الليل والنهار، الصيف والشتاء، الأبيض والأسود، البارد والساخن، الهادئ والصاخب، اليابس والماء، وأبل وسامسونج! هناك من يفضل هذا، وهناك من يفضل ذاك؛ لكن لكلٍ منهما طعم مختلف وطبيعة لا تنفي الآخر … ما لم يتدخل الهوس في الشيء ليفسده. لكن هل سبق وتساءلنا لماذا يوجد هذا الهوس بالمنتجات؟!
في السطور القادمة، سنرى معاً كيف ولماذا يوجد الهوس بمنتج معين من وجهة نظر العلم!
بضاعة “فيبلين” Veblen Good
في علم الاقتصاد، هناك ما يسمى بـ “بضاعة الفخامة” أو بـ “بضاعة فيبلين” نسبة إلى عالم الاقتصاد ثورستين فيبلين. هذا النوع من البضائع يقع ضمن تصنيف الخدمات والمنتجات التي يتناسب الطلب عليها مع سعرها، أي كلما زاد سعرها، كلما زاد الإقبال عليها، مثل المجوهرات، حقائب اليد النسائية المصممة في بيوت الأزياء الشهيرة، وكذلك السيارات الفاخرة. هذا النوع من البضائع إن انخفض سعره، يقل إقبال الناس على شرائه أو الرغبة لاقتنائه، وذلك لأنها ساعتها لن ينظر إليها كمنتجات حصرية لفئة معينة من الأشخاص أو كمرادف لمكانة حاملها أو مقتنيها.
هناك مثال متطرف لبضاعة الفخامة، حيث تم طرح تطبيق في متجر أبل في 5 أغسطس 2008 تحت اسم “أنا غني” أو “I Am Rich”، وهو لا يفعل شيئاً سوى عرض صورة لجوهرة “ياقوت” حمراء متوهجة على الشاشة مع زر عندما يُضغط عليه تظهر الكلمات التالية:
أنا غني
أنا أستحق هذا
أنا بارع، وبصحة جيدة
وناجح
حسناً، ماذا كان سعر هذا التطبيق عند طرحه للمرة الأولى؟ 999.99 دولار أمريكي! لا مزاح في هذا! وعلى الرغم من أن أبل قد سحبته بعد مرور يوم واحد فقط من طرحه، فقد اشتراه 8 أشخاص! الخبر المفاجئ هو أن هذا التطبيق تم طرحه مجدداً بسعر مخفض (10 دولارات) وهو موجود الآن على متجر أبل!
والأمر لا يقتصر على أبل فقط، ففي فبراير 2009 تم طرح تطبيق “أنا أغني” أو “I Am Richer” في متجر جوجل لنظام أندرويد بسعر 200 دولار وهو أقصى حد تتيحه جوجل لسعر تطبيق وهو موجود إلى الآن. كذلك تم طرح تطبيق شبيه على متجر تطبيقات موبايل ويندوز في ديسمبر 2010 وبسعر 499.99 دولار أمريكي وهو أقصى حد تتيحه مايكروسوفت لسعر تطبيق. والجدير بالذكر أن التطبيقات الثلاثة تتشارك جميعها في صفة واحدة: جميعها لا فائدة منها!
بضاعة “التفاخر” Snob Good
يشير هذا المصطلح إلى تفضيلات الناس لشراء ما يجعلهم مختلفين عن بقية الأشخاص والأذواق، مهما ارتفع ثمنه وحتى ولو لم يكن ذي قيمة حقيقية أو يقدم فائدة تذكر. في هذه الحالة، يزيد إقبال الأفراد ذوي الدخل المرتفع على المنتجات التي يعزف عنها ذوي الدخل المنخفض، أي أنهم يشترون ما لا يستطيع غيرهم شرائه رغبة منهم في التميز والتباهي، ومن هنا جاءت تسمية هذا النوع من المنتجات.
مثل هذه المنتجات تكون ذي قيمة اقتصادية مرتفعة، لكن بلا فائدة عملية حقيقية، وكلما قل المطروح منها، كلما زاد وارتفع ثمنها! أمثلة هذه المنتجات هي القطع الفنية، السيارات الرياضية، ملابس المصممين الغريبة.
مثالنا هنا، هو أن تشتري هاتفاً أو لوح ذكياً، بمجرد الإعلان عنه بغرض أن تتباهى به فقط، مع أنك لا تفعل به شيء حقيقي أو مختلف عن الإصدار السابق الذي تمتلكه أو عن الجهاز الأرخص والأكثر توفراً الذي تقدمه شركة منافسة! فكما قد يشتري أحدهم سيارة رياضية (فيراري) للذهاب بها إلى عمله، فهناك من يشتري آيفون أو سامسونج أو سوني آخر إصدار وقد تكون نسخة مستوردة وبسعر مضاعف ومبالغ به كي يتباهى بامتلاكه للجهاز قبل توفره في الأسواق بأسابيع!
