خلال الأيام القادمة يتوقع أن ترسل دعوات لحضور مؤتمر الكشف عن الآي فون والمتوقع أن يعقد يوم 10 سبتمبر القادم. الهاتف يحمل عبئ كبير قبل صدوره حيث أن مبيعات الآي فون آخذه في الإنهيار منذ أكثر من عام لأسباب منها الاقتصادي كالحرب الأمريكية الصينية وتشجيع الحكومة الصينية شعبها للابتعاد عن شراء الهاتف الأمريكي؛ وأيضاً هناك أسباب تقنية فأبل تخلفت وبشدة عن الأسواق وأصبح مستخهدم الآي فون الحالي لا يشعر بأنها تقدم جديد يحفزه على الترقية. وفي هذا المقال نستعرض أحدث ما وصلت إليه الهواتف وأين أبل منها!
الدراسات والإحصائيات أوضحت بأن مستخدم الآي فون لا يزال على ولاء لشركته ونسب الانتقال للأندرويد لم ترتفع وأن انهيار المبيعات سببه الأساسي هو أنهم يرون أبل تقدم لهم “لا شيء” وبسعر مرتفع. لذا اتجهت المشتريات نحو الهواتف القديمة لأنها توفر لهم قيمة جيدة مقابل السعر. فدعونا ننظر إلى المنافسين وأين وصلت هواتفهم من ناحية العتاد.
1
السعة التخزينية: أبل تصر على توفير سعة تخزينية 64 جيجا كبداية وهو أمر عتيق وعفا عنه الزمن؛ فالهواتف الآن في الفئة العليا تصدر بـ 128 جيجا كحد أدنى بل أن سامسونج في Note 10 جعلت السعة التخزينية تبدأ من 256 جيجا. فهل يعقل أن تستمر أبل في تقديم سعة 64 جيجا!
2
سرعة النقل: من المعروف أن الآي فون يقدم أسرع أداء للسعة التخزينية بالأسواق وإن كانت هواتف OP 7 Pro و Note 10 قدموا سعة تخزينية UFS 3.0 بالأداء المبهر. لكن ماذا عن سرعة نقل البيانات من الحاسب للآي فون؟ أبل العنيدة تواصل الاعتماد على منفذ USB 2.0 العتيق بالكابل البدائي Lightning والذي يوفر سرعة النقل نظرياً حتى 60MB/s وفعلياً 35-40 ميجا في حين كل المنافسين انتقلوا لكابل C الذي يدعم معيار 3.1 أي سرعة نقل حتى 640MB/s وفعلياً يكون المتوسط 300 على الأقل. أي إن أردت توصيل هاتف آي فون XS Max لنقل فيلم 2 جيجا فسوف تستغرق 51 ثانية على أفضل تقدير بينما في Note 10 أو OnePlus 7 Pro أو P30 Pro فسوف يستغرق الأمر 7 ثوان في المتوسط. فهل سرعة العصور الوسطى التقنية سوف تستمر؟ ولمن لا يعلم فـ USB 2.0 الذي تعتمد عليه أبل صدر في 2000 بينما USB 3.1 الخاص بالمنافسين كشف عنه في 2013. فهل سنرى هاتف 2020 يعمل بتقنية عام 2000؟
*تستخدم سامسونج في Note 10 تقنية USB 3.1 Gen 2 والتي تصل سرعتها إلى 21 ضعف سرعة USB 2.0 المستخدم في الآي فون وتملك نظرياً القدرة على نقل فيلم 2 جيجا في 4 ثوان وليس 51 مثل الآي فون (سرعة الكتابة على السعة التخزينية لسامسونج 0.55 جيجا في الثانية)
3
الشاحن المدمج: من المعروف أن الآي فون يأتي معه أبطئ شاحن يصدر مع هاتف ذكي في كوكب الأرض؛ فأبل تضع شاحن بقوة 5W بينما تجد هواتف بدائية بسعر 100$ تصدر مع شاحن 10W. فعلياً يدعم الآي فون الشحن التقليدي حتى 8W-9W والشحن السريع 18W لكن أبل تضع معه شاحن 5W من أجل توفير مبلغ 1 دولار أو أقل. الطريف أنك إذا دخلت موقع أبل ورغبت في شراء شاحن لهاتفك ستجد أبل تعرض شاحن 12W أو 18W ولا تبيع شاحن 5W البدائي هذا في موقعها الآن.
