في الجزء الأول من المقال، قمنا بإلقاء الضوء على المفاهيم الأساسية الخاصة بأول ثلاث عادات من العادات السبع لمستخدمي iOS الأكثر فعالية. وكما يمكن أن تتذكروا من المقال الأول، فقد نوّهنا إلى أن العادات السبع تنقسم إلى نصفين: أحدهما خاص بالانتصار الشخصي أو الخاص، وثانيهما يركز على الانتصار العام أو المجتمعي. في مقال اليوم، سنعمل على تغطية النصف الثاني والأهم من العادات، ألا وهو الانتصار العام أو المجتمعي. (في حال أن فاتك قراءة النصف الأول من العادات، يمكنك قراءته فوراً من خلال الضغط هنا).
التكافل
على العكس من أول ثلاث عادات، تتناول بقية العادات السبع مفهوم “نحن” وليس “أنا”. فبدلاً من الاعتمادية على الآخرين، أو محاولة الاستقلالية تماماً عنهم، نتعلم كيف نصبح أكثر فعالية بالعمل والتعاون معهم. لا يعني هذا تضاداً مع العادات الثلاث الأولى، بل يعني أن هناك ما يتوجب عليك القيام به بنفسك، وهناك ما يجب عليك فعله بالتعاون معهم.
العادة رقم 4- فكر بمنطق (مكسب/مكسب)
هل سبق واشتكيت من قلة المحتوى العربي في متجر تطبيقات أبل؟ وهل سبق ولاحظت أن أغلب المتميز من التطبيقات العربية يجب عليك شراؤه؟ قد تكون أنت في الواقع سبب هذا، ولا تعجب!
التفكير بمنطق (مكسب/مكسب) يعني السعي لتحقيق منفعة متبادلة في علاقاتك مع الآخرين، لكن (كوفي) يشير إلى أن الكثيرون يفكرون بمنطق (مكسب/خسارة)، حيث يؤمنون بأنهم إذا ما فازوا، فسيخسر الآخرون؛ وإذا خسروا، فسيكسب الآخرون! يتم تشجيع مثل هذا النوع من التفكير (مكسب/خسارة) وكذلك برمجته بداخلنا من خلال المجتمع المحيط.
على نفس المنوال، ينظر المستخدم العربي عادة إلى مفهوم شراء التطبيقات من جانب (مكسب/خسارة)، حيث يترقب دوماً الحصول على التطبيقات متى أصبحت مجانية، ويعتبر شرائه لها بينما لا تزال مدفوعة الثمن خسارة له ومكسب للشركة المطورة! ومرة ثانية، هذا دور المجتمع، حيث تعودنا أنه ما دام بإمكاننا الحصول على الشيء أو بديله مجاناً، فلماذا نتكبد أي خسارة؟!
حسناً، ما نتيجة التفكير بمنطق (خسارة/مكسب)؟ النتيجة هو قلة المعروض من المحتوى العربي في متجر التطبيقات، واستمرار طرحها بسعر يتوجب دفعه! وتدريجياً تتحول المعادلة إلى (خسارة/خسارة)، حيث سيخسر المطور الجهد والوقت الذي بذله لتقديم محتوى جيد يليق بالمستخدم، وسيخسر المستخدم في المقابل جهة توفر له احتياجاته الفريدة كمسلم أولاً، وعربي ثانيةً!
لكن على الجهة الأخرى، إذا ما فكرنا بمنطق (مكسب/ مكسب)، فسنحصل على التطبيق الذي تم تصميمه خصيصاً لنا، وسندعم في الوقت ذاته المطور العربي، وهو الأمر الذي سنجد له آثاراً إيجابية عدة مستقبلاً، ومنها: تقديم تحديثات مستمرة ومؤثرة للتطبيقات، تقديم نسخ مجانية “خفيفة” ببعض المزايا، الاستمرار في تقديم وتطوير تطبيقات مفيدة وموجهة خصيصاً للمستخدم العربي، بل وقد يمتد الأمر إلى طرح نسخة مجانية من برامجنا المفضلة مدفوعة الثمن بعد تحقيق المطور لهامش ربح معقول يغطي تكاليفه!
