عندما أطلقت أبل آي-باد برو ، قالت بأنه صار بديلاً قوياً للكمبيوتر الشخصي واستمرت في الاعلان عن هذا الأمر لبعض الوقت، حتى أن من ضمن الاعلانات ظهور فتاه مدمنة على استخدام الآي باد لدرجة أنها لا تعرف ما هو الكمبيوتر. فما الذي جعل أبل تتراجع عن هذا الآن؟
في العام السابق، أصرت شركة أبل على أن iPad Pro هو عبارة عن جهاز كمبيوتر متقدم، بل قالت أنه يمكنك عمل أي شيء يمكن تخيل عمله على الكمبيوتر يمكنك عمله على الآي باد أيضاً، وعندها انفجرت مايكروسوفت من الضحك على تصريحات آبل هذه، وحدث ذلك علناً.
ولم تنتهي أبل عن التصريح بهذا الأمر. في العام الماضي، قدمت خمسة أسباب تقول فيها أن iPad Pro هو جهاز كمبيوتر. أحدها أنه يحتوي على أهم عنصر موجود في الكمبيوتر ولا غنى عنه وهو قلم أبل. بالاضافة إلى ذلك، أنه يمكنك أخذه إلى أي مكان بخلاف أجهزة الكمبيوتر الأخرى. واعتبر البعض أن في ذلك تضمين بأن أجهزة ماك بوك سيأتي عليها وقت وتتوقف أبل عن انتاجها ليحل محلها الآي-باد برو. وبالفعل بدا الأمر كما لو أن أبل كانت تتجاهل أجهزة MacBooks عمداً من أجل إجبار العملاء على استخدام الـ iPad.
في الأسبوع الماضي، بدا واضحاً أن أبل تخلت عن اعتقادها بأن الآي-باد هو بديل للكمبيوتر، وقامت بإصدار MacBook Pro جديد بحجم 16 بوصة، بل قالت بعض الكلمات التي تؤيد ذلك على لسان نائب رئيس الشركة الأول للتسويق العالمي، فيل شيلر، وهي أنه يعتقد أن أفضل جهاز كمبيوتر شخصي هو جهاز الـ Mac، ويؤكد على الاستمرار في هذا المسار. ويعتقد أن أفضل جهاز لوحي هو جهاز الـ iPad وأنهم مستمرين في هذا المسار أيضا.
وهناك مستخدمين لـ iPad Pro حاولوا الاعتماد عليه وجعله بديلا للكمبيوتر ولكن قالوا في النهاية أنه لا تزال هناك بعض الاحتياجات الأساسية التي لا يمكن توفيرها على الآي باد.
نأخذ لوحة مفاتيح iPad Pro مثالا على ذلك، هي لوحة مفاتيح لا بأس بها، لكنها لا تضاهي لوحة المفاتيح التي يتمتع بها جهاز MacBook Air أو حتى أي جهاز كمبيوتر آخر. لأن لوحة مفاتيح iPad Pro أصغر والتحكم بها أصعب قليلا على الأقل تشعر انها غير مريحة بالنسبة لأولئك الذين يعملون وقت طويل في كتابة مقالات وأبحاث مطولة، أما اذا كنت ممن يكتبون منشورات قصيرة أقل من 100 كلمة فالآي-باد خيار جيد.
توضيح هام
بشكل عام كان وسيظل الحاسب الشخصي هو جهاز مستقل ومستمر؛ ودعايا أبل السابقة لم يكن المقصود منها الاستبدال التام فهذا غير منطقي لكن أبل كانت توضح بأن الاستخدامات البسيطة والسريعة وحتى المتوسطة يمكن القيام بها على الآي باد بسهولة ولا حاجة لشراء حاسب شخصي عادي (والتي غالباً تكون حاسبات ويندوز). لكن كان وسيظل الاستخدام الاحترافي المتقدم مثل البرمجة مثلاً مستمر على الحاسب حتى إشعار آخر.
