من المعروف أن شركة آبل من أغنى الشركات في العالم وأن احتياطها النقدي يفوق احتياطي بريطانيا وكندا معا، وليس معنى ذلك أنها تستطيع تحويل كل شيء تلمسه إلى ذهب. هذه المنتجات الستة فشلت في السوق التجارية على الرغم من كونها منتجات رائعة وربما لم يسبق لها مثيل.
Newton MessagePad
كان هذا المنتج معاصرا للأيام العصيبة التي عاشتها آبل في التسعينات. وعلى الرغم من عدم تحقق توقعات الشركة من بيع هذا الجهاز ونجاحه، الا انه كان مبتكرا من الناحية التكنولوجية ويعتبر سابقا لأوانه.
تم تطوير هذا المساعد الرقمي الشخصي في عام 1993 من قبل شركة آبل وتم إنتاجه في اليابان بواسطة شركة شارب للأجهزة الإلكترونية، ويعد هذا الجهاز أول محاولة لشركة آبل في إنتاج هذا النوع من الأجهزة وكان من أهم ما يميزه أن شاشة اللمس خاصته يمكنها التعرف على الكتابة اليدوية بفضل النظام الذي طورته شركة آبل حيث كان يعمل بنظام التشغيل Newton OS.
وتم إيقاف العمل على هذا الجهاز في عام 1998. وذلك بسبب ارتفاع سعره وظهور مشاكل كثيرة متعلقة باللمس – قامت آبل بعلاج هذه المشاكل في اصدار اخر من هذه الأجهزة مثل MessagePad 2000.
وحقق هذا الجهاز مبيعات محدودة جدا أدت إلى اتخاذ الشركة قرارا بإغلاق منصة إنتاجه عام 1998 تحت قيادة ستيف جوبز.
Power Mac G4 Cube
في 19 يناير 2000 أطلقت آبل هذه التحفة الفنية الرائعة. وهو عبارة عن جهاز كمبيوتر موضوع في مكعب من البلاستيك القوي والشفاف، وكان من الناحية التكنولوجية رائعا، ولكن من الناحية المالية كان من أفشل الأجهزة التي قدمها ستيف جوبز حيث بدأ سعر الجهاز من 1799 دولار وكان مرتفعا كثيرا عن منافسيه في ذلك الوقت، وسبب ذلك الارتفاع في السعر هو اهتمام ستيف جوبز و جوني إيف بالتصميم ونقاء البلاستيك وقوته وأطلقوا عليه مسميات مثل “تصميم المستقبل”، “والعملاق” ونسوا تماما ان المشتري سيستخدم الجهاز فقط ولن يقوم بأخذ صورة سيلفي معه.
كان هذا الجهاز على شكل مكعب 7 بوصة في 7 بوصة من البلاستيك الشفاف ويبدو لك الجهاز طافيا في الماء في وسط هذا المكعب بفضل وجود قاعدة من البلاستيك الشفاف وكان مثيرا للإعجاب حقا.
وكان يعتبر هذا الجهاز ثورة تكنولوجية من ناحية الشكل والتصميم وكان زر الطاقة الخاص به يعمل باللمس والذي يعتبر مثالا مبكرا للتكنولوجيا التي تعتمد عليها أبل في وقت لاحق كما يحدث الآن في جهاز الآي-فون” وقال جوبز عنه” انه أروع كمبيوتر على الإطلاق “.
وليس هذا فحسب فقد كان هذا الجهاز يعمل في صمت تام إذ لم يكن مزود بأي مراوح للتبريد فقد اعتمدت آبل على طريقة الحمل الحراري “وهو أن الجزيئات الساخنة بعد أن تسخن تغادر مكانها حاملة معها الطاقة لتحل محلها جزيئات أبرد لتسخن بدورها وتغادر مكانها بعد ذلك وهكذا… إذن تحدث في هذه الحالة تيارات صاعدة وأخرى هابطة تسمى بمجموعها تيارات الحمل لأن الجزيئات الساخنة تصعد إلى أعلى وتأتي جزيئات باردة من أسفل لتحل محلها”.
