كل سنة يأتي مؤتمر أبل مع شيئين مؤكدين، أولها أن أبل سوف تقوم بعرض عملاق لأي منتج مهما كان، ثانيها صنبور الشكوى بشأن كم كان المؤتمر مملاً أو أن المنتجات لم تأت بالمزيد أو الجديد. فلماذا لا تأتي أبل بالجديد أبداً؟
لن أتحدث كالمعتاد عن التحديثات التي يغفلها الناس أو أن أبل تحتاج وقتاً لكي تستطيع مصانع مورديها إنتاج التقنيات بالأعداد الكبيرة والمواصفات المطلوبة، بل أتطرق للعوامل المؤثرة على إحساسنا النفسي بالحدث.
آمال محبي التقنية
هناك فارق كبير بين المستخدم العادي والمستخدم المحب للتقنية، المستخدم العادي يود شراء هاتف رائع ذو مزايا جيدة ليعتمد عليه في حياته اليومية ولمدة سنين، ثم يأتي موعد التجديد عند خرابه ليشتري آخر بنفس الجودة أو أفضل. أنا وأنت يا (صديقي) كمتابعي تقنية دائماً نريد تغييراً يرضي فضولنا لأننا نستمتع بالجديد والمثير.
تخيل في هذا السيناريو مالكاً للآي-فون 7 (والذي ما زال يعمل بكفاءة حتى الآن) لكنه مل من هاتفه ويريد التغيير أو أن استخدامه ثقيل وقد قضى على الهاتف، سوف ينظر للآي-فون الأحدث بداية من 13 ميني ويجد التغيير الجذري في المواصفات والسرعة والشاشة إلى آخره، هذا تغيير بالنسبة له عملاق، فالآي-فون الجديد كل سنة ليس مخصصاً لإغراء من يمتلك هاتف السنة السابقة.
فلماذا تتم دائماً المقارنات مع جهاز السنة السابقة بعنف؟ ببساطة لأن التقنية أصبحت مثل التلفاز أو مسلسل نتابعه. دائماً نريد المزيد من التشويق.
مادة رائعة للإعلام
فعنوان مثل “هذا كان أكثر مؤتمر ممل من أبل” أو “لماذا لا تأتي أبل بالجديد” هو عنوان شيق وسوف يضغط عليه كثير من الناس. لذا تمتلئ المواقع التقنية بهذه العناوين سنة بعد الأخرى.
أبل شركة بطيئة
يعتبر الجميع أن أبل كانت دائماً تلك الشركة السباقة بكل شيء مبدعة التقنيات الجديدة من العدم، كل هذا بسبب أنها أول من قام بطرح الهاتف الذكي بشكله الذي نعرفه ونظام iOS، لكن في الحقيقة أبل شركة جد بطيئة، دائماً تنتظر وتطور بهدوء قبل طرح ميزة ما. مثلاً شاشة 120 هيرتز التي تم طرحها في الآي-فون الجديد كانت لتعتبر ثورية من قبل المتابعين (كما حدث عند إعلانها في الآي-باد) إن كانت أبل أول شركة تطلقها، لكن لا نشعر بأنه تحديث كاف لأننا كمتابعين قد رأيناه في عدة أجهزة قبل الآي-فون. وليس هذا بالجديد فهذه طبيعة أبل منذ الأزل.
مثال آخر هو شاشات OLED التي تبنتها سامسونج منذ الأزل مع ألوانها الفاقعة ومشاكل الاحتراق. بينما لم تأت أبل بشاشة من نوع OLED حتى الآي-فون X.
أولويات المشتري الحقيقية
عند مقارنة الشركات، تجد كل واحدة تستهدف فئة أو عدة فئات من المستخدمين. فتجد هواتف للمستخدم الساعي خلف أفضل أداء وأقل الثمن، مثل معظم هواتف شركات شاومي. كما تجد هواتف تستهدف محب الجديد مع المغامرة مثل هواتف سامسونج جالاكسي Fold القابلة للطي.