تأثير “عربة الموسيقى” Bandwagon effect
يصف تأثير “عربة الموسيقى” ميل وتفضيل الأشخاص لسلعة أو خدمة معينة نظراً لإقبال الآخرين عليها. قد يبدو للوهلة الأولى أن تلك النظرية تتعارض مع نظرية العرض والطلب، والتي تفترض بأن المستهلك يتخذ قرارات الشراء لديه بناء على سعر المنتج أو الخدمة وعلى تفضيلاته الشخصية فحسب، لكنها في الواقع تكملها.
ما دخل “عربة الموسيقى” في الموضوع؟ تاريخياً، هناك تعبير غربي يسمى “القفز إلى عربة الموسيقى”، حيث ظهر لأول مرة عندما قرر أحد ملاك السيرك المتنقل استخدام عربة متحركة بفرقة عزف موسيقى لجذب الناس إلى السيرك، وقام بعدها أحد السياسيين باقتباس الفكرة وقام باستخدام عربة مشابهة للدعاية لنفسه ولحزبه في عام 1848، والنتيجة هي أن أصبح الناس يتسابقون للفوز بمقعد في عربته بينما تتحرك كي ينسبون لأنفسهم جزء من نجاح هذا السياسي. بعدها أصبح هذا المصطلح يدل على تسابق الناس للارتباط بشيء ما قد يمنحهم النجاح أو الشهرة لكن دون معرفة أي شيء عن طبيعة ذلك الشيء حقاً.
سأذكر هنا مثالاً مذهلاً حول التأثير الكاسح للآخرين على اختياراتنا، وأعتذر مقدماً لأنه سيمس شركة سامسونج، لكن ما باليد حيلة! ففي القضية المثارة من أبل ضد سامسونج، والتي انتهت بفوز أبل بتعويض ضخم مستحق، دفعت أبل بأن التشابه الكبير بين لوحي جالاكسي تاب 10.1 وآيباد المقدم من أبل قد تسبب في ارتباك المستهلكين؛ حيث قام الكثير من المستهلكين بإرجاع أجهزة تابلت جلاكسي تاب 10.1 وذلك لأنهم كانوا يعتقدون أنهم يشترون جهاز آيباد! الأمر الأكثر مدعاة للدهشة هو أنه عندما قامت سامسونج بإجراء استقصاء للرأي حول هذا الأمر، تبين أن السبب الرئيسي الذي دفع مشتري جهاز جالاكسي تاب 10.1 إلى إرجاع مشترياتهم إلى متاجر بست باي “BestBuy” الإلكترونية هو أن الأجهزة لم تكن تعمل! فوفقاً للدراسة التي أشرفت سامسونج عليها بنفسها، قال 25% من المشترون بأنهم أرجعوا جالاكسي تاب 10.1 لتوقف المتصفح عن العمل، أو لحساسية الشاشة المتدنية للمس، أو لضعف الاتصال من خلال شبكة واي فاي، بينما قال 17% أسباباً كمشاكل في مزامنة الجهاز، أو قصر زمن البطارية. وبغض النظر عما دفعهم لإرجاع مشترياتهم، فسيبقى السبب الجذري هو جهلهم بطبيعة ووظيفة ما يقومون بشرائه، حيث تسابقوا لركوب “عربة الموسيقى” ليكتشفوا أنها لا تقدم ما يرغبون في سماعه!
رمز الحالة Status Symbol
رمز الحالة هو علامة أو إشارة مادية، مرئية وخارجية عن منصب ومكانة الشخص الاجتماعية وينظر له كمؤشر على حالته الاقتصادية أو الاجتماعية. لهذا، تخدم الكثير من المنتجات الفاخرة كشعارات حالة، مثل المجوهرات، السيارات الفاخرة، أو حتى النياشين وشعارات الأندية التي تعلق على الصدر.
وكما يحب الكثيرون أن يشربوا قهوتهم المفضلة من (ستاربكس) ويحرصون على أن يصطحبوا معهم كوب القهوة الورقي المدموغ بشعار المحل الشهير، فهناك من يفضل شراء هاتف من أبل مثلاً لمجرد أن يمنحه شعار الشركة (التفاحة) بعضاً من الرونق والمكانة. ولنفس السبب، هناك من يفضل منتجات أبل لأنها مصنوعة من مواد فاخرة أو ثمينة، مثل الألومنيوم وزجاج الياقوت ليتماشى مع بقية المجموعة التي يمتلكها من حقائب يد أو ساعات أو حتى ملابس ثمينة.
