العادات السبع لمستخدمي iOS الأكثر فعالية… الجزء الثاني

في الجزء الأول من المقال، قمنا بإلقاء الضوء على المفاهيم الأساسية الخاصة بأول ثلاث عادات من العادات السبع لمستخدمي iOS الأكثر فعالية. وكما يمكن أن تتذكروا من المقال الأول، فقد نوّهنا إلى أن العادات السبع تنقسم إلى نصفين: أحدهما خاص بالانتصار الشخصي أو الخاص، وثانيهما يركز على الانتصار العام أو المجتمعي. في مقال اليوم، سنعمل على تغطية النصف الثاني والأهم من العادات، ألا وهو الانتصار العام أو المجتمعي. (في حال أن فاتك قراءة النصف الأول من العادات، يمكنك قراءته فوراً من خلال الضغط هنا).

العادات السبع لمستخدمي iOS الأكثر فعالية


التكافل

على العكس من أول ثلاث عادات، تتناول بقية العادات السبع مفهوم “نحن” وليس “أنا”. فبدلاً من الاعتمادية على الآخرين، أو محاولة الاستقلالية تماماً عنهم، نتعلم كيف نصبح أكثر فعالية بالعمل والتعاون معهم. لا يعني هذا تضاداً مع العادات الثلاث الأولى، بل يعني أن هناك ما يتوجب عليك القيام به بنفسك، وهناك ما يجب عليك فعله بالتعاون معهم.

الآن وقد صرنا نتحكم في أنفسنا، فلنبدأ العمل مع الآخرين للخروج بأفضل نتائج ممكنة. كيف يمكننا التعاون فيما بيننا في مجتمع مستخدمي نظام أبل iOS؟ كيف لنا أن نقنع الآخرين بالانضمام لنا؟


العادة رقم 4- فكر بمنطق (مكسب/مكسب)

Win Win

هل سبق واشتكيت من قلة المحتوى العربي في متجر تطبيقات أبل؟ وهل سبق ولاحظت أن أغلب المتميز من التطبيقات العربية يجب عليك شراؤه؟ قد تكون أنت في الواقع سبب هذا، ولا تعجب!

التفكير بمنطق (مكسب/مكسب) يعني السعي لتحقيق منفعة متبادلة في علاقاتك مع الآخرين، لكن (كوفي) يشير إلى أن الكثيرون يفكرون بمنطق (مكسب/خسارة)، حيث يؤمنون بأنهم إذا ما فازوا، فسيخسر الآخرون؛ وإذا خسروا، فسيكسب الآخرون! يتم تشجيع مثل هذا النوع من التفكير (مكسب/خسارة) وكذلك برمجته بداخلنا من خلال المجتمع المحيط.

على نفس المنوال، ينظر المستخدم العربي عادة إلى مفهوم شراء التطبيقات من جانب (مكسب/خسارة)، حيث يترقب دوماً الحصول على التطبيقات متى أصبحت مجانية، ويعتبر شرائه لها بينما لا تزال مدفوعة الثمن خسارة له ومكسب للشركة المطورة! ومرة ثانية، هذا دور المجتمع، حيث تعودنا أنه ما دام بإمكاننا الحصول على الشيء أو بديله مجاناً، فلماذا نتكبد أي خسارة؟!

حسناً، ما نتيجة التفكير بمنطق (خسارة/مكسب)؟ النتيجة هو قلة المعروض من المحتوى العربي في متجر التطبيقات، واستمرار طرحها بسعر يتوجب دفعه! وتدريجياً تتحول المعادلة إلى (خسارة/خسارة)، حيث سيخسر المطور الجهد والوقت الذي بذله لتقديم محتوى جيد يليق بالمستخدم، وسيخسر المستخدم في المقابل جهة توفر له احتياجاته الفريدة كمسلم أولاً، وعربي ثانيةً!

لكن على الجهة الأخرى، إذا ما فكرنا بمنطق (مكسب/ مكسب)، فسنحصل على التطبيق الذي تم تصميمه خصيصاً لنا، وسندعم في الوقت ذاته المطور العربي، وهو الأمر الذي سنجد له آثاراً إيجابية عدة مستقبلاً، ومنها: تقديم تحديثات مستمرة ومؤثرة للتطبيقات، تقديم نسخ مجانية “خفيفة” ببعض المزايا، الاستمرار في تقديم وتطوير تطبيقات مفيدة وموجهة خصيصاً للمستخدم العربي، بل وقد يمتد الأمر إلى طرح نسخة مجانية من برامجنا المفضلة مدفوعة الثمن بعد تحقيق المطور لهامش ربح معقول يغطي تكاليفه!