أما أبل فلديها جمهور محدد، مكون في غالبيته من محبي نظام iOS البسيط والسلس ومتجر البرامج المليء بتطبيقات عالية الجودة والكاميرا التي تنتج صوراً وفيديو يمكنه الوثوق بها دون تطبيق معقد وأخيراً أجهزة ذات مظهر أيقوني وجودة بناء عالية مع إكسسوارات منتشرة في كل مكان.
هذا ينطبق على 85-90% من مستخدمي الآي-فون. هم فقط يريدون أفضل آي-فون متاح. أما مستخدم شاومي فيمكنه التبديل لسامسونج بسهولة إن وجد ميزة واحدة تعجبه أكثر هناك. فليس هناك مجموعة من الأسباب تربطه بشدة بجهاز آندرويد معين.
وهذا يعطي أبل وقتها في التحديث
لهذا ليس على أبل أن تسارع في الركض خلف المستخدمين ومسابقة الجميع في إصدار الجديد والمزايا الاختبارية غير الجاهزة مثل الشاشات القابلة للطي كي تتمكن من صيد المشتري.
ترى هذا في جهاز الآي-فون SE. فدائماً ترى الأجهزة من فئة 400 دولار تحاول جذب المستخدم بميزة واحدة كبيرة، مثل أن تكون الجهاز الرخيص ذو الشاشة 120 هيرتز/ 90 هيرتز وبطارية عملاقة مثل جهاز Oneplus Nord، أو الجهاز الرخيص ذو الكاميرا الفائقة مثل بيكسل 4A.
أما الآي-فون SE فنقطة بيعه ليست الشاشة الأفضل، أو الكاميرا الأفضل من غيره بمراحل، أو البطارية الجبارة. بل هي أنه الآي-فون الذي يكلف 399 دولار. وهذا يكفي لمشتريه.
استراتيجية أبل
تتكون استراتيجية الآي-فون من جزئين:
◉ ضمان جودة الأساسيات: فهناك أشياء يفترضها مشتري أبل وتلك غير قابلة للنقاش. وهي الأداء الأفضل في السوق، ولذلك تهتم أبل بتطوير المعالج كل سنة والحفاظ على سلاسة iOS. والكاميرا الممتازة، وهذا تحديث معتاد سنوياً. وجودة الصناعة.
◉ تطويرات صغيرة ومزايا حصرية: وهذه التي تجعل هاتف أبل “ينضج” أكثر مع كل سنة في التفاصيل وتشعر المستخدم بإحساس جيد دون أن يعرف لماذا. مثل:
- ميزات Haptic touch واللمس ثلاثي الأبعاد مع أن الأخيرة تم إزالتها ويجري إعادة هندستها.
- شبكة find my التي تم تطويرها على مدى السنوات وتعمل الآن بدون انترنت حتى للعثور على هاتفك أو جهاز الماك بوك أو Air Tag أو حتى السكوتر الخاص بك إن كان يدعمها.
- جودة الاهتزازات في الجهاز.
- ميزات مثل التكامل بين أجهزة أبل و continuity التي تسمح باستكمال عملك على أي جهاز أبل.
- أشياء صغيرة في التصميم مثل الحواف موحدة السمك على حواف الجهاز جميعها في حين أن معظم الأجهزة الأخرى تحتوي على “ذقن” في أسفل الجهاز أكثر سمكاً من باقي الحواف.
- مزايا وأدوات للمطورين وقواعد تصميم حتى تحافظ على تفوق متجر التطبيقات دائماً.
التسريبات
وأخيراً، تلعب التسريبات دوراً كبيراً في قلة الحماس بعد المؤتمرات. فنحن نعلم معظم مزايا الأجهزة الجديدة وتصميمها قبل صدورها وأحياناً بسنوات. ما يتركنا فاقدين للحماس عند اعتلاء تيم كوك للمسرح.