الخبر السار أن هناك شائعات أن أبل سوف تضع شاحن 18W مع الآي فون القادم؛ نتمنى أن تضعه مع كل الإصدارات القادمة من أبل وليس بعضها. والصورة التالية مقارنة للآي فون مع الهواتف العليا باستخدام الشاحن المدمج (الصورة بعد 60 دقيقة شحن)
4
الشحن السريع: نقطة مرتبطة بالسابقة؛ الآي فون يدعم الشحن السريع بقوة 18W (ستدفع أكثر من 50$ لشراء شاحن وكابل). لكن ماذا عن المنافسين؟ هواتف كوالكم 4.0+ تدعم شواحن قوة 27W وهاتف وان بلس 7 برو يدعم قوة شحن 30W وهواتف هواوي العليا تدعم 40W وسامسونج نوت 10+ يدعم 45W. نعم هناك هدر كبير لدى المنافسين في كفاءة تحويل الطاقة لكن الخلاصة أن شحنهم السريع أفضل بكثير وأسرع من المدعوم في أبل. بالمناسبة سامسونج في نوت 10+ تدعم 45W بتقنية باور ديلفري التي يدعم الآي فون الشحن بها حتى 18W. نظن أن على أبل التفكير في تقديم شحن سريع مناسب للعصر حيث أن شحن 18W هذا كان المعتاد قبل 3-5 سنوات.
5
الشحن الاسلكي: نعتذر للإطالة في نقاط الشحن وذلك لأن أبل تخلفت فيها كثيراً؛ الآي فون يدعم الشحن الاسلكي بقوة 7.5W. سامسونج وهواوي يدعمون لاسلكي 15W وشاومي تدعم في Mi 9 شحن لاسلكي 20W. وللتذكير فهاتف Mi 9 سعره أقل من 500$ أي أقل من نصف سعر الآي فون ويدعم سرعة شحن لاسلكي 3 أضعاف أبل.
6
التصوير: في المؤتمرات تفخر أبل بالتصوير وأنها تقدم إنجازات لكن الواقع غير ذلك فالآي فون تخلف كثيراً عن منافسية في مجال التصوير سواء في الصور الثابته أو تصوير الفيديو أو الكاميرا الأمامية أو التصوير في الظلام. هواتف بنصف سعر الآي فون تفوقت عليه وأصبح الآي فون هو المادة الأساسية للسخرية من التصوير في مؤتمرات الشركات ونذكر جوجل عندما قارنت التصوير الليلي الخاص بها والآي فون.
