الأسبوع الماضي تحدثنا عن بعض الأمور التقنية التي تجد من يعتبرها خطأ من أبل ألا تضعها. ثم تجد أن مطورة الأندرويد جوجل هى الأخرى عندما تقدم هواتف سواء نيكسس أو بيكسل تفعل الأمر تماماً مثل أبل. وأردنا توضيح السر التقني وراء هذا الأمر ولماذا تقرر جوجل أن تفعل مثل أبل ولا توفر هذه المزايا؟
توضيح للقراء
وصلنا العديد من الاستفسارات والاعتراضات سواء على موضوع النقاش نفسه أو الآخرون الذين تجاهلوا المقال ككل وعلقوا على نقطة أن هناك مزايا موجودة في السيديا أو حتى من قلب النقاش شخصي وذكروا أنهم يستخدمون جهاز كذا بينما أنت “أنا يعني” تستخدم هاتف أندرويد سعره 250 دولار وتقارن بين هذا وذاك. ومنعاً للتشتيت وبسبب تعدد المقالات النقاشية التي نشرناها مؤخراً فإننا سوف نقوم بعمل مقال خلال أيام للرد على أكثر الاستفسارات المباشرة التي وصلتنا سواء في الجزء الأول من هذا المقال أو المقالات الأخرى وحتى التي سيتم إرسالها كتعليق على مقالنا هذا. لذا فضع تعليقك وسنرد عليك في مقال قادم.
ما هو هدف المقال
للأسف فإنني لم أكن موفقاً في مقالي السابق لتوضيح ماذا أقصد به في المقال وهل هى مقارنة بين الأندرويد وأبل؟! الحقيقة أن عكس هذا تماماً. المقال يتحدث باختصار عن ما هو المشترك بين أبل وجوجل في أجهزتهم؟ ولماذا حدث توافق بين الخصوم على هذه النقاط التقنية وقرروا منعها بينما الشركات الخاصة بالعتاد “هواوي – سامسونج – سوني – LG – فيفو – أوبو” يقومون بوضع هذه الأمور. المقال هو ما السر وراء هذا الأمر.
القابلة للإزالة والتغيير
هل لاحظت أن الآي فون لا يسمح لك بأن تزيل وتركب أي شيء تقريباً؟ تحدثنا عن كروت الذاكرة مسبقاً لك في الجزء الأول لكن ستجد الأمر نفسه في البطارية. إضافة إلى هذا فإن أبل لم تطلق هاتف بشريحتين. ماذا عن هواتف جوجل الرسمية؟ ستجد أنه منذ تأسيس مصطلح جوجل نيكسس (مع نيكسس 4) وحتى الآن في بيكسل وجوجل تقدم هواتف بشريحة واحدة ولا تستطيع إزالة البطارية ولا كروت ذاكرة. الغريب أن هذه النقطة تحديداً بدأت في جذب شعبية كبيرة فتجد العديد من الشركات تقدمها وأشهرهم HTC وسوني التي غالبية هواتفها لا تسمح لك بنفس الأمور فلماذا؟
هذه المرة لا يوجد سبب صريح ورسمي لكنها مجموعة أسباب. الأول هو أن وضع كارت ذاكرة أو شريحة إضافية يعني نقطة أساسية وهى أن يتم تخصيص جزء معين من الجهاز داخلياً ليقوم بوظيفة محددة. تخيل أن شركة تريد زيادة البطارية ثم تلغي هذا لأن المكان محجوز لكارت الذاكرة الإضافي والميموري؟! بالبحث ستجد أن أبل قامت بتسجيل براءة اختراع لهواتف لا يتم وضع شريحة بها بل تأتي بشريحة افتراضية ثم قامت بتقديم مفهوم Apple SIM -مع الآي باد فقط حالياً وفي دول محددة- وتهدف به أن يصبح لديك شريحة تأتي تلقائياً التنقل بين الشركات المختلفة حول العالم لكنه لا يزال محدود الانتشار ولم تتمكن من تطبيقه في الآي فون. الخلاصة هى أن الشركات تريد أن يكون تصميمها الداخلي للعتاد بلا قيود. فهى من تقرر أين تضع كل نقطة ولا تكن حواف الجهاز محجوزة لمهمة محددة. ونرى أن أبل توسعت في الأمر نفسه وذكرته ضمناً عند إلغاء منفذ الصوت وذكرت أنها تريد تقليل المساحات المهدرة ومنحها لباقي العتاد.