الهوس Geekiness
وأخيراً قد يشتري المرء جهازاً ذكياً من أبل أو سامسونج أو غيرها من الشركات لأنه جيك Geek أو مهووس بمجال معين مثل الألعاب أو التواصل على الشبكات أو بالتكنولوجيا الحديثة عامة، ولهذا فهو لا يستطيع العيش دون جهاز “ذكي” صغير يوفر له تعاطي ما يحب في أي وقت.
كلمة أخيرة
قد يفسر هذا سبب الهوس بالأجهزة الذكية عامةً، لكن لماذا يوجد لدينا مهاويس تقنية لأبل وسامسونج ويندر أن نجد مثيلهم لدى سوني أو جوجل مثلاً؟ هنا يأتي دور كافة ما أسلفناه منذ بداية المقال، فالنفس البشرية ليست بهذه البساطة، وستجد لدى كل مهووس تفضيلات شخصية لما يرغب في اقتنائه لإرضاء هوسه هذا!
كل الفكره بالنسبالى اتعامل مع شركه تريحنى وثقه انها مش هتراقبنى او تضحك عليا بمواصافات ملهاش لازمه وتكنولوجيا تفدنى فعلا والسبب الرئيسى لوجودى مع ابل من 2009 بالنسبالى انى طول مانا معاهم واشترى منتج جديد طول مانا بتعلم
يعنى ايه اوظف التكنولوجيا لصالحى وشكرا
السلام عليكم ورحمه الله
رمز الحالة Status Symbol هو المسيطر فى الشراء فى المجتمع العربى يليه بضاعه التفاخر snob goods هذا هو راى المتواضع
احب اشكر هذا الموقع الذى فتح لى ابواب iphone حيث اننى مازلت فى سنه غولى apple
لا أقتني إلا لحاجة فإذا كان جهازي ايفون 4 وفيه سوفت وير مثل 5s مع الاختلاف في بعض الأمور التي ليست بتلك الحاجه عندي فالبصمه مثلاً غير مهمه وسيري غير مهمه عندي كذلك اذاً فجهازي يكفي احتياجي فللأسف أحب التعامل التقنية كثيراً ولكن لم أصل إلى هوس الاقتناء فهنالك أولويات لما أريد أقتنائه
ملاحظة
الليل والنهار والصيف والشتاء آيه من آيات الله وليس اجهزة شركات
ياليت مثلت بانوع الأكل او الشرب
تحياتي للجميع
جزاك الله خيراً على التنويه، لكن الفقرة بأكلمها بلاغية لإيضاح التباين بين نقيضين وليس للدلالة على كينونة أي طرف أو مصدر صنعه أو حتى أفضلية أي منهما على الآخر!
شكراً لك …
أنا استعملت الايفون ومن ثم بعته لانه نظام مغلق وهذا ما لا يعجبني واستخدمت جلاكسي آس ٤ وأكملت معه تجربتي
انا من عشاق ابل واشتريت جميع اجهزة الايفون من ٣g الى 5s ولا اعتقد اني بغيره لكن الحق يقال سامسونج متفوفة على ابل في كثير من المواصفات الاساسية من اهمها دعمها لبعض صيغ الصوت والصورة والفديو ايضاً وبعض الروابط التي لايفتحها سفاري مما يجعلني ارسلها على جوالي الاخر ( بلاك بيري) ، ايضاً على سبيل المثال عند الضغط على الرابط في الجالاكسي يظهر لك خيار هل تريد الحفظ ، والميزة الاهم والاكثر من رائعة ميزة التحدث ومن ثم تحويل الكلام الى نص مكتوب بدقة غير طبيعية تفوق ميزة (سيري) عير المعربة حتى الان .. وغيرهااااا .. صبراً جميل يا أبل .. ومبدعة ياسامسونج .. أحرجتي مستخدمي أبل
كن صادق حتى اصدقك…انا في انتظار galaxy s5 و من شدة مقالاتك بعت الايباد ipad و اشتريت Galaxy Note 10.1 نسخة 2014 الرائعة.
كثير من الناس حول العالم عندما صدر آيفون 5 عام 2012 وجاء مختلفا كثيراً عن آيفون 4 & 4S قالو أنه هذا هو جوهرة الأجهزة الذكية فبالتصميم الفخم وتشكيله الهندسي والمحبوك والمسبوك من معدن الألمنيوم المطعم بالزجاج وحوافه اللامعة المصقولة أصبح أشبه بالجوهرة منه إلى كونه هاتف ذكي بخلاف تصاميم الشركات الأخرى التي لا ولن تشعرك أبدا بنفس شعور حمل آيفون في يدك وهو نفس تصميم ايفون 5s بل زاد جماله زر البصمة الجديد ذي الحلقة المعدنية اللامعة وزجاج الياقوت داخله الذي لا يُخدش إلا بالألماس!