من المعروف أن أبل سوف تقدم هاتفها القادم بكاميرا ثلاثية فيا ترى هل ستنقذها الثالثة من المنافسين وخاصة أن أبل لا تحتاج فقط للحاق بهم بل عليها التفوق لأنهم سوف يقدمون الأشهر القادمة هواتف بكاميرات أقوى وسيصبح الأمر أسوء والفارق أكبر. ترى هل تنجح أبل في التفوق على الهواتف الحالية حتى؟
7
الصوتيات: أبل تروج نفسها كشركة مهتمة بالصوتيات والموسيقى؛ وبالفعل هى تملك مكتبة الآي تيونز الضخمة وشركة Beats الشهيرة. لكن بالنظر للآي فون نجد أنه متأخر بشده في تقنيات الصوت فهو لا يدعم 32-bit/384kHz مثل غالبية الهواتف العليا ولا يدعم تقنيات AptX ولا LDAC ولا يوفر سماعات بتقنيات صوت مثل دولبي المدعومه في غالبيه هواتف الفئات العليا. أبل تدعم AAC فقط ولا تدعم SBC في الصوتيات.الخلاصة الآي فون يقدم أسوء تجربة صوتية أمام أي منافس فئة عليا في العالم سواء كان من سامسونج أو هواوي أو LG أو رازر أو جوجل أو وان بلس. الآي فون الأسوء بلا منافس في مركزه الأخير
كلمة أخيرة
هذه ليست كل النقاط بل بعضها فقط ولم نرد إكمال السرد والقسوة أكثر على شركتنا المحبوبة؛ فنحن نحب أبل ونفضلها عن الآخرين لكن يؤسفنا دائماً أن نراها تصر على تقديم تقنيات بدائية وتعتمد فقط على iOS وتوفير أقوى معالج في العالم وأسرع سعة تخزينية (سرعة وليس سعة). وفقط؛ فالمنافسين يتطورون سواء في الأندرويد أو التقنيات المختلفة وأبل لم تتحرك للأمام سوى في زيادة الأسعار. فهل هذا يعقل؟ نحن متأكدون بأن معظم ما سبق سوف يستمر مع الآي فون القادم وأن أبل لن تهتم بعلاج هذه المشاكل. ربما مع الضغوط تتحرك الشركة أسرع. الآي فون هو الأقوى في عمل “مونتاج” لكن نحن نلتقط صور مئات المرات أكثر من تعديلها؛ الآي فون هو الأفضل في التطبيقات التعليمية؛ لكن عدد من “يستمعون” للصوتيات أكبر ممن يستخدمونه في التعليم. أبل يشتريه أكثر من 200 مليون سنوياً لكن أبل تستهدف المتخصصين بالمجال وهم لا يمثلون 10% من هذا الرقم.
مع العلم انه عند تغيير كل هذه الملاحظات سوف يبتعد كل حاملى الايفون بسبب الغلاء بعد تحديث التقنيات المطلوبة
محمود ماهر رائع جوال لكن يقدم ميزات رهيبة اتمنا ان ابل تحدث التقنيات المطلوبة وخصوصًا الشاحن
محمود ماهر رائع جوال لكن يقدم ميزات رهيبة اتمنا ان ابل تحدث التقنيات المطلوبة وخصوصًا الشاحن يستحق هذا الغلاء وارتفاع الاسعار
انا بديت مع الايفون 4 وبصراحه النوت 10 بلص جداً عجبني خرافي
بننتظر الى الاعلان عن الايفون الجاي إن شاء الله واذا مافي تغير يستاهل شكلي خلاص بحول على النوت وب ابيع ساعتي و tv وبخلي الماك بوك فقط ونودع ال ios بمراره
يهب عندك نقود احسدك انشاله يفصلونك من الوضيفة
فعلا مقال رائع لانه يكشف الحقيقة التي لا يرغب عشاق الايفون الاعتراف بها . من كتب المقال شخص شجاع وله منا كل تقدير واحترام
مستخدمي الاندرويد يشعرون بحاله من النشوه بعد هذا المقال
😅😅😅
استمتعت بهذا المقال بواسطة بن سامي ،، مع أن إجهزتي من أبل أكثر من المفاتيح اللي أحملها في جيبي وهي كثيرة،، وشبهتها بالمفاتيح تحديدا لإن المفتاح ما تقدر تغيره أو صعب تغييره
وأعجبني أكثر ،، الكلمة الأخيرة،،، ربما نحن بحاجة لآيفون سريع وعصري،، لا سريع متأخر!
بصراحة لأول مرة أرى معجب بآبل ينتقد هكذا.. بحكم أني أندرويدي او بالأحرى مفضل للخيارات المتعددة مهما كان النظام.. أرى أن (بن سامي) عملة نادرة في كومة معجبي التفاحة المقضومة ^_^.. يجب أن نضعك في متحف حتى لا تبلى فالتعصب الأعمى والسطحية منتشر بصراحة بين معجبيكم.. لكن في النهاية هذا المقال ثوري فالإدراك بوجود مشكلة وتخلف هو أول خطوات الحل والتغيير.