بالانتقال إلى البطارية وهذه هى الميزة الأكثر شعبية. البطاريات بالرغم من أنها لم تتطور بشكل كبير من الناحية التخزينية وتظل المأساة وأن عليك زيادة حجمها لزيادة سعتها. لكن التقنية تطورت بشكل ضخم بشأن عمر البطارية. لذا قررت الشركات عدم توفير إزالة البطارية. فمن وجهة نظرهم البطارية لن تتلف سريعاً فلماذا تكون قابلة للإزالة؟! وترى الشركات أن من يريد حمل بطارية إضافية فليحمل بنك طاقة أو شاحن طالما قرر حمل شيء.
النقطة الأخرى هى أن يصبح الهاتف أقل حجماً. فمنع المستخدم من فتحه يجعلهم قادرون على تقريب البطارية وكل الأجزاء من بعضها البعض وربما أحياناً لصقها ليصبح الهاتف مضاد للمياه.
حذف أي تطبيقات
ينقص نظام أبل منذ سنوات أن تمنحك خيار التطبيق الافتراضي وتحدثنا عن هذا كثيراً. وسخر الكثيرون من iOS 10 الذي يمكنك من حذف تطبيقات النظام لكنها في الحقيقة أشبه بـ “إخفاءها”. ثم تفاجئ بتعطل مزايا تعتمد عليها. لكن ماذا عن الهواتف الأخرى؟! جوجل والأندرويد يمنح مستخدميه الحرية أليس كذلك؟ هل تستطيع حذف أي من تطبيقات النظام؟ نعم يمكنك تحميل آخر وجعله افتراضي لكن هل تستطيع حذف خرائط جوجل مثلاً. إن كان لديك هاتف سامسونج هل تستطيع حذف تطبيقاتها؟ ماذا عن تطبيقات سوني في أجهزتها؟ هذه التطبيقات تلتهم مساحة الأجهزة الحقيقية. انظر الصورة التالية للسعة الحقيقية لأجهزة 16 جيجا “الصورة قبل 3 سنوات لكن الوضع لم يختلف كثيراً بل أصبح أسوء أحياناً”.
للأسف فإن هذه النقطة تحديداً لا يوجد سبب قاطع أو علمي يمكن الجزم بأنه السر. لذا أردت تأجيلها للنهاية وتركها للنقاش ويذكر كل متابع تفسيره. بشكل شخصي أرى أن التطبيقات مهمة لجمع المعلومات وكذلك إكساب الشركة قوة إضافية لدى العميل. هذا تخميني الشخصي وأترك لكم التحليل في التعليقات. وبالطبع لا يكون التفسير هو أنك تستطيع عمل روت وحذفهم لأن هذا حل للمشكلة لكن ليس تفسير لوجودها.
مقالك السابق كان واضح
المشكله مو فيك ولا في مقالك الجميل
المشكله فينا احنا كعرب (عنصريين بفكرنا عنصريين بجنسياتنا عنصريين بلون بشرتنا تخيل حتى الاجهزه عنصريين فيها)
اللي معاه جهاز يحمل نظام اندرويد يستحقر من هم يستخدمون الايفون لان نظامه مفتوح ويجعل المستخدم بلا قيود
ومستخدمين الايفون يستحقرون مستخدمين الاندرويد لان جهاز سريع ومحمي وامن
اذا فتحت باب النقاش سوف ترا العنصريه وسوف ترا اناس يتناقشون معك بدون منطق
افتح باب النقاش ولكن نصيحه لا تفتحه الا بعد ان يتخلى العرب عن العنصريه
شكراً لك على هذه المقالات الرائعه وشكراً ايفون اسلام على كل هذه المعلومات
نهاية كلامي لنستخدم هذه التقنيات برقي ونترك العنصريه
فكل شخص له ميوله وكلن ينام ع الجنب اللي يريحه فلا تستحقر شخص لانه ليس مثلك ..
أنا من مستخدمى آبل ولكن لو صح التعبير عكس المقال لماذا لاتقدم آبل مزايا مثل الأندرويد
هناك اشياء جداً بسيطه وضروريه توجد في الهواتف القديمه والذكيه ولاتوجد في الايفون
مثل التعديل في الرقم عند كتابة رقم للاتصال به وتريد ان تمسح رقم او تضيف رقم بين الارقام من دون مسح الارقام كاملاً واعادة الكتابه من جديد .