العادة رقم 5- اسع أولاً كي تفهم، ثم أن يفهمك الآخرون
يقول (كوفي) أن معظم الأشخاص لا يستمعون، بل ينتظروا ليحين دورهم ليتكلموا! وهنا تكمن المشكلة: كيف لنا أن نحقق مفهوم (مكسب/ مكسب) إذا لم نكن نستمع إلى الطرف الآخر؟ وفي النفس الوقت، لا يجب أن يكون هذا الاستماع انتقائياً، أي لجهة دون الأخرى، أو أن نتظاهر بالاستماع للآخرين.
حسناً، لهذه النقطة أشكالاً كثيرة كمستخدمين لنظام iOS وخاصة في عالمنا العربي! اقرأ أي مقال هنا في آي-فون إسلام عن أي تحديث للنظام وستجد في التعليقات أشياءً عجيبة! ستجد من يسأل عن شيء مشروح بالتفصيل في المقال، وستجد من يطرح سؤالاً تكرر في التعليقات قبله أكثر من مرة، بل وستجد من يسأل مثلاً عن أنه فقد الجيلبريك بعد تحديث جهازه، على الرغم من تحذير المقال من عدم التسرع والتحديث لأصحاب الجيلبريك! لابد أن نفهم أولاً، قبل أن نطلب من الآخرين أن يفهمونا!
بالإضافة إلى هذا، هناك على سبيل المثال الإشكالية الأبدية: لماذا لا تجعلون التطبيقات مجانية؟ هل ما زلت تسأل هذا السؤال؟ لو فعلت، فأنت لم تقرأ جيداً السابق من المقال، وفوتّ العادة الرابعة! وبهذا فأنت لم تحاول أن تفهم أولاً، ثم أن يفهمك الآخرون! وحتى لو حاولنا تطبيق العادة الحالية فقط، فستجد أنه يجب عليك أن تفهم أولاً أن آيفون إسلام ليست شركة لا تهدف إلى الربح، أي أن تطبيقاتها في الأساس ربحية وتجارية، ومع هذا فهناك شطر متجدد من البرامج المجانية غير الربحية التي تخرج عن آي-فون إسلام كشكل من أشكال المساهمة المجتمعية وكذلك كجزء من رسالتها التي تحرص عليها سواء كانت التطبيقات مجانية أو لا! هذا بالإضافة إلى أن التخفيضات التي تقوم بها آيفون إسلام بشكل دوري على أسعار تطبيقاتها المدفوعة يعد شكلاً من أشكال (مكسب/مكسب)، وهناك من الشركات العالمية من يقوم بالمثل وينال رضا عملائه دوماً لأنه في النهاية قد حصل على منتجه الجيد بسعر أقل بكثير من السعر الأصلي!
العادة رقم 6- تكاتف
ما هو التكاتف؟ ببساطة، يعني التكاتف أن الكل أكبر من مجموع أجزائه! أي أن النتيجة التي نتحصل عليها من عملنا سوياً ستكون أكبر دوماً من مجموع النتائج التي يحصل عليها كل شخص بمفرده.
وعلى الرغم من أنه يمكن استخدام الأمثلة السابقة التي استخدمناها في العادات الماضية، حيث يركز كل منها على التعاون والتكاتف، إلا أننا سنطرح مثالاً جديداً أكثر ملاءمة. كيف تحصل على العروض الجيدة على التطبيقات؟ هل تأخذ على عاتقك مهمة البحث والتنقيب في متجر التطبيقات للعثور على ما أصبح مجانياً أو ما تم تخفيض سعره لفترة محدودة؟ حسناً، كم عدد التطبيقات التي ستستطيع ملاحظتها واقتناص الفرصة للحصول عليها قبل فوات مدة الخصم؟ ما رأيك لو قم بالاستعانة بتطبيقات تعمل عليها مواقع كاملة لتجميع مثل هذه البيانات والعروض؟ ماذا لو علمت أن الشركات المطورة للتطبيقات تخبر هذه المواقع بأنها ستقوم بالتخفيض أو الخصم قبل عرضه مسبقاً؟ أيهما أفضل في رأيك، العمل وحدك أو حتى بين أصحابك كل بمفرده، أم التكاتف بين مجتمع iOS لتحقيق نتيجة أفضل؟ هنا، نتائج الكل أكبر كثيراً وأقوى من مجموع نتائج الأجزاء!
