اليوم.. وكل يوم يزداد، يزداد معه يقيني وتنمو على تعاقب الأيام ثقتي بهذا الكيان الذي غير مجرى التاريخ ووضح مسار التكنولوجيا حتى صارت الحياة بلا Apple ضرباً من العصور الحجرية. نعم (أبل) فعلى الرغم من تظافر المنافسين إلا أنها الوحيدة التي استطاعت أن تأسر القلوب وتقضم منها -كما قضمت التفاحة- مكاناً لا يعمره إلا أبل.
دعونا نغادر محيط الهواتف المحمولة قليلاً ونخوض غمار أجهزة الحاسوب المحمول منها وغير المحمول هل رأيتم شيئاً يضاهي عبقرية “ماك بوك” ؟! ذلك الجهاز الذي منذ اقتنيته في عام 2007 عرفت معنى العبقرية وأقصى ما خلّدته العقول البشرية، وبحكم انتقالي من عالم “الويندوز” الذي تفرد ردحاً من الزمن على حواسيب الشرق الأوسط عموماً، أخذت زمناً ليس بالقليل لتعتاد حواسي على تضاريس “ماكنتوش” وبيئتها الخصبة، وربما كان التأخر ناشئاً عن التشتت والضياع الذي كان من سمات البيئة السابقة ذات الأيقونات المتناثرة في الأماكن المتباعدة !
وما إن دَرَجَت أناملي على لوحته التي امتازت بإضاءة ناعمة تجعل الكتابة أمراً سلساً ومريحاً إلى آخر ستار من الليل، واعتادت عيناي على خريطة الجهاز التي رسمت للبساطة معنى جديداً وشكلاً فريداً يجعل قبر ستيف جوبز راسخاً في نقوش التاريخ الخالدة، حتى راح “ماك بوك” يفاجئني بالمزيد وكلما اقتنع عقلي منه واكتفت مخيلتي من إبداعاته كلما قال لي بلسان حاله: لم تر شيئاً بعد! وكيف يتحمل عقلك المقيد الذي كان حبيس الاحتكار وقد كمموا عينيه عن جمال الابتكار وروعة الاتقان.
نعم، صدقت يا جهازي العزيز، هذا هو اللائق بالعقول البشرية اليوم، هذا غراس الأجداد من العلم والتأمل، من بعدك عرفت معنى التحكم على الحقيقة، ومن يحرك أنامله دقيقةً على لوحة التحكم (الماوس) سيتأكد جازماً مما أقول، وعلمتني أيضاً أهمية الأمان، وقيمة الوقت، ومزيّة الاختصار، وسرعة المعلومة، وبراعة الترتيب، وجودة النظام، والكثير مما استطاع مع تعاقب الأيام أن يزيل ما ترسب في ذهني من شوائب الأنظمة التجارية الأخرى.
ماذا أقول والأسرار التي بيننا تحار منها العقول، هل أقول لهم بأنك قادرٌ على إصلاح نفسك بنفسك ! تلك الليلة حينما انسكب على لوحة مفاتيحك قدحٌ كبير من الماء حتى أنني فصلت بطاريتك جازعاً ورميتك في الخزانة يائساً من شفائك خائفاً من أن أقف على حقيقة وفاتك وإعلان نهاية حياتك ولما انتابتني الشجاعة ورجعت إليك بعد أيام وفتحتك انفتحت علي صورة التفاحة فانشرح صدري لها ليقيني بأن هذه الشاشة لا تأتي من فراغ وأنها إذا انقدحت أولى شراراتها فتأكد بأنه لا يفصلك عن الدخول إلى عالم “ماكنتوش” إلا خمس ثوانٍ فقط ! وهذا ما حصل إلا أنني افتقدت بعضاً من المزايا الذكية وخصوصاً على لوحة التحكم “الماوس” ولكنني حمدت الله على سلامتك مهما كانت النتائج بعد ذلك. ويمر شهر على استخدامك وكان شهراً عصيباً وطويلاً على كلينا لكثرة العمل ثم جاءت اللحظة السعيدة وجاء اليوم الذي غير اعتقادي وإيماني بهذه الشركة التي تعلم حقيقة ما تقوم به ،حيث بدأت بعض الخصائص المشلولة بالحركة والشفاء وكأنها تنفض بقايا البلل من سطحها وتستجمع قواها لتعود للعمل بصورة تامة بعد أيام أخرى ويعود “الماك بوك” كما كان في يانع شبابه !
أتذكر بعد شرائي للجهاز بمدة قصيرة كنت منغمساً على كتابة أحد الملفات حتى نسيت انخفاض الطاقة للدرجة التي لم يملك معها الجهاز بُداً من الإغلاق التامّ وكنت معتاداً في الأنظمة السابقة على أن ما حصل كارثة بكل المقاييس فانقطاع الجهاز فجأة دون حفظ مسبق للملفات علامة رئيسية على فقدانها واضمحلالها ولكنني لما وصلت الجهاز بالطاقة وفتح في غضون خمسةً من الثواني التي كنت أستمتع بعدها فتحاً وإغلاقا قابلني الجهاز العظيم على آخر عهدي به بل وآخر سطر كتبته ،هو هو لم يتغير فيه شيء!! وكان هذا من عجائب صنعه مقارنة بذلك الوقت. وغير ذلك الكثير من الأسرار التي جمعت بيننا حتى هذه الساعة التي قررت فيها تسطير هذه الذكريات لتكون شاهدة على علاقتنا الحميمة.