وجاء هذا الجهاز بمعالج G4 450 ميغاهيرتز، 64MB ذاكرة عشوائية “رام”، ومساحة تخزينية 20 جيجا.
من أسباب فشل هذا الجهاز سعره المرتفع للغاية، حيث باعت ابل 150 الف جهاز فقط أي ما يعادل ثلث ما توقعته الشركة.
ومن المشاكل التي ظهرت أيضا، شكوى العملاء من تشققات حدثت في الغلاف البلاستيكي المحيط بالجهاز. مما دفع جوبز لإصدار قرار بإيقاف الجهاز بعد عام واحد فقط من صدوره. وتوقفت ابل عن انتاج هذا الجهاز في عام 3 يوليو 2001 أي بعد عام واحد فقط من انتاجه ليحل محله بعد ذلك جهاز ماك وماك ميني بعد نصف عقد من الزمن أي بعد خمس سنوات.
ماكنتوش الذكرى العشرين
في 20 مارس 1997 اطلقت ابل جهاز ماكنتوش بمناسبة مرور عشرون عاما على شركة آبل ومن خلال تصميمه كان يبدوا أنه من المستقبل، اذ قدمت آبل في هذا الجهاز شاشة مسطحة لأول مرة في التاريخ والتي تشبه الى حد كبير أجهزة الماك اليوم. وكانت تهدف آبل الى جعل هذا الجهاز آلة وسائط متعددة المهام، فقد كان الجهاز يستخدم كحاسب، وتلفاز، و راديو FM ، ومشغل CD ، ومداخل ومخارج للصوت والفيديو.
جاء الجهاز بسعر 9000 تسعة آلاف دولار أي ما يقارب 13600 دولار اليوم، وهذا سعر مرتفع جدا بالنسبة للمستهلك العادي. وباعت آبل بضعة آلاف فقط من هذا الجهاز ثم خفضت السعر الى 2000 دولار. وقامت خلافات كبيرة في الشركة على إثر هذا الفشل الزريع حول انتاج أجهزة في متناول المستخدم العادي، وعلى اثر ذلك تم ايقاف انتاج هذا النوع من الأجهزة بعد عام واحد فقط من انتاجه، ثم قام جوني إيف بعد ذلك بتصميم أجهزة iMac.
Macintosh TV
جهاز تلفاز ماكنتوش والذي يعد آلة هجينة وغريبة في ذلك الوقت إذ قامت آبل بدمج جهاز حاسب مع تلفاز من نوع CRT وكان لديه القدر على تبديل شاشته من استخدام الحاسوب إلى عرض التلفاز، وكان يمكن أخذ لقطات وتخزينها في ملفات صور، وكان ذلك بحجة توسيع قدرات ماك من خلال امكانية الاتصال بكاميرا الفيديو أو وحدة ألعاب الفيديو بهدف انشاء حزمة ترفيهية متكاملة. وفي الحقيقة هذا ما هو عليه أجهزة آبل اليوم كما كان يتصور ستيف جوبز.
صدر هذا الجهاز في شهر أكتوبر من عام 1993 باللون الأسود و بشاشة 14 بوصة ، وذاكرة 5 ميجابايت يمكن زيادتها إلى 8 ميجابايت. وجاء مع جهاز تحكم عن بعد والتي كانت متوافقة أيضا مع أجهزة تلفاز سوني في ذلك الوقت، وكان أول ماكنتوش باللون الأسود، وجاء مع لوحة مفاتيح سوداء وفأرة. وكان السعر المبدئي 2097 دولار
وللأسف أيضا فقد فشل هذا الجهاز في تحقيق المبيعات المرجوة حيث أنتجت آبل 10,000 عشرة آلاف وحدة فقط بين أكتوبر 1993 وفبراير 1994.
eMate 300
يعتبر هذا الجهاز فريدا و مبتكرا أيضا تم تصميمه كجهاز كمبيوتر محمول وبتكلفة منخفضة على عكس جميع أجهزة آبل الأخرى في ذلك الوقت فقد بلغ سعره 799 دولار فقط، وكان يعمل بنظام نيوتن وجاء الجهاز بلوحة مفاتيح مدمجة وفأرة مدمجة أيضا. تم عرضه في 7 مارس 1997، وجاء بمواصفات : شاشة بحجم 6,8 بوصة لوحة مفاتيح، قلم، منفذ للأشعة تحت الحمراء، بطارية قابلة لإعادة الشحن تصل إلى 28 ساعة.