وانطلاقاً من المفهوم ذاته، كان تطبيق وموقع آب-عاد، حيث يتميز التطبيق بأنه الوحيد الذي يتيح لك معرفة العروض وانخفاض الأسعار على التطبيقات الداعمة للغة العربية وحدها إلى جانب غيرها من التطبيقات الغربية؛ بالإضافة إلى ميزات حصرية أخرى مثل البحث باللغة العربية للعثور على التطبيقات حتى ولو كان اسمها بالانجليزية!
وعلى الأغلب، ستتعالى ذات الأصوات المطالبة بتخفيض سعر التطبيق أو حتى جعله مجانياً! لكن هذا يقودنا إلى العادة رقم 5: اسع أن تفهم أولاً! هل تعلم عزيزي القارئ أن آب-عاد مطروح بالفعل مجاناً -من خلال الموقع– ويعمل على كافة المنصات وليس فقط iOS؟! تم ذلك منذ شهور طويلة لكنها الإشكالية التي أشرنا إليها سابقاً: لا أحد يسمع، بل ينتظر دوره ليتحدث!
يمكنك الاستمتاع بجميع مزايا آب-عاد من هنا، ويمكنك التعرف على كافة مزايا آب-عاد من خلال المقال السابق هنا.
العادة رقم 7- اشحذ المنشار
العادة الأخيرة من العادات السبع لمستخدمي iOS الأكثر فعالية هي “اشحذ المنشار”، والتي تركز على تجديد وإنعاش الذات. يطرح (كوفي) استعارة لتوضيح المعنى والهدف من تلك العادة، وهي كمن ينشغل بقطع الأخشاب عن شحذ المنشار الذي يستخدمه للقطع! النتيجة المؤسفة في النهاية ستكون أن يفقد المنشار حدته أو ينكسر، وهذا ما لا يرغب أي منا في تجربته بالطبع! يجب أن تعتني بنفسك.
لكثير منا صار آيفون أو آيباد كالرفيق الشخصي، أو الصديق المقرب لا يفارقنا أبداً. في جيوبنا طيلة الوقت، نضعه إلى جانبنا على طاولة الطعام، وننام وآخر ما تطالعه أعيننا هو لعبة نلعبها، أو رسالة نقرأها، أو تغريدة نرسلها! وبقدر ما يعد هذا مؤسفاً على مستويات عديدة، إلا أن له أضراراً إذا ما انشغلنا بالترفيه أو العمل عن تغذية وتجديد عقولنا وأرواحنا التي بين أضلعنا!
لكي نشحذ المنشار ونجدد من أنفسنا، يجب أن يتم ذلك على أربعة مستويات:
التجديد الروحاني: لا تنشغل بهاتفك أو جهازك اللوحي عن صلاتك ووردك اليومي من قراءة القرآن. هل تعودت أن تقرأ القرآن من آيفون أو آيباد؟ لا بأس بهذا طالما فعلت هذا في منزلك، المواصلات، أو العمل؛ لكن في المسجد احرص على استخدام المصحف الورقي ولا تخرج هاتفك! ستجد لهذا تأثير السحر عليك.
التجديد الجسدي: هل انشغلت بتنمية عقلك وروحك دون جسدك؟ هل لاحظت على نفسك عصبية أو توتراً غير مألوفين؟ يجب عليك ممارسة بعض التمارين الرياضية بين الحين والآخر أو الخروج لاستنشاق بعض الهواء النقي، وليكن هذا في العطلات الأسبوعية، بدلاً من حبس جسدك بين جدران وشاشات!
التجديد العقلي: على الرغم من وجود آلاف الكتب الإلكترونية على متجر أبل، إلا أنني أشك في أن يكون أي منا قد سبق له شراء أي كتاب من ذلك المتجر! قد يرجع هذا إلى ندرة المحتوى العربي على متجر كتب أبل أو إلى ثقافة شراء الكتب عند العرب. لكن في النهاية المحصلة واحدة: متجر أبل يعني للأغلبية الساحقة منا الألعاب والتطبيقات سواء كانت ترفيهية أو عملية؛ والنتيجة؟ هجر العلم والتعلم والتعود على قضاء أي وقت لنا في الاستمتاع بلعبة أو تزجية الوقت بالتواصل مع الآخرين. لا تقع في هذا الفخ!
