مع اقتراب صدور الآي-فون 7 هناك إشاعات قوية وتسريبات تفيد بأن أبل تريد إلغاء مدخل مهم جداً بالنسبة للمستخدمين وهو مدخل السماعة 3.5 مللي. وكما كان الوضع مع كل تغيير جذري سيتم إهدار الملايين من الوحدات في السوق. ترى كيف سيتقبل السوق هذا التغيير؟ حديثنا هنا ليس عن وجوب تطور التكنولوجيا ولا الحديث عن السماعة فقد تحدثنا عنها قبلاً بل سنناقش كيفية تقبل السوق للتغييرات الجذرية.
من الماضي
غالباً 80% من القراء الآن لا يتخيلون حياتهم دون هذا المنفذ ولا ألوم أحداً بالطبع. أأشتري سماعة ربما يصل سعرها لمئات الدولارات ومن ثم أعجز عن استخدامها؟! حسناً.. لم يعتقد كثيرون أيضاً أن بإمكانهم التخلي عن الأقراص المرنة “فلوبي ديسك” ثم لم يتخيل الناس كيف يمكنهم التخلي عن الأقراص الصلبة “سي دي” و” دي في دي” أيضاً ربما لا تعلم أن واجهة الحواسب الرسومية التي نستخدمها الآن اعتبرت مستحيلة الاستخدام في البداية واعتبرت “لعبة أطفال” حين كان مستخدمو الحواسب معتادين على الواجهة النصية. هل تتخيل أن يكون كل ما يفعله حاسبك مشابهاً للصورة أعلاه؟ وهذه المرة ليس لأبل السبق في تقديم هاتف بدون منفذ الصوت بل سبقتها شركة OPPO في أحد أجهزتها.
كيف يتقبل المستخدمون؟
الحقيقة باختصار هى “إنهم لا يتقبلون“.. على الأقل في البداية، ثم يتم التأقلم بشكل تلقائي أسرع مما يظن المستخدم. إن كنت متابعاً لسوق الحواسب المحمولة من بعيد ربما تعرف جهاز الماك بوك الرفيع الخاص بأبل. نعم إنه يحتوي على مدخل واحد وهذا المدخل من نوع USB C. كانت جميع الردود في السنة الأولى للمنتج هي “هل أنت جادة يا أبل؟! أسوف أعيش بهذا المدخل فقط؟!” بينما جميع من قام بمراجعات للمنتج في السنة الثانية شهد بأنه اكتشف أنه بالفعل يمكنه العيش بهذا المدخل فقط بل أنه وفر عليه حمل عدة أجهزة كان (يعتقد) أنه لا يمكنه العيش بدونها. التبرير العلمي هو (التأقلم). في الغابة هذا المصطلح يعني التماشي مع البيئة ولكن البحوث والواقع أثبتا أن تأقلم الإنسان معقد وأكبر بكثير حيث يمكن التأقلم مع أي تفصيل مثل الثقافات والتفكير وما نتحدث عنه هنا وهو التكنولوجيا.
كيف تسهل الشركات التغيير؟
بالطبع التأقلم ليس ذاتياً بشكل خالص وإلا قد يتطلب وقتاً طويلاً. الشركات -ونخص هنا أبل بالذكر- لديها استراتيجية لتسريع عملية التأقلم مع جديدها. هناك عدة أمثلة مثل:
- إطلاق خاصية السحب من أقصى الشاشة للرجوع قبل إطلاق الهواتف ذات الشاشات الكبيرة. لم يكن للموضوع فائدة كبيرة مع الهواتف ذات الحجم الصغير حيث الوصول لزر الرجوع سهل ولكنه ساهم في تأقلم مستخدمي أبل -المعتادين على الأجهزة الصغيرة- مع الآي-فون 6 الأكبر.
