هل تعلم أن هاتفك الذكي الذي تحمله في جيبك، ربما يكون أقوى بكثير من أجهزة كمبيوتر حديثة ومتقدمة؟! بل إن هاتفك الذكي أقوى من أجهزة الكمبيوتر التي اعتمدت عليها ناسا إلى القمر في عام 1969. لكن في الوقت نفسه لا تجد الهاتف يستطيع القيام بالوظائف التي يقوم بها الحاسب وتجده أقل في الأداء. فما السر؟
لا شك أن العديد من المهام التي يمكنك القيام بها على جهاز الكمبيوتر، أصبح بإمكانك القيام بها على هاتفك الذكي. وفي غضون الخمس سنوت الأخيرة، أصبحت المنافسة على أشدها بين الهواتف الذكية الفئة العليا وأجهزة الكمبيوتر المكتبية. وبالرغم من احتواء الهواتف الذكية على أعلى العتاد من معالجات حديثة تدعم الذكاء الاصطناعي، وزيادة في ذاكرة الوصول العشوائي”RAM” حتى وصلت إلى 8 جيجا رام، وكذلك احتوائها على معالجات رسوميات قوية، فإننا نشعر أن أداؤها يكاد يعادل كمبيوتر متوسط الإمكانيات. ليت الأمر يقتصر على ذلك فحسب، فإن أسعار بعض تلك الهواتف يكاد يكون جنونيا مقارنة بتلك الحواسيب التقليدية. في الشكل التالي نرى الهواتف الذكية والتابلت “الخط الأسود” في تقدم مستمر ويكاد يتفوق على أجهزة الكمبيوتر المكتبية:
تستخدم معالجات الهواتف الذكية نفس المصطلحات التي في أجهزة الكمبيوتر. لكن هناك بعض الاختلافات في التصميم والمكونات. فالأمر ليس بالسهولة الموجودة في الحواسيب، إذ أنك تستطيع ببساطة تحديد نوع المعالج في الكمبيوتر والشركة المصنعة، وتعرف سعته وتكوينه وعدد الأنوية والكاش ميموري والتردد وغير ذلك. وكان الأمر مقتصرا على شركتي إنتل و AMD ، وأغلبنا يستطيع التمييز بينهما. ومن المعروف أن هذه الشركات ليست لها يد طولى في سوق الهواتف الذكية.
أما بالنسبة للهواتف الذكية، فإن معرفة نوع المعالج ومواصفاته، أمر صعب بعض الشيء. وأكاد أجزم بأن كثيرا منا لا يعرف شيئا عن نوع وحجم تردد المعالج الذي بين يديك الآن. فمعرفة نوع المعالج أمر صعب، وذلك لكثرة أنواعها وتعدد شركات إنتاجها. وإن كانت الأسماء اللامعة في هذا المجال تقتصر على أبل وسامسونج وكوالكم.
الاختلاف بين معالجات الهواتف الذكية وكمبيوتر سطح المكتب
لماذا نشعر بالاختلاف في الآداء، وأن الهواتف الذكية أقل كفاءة من أجهزة الكمبيوتر المحمولة أو حواسيب سطح المكتب، مع أنها تكاد تكون متشابهة بدرجة كبيرة. بل في بعض الأحيان تتفوق معالجات الهواتف الذكية على تلك الموجودة في أجهزة الكمبيوتر؟
في الحقيقة، يوجد عدد قليل من الاختلافات الجوهرية بين معالجات الهواتف الذكية ومعالجات كمبيوتر سطح المكتب مثل:
شكل المعالج “CPU”
عندما نتحدث عن المعالج الخاص بأجهزة الكمبيوتر فإن تفكيرنا ينصرف إلى تلك القطعة المربعة التي تسمى “بروسيسور” المثبتة على اللوحة الأم. أما باقي المكونات فهي موزعة على اللوحة. وكلنا نعرف بأن البروسيسور هو العقل المدبر لجهاز الكمبيوتر يستقبل ويحلل ويعالج ويرسل البيانات من وإلى جميع القطع المثبتة على اللوحة الأم.