من الصعب ان تقنع مستخدمي الاندرويد ان اجهتزتهم ستموت بعد سنتين عندما تتوقف التحديثات ويبدا الجهاز بوضع الموت السريري سواء بسبب عدم توافق البرامج وتراجع اداء الجهاز بينما الايفون بعد 6-7 سنوات يعمل افضل من هواتف أندرويد التي نزلت قبل سنتين مثلا ويكفي ان مئات شركات الاندرويد لا تستطيع منافسة ابل في المبيعات واولهم سامسونج الى اليوم لم تبيع في تاريخها هاتف فلاقشيب اكثر من ابل رغم ان ابل كانت تطرح جهازين فقط في السابق اما جودة التطبيقات في ابل هذه قصة لحالها .شكرا على الموضوع
كان معي ايفون 7بلس قبل التغير الي ايفون 12برو ماكس وفعلا هناك فرق واختلاف كما سرد المقال من الصعب مقارنة ايفون 12 بايفون 13
فعلًا كلامك صحيح انا معى ايفون 8 واود شراء 12او13مع نفس الشكل دون تغير للنتش ام بالنسبة لمحب التقنية كما قلت زى عمر ديزر او يحيى رضوان يتمنون تغيير ثورى كل سنةً للآيفون
اكثر ما يجذبني في شركة ابل التاني في اصدار اجهزه رايقه حتى اذا تاخرت المميزات بس اتقان في الصنع وكفاءه عاليه ايفون ١٣ تطوير لايفون ١٢ ولا افكر في الترقيه الافي ٢٠٢٥ اذا احيانا الله ولكم خاص شكري في ذكر اسمي …
اهلا بكم في الدغدغة الحقيقية
لكل من يرى اسمه في المقال يفقع لايك 😂
اما عن المقال >> كالعادة مقال تطبيلي بحت ان لم يوجد فروقات لماذا تم تصنيع هاتف جديد؟
مقال جيد
ابل شركه ذكيه تطرح كل شي
في وقته توضيح بسيط عندما تكون حقيقي وصريح يكرهك الجميع هاكذا كاميرات ايفون كاميرا واقعيه
شكراً
أنا من محبين شركة أبل و أستخدم ايفون 12 برو ما راح أغير جهازي الا بعد ٤ أو ٥ سنوات إذا أحيانا الله
صحيح تماما
لكن اعتقد ان ابل تسرعت قليلا بالاعلان عن جهاز جديد
الايفون 12 لازال يتقدم في المبيعات و الناس تستمتع به وبطرزه المختلفة ولم تصل الى استغلال كل ما فيها
اكثر شيء محبط الصراحة هو توجه الشركة الحالي والمجهول .. لو نلاحظ سنرى ان السنة الماضية قامت الشركة بعقد مجموعة كبيرة من المؤتمرات واطلقت مجموعة من التقنيات لكن هذه السنة وكأنما توقف الزمن بهم واصاب الاحباط لكثير من المستخدمين
أفضل أن أنتظر السنة القادمة ايفون 14 إن شاء الله و إن أحيانا رب العالمين بس بالنسبة لـ iOS 15 رائع و أفكر أحدثه و أخسر جيلبريك 14.3 ههه ما رأيكم ؟
أنا وأنت يا Mahmoud tkd كمتابعي تقنية دائماً نريد تغييراً يرضي فضولنا لأننا نستمتع بالجديد والمثير. ( أولاً اسمحوا لي بالشكر الجزيل لكم ) تفاجأت بالموضوع و أيضا ً سررت لأن الموضوع موجه إلي و أنتم الأفضل و بالتوفيق لكم
السلام عليكم، المقال منطقي ومتفق معك على معظم النقاط، لكن بطء أبل في التحديث ممل جدا، منذ ايفون x إلى اليوم لا يوجد أي تحديث ثوري أو ميزة عملاقة، كلها تحديثات على الميزاة الموجودة في ايفون X. معظم جمهور أبل سيشتري منتجات أبل لأن إبل هي نمط حياة وليست فقط جوال.
