدمته قوقل لاكن أبل لا زالت متفوقة في العتاد،
تطور مساعد قووقل الشخصي مبني على تجاوز سياسة الخصوصية فضلا عن كونه نتاج جمع معلومات وارشفتها واستخدامها عبر طرق غير شرعية .. سيري ليس بذكاء قووقل بسبب حدود تعلمه من المستخدم اثر تقيده بخصوصية المستخدم ولا يستند مثلا على معلومات الصور الملتقطة من اندرويد او تعرفه على المكتوب في اللافتات استنادا على معلومة من مستخدم سابق مثله مثل تفوق خرائط قووقل التي كانت تجمع معلومات المستخدم فضلا عن مووقع قوودريدز الذي نتج عن تجاوزات في جمع المعلومات من المكتبات البريطانية ومن ثم دفع الغرمات للمحاكم وهو ديدن قووقل في التطور رغم انف الجميع ولا تهتم بالمستخدم فقط فالاولوية لجمع وتحصيل المعلومة والتذهب الخصوصية الى الجحيم
👍
غير صحيح .. مساعد قوقل يتفوق حتى في الاستجابة لأبسط الأوامر التي لا دخل لها بنظرية المؤامرة هههههه
و لكن هل تعلم ان محرك البحث الافتراضي في سفاري هو جوجل ، باتفاق بينها وبين ابل فهذا يعني ان جوجل تجمع بياناتك من اكثر الهواتف امانا على الإطلاق (مع سماح المحترمة ابل بذلك طبعًا) 😂👍✨
تعال اخي حسام و قول نفس كلامك في اخر مقال الذي يتحدث عن المعلومات التي تجمعها ابل منك
ترى اسم الموقع ايفوووون اسلام يعني يمدح ا(بل)
ههههههههه طيب ياخوي ابل نايمة هي وسيري وجوجل شادّه الهمة بخصوص المساعد ماشاء الله🤷🏻♀️
اييه والله نايمة 👍👌🤣🤣
😁
واني انصحك تغير اسمك من محب التقنية الى محب ابل
شكراً😄
😒😒😒😒😔
صراحة مزايا جميلة شكراً لكم 🌸💙
بصراحه ابدعت جوجل اكثر ما اعجبني هو ذكاء المساعد الشخصي و خصوصا امكانيه استكمال الحديث معه ،، بالنسبه لابل فهي تقدم ايضاً مزايا ضخمه و ثوريه ممكن انها ليست كثيره لكنها تقدم اكتر ما يحتاجه المستخدم ،، كلا الشركتين متقدم لكن مع جوجل تشعر بالحريه ولا يوجد امان و ابل لست حراً في كل الامور و لكنك بمأمن 👍
العفو أخوي … شكلك ما استخدمت أندرويد بالمرة …حالياً قوقل يوجد فيها أمان وهو في تطور للأفضل
السلام عليكم ـ انا اثق ان شركة ابل سوف تقدم مزايا افضل.
كلها تحديثات كان من الافضل على جوجل ان تحسن من الخرائط مثال تتأخر خرائط جوجل نطق التوجيه تكون السيارة قريبة جدا وتقول انعطف يمينا اما باقي التطبيقات تخبرك قبل مسافة منطقية وبخصوص تحسين الصوت والنطق هذا ليس ضروري الاهم ان يفهمنا مساعد جوجل من اول مرة ومتى ستدعم جوجل الخرائط بالحالة الجوية فتطبيق ابل للحالة الجوية يعطي صورة متحرك اذا كان هناك غبار او ضباب الخ فتخيل كم سينجو من الاشخاص اذا نبهتهم خريطة جوجل قبل مدة من دخولهم للشارع وخاصة في الامارات والخليج عموما اليس هذا افضل من ارسال الوقت المتبقي للوصول لصديقي بصراحة كبيرة هي كلمة الذكاء الصناعي على هذه التحديثات
و الله كلامك يا اخي عساف عكس ما بسمعو من معظم متابعي و التقنية بما فيهم محبي ابل و اللي بقولو انو خرائط ابل افشل تطبيق خرائط بين المنافسين 🙂
اولاً شكراً لكم كثيراً لتلخيصكم المؤتمر👏🏻🌹🌹
رائعه جوجل فقد ابدعت في تطويرها لمساعدها، ياليت ابل تحس وتطور قليلاً من سيري بنفس براعة تطوير جوجل، على الاقل لو تطور شوي من نطق سيري، فنطقه من الاسباب الرئيسية التي تمنعني من استخدامه تماماً
شكراً مره اخرى👍🏻🌹
صحيح اوافقك تماماً اختي نور وكتبتي عني اللي كنت حكتبه شكرا لتعيقك المفيد 👍🌹 وشكراً لايفون اسلام لتلبية طلبنا وبكرمهم المعهود ثلاثة مقالات وليس مقال واحد 👏👏🌹☺️
عفواً واهلاً بك دوماً👍🏻🌹
إذًا تخيلوا يا إخوان أن صوت سيري هذا الذي تنقدون نطقه الركيك للكلمات هو نفسه الصوت الذي يستخدمه المكفوفون في التعامل مع الجهاز بأكمله وقراءة رسائل الواتساب والمقالات من الإنترنت.