والنتيجة؟ إثراء متجر التطبيقات بمحتوى عربي مفيد، وتشجيع المزيد من المطورين على خوض ذات التجربة؛ وفي هذا كله سيكون المستخدم هو الفائز الأكبر!


العادة رقم 5- اسع أولاً كي تفهم، ثم أن يفهمك الآخرون

Seek First

يقول (كوفي) أن معظم الأشخاص لا يستمعون، بل ينتظروا ليحين دورهم ليتكلموا! وهنا تكمن المشكلة: كيف لنا أن نحقق مفهوم (مكسب/ مكسب) إذا لم نكن نستمع إلى الطرف الآخر؟ وفي النفس الوقت، لا يجب أن يكون هذا الاستماع انتقائياً، أي لجهة دون الأخرى، أو أن نتظاهر بالاستماع للآخرين.

حسناً، لهذه النقطة أشكالاً كثيرة كمستخدمين لنظام iOS وخاصة في عالمنا العربي! اقرأ أي مقال هنا في آي-فون إسلام عن أي تحديث للنظام وستجد في التعليقات أشياءً عجيبة! ستجد من يسأل عن شيء مشروح بالتفصيل في المقال، وستجد من يطرح سؤالاً تكرر في التعليقات قبله أكثر من مرة، بل وستجد من يسأل مثلاً عن أنه فقد الجيلبريك بعد تحديث جهازه، على الرغم من تحذير المقال من عدم التسرع والتحديث لأصحاب الجيلبريك! لابد أن نفهم أولاً، قبل أن نطلب من الآخرين أن يفهمونا!

بالإضافة إلى هذا، هناك على سبيل المثال الإشكالية الأبدية: لماذا لا تجعلون التطبيقات مجانية؟ هل ما زلت تسأل هذا السؤال؟ لو فعلت، فأنت لم تقرأ جيداً السابق من المقال، وفوتّ العادة الرابعة! وبهذا فأنت لم تحاول أن تفهم أولاً، ثم أن يفهمك الآخرون! وحتى لو حاولنا تطبيق العادة الحالية فقط، فستجد أنه يجب عليك أن تفهم أولاً أن آيفون إسلام ليست شركة لا تهدف إلى الربح، أي أن تطبيقاتها في الأساس ربحية وتجارية، ومع هذا فهناك شطر متجدد من البرامج المجانية غير الربحية التي تخرج عن آي-فون إسلام كشكل من أشكال المساهمة المجتمعية وكذلك كجزء من رسالتها التي تحرص عليها سواء كانت التطبيقات مجانية أو لا! هذا بالإضافة إلى أن التخفيضات التي تقوم بها آيفون إسلام بشكل دوري على أسعار تطبيقاتها المدفوعة يعد شكلاً من أشكال (مكسب/مكسب)، وهناك من الشركات العالمية من يقوم بالمثل وينال رضا عملائه دوماً لأنه في النهاية قد حصل على منتجه الجيد بسعر أقل بكثير من السعر الأصلي!

أن تحقق الفائدة التي تسعى إليها في أسرع وقت وبالكيف الذي تريده، فكل هذا مرهون بأن تفهم أولاً، ثم أن يفهمك الآخرون ثانياً!


العادة رقم 6- تكاتف

Synergize

ما هو التكاتف؟ ببساطة، يعني التكاتف أن الكل أكبر من مجموع أجزائه! أي أن النتيجة التي نتحصل عليها من عملنا سوياً ستكون أكبر دوماً من مجموع النتائج التي يحصل عليها كل شخص بمفرده.