- ماذا فعلت أبل مع الماك بوك الصغير؟ جعلت فيه مدخل USB C فقط وأصدرت أبل (وعدة شركات أخرى) معه ملحقاً يسمح بإدخال أجهزة USB العادية كجزء ضروري لكي ترضي المستخدمين. اضطر العديد لاستخدام هذا الملحق ولكن ماذا بعد؟ لقد كرهوا حمله في كل مكان والاضطرار لاستخدام عدة ملحقات في بعض الأحيان لذا لجؤوا للحل المريح وهو التخلص من هذه الأجهزة الزائدة.
- ربما تطلق أبل (أو شركات أخرى) ملحقاً يمكن المستخدمين من إيصال سماعاتهم الحالية بجهاز الآي-فون لكي يستعملها المستخدم حتى تنتشر الملحقات التي تستخدم تقنية السماعة التي سوف تعلن عنها (بالطبع كل هذا في حال إلغاء مدخل السماعة 3.5 مم بالفعل).
- يتم إصدار الكثير من المنتجات الداعمة للتقنيات الجديدة وغالباً ما تكون براقة تجذب المستخدم فيتناسى التقنية الأقدم.
وهناك الكثير من الأمثلة الأخرى ولكن الخلاصة هنا أن الشركات لا تترك المستخدم ليتأقلم وحده ولكنها تساعده في هذه العملية.
عوامل مساعدة
- التخطيط وجودة التقنية، فمع أن للإنسان القدرة على الاعتياد ولكن يجب أن تكون التقنية جيدةً وتم التخطيط لها بشكل كافٍ قبل إطلاقها لكي تعجب المستخدم ويقبلها. كما فعلت أبل عند التحويل من مدخل شحن 30pin إلى مدخل “Lightning” الجديد.
- تحول التقنية إلى شكل قياسي وانتشارها، كما حدث في USB C الذي بدأ تبنيه بشكل واسع وهناك هواتف ذكية الآن تستخدم هذا المنفذ بدلاً من micro USB وهناك ملحقاتٌ تدعم التقنية.
الخلاصة
ما أدى بنا للتطور التكنولوجي الحالي هو استعدادنا لصنع الجديد وتقبله وإلا لكنا عالقين في عصر واجهة الحاسب النصية. ما نتحدث عنه هنا تم دعمه بأبحاث امتدت لفترة منها بحث أجري في مركز بحوث “Pew” في جامعة “Rutgers” يتحدث عن التأقلم مع التكنولوجيا ووسائل التواصل الاجتماعي ويذكر أن التكنولوجيا الجديدة بدءاً بالهاتف العادي كانت دائماً مخيفة لسبب أو لآخر وقدرتنا على التأقلم، وأيضاً أثبتته التجارب التي مررنا بها من تغيير ولا شك أن هناك العديد من التغييرات الجذرية التي ستطرأ على الأجهزة الخاصة بنا في المستقبل لذا نعلم أنك مستعدٌ للتغيير.
هل وجدت صعوبة شخصية في تقبل التكنولوجيا الجديدة والتغييرات؟ وهل تعلمت التأقلم؟ شاركنا برأيك
المصادر:
PewInternet | TechLiberation | NYTimes | TechLiberation
المشكله ليس في منفذ السماعه فأبل تستطيع اختراع منفذ بحجم فتحه صغيره جداً مثل منفذ شاحن النوكيا الصغير أو اصغر .
