كشفت أبل محرك Taptic Engine لأول مرة في ساعة أبل قبل عامين -صدر العام الماضي- وكان يستخدم لإرسال نبضه لمن يملكون الساعة من أصدقائك أو إستخدامها للإحساس بالتنبيهات عند وصولها. ومع مرور الوقت، تبنت أبل هذه التقنية في أجهزتها الأخرى مثل أجهزة الماك ومؤخراً الأي-فون 7. فدعونا نلقي نظرة عن قرب لهذه التقنية وماذا يمكنها فعله.
عندما أرادت أبل إستخدام محرك النقر في الأي-فون الجديد توجب عليها إزالة مدخل السماعة للإستفادة من المساحة التي تستغلها. وبهذا تتمكن من إضافة محرك النقر للجهاز وجعله مضاد للماء.
تستخدم أبل محرك النقر لتُشعر المستخدم بأنه قام بإتمام الشيء الذي يريده عن طريق إرسال ردة فعل من الجهاز وهي هزّه بسيطه يشعر بها المستخدم وكأنها لمسه. فما هي آلية عمله وما الفرق قبل وبعد وجوده؟
ما قبل محرك النقر..
يستخدم معظم مصنّعي الهواتف الذكية محرك إهتزازات بإسم ERM وهي إختصار لـ Eccentric Rotating Mass ووظيفته الإساسة هي إرسال إهتزازات ليشعر بها المستخدم.
محرك ERM تقوم فكرته على الدوران بسرعة عالية جداً مما يجعله يصدر إهتزازات عموديه على محور الدوران. ففي الأي-فون 5 مثلاً، فأن محرك الإهتزازات موجود في أعلى اليسار ويدور بشكل أفقي. فأن الإهتزازات تصدر بشكل عمودي وهي الذي يجعلها قوية في أماكن وضعيفة في أماكن أخرى (السهم الأصفر).
إستخدمت أبل محرك الإهتزازات من نوع ERM من جميع الأجهزة قبل الأي-فون 6. ما عدا في أجهزتها الأي-فون 4S و الأي-فون 6 و 6 Plus. فإنها إستخدمت محرك يقوم بنفس الوظيفة وهي تحويل الكهرباء الى طاقة حركية، ولكن بآلية عمل مختلفة تماماً ويحمل إسم LRA وهو إختصار لـ Linear Resonant Actuator. فضلت أبل محرك LRA عن ERM لأن يمكنه إصدار ضعف القوة بطاقة أقل تصل للنصف.
ما بعد محرك النقر “Taptic Engine”..
كما ذكرنا فإن محرك النقر وظيفته الأساسية هي إشعار المستخدم بأنه قام بإتمام شيء ما. ففي الأي-فون 7 قامت أبل بإلغاء زر الهوم ووضع مكانه زر وهمي، فعند الضغط على زر الهوم، يقوم محرك النقر بمحاكاة الإحساس بالضغط. بمعنى، إذا كان الهاتف مغلق لن تتمكن من الضغط على زر الهوم لأن محرك النقر لا يعمل.
ليس هذا فقط، فمع iOS 10 أتاحت أبل الفرصة للمطورين للوصول لمحرك النقر من خلال تطبيقاتهم. فمثلا من الممكن عند تصفح أحد التطبيقات التي تستخدم Taptic Engine API، تُشعر المستخدم عند الوصول لآخر الصفحة وكأنه إصطدم في شيء ما.
لم تتيح أبل الفرصة للمطورين لإستخدام Taptic Engine API قبل إصدار iOS 10 رسمياً. لهذا، لا يوجد الكثير من التطبيقات تستخدم هذا المحرك حتى الآن.