التجديد الاجتماعي: نصيحة واحدة: عند خروجك مع أسرتك أو أصحابك لزيارة عزيز أو لصلة رحم، اترك هاتفك “الذكي” واصطحب هاتفك القديم “الغبي” حتى تستمتع حقاً في رحلتك القصيرة وحتى لا يتهمنك أحدهم بـ “عدم الكياسة” جراء تحديقك طيلة الوقت في شاشة!
السلام عليكم
اولا احب اشكر اداره الموقع و فريق العمل على تعبكم فقط!!
ثانيا انا مستخدم جديد للايفون ف طبعا من محبي نظام الاندرويد مفتوح المصدر!
ف انا حبيت اجرب ايفون التجربة حلوه بس القيود التي تفرظها ابل علينا لسا اتعود عليها.ف باختصار حاليا احس انو ابل ونظامها يقيد و يتحكم بخصاىص الجوال تشعر ان الجوال يتحكم بي عكس ما كنت عليه بالاندرويد اشعر اني اتحكم واسيطر علىً كل شي بسهوله.!!
اما بالنسبة ل ايفون اسلام مع الاسف يعني انتو مع موقعكم و خدماتك تظل بسيطه وشحيحه بالمعلومات و غير كافية مافي عندكم حاجه جديده تبهر ولكن عندما سمعت فكرتكم عن برنامج زامن حسيت ب آمل من متابعتي لكم منتظر ل زامن بفارغ الصبر لانو رح يظم الاخبار من كل المواقع و عن كل الاخبار الالكترونيه و التكنولوجيا.!!
ثالثا. البرامج اللتي تروجون لها مثلا برنامجكم ابستور كويس و ممتاز ولكن عندما تستعملوا موقعكم واخباركم فقط للترويج عن تطبيقاتكم الاخرى و انها الافضل و تتصف بالكمال هذه النقطه لا اتفق معكم بالرغم انو في برامج احترافيه بس ما تتكلموا عنها او تروجوا لها بس بالاول وبالاخير اكيد لكم حريه نشر اي شي في موقعكم !..
شكرآ جزيلا على الموضوع المفيد.. فعلا منذ مدة فكرت في أشياء مشابهة ولكني اقتنعت تماماً عندما قرأت هذا المقال الرائع.. شكرًا لتذكيرنا ماهو مفيد لنا
أكثر من رائع
لهذا السبب الاخير ؛ هجرت متجر ابل في الدول العربية، واتجهت الى حساب ابل انجلترا.
اني آسف كثيرا حين ازور المتجر بحسابي المصري فاجد اغلب اهتمامات التحميل والشراء بالالعاب و الترفيه.
شئ محزن حقاً، اضافة الى انه سخيف و يدل على سطحية تفكير العرب و تفاهاتهم، ثم تذكرت ان اصدقائي حين اراهم و يرون الاي فون يسألوني فقط ان اريهم الالعاب الجديدة.
يا حسرةً على العرب، من ملك منهم المال: تباهى بتبذيره على منتجات الغرب لمجرد الترفيه، ومن لا يملكه سعى اليه باي وسيلة حتى يحصل على نفس الترفية، و النتيجة :-
ارتفاع رهيب في دخل تلك الشركات والعاملين بها و الدول التي تضمها، وبالتالي استثمارات اكبر، ابحاث اوسع، تطور علمي اعلى، ثم نشتري نحن منتجاتهم التي يمكن ان نستغلها في الانتاج و التطوير للترفيه فحسب.
اسف للاطالة على الكريم الذي قرأ كامل كلامي.
و الله العادة الأخيرة تكتب بماء العيون.
و تستحق أن تفردوا لها مقالا خاصا.