هذا يعتمد على القاموس العربي الموجود في النظام
وقد قامت أبل مؤخرًا بإضافة خاصية في الإعدادات تمكنك من تعديل طريقة نطق صوت النظام للكلمات التي ينطقها بشكل خاطئ
وبالنسبة لموضوع جوجل فهي لم تقدم صوت عربي بالأساس.
اجل انني ارى استياء اخوتنا المكفوفين من نطق سيري للأسف.
معرفتي قليلة جداً بشأن اللغات التي يدعمها مساعد جوجل، وقرأت انه سيدعم اللغة العربية قريباً خلال 2018، للعلم اخي انا لم “اقارن” نطق مساعد جوجل بمساعد ابل، بل تمنيت بشكل عام دون مقارنة لو ان ابل ان حبَّت تطور شيء في سيري فتطور من نطقه للأفضل
شكراً لك اخي🌹
احترم الاندرويد و عشاقه لكن هنالك شركة واحدة لن أتخلى عنها و هي أبل يا بلاش ⌚️📱🖥
ها قد اثبتت غوغل انه ما زال هناك مجال للابداع ….ننتظر بعد شهر ماذا ستقدم ابل في مؤتمر المطورين
مقال كثير جميل
شركة Apple خلص ضاعت أمام الجوجل وثاني شي أنا استخدم سيري وكثير تعبان في امور لا يستطيع عملها عكس السامسونج🤔
مقال جميل و مجهود اجمل استاذ بن سامي ❤️ ، لكن ما اتوقع من ابل تطور من نفسها بصورة كبيرة مادام انها تملك معجبين اغنياء يشترون اي منتج منها و بدون معرفة مواصفاته او عيوبه 🤪
يا عيني عليك
بوسة على راسك
😂😂😂😂❤️❤️
المستقبل لجوجل وأبل صارت من الماضي.
العكس😡😠
جميع الأشياء التي تم ذكرها رائعة وتظهر مدى تفوق الآلة ومواكبتها لاحتياجات الانسان. لكن هناك تخوف كبير من الذكاء الاصطناعي والمشاكل التي قد يسببها في المستقبل. أنا لا استخدم سيري الا نادرًا لأني لا أفضل الحديث بكثرة، علمًا أني قد استخدم سيري أكثر إن تمت إضافة التحدث النصي مع سيري، لكن ستبقى الاستخدامات محدودة بتشغيل أو إطفاء الخدمات في الجهاز أو ضبط منبه أو مؤقت.
الذكاء الاصطناعي يجب أن يوجه للأبحاث العلمية في مجال الهندسة والطب بدلًا من الرفاهية.
تبي تكتب لم تشغل سيري ففعل هذا:
١- اضغط خيار (عام)
٢- اضغط (ذوي الاحتياجات الخاصة)
٣- اضغط (سيري)
٤- فَعِلْ ( الكتابة إلى سيري)
ابل عبقرية 😛😝😝😜🤪🤪🤪🤪🤪🤪🤪🤪🤪
مساعد قوقل هو الافضل
واذا صار المساعد يدعم العربيه بصوت بشري فهذا شئ رائع عكس سيري التعيس
كم اكره سيري 😤
صحيح اخي ناصر اتفق معك مساعد قوقل هو الافضل بلا منازع فقوقل هي امبراطورة المعلومات العالمية اما ابل فلا زالت متخلفة في موضوع المساعد الشخصي وشكراً لتعليقك 🌹
لو كان المساعد الشخصي يدعم تعدد اللغات، بحيث يمكنك سؤاله باللغتين في نفس الوقت بدلًا من تغيير اللغة كل مرة في الإعدادات
👍
👍🏻