وعلى الرغم من أنه يمكن استخدام الأمثلة السابقة التي استخدمناها في العادات الماضية، حيث يركز كل منها على التعاون والتكاتف، إلا أننا سنطرح مثالاً جديداً أكثر ملاءمة. كيف تحصل على العروض الجيدة على التطبيقات؟ هل تأخذ على عاتقك مهمة البحث والتنقيب في متجر التطبيقات للعثور على ما أصبح مجانياً أو ما تم تخفيض سعره لفترة محدودة؟ حسناً، كم عدد التطبيقات التي ستستطيع ملاحظتها واقتناص الفرصة للحصول عليها قبل فوات مدة الخصم؟ ما رأيك لو قم بالاستعانة بتطبيقات تعمل عليها مواقع كاملة لتجميع مثل هذه البيانات والعروض؟ ماذا لو علمت أن الشركات المطورة للتطبيقات تخبر هذه المواقع بأنها ستقوم بالتخفيض أو الخصم قبل عرضه مسبقاً؟ أيهما أفضل في رأيك، العمل وحدك أو حتى بين أصحابك كل بمفرده، أم التكاتف بين مجتمع iOS لتحقيق نتيجة أفضل؟ هنا، نتائج الكل أكبر كثيراً وأقوى من مجموع نتائج الأجزاء!

وانطلاقاً من المفهوم ذاته، كان تطبيق وموقع آب-عاد، حيث يتميز التطبيق بأنه الوحيد الذي يتيح لك معرفة العروض وانخفاض الأسعار على التطبيقات الداعمة للغة العربية وحدها إلى جانب غيرها من التطبيقات الغربية؛ بالإضافة إلى ميزات حصرية أخرى مثل البحث باللغة العربية للعثور على التطبيقات حتى ولو كان اسمها بالانجليزية!

هذا التطبيق لم يعد متاح في المتجر. 🙁

وعلى الأغلب، ستتعالى ذات الأصوات المطالبة بتخفيض سعر التطبيق أو حتى جعله مجانياً! لكن هذا يقودنا إلى العادة رقم 5: اسع أن تفهم أولاً! هل تعلم عزيزي القارئ أن آب-عاد مطروح بالفعل مجاناً -من خلال الموقع– ويعمل على كافة المنصات وليس فقط iOS؟! تم ذلك منذ شهور طويلة لكنها الإشكالية التي أشرنا إليها سابقاً: لا أحد يسمع، بل ينتظر دوره ليتحدث!

يمكنك الاستمتاع بجميع مزايا آب-عاد من هنا، ويمكنك التعرف على كافة مزايا آب-عاد من خلال المقال السابق هنا.


العادة رقم 7- اشحذ المنشار

Sharpen

العادة الأخيرة من العادات السبع لمستخدمي iOS الأكثر فعالية هي “اشحذ المنشار”، والتي تركز على تجديد وإنعاش الذات. يطرح (كوفي) استعارة لتوضيح المعنى والهدف من تلك العادة، وهي كمن ينشغل بقطع الأخشاب عن شحذ المنشار الذي يستخدمه للقطع! النتيجة المؤسفة في النهاية ستكون أن يفقد المنشار حدته أو ينكسر، وهذا ما لا يرغب أي منا في تجربته بالطبع! يجب أن تعتني بنفسك.

لكثير منا صار آيفون أو آيباد كالرفيق الشخصي، أو الصديق المقرب لا يفارقنا أبداً. في جيوبنا طيلة الوقت، نضعه إلى جانبنا على طاولة الطعام، وننام وآخر ما تطالعه أعيننا هو لعبة نلعبها، أو رسالة نقرأها، أو تغريدة نرسلها! وبقدر ما يعد هذا مؤسفاً على مستويات عديدة، إلا أن له أضراراً إذا ما انشغلنا بالترفيه أو العمل عن تغذية وتجديد عقولنا وأرواحنا التي بين أضلعنا!

لكي نشحذ المنشار ونجدد من أنفسنا، يجب أن يتم ذلك على أربعة مستويات:

التجديد الروحاني: لا تنشغل بهاتفك أو جهازك اللوحي عن صلاتك ووردك اليومي من قراءة القرآن. هل تعودت أن تقرأ القرآن من آيفون أو آيباد؟ لا بأس بهذا طالما فعلت هذا في منزلك، المواصلات، أو العمل؛ لكن في المسجد احرص على استخدام المصحف الورقي ولا تخرج هاتفك! ستجد لهذا تأثير السحر عليك.