المصدر:
السلام عليكم اخي العزيز اظن يكفينا هذا من السباب والشتائم الذي لا اري لها اي مبرر فمهما اختلافنا في ارائنا ورؤيانا اري الا يوصلنا هذا الاختلاف الي ما نحن عليه الان فكلكم اصدقاء اعزاء علي موقعنا فالرجاء ثم الرجاء عدم الانجراف الي مثل هذه الالفاظ مره اخري فكلنا ممكن ان يقول رايه بكل حريه واحترام دون ان يمس هذا الرأي شعور الاخرين او الحجر علي اراء الاخرين
ملحوظه هذا الكلام ليس موجه لحضرتك فقط بل موجه الي جميع اصدقائنا الغالين علي قلوبنا
الرجاء تكون الرساله وصلت ولكم مني جميعا جزيل الشكر والاحترام
أعتقد أن الأيباد سيستبدل الكمبيوتر الشخصي في المستقبل وسيستطيع المرء أنه يستعمله في كافة المجالات الخفيفة والمتوسطة والثقيلة كذلك.
سبق وقلتها من اول لا غنى عن جهاز الكمبيوتر. والتطبيل للايباد. لن يغنيك عن امتلاك جهاز لابتوب مهما كان
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
عجبني ردك جداً كما اعجب الجميع، لكن ان حصرت الأعمال في حزمة أوفيس وهناك أعمال اخرى مازلنا بحاجة لجهاز الماك فيها. أذا لم يكن لديك مانع يمكنك كتابة مقال بهذا الشأن ونقوم بنشره لك في الموقع.
أعتقد انك ترد على الشخص الخطأ لتشابه الأسماء.
بالنسبة لحصر الاستخدام بحزمة اوفيس هذا لأنني أكتب عن تجربتي بوجه الخصوص، وأنا من أولئك الذين لا يستخدمون من اللابتوب إلا ما تأفست به مايكروسوفت، وان فتحنا المجال وأردنا المزيد من الماك العنيد للأيباد العتيد لأصبح الأيباد ماكاً كاملاً وليت ذلك يحدث، ولن يحدث لتفادي قضم التفاحة نفسها كما أسلفنا.
أما ان أردنا العموم على الخصوص في سبيل استخدام الحزم الأخرى الماكوية لتصبح أيبادوية: فلقد أشرتُ إلى قدرتين أساسيتين هما مدى تحمل المعالج الأيبادي ومدى ذكاء المطورين وخفة برمجتهم على معدة الأيباد الصغيرة.
بالنسبة لنشر مقالي هذا فلا أمانع من نشر ما تأخر أو تقدم بأسلوبكم الرائع أيضاً والذي سيضفي المزيد ولديكم بريدي لأي استفسار آخر.
السلام عليكم
مساء الخير
رأيي أن الآيباد برو لا يستطيع أن يكون بديلاً للحواسيب المحمولة لا من ناحية السوفت وير ولا من ناحية الهارد وير طبعاً أتحدث عن فئة من المستخدمين وليس الكل مثل أصحاب المحتوى والإنتاج ومثل محبي الألعاب المحترفين وأصحاب الأعمال الثقيلة عموماً لأنهم بحاجة إلى مواصفات عاليه من ناحية الهارد وير وأيضاً هم بحاجه إلى نظام يتيح لهم المزيد من الخيارات والإضافات وحتى الآن لا أعتقد ios يلبي حاجتهم
لكن الآيباد مميز في التصفح والمشاهدة والدراسة وفي الغالب يلبي إحتياجات شريحة كبيرة من المستخدمين .
لدي إستفسار لماذا لا تضيف للماك شاشه باللمس ❓هل تخشى أن تؤثر على مبيعات الآيباد برو خصوصاً ❓الا ترى أن ميزة اللمس مطلب لمحبي الماك ⁉️
طالما انك خاضع لسياسة ابل و لا تستطيع عمل اي شي من مصدر اخر غير الاب ستورز فلن يحل ابدا الايباد محل الكمبيوتر
👍
طبعا دعواهم أنه سيحل محل الكمبيوتر هراء وهزل يكشف جهلهم ،
من يستخدم الكمبيوتر لمهامّه يعلم ماهو المستوى المطلوب للحاسب حتى يستطيع العمل عليه ،
هناك المنتجين على برامج مثل ادوبي افتر افكت و أدوبي بريمير الذين يحتاجون الى كروت رسومية قوية جدًا وتحديد عالي الدقّة ورام لايقل عن 64GB , في أسوء الأحوال.