هذه الساعة التي ألبستُك فيها حُلةً جديدة تستحقها جاءت كما كنت أتوقعه من شركتك العظيمة آبل ملائمة لك رغم تباعد السنين في تصميم جديد وتفصيل فريد يدعى “مافريكس” وكأنك تتجدد معي بتجدد الحياة وكأنك تمتلك في جوفك شيئاً من عالم الأرواح، على مر السنين كنت حارساً وفياً تنعمت معك بعالم بلا أمراض ولا أي منافذ للفيروسات التي تسوّس الأجهزة الأخرى ، ورغم حرارة شمس الخليج العربي إلا أنك لم تُبد فرقاً في الأداء على أنني كنت أستشعر ذلك من زفراتك الحارة في محاولة لتبريد “اللوحة الأم” التي تعلو بشدة في بعض الأوقات وكأنها حريصة على أن لا يظهر منها تقصير ينعكس على من يحتضن الجهاز في وقت الظهيرة متصفحاً للإنترنت أو يعمل على أحد البرامج الضخمة.
وبعد سنوات جاء يوم شعرت فيه بالحاجة لنظام “ويندوز” خصوصاً في مجال كتابة البحوث باللغة العربية والاستفادة من قوالب “الوورد أوفيس” البحثية فركنت جهازي العريق في الخزانة واشتريت أحد الأجهزة بمواصفات ضخمة ويتقدم على جهازي “الماك بوك” بست سنوات فتوقعت تغييرات جذرية ومميزات حصرية وإطلالة مشرقة من خلال نظام “ويندوز7” وياللخيبة التي بعثت في نفسي كوامن الإحباط حتى صرت أندب جهازي في كل شيء في ضعف الجودة ودقة الشاشة الركيكة، وكثرة الأعطال، والتردد على مراكز الصيانة، والركض خلف البرامج المضادة للفيروسات بمبالغ سنوية ثابتة والأعظم من كل ذلك أن مشاهدة أفلام الفديو على كامل الشاشة لا تقارن بشاشة “الماك بوك” القديم بحال من الأحوال فالمربعات المتقطعة وقلة الوضوح تصيبك بصدمة حضارية شديدة الأثر على النفس.
هل النجاح في مستلزمات المنزل من مغاسل ومطابخ يخوّل صاحبه التوغل في عالم الفن التكونولجي الدقيق ؟! سؤال بحاجة إلى تأمل …
أما اليوم فها أنا أعود إلى جهازي المفعم بروح “مافريكس” تماماً كما فتحته أول مره بلونه الفضي اللامع وأزراره السوداء المضيئة وشاشته التي تزيد النظر جمالاً وتملؤ الفؤاد انشراحا ً. أعود إليه على ما عهدته من صفاته وخصاله بكل أناقته التي فرضتها روحه قبل شكله بنظامه الباهر قبل تصميمه الفاخر! سبع سنوات من الاستخدام الدائم والعمل الدائب ولم يخذلني يوماً واحداً أو يذهب بي إلى أي مركز للصيانة بل ولم أقم يوماً بإعادة ضبط المصنع حتى مع تنصيب نظام “مافريكس” !
فإن لم تكن “آبل” اسماً مرادفاً للتكنولوجيا الحقيقية فمن يكون ؟
هنا أقف احتراماً لصرحك الذي سكن القلوب وأخضع العقول فحق لاسمك أن يتيه حول العالم بعائلته التكنولوجية المتصدرة دائماً. فمنذ ولادة “الآي بود” والعالم يلهث وراءك ويتسابق صفاً على أعتابك، ويتناقل أخبار كل ولادة جديدةٍ تضيف إلى عالم السرعة والتطور بطلاً جديداً يثير النفوس والعقول ويجعل من الحياة التي تتعقد كل يوم وتزداد تفاصيلها كل ساعة، حياةً أكثر سهولة و سيطرة وأسرع مواكبة …
مشاركة من الصديق : محمد المبارك
الماك بوك برو ، احسن وافضل جهاز يمكن ان تتمتلكه في الحياه بعد الثلاجة. “مالك :D”
السلام عليكم …. كلام جميل ولكن طويل كطول سور الصين
ماشاء الله دي مش مقالة دا جواب واحد كاتبه لحبيبته.