قررت آبل أن هذا الجهاز مخصص للطلبة ومجال التعليم فقط مما أثر على مبيعات هذا الجهاز بشكل كبير وأدى ذلك إلى فشل الجهاز وتوقف انتاجه مع رفيقه آبل نيوتن ونظامه في فبراير 1998.
iPod Hi-Fi
جهاز عبارة عن مكبر صوت “سماعات” قدمته شركة آبل في 28 فبراير 2006 لاستخدامه كمشغل موسيقى يعمل بجهاز تحكم عن بعد ويمكن توصيله بجهاز الآي-بود الخاص بك.
وسبب فشل هذا الجهاز هو نفس الأسباب السابقة سعره المبالغ فيه مقارنة بمنافسيه إذ جاء بسعر 349 دولار، كذلك به وظائف محدودة جدا، وفشل هذا الجهاز تجاريا مما دفع آبل إلى إيقاف إنتاجه في عام 2007. أي بعد عام واحد من إنتاجه مثل سابقيه.
أصدرت آبل مئات من الأجهزة الرائعة على مر السنين وكانت تهدف إلى تقديم شيء و مختلف تماما. ودائما ما كانت تطلق شعارات المستقبل على هذه الأجهزة، إذ كانت تبحث عن الأناقة في التصميم وقوة العتاد والنظام، ولكن للأسف جاء ذلك على حساب اعتبارات أخرى أدت إلى تراجع مبيعات وانتشار هذه الأجهزة.
وكما يقولون ” لكل جواد كبوة” ربما كانت فترة التسعينات وخاصة أوائلها كبوة آبل الكبرى التي أفاقت بعدها وقادت التكنولوجيا في نواحي كثيرة إلى يومنا هذا شاء من شاء وأبى من أبى.
المصدر:
التناغم بين الأجهزة مما أخضع باقي الشركات لتقوم بدور المصنّع للاكسسوارات أبل
معجزه!؟ ماحد رد على(شاء من شاء وأبى من أبى!؟ههه
استغربت وجود قلم في التسعينات بعد سماعي تعليق ستيف جوبز ( من يرد القلم ) في حفل إصدار الايفون ٢٠٠٧ 🧐 عشانهم فشلو في تسويقه 😂😂😂😂😂
ان ما خانتني ذاكرتي اتذكر اني قرأت في سيرة ستيف جوبز ان ستيف لما طلع من ابل وصار يشتغل في شركة نيكست وشركة افلام اطفال(نسيت اسمها) تخبطت ابل كثير وانتجت اجهزه مالها داعي(رأيي) ومن بينها جهاز قلم نيوتن
.
يعني ستيف ما انتجه أبدا ابدا
.