المشكله نريد هواتف ايفون بشريحتين لان الطلب على الهواتف بشريحتين كثر . أو التنويع في اشكال الهواتف من أبل يعني اكثر من موديل
تمام
كلامكم في المقال صحيح
وكيف استخدم مخرج السماع اثناء الشحن سؤال هام هام لم تجيبوا عنه ؟؟
السماعه الكثير منا لا يستعملها
وان استعمالها فسيستعملها بشكل قليل جداً
ولست مضطراً لاستخدامها اثناء شحن الايفون
تستطيع انجاز اي عمل او قرآءة القرآن او الانشغال بما ينفع ريثما ينتهي الشحن تم تستعملها 😊
تمام👍
الانتظار أفضل من التخمين وفي كل الحالتين لو بقى او ازالت المنفذ الخاص بالسماعة المستخدم له 3 حلول اما يتقبل التغيير وهذا صعب على البعض أو يغير لجهاز أخر بنظام آخر وهو صعب أيضا على البعض أو الاستمرار على آخر ايفون بمنفذ سماعة وهو 6s
أنا عن نفسي مستمرة على جهازي إلا لو شفت فالايفون القادم شي يستاهل التغيير
وبالنسبة لي قرار تغيير منفذ الشحن كان أفضل قرار قامت به ابل لأن الحالي افضل بكثيير وننتظر وجهه نظر ابل لو تخلت عن منفذ السماعة والحلول المقدمة
صح برضه👍
بعد التجربه يبان نجاح المنتج من فشله
معليش كلامك غير منطقي! ليست كل افكار ابل تعجب المستخدم ولابد ان يتأقلم معها، اذا كانت ابل تتعذر ب USB-C لجعل الماك بوك انحف فأنا اتفق معها اما في حالة الايفون فأعتقد اغلب المستخدمين يختلفون معها، في حالة تم ازالة منفذ السماعة ولم تعطي ابل حل للمستخدمين فسوف تخسر بسبب نقطة التحول الصغيرة هذه والتي يراها البعض غير مهمة ولكنها العكس، لثلاث اسباب من وجهة نظري:
١- الايفون 6 او 6S نحفه رائع ولا يحتاج الى زيادة في النحف.
٢- مستحيل مقارنة السماعة التي تعمل بسلك مع سماعة البلوتوث من ناحية جودة الصوة والوضوح بل السماعات السلكية الغالية في السعر يكون الموصل بداخلها ذهب لجودة الصوت.
٣- الاعتماد على سماعات البلوتوث يستهلك كثير من البطارية وهو شيء سيء.
اخيراً من الممكن ان تجعل ابل منفذ الشحن لشحن الهاتف وكمدخل للسماعة ايضاً، وكعادة ابل لا تتراجع في اي قرار تتخذه، فالموضوع بالنسبة للمستخدم اما استخدام اجهزة ابل او التوجه لاجهزة اخرى.
ختاماً اتمنى ان لاتكون ابل عملت هذا الشيء لبيع قطعة توصل مابين منفذ الشحن والسماعة السلكية فأبل كما هو معروف شركة ربحية بحتة واكبر دليل اسعار الملحقات المبالغ فيها جدا لجميع الاجهزة. كمثال كفر الايباد الاصلي البلاستيك الجميع يعلم اعلم ان جودة تصنيع الكفر ممتازة جداً وافضل مافي السوق ولكن عندما تجد سعره 330 ريال سعودي فهذه مبالغة كبيرة جداً.
كلام صح
لو لغت ابل المدخل او لا نحن اناس نستخدم فقط
إذا بالفعل تم إلغاء هذا المَدخَل ولم يتم توفير مدخل آخر أو طريقة أخرى لاستخدام السماعة مع الشاحن، ف Apple في طريقها إلى التخلُّف.
طبيعة الأنسان هو الملل لذا التغيير لابد منه ، مثلا نرى مودات جديدة في الألبسة و الذين يتهافتون عليها هم الشباب و تكون محل تحفظ من قبل فئة أخرى لكن بعد الوقت الكل يتأقلم ، هكذا و دواليك ، و التكنولوجيا تتغير كذلك لكن ليس بطريقة مودة الألبسة لكنها بتغير علمي بحت ، الكثير يتكلم سوى عن حالة صدور أيفون بدون مقبس سماعات ، هذا ليس بغريب جدا ، كنت قد كتبت منذ أكثر من سنة في تعليق لمقال له علاقة بجديد أبل في الأيفون ، و كنت كتبت مثال تخيلي و سأعيده لكم اليوم
مستقبلا سيكون الأيفون عبارة عن قطعة زجاجية نوعا ما مرنة مقاومة للصدمات و الخدوش و الغبار ، هي قطعة لا يوجد بها مدخل و لا مخرج يدمج بها الأيفون و تلحم ولا ترى أثر للتلحيم ، لا أزرار ولا منافذ ، يشحن لا سلكيا و له واجهة و خلفية و جوانب قابلة للضغط و قراءة البصمات و التصوير من عدة جوانب ، يخرج و يستقبل الصوت وهو مغطى بمادة زجاجية رفيعة تسهل عملية إنتقال الصوت و ذلك بإستعمال مايكروفونات و مكبرات جد متطورة ، طرق إتصال متعددة ، وي في – بلوتوث – أشعة تحت الحمراء و فوق البنفسجية – و أشعة كهرو معناطيسة و فوق صوتية … ، وحساسات متعددة.