ردا على سؤالك اخي الكاتب (لماذا المهووسين منحصرين بين ابل وسامسونغ) اقول؛ هذا لأن أبل هي الشركة التي جعلت الجميع يشعر تجاهها بأحد شعورين إما العشق الشديد أو الغيرة الشديد فالعشق معروف سببه طبعاً للجودة والفخامة التي تقدمها هذه الشركة أما الغيرة فقد يكون سببها أنه لا يستطيع شراء الآيفون أو أنه بدأ بطريقة خاطئة وهي طريقة اشتري ما يشتريه الناس فكان أول هاتف له من سامسونغ ثم بعدها شعر بالندم ولكن لا يريد أن يغير لكي لا يقول عنه الناس أنه متقلب وغير وفي للشركة التي أحبها أول مرة فهنا يبدأ الكره الشديد لأبل والتعصب على لا شئ لصالح سامسونغ التي اصطاته أول مرة ربما بمميزات خادعة كعادتها مع زبائنها الذين لا حول لهم ولا قوة
موضوع جميل لكن لم تتطرق قسم مهم وهو الولاء للمنتج
السلام عليكم
شركة ابل شركة عالمية معروفة في جميع دول العالم
ومنتوجات ابل تعتبر من المنتوجات الفخمة
انا اقول كلمة واحدة وهي منتوجات ابل هي العائلة الملكية
انا بفضل دائما شراء المنتج الافضل الاقوى الاجمل مثال ذلك الملابس الاجهزه العطور وغيرها .. بالنسبه للاجهزه اللوحية والهواتف مهما كان هناك منافسه شرعيه او غير شرعيه من سامسونج مثلا فانا افضل دائما منتجات ابل فهي افضل بجميع النواحي ومن استعمل اجهزة ابل بصورة صحيحه يعلم ما هو الفرق بين ال ios وبين الاندرويد او الويندز وبين الماك وغيره .. هناك ابداع حقيقي ودائما تنتظر وتتوقع الجيد والافضل وانت تعلم بأن شركة ابل تبحث عن الجديد وهذا تطبيقا لمبدأ ابل وليس مبدأ ديل ..
أعترف أن لدي بعض الهوس تجاه أبل . لكنها بالفعل تستحق الإعجاب .
مقال جداً شيق 👍
في الحقيقه هذا الموضوع يؤرقني منذ فتره وخاصة أنني من الأشخاص الذين يقتنون الجوالات الجديدة بسبب مجال تخصصي في برمجة التطبيقات وكنت لا أبيع الجوال القديم لأن السوق يبخسني في حقه حتى جائتني فكرة رائعة وهي أن أقوم بعمل فورمات للجها وأضع فيه كل البرامج المهمة للمسلم وأعطيه هدية لأحد المسلمين الجدد لتأليف قلبه للإسلام والفكرة أقتبستها من جمعية إرتقاء وهي جمعية رائعة تأخذ الحاسبات القديمة وتجددها وتعطيها للفقراء وبعد إذن المشرف هذه قناتهم على اليوتيوب لمن أراد الأستفادة من الحاسبات القديمة المركونه في بيته.
قناة إرتقاء
تحياتي لكم
المقال جيد … وأعجبني تركيب الهدف الأساسي ببراعة ( جوهر المقال ) والذي هو المقصود من المقال كله ؛ ألا وهو تصوير ( أبل ) بصورة مثالية فوق الحقيقة ، مع التغاضي التام عن أي شيء يمس ( أبل ) والتركيز على جانب واحد فقط ، وبالمقابل المساس المباشر ( لسامسونج ) وتصويرها بالصورة الرديئة والحط منها! وتعزيز ذلك بمعلومات مجتثة ومقصوصة ، مثل فوز ( أبل ) في القضية المرفوعة ضد ( سامسونج ) ، وإرجاع الناس التابلت من سامسونج ! رغم أن الحقيقة هي : أن ( أبل ) خسرت كل قضاياها ضد ( سامسونج ) في ألمانيا وفي الصين وفي بريطانيا بل وأجبرت بريطانيا ( أبل ) على الاعتذار ( لسامسونج ) ! ولم تفز ( أبل ) إلا في أمريكا وحدها فقط ! والأمر واضح مفهوم ! وأما إرجاع الناس التابلت لأنها لا تعمل وبهذه النسبة فهذه قصة مختلقة .
ولكن هناك سبب آخر : هو رسوخ معلومة في أذهان بعض الناس وبقاؤها لديهم ولو كانت لا تمثل الحقيقة تماماً أو تغير جوهرها متأثرين ببعض المواقع وآراءها .
شكرًا آيفون اسلام .
