“دال” مشروع فكرته مميزة جداً، سيأتي لنا بالأشخاص الذين يعملون في مجال التطبيقات الإسلامية لنستفيد من خبرتهم ولنتعرف على رؤيتهم.
عندما تواصل معي فريق “دال” لأكون ضيفاً في إحدى حلقات البرنامج وتم شرح فكرة مشروع دال لي، سعدت جداً بهذا المشروع، أخيراً سوف نرى من هم وراء هذه التطبيقات الإسلامية التي استفدنا منها طوال هذه السنوات، أخيراً سوف نرى هذه الوجوه، هذه الهمم، أخيراً سوف نسمع قصصهم، وسوف نستفيد من تجربتهم.
مشروع دال، هو مشروع إسلامي آخر، لكن بفكر جديد، فكر موجه للشباب الذي يجب أن يجد قدوة، يجب أن يشعر بمتعة النجاح ويجد ذاته في خدمة ما يؤمن به، الشباب الذي يظن أنه لا مكسب في الدينا من خدمة الناس ونفعهم، وأن المشاركة في أعمال تفيد المجتمع لن تعود عليه بنفع.
مع مشروع مثل دال سوف يسمع قصص أشخاص، أدى بهم هذا العمل ليكونوا من أنجح الأشخاص في الدينا، وفي الوقت نفسه يحتسبون عند الله الأجر.
الشباب الذي يحاول الإعلام السيطرة على عقولهم بأقوال مثل “أنت مشغول بدخول الحمام بقدمك اليسار، والناس صعدت إلى القمر” وكأن الانقياد وراء سنة الرسول تمنعنا من الصعود إلى القمر، وكأنه لا يمكن الجمع بين الدينا وثواب الآخرة.
دال يقدم الحقيقة، يقدم تجارب حقيقة، لأشخاص استطاعوا الجمع بين ثواب الدينا وثواب الآخرة. نسأل الله أن يبارك في هذا العمل الرائع، ونرجو أن تستمتع بالحلقة الأولى من بودكاست راحلة، الذي هو جزء من مشروع دال.
توجه لقناوات دال واشترك فيها فوراً…
نرجو أن تشارك رابط هذا المقال، نرغب أن يصل هذا المشروع لأكبر قدر ممكن من الشباب، في الحلقات القادمة من بودكاست راحلة سوف يتم استضافة نخبة من مطوري التطبيقات الإسلامية، وستكون فرصة عظيمة أن نستمع لتجارب هؤلاء ونستفيد منهم.
لقاء جميل جداً اتمنى لكم كل التوفيق والمزيد من الاستمرارية والتطور.
ماشاء الله تبارك الله بتوفيق للجميع بدايه مباركه ان شاء الله ونرى وجوهه اثرت الساحه العلميه ووضعت بصمه في خدمة المجتمع
لقاء ممتع وشاهدته كاملا، اذا امكنني تقديم النصيحة, فانا انصح بمواكبة المرحلة وعمل قناة علي اليوتيوب وتحميل محتوي اكثر وان شاء الله جعل لكم القبول،،
بالتوفيق وعون الله معكم بحوله وقوته
السلام عليكم
منور الشاشة يا مهندس طارق
مبدع كعادتك ،، وتمتلك كاريزما …
بارك الله لك في علمك وأسأل الله أن يكون في موازين حسناتك يوم لا ينفع مال ولا بنون.
ما ننسى الاخ طارق وبداياته في آيفون إسلام..
وتعريبه للآيفون في ٢٠٠٧ وتطويره لأول تطبيق إسلامي
ما يعيب التطبيقات العربية يغلب عليها في معظمها البدائية و تعطيك احساس انها لا تواكب العصر ، ايضا اغلبها لا يتم تطويرها و يعاني المستخدم اداء سيئ. أضف انها غير شاملة على سبيل المثال لماذا علي شراء تطبيق للقرآن و أخر لمواقيت الصلات و آخر للأذكار و اخر للتفسير؟ هناك تطبيق من مطور باكستاني شمل كل تلك التطبيقات في تطبيق واحد!
الحقيقة أنا لا أحب كلمة عربي، إذا كان المطور مسلماً، بارك الله فيه… لا أرغب أن انتمنى للعرب بقدر أن أنتمي للإسلام.
فإذا كان المطور بكاستني فهو منا، وجزاه الله خير وإذا كان تطبيقه جيداً نستخدمه
مبدع مهندس طارق اسلام اثيرت المحتوى العربي والهمت من بعدك 👏🏽🤍تحياتي وتقديري
اثريت’
تميز وابداع
وأخيرًا طليت علينا يا مهندس طارق وشفنا البسمة الحلوة
شكراً آيفون إسلام ، كم هذا رائع لطالما تمنينا وجود هكذا أفكار و طالما تشوقنا لسماع هكذا قصص ملهمة . دعوتي للكل بالتوفيق والتفوق في أي مجال كانوا نفع الله بكم دينه وعباده
لقاء أكثر من رائع.. لقد استمعت أليه كاملًا من قناة دالّ للاستفادة من المعلومات الكاملة 😅 .. شكرًا لك كثيرًا أستاذ طارق على هذه المعلومات الشيقة والثرية
لقاء جميل جداً ،، وجالس استمع له حالياً، اخيراً سمعنا الحكاية كامله منك مهندس طارق، وطالما وسيظل موقع فون إسلام المرجع الاول لي ولغيري في العالم العربي بارك الله فيك وجزاك الله عنا وعن أمة الإسلام خير الجزاء،، كنت ارجو لو كانت الحلقة اطول، وعن خطط فون إسلام مستقبلاً…
بارك الله بكم وجزاكم كل خير على مجهودكم الرائع
نفع الله بكم
اهم شي مايكون اخونجي
التصويت دليل على رفض تعليقك ورفض فكرة التصنيف والتشكيك والتفرقة والاتهام المبطن الذي تقوم به
و من انت لتصنف الناس على هواك ؟ حسبي الله و نعم الوكيل
مهندس طارق انت انسان واعد بعالم التقنية، باب الشراكات الكبرى مفتوح لتطوير نماذج عمل مركبة تستهدف الربح وتعميم الفائدة على المجتمع.
تجربتك جديرة بنجاحات كبيرة مستقبلاً.
وفقكم الله.