ثانياً : في الايفون لاتظهر بقية الارقام في لوحة الاتصال للاختصار عند كتابة ثلاثه ارقام الاوليه مثل الاندرويد
ارجو افادتنا بالاجابه
حينما نكتب مقالة او حوار حتى وان كانت مقارنة لابد ان نتجرد من كل شي الا لغة الارقام
فالمقارنة بين الانظمة عادلة اذا كانت بين الاندرويد ونظام ابل لكن لايمكنك القول ان الهاردوير افضل لان هناك عدة شركات تنتج كلا على حدة بمميزات تختلف عن الاخرى
اما بما بختص بالنظام
فلا يحق لك ادخال الجيلبريك في المقارنه لانه ليس جزء من نظام ابل وابل لا تتحمل اي خلل يحدث جراء هذا التعديل
فلابد ان تقارن النظامين كما استلمتهما من الشركتين ليتم المقارنه الحقيقية
نظام ابل يتميز بثبات رغم ان هناك بعض الاخطاء والانهيارات للتطبيقات ولكن ابل تسارع بتحديثات قد تكون هي الاعلى بتاريخ برمجة الانظمه لحل هذه الاخطاء وهذه تحسب لشركة ابل
لكن حرية الاندرويد هي سر قوته وهي سبب تدهوره بنفس الوقت فالنظام يتيح لك تنزيل تطبيقات من مصادر غير موثوقه ولكنه ينبهك لذلك قبل السماح بهذا
وكلا النظامين قد نسخ بعض مميزات نظام الاخر لانها مطلب للتطور
حاليا انا امتلك جالكسي نوت ٤ وايفون ٦
النقاط العامة اللتي تهمني ان الجالكسي يشحن بمعدل اسرع من الايفون ويفقد الشحن بمعدل ابطا من الايفون
الايفون ترتفع حرارة بشكل مخيف خاصة عند مشاهدة الافلام
الجالكسي هو جهازي الاساسي للتصوير ولكن الايفون استخدم
في لقطات السلو موشن فلقد ابدعو فيها جدا
يتعبني في الايفون طريقة ايقاف البرامج فلا يوجد زر واحد لايقاف جميع البرامج اللتي تعمل بالخلف على عكس الاندرويد لك الخيار بايقاف جميع التطبيقات او تطبيق محدد
في بداية الاندرويد كانت التطبيقات على اجهزة ابل اجمل واكثر قوة وفاعلية الان اجد نفسي اميل لاستخدام التطبيقات من منصة الاندرويد لقد اصبحت اكثر جمالا من تطبيقات على منصة ابل رغم ان التطبيقات واحده
على سبيل المثال تطبيق بوكنق للحجز اجمل واكثر فاعليه على الاندرويد منه على ابل
اجد ان التطبيقات على الايفون بطيئه عند فتحها مقارنة بالاندرويد
لا استطيع فتح ايميلات شركتي عن طريق الاندرويد لانه يعتبر قليل الامان مقارنة مع ابل وبلاك بيري لهذا اقوم بفتحها عن طريق ايفون
👍
هذا صحيح ويعطي الشركة حرية اكبر لتطوير منتجاتها وتطبيقاتها
ابن سامي… باين مدا تحيزك للآي فون عندما يتم مقارنته بأحد أجهزة الأندرويد…..المشكله انك تبدو ضعيف الحجة ….. آني أدعوك أن نجلس سويه آني وانت ونسوي مقارنة بين أي فون 7 وهيواوي ميت 8 ….وراح اخليك ترتاح من معاناتك واقنعك واقنع مدمني الاي فون بأنه جهاز الاي فون متأخر جدا عن اجهزة الأندرويد…
👌🏻
﷽ والصلاة والسلم على سيدنا محمد
– كلمتي لرئيس التحرير وكل المتابعين هي ان التقنية في مجال الهواتف الذكية تتقدم يوما بعد يوم بما فيه مصلحة المستخدم وراحته والحمد لله من قبل ومن بعد.
والسلام عليكم
لماذا ابل بطيئة جداً في تطوير شيئ على عكس جوجل
الصراع لا يزال متواصل بين أبل و ڤوڤل ، من ناحية نظام التشغيل ، وكذلك هو متواصل بين سامسونڤ التي تعد هي الأولى في منافسة الأيفون لكن ربما ستنتقل بين هواتف ڤوڤل و الأيفون ، هذا إذا أرادت ڤوڤل صب مجهودات كبيرة من أجل تصنيع هواتف ذكية ، لذا مشروعها الأخير دليل على بداية المنافسة الشرسة حيث طرحت إسما جديدا “بيكسل” و راحت تقلد خطوات الأيفون .