التجديد الجسدي: هل انشغلت بتنمية عقلك وروحك دون جسدك؟ هل لاحظت على نفسك عصبية أو توتراً غير مألوفين؟ يجب عليك ممارسة بعض التمارين الرياضية بين الحين والآخر أو الخروج لاستنشاق بعض الهواء النقي، وليكن هذا في العطلات الأسبوعية، بدلاً من حبس جسدك بين جدران وشاشات!

التجديد العقلي: على الرغم من وجود آلاف الكتب الإلكترونية على متجر أبل، إلا أنني أشك في أن يكون أي منا قد سبق له شراء أي كتاب من ذلك المتجر! قد يرجع هذا إلى ندرة المحتوى العربي على متجر كتب أبل أو إلى ثقافة شراء الكتب عند العرب. لكن في النهاية المحصلة واحدة: متجر أبل يعني للأغلبية الساحقة منا الألعاب والتطبيقات سواء كانت ترفيهية أو عملية؛ والنتيجة؟ هجر العلم والتعلم والتعود على قضاء أي وقت لنا في الاستمتاع بلعبة أو تزجية الوقت بالتواصل مع الآخرين. لا تقع في هذا الفخ!

التجديد الاجتماعي: نصيحة واحدة: عند خروجك مع أسرتك أو أصحابك لزيارة عزيز أو لصلة رحم، اترك هاتفك “الذكي” واصطحب هاتفك القديم “الغبي” حتى تستمتع حقاً في رحلتك القصيرة وحتى لا يتهمنك أحدهم بـ “عدم الكياسة” جراء تحديقك طيلة الوقت في شاشة!

قد تلاحظ أن المنشار المقصود بشحذه في حالتنا هذه هو الإنسان نفسه! يجب أن تصقل مواهبك وقدراتك حتى لا تفاجئ بذاتك وقد علاها الصدأ “الروحي” أو غلب عليها التبلد بعدما غمرت نفسك في عالم إلكتروني بلا روح!


كانت هذه هي العادات السبع لمستخدمي iOS الأكثر فعالية؛ وعلى الرغم من صعوبة تطويع تلك العادات لتتناسب مع مجال بعينه، فلنا الفخر أن نكون أول من طبقها على مستخدمي أنظمة الأجهزة المحمولة عامةً، وعلى مستخدمي نظام iOS خاصةً. ندعو الله لنا ولكم بدوام الاستفادة وأن ينفعنا بالعلم دوماً وينفع بنا، ونرجو في التعليقات أن تخبرنا رأيك فيها وهل ستطبقها في حياتك؟

47 تعليق

comments user
Abdulsalam ALROAS

السلام عليكم
اولا احب اشكر اداره الموقع و فريق العمل على تعبكم فقط!!
ثانيا انا مستخدم جديد للايفون ف طبعا من محبي نظام الاندرويد مفتوح المصدر!
ف انا حبيت اجرب ايفون التجربة حلوه بس القيود التي تفرظها ابل علينا لسا اتعود عليها.ف باختصار حاليا احس انو ابل ونظامها يقيد و يتحكم بخصاىص الجوال تشعر ان الجوال يتحكم بي عكس ما كنت عليه بالاندرويد اشعر اني اتحكم واسيطر علىً كل شي بسهوله.!!
اما بالنسبة ل ايفون اسلام مع الاسف يعني انتو مع موقعكم و خدماتك تظل بسيطه وشحيحه بالمعلومات و غير كافية مافي عندكم حاجه جديده تبهر ولكن عندما سمعت فكرتكم عن برنامج زامن حسيت ب آمل من متابعتي لكم منتظر ل زامن بفارغ الصبر لانو رح يظم الاخبار من كل المواقع و عن كل الاخبار الالكترونيه و التكنولوجيا.!!
ثالثا. البرامج اللتي تروجون لها مثلا برنامجكم ابستور كويس و ممتاز ولكن عندما تستعملوا موقعكم واخباركم فقط للترويج عن تطبيقاتكم الاخرى و انها الافضل و تتصف بالكمال هذه النقطه لا اتفق معكم بالرغم انو في برامج احترافيه بس ما تتكلموا عنها او تروجوا لها بس بالاول وبالاخير اكيد لكم حريه نشر اي شي في موقعكم !..