نريد شمول 6 بلس فى التحديثات ios 13 وتسجيل مكالمات. مميزات أندرويد اكثر لما لا تفعلها ابل مع الأمان وهى قادرة.
الايفون اثناء تصوير فيديو لا يتوقف ويستأنف التصوير مره اخرى لأ بل يخرج من التصوير. اريد ان أتوقف ثم استأنف الحل. ؟؟
الحل هو تحميل تطبيق يقوم بهذه المهمة.
تصوير الفيديو في آبل محدود جداً لا يدعم التوقف والاستئناف ولا حتى التبديل بين الكاميتين الأمامية والخلفية أثناء التسجيل، لذلك يجب البحث عن تطبيقات في الآبستور تتيح لك ذلك وهي موجودة ومجانية.
مقال رصين كل التوفيق لكم أن شاء الله
وبعد صدور الايفون القادم والايفون بعد القادم وحتى عام 2025 بدون هذي الاساسيات.. سيظل هناك من يطبل ويقول أهم شي النظام والأمان ويبقى منغلق عن التطور التقني الحاصل في العالم وتبدأ حياة التخلف التقني ولن يستطيع مواكبة الزمن
هذه حقيقة شركة آبل متخلفة تقنيا عن بقية الشركات وعندما تطلب مميزات مثل الموجودة في سامسونج وهواوي وعالم الاندرويد يأتيك الرد العقيم السلاسه والامان ومن هالكلام الفاضي الذي عفى عنه الزمن
بالنسبة للتطبيل مااحتاج مميزات اهم شي النظام خلاص ياحبيبي خذلك نوكيا ابوكشاف هههههههههههههه
ايوه هذا ايفون اسلام هذا الصح مو تطبيل في تطبيل
منذ فترة لم أقرأ مقال جيد كهذا في آيفون إسلام
الغريب عندما ترى شخص يقول لك هواتف سامسونج مليئة بالمميزات ولكن لا أحد يستخدمها فهل الأفضل أن تشتري جهاز قليلة مميزاته أو تشتري جهاز مليئ بالمميزات ؟؟؟
المشكله بالمميزات البرمجيه وليس المميزات التقنيه
افضل مقال و على الشركة ان تواكب التطور المذهل الذي يحصل في الشركات المنافسة و الا سيكون مصير ابل هو نفس مصير نوكيا
آبل تنفق أكثر من الشركات الأخرى في نقاط مختلفة، ك المعالج و النظام … اغلب الشركات الأخرى تشتري هذه النقاط جاهزة لذلك توجد هذه الفروقات الصعبه، وجهة نظر
بالنسبه ل wifi. فشركة ابل متخلفة جدا
اعتقد ان ابل ستغير شيء في انظمة النقل في الجهاز القادم، واما الكميرا فاعتقد لن تتعدى سوا تحسن طفيف واضافة عدسة واسعة لا اقل ولا اكثر
تعليق من “kram”،
على مقال”قرارات جديدة للحد من التتبع والاعلانات على تطبيقات الأطفال”:
لماذا لا تحدثون برنامج زامن نسخة الاندرويد ! الكثير من الأخطاء وعدم التوافق !!
مقال رائع. لو سمحت في مجال يكون هل المقال متوفر باللغة الإنكليزية.
آبل تسير ببطء في مسارها الخاص بعيداً عن النقد الذاتي والمقارنة مع الشركات الأخرى… إنها تعطي المستخدم ما يحتاجه بالضبط وتترك المجال للتطبيقات (تجارة).
نظام آبل هو الأفضل ورغم كل النواقص والعيوب والتأخر عن بعض التقنيات المعتمدة من طرف المنافسين إلا أنه يظل الأكثر سلاسة وإراحة للمستخدم.
نحن ننبهر بالتقنيات و(نلعب) بها في الأيام الأولى بعد اقتناء الأجهزة لكننا بعد ذلك نعود للاستعمال الطبيعي البسيط، وحينها ومع مرور الوقت سنلاحظ أن أصحاب الآيفون مرتاحون مع هواتفهم بينهما أصحاب الأندرويد يعانون من مشاكل النظام والفوضى والبطء.