أريد أن أشحد المنشار…..🌷💐
السلام عليكم مقال رائع وجزاكم الله خيرا .اعتقد ان ثقافة مكسب مكسب متأصلة فى الغرب منذ زمن فقد حكى لنا الطهطاوى عن عظم مصروفات الفرنسيس ودخلهم أيضاً وعلى هذا فقس اما نحن مهما بلغ دخلنا فثقافة مكسب خسارة متأصلة فينا لذا مكسب مكسب =مكسب تطوير رقى اما مكسب خسارة=خسارة ركود اضمحلال
النظام الجديد مررررررررررره حلو شكراً أيفون اسلام
شكراً على اهتمامكم بنا وبإجتماعياتنا املين من الله دوام التقدم والنجاح لكم ولكل من ساهم بادخال المحتوى العربي على التكنولوجيا
السلام عليكم
مقال رائع واقتباسات وتوافقات جميلة بين كتاب في علم الادارة وبين استخدام الاجهزة الذكية
بالتوفيق
بصراحه الي ما يجني ايفون حياتو خساااااااره
بارك الله فيكم ، الكـل يتوقـع ان يكون الآيفون القادم iPhone 6
بشاشة كبيره الحجم ، أما انا أتوقـع ان يكون تطبيق آيفون إسـلام تطبيق آساسي في الجهاز 😎
أيباد ٢واي فاي يشتغل عليه برنامج الواتس اب
مقال اكثر من رائع مشكورين على مجهودكم
وانا كل مناي انني املك تطبيق اب عاد طبعا اني اشتري بس للأسف عنا في فلسطين لا تتوفر بطاقات اي تونز
شكراً جزيلاً على المقال الجميل ،،،،،،،،،
كلام نابع من قلب شخص مصلح
كلام حقيقي يعبر عن عادات موجوده
اسأل الله لكم التوفيق
جزاكم الله خيرا على هذا الموضوع، لقد قرأت اكثر من مقال للكاتب وهو حقا متميز ويضيف رونقا خاص على الموضوع باسلوبه السلس الذى يدفعك الى قراءة الموضوع ﻷخره، وفقكك الله
سويت فرمته لجهازي االايفون وانمسح كل الصور !😔
ابي استرجع الصور. ؟
اللي عنده خلفيه عن هالموضووع يفيدنا جزاكم الله الف خير
جزاكم الله بخير
مقال جيد جدا وتفكير راق جدا
لمن يقرأ هذا التعليق، ربما تستفيد من قراءة المقال ولا تترك تعليقا تعذرا بالوقت بينما قد أمضيت مدة أكثر في قراءة المقال ! إذا كنت كذلك فاعلم بأنك مازلت تستخدم قاعدة “مكسب / خسارة”، أي أنك استفدت من المعلومات في المقال دون أن تضيع وقتك وتترك تعليق !
مع العلم أن مكسب كاتب المقال هو تفاعل القراء مع المقال بما فيه عدد القراءات وعدد التعليقات !!
وفقكم الله لما يحبه ويرضاه، هيا فلنكن نورا يستنير به العالم في الدنيا والآخرة :)
مقال ولا اروع حياك الله اخي على هاالشرح الوافي والسهل
اسلوبك راقي وتناولت موضوع يهمنا جميعا فعلا
استمروا للامام ايفون اسلام وفي انتضار مقالات جديده للكاتب
السلام عليكم … الله يعطيكم العافية على هالمقال الراائع جدا ، يعني باختصار شديد هذا المقال أجمل مقال قرأته في حياتي صدقا ،، إبداعكم منقطع النظير و فعلا كما ذكر أحد الأشخاص هنا ، أن مقالاتكم سهلة الفهم جدا و متنوعة في مواضيعها ..
و أحب أن أقول لكم أن فكرة تعريف مستخدمين iOS خاصة على إطار مكسب/مكسب ، فكرة عبقرية جدا لنشر الوعي الثقافي و الأخلاقي بينهم ، و لقد قرأت كتاب ( العادت السبع للناس الأكثر فاعلية ) و أنا أشهد لكم توفقكم في إختيار مثل هذا الكتاب الرائع الذي أنصح الجميع بقراءته أكثر من مرة ….. في رعاية الله
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته : اعجز عن وصف موقعكم واسلوبكم في الطرح وادعو الله سبحانه وتعالى ان يديمكم لنا. بالفعل هذه هي عاداتنا التى تعودنا عليها دوما و ان شاء الله يكون لكم الفضل في التغيير ودمتم سالمين 🌹
مقال في قمة الإبداع.. لا هو ليس بمقال.. بل هو بحث علمي محترف وراقي.
أبدعت أخي محمد فكري
اي-فون اسلام حبيت اشكركم علي كل ما تفعلوه من اجل مستخدمي الios وشكرا لكل جهودكم
مدمن ايفون
جميييييييييل
شكرا
شكرأ
مقال متميز
انا حملت ابعاد على الايباد وعملت له نسخ احتياطي ولما حاولت تنزيله على الايفون يطلب مني ان اشتريه مررا اخرى ؟؟!!