comments user
أيوب

شكرآ جزيلا على الموضوع المفيد.. فعلا منذ مدة فكرت في أشياء مشابهة ولكني اقتنعت تماماً عندما قرأت هذا المقال الرائع.. شكرًا لتذكيرنا ماهو مفيد لنا

comments user
زياد البعداني

أكثر من رائع

comments user
Assem

لهذا السبب الاخير ؛ هجرت متجر ابل في الدول العربية، واتجهت الى حساب ابل انجلترا.
اني آسف كثيرا حين ازور المتجر بحسابي المصري فاجد اغلب اهتمامات التحميل والشراء بالالعاب و الترفيه.
شئ محزن حقاً، اضافة الى انه سخيف و يدل على سطحية تفكير العرب و تفاهاتهم، ثم تذكرت ان اصدقائي حين اراهم و يرون الاي فون يسألوني فقط ان اريهم الالعاب الجديدة.
يا حسرةً على العرب، من ملك منهم المال: تباهى بتبذيره على منتجات الغرب لمجرد الترفيه، ومن لا يملكه سعى اليه باي وسيلة حتى يحصل على نفس الترفية، و النتيجة :-
ارتفاع رهيب في دخل تلك الشركات والعاملين بها و الدول التي تضمها، وبالتالي استثمارات اكبر، ابحاث اوسع، تطور علمي اعلى، ثم نشتري نحن منتجاتهم التي يمكن ان نستغلها في الانتاج و التطوير للترفيه فحسب.
اسف للاطالة على الكريم الذي قرأ كامل كلامي.

comments user
محمد الهلالي

و الله العادة الأخيرة تكتب بماء العيون.
و تستحق أن تفردوا لها مقالا خاصا.
أريد أن أشحد المنشار…..🌷💐

comments user
Anas

السلام عليكم مقال رائع وجزاكم الله خيرا .اعتقد ان ثقافة مكسب مكسب متأصلة فى الغرب منذ زمن فقد حكى لنا الطهطاوى عن عظم مصروفات الفرنسيس ودخلهم أيضاً وعلى هذا فقس اما نحن مهما بلغ دخلنا فثقافة مكسب خسارة متأصلة فينا لذا مكسب مكسب =مكسب تطوير رقى اما مكسب خسارة=خسارة ركود اضمحلال

comments user
استغفر الله

النظام الجديد مررررررررررره حلو شكراً أيفون اسلام

comments user
محمد النجار

شكراً على اهتمامكم بنا وبإجتماعياتنا املين من الله دوام التقدم والنجاح لكم ولكل من ساهم بادخال المحتوى العربي على التكنولوجيا

comments user
Mohammed ALAmmari

السلام عليكم
مقال رائع واقتباسات وتوافقات جميلة بين كتاب في علم الادارة وبين استخدام الاجهزة الذكية
بالتوفيق

comments user
وهاب تلكربولي

بصراحه الي ما يجني ايفون حياتو خساااااااره

comments user
بدر

بارك الله فيكم ، الكـل يتوقـع ان يكون الآيفون القادم iPhone 6
بشاشة كبيره الحجم ، أما انا أتوقـع ان يكون تطبيق آيفون إسـلام تطبيق آساسي في الجهاز 😎

comments user
لاإله الا الله

أيباد ٢واي فاي يشتغل عليه برنامج الواتس اب

comments user
ShKer

مقال اكثر من رائع مشكورين على مجهودكم

وانا كل مناي انني املك تطبيق اب عاد طبعا اني اشتري بس للأسف عنا في فلسطين لا تتوفر بطاقات اي تونز

comments user
أبــو عــــوض

شكراً جزيلاً على المقال الجميل ،،،،،،،،،

comments user
essam

كلام نابع من قلب شخص مصلح
كلام حقيقي يعبر عن عادات موجوده
اسأل الله لكم التوفيق

comments user
ابراهيم

جزاكم الله خيرا على هذا الموضوع، لقد قرأت اكثر من مقال للكاتب وهو حقا متميز ويضيف رونقا خاص على الموضوع باسلوبه السلس الذى يدفعك الى قراءة الموضوع ﻷخره، وفقكك الله

comments user
ابو ناصر

سويت فرمته لجهازي االايفون وانمسح كل الصور !😔
ابي استرجع الصور. ؟
اللي عنده خلفيه عن هالموضووع يفيدنا جزاكم الله الف خير