ما رأيك في فكرة أبل بتوفير محرك النقر Taptic في الأي-فون 7؟ وهل تشعر أن سيضيف شيئاً جديداً لمستقبل التقنية؟
المصادر:
هل محرك النقر موجود في الايفون 6s ؟
نود تجربة هذة الميزة لكي نشعر بهذا الاحساس
لانكم لم تذكروا الجيل السابق قمت بالعليق وشكرا للتوضيح
محرك النقر الجديد من آبل ممتاز جداً خصوصاً مع جعل المطورين قادرين على صنع العاب تحاكي الواقع تماما كعصا التحكم في اجهزة الفيديو قيم. من الممتع ان تشعر بلعبة السيارات اثناء ارتطامها و بالتفجير واطلاق النار في أفلام الأكشن
السلام عليكم أواجه مشكلة مع تطبيق زامن
حيث عندما افتح التطبيق تصبح الشاشة سوداء تماما
و حتى بعد انا قمت بحذف التطبيق و اعادة تنزيله حدثت نفس المشكلة
اتوقع نفس اللي الموجود في ٦ اس
محرك الاهتزاز هذا ابدعت ابل فيه فانه لا يزعجك و لكنك تشعر و تحس به
ياليتهم خلو زر الهوم ع حاله كان علامه فارقة لابل 😒
محرك الاهتزاز في iphone 6S ممتاز حيث انه لا يشعرك برتجاج بدن الهاتف بل يعطي شعور ان الهاتف مستقر و بنفس الوقت غير مزعج لا يصدر ضجيج عند وضعه على مكتب خشب و هذا ما اعجبني
Taptic engine موجود من 6s
يعني اذا المقصد من المقالة
هو الاهتزاز اللي يصدر عند اللمس
أنا أشوف أنه حركة ماهي مرغوبة لدى مستخدمي الآيفون
لقد تم استخدام المحرك هاذا في الايفون 6s ايضا
هل يوجد تعديل من قبل آبل في متجر البرامج
لانه حصل معي وأخذ فترة من الزمن
للأسف مستوى مقالات ايفون اسلام لم يعد كما عهدناه من قبل، في ظل الغياب المتكرر لمدير المدونة والكاتب الاكثر من رائع استاذ بن سامي حيث كنت استمتع بشدة بمقالاتك وتحليلاتك الناتجة عن قراءة وتحليل عميقين،وصياغة سلسة ذو اسلوب جميل تعودنا عليه، أما ما يحدث الآن فمجرد نسخ ولصق وترجمة لمقالات اجنبية دون مراعاة الأسلوب الفني اللذي عودنا عليه الاستاذ بن سامي، زامن كان نقلة فنية منكم ولكن الحذر من أن يغلبكم الغرور وينقلكم من الصدارة، زامن لكم لا تضيعوه بأيديكم للآخرين، مجرد رأي من عاشق لكم، دمتم بالخير .
صدقت
اتفق معك في بعض ما قلته
لقد بالغت كثيرا في كلامك السلبي عن المقالات
شكرًا حركه رائعة ومفيده 👍
لم افهم هذا المقال او الشرح اين كان
ولاكن نبسطها
هي قطهة مثل المحرق الصغير دينمه الهزاز موجودة في اوائل الهواتف
فـ لناذا هذا التعقيد 😒
اذا مـْْ♡ـْْا فهمت شي من المقال الله يعينك
مـْْ♡ـْْا اعرف كيف بشرح لك
وبعدين الهزاز القديم اللي تقصده
هذاك مو بس يهز الهاتف يهز الهاتف والطاولة معاه
علشان كذا كل مره يتطور شي
هذا الجديد مـْْ♡ـْْا مزعج
Taptic Engine
انتم ذكرتم ان ابل اضافته في الايفون ٧ فقط لكن ماذا يسمى المستخدم في الايفون S6
LRA
لا اخي فأبل تستخدم نفس التقنية لكن على مستوى اصغر في السته اس والدليل اهتزاز اللمس الثلاثي
لا عزيزي لم نذكر انه في الأي-فون ٧ فقط، نحن فقط ذكرنا انها استخدمته في الأي-فون ٧ وكتبنا الشرح عن ذلك. المحرك المستخدم في الأي-فون 6S هو من نوع Taptic Engine أيضاً.
هو مستخدم في 6s لإعطاء الشعور للجهاز كامل، نفس الوظيفة مستخدمة في 7 مع إضافة محرك خاص لزر الشاشة الرئيسية لإعطاء ذات الشعور بشكل مركز في أسفل الجهاز.