أما بالنسبة إلى معالجات الهواتف الذكية، فإنه يطلق عليها “SoC” أو System on Chip أو ما يعرف “بمنظومة على رقاقة” بمعنى أن كثير من مكونات الحاسب الموجودة على اللوحة الأم تجدها بجوار البروسيسور وليست مدمجة معه. بينما تجدها مدمجة في معالجات الهواتف الذكية في تلك الرقاقة الصغيرة التي تضم بين طياتها النواة، والرام، و USB، والذاكرة، ووحدات إخراج وإدخال، ووحدة معالج رسوميات GPU، وأجهزة إرسال مختلفة، وأجهزة استشعار، وطبقات حماية، ومميزات الجهاز، تظهر الصورة التالية ما يحتويه معالج Exynos 8895 SoC المقدم في جهاز سامسونج جلاكسي S8 :
كل ما سبق موجود في رقاقة واحدة في معالج الهاتف الذكي المتقدم. بالتالي يصعب التعديل عليه أو تغييره أو حتى صيانة أي مكون تالف بداخلة. فهو معالج غير مرن بالمرة. بخلاف المعالجات في أجهزة الكمبيوتر التي يسهل حتى على غير المتخصص تغييره في أي وقت. ينصب الاهتمام الآن على تلك المعالجات التي من نوع SoC الموجودة في الهواتف الذكية. وبالتأكيد سيتواجد منها أنواع يمكن تركيبها وتغييرها بسهولة.
معمارية ARM VS x86
الحواسب الشخصية: يتم استخدام معمارية x86 وهى ابتكار خاص بإنتل وتسمح فقط لنفسها و AMD و VIA بتصنيع معالجات تعمل بها وهذه المعمارية تتميز بأنها أقوى في تنفيذ المهام وإمكانية قبول العديد من المهام في نفس الوقت لكن بالطبع مقابل استهلاك ضخم في الطاقة.
الهواتف الذكية: تعتمد على تقنيات ARM ويختلف الوضع هنا حيث أن ARM تسمح لأي شركة بتصنيع معالجات معتمدة على تقنياتها ولا تقوم هى نفسها بتصنيع معالجات. لذا نرى أبل وسامسونج وهواوي وميديا تك وكوالكم وغيرهم يقومون بتصنيع معالجات. يعيب معالجات ARM أنها بالرغم من سرعتها الفائقة لكنها محددة الوظيفة حيث تستقبل بيانات وتعالجها أقل من x86 لكنها تقوم بالمهمة بشكل سريع “لأنها محددة” ثم تعود لوضع الخمول لتوفير الطاقة وهذا هو الهدف الأساسي.
الطاقة
بالنظر للحواسب الشخصية فهنا تجد إما المكتبية وهى تتصل بمصدر تيار كهربائي دائم ويصل بعضها في استهلاكه لأكثر من 600 وات… والنوع الثاني هو الحواسب المحمولة والتي تأتي ببطاريات عشرات الآلاف مللي أمبير فمثلاً حجم 13 بوصة الصغير من أبل يأتي ببطارية 14 ألف مللي أمبير . وجود هذا الكم من الطاقة يمكن معالجات x86 من العمل بقدرة عالية وتأدية العديد من الوظائف سوياً كما أوضحنا في الفقرة السابقة لكن بالطبع التكلفة الأخرى هى الحرارة فمثلاً حرارة معالج i7 تصل إلى 50 ضعف حرارة معالج الآي فون “يمكن قلي بيض حرفياً على المعالج من شدة حرارته”.
أما بالنسبة إلى الهواتف الذكية، فإن اعتمادها على البطاريات صغيرة الحجم يعني استخدام الطاقة بحرص لكي تعمل بكفاءة ولأطول فترة ممكنة، وربما يتم تحجيم سرعة المعالج بالرغم من كفاءته وتقدمه التكنولوجي حفاظا على الأداء المستمر والمستقر للهاتف كما حدث في حالة أبل وحادثة إبطاء الأداء. وهذا ما نراه اليوم فإن أحدث الهواتف الذكية لا يعطيك كفاءة مثل الحواسيب المكتبية التقليدية وذلك لعدم اتصاله المستمر بمصدر الكهرباء.
أنظمة التشغيل
أنظمة التشغيل المصممة لأجهزة الكمبيوتر تعتبر كاملة المواصفات. وهي مصممة للاستفادة من المعالجات القوية والسريعة فكلما كان المعالج قويا ظهر أداؤه على النظام، وكذلك سعات التخزين الكبيرة وسعات ذواكر الوصول العشوائية الكبيرة. فيمكن الاستفادة من كل تلك المكونات الحديثة، الأمر الذي يصعب توفره على الهواتف الذكية، فإن أنظمة التشغيل الخاصة بها، والتي على رأسها نظام الأندرويد و iOS وويندوز فون، لا توفر لك الوصول الكامل إلى كل مكونات الجهاز.