الحمدلله
أشكرك على هذا المقال الرائع والجهاز حقيفة قوي للغاية ولا تشوبة اي عيوب تقريباً اللهم الا نقص بعض البرامج المستخدمة يومياً وهذا نتيجة قلة المستخدمين للجهاز فالوطن العربي وخاصة مصر فقليل ان تجد برامج لهذا الجهاز الجبار اما من ناحية الصناعة فهو جهاز قوي للغاية ولله الحمد لكن موضوع انه سكب عليه ماء ولم يتأثر الا قليلا فهذا فقط منة من الله فقد حدث لجهازي الماك بوك برو نفس الشئ وللاسف اضطريت ان اغير كيبورد كامل ليه مع فشل السيستم او النظام في ان يتحمل وانهار واضطريت لتنصيب النسخة مرة اخرى ولله الحمد عاد كما كان تقريبا اللهم حزني على فك الجهاز وتغيير هارد وير به ولكن مقالك هذا اكثر من وائع وجزاك الله خير
ممتااااااااااز جدا
كلام مؤثر فعلا وفعلا دي ابل
اهم شي الأسلوب في الكلااام. اسلوبك حمسني
و الله صاحب المقال شوقني باجهزة الماك بوك لكن المشكله في اسعار الماك بوك اسعار خياليه و المشكله الثانيه في كيفية تعلم استخدام نظام الماك ينتشر في السعوديه دورات تعليم الويندوز اما الماك فلم اسمع عنه ابدا
و شكرا لموقع ايفون اسلام لما تقدمه من مقلات مبدعة وجريئة لاتقدمه مواقع اخرى و صراحة استفدت من مقالاتكم و تعلمت امور كثيره كنت اغفل عنها و جزاكم الله خير
صدقني لا تحتاج إلى دورات، مواقع الإنترنت العربية موجودة وبكثرة حالياً.
أما من ناحية غلاء السعر، فالحقيقة انك ستدفعها مرة واحدة فقط لاغير، بعكس الويندوز، بمعنى انك ستجد البرامج الرئيسية موجودة بدون حاجة للشراء أو (غيره)، فحزمة آي ورك -بديلة الأوفيس- أمثر من كافية ومجانية حاليا مع كل جهاز جديد.
نظام التشغيل أصبح الآن مجاني مع كل إصدار، بعكس الترقية من ويندوز ٧ الى ويندوز ٨.
عملية تحميل النظام الجديد لا تحتاج تحميل ملف النظام (ويندوز ٨ مثلا) ثم تشغيله إما بالترقية أو التثبيت الجديد، وإنما من متجر أبل في الماك، فقط اضغط على تحميل من هناك وسوف يقودك الى تثبيت النظام.
أسبوعان فقط من الاستخدام اليومي وستتعود عليه، ولن تعود أبدا إلى الويندوز مالم تحتج الى برنامج معين جداً يحتاج الى جهاز ويندوز، وهذا نادر جداً جداً، خصوصا اذا علمت انك تستطيع تثبيت الويندوز على جهاز الماك، وتستطيع تشغيل الويندوز أيضاً من داخل الماك من غير تثبيت الويندوز بطرق عدة.
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
عذرًا على الصراحة في التعليق
ولكن حقيقةً ، كان هذا أسوء مقال قرأته في آيفون اسلام
بالرغم من أن كل ما قيلَ صحيح بالنسبة لي من روعة الماك و غيرها ،، ولكن الاسلوب في المقال كان عاطفي جدًا بطريقة تغطّي على الجانب المعلوماتي.
تعودنا من ايفون اسلام ان نحصل على العديد من المعلومات في كل مقال و أتمنى الاستمرار في هذا الأمر.
والسلام عليكم.
جمال التعبير و تناسق الجمل يزيد من حرفيه المقال و تعبيرة فانا ارى انه جميل جدا
الهم بارك لهم وزدهم علم و معرفه و عطاء
لقد ابدعت في هذا المقال انت كاتب رايع
و ابل تستحق الاشادة باعمالها
انا حبيت الماك من كلامك هههههههه
السلام عليكم و رحمة الله وبركاته، أنا عندي سؤال وليس بتعليق، فأرجو المعدرة، أنا جديد على الآي فون، فأنا لا أجود في متجر آي فون رنة إسلامية.( دعاء أو ما شابه ذالك، فالمرجو مساعدتي. جزاكم الله خير الجزاء
جهاز الماك الوحش لا ينافس باي جهاز ويكفي انك تستطيع ان تثبت المسمي بي الوندوز بكل الاصدرات علي الماك و العكس مستحيل.ههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه
المقاله قطعه ادبيه رفيعه تستحقها أبل عن جدارة
من أروع ما قرأت في وصف الإتقان و الجودة للماك بوك ،
السلام عليكم اولا الاخوه اللي بيقولو ان في مبالغه في تقيم ابل احب اوضحلهم ان الفرق بين الماكنتوش والوندوز زي الفرق بالظبط بين السياره ١٢٨ والسياره البي ام دبليو
السلام عليكم
فعلا مقال رائع و صدقت في كل سطر كتبته فما يميز ابل هي التكنولوجيا الراقية الاخلاقية التي تهدف الى رضاء العميل و راحته و تنيزه قبل الربح
و اشكر ايفون اسلام على تميزه و انفراده بالمعلومات القيمة و ربنا يوفقكم
الماك نعمة لايعرف قيمتها إلا من ذاق حلاوتها
فعلا الموضوع فيه مبالغات كبيرة انا لا انكر ان اجهزة الماك قوية خاصة بالجرافكس قديما وحديثا لكن اذكرك ان المستخدم الذكي يختار ما يحتاجه فقط ويختار التوجه المناسب له ايضا انت بالغت بذم باقي الاجهزة واعذرني انت كاذب لان كلامك لا يعتبر حتى مبالغة بالذم الكثير والكثير منا استخدم النظامين ويستخدم للان النظامين انا معك قد يحب الانسان نظام معين واجهزة معينة لكن كن منصفا وتذكر من المستخدمين من لم يستخدم الماك ابدا وقد يتشجع ويقتني احدى اجهزته وبالنسبة للمستخدم العادي انا لا اشجعه باقتناء اجهزة ابل بالاضافة الى انه سيصدم وقد يعزف عن الجهاز لانه دخل عالم قد لا يعلم عنه شيء
ونصيحة لمن يريد التغيير يبدا باقتناء الاجهزة المتوسطة ويعمل عليه فترة وبعد ان يعتاد النظام وبشكل كبير يمكنه شراء الاجهزة الحديثة
كتبت ما هو على لسان حال كل مستخدميه !