نظام الأندويد له شعبية عالمية كبيرة و سبب ذلك النظام المفتوح لكل من أراد صنع جهاز ذكي ، و السبب الثاني إنفتاحه في الحصول على أي تطبيق دون مراقبة أو قيد أو شرط ، كذلك إمكانية تغيير بعض أساسيات النظام نفسه ،
أما نظام أبل جد مغلق و لا يمكن إطلاق أي تطبيق كان إلا بموافقة أبل على ذلك ، هذا النظام الذي تميز بالإستقرار و الحماية العالية لمدة طويلة و تميزت تطبيقاته بالنوعية في العمل و التصميم و الدقة ، إلا أن برامجه و تطبيقاته تأخذ حيزا كبيرا من الذاكرة ، عكس ما نراه على نظام الأندرويد .
جاء الأيفون منذ ولادته بميزات خرافية ، مثل تعميم الشاشة على سطح الهاتف و بطارية غير قابلة للتغيير و ذاكرة داخلية واحدة فقط ، و الكثير كان ضد هذه الأفكار ، لكن كل الشركات أصبحت تقلد هذه الأفكار واحدة تلوى الأخرى لأنها عرفت أن هذه الميزات حتمية لابد منها من أجل جهاز أنحف و أجمل و مظاد للماء و أسرع و حماية قوية .
لذا دائما أنشر فكرتي أن الأيفون سيصبح قطعة زجاجية واحدة بدون أي منفذ و لا مدخل و لا مخرج و غير قابلة للفتح إطلاقا ، تتصل عبر التقنيات اللاسلكية و تشحن لاسلكيا و لها مدة صلاحية محدودة ، مثلا 5 سنوات و تسترجع لتعويضها بأخرى جديدة لتفادي النفايات و إعادة رسكتها ، ولها ضمان مفتوح يتناقص بتناقص مدة الإستعمال – لقد خرجت عن الموضوع :) –
ستيف جوب كان يطمح أن تكون أبل حاضرة في جميع الميادين و تسيطر إقتصاديا على العالم ، فقرر عدم التوافق مع ما هو من حوله بشرط أن يوفر تقنية جد عالية لكسب عمالة كبيرة و دمجها في نظام الشركة و السيطرة عليها، لذا قام بغلق النظام ios الذي منه إنبثق الأندرويد ، و إستغل أغلب التطبيقات المهمة في أي جهاز أن تكون من النظام نفسه كالكاميرا و المذكرة و المنبه و ألبوم الصور و فايس تايم و الأي مساج ، لكن تعنته بعدم توفير هذه التطبيقات في الأندرويد جعل عدد مستعملي هذا النوع من التطبيقات جد محدود حتى مستعملي الأيفون تغاضوا عنها ، فإن فعل عكس ذلك لما كان فايسبوك مسنجر ينافس الأي ميساج و لا سكايب و لا واتس أب ولا فايبر ينافسون فايس تايم ، و تعتبر هذه أخطاء أبل ، لكن قوتها المالية و الفكرية لا تؤثر عليها ، فبإمكانها أن تعيد لهذه التطبيقات هيبتها في لحظة واحدة ، الآن لا تبالي بتطبيقاتها و هي تعمل على تطوير عتاد قوي و تترك تطوير هذه التطبيقات لوقت لاحق .
قرار خلق شريحة إتصال واحدة أظن السبب الأول هو التعامل مع شريك واحد لتوفير جهازها عبر متعاملي الإتصالات من أجل توفير أجهزتها بثمن أرخس عبر الإشتراكات .
إذا تحدثنا عن الذاكرة فإن الذاكرة الخارجية لا تعود بالنفع بالنسبة لنظام تشغيل متكامل و سريع و ثابت ، أما سعة الذاكرة 16 جيڤا كانت كافية في الإستعمال البسيط في السلاسل الأولى للأيفون ، و كان إقتراحي هو حذف الأحجام الصغيرة واحدة تلوى الأخرى مع صدور سلاسل الأيفون
كأن تصدر سعتين فقط و تلغي الصغيرة و تخلق واحدة ضعف الكبيرة و دواليك في كل جهاز جديد ، مثال : أيفون 6 بسعة 64 جيڤا و 6plus بسعة 128 جيڤا و بعدها يصدر الأيفون 7 بسعة 128 جيڤا و 7plus بسعة 256 جيڤا ودواليك ، هذا سيكون متزامن مع التطبيقات الجديدة و الصور و الفيديوهات عالية الدقة .