comments user
إلياس

جزاكم الله بخير
مقال جيد جدا وتفكير راق جدا
لمن يقرأ هذا التعليق، ربما تستفيد من قراءة المقال ولا تترك تعليقا تعذرا بالوقت بينما قد أمضيت مدة أكثر في قراءة المقال ! إذا كنت كذلك فاعلم بأنك مازلت تستخدم قاعدة “مكسب / خسارة”، أي أنك استفدت من المعلومات في المقال دون أن تضيع وقتك وتترك تعليق !
مع العلم أن مكسب كاتب المقال هو تفاعل القراء مع المقال بما فيه عدد القراءات وعدد التعليقات !!
وفقكم الله لما يحبه ويرضاه، هيا فلنكن نورا يستنير به العالم في الدنيا والآخرة 🙂

comments user
سلمان أحمد

مقال ولا اروع حياك الله اخي على هاالشرح الوافي والسهل
اسلوبك راقي وتناولت موضوع يهمنا جميعا فعلا
استمروا للامام ايفون اسلام وفي انتضار مقالات جديده للكاتب

comments user
Muh’d Ahmed

السلام عليكم … الله يعطيكم العافية على هالمقال الراائع جدا ، يعني باختصار شديد هذا المقال أجمل مقال قرأته في حياتي صدقا ،، إبداعكم منقطع النظير و فعلا كما ذكر أحد الأشخاص هنا ، أن مقالاتكم سهلة الفهم جدا و متنوعة في مواضيعها ..
و أحب أن أقول لكم أن فكرة تعريف مستخدمين iOS خاصة على إطار مكسب/مكسب ، فكرة عبقرية جدا لنشر الوعي الثقافي و الأخلاقي بينهم ، و لقد قرأت كتاب ( العادت السبع للناس الأكثر فاعلية ) و أنا أشهد لكم توفقكم في إختيار مثل هذا الكتاب الرائع الذي أنصح الجميع بقراءته أكثر من مرة ….. في رعاية الله

comments user
احسان صبري العقابي

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته : اعجز عن وصف موقعكم واسلوبكم في الطرح وادعو الله سبحانه وتعالى ان يديمكم لنا. بالفعل هذه هي عاداتنا التى تعودنا عليها دوما و ان شاء الله يكون لكم الفضل في التغيير ودمتم سالمين 🌹

comments user
بافقيــه

مقال في قمة الإبداع.. لا هو ليس بمقال.. بل هو بحث علمي محترف وراقي.

أبدعت أخي محمد فكري

comments user
ahmed gasser

اي-فون اسلام حبيت اشكركم علي كل ما تفعلوه من اجل مستخدمي الios وشكرا لكل جهودكم

مدمن ايفون

comments user
عجائن

جميييييييييل
شكرا

comments user
فارس

شكرأ
مقال متميز

comments user
Alhanouf

انا حملت ابعاد على الايباد وعملت له نسخ احتياطي ولما حاولت تنزيله على الايفون يطلب مني ان اشتريه مررا اخرى ؟؟!!

comments user
علي الشندي

سلمت اناملكم مقال رائع جدا بارك الله فيكم وجعله في ميزان حسناتكم ورزقكم من حيث لا تحتسبون

comments user
Ayman kotayf

الله يجزيكم الخير

comments user
Ahmad

يا اخي والله انا ما اعرف اشتري لان ناسي اسئلة الامان

حطولنا مقال تشرحلنا كيفية الشراء صدقوني كثير ناس رح تجرب تشتري

comments user
أبو معاذ

جزيت خيرا على المقال النافع

comments user
عاشق الجنان

والله ابداع مقالات ايفون اسلام مع إني ان بعض المقالات لا أستفيد (شخصيا) منها الا إني اقرأ المقال لأخره من جمال المقال فهو سهل ممتنع واصلوا ولا نزال ندعو لكم فأنتم على ثغر ولاتحرمونا من جديدكم

comments user
ابو الخير

جزاك الله خيرا على هذه النصائح

comments user
عماد الدين

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته حقيقة بارك الله فيكم و لا ضيع جهودكم و آتاكم كل خير اخوتي اصحاب ايفون اسلام انا من اشد المتابعين لكم حقيقة انا اعيش في الجزائر صحيح ان لدي ثقافة استهلاك الكتروني متقدمة نوعا ما و اود شراء بعض منجاتك و بعض التطبيقا ت المميزة من متجر البرامج لك لا يوجد في الجزائر دعم لبطاقات الإئتمان و ان توفر فهو ضئيل الى حد بعيد فما باليد حيلة نرجوا من الله ان يغير ما بنا و ما ببلاد المسلمين الى الاحسن و الافضل و السلام.