الشي الطريف ان ستيف بعد مرور عشر سنوات رجع كمدير تنفيذي لآبل وقال هذا الشي القبيح (قصده قلم نيوتن) لازم يتوقف انتاجه فورا😅 لأنه إلى لحظة وفاته وهو ضد الأقلام التقنية
وآبل لما مات ستيف رجعت لعادتها القديمة، ورجّعت انتاج الأقلام التقنية مثل (Apple pencil) التابع لايباد برو + شائعات مفداها ان في المستقبل بينزل ايفون مع قلم صغييير
بالتوفيق😊
الخلاصة ان لو ستيف ماطلع لمدة 10 سنين من شركة آبل وكان عايش إلى الآن كان ماشفت ولا قلم في حياتك تابع لآبل :)
المهم ان الانسان لايتوقف عن الابداع بل عليه ان يستمر
أنتجت ابل أنتجت ابل و لم تتعلم من اخطاءها
لما لا نقول انتج العرب او أنتجت شركه عربيه
لماذا لا نعطي الأفكار و الشركات العربية الاهتمام مثل الاهتمام الذي يتم إعطاءه لابل أو سامسونج
?؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
اخ خالد ،، اذكر لنا شركة عربية مبدعة ؟
نسيتم جهاز ايفون 5c الفاشل
جهاز أيفون 5c لم يكن الا تغيير شكل الايفون 5 بعد صدور الايفون 5s و اعادة بيعه بنفس السعر الذي كان سيباع به الايفون 5 في ذلك الوقت اي انه ليس جهاز جديد اصلا بل هو بديل للايفون 5 حتى يتم تفريقه عن ال5s المباع في هذه السنة
السابقين كانوا يعرفون قيمة المال وفيما يدفع لذلك كانت جميع الشركات وليس أبل فقط عندما تبالغ في السعر تفشل
الآن المال أصبح للأسف لاقيمة له عند الكثير فأغلبهم لم يتعبون أنفسم للحصول عليه لذلك أصبح الجشع مسيطر على الجميع ولكن أبل السباقة في هذا الأمر والمبالغه بشكل كبير عن بقية المنافسين في نفس المجال
لذلك لاعجب بأن أبل لم تفشل في الوقت الحالي في أي منتج يتم طرحه والكلام لعموم الشركات المنافسة ذات الصيت
اجهزه رائعه وتبعث السرور في القلوب وكان هذا في زمانها اما اليوم فأرى ان تطبيقكم مثلها هناك ضعف في البرمجه يجعل التطبيق يعلق وينحرف عن مساره ولايتحمل الاستخدام السريع ويحتاج لتخفيف الضغط عليه لكي يكون كالايفون اسلام الاول سريع وسلس ويتحمل الضغط وسرعه الحركات وكثرة الاستخدام .
ومداخلة إلى إدارة شركه أبل
انا اشتريت من قبل أشهر برنامج تقويم كان بفلوس
وكنت معجب لهاذا البرنامج محقق كل امنياتي ومعلومات أستفيد منه هذا البرنامج
ولا كن بعد التحديثات iOS الجديد قطع اصله بين الزائر وشركه بحذف هذا البرنامج وللعلم إن الشركه لم تعوضنا أو استرجاع المبلغ لنا أو اعتذار وراح البرنامج والفلوس وضاع حقنا إني أطالب بحقي من الادارة من شركه أبل
مقال جميل ومعلومات اجمل ولكن ان اتينا للواقع والتاريخ فإن ابل لم تكن شي كبير قبل اصدارها جهازها الثوري في ذلك الوقت الايفون عام 2007 وكانت مايكروسوفت و IBM وغيرها يتفقون عليها بكثير في مجال البرمجيات والحواسيب .. ولا زال الايفون بالدرجة الاولى ثم الايباد ومتجر البرامج هي اهم منتجات ابل من حيث الشعبية وتحقيق الارباح ولازالت الحواسيب بنظام ويندوز هي الاكثر انتشاراً ونجاحاً علماً اني استخدم ماك بوك منذ اربع سنوات و اراه افضل كثيراً من اجهزة ويندوز فبعد استخدامه لم اعد اعاني من الفايروسات والتعليقات وتحديث وشراء برامج الحماية ولم اعد احتاج لفرمتت الجهاز من فتره لاخرى كالسابق 👍 وشكراً لكم
الفيروسات تأتي عن طريق الكراكات الخاصة بالبرامج أو المواقع المشبوهة