التطبيقات التابعة لنظام التشغيل كان عليها أن تحدث من حين لآخر كما هو الحال مع التطبيقات الأخرى هذا كان سيغني الجميع البحث مطولا عن تطييقات تأخد مساحة أخرى من ذاكرة الجهاز ، أبل غير مبالية بالتطبيقات لحد الآن إلا أنها تشترط إستغلال إحداها إجباريا كتطبيق الخرائط خاصة في التكامل مع تطبيقات خارجية ، لكنها لا تحدث الخرائط من حين لآخر هذا ما يجعل تذمر كبير من طرف مستعملي أجهزتها ، و كأنها تقول لهم عليكم بالصبر فأنا الآن غير مشغولة بذاك و لكنك عليكم بالإنتظار هنا وإلا … ^_^
لم أتطرق لجميع الميزات التي يختلف فيها النظامين الأي أو أس و الأندرويد التي ذكرت في هذا المقال و السابق ، و طال تعليقي .
في الأخير تبقى أبل في المقدمة رغم تعنتها في توفير بعض الميزات لسبب أو لآخر ، فهي شركة إقتصادية بحتة و ما دام لها مردود سنوى هائل فإنها لا تبذل جهدا كبيرا لإضافة الجديد ، فتدخر قوتها لوقت آخر تشتد فيه المنافسة .
الاخ الكريم اعجبني تعليقك المتقن … اشد علي يدك واقترح علي ايفون اسلام بضمك لفريق محرريها ان احببت لتفكيرك العقلاني وخيالك الواقعي … وكفي اخواننا المعلقين صبا وحبا بالشركات فكلها اقتصادية وربحية لا تخلو من روح تمردية وابداعية ولكنها شركات عابرة للقارات متعددة الجنسيات لها مجالس ادارات همها الميزانيات … دمتم بالف خير وشكرا جزيلا ايفون اسلام
👍👍👍اوئيدك الرأي وكلامك أراه صحيح تماماً
شكرا أخي العزيز عبد المنعم ، أكيد أن إقتراحك وصل فريق أيفون إسلام ، ننتظر الرد ^_^ ، أعتذر على التعليق المطول و الممل
شكرا لك علي ^_^
ايفون اسلام سلام عليكم .. احتاج منكم الى شرح شامل وكامل ل افضل استخدام لتطبيق قوقل مابس
شكرا على السحبة 💔
اخي العزيز ذكرت عدة نقاط ولم تأتي على تفسيرها
مثال على ذلك الشريحة الثانيه
ماهي المبررات الحقيقية لعدم وضع شريحة اضافيه
انا لدي آيفون ويعتبر هو هاتفي الرئيسي وفي نفس الوقت استعملت جالاكسي s4 ثم s5 وs6 والآن s7 EDGE وجميعها يعمل بشريحتين ولم الحظ اي مشكله او تباطء لوجود الشريحة الثانيه في هواتف سامسونغ وكذلك من خلال متابعتي الدائمه لمواقع التقنيه واصحاب التجارب في اليوتيوب لم اسمع ان هنالك فرق بين هاتف الشريحه وهاتف الشريحتين
أرجو التوضيح والتفسير المنطقي لهذه النقطه واتمنى الا تكون وضعتها لمجرد زخرفة العنوان وجذب القراء
شكراً لكم على هذين المقالين
واعتقد ان التقارب نابع من ذكاء وليس ايجاد رغبة المستخدم ولو على حساب الكفاءة
اما عدم امكانية حذف البرامج الاساسية فاتصور له سببان :
1) هوية الشركة ، فلو فتحت الشركات هذا الباب لما بقي للشركة اي هوية في النظام ، فقد يكون الجهاز htc مثلاً لكن برامجه من سامسونج او lg .
2) امر تقني متعلق ببنية النظام ، لأن السماح بحذف هذه البرامج قد يخل ببنية النظام المعتمد على التوافق فيما بين هذه البرامج ، لذا تسمح بعض الشركات باختيار متصفح اساسي لكن لا تسمح بحذف المتصفح الاصلي لأن خذفه سيؤدي الى ان يكون هذا البديل مكانه في النظام الاصلي وهو ما قد يؤدي الى مشاكل .