شوفو الأسرار بانت
أحبائي موضوعاتكم جميله وشيقة وانا أحب ايفون اسلام كثيراً و انا من متابعيه وابل شركة رائدة ولكن هناك شيء دائماً اريد له الحل وهو الفلاش بلاير فهل يوجد حل جيد يمكننى العثور عليه بين ايفون اسلام وبينكم اصدقائي ، وانا أسف علي الإطالة
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته. .. عذراً لكم أي فون إسلام. ..لم أستطع إكمال الموضوع بمجرد عذركم من محبي Samsung .للأسف لم تكن موفق مرة أخرى.وحبي لسامسونج Samsung يزداد كلما تكلم الحاقدون…أتعرف. ..انت من زودت حببتني في سامسونج..والله العظيم بكل صدق. وتحليلاتكم فيها مكر
لا داعي للأسف عزيزي، فكما نعلم جيداً في آيفون إسلام الغرض مما ننشره وهو تقديم الفائدة بأكثر من صورة، فسنُحسن في المقابل الظن بكلماتك! وفي الحقيقة أنا شاكر لردك لأنه دليل آخر علي الطريقة التي نغفل بها جراء هوسنا عن فهم المغزى الحقيقي وراء الكلمات وهو تقديم محتوى عربي علمي مغلف بطابع تقني؛ والله من وراء القصد!
شكراً لك …
الامر لا يقتصر على أبل او سامسونج كلا الشركتان تقدم منتجات فخمة ورائعة من حيث الاستعمال والتطبيقات وحتى جودة الكاميرا ولكن كل ما في الامر أني تعودت على جهاز معين فلا يمكنني تغيير حتى ولو كانت الشركة الاخر تقدم منتجات أفضل منه في بعض المجالات ، لان تاريخ استعمالك لجهاز معين لا تستطيع تغييره لمجرد ان الشركة الاخر قدمت جهاز أفضل منه ،،،
فكما نقول نحن بالكويت ( الي تعرفه أحسن من الي ما تعرفه )
وشكرا ايفون اسلام على هذا المقال الرائع
ايفون أحلا
ابل هي الأفضل صح ولا لأ
يا اخوان اللي بلاحضه ان معضم اهل الخليج العربي متعلقون بمنتجات ابل ولهم الحق لانها تناسب ذوقهم ولكن الغريب ان معضم تعليقاتكم يا اخوان تنم عن شراكه مع الشركه وهو ما ليس صحيح ليس مهما عندي الشركه بالنهايه ما يهمني ان المنتج يؤدي الخدمه لي والترفيه والاستمتاع به بغض النضر عن من انتجه انا مثلا احملك ايبد وغلاكسي نوت تابلت احب الايبد ولكن هاتفي غالكسي نوت ٣ لانه يفيدني اكثر من الايفون وهذا ما اريد قوله لا يهمني شركه ابل او شركه غالكسي ما يهمني المنتج ولست شريكا ماديا في اي منهم هذا هو المفروض في العلاقه انا متاكد ان معضم اهل الخليج يشترون الايفون لانه ايفون فقط بغض النضر عن اي شي اخر
اي والله اللي يشوف بعض الردود يقول هذيل عيال مدير الشركه 😂😂😂 شكو ابل والا جالاكسي والا نوكيا حتى!! والله العظيم للحين ما احب اتصل الا بنوكيا بو ليت،، اهو الجهاز الوحيد اللي اخذ راحتي وانا اتصل منه،، الايفون بس مخليته للجات والالعاب ☺️
انا كرهت سامسونج لانها تقلد ابل في كل شي
حتي في اسم الجهاز
ابل 5s
جلكسي s5
رغم أن الهواتف الحديثة متشابهة تقنيا تقريبا الى أنني أفضل وجوود علامة تفاحة مقضومة على هاتفي :)
مقالات ممتعه جداً
يا اخي ايش الأبداع ذا !!!
كأنك والله تلامس احاسيسي في مقالتك
فأكاد أجزم ان كل الخيارات تنطبق علي ^_^
دمتم بود.
انا كرهة الايفون بسبب عدم وجود برنامج تسجيل المكالمات الا بعمل جلبريك مع العلم جهازي فايف آس 64G
وكلفني 1100$
ميزة الإبل عن أب شي اخر هو الإتقان الشديد في العمل مثال عندي صحبي اشتراكي جلاك سي نوت ٣ بعد شهر هنج منه وانا معايا ايفون ٤ من اول منزل تقريبا ٢٠١١ او ٢٠١٢ مش متذكر أوب ولكن مهنجش مني ولا مرة
حصلت معي
اشتريت بلاك بيري z10 جديد وفي خلال أسبوع بعته بربع قيمته
اما الايفون ما تخسر فيه الا شئ بسيط جداً وشكرا لكم
أبل وبس أبل وبس أبل وبس
وجزيتم خيرآ
نسيت أن أحيي كاتب المقال (محمد فكري) على مقالاته التي تتميز بطابع علمي مشوق.