إدخال البيانات
من المعروف أن استخدام لوحة المفاتيح والماوس في أجهزة الكمبيوتر يعطي المستخدم أريحية في الاستخدام والتنقل بين محتويات الجهاز بكل سهولة.
أما بالنسبة للهواتف الذكية فالأمر مختلف، فإن لوحة المفاتيح المدمجة في الشاشة من الممكن أن تجد فيها بعض الصعوبات أثناء الاستخدام.
في رأيك هل يمكن أن تتطور هواتفنا الذكية لتستبدل بشكل كامل الحواسب الشخصية؟ أخبرنا في التعليقات.
المصدر:
نعم يمكن لأن السوفت وير و الذكاء الأصطناعي يمكن أن يصل إلي كفائة الكمبيوتر مثلا singl board compuoter
لماذا لاتوفر شركات الهواتف بطاريات 10 الاف امبير او اكثر توازي اجهزة الكمبيوتر المحمول .
حتى يصبح الاداء عالي والاستخدام طويل .
في رأيك هل يمكن أن تتطور هواتفنا الذكية لتستبدل بشكل كامل الحواسب الشخصية؟
لا اعتقد ذلك..
االحاصل بأن الهاتف قلل من المهام على الكمبيوتر ..
لكن لاغنى عن الكمبيوتر لأداء المهام باحترافية.
من عيوب الهاتف 1- صغر الحجم 2- مثل ماقلتو في المقال بأن الهاتف اداءه يكاد يفوق اداء الكمبيوتر
بسبب المعالجات. 3- تعدد المهام مهما كان (ففي الوقت الحالي) لا يعد تعدد مهام فعلياً, ولا يقارن بتعدد المهام في الكمبيوتر.
لو رجعنا للحجم للأجهزة الذكية: البعض رح يقول الاجهزة اللوحية وين راحت ..
في وجهة نظري اشوفها هاتف ذكي حجم كبير بنفس المعالج واختلاف البرمجه وطريقة التعامل والعرض !
والشركات المصنعه نفسها تحاول تخليه اكثر احترافيه وسهولة, وتضيف اكسسوارات تخليه شبيه بالكمبيوتر !!!
رأيي في الاجهزة اللوحية مثل التصور اللي طرحه ستيف جوبز وقت اعلان الايباد ( بين الهاتف والكمبيوتر)
يكون الجهاز اللوحي
وايه هى المهام الاحترافية دى اللى بيعملها الكومبيوتر ولا يعملها التليفون النقال ارجو الرد
وددت ان اقترح عليكم في كتابة المقالات، ليست كل المصطلحات المعربة جيدة، كمبيتور محمول فهمنا، اما كمبيوتر سطح المكتب!!! سطح المكتب بالله عليكم، ديسكتوب او الافضل desktop، مثلما لا تستطيعون ان تقولوا اي او اس بل IOS،
، وليس رامRAM
تخيلوا لو كنتم تقولون مثلا بدلا عنها (جهاز لديه ٨ جيجا ذاكرة عشوائية مؤقتة) ارجوكم نحن نقدر اللغة العربية لكن لا ان تطغى على مسميات ثابتة
بما لنك بتعرف معلومات كثير عن الهاتف الذكي و الحاسوف فانا اريد ان اطرح عليك سؤال تصفحت الكثير من مواقع الانترنيت ولمن اجد له جواب مقنع.
السؤال /لماذا تصفح الجهاز الذكي افضل من الحاسوب؟ غير انو سلاسة وسهولة التعامل معه فضلاً عن المعالج الذي لديه
وينوز ١٠ قام بالفعل بدعم معالجات ARM ونزلت بعض اللابتوبات مؤخرا في الاسواق بهالمعالجات. لكنها لازالت قليلة قي التطوير. برأيي ستغير الكثير اذا عملت بشكل جيد خصوصا من ناحية البطارية والاتصال الدائم بالانترنت.
اشتقت لمقالاتكم هذه التي تجعل تصفح آيفون اسلام ممتع و مشوق و مفيد.