صدمت من ذكر اسمي في المقال علما أنني لم أكن صاحب الكلام المنقول لكن بعد ذلك عرفت الأمر جيدا وأن هذا من إبداع فريقكم المتميز
دعكم من التبرير فالتبرير أكثر شيء مكروه لدى الناس… الاعتراف بالمرض أولى خطوات العلاج… عليكم بالنقد الصريح و الحاد لشركة آبل لتخلفها في السنوات الأخيرة عن ركب الإبداع و الجديد مقارنة بشركات أصغر و أحدث منها… ثم عن الزبون : إذا لم ترض الشراكة الزبون فمن ترضي بالله عليك؟! هل يدفع مئات الدولارات لتقول له لا تبحثون عن إرضائك.. ثم لماذا تتعامل آبل ( و أحيانا أنتم) مع الزبون و كأنه طفل رضيع يحتاجها إلى تبريراتكم الغير منطقية ثم تريدونه أن يصمت لأنه لازال رضيعا؟!؟
شكرا على المقال الرائع 🌹
مقال جيد
ولكننا نطمع في المميز من أبل لأننا نحبها
ع الاقل اضافة بصمة اصبع بعد وباء كورونا والكمامات
ويالفعل كان يكفي تسمية الجهاز 12s
يبدو أن أبل تريد تغيير تسمياتها لتكون ١٣ ١٤ ١٥ إلى آخره.
مقال رائع
اذا كان كلامك صحيح، وانه ما المفترض نقارن مع هواتف أقدم وليس آخر هاتف، اذن أفضل للمستخدم يشتري ايفون ١٢ او ١١ لانه ماشي فرق بينهم وبين ايفون ١٣، وراح تكون ارخص بكثير وبنفس المميزات
طريقة تفكير 👎🏼
بالنسبة لمستخدمين كثر نعم. قد أنصح بشراء ١٢ أو ١١ بناء على ما يحتاجون من الهاتف.
حتى أبل نفسها تبيع ١٢ و١١ 😂
كلامك منطقى ، بس الصراحة انا لم اجد توافق بين الاجهزة مثل ما وجدت فى اجهزة هاواوى ، نفسى ابل توصل لنفس المستوى دا ، وشكرا لذكر اسمى فى المقال
شر البليه ما يضحك
نظام سلس لدرجة انه لازم حد يخبرك شو تسوي عشان تمسح الارقام ف الحاسبة
كل يوم نرى حد يشرح كيف تقوم بالشي الفلاني ف الايفون
طبعا هذا من كثر ما هو ايزي تو يوز 🤭
برامج ذات جودة ، هذا اذا كانت موجوده اصلا
واذا كانت موجوده، فادفع يا حبيبي 🤑
لم يبقى سوى انه هاتف ايقوني، وهذي اوافقك عليها، لانه مجرد هاتف موضه وستايل
Just nothing
كالعادة تطبيل وتزمير وترقيع واعتذار عن اخفاقات أبل وكأنكم أنتم المسؤولون عن هذه الاخفاقات ، لقد بأمكانكم أن تقولوا (لم تأتي أبل بما يتمناه محبوها) وكفى !!! ولا داعي لهذه الترقيعات التي لا تسمن ولا تغني من جوع
أتفق معكم في ثلاث نقاط
١- جودة الهاتف
٢- جودة التطبيقات
٣- (الباك-أب) رهيب في نظام (IOS)
أما تعمد أبل في التأخير في التقنيات الحديثة فهو متعمد لكي توفر من مصروفاتها وتشتريها بأقل الاثمان ثم بيعها بأعلى ثمن
الآيفون وجميع أجهزة آبل هي الأفضل فالجودة ولاستعمال. ترى شخص من ذوي الاحتياجات الخاصة ككفيف مثلا يستعمل البرامج الاحترافية بدون ولا مشكل وأنا منهم. اعطيني جهاز جاهز للكل مثل اجهزة آبل. لا يوجد أحبابي.