فإن حصل مشكل في الهارد وير يرمى في حاويات الرسكلة D:
لنفتح عقولنا و خيالنا الواسع لأن التخيل مجاني :) و ليس حكرا على أحد ، توسيع مجال الخيال يجعلك بعيد عن المفاجئة ، كما هو الحال مع الشائعات التي ترد بالنسبة للأيفون القادم ، فكلما قرأت عن شائعة قبل صدوره لا يجعلك تتفاجأ و ستقول لا حدث و أبل لم تأتي لنا بالجديد و نريد أكثر من هذا ، و سبب هذا هو علمنا بما هو قادم .
منذ عام ٢٠٠٦ لم أستخدم السماعة التقليدية، معتمد على سماعات البلوتوث (جميع هواتفي من انتاج سامسونغ)، حتى الايباد و الآيماك استخدم معهم سماعة البلوتوث (استخدم جميع أجهزة أبل ما عدا الهاتف المحمول).
المستخدم ليس مجبر أن يتأقلم، له حرية اختيار الأفضل من المنتجات المتاحة، جودة ويندوز ٩٨ جعلتني اتجه له على الرغم من الممانعة في فترة ال ٩٥، تطور الماك جعلني اقتني الآيماك في ٢٠١١، عدم وجود اختلاف بين الايباد و الايفون يجعلني أبقى على الاندرويد للهواتف المحمولة، وتطور الأخير و مناسبته لي يجعلني أبقى عليه، وكلها خيارات للأفضل من وجهة نظري كمستخدم.
الهواتف الملموسة كانت موجودة ولكن هل تأقلمنا أم اخترنا عندما تواجد الخيار الأفضل؟
منفذ سي خيار تقني أفضل، منفذ وحيد؟ لما لا وبطارية الكمبيوتر تسعفك عشر ساعات وأكثر، ما يبقى هو فلاش ميموري منفذ سي (أسرع من يو اس بي ٣)…..إذا تم تقديم منتج أفضل ومتكامل في النهاية.
بالنسبة لمحبي السماعة التقليدية والقلقين من ضعف البطارية أو جودة سماعة البلوتوث…..قدم البديل الأفضل ليقتنع، وأثق أن أبل ستقدم الحل…..من وجهة نظري لا أحد مجبر على التأقلم.
أدرك أن ما قصدت هو “التأقلم على الحل الأفضل” ولكن ربما صياغتك أوحت أن الأمر إجبار و ليس اختيار.
لك مودتي و تحياتي.
يعني انا ماني فاهم ابل تبغا تشيل المنفذ حق السماعه عشان يعني نتحف الجهاز اكثر ياخي اكثر من كذا نحف حرام واستهبال بعدين يعني مافكرو في حكايت الشحن يعني اخلي الجوال يصرف بطارية كمان زياده ع البلوتوث الواحد ياله يشحن الجوال ذحين كمان لازم اشحن السماعه يلعن ام التطور الي زي كذا 😡
اهم شى يكون بدلا منه سماعه ثانيه
اهم شى الصوت النقي والعالي
عندي ايباد برو 9.7 صراحه صوت الجهاز يحسسني بعالم ثاني
ياريت يحدث هذا مع الايفون ويصبح صوته اجمل من الحالي
عندما صُدر نظام iOS 9 وتحول جهازي إلى معكوس لم أعتد على ذلك، ولكن مع مرور الأيام بدأت أعتاد عليه، لا أدري إن كنت سأعتاد على إلغاء منفذ السماعة
رأيي المتواضع يقول ان المقال هذا للاسف مع قليل من المراجعه سيكتشف من كتبه بأن هناك عنصر مهم جدا لاكتمال الرساله في هذا المقال وهو فوائد الانتقال من وجود مدخل السماعات الي إلغاؤه، نأمل في المرات القادمة قليل من المراجعه قبل النشر، لضمان قيمة كل ما ينشر داخل آي فون إسلام.