شكراً لكم جميعاً
في رأيي ان كل جهاز له استخدامه وبالنسبالي لا استغني عن واحد منهم خاصه الكمبيوتر فهو افضل واسرع في تحميل وعرض الافلام والاحتفاظ بنسخه ثانيه من الصور والفيديوهات من الفون والكاميرا الديجيتال والصوتيات وبرامج لا تعمل إلا عليه والالعاب والتصفح افضل واوضح بكثير من الفون
مقال توضيحي جميل جداً شكراً 😘💙💙
على مدى أكثر من ٢٠ سنة جربت خلالها كل انظمة التشغيل
لا جهاز يضاهي لابتوب بنظام وندوز
اقتني ماك بوك برو،، وجهاز ديسكتوب ديل،، و آيباد برو،، و سيرفس برو،، بالنسبة لي أفضل جهاز لأداء الأعمال وبقوة هو السيرفس برو من مايكروسوفت،، سابقاً كنت أعشق العمل على الماك وكنت حريص باقتناء أقوى ماك بوك في السوق،، ولكن السيرفس برو متفوق جداً بالنسبة لي لأداء الأعمال في أي وقت ومكان وبطارية رائعة وجودة عالية في الشكل والأداء بالذات على ويندز 10.
أما الآيباد برو رائع جداً للتصفح و مشاهدة الأفلام،، أما الماك متفوق في الفوتوشوب ومعالجة الصور،، لكل جهاز شغلة مميزة،، وفي النهاية أكثر جهاز عملي هو السيرفس برو.
شكراً على المقال الرائع 👍🏼
كلام منطقي متزن اخي سعيد بعيد عن التطبيل والاندفاع 👍
بالنسبة لي اخر مرة استخدمت فيها كمبيوتر قبل ثمان سنوات وما عاد لي حاجة فيه اصلا الجوال اغناني عن كل شيء
كنت مثلك ولكن بعد تطور الحواسيب المكتبية والمحمولة وتطور الكاميرات وتوجه الناس الى انتاج محتويات عالية الجودة عدت للحواسيب وبقوة لماذا لانها اصبحت تمكننا من الحصول على الشهرة والمال اما الهواتف تقريبا تجمدت منذ عام 2014
بعض الشركات كسامسونغ ضيقت الفجوة بين الكمبيوتر المكتبي والتليفون بتكلونوجيا الديكس DEX التي تمكن حاملي الجالاكسي من وصل تلفونهم بلوحة مفاتيح وشاشة وفأرة ليصبح لديهم كمبيوتر متكامل قادر (نظريًا) على فعل كل شئ مثله مثل أي كمبيوتر آخر.
إذا فعلت آپل الشئ ذاته فسوف تصبح هذه التكنولوجيا سائدة لدرجة ستنقرض الكمبيوترات مع الزمن وتستبدل بأجهزة التلفون التي تمكن صاحبها من معالجة بياناته الشخصية أو الوظيفية في أي مكان وبما هو متاح من العتاد عند الحاجة.
ولكني لا أظن أن آپل ستفعل ذلك لأنها سوف تضر بمبيعات الماك وإلى حدٍ ما مبيعات الآيپاد.
ربما ان فعلتها ابل مع الآيباد ستنجح جدا 👍🏻
ولابد من حدوث وتقبل الضرر في بعض الحالات، اتذكر سطراً طويلا في كتاب سيرة ستيف جوبز يقول فيه مدون السيرة والتر ايزاكسون حسب ما اتذكر ان ستيف باختراعه للآيفون صنع ضررا لأجهزة الآيبود، فقد اصبح الايفون يقوم بعمل الآيبود وافضل، لكن ان يكون الضرر لمنتج معين عن طريق منتج اخر حديث من نفس الشركة افضل من ان يكون من شركة منافسة اخرى
تحليل جميل👍🏻
لا استبعد ان ياتي يوم تقوم فيه الهواتف بعمل الكمبيوتر لكن يختلف الاستخدام كثيراً ،، اري ان الايباد افضل من هذا و ذاك في عمل كل شيء خصوصاً الايباد برو 😍
لا ينفع الايباد بشيء لماذا افنيت وقتي في انجاز بعض والكثير من المهام على الايباد والايفون حتى حصلت الثورة في انتشار المحتويات عالية الجودة والشركات اصبحت تطلب معايير معينة بسبب توفر التقنيات عالية الجودة مما جعلني ارجع للخلف كثيرا حتى اني اتصلت بشركة ابل لماذا لا يتوفر الماك برو بشاشة لمسية لاني مللت الويندوز
الايباد مجرد اي فون مكبر حتى فلاش مايدعم او cd .