شكرا على ذكر أسمي، إنها لتقنية رائعة وفريدة!!! وفقكم الله.
انا احب الاي فون بجميع حالته وتطوراته احب جودته وميزاته ولايمكن ان ابدل الى غيره اعرف اني اريد الجوده والتطبيقات الموثوقه والتحديثات المستمره للاصلاح وسد الثغرات كله فيه حتى لو كانت معروفه احب التقنيه احب ابل كما هي وشكر لذكر اسمي وانتم لكم الفضل في حبنا لها فلكم جزيل الشكر والتقدير والعرفان بمجوداتكم😊😊💐🌻
أنا كان عندي ايفون 7 وعندما اردت الترقية اخذت جهاز se لأجل سببين اولها الترقية المطلوبة وجدتها في الاse وهي الشريحة الإلكترونية التي كنت افتقدها
والسبب الثاني ان الأجهزة الحديثة الأخرى فلا تهمني فيها جودة الكاميرا ولا الشكل
فجهاز ايفون se يفي ويزيد ولن ارقي إلا بمواصفات تستحق
اولها رجوع البصمة وثانيها مدخل الشحن من الهاتف يكون يو اس تايب سي واي مواصفات تكون مغرية كنظام اقوى وغير ذلك مما يفيد
انا لدي 8بلس وسوف انتظر 14 السنه القادمه
صدقت اذا الشخص يستخدم ايفون 7.8.وكذالك xs يصبح ايفون 13 فرق بكثير ولاكن كثير الان من هم 11.12 يرى قليل الفرق🌹
مقال مفيد لخص ما اريد قوله 👍
ياعزيزي اعجبني بعض النقاط والبعض لا بالنسبة للايفون وكان نقله نوعيه لأبل ايفون x احدثت فرق كبير ولكن حينما اقارن بين ايفون 11 وايفون 13 كاميرا ومعالج الكاميرا استطيع اشتري كاميرا من شركات متخصصة في هذا المجال يغنيني عن الايفون بمراحل ولكن حين تسألني وبالنسبة للمزايا هل ميزة الكاميرا تجعلني اقوم بالترقية بمبلغ لايقل عن 5000 ريال فهذا لايعقل فمثلا كمستخدم لايفون كنت اتوقع التالي
بطارية ممتازة تدوم فترة طويلة
ازالة النوتش اعلا الجهاز
بصمة مدمجة في الشاشة
واضف على ذلك شاحن وسماعات في علبة الجهاز
ما تفعله شركة ابل استغلا واضح وفاضح للمستخدمين ارجو ان نبعد عن ( تلميع مزيا او تجديدها وهي ليست بهذه الاهمية)
مقال جميل
التكنولوجيا والهواتف وصلت لدرجة اشباع والمعالجات قربت توصل لحدود فيزيائية تمنعها من التطور والكاميرات صارت ممتازة لدرجة يصعب تطويرها بوتيرة كما قبل ١٠ سنوات
برأيي ابل معها حق تتاخر شوي لحتى تقدمها كاملة وليست مليئة بالعيوب كغير شركات تتسرع فقط و ابل معها حق تتأخر حتى تتاكد ان ميزة نافعة وليست فقط للابهار عند الاعلان ومحدا بيستخدمها بعدين
شي منطقي للمستخدم صاحب التوقعات العالية من ابل والناس اللي بتنتظر اصغر خطأ لتحكي فيه
طبعاً هذا لا يمنع انتقاد بعض الامور عند ابل ولكن لنكن موضوعيين وواقعيين
تحس الناس بدها كل سنة اختراع تاريخي ثوري من ابل لحتى يعجبهم!!!!!!