عن نفسي أنا مع المنتج الأفضل من حيث السعر والمتانة وسهولة الاستخدام وقلة الأعطال ولو عرفت أن هناك جوال أو جهاز لوحي أفضل مما تصنعه أبل أو سامسونج مادام الكلام عن الجوالات والأجهزة اللوحية لن أتردد في شرائه إذا كنت أحتاجه.
أغلب الناس تقصر في دراسة المنتج قبل شرائه إما تكاسلاً أو عدم إدراك لأهمية ذلك أو جهلاً ولذلك يعتمدون على الدعاية وشراء المنتج الذي يقبل أكثر الناس على شرائه ولو كان باهظ الثمن لان فيه ميزات قد لا يحتاجونها.
صراحة أنا معي آيفون 5 وشريت نوت 3 جديد بكرتونه وصناعه كوري كمان والضمان الذهبي برضو ومع ذلك علق عليه من اول يوم والله العظيم والايفون مشتريه مستخدم وقبل النوت بفتره طويله ومع ذلك ما علق عليه ولا مره فاضطريت ارجع للآيفون وذحين اقدر اقول وبدون آي تحيز إنه أبل فعلا هي الشركه الأعظم وبدون آي منافس
أحيك يا أبل إستمري
تفاحة كل يوم تقيك من الطبيب ، أبل وجبة صحية تعطينا كل مانحتاجه
من ارقى المقالات التي قرأتها في ايفون اسلام
شكراً على المجهود الرائع
السلام عليكم
انا من المهووسيين بابل ومنتجاتها لانها كما ذكرتم بمقال سابق تقدم للمستخدم مايحتاج له بالمستقبل وكلاسيكية وتعطيك طابع الاصالة فالماك منذ القدم نظام تشغيل لايحتلف عن ماتم طرحه اخيرا وبالرغم من الجيل بريك وما يقدمه من امتيازات لكني افضل الاصلي والتقليدي
كما انك تحس مع ابل بالحداثة وتكامل المنتجات وفوق كل ذلك قدمت لنا نظام تشغيل مجاني التحميل
طبعا لاننسب لها الكمال فلله وحده ولكنها تقدم افضل مايمكنك ان تجده بالسوق وعلى درجة عالية الدقة والمهارة
للأسف أنتم دوما تحاولون الانتقاص من سامسونك ، وهذا دليل على نجاحها
أنتم آيفون اسلام ، ومادمتم تحملون اسم الإسلام ، فيجب أن تكونوا حياديين ، أو تغيره الى آيفون عرب
لا يهمني أن تنشروا تعليقي ، ما يهمني أن تقرؤه
أخي الكريم، اقرأ المقالة بتمعن وسترى أن أبل قد تم انتقادها ثلاثة أضعاف سامسونج في المقال!
الموضوع لا يفضل شركة على أخرى بقدر ما يشرح لماذا يُهوس البعض تجاه علامة تجارية دون الأخرى وبشكل مبالغ به.
تقبل تحياتي….
بسبب بسيط الايفون افضل بجميع النواحي
أبل تبتكر ولا تقلد سبب عشقي لها
أنا استخدم سوني من بداية عقد سوني اريكسون و حتى تاريخ اليوم … الفقاعات الاعلانية لا تعنيني، بل يعنيني التميز و قد وجدت ما يلي : بين كل ٣٠ مستخدم ايفون و سامسونج من مهندس و طبيب و حلاق و سائق تكسي و مدير شركة و سائق شاحنة أجد مستخدم واحد فقط لسوني و نادراً ما يكون من الطبقة المتوسطة بمعنى أخر غالباً ما يكون من كبار الشخصيات او اصحاب العقول المنيرة ، بالاضافة لأني وجدت في سوني ما لم أجده في سامسونج و ايفون
عند انتشار نوكيا كنت من عشاق سوني اريكسون
فأنا لم استطيع التأقلم مع نوكيا وكنت اراها متخلفه ولا غير مبدعة ابدا مقارنة بسوني اريكسون
كذلك الحال مع كمبيوترات الويندوز تعبت من اعمال الفرمته والتهنيقات وهربت منها لكمبيوتر mac وبقيت في سلام معها حتى اليوم
عند نزول الايفون ترددت هل سيكون افضل من سوني اريكسون
وعند التجربه لا اذكر بأني بحث عن اي منتج لسوني بعدها
احب التطور الفعال في التقنيه بما يخدمني ويريح استخداماتي
السلام عليكم
اتمنا من اخوتي المشرفون والقائمون على تطوير ايفون اسلام
ان يتم اضافة خيار في القائمه جميع منتجات ابل بالمواصفات والاسعار وتشمل الايفون والاياد والايبود واجهزة الماك بانواعها
وتقبله تحياتي
شخصيا استخدم اندرويد ليس لآني متعصب؟
وليس لاني اجهل اسم النظام او الشركة كما في الحديث
لأنة ببساطة يقدم اختيارات اكثر؟ واعرف ما يقدم لي
اما من يشترون ما لا يعرفون. او ماذا يقدم لهم الجهاز
او يشترون. جهاز حتي يشعرون انهم مختلفون او متفوقون
واجهل هذا التفوق؟؟ فهو ليس. مال. او علم. او شهادة؟؟
تجد بهم مرض نفسي. او يحاول. سد نقص بشخصيته
او انهم أشخاص معتوهين ؟ الأسباب. هي
اقتناعهم بان جهاز معين. يجعل منهم مهمين. او مختلفين؟
عن الكل. أليس هذا. مرض نفسي والعياذ بالله.