سلمت اناملكم مقال رائع جدا بارك الله فيكم وجعله في ميزان حسناتكم ورزقكم من حيث لا تحتسبون
الله يجزيكم الخير
يا اخي والله انا ما اعرف اشتري لان ناسي اسئلة الامان
حطولنا مقال تشرحلنا كيفية الشراء صدقوني كثير ناس رح تجرب تشتري
جزيت خيرا على المقال النافع
والله ابداع مقالات ايفون اسلام مع إني ان بعض المقالات لا أستفيد (شخصيا) منها الا إني اقرأ المقال لأخره من جمال المقال فهو سهل ممتنع واصلوا ولا نزال ندعو لكم فأنتم على ثغر ولاتحرمونا من جديدكم
جزاك الله خيرا على هذه النصائح
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته حقيقة بارك الله فيكم و لا ضيع جهودكم و آتاكم كل خير اخوتي اصحاب ايفون اسلام انا من اشد المتابعين لكم حقيقة انا اعيش في الجزائر صحيح ان لدي ثقافة استهلاك الكتروني متقدمة نوعا ما و اود شراء بعض منجاتك و بعض التطبيقا ت المميزة من متجر البرامج لك لا يوجد في الجزائر دعم لبطاقات الإئتمان و ان توفر فهو ضئيل الى حد بعيد فما باليد حيلة نرجوا من الله ان يغير ما بنا و ما ببلاد المسلمين الى الاحسن و الافضل و السلام.
الميزة التي يلاحظ الجميع أنها هي الشغل الشاغل لمستخدمي أندرويد سامسونغ بالذات هي مجانية برامجه .. رغم أن تصميمها لا يختلف إثنين أنها أقل جودة وجماليةً من مثيلاتها في متجر أبل .. كل مستخدمي السامسونغ لا يهمهم حجم الشاشة ولكن دوماً يكون جوابهم الدفاعي عن خيارهم شراء سامسونغ هو ( ياخي برامج الايفون بفلوس ودا ببلاش ) .. فعلا ً بالنسبة لمبدأ مكسب / مكسب هو مفهوم مرفوض عند نسبة كبيرة جدا من أفراد مجتمعنا وخاصةً الشباب (حتى في قيادة السيارة التي تجدهم فيها يعتبرون خط السير ملكية إمبراطورية خاصة له يقود فيها كيف يشاء بهمجية أو ببطء مقابل منعك من تجاوزه ليكسب هو فقط الطريق كما يظن) .. أعود لموضوعنا وأقول : آيفون وأبل أفضل مليون مرة وأكثر جودة واعتمادية ورقياً في الصناعة والتسويق
جزاكم الله خيراً ، حقيقيةً أستفيد جداً من مقالاتكم ،، إستمروا
والله كبار
روحوا يا جماعة الله يسعدكوا ويجازكوا خير ان شاء الله
السلام عليكم اشكركم على هذا المقال الرائع افدتمونا
لكن لي عندكم طلب هل يمكنكم جعل آب-عاد مجاني☺️
ههه طبعاً انا امزح😉
يعطيك العافية اخ محمد فكري مقال ولا اروع انت مبدع و الاخ بن سامي ( عندي سؤال بسيط جدا اتمنى الاجابه ) تطبيق آي فون إسلام الى الأان لم يتم تحديثه لماذا كل هذا التأخير
جزاكم الله خير ونتمنى ان نعمل على تطبيقها
جميل جدا .جزاكم الله خير الجزاء.المقال اكثر من رائع وخاصة اشحذ المنشار
بارك الله فيكم ووفقكم لما يحب ويرضي
والله اتمني ان ادعم موقعكم الذي يستحق كل التقدير والاحترام لكن مشكلتنا في الجزائر خدمة بطاقة الشراء غير متوفرة.
الله يجزيكم كل خير ونشا لله موفقين. تحياتي أي فون إسلام
شكرا
ما هو اب عاد ؟؟
👆👆👆👆👆👆👆👆👆👆
مثال على العادة رقم ٥
ههههههههه
جزاكم الله خير
عادات جميلة ومناسبة للأغلبية وياليت نطبقها على أنفسنا لنخرج بنتائج ترضي الجميع. شاكر ومقدر لكم طرح المواضيع المتميزة دوماً
جزاكم الله خيراً