فهل يوفر لهم الايباد ذي رام 4GB, وكرت الرسومات الغبي المتواضع جدا هذا الخيار؟ ههههه لاشك ان هذا مثير للضحك .
تحدثت فقط عن المونتاج ولم اتحدث عن برامج تصميم الثري دي والفور دي وبرامج الجيلوجيا والحوسبة الطبية المعقدة،
لاشك ان ابل تستهزأ بعقول اصحاب الاختصاص بالكمبيوتر تظن انهم سذّج مثل مستخدمي الأيفون حين تمرر أكاذيبها عليهم،
أرى أن الآيباد برو جبار وعملاق ويحل محل الكمبيوتر في بعض الأعمال فقط، مثل العرض والتصفح والتعديل البسيط على المستندات في حزمة أوفيس،، ولكن عمليا لا يحل محل الكمبيوتر في لأعمال عالية الأداء والاستخدام الرسمي للجهاز،، إلا إذا اتجه المطورين بتطوير ذات البرامج الموجودة في نظام ماك،، أو أن تنقل آبل بيئة عمل ماك على الآيباد برو (النظام) وتقوم بتطوير لوحة مفاتيح عملية مثل الموجود في الـ Surface pro،، هنا سيهاجم الآيباد برو على اللاب توب بشراسة.
مشكورين
مافي افضل من نظام Windows نظام قوي ورهيب وكبير ويشتغل عليه كل شيء ومستحيل أجهزة لوحية تتحدى أجهزة الكمبيوتر لانه أجهزة الكمبيوتر له قدرات عالية وتطبيقات قوية تشتغل عليه وتصميم نظام Windows كثير جميل وأحب ال أيقونات اللي على الشاشة والأطار اللي تحت ولما تعمل إيقاف الجهاز او تشغيل والله نظام جميل وأحب لما أدخل على my computer واجد محرك القرص c او d وعند تثبيت تطبيق او لعبة تريدها في محرك القرص وتجد الملفات مرتبة واللعبة ملفاتها وتستطيع التعديل على ملفات اللعبة حلو في Windows لما تنزل تطبيق او لعبة تستطيع مشاهدة ملفاتها وغير هيك لغة البرمجة والأوامر تستطيع عملها في الكمبيوتر إذا الأجهزةة لوحية في ابل تصير مثل الكمبيوتر لازم يعملون نظام مثل نظام Windows لتشغيل أي شيء لانه هناك برمجة واوامر في نظام ويندوز خاصة للمحترفين مش موجودة في أنظمة اللوحية او الخلوية 😍🙄👀
ههههه 😂🤣🤣
دائما في نهاية المقال تجدون أعذار لأبل ..
الأيباد أو أي جهاز لوحي أخر مستحيل أن يأخد مكان الحاسوب المحمول ..
بعض الدعايا من أبل سخيفة ومضحة 😂
لذا تجد مايكروسوفت أو غيرها يسخر منها..
🤣🤣🤣
Mustapha phone
😂🤣😂🤣😂😭🤣🤣😂
قد يوحي جهاز الايباد برو خاصة الفئة الكبيرة أنه بديل للابتوب ولكنه يفتقر كما أشرتم الى قوة نظام الماك خاصة بالأعمال، لا أنكر أن الجهاز الايباد برو الذي استخدمته قد حاولت بالبداية الاعتماد الكلي عليه ولكن سهولة ال multi tasking في نظام ماك كاتالينيا والذي يضاعف الانتاجية قد جعلني أعزف عن ذلك التحول وسبب خيبة الأمل، وهذا تحديداً يسبب عزوف المستخدم عن استخدام الايباد بديلاً.