انا عندي ماك بوك اير .. فعلا جهاز جبار .. قبلها كان عندي hp ما كمل سنة بعته لصديقي
يشتكي دائما من مشاكله حتى بعد فرمته
بس في شي بايخ من ابل ليش ما تسويه
في finder حركة الرجوع للخلف بين المجلدات لازم اضغط ع زر الرجوع
خلو النظام كله يرجع ويتقدم بالموس (بصبعين)
و وزر الرجوع (الانتر) لما اضغط ع الملف يعيد تسميته
استخدمت بداية ماك ميني ٢٠٠٥ بدل جهاز ديسك توب بعدما توقف تماماً عن العمل ، استطيع القول بان جهاز ألماك ميني جي ٤ افضل بمراحل و يمتاز باستقرار النظام و يعمل بكل سلاسة مع أية ملحق بلوتوث اكد افضل من كتير من اجهزة ٢٠١٤.
الان لدي ماك بوك برو و هو تماماً افضل من اي جهاز بي سي ، مع الأخذ بالاعتبار ان دعم العربية كتابة مش متوفر في ماك أوفيس، هناك عدة برامج تخدم نفس الغرض في بيئة الماك و لكن يبقى العمل مع الاوفيس اسلس و ذا رايي
شفيك يانزار قباني
صحيح إن أجهزة الماك رائعة جداً بكل المقاييس من ناحية التصميم والأناقة والقوة والمتانه عندما نقارنها بأجهزة الشركات الأخرى كـ سوني (فايو) وسامسونج وتوشيبا و اتش بي وديل ولينوفو وغيرها، لكن عندما نقارن أنظمة التشغيل فأنا أرى ان التفوق يصب في مصلحة الويندوز وذلك لوجود كل ما تحتاجه من برامج فيه، فهو منتشر بشكل واسع جداً في جميع أنحاء العالم، وأما نظام الماك فهو نظام آمن بنسبة كبيرة وسلس وليس به تعليقات أو بطئ لكن عيبه عدم وجود برامج بقوة وكثرة نظام الويندوز، فمثلاً قد تجد برنامج قوي جداً في الويندوز كـ Interenet Download Manager لا تجد ما يظاهيه من برامج إداة تنزيل الملفات من على الأنترنت في الماك بل أقل منه كفاءة وعلى ذلك فقس.
في كل حوار حول التقنيات المختلفة أجد كل طرف يدافع عن جهازه وكأنه صاحب الشركة
في النهاية أنا مستخدم تهمني الاستفادة من كل مميزات وتفادي عيوبها
قبل اقتنائي للجالكسي كنت آيفونية بشدة ، ولكن إن استشارني أحد حول الجالكسي أقول لم أجربه لكي أحكم
اشتريت جالكسي منذ عام بدون ترك الآيفون
حاليا : لا أستغني عن الاثنين فكل جهاز ونظام له مميزاته التي أحبها
المقال حمسني أقتني جهاز ماك لكن بالتأكيد لن أترك الويندوز
تحياتي للجميل ولكاتب المقال الذي أمتعتي بأسلوبه الأدبي الرائع وكأنني أقرأ قصة حب من الزمن الجميل 😊
ايش الابداع هذا ….
قطعة أدبية رائعة … أهنيك على هذا الاسلوب المميز
بارك الله فيك .