مافي هيك شي
كلام في الجول، خمنت مضمون المقال قبل م أقراه وده يدل على فهم الكاتب لدماغ القارئ والمستخدم، أحسنتم
أولا مشعرتش بالممل ع شان منعت نفسي من التسريبات
فكانت كل عرض في المؤتمر كانت جديدة لي وشهدتة حرفياً بأول مرة لكن لايمنع ان ( بطيئ في المميزات) في الأجهزة او النظام ¥
مع اني خبير في التقنية 😎 اغلب الناس تسألني وتقارن بينة وبين شقيقة آيفون 12 ودة حال جميع الي يتكلمون معاهم احدث جوالات أبل فـ يتكلمون بسلبية ملحوظة
( أبل عارفة ان جوالاتهم تعيش أقل شيء 4 أعوام)
ف رأيي الشخصي المقارنة تبدأ من xs وما قبل
بالنسبة لـ 15 ios أفضل ميزة
•الترجمة في كل النظام
•استخراج الكتابة من الصور
•شكل الأشعارات
• الخط العربي ❤️
•التركيز
•تشغيل أصوات في الخلفية مثل المطر 🌧️( مرة بطلة)
ابل لا تملك شيء لتقديمها فكل تقنية قديمة ليست تقنية حديثة أو جديدة لعام 2021
أفضل تلفون صنعته ابل هو 5s هذا الجهاز مثل سيارة Lexus 400 عندما قدمتها تويوتا في التسعينات و ما زلت احتفظ في هذا الجهاز لغاية الآن و استعمله بين فترة و اخرى😂
أوافقك في هذا الرأي. أفضل تصميم هو 5s الأسود ولن يتكرر.
نسيتم الايفون ٤ والد ايفون ٥، هو نقطة التحول في تاريخ الايفون
أنا في الحقيقة اشتريت الأمس ايفون 12 promax
ولا اريد ايفون 13 لأن ليس هناك فرق ووجدت فرق في الثمن ، اشتريته بي 1000€ 128 gb
اما ايفون 13 promax سيبدأ بي 1259€
بما أنني أُجدد هاتفي كل خمس سنوات فلا يهمني الا iPhone 16 -إذا أحيانا الله واياكم- والجديد الذي ستطوره ابل
المهم هو التحديثات الجديدة فقط
شكرًا على المقال والكلام الطيب الجميل
حبذا لو يقل التطبيل للشركة
انا كمستخدم ايفون ٧ بلس كنت انتظر اصدار ايفون ١٣ برو للترقية، لكن من المحبط معرفة ان الفرق بين مواصفات ١٣ و ١٢ جدا بسيط، بينما الفرق في سعر الجهازين يكفي لشراء ايباد ٨ سعة ١٢٨:)
على الاقل لو كان التصوير السينمائي يدعم ٦٠ اطار لكان ربما سيشفع لل ١٣🤷🏻♂️ لكن ان تقدم لي تقنية تصوير في عام ٢٠٢٢ و تكون ٣٠ اطار و دون تقليل السعر او اعطاء مزايا بديلة فهذا جشع..
باختصار، الناس لا تنظر لابل على انها لا تقدم الجديد، لكنها تنظر لها على انها لا تقدم الجديد و ترفع الاسعار.
و هناك الكثير من امثلة الجشع لهذه الشركة، يكفيك ان ترى كرم سامسونق في الهدايا المجانية مع اجهزتها و تقديمها المواصفات المتطورة بدون التضرب في الاسعار…
سعر الآي-فون 12 مماثل تماماً لسعر الآي-فون 13. بل أن 13 يأتي بنفس السعر لكن بداية من سعة 128 جيجابايت بدلاً من 64 بنفس السعر في الآي-فون 12.
أي فرق سعر تلاحظه ربما يكون بسبب شيء في السوق المحلي مثل عدم صدور الجهاز رسمياً، وعندها يقوم بعض التجار بإحضاره من الخارج وبيعه بضعف الثمن.