ربما ……
أنا أعتقد نفس رأيك أيظًا وربما للحفاظ على سير وسرعه النظام
من المفترض ان الشركات حينما توفر سعة ذاكرة توفرها كاملة مثلا 16 جيجا المفروض تكون بكاملها خالية بدون نصب كانهم يعطوك شاحنه ويملئون ثلاثة أرباعها بالمكينة ويقولون هذي مكينة السياره فلا يتبقى لك الا الربع اليس هذا كذب واحتيال
👍👍👍كلامك صحيح نصب واحتيال
أنا اعتقد نفس رايك لسؤال الأخير
شكرا بن سامي ،، هقولك سريعا كدا عن تجربه مع الاندرويد كنت امتلك جهاز سامسونج اس ٣ و كانت اكثر مشكله غير بطء الجهاز طبعا عشان النظام و واجهه سامسونج البرامج بتاعت سامسونج نفسها متقدرش تمسحها و كنت لا استفيد منها شيء فكانت كل فتره تلغي برنامج لعدم الاقبال عليه و تضع محله اخر و هكذا حتي شكل البرامج و التصميم سيء جدا ،، غير لابل و عندما تحدثتم عن نطبيقات النظام قارنتها بالمدفوعه في المتجر لكن بالتجربه اكتشفت ان تطبيقات النظام بالكامل تعمل بكفائه اعلي لكن الفرق بعض الخصائص الزياده في التطبيقات الاخري !! في النهايه انا مستخدم ابل و اقتنع بها تماما انتقدها احيانا لاني اريد منها الافضل لكن ليس معني هذا انه يوجد جهاز افضل من ابل ،، مثلما تضرب الام ابنائها لكن هي تحبهم اكثر من اي شيء ،، شكرا للمقال و اسف للتطويل …
👍👍👍كذلك كلامك معقول وصحيح لكن هههههه لا اتفق معك في تشبيهها بالام التي تضرب ابنائها تحياتي لك
السلام عليكم
عندي جهازي ايفون على نفس الحساب
قمت بترقية احد التطبيقات لإزالة الإعلانات
المشكلة ان التطبيق يعمل على الأيفون الاول ولا يعمل على الثاني
بصراحة انا انتظرت هذه المقالة ولم اتسرع بالرد على الاولى لذلك ساقول لك ببساطة لماذا افضل هاتفي الاندرويد على الايفون دون ذكر الجهازين فجهازي الاندرويد لديه مدير ملفات حقيقي ومساحة تخزينية استخدمها فعلا بتحميل الملفات ثم نقلها على الهاردسك الخارجي ذو السعة 1 تيرا ببساطة بواسطة سلك او حتى في بعض الاحيان العكس ولكن فعلا تخليت عن حاسبي المحمول اقول بنسبة 80% او ربما اكثر وهذا امر لا استطيع فعله بجهازي الايفون وانا اعلم ان هنالك تطبيقات وذواكر خاصة بالايفون ولكن مهلا انا فعلا حر لن اربط نفسي بملحق معين بامكاني استخدام ما اريد على جهازي
وانا من رأيي ان تفرد ابل بمدخلها الخاص مادي بحت لانها تمتلك هذا المدخل وبذلك يجب على كل مصنع لملحقات ابل دفع نسبة لابل من المبيعات وبالنسبة لاستغلال المساحات فبامكان اي شركة ان تكبر الهاتف قليلا او تزيد سماكته لكن كل الشركات ما عدا الشركات الصينية تريد بنفس الوقت تصغير الهاتف وتطويره لذلك تجد الشركات الصينية تضع بطاريات 4 و 5 الاف ملي امبير
كلامك مية مية 👍
بما يخص الشركات الصينية أراه معقولاً ومنطقي 👍👍👍
شكرا للكاتب على توضيح الهدف من المقالتين .
بشكل عام أعتقد أن هاتين المقالتين هما مكملتان لمقالة سابقة تتحدث عن التقارب بين آندرويد و iOS .
هناك استفسار :
ذكرتم عدة مرات أن آبل لديها براءات اختراع عديدة وربما هي اﻷكثر بين الشركات .. فما الذي يمنعها من تطوير منتجاتها وبالتحديد آيفون بشكل أكثر سرعة ؟
جوجل طورت آندرويد بوتيرة سريعة وأقتبس من كلامك “إذا قلنا أن جوجل تحسنت بنسبة 500% سنجد أن أبل في نفس الفترة تحسنت 200% فقط”.