دى اول مرة اعمل comment على ايفون اسلام انا متابع جميع المقالات يوميا من سنتين يعتبر احسن موقع للأخبار و خصوصا أبل
طبعا الكلام بتاع المقالة دى غير مبالغ فيه بالمرة لان اجهزة أبل مفيش حد مبيحبهاش انا من كتر حبى فيها معايا كل اجهزتها و أرجو ان يكون فيه جزء مخصص للماك تشمل اخبار و برامج و المشاكل الى بتقف قدام المستخدم و يكون لى أهمية لا تقل عن أهمية الايفون و الايباد
انتقلت من نظام الويندوز للماك منذ اربع سنوات و ندمت اشد الندم على السنين اللي ضاعت في الويندوز. الماك لا مثيل له ولا وجه للمقارنة بينه و بين الأنظمه الأخرى.
شكراً على الطرح والتعبير الجميل أشكركم أيفون إسلام وواصلوا بالتقدم ;)
أخي محمد المبارك ، أنت تستحق أن تسمى أديب التكنلوجيا ، قبل قليل كنت أفكر أن أشتريَ حاسوبا محمولا لشركة dell و الآن أخذتني على أن أختار الماكنتوش، ولكن بصراحة هل كل هذا المدح يستحق لهذا الجهاز ؟ و هل سيفيدني بالنسبة لألعاب الفيديو ؟
كممممم انت جميل ، لمعت عيناي .. هل فعلا يخفق القلب حبا لـجهاز ذكي او شخصي محمول ؟ .. لـشركة من صنع البشر ؟ .. لـ Apple ؟! .. نعم و اني لكِ من العاشقين .
كلامك اكثر من صحيح وانا أؤيدك تماماً بما قلت ولن يعرف معنى هذا الكلام الا من استخدم الماك بوك
قسم بالله بعد هذا المقال الفريد من نوعه نويت اشتري ماك
بوك
تخيلوا يا إخوان أن جهازي الماك ظل في وضع التشغيل تقريبا لأربع سنوات ولم يطفئ إلا في حالة نسيان تزويد الجهاز بالشحن.
ولله الحمد لم اذهب للصيانة ولا مرة سواء للنظام او لأحد لتلف إحدى قطع الجهاز😳😳
أنا مع المقال وبشدة لانه أقل ما يقال عنه ومن لم يجرب الجهاز فلا يحكم عليه غيبيا
أنا نوعا ما خبير في الويندوز وتعاملت تقريبا مع كل الشركات. ولكن بعد تجربة الجهاز العملاق الماك لم استطع الرجوع اليها الا فيما ندر
تحياتي للجميع😜
الشكر الجزيل لطاقم أي فون إسلام على هذه المبادرة ، المتمثلة في عرض مقالات مشتركين بسطاء ، هذا من جانب تشجيع المستهلك العربي على أن يكون منتجا كذلك ، و يحفز من له أفكار و مبادرات قد لا يستهان بها ، التطبيق أي فون إسلام ليس بين يدي شاب متوسط العمر و الثقافة بل هو كذلك بين يدي أساتذة و مثقفين و لهم مستوى علمي عالٍ ، ربما هذه المبادرة ستسهل على من لديه أفكار و مواضيع ليطرحها و ينفع بها غيره ،
تحية لصاحب هذا المقال الأدبي الذي يمدح فيه جهازه القديم و يحكي العلاقة الحميمية التي قضاها معه طيلة سنين .إن أجهزة أبل رائعة مهما طال عليها العُمر لأنها إبداع بمنى الكلمة .
عليكم أنتم أي فون إسلام تثمين هذه المبادرة ، و جعل لها مبادئ و أساسيات و الإنتقاء و التصحيح قبل الطرح ذلك من أجل إفادة المشترك قبل كل شيئ .
و ربما سيكون لي يوما ما حيزاً لمقال خاص بي ^_^
شكرا أي فون. إسلام – شكراً لمن قرأ تعليقاتي – شكراً لمن ضغط على زر الإعجاب ؛) 👍
________________________________________
Salasduo
انا أستخدمت كل الاجهزه أستخدمت سوني و hp وتوشيبا بكل صراحه انا صارلي ٥ سنوات استخدم ماك لمن ارجع استخدم اجهزه ثانيه احسها اجهزه اطفال كأنها لعبه مو لابتوب
اجهزه ماك بكل اختصار اجهزه خورافيه
والله لحد الساعة اختبرت جميع الأجهزة منذ خمسة عشر سنة فلم اجد اجود ولا أحسن ولا أمتن من اجهزة أبل الله يعطيهم الصحة
وش ذا الغزل والرومنسيه بالشركة 😂
طبعا كل ماقلته صحيح وانشاء الله اشتري جهاز ماك عما قريب
ولكن فيه خطا واللي هو المفروض ماتكتب “فمنذ ولادة “الآي بود” والعالم يلهث وراءك ويتسابق صفاً على أعتابك،”
الكلمه المقصودة هي يلهث .. وانا اقول ي خوي مايلهث الا الكلاب
اكرمكم الله ارجوا التصحيح باي كلمه مناسبه :)
وشكرا لكم ايفون اسلام وشكرا للكاتب لاني استمتعت بقراءة المقال واتمنى كتابة المزيد من المقالات مثل هذا المقال 😘 😊
حلو الموضوع