comments user
هاني فؤاد

الميزة التي يلاحظ الجميع أنها هي الشغل الشاغل لمستخدمي أندرويد سامسونغ بالذات هي مجانية برامجه .. رغم أن تصميمها لا يختلف إثنين أنها أقل جودة وجماليةً من مثيلاتها في متجر أبل .. كل مستخدمي السامسونغ لا يهمهم حجم الشاشة ولكن دوماً يكون جوابهم الدفاعي عن خيارهم شراء سامسونغ هو ( ياخي برامج الايفون بفلوس ودا ببلاش ) .. فعلا ً بالنسبة لمبدأ مكسب / مكسب هو مفهوم مرفوض عند نسبة كبيرة جدا من أفراد مجتمعنا وخاصةً الشباب (حتى في قيادة السيارة التي تجدهم فيها يعتبرون خط السير ملكية إمبراطورية خاصة له يقود فيها كيف يشاء بهمجية أو ببطء مقابل منعك من تجاوزه ليكسب هو فقط الطريق كما يظن) .. أعود لموضوعنا وأقول : آيفون وأبل أفضل مليون مرة وأكثر جودة واعتمادية ورقياً في الصناعة والتسويق

comments user
محمد نصر الدين

جزاكم الله خيراً ، حقيقيةً أستفيد جداً من مقالاتكم ،، إستمروا

comments user
محمد

والله كبار
روحوا يا جماعة الله يسعدكوا ويجازكوا خير ان شاء الله

comments user
ابو حسين

السلام عليكم اشكركم على هذا المقال الرائع افدتمونا
لكن لي عندكم طلب هل يمكنكم جعل آب-عاد مجاني☺️
ههه طبعاً انا امزح😉

comments user
أحمد

يعطيك العافية اخ محمد فكري مقال ولا اروع انت مبدع و الاخ بن سامي ( عندي سؤال بسيط جدا اتمنى الاجابه ) تطبيق آي فون إسلام الى الأان لم يتم تحديثه لماذا كل هذا التأخير

comments user
رافت

جزاكم الله خير ونتمنى ان نعمل على تطبيقها

comments user
محمد المحمد

جميل جدا .جزاكم الله خير الجزاء.المقال اكثر من رائع وخاصة اشحذ المنشار

comments user
مراد

بارك الله فيكم ووفقكم لما يحب ويرضي
والله اتمني ان ادعم موقعكم الذي يستحق كل التقدير والاحترام لكن مشكلتنا في الجزائر خدمة بطاقة الشراء غير متوفرة.

comments user
Rabeemd

الله يجزيكم كل خير ونشا لله موفقين. تحياتي أي فون إسلام

comments user
Salah aldin

شكرا
ما هو اب عاد ؟؟

    comments user
    Abo Anas

    👆👆👆👆👆👆👆👆👆👆
    مثال على العادة رقم ٥
    ههههههههه

comments user
محمد الربع

جزاكم الله خير

comments user
abrahem

عادات جميلة ومناسبة للأغلبية وياليت نطبقها على أنفسنا لنخرج بنتائج ترضي الجميع. شاكر ومقدر لكم طرح المواضيع المتميزة دوماً

comments user
اسلام القصاص

جزاكم الله خيراً

اترك رد

نحن لا نتحمل أي مسؤولية لأية اساءة في استعمال المعلومات المذكورة أعلاه. آي-فون إسلام لا ينتمي ولا يمثل شركة آبل. اي-فون و آبل واسم اي منتج آخر، واسماء الخدمات أو الشعارات المشار اليها هنا هي علامات تجارية او علامات تجارية مسجلة للابل كمبيوتر

العربية简体中文NederlandsEnglishFilipinoFrançaisDeutschΕλληνικάहिन्दीBahasa IndonesiaItaliano日本語한국어كوردی‎فارسیPolskiPortuguêsРусскийEspañolTürkçeУкраїнськаاردوTiếng Việt