تم الحديث بالفعل عن هذا في مقال ” لماذا لن نتفاجأ إن ألغت آبل مدخل السماعة” وفيه تم ذكر الفوائد. يمكنك الرجوع لهذا المقال من خلال الرابط في المقدمة المكتوب عليه “فقد تحدثنا عن هذا قبلاً”
تم ذكر هذا في مقال سابق يمكنك الوصول إليه في الرابط المذكور اول المقال تحت جملة “تحدثنا عنه قبل ذلك”
تكلمنا عن هذا بالفعل في مقال سابق يمكنك مراجعته من الرابط في أول فقرة المكتوب عليه “تحدثنا عن هذا قبلاً”
غريب جداً !! لا تعليق ..
انا عن نفسي افضل ذلك لأني مش بستخدمه تماما
فانا لا اسمع احد سماعات الاوزن
و لا احتاجهما تماما واستخدم البلوتوث
طيب ممكن تشرح لنا ما هي إيجابيات هذا المنفذ من ناحي سرعة الشحن أو فائدته للسماعة من جهة ، إن استخدمنا البلوتوث ستنتهي بطارية السماعة وتستهلك الكثير من طاقة الجهاز ، أنت لم تذكر في مقالك أو لم تقتبس أو تترجم فائدته التي تجعل الناس يستغنون عنه بكامل قناعتهم ، هل هو مجرد التخلص الوزن كما تخلصت من الراديو أو تقليل سمك الجهاز كما ألغت أبل قارئ الأقراص في الآي ماك ، اشرح مميزاته ولا تكتفي بقول هذا التطور وو، وقلت أن أبل استغنت عن المنافذ في الماك بتقنيات أحدث ولم تذكرها هل حتى وإن وجدت لم تضفها جميع الشركات إلى أجهزتها كالهارديدسك إلخ.. ومن الضمن أوائل الشركات التي أضافت هذا المنفذ شركة هواو في هاتفها P9، أريد منك مقالًا قادما عن أنواع و تاريخ منافذ الـ USB ومقارنتها من ناحية السرعة والطاقة إلخ ، وشكرًا ولك خالص التحايا والسلام عليكم .
اخفاء منفذ السماعة قد يتبعها اخفاء منفذ الشاحن قد تكون بالمستقبل القريب 8 بيكون شاحن لاسلكي 🙂
أكبر دليل على قدرتنا على التأقلم هو تأقلمنا المستمر مع كل إصدار سيء تصدره ميكروسوفت للويندوز :)
هههههههههه ذبحتا هالشركه :(
اصدرة الويندوز سيئة 😶 ،
جداً سيء نظام الويندوز
المقال دا في كلام كتير كدا بس في النهايه الاستفاده صغيره او مفيش
طيب كيف اشبك السماعه اذا بتكلم مع احد وفي نفس الوقت بطاريتي ضعيفه احتاج اشحن الجوال علشان اواصل المكالمه؟!!!! احيانا احتاج اتكلم فتره طويله ولابد من الشحن!!