بإمكان صاحب الآيفون ألا يغير هاتفه إلا كل خمس سنوات بينما يستحيل أن يصمد هاتف أندرويد أكثر من عامين!
فقط نتمنى أن تراجع آبل سياسة السعر لأنها تبالغ في أسعارها بشكل (متوحّش) جداً!
كلام في الصميم وهي وجهة نظري كمستخدم آيفون منذ البدايات الأولى .
فعلاً كلامك سليم ١٠٠٪ 👍👍
💯
كفايا جرح انا احب آبل
ابل فوق الجميع
ابل شركة ممتازة ولكن لديها بعض العيوب لكن مقارنة بالشركات الاخري ليس لديها عيوب من وجهة نظري ان اعمل ان ابل في الهذا العام لن تحل أي من المشاكل الكبري ولكن انظروا في السنة القادمة ستفعل أشياء خرافيه وجميع الشركات ستقلد ابل كما يفعلون مثل تصميم الايفون x والfaceid وحذف مدخل السماعة 3.5 ميلي من دخل في عالم التقنية مثلي يعلم الحقيقية ولكن لا يستطيع ان يقول ان الشركات تفعل هذا وكل شهر يأتون بهاتف ليس متطور كثيرا أنا لكن ابل تأتي ب٣ هواتف في السنة
صدقني انا كنت من عشاق الايفون من يوم بدا بس لحد ايفون 7 plus ومن ذاك الهاتف حولت ليا نوت8 والله سعره في متناول الجميع وميزاته جميلة و الحمد لله بديت أتأقلم معا نظام الاندرويد آبل صارت متسلطا علا زبينها
اقنعتموني ان اتخلى عن الايفون لكن الشئ الوحيد الذي يمنعني هو النظام
اعتقد ان الايفون يقدم افضل تجربة صوت كسماعات ( هاردوير ) باستثناء هاتف Razer اما عن دعم تقنيات الصوت المختلفة فهذه متعلقة بالنظام وليس الجهاز نفسه. ايضاً بالنسبة لسماعات الاذن التي يقدمها المنافسون في الغالب هي للتسويق باسم شركات الصوتياا ماعدا شركة HTC
بكل صراحه منذ تغيير خط النظام العربي للخط الحالي وانا اتمنى ان تهوي ابل اكثر واكثر للهاوية ، ربما يراه البعض شي تافه ولايذكر، ولكن فعلاً ابل عنيده ولاتستمع لعشاقها ، واتمنى ان تعاني اكثر ليس بسبب الخط وانما عنادها المستمر الذي يرى بان ( العـناد ) هو ورقتها الرابحة !
بالضبط جميع ماذكرتموه هو الذي يمنعني عن شراء ايفون اخر ومازلت على الايفون ٦ اس بالاضافة الى مشكلة البطارية ( عارف ان ناس راح تجي وتقول جوالك قديم ومن هالكلام الفاضي الا اني جربت وشفت فعليا قوة بطاريات الايفون الجديدة الناس الا حولي تملكها ) البعض يقول انها مناسبة لان النظام لايستخدم البطارية مثل الاندرويد ولكن التجربة الحقيقية وايضا في صفحات المراقع ذات التجربة الحقيقية اوضحت ان هذه كذبة عفى عليها الزمن ومازال بعض الناس يكررونها ! كما لاحظت ان ابل عندما تزيد البطارية مثلا الى ٣٥٠٠ فالايفون القادم وبعدها اصدرت الايفون الذي يليه بمعالج معمارية ٥ نانومتز فانها تقوم مرة اخرى بتقليل البطارية مثلا الى ٣٣٠٠ وهذا غباء كبير لايصدر الا من ابل حتى لو كان المعالج سيوفر القليل من الطاقة فالهواتف الاخرى اصبحت السعه الاساسية تصل الى ٤٠٠٠ او ٤٥٠٠ وابل مازالت في ال ٣٢٠٠ للحجم الكبير واقل من هذا فالحجم الصغير !!!! سأنتظر الى ٢٠٢١ لاني واثق ان ايفون ٢٠٢٠ لن يقدم اي شي جديد ابدا فان صدر ايفون ٢٠٢١ وحل جميع المشكلات المذكورة فهو هاتفي القادم اما ان لم يحلها فسيكون الانتقال الاول لي للاندرويد. وشكرا ع المقال