اضحكتني اخي .
نقطة المحك هي الطاقة ، ومع التطور سوف تنتهي هذه المشكلة ، ونرى بطاريات تدوم طويلا وتعطيك طاقة كافية
المشكلة الاكبر هي الحرارة واللتي اظن انها قد تحتاج اجيال لتحل هذه المعضلة
اجهزة الكمبيوتر تملك مبرد او مشتت للحرارة و هذا ما يبقي ادائها عالياً
شريت اي باد برو
سريع وجميل لمشاهدة الافلام وتصفح النت
لكن اما الكومبيوتر او اللابتوب هو ضئيل جدا ولايجوز مقارنته
فالتطبيقات على الوندوز والماك شامله
اما على الايباد والهواتف فالتطبيقات بسيطه جدا
هل رأيت احدا ينتج فيديو احترافي على ايباد او على الهواتف ؟؟
جرب تطبيق luma fusion للفيديو
أنا الحمد لله أعرف المعالج اللي داخل الجهاز هوe7
أصلا الكمبيوتر ما يستعمل كثير، وال iPhone وال iPad نسخة، بس هذا حجم كبير وهذا حجم مصغر
إي والله نفس ال iPhone ال iPad ما في فرق
استخدم الاثنين وتجربتي هي عكس ماتعتقده :)
ربما استخدامي يختلف عن استخدامك لذلك نظرتك للجهازين تختلف عن نظرتي لهما😉👍🏻
استخدم الايفون للمراسلات والتصوير والاتصالات وللتصفح السريع
اما الايباد فأعتبره مكتبة لقراءة الكتب ومكتبة لتحميل ولمشاهدة الافلام والمسلسلات ولتصفح الويب لساعات طويلةوكبديل عن اللاب توب عند انجازي لبعض المهام السريعة وللمذاكرة ولتحضير الدروس والعروض إلى آخره
نفس جوابي احسنتي 👌🏻
😊😉
التي يمكنك القيام بها على جهاز الكمبيوتر، أصبح بإمكانك القيام بها على هاتفك الذكي. وفي غضون الخمس سنوت الأخيرة، أصبحت المنافسة على أشدها بين الهواتف الذكية الفئة العليا وأجهزة الكمبيوتر المكتبية. وبالرغم من احتواء الهواتف الذكية على أعلى العتاد من معالجات حديثة تدعم الذكاء الاصطناعي، وزيادة في ذاكرة الوصول العشوائي”RAM” حتى وصلت إلى 8 جيجا رام، وكذلك احتوائها على معالجات رسوميات قوية، فإننا نشعر أن أداؤها يكاد يعادل كمبيوتر متوسط الإمكانيات. ليت الأمر يقتصر على ذلك فحسب، فإن أسعار بعض تلك الهواتف يكاد يكون جنونيا مقارنة بتلك الحواسيب التقليدية. في الشكل التالي نرى الهواتف الذكية والتابلت “الخط الأسود” في تقدم مستمر ويكاد يتفوق على أجهزة الكمبيوتر المكتبية:
ههههه هههههه عادل أنتم كتبتوا عدل السنوات
أولا شكرا لكم على هذا المقال، ثانيا أنا أصلا ما استخدم الكمبيوتر، إلا بال iTunes يعني نادرا، الجوالات إذا كان فيها فلاش هذا افضل شي، وذاكرة نفس الجلاكسي ولكن iPhone مشكلة ما فيه أمل iPad ما ادري ليش Apple تصنع وهو نفس ال iPhone ما فرقت شيء كل شيء نفس الشيء iPad iPhone أنا متوقع في المستقبل القريب ستكون الهاتف تحتمل نظام الكمبيوتر مثل Windows نظام Apple
كلامك جميل وانا فعلا اتعجب من سبب وجود الايباد
للأسف مازال يعتبر الايباد ايفون كبير
يحتاج الايباد لنظام خاص به، لنظام يتوسط مابين الايفون والماك، واظن ان وقتها سيصبح له هوية على الاقل
نعم صحيح iPad نفس ال iPhone ولكن يفرق قليل فقط يعني إذا معك iPhone موب لازم iPad لانه نفس الشيء وياليت يكون ال iPad نظام خاص