وكنت حين اقرأ هذه السطور اتذكر كل اللحظات فجميعها مررت بها لكن منذ ٦ سنوات لا ٧ ونفس الاحساس تجاه الميكروسوفت تذكرت يوم اضررت تنزيل برنامج لا يتوافق مع ابل وكان اول استعمال للبرنامج على ويندوز عمل crash وخرجت نافذة dont send او end task واحسست بقيمة النعمة التي بين ايدينا
السلام عليكم
الساده الافاضل رايت بعض التعليقات التي تهاجم صاحب المقال
من حق اي انسان ان يكتب ما يشعر به حتي تجاه لاب توب
اقول لكن اني استعملت عده انواع من اللاب توب حتي اخيرا من شهرين اشتريت ماك برو ريتنا دسبلي نعم هو غالي الثمن لكن يستحق كل درهم يا اخواني الصوت والشاشه والاستعمال لايقارن مع اي نوع اخر والسرعه في الاداء رهيبه ليس هناك اي نوع في المقارنه مع نوع اخر
لماذا الهجوم علي صاحب المقال هل لانكم تغارون مما يملك ام هو الجهل بالشيء ام هو مجرد خالف تعرف اي انسان يجرب الماك فعلا يحس بالفرق معلش اعتقد ان صاحب المقال اصاب في ما كتب
وشكرا
الحقيقة كنت انوي شراء جهاز ماكنتوش لكن ضعف دعم الألعاب الكبيرة والعملاقة لنظام ابل يزعجني .. فلا ادري هل تغير الحال وبدأت الألعاب الكبيرة تعمل على منصات اجهزة ماكنتوش مثل لعبة باتلفيلد ٤ و اللعبة الجديدة watsch dogs وغيرها من الألعاب التي تتطلب بطاقة رسوم عالية ؟
هلا
بلا شك اجهزة ماك قمة الاتقان البشري وخصم قوي بلا منازع فتجربتي مع ابل منذ 1990وحتى الآن فالجودة متمثلة في أبل
هنيئا لمن يملك احد اجهزة ابل وعقبال الآخرين
لا يوجد في المقال أي مبالغة … طبعا لن يفهم كلامنا هذا أصحاب العصر الحجري الوندوزي لكن أقول لهم … فقط جربوا لتعلموا أن صاحب هذا المقال لم يبالغ أبدا !!!!
باختصار : الماك نظام يخدمك … بينما الويندوز نظام أنت تخدمه
السلام عليكم
بصراحة هذا الذي بداخلي وعجزت ان اشرحة لبعض الناس..الذين لا يستخدمون جهاز ماك بوك برو..
شكرا ايفون اسلام على هذا المقال الاكثر من رائع.
أسلوب أدبي أعجبني كثيرا وأتمنى من الكاتب أن يستفيد من موهبته وينميها ونرى كتابات عظيمة للإسلام…
لم أجرب الماك بوك وتجربتي هي آيفون وآيباد وويندوز لكن أظن أن الويندوز مهما تطور تقنياً فأكثر شيء يقلقك وجود الفيروسات وهو بيئة خصبة لها ويظل الحال على ماهو عليه حتى تعيد مايكروسوفت بناء نظام تشغيل جديد يقوم على مفاهيم جديدة في الحماية والأمن.
مقال اكثر من رائع. احسست بكل ما وصف فيه ( المقال) عندما كنت مع ابنتي نستكشف ماك بوك في احدي الاستورز
كانت الابتسامه لا تفارقها
شركه عظيمه علي المستوي الانساني و العائلي
انا استخدم الماك واعلم عما تتكلم ابل الافضل دوما بلا منازع
جميل المقال لكنه ممتلئ بالدراما
لا وجه للمقارنة بين الوندوز والماك، وكل ما يقوله المعلقون عن صعوبة الماك وتعقيده اساطير وأوهام، فهو نظام سهل جدا وبسيط وسلس وقوي وجبار، كما أنه داعم للعربية بشكل كامل، ومشكلة الأوفيس من مايكروسوفت لا من ابل، فحزمة ابل (آي وورك) داعمة للعربية، والنظام نفسه داعم للعربية، وهناك حلول كثيرة للأوفيس، بل إن حزمة آي وورك أسهل وأبسط وتقوم بنفس مخمات برامج الأوفيس بدون تعقيد، ويمكن الجمع بين النظامين بكل سهولة.
من يتحدث بهذا الموضوع لو قام بتجربة مجموعة iwork وهي تضم Pages , Numbers سيعرف ان اجهزة الماك افضل
ولمن يحتاج ضروري برامج الويندوز فهناك من البرامج بالماك تقوم بتشغيل نظام الويندوز كاملا كبرنامج من داخل الماك وهو برنامج Parralel
ماشاء الله عليك, تعبير جميل جدا ومتناسق, والاكثر من هذا انه نابع من تجربة حقيقية غير خيالية, شكرا لك وشكرا لابداعات ابل
حقيقه ان اجهزه ابل جميعها
انا اعتبرها طفره في مجال التكنلوجيا
وانا كمستخدم للماك ارى انه روووعه
لا استطيع التعبير عنه بكلمات
شكرا لك يا كاتب المقال على اختيارك للكلمات الجميله
بحق هذه التحفه الفنيه
استخدمت ويندوز عشر سنوات والماك ثلاث سنوات، اشعر بالندم على كل يوم قضيته مع ويندوز وقرفه.