أخذ الجهاز يكون بالإمكانيات. وما يقدم وليس بالاسم
او ليحصل على تفوق هههه اما عاد لو تكلم واحد
هندي او شخص شحاذ وما يرد. عليك. لأنة شايف نفسة
لأنة. عندة ايفون 😂😂😂😂😂😂😂😂😂😂😂😂
ههههههع
مقال مفيد ويوضح كثير من الامور الخافية عنا.. شكرا لكم
بصراحه اجد النقطه الثانيه هي الاعم والاغلب حتى وجدتها في نفسي للأسف
هالموضوع وصل بوقته لاني بالفتره الاخيره فعلا صرت مهووسه بمنتجات ابل!! وحرصت اشتري تقريبا ٣ شواحن اضافيه اصليه عشان اوزعها بالأماكن اللي اقعد فيها بالبيت غير اللي بالسياره واللي بجنطتي اليدويه ☺️لكن السبب اللي خلاني بهذا الهوس لاني اكتشفت من تجربتي مع اجهزة الايفون السابقه انه واير الشحن مع كثرة تنقله من مكان للثاني راح يتفكك ويخترب وغالبا يقوم ما يشحن،، والسبب الثاني اللي خلاني اخذهم اصليين انه اي شحن من شركه ثانيه حتى Griffin اللي معروفه بجودة منتجاتها في الفتره الاخيره تدنت هذي الجوده وقامت تقلل من عمر بطارية الايفون،، واكثر من شحن طاح بجبدي الحين منهم لانهم مايشحنون ايفون فايف اس،، اخيرا احب اضيف انه الهوس ممكن يكون بسبب تدارك خطأ سابق مع جهاز قديم من نفس الشركه!! لكن انشالله راح امسك نفسي وشكرا 🌹
افضل التطبيقات في الابل اكثر لانه يجعلك تتفاعل مع التطبيق وتحس بذلك بمتعة كبيرة اكثر من موضوع التفاخر والتمايز
هناك منتجات سبب ريادتها هو السبق والابداع… مثل ماركات التنظيف المشهورة ومستحضرات التجميل … مثل تايد وديتول وغيرهما … فترى كل منتج مماثل يأتي بعده يحمل صفاته يسميه الناس باسمه … حتى لو كان باسم آخر او ماركة مختلفة … وترى الناس يعتبرونه مقلد … والسابق هو الاصلي …
باختصار … اللي سبق كل النبأ … على قولت الإخوة المصريين
وأبل هي لها سبق ابداع الهاتف الذكي السلس وسوق التطبيقات … فصارت هي الاصل والبقية نسخ …
للمعلوميه ابل ليس لها الاسبقيه بل الاسبقيه للوندوز فون والذي ظهر قبل ايفون ولهذا حتى ابل نسخ ولزق ولكنها استطاعت ان تثبت جدارتها في مجال توافق الجهاز مع نظام التشغيل وحل مشكلاته اما مايكروسوفت من كان يصنع اجهزتها عدة شركات ومنها htc وهي صنعت اجهزه ذكيه قبل ابل ولكن لم تقم بزيادة قوتها وهيمنتها وانا لاامدح شركه بعينها ولكن من باب الانصاف لبعض من لايعرف التكنولوجيا ثم يتحدث عن نسخ ولصق وغيره وانا عموما من مستخدمي سونيZ1 بنظام اندرويد ومصنوع من الزجاج والالومنيوم ومكونات من الفئه العليا واهلي يستخدمون اجهزة ابل ولم اجد مايميز اجهزة ابل حيث ان ابل تصنع اجهزه الفئه العليا ولايوجد لها اجهزه من الفئه المتوسطه او المنخفضه حتى نحكم بانصاف ولهذا اعتبر اي شركه ستصنع اجهزه من الفئه العليا ستكون افضل من ابل والاثبات تحربتي الشخصيه والتي اعتقد ان الكثيرين جربوها ويعرفون ذلك اضف لذلك ان ماجعلني اختار غير ابل هو وجود مزايا اكبر خصوصا من ناحية استخدامي للجهاز فانا مثلا احتاج الى البث بتقنية الراوتر من الجوال لعدة اجهزه كما اني احتاج البلوتوث لنقل بياناتي لاي جهاز وكذلك لدي طابعه في العمل واي فاي ولايمكن لاجهزة ابل ان تعمل عليها ..