بصراحة iPhone سبعة فاشل بمعنى الكلمة أول ليت فيه فتحة سمعات سنين يوجد في السماعة الداخلية وش أستفيد فيه طيب نفترض انه ضاعت علي السماعة ولا نفترض واحد اتصل عليا كيف أرد عليه لانه فاشل فاشل وخاصة نحن الذين استخدم ال VoiceOver يعني لازم تكون سماعة امسكه 24 ساعة عشان ال VoiceOver يتكلم عن صحة المقفي ليش ترونه Apple Apple Apple انتهت ستصبح نوكيا الى الان ما اصدق أن ما في داخل ال iPhone سمعة إذا كان الكلام صحيح للأسف ال iPhone فاشل فاشل فاشل اللعبة موجود فيها سمعة كيف ال iPhone
iPhone سبعة فاشل بمعنى الكلمه
لا اخفيكم .. انا شديد السعاده بسبب احتمالية تخلص الايفون من هذا المنفذ 😁🎉
أو على الأقل يكن متخوفا من التغيير وكيفية إستخدامه والتأقلم عليه ..
قلتم ان مستخدمي ماك بوك الرفيع استخدموا الملحقات قم تخلصوا منها واتبعوا الطريق الاسهل فما نو هذا الطريق؟؟؟؟
التخلص منها
التخلص منها
فقط … الإنسان عدو ما يجهل أو على الأقل
– طيب آبل ما فكرت إني بشحن الجوال وبركب السماعة بنفس الوقت ؟
– كذلك حال الرغبة بتوصيل سلك AUX بسماعة خارجية ؟
صحيح المستخدم سوف يتأقلم لكن متى ؟
وبداية الأمر سوف تكون الخيارات قليلة أمام المستخدم
شيء اخر بالنسبة للسي دي والفلوبي ديسك او حتى الووكمان وامثلة اخرى لا حصر لها انتهت تدريجيا بسبب تطور مثيلات لها تقوم بوظائفها واكثر وبمرونة اكبر ولم تختفي فجأة كما يتصور الكاتب فالافضل ان تجعل المستهلك يقارن بنفسه فلا يعود ويشتري تلك السماعة الباهظة دات المدخل ال3.5 لا ان تقطع الطريق عليه وتقول له الذي اشتريته ارمه بالقمامة واستخدم مدخل واحد تشحن وتسمع وتنقل منه واليه ولا يمكنك فعل ذلك معا
شكراً لكم ..
التأقلم يكون أسرع اذا علم المستخدم ان النوع الجديد أفضل فيمكنه التأقلم بسرعة ..
لكن هنالك مشكلة و ليست هذه المشكلة انه تم تغيير المنفذ بل المشكلة اننا لا نستطيع شحن الهتاف و استخدام السماعة معا(كمشكلة الشحن اللاسلكي تقريبا) فهذا شخصيت و لاني استخدم السماعات بكثرة مشكلة سأعتاد عليها لكن لن احصل في المقابل على شيء / نعم سأشتري الاي فون الجديد لمواكبة التطور لكن مع مشكلة صغيرة
والله العظيم فاشل اجل كيف نستخدم ال VoiceOver يا شباب المكفوفين إذا كان ما في بطارية يعني البطارية 10% أريد أن أشحن مستخدم ال iPhone فكيف استخدمه بالله عليكم كيف والله العظيم فاشل للمكفوفين بمعنى الكلمة يعني أنا اريد أن نقوم بتوصيل ال iPhone بالشاحن وبنفس الوقت استخدمه كيف اسمع
أعتقد أن Apple لن تفوتها نقطة مهمة كهذه، لا بد أن يكون هنالك ملحق معين لوصل شاحن الiPhone وسماعته بالمدخل معًا بطريقة ما.
أما بالنسبة للأخ الذي يتحدث حول Voice Over, هدئ من روعك يا رجل. :) فأنا أيضًا أستخدم Voice Over, ولكني على ثقة تامة بأن Apple لديها حل للمشكلة، إن كانت هنالك مشكلة أصلاً، فنحن الآن نستبق الأحداث. :)
تحياتي لكم على المقال الرائع.