أديب يرسم بكلماته أروع صورة لأجمل غانية
كل التحية على هذا المقال الذي لم يستفيد منه الاخ عبد العزيز الذي امل منه القراءة من جديد وكم مرة ليصل لمحتوى الموضوع الذى اتى من واقع تجربة تم مشاركتها وطرحها لنا من قبل صاحب الموضوع .. تحياتي
شكرًا محمد.. لقد قلت ما في صدري!
ههههههههههههههههه ايه الغزل والرومانسيه دي 💛💙💜💚❤️💗💖💓💕
لا يخلو من السخرية؟ خطابك التمجيدي هذا
للعلم ان مسلتزمات المنزل تعد اهم من النظر لشاشة لاتكاد ترى
ما بها ؟ وربما المغاسل تكون للنظافة الشخصية ربما لو عرف تيم كوك ان النظافة مهمة خاصة اللسان ؟ لما كان فريسة الصحف والتقنيين والنقاد ( المحترمين ) عندما نشر صورة وهو يصنع الماك بواسطة نظام مايكرو وهو يهاجمها؟
ان مسلتزمات المنزل فتحت لكم خاصة محبي ابل. آفاقا اخرى
مثل تكبير الشاشة. للايفون. و وضع معالج محترم لكم
ان اصحاب المطبخ والمنازل. جعلت من جهاز. نوت يحرق ايفون بل جعل من ايفون مجرد جهاز افقر من نوكيا الكشاف. بل اجد ان جهاز الكشاف يتفوق بالمبيعات على ايفون. ؟😁😁😁😁
ولا تنسي ان جميع المستلزمات المنزلية اجبرت ابل على
وضع شاشة محترمة كالبشر ؟ علما ان تيم كوك قال سابقا وهو ينتقد الاجهزة ذات الشاشات الكبيرة انها غير ملائمة
اما بعد ايفون 5 لا اعرف كيف اصبحت الشاشة الكبيرة جميلة ؟
ولا اعرف كيف اصبح. ايياد. بمؤتمر. ابل الاخير. يشبة نوت سامسونغ ؟ بالشاشات المتعددة وغيرة. اما تغيير لوحة المفاتيح
اجد انها. امنية. ادي محبي ابل مثل widgates وربما يصلون لاجلها ؟. ان التكنولوجيا لاتكون بالتعجرف او انتقاد الآخرين للشوية او التقليل من امرهم. بل يدخل هذا بالاخلاق والمبادئ
حقيقة لا جد بالانتقاد المبطن بالمقال للآخرين سوى قلة الاخلاق
وقلة المبادئ. فالتكنولوجيا تحتاج الى الاخلاق قبل الانتقاد ؟؟
تماما مثل اخلاق تيم كوك. عند كل مؤتمر يهاجم غوغل ومايكروسوفت
لماذا لا تهتمون بعمل تطبيقات لنظام الماك؟! أعلم أن هذا أقل ربحية، خاصة وهو أقل انتشارًا من الهواتف واللوحيات، لكن وكما أنه من حقكم الربح، فللمستخدم العربي والمسلم حق عليكم.
هذا النظام (الماك) خفيف وسهل ومنظم وقوي وبسيط وسلس، وقد بدأ ينتشر في الوسط العربي، لكننا نعاني من ندرة التطبيقات العربية عليه، خلصة التطبيقات الدينية.
وهو نظام أساسي في النشر، ولذلك يهم الباحث وجود تطبيقات عربية خاصة به تعينه في أبحاثه، مثل موسوعات الحديث، وتطبيق مصحم احتراقي وخفيف وسلس، وتطبيق نثل المكتبة الشانلة، وهكذا..
متا سوف ينزل ال IOS 8
ماك بوك اسلام .
طرح رائع فعلاً،،
حقاً الماك تجربه رائعه جدا في عالم الحواسيب
استخدم الماك منذ سنوات وعندما اقتنينه اول مره علمت مقدار *غباء* نظام الويندوز
على الرغم من ضحالة معلوماتي في الحاسوب
وقلة معرفتي بالكمبيوتر
إلا أني أأيّد كل ما جاء في مقالك الرائع
وذلك بسبب ما عرفته عن aple من خلال جهاز الآيفون
ذلك المخترع العظيم بكل معاني الكلمة
الذي أغناني عمّا سواه
مقال رائع جداً بل أكثر من رائع ..
ابلغت واحسنت وأوفيت في حسن طرحك ياأخانا العزيز
شكراً لك ولأخواننا الاعزاء القائمين على برنامج آيفون أسلام .