لذا عليك انتظار الصدور الرسمي.
إن لم يكن هذا فهو ديناميكية الأسعار وحساب الضرائب في الدولة.
انا كنت امتلك 6s واستبدلته ب 11pro
الفرق شاسع وستشعر به بالتأكيد
مقال رائع…
قرأت المقال و انتبهت لما يفعله (الكريم).
اتفق مع الكاتب في اغلب النقاط ، و ذكرت سابقا ان الهاتف فيه اشياء جديدة ، ولكن ليس لدرجة ان كان لدينا النسخة ١٢ ان نصرف ١١٠٠ دولار اضافية للتحديث الى ١٣، كما يجب الوضع بالاعتبار عند تقييم ما انت به ابل؛هل ساستعمل المزايا الجديدة ، مثلا: بالنسبة لي تحديث الشاشة ١٢٠ هيرتز لن يكون فعالا معي لانني استعمل نمط الطاقة المنخفضة على الدوام و ١٢٠ هيرتز لايعمل على هذا النمط، مثال آخر تحديثات الكاميرا مؤثرة و رائعة و لكن ليس لدرجة تبديل ١٢ برو الى ١٣ (حسب رأيي).
و هنا نذكر انه يمكنك الاستمتاع باغلب مزايا الايفون من خلال النظام ١٥ و تحديثاته للعديد من المزايا التي اراها علامة فارقة بالنظام.
بالخلاصة : هناك تطور قد يراه بعضنا كبيرا و آخرون مملا ، و في اعتقادي انه تطور مهم في مسيرة الايفون ولكن ليس تطور ثوري .
و كما يقول المثل: لولا اختلاف الآراء لبارت السلع.
مقال رزين عقلاني ورائع
بصراحة انه مقال رائع واكثر من موضوعي وصحيح في كل حرف فيه بالفعل ابل شركة كمعظم الشركات الامريكية تستهدف مستخدمين محددين ولا تستهدف الابهار والخداع الذي تأتي به معظم اجهزة المنافسين جميعا المقال حقيقي وهو بالفعل واقع الحال فمستخدمي ابل يعلمون جيدا ما يريدون والشركة تعلم وتوفره لهم فهناك مبهرات كثيرة جدا في الاجهزة المنافسة هي بالفعل لا فائدة منها ولا يتم استخدامها اصلا انا احيي كاتب هذا المقال الذي اعتبره انسان موضوعي وفاهم عما يتحدث اجهزة ايفون اجهزة متكاملة متناغمة ورائعة عدة وعتاد 👏🏻👏🏻👏🏻👏🏻👏🏻
السلام عليكم انا من لهم الولاء لشركة ابل ولن افكر في غير ابل ١١ سنة مع ابل ومازلت وايضا مع ايفون اسلام والذكريات الرائعه 🌹هنا احب اوضح نقطة ابل لا تستطيع اضافة مميزات كثيرة في الايفون كل سنة مميزات قليلة لكي تستمر في الانتاجية وتضع شيئًا جديدا كل سنة انا عندي التحديثات والامان غير متوفر بكل الاجهزة فقط ابل ولهذا السبب انا مستمر معهم وما في شركة تحدث اجهزتها لمدة ٥ سنوات فقط ابل وانا بانتظار الايفون ١٣ برو ماكس وكل الشكر لكم ايفون اسلام 🌹😊👍
وكأنني انصت لنمله تبدء رأيها بين النمل والحشرات !؟
عادةٍ لا ارد على التعليقات المشابهة لتعليقك من حيث الانتقاص من الناس، و لكن من المعيب تشبيه الناس بالحشرات ، هداك الله
المقال ممتاز ، وفعلاً نريد المزيد من الإبداع والتطور ، المميزات رائعة ولكن التحديث السنوي للجهاز أصبح مكلف جدا بالنسبه للمميزات الجديده حيث أننا لا نرى المزيد من التغيرات يعني نفس التصميم من ايفون ١١ وحتى الآن نفس شكل الكاميرات ، الجهاز لا يتم تغيير تصميمه ولكن حقيقة وبكل صراحه الخامات والآداء ممتاز لكافة الأجهزه ولكن ننتظر المزيد ، وشكراً على مقالك الرائع تحياتى
تحياتي أخي. وبالفعل التحديث السنوي ليس له فائدة تذكر. إلا إن كان لديك مال يحرق جيبك وتريد إنفاقه بسرعة.