بصراحة لا اتفق مع هذا المقال خاصة ان هنالك شركات اخرى كبرى لم تتبنى هذا الامر وهذا سينعكس سلبا على متخذ مثل هذا القرار
ثم تشبه الانتقال الى الواجهة الرسومية بازالة عنصر فعال ويستخدمه الجميع
الاول كان تطور طبيعي وبامكانك استخدام الواجهة القديمة كما كانت بالدخول الى موجه الاوامر وبهذا الشكل يستطيع المستخدم التاقلم على الجديد بوجول القديم
اما ازالة جزء فجأة وبدون مقدمات فهو امر يصدم المستخدم فلو انها ابقت على المخرج ووضعت سماعة تعمل بمدخل اللايتنج في الصندوق لجيل او جيلين او وضعت سماعة بلوتوث مثلا ثم بعد اعتياد الناس عليها وعندما تصبح شيء من الماضي تخلص منها وعذرا مرة اخرى سياسة المدخل الواحد الى اليوم سيئة ولن اتصور اني ساشتري حاسبا بمدخل واحد مهما كان ذلك المدخل
إزالة الواجهة النصية في البداية كان من آبل وليس مايكروسوفت. ولَم تتح آبل الواجهة النصية بجانب الرسومية حتى الآن وكان بنفس الطريقة بدون مقدمات ولكن الناس تعلموا استخدامه. أنت تراه كتطور طبيعي لأنك تنظر من المستقبل وربما في المستقبل سترى أن إزالة مدخل السماعة كان من التطور الطبيعي
عذرا سيد كريم لكن ردك غير مقنع حقا كيف لي ان اعتبر ازالة مدخل تطورا بينما هو تخلي عن خيار ما زال ممتازا وبالمقابل تعطيني مدخل لديه مشكلة جدية لا تستطيع الشحن والاستماع معا وتقول لي تطور!!!! هذا هوس الاختزال
أخي أعتذر إن لم تقتنع. عموماً نحن لا نجزم بأي شيء بل كله استنتاجات وتتابع للأحداث. لننتظر ونرى ما ستقدم آبل. ربما لن تزيله. وربما تزيله وتضع البديل
السؤال اللي عندي .. هو كيف يمكنني ان اشحن جوالي وغي نفس الوقت استخدم السماعة؟؟
محد عنده رد على استفساري؟؟
سماعة تستخدم تقنية Bluetooth
عندما ارسل تعليق تظهر رساله(حدث خطأ غير متوقع! -#22)
ظهرت اليوم اكثر من ثلاث مرات🙇🏿الرجاء الانتباه
مبدع بطرحك اخي الكريم…غالباً لايستطيع اصحاب علوم الحاسوب التعبير بهكذا اسلوب…شكراً لك…
وأنا أؤيد كلامك بالكامل،،،فلدي جهاز محمول hp بمواصفات عاليه اشتريته قبل حوالي خمس سنوات،،، تصدق انني لم استخدم الدي في دي الا مرات معدوده جداً جداً،،،# العالم يتغير#
مبدع بطرحك اخي الكريم…غالباً لايستطيع اصحاب علوم الحاسوب التعبير بهكذا اسلوب…شكراً لك…
وأنا أؤيد كلامك بالكامل،،،فلدي جهاز محمول hp بمواصفات عاليه اشتريته قبل حوالي خمس سنوات،،، تصدق انني لم استخدم الدي في دي الا مرات معدوده جداً جداً،،،# العالم يتغير#
من الافضل الغاء هذا المنفذ بشرط ان الاسبيكر يكون دبل و بيتس بعد
بالنسبة لي أحب التجديد والتغيير واعتقد اقرب شـيء بعد إصدار النسخة العربية مع ios9 معظم المستخدمين ما أعجبهم الوضع الجديد من اليمين الى اليسار.
اما أنا كنت مستمتع باستخدامه وحدثت بسرعة ابغى اشوف إِيش تغير وحسيت كأني استخدم الآيفون لأول مرة. وبانتظار أيفون 7 ونشوف إِيش الجديد اما مسألة اننا نبقى على الوضع القديم وما نجيب شيء جديد فهذه بداية الفشل