أبل التطبيقات يجب أن تكون أصلية فمن هذا الجانب الجهاز أمن لكن من ناحية المواقع المشبوهة سلمني جهازك وأبشر بالفيروسات لايوجد نظام أمن في العالم
مع أطيب تحية
لا اخوي غير صحيح ومن تجربة اربع سنوات في مواقع آمنة ومواقع غير آمنة .. اجهزة ابل محمية من الفايروسات ولاقد عانيت منها رغم ان المواقع هي نفسها
اخوي الطيب عبد الله كلام الطيب ماجد صحيح وعن تجربه، لو ادخل على موقع معين من الويندوز احتمال كبير يجيني فيروس. لو ادخل على نفس الموقع لكن من نظام ماك فصدقني ما راح يجيني الفيروس. لو اسحب صورة من النت من الويندوز بجيني فيروس. لو اسحب نفس الصورة من نفس المصدر لكن على نظام ماك فماراح يجيني فيروس. وكلامي عن تجربة طويلة بين النظامين. في الويندوز لازم برامج حماية. في الماك انسى وجود هالبرامج ماشا الله
احسنتي اختي نور والله ينور عليك دنيا وآخرة ☺️
امين اللهم اجمعين😇
الموضوع ببساطه بارك الله فيكم إن صيغة التطبيق تختلف بين النظامين فأكيد الفايروس اللي على الويندوز مثلا إذا كان بصيغة exe ماراح ينزل على جهاز أبل لكن إذا كان الموقع المشبوه حاط فايروس للماك راح ينزل عليه
النظام غير مستهدف لأنه قليل مقارنة بالويندوز وليست قوة حماية
بإمكانكم مشاهدة تقرير لشركة كاسبر سكاي تتكلم فيه عن نظام الماك من ناحية الحماية بأنه متأخر ب 10 سنوات
تلقاه لو بحثت عنه في قوقل
هكذا إذا !
الحمد لله لم أتعرض لأي فيروس إلى هذه اللحظة. معلومات مهمة اخي الطيب عبد الله شكرا للفائدة👍🏻
شكرا لكم
هذا المقال كان درس لتاريخ التسويق عبر الفيديو ما استغرب له هو اعتماد ابل على الشرح بطريقة التقرير الوثائقي انا مللت من مشاهدت الفيديوهات وخاصة الاعلان عن نيوتن كان ممل شعرت انه ساعتين كيف ستيف جوبز وافق على هذه الاعلانات وخاصة في تسعينات القرن الماضي انتشرت الاعلانات السريعة ولكني لاحظت ان ابل لم تغير هذا النوع من الفيديوهات وبصراحة انا لا احب تقليد شيء لكن استمتع في اقتباس اي شيء من ابل ولو كان فاشل انتبهو معي هل تستخدم ابل الوان ادوبي الجديدة لا انا اعرف طبقات ادوبي في الالوان انا لا اقول شيء من دون تجربةً كل شيء تفعله ابل هو الصواب هو الحق
مقال رائع
لكن عندي اقتراح لكم يا iPhone إسلام بعد إطلاق زامل وبعد الطلاق الإعلانات قلّو الزائرين لتطبيق او بالأصح موقع iPhone إسلام سوو مقال ترون رد المستخدمين لعله وعسى تلقون شي يتطور تطبيقكم الرائع وأيضا موقعكم الجميل والذي يوصل المعلومة بشكل جميل
ممكن يخبرونكم ببعض مشاكل تطبيقكم
من المشاكل التي كنت الواجهة او او وجهك الى الان
عدد التعليقات مكتوب في الاسفل صفر تعليق وادخل ألقي ثلاثة أربعة تعليقات وبعض التعليقات تنشر قبل نص ساعة حتى قبل أن افتح تطبيق
والامر الثاني الإعلانات كثيرة في تطبيق iPhone إسلام اذا
دخلت على بعض الأقسام في بداية الأقسام كثيرة الإعلانات جدا يعني بعد تقريبا ثلاث أو أربع عناوين المقالات القي الإعلانات حتى أن امشي زيادة تخفي الإعلانات او تختفي بالأصح
في كثرة الإعلانات كثيرة عند بداية المصادر
جزاكم الله خير واعتذر على الاطالة و كثرة الأخطاء الإملائية مع تحيات أخوكم عبد الإله دبيس
خدمتي فايدة المحتوى العربي ليصل إلى أعلى الامتيازات وتطورات
المشكلة ان ابل لا تتعلم من اخطائها حيث لا تزال المبالغة في الاسعار ديدنها والمنافسين الان كثر التقنيات تتطور بشكل سريع جداً وابل اصبحت بالكاد تلحق بهم.