هذا العام الايفون وصل لمرحلة الكمال
. فالكاميرات عملاقه
والبطاريه مذهله
واال١٢٠ هيرتز رائعه..
لا نريد اكثر من ذلك
أنا شخصياً ما زال ينقصني شاشة 120 هيرتز في آي-فون ميني. فهو الحجم الأفضل بالنسبة لي.
كما أن حواف الآي-فون برو تظهر البصمات بشكل لا أحبه.
الله يعين
سعيد جدا لذكر اسمي في المقال شكرا لكل القايمين علي موقع اسلام ويب وصاحب المقال العزيز
الشكر لك على المتابعة 😌 ولكن الموقع اسمه فون إسلام وليس إسلام ويب 😉
اسف استاذ كريم تقريبا ان مفعل التصحيح التلقائي فكتبه اسلام ويب
بصراحه لم تأتي شركة ابل بشيئ جديد في الآيفون 13 أعلانها له كان مخيب للآمال وللمعلوميه انه مازال يوجد لدي آيفون 6 ويعمل بشكل جيد ولا أرى أن فيه فرق كبير بينه وبين الإصدارات الحديثه من آبل فهو مازال يؤدي الغرض بكل كفاءه
بأعتقادي الشخصي ان الشركه هدفها مادي بحت فهي تسعى لربحيتها على حساب المستخدم لأنها لانتظر لمتطلباته او احتياجاته بعين الأعتبار !!
نفس ما كنت تقول كان تفكيري كنت امتلك ايفون 7 وبعد نزول الايفون 12 اخذته بدون شجاعه لان في بالي انه لا جديد ، انصدمت اني كنت عايش في وهم انه لا يوجد فرق كبير لكن الواقع فرق كبير
في الصميم
فعلا كلامك صحيح اخوي 🌺
بدون مبالغة مقال رائع وكأنك يا أخي العزيز قرأت الذي يدور في رأسي سبحان الله سلمت الانامل تحية من القلب لك مع فائق الشكر والتقدير.
انا السنة هذي لم تعجبني في مايخص الايفون 13 برو ماكس كانهو لا جديد ننتظر السنة المقبلة آن شاء الله الجديد مع شاشة اكبر من 6.7 انش ههههه
إن كنت تريد أكبر من ذلك يمكنك شراء الآي-باد ميني 😀
مقال أتى في وقته
بصراحة انا مع هذا الكلام
ف كثرة التسريبات تفقدنا الحماس
ولا ننسى ان نحسب كم عدد مستخدمي الايفون مقارنة مع باقي الهواتف، وحتى تغطي ابل قطاع الايفون بالكامل عليها ان تستثمر في للشركة و ترفع من معدل الانتاج الخاص بها
وانا فعلا من محبي التقنية
شكرا على ذكر اسمي
في حقيقة الأمر، كل شخص يرى الإسم الخاص به في المقال
فعلًا فالمنتقل من ايفون6 أو 7 الى 13 سيرى الفرق الشاسع والكبير بين الجهازين وهذه هي بنظري قوة ابل كشركة داعمة لاجهزتها حتى وان كانت قديمة فهي تدعمها بتحديثات النظام لسنوات ( على اقل تقدير 5 سنوات 😎)وهذه ما لاتجده في اي منتج من الشركات الاخرى( لنظام الاندرويد 😒)
مقال اتى بما كنت افكر فيه صراحه 👍