نصيحه جرب الايفون ماكس اسبوع كامل
بيتغير رايك تماما
اتمنى من ابل انها تغير ثيم الايفون ! الايقونات صارت قديمه لدرجه اني ماحس انه فيه فرق كبيير فالسوفتوير, عالاقل تغير الثيم مثلما كانت تفعل نوكيا منذ مليارات السنين
مقال مفيد لو ابل تسمع
الذي يهم هو البطارية والتصوير
اما بالنسبة للشاحن فالجميع يشحن اثناء النوم فليس هناك تأثير كبير على الشخن السريع مقارنة بالاستهلاك او سعة البطارية . لان الشحن السريع أقل أمان
مقال رائع 😁
كان اقل امان فالماضي لكن هل سمعت عن ضعف فالبطارية او حدوث مشاكل للجوال بسببه خلال السنتين الفائته ؟ لايوجد ابدا. ومن المعروف ان بطاريات ابل ينتهي شحنها بسرعه فنضطر لاخذ شاحن محمول في كل مكان لذلك هناك حاجة كبيرة لزيادة سرعة الشحن وارفاق سلك مع العلبة على الاقل الى ٢٥ بدلا من ٥ !!
كل ما ذكر في هذا المقال لا يهمني
ما يهمني هو النظام النظام النظام
لن تجد نظام افضل من IOS وجماليته وسلاسته وخصوصيته وامانه
للعلم الشحن ليلا على 5W يطيل عمر البطارية اكثر
اما الصوتيات فصوت الايفون ماكس بسماعة السلكي لا يضاهيه اي جهاز اخر
صوت سيستم مخيف وجودة عالية
واما الاير بودز فصوتها جميل ويغطي الحاجة
بما ان كل الذي ذكر لايهمك ولا يهمك الا النظام اعتقد كان الافضل تظل على الايفون ٦ ثم بعد انتهاء دعمه تاخذ ايفون جديد وهكذا تستمر كل ٥ او ٦ سنوات ايفون فالجميع يملك نفس النظام
موضوع الصوت محرج لابل وهو من الاساسيات
اهم شى بكل جهاز موبايل
هو
الشاشه
والكاميرا
والبطاريه
والصوت
وابل متميزه بكل شى الا الصوت 😤
ابل تخلفت كثيرا جدا فالشاسة ولم تلحق بالباقي الا قبل سنتين. اما الكاميرا بالنسبة لكونها واقعية فأبل الافضل ولكنها متخلفة فالظلام ومتخلفة في التكبير ف لايمكن انه بعد ثاني زوم تصبح الصورة غير محافظة على اي شي من اساسيات جمال الصورة! البطارية مازعلت اعتقد انها الاسوء بلا منافس. اما الصوت ففيه تحسن كبير فالايفونات الاخيرة بغض النظر الى انه مازال متخلف بالنسبة للمنافسين الاخرين
الايباد برو 11 و 12.9 يدعم usb 3.1
مقاله جريئه في حث ابل على الاسراع بتقديم الافضل
بوركتم
اشكر ايفون اسلام على هذه الشفافيه
مقال مميز …
شيء مؤسف فعلا نتمنى أن تغير آبل من سياساتها و تدخل عالم المنافسة و تقدم الأفضل و لهذا لفائدة المستخدم
التصوير اختلف معكم فيه فمن ناحية النتائج في التصوير الايفون هو الأكثر واقعيه وإذا كنت تريد ألوان مشبعه استخدم وضع smart hdr أما بقية مميزات الكاميرا الموجودة في الأجهزة الأخرى قل من يستخدمها
اكثر مقال منصف منذ زمن.. ابل تستحق فقد تأخرت كثيييرا