عاده ابل دائما فقيره بالنسبه للمواصفات و اسعارها مبالغ فيها بالنسبه للمنافسين ،، لكنها تحرص علي انتاج منتج جيد و شكل جزاب و اداء ممتاز ،، انا لا اندم علي اموال انفقتها في ابل لانني لا ادفع قيمه الجهاز فقط و لكن اداء و قوه و جوده خامات عاليه و سرعه و شكل انيق و جزاب جداً بالاضافه الي خدمه عملاء ابل التي اراها افضل خدمه عملاء تعاملت معها ،، سبب نجاح ابل الان انها بدات تفكر في المستخدم مع مراعات اشياء كثيره من الماضي ،، تعلمت الدرس لكن بشخصيتها
ملخص هذا المقال هو ان اغلب اجهزة ابل فشلت بسبب السعر المبالغ به . طمع ابل سينهيها في يوم ما
هذا ما لاحظته تماما
يبدو انه من عادات وتقاليد آبل هو المبالغة بالسعر
السلام عليكم
وعليكم السلام
اهلًا وسهلا. اتفضل. 🤔🤨
اعتقد ان المقال يوثق اموراً منسية ولكنها ما زالت في صميم عمل التفاحة والتقنية بشكل عام.
ما يميز التفاحة ان قيادتها ركزت بشكل كبير على غير المألوف من جهة والقالب المصمم بعناية، بالاضافة الى لمسة صاحبها “صطيف الوظائف” الشخصية اي انه نجح في نهاية الامر ان يوفق بين ما يريد ويحب وما يحتاج المستخدم العادي ولكن المستخدم هنا لا يعلم ماذا يريد فيستخدم صاحبنا صطيف ومصممه البارع “عيد” سحر التصميم ومع ذلك لم ينجحوا في حقبة التسعينات لانهم ببساطة لم يملكوا مفاتيح التقنية التي تساعدهم على تلبية طموحهم وهو ان يستخدم الناس ما يحبون لانه جميل وعملي ومفيد ولكن على صعيد اخر هناك التعلم المستمر والاستفادة من الهفوات لفهم ما هي الامور التي يجب مراعاتها عند اطلاق اجهزة ثورية تكللت اخيراً بالايفون والايباد.
ولكن اصرار صطيف على ان الناس بحاجة الى سماع الموسيقى وبعدد كبير في جهاز واحد ملفت حيث صدقت توقعاته انه يستهدف طريقة حياة المستخدم وتسهيلها باستخدام تقنية متقدمة ليست كصندوق سوني المتهالك لتشغيل الاشرطة والذي كان غير عملي وغير جميل.
سُخف هذه المنتجات يجعلنا نتعلم ان المشكلة ان تتوقف عن الابداع عند اول فشل كما حصل مع شركة صخر العربية التي لم تستطع ان تكون صخراً في مواجهات التحديات وتحويلها الى فرص مستقبلية مثلما فعلت التفاحة.
تقليد التفاحة ليس بهذه التفاصيل وانما بامكان مبدعينا السعي نحو انتاج اجهزة تسهل حياتنا وتصبح جزءً منها وحاجة لم نكن نعلم اننا بحاجة لها.
والفشل هنا ان حصل مرة او مرات فلا يكون الا مجرد محطة انتظار لقطار المستقبل والنجاح.
تحليل رائع.
بارك الله فيك
تحليل رائع يا سليمان
سلمت افكارك واناملك😘
شكراً اخي مقداد
شكراً اخي محمود
رائع جدا
لم اكن اعلم بوجود بعض الأجهزة أصلا
وقد يعود زمن الفشل الذريع ثانيةً
كان ذلك في وقت ستيف جوبز لكن الان لاجديد سوى تحديثات وتحسينات بسيطه في عهد كوك