ياخي الايفون تقيسه بالفراري
السامسونج تقيسه ب تايوتا
هنا الفرق الفخمه ف الايفون غير طبيعي
أخونا يقول ابل تقيسة بالفرارى
وسام او الاندروبد بشكل عام بتويوتا😂
شخصيا اقيسة. ايفون بالشخص الغبي او الجاهل
او ((المريض نفسي ))👌
بينما أقيس الاندروبد بالشخص المتعلم الحر والمثقف
او الدكتور
وغيرة. اختر ما شأت. لكل شخص حالة او مستوي
ههه. يعبر عن مستوي تفكيرة. تماماً. كما تقول؟؟😁
العلامات التجارية يحملها أكثر الناس تفاخراً وقد يكون هناك منتج آخر ممكن أن يؤدي نفس المهام وبسعر أقل ولكن (ليس بنفس الجودة) .. وضعتها بين قوسين لأنها الفارق بين العلامات التي يتفاخر بها الناس وبين الماراكت الأخرى التي تؤدي نفس العمل ، فسبب تفاخر الناس بهذه الماركات هو أنها فرضت ثقتها وجعلت المستخدم يطمئن لما ستقدمه له كما فعلت أبل وغيرها من الماركات العالمية .
حسناً لا أنكر أن هناك فئه من الناس لا يشعرون بالفرق ولو استخدموا أقل جودة بين الشركات حيث أن استخدامهم بسيط جداً ولكنهم يشترون الماركات العالية تفاخراً بها ، فهؤلاء يجب أن يعيدوا النظر في مشترياتهم.
اهم حاجة تكون عارف انت بتشتري ايه وبتشتريه ليه مش مجرد ان الواحد يشتري حاجات الجديدة او الغالية لمجرد انها كدة
أإنآ بصراحة من عشاق ابل لسبب واحد بسيط جداً السهولة فـي التعامل
بعتقد اني مهووس فـي الجهاز لاني من ١٢ سنه شريت كمبيوتر و خربت كتير اشياء فيه لاتعلم شو فيه
واول ما شريت ايفون خربتو ايضاً لكي اتعلم ماذا يوجد به
افضل موقع فى تقديم مواضيع انا بحس باستمتاع تام عندما اقرا مقالاتكم وانا اريد ان اتعلم منكم ياريت تنزلو موضوع كيف تصبح مدون محترف
وشكرا لك
انا استخدمت الأندرويد و انتقلت للأبل لانه الابل مبدعه دائماً في كل منتجاتها بينما الاندرويد لن تشابه الابل و لو قليلاً هذا بالنسبه لنفسي
سبق و حاولت الإستغناء عن الآيفون و التحويل الى الأندرويد مع هاتف جلكسي من سامسونق و لم افلح.. فبعد اقل من اسبوع واحد رجعت للآيفون و سأبقى معه الى اشعار اخر!
بختصار الآيفون لا يوجد له بديل الى الان مع احترامي للبقيه
بالنسبة لي فأنا اغير هاتفي المحمول كل سنتين تقريبا ً ,, بدأت باستخدام الايفون 2G ثم 3GS ثم 4S ثم 5S
مقال شيق جداً، يا ليت لو تكتبون مقالاتكم بالإنجليزية حتى يستطيه زملاؤنا هنا الاستفادة مما تقدمونه. أحسنتم وأتمنى قراءة المزيد من هذا النوع من المقالات
حقيقه ولا انكر اعجابي وحبي للتفاحه فهي الافضل علي الاطلاق وستظل
شوف يالحبيب
اذا اشتريت ايفون 5 مثلا. وقررت انك تبيعه بعد سنه كم ستخسر
وبالمثل
اذا اشتريت بلاك بيري z10 وحبيت تبيعه بعد سنه كم ستخسر
انا بحسبها كده
تفكيرك غريب بصراحة ، يعني انت تشتري الجهاز عشان تستمتع بما يقدمه لك من مزايا و تسهيلات ولا عشان تفكر إنك تبيعه بعد كم سنة وسعره يقل ؟ ع العموم إذا كان هذا تفكيرك أنصحك إنك ما تستخدم هذه الأجهزة ، تاجر بها أحسن لك
نشكركم على تحديث الجديد ( المصحف )
لقد أصبح أجمل برنامج القرآن على الإطلاق و تم تقييم 5 نجوم
حقيقة أنا جربت الاندرويد لا ثم لا ثم لا يرقى لمستوى اپل من جميع النواحي من الأجهزة الى التطبيقات الى البرامج وأقول وبدون تعصب ومن وجهة نظري المتواضعة أپل وبكل فخر