أبل وجدت نفسها أمام خيارين إما اتاحة نظام كاتالينيا وبما يناسب معالج الأيباد ليتمم ما يفعله النظام على الماك وبذلك تقع فيما يسمى بالتسويق أكل لحم المنتجات canibalization أي القضاء على الحصة السوقية للماك بدل أن تنميه لما له من حصة متبقية بالسوق. أو الخيار الثاني بأن تجعل المستخدم مثل ما يقال بالعامية “زوج الثنتين” اي متزوجاً للجهازين هذا للأعمال وهذا للعروض والتصفح والبديل للورق وتعقيداته وهذا مجدي تجارياً أكثر وأعظم.
هذه القسمة الضيزى والمجحفة بحق جيوبنا لم تعجبنا لخفة وزن الأيباد وسهولة التعامل معه والتخلص من تعدد الزوجات الآليات، ولكن كاتالينا مخصص للفأرة وال IPadOS للتطبيقات الذكية، وهذا سبب فني مقنع خاصة بمحدودية أداء المعالج ومعماريته الخاصة وثقل ظل برامج الماك على المعالجات الأيبادية وقلة حيلة الشركات الحنتجة للتطبيقات بتخفيفها.
ولكن هناك ثغرة بسبطة ومدمرة ان استغلتها وسمحت بها التفاحة تستطيع مايكروسوفت ان تصدر اصداراً خفيفاً لحزمة الاوفيس المكتبية العزيزة على قلوب أعمالنا وتكون مشابهةً لاصدار كاتالينا، ليعمل بنفس التفاصيل على الأيباد كما الماك، وبما أن التفاحة سمحت أخيراً للفأرة الخارجية ان تتصل بالأيباد وتلعب على شاشته كما تشاء، فلا شك أن الكفة سترجح لاستخدامه مجدداً بالأعمال ورمي الماك في سلة الإهمال.
وتراجع أبل عن ذلك وذاك يذكرني بشعار أبل التفاحة المقضومة ، فنيوتن اكتشف الجاذبية بالتفاحة والقضمة تمثل الحكمة، خاصة في قضم جيب المستخدم لأنها شركة تجارية وليست خيرية وبذلك تقضم خضار الآخرين من المنافسين بالموسع قدره، وما تقدم هو لسبب ملخصه أن التفاحة لن تقضم نفسها لأنها تخاف على نفسها أولاً.
أستمر في التعليق بارك الله بك.
هل لديك حساب آخر بمنصة خاصة بالكتابة؟ ارغب في رؤية المزيد من كلماتك اذا كان لا مانع لديك
صراحة لا يحفزني للكتابة سوى أيفون اسلام لا تسألني لماذا، لذا لن تجد لي سوى هذا. مع شكري لمرورك بين كلماتي المتواضعة.
خساره.. انصحك بانشاء حساب بمنصة يقدّر فيها مستخدميها كلماتك، ربما عادت عليك بالايجاب يوما ما.
على اي حال اتمنى لك الافضل فطريقتك بالكتابة هي افضل ما رأيت هنا منذ بدأ اطلاق الموقع.
ابل لم تتراجع اطلاقا
ابل قالت يمكن ان يحل محل الكمبيوترات
المنخفضة المواصفات الصالحة للاستخدامات
الخفيفة
الماك البرو جهاز متقدم المواصفات مع بطاقة
رسوميات قوية صالح للاستخدمات القوية
ولا يمكن تعويضه اطلاقا بلوحي
يا اخي انت اغبى شبيح ل ابل مر علي شخصيا
سعود
😂😂😂😂😂😂😂😂😂😂😂
😂
سعود
😂😂😂😂😂😂😂😂😂😂😂
المضحك أن عقلك عقل حمار تثرثر كثير على غير فائدة
أنى معي ايفون وأستخدمه ولا أحب اندرويد لكنك مستفز بغباءك القوي اللذي يجعلني أشك هل أنا أخاطب بشري أم حمار