بصراحه اجمل مقاله قريتها في حياتي مبدع بصراحه وابل تستحق اكثر من ذلك
تعبير جميل ووصف مبدع
تستاهل ابل كل التقدير
تستحق ابل اكثر من ذلك .. حقاً هي ليست فقط صناعة التقنية هي صناعة الجمال والدقّه .. احب ابل واحب اجهزتها ومن ايام الايفون ٣ جي وانا احس انها جزء من حياتي .. انا اسمي اي جهاز جديد من ابل مولودي ☺️☺️ حتى لما يقولوا ابل ماجابت جديد بدينا نطفش ومني عارفه ايه .. اقول ماتكفينا جمال اجهزتها ودقتها واهتمامها بتفاصيل التفاصيل .. عندي اخت اول مره تستخدم ابل قبل اسبوعين اشترت ايفون 5اس تقول انا كيف كنت مستحمله الاجهزه التانيه .. دحين صصارت ماتلومني على عشقي لابل
وماانسى انه من اسباب جمال اجهزتها ايفون اسلام مقالاتكم خفيفه ومفيده .. الله يعطيكم العافيه وينفع بكم يارب ….
تستحق ابل اكثر من ذلك .. حقاً هي ليست فقط صناعة التقنية هي صناعة الجمال والدقّه .. احب ابل واحب اجهزتها ومن ايام الايفون ٣ جي وانا احس انها جزء من حياتي .. انا اسمي اي جهاز جديد من ابل مولودي ☺️☺️ حتى لما يقولوا ابل ماجابت جديد بدينا نطفش ومني عارفه ايه .. اقول ماتكفينا جمال اجهزتها ودقتها واهتمامها بتفاصيل التفاصيل .. عندي اخت اول مره تستخدم ابل قبل اسبوعين اشترت ايفون 5اس تقول انا كيف كنت مستحمله الاجهزه التانيه .. دحين صصارت ماتلومني على عشقي لابل
وماانسى انه من اسباب جمال اجهزتها ايفون اسلام مقالاتكم خفيفه ومفيده .. الله يعطيكم العافيه وينفع بكم يارب ….
مقال اكثر من رائع
ماشاء الله
الصراحة انا استخدم ماك بوك برو من صيف ٢٠١٠ ( من اربع سنين )
والحمدلله ماواجهت اي مشاكل معاه 👍
صدقت فكتبت فأبدعت
مقااال رااائع جججدا ، كنت اقراه وانا اسوق والتقيت بنقطة تفتيش وبدون ان اشعر اني لم اربط حزام الامان فأخذت مخالفة بسببكم وسبب ابل 😢
ما شاء الله على المقال الأدبى الرائع ذى التعبير الفصيح
موضوع رائع وطرح اكثر من ممتاز .. لقد امتلكت ابل قلوبنا ومشاعرنا حقا .. بعد ان استخدمت ايفون ٣ جي اس قررت تحربة نظام الاندرويد واقتنيت جلاكسي اس ٤ وليتني لم افعل .. والان اعود الى ابل ب الاس ٥
مقال ماهو إلى تعبير نصي لايفيد المستخدم و قرائته هدر للوقت.
قلتها أخي الكريم
مشكلة الماك التي تجعلني لا أقتنيه في عدم دعم الاوفيس للغة العربية
وهذه مشكلة ليست باليسيرة
يمكنك وضع نظام الوينذوز واستخدام اوفيس ٣٦٥ بنظام المشاركة على الماك ، قمت بعمل ذلك وها انا استمتع بالاوفيس العربي وكذلك نظام ماك القوي والذي لا استغني عنه ابدا منذ شراء ايماك وماك بوك
هذه مشكلة محلولة، اما من خلال حزمة iwork الخاصة بأبل وهو تدعم العربية بشكل كامل، وتمكنك من تصدير ملفاتك بصيغ الأوفيس أيضا، أو من خلال تركيب تطبيق pararels الذي يمكنك من تنصيب الوندوز كتطبيق داخل الماك وتنصيب برامج الوندوز عليه بما في ذلك الأوفيس، ويمكنك التعامل مع ملفات الوندوز بالسحب والاسقاط والنسخ واللصق كأنها داخل الماك تماما.
برامج آبل iWork تدعم اللغة العربية الآن
تستطيع أيضاً تنزيل أوفيس الويندوز على الماك باستخدام برنامج cross over أو winebottler لتشغيل برامج الويندوز على الماك
السلام عليكم، لا زلت أدفع فكرة اقتناءه، و هذا ليس بالأمر السهل فالأخبار و المدح و الثناء على هذا الجهاز أحاط بي من عدة جهات، إلى أن جاء هذا المقال من أفضل مصادر أخبار شركة أبل، أحتاج إلى جهاز في الفترة القادمة للرسم الهندسي، و يبدوا أن المرشح الأول هو Mac book pro، و لدي ملاحظة هناك عبارة و أوصاف لا تليق بأي كان من الأجهزة أوالمخلوقات خصوصا إن كانوا كفارا، هذا الرجل الذي اخترع، أمره أنه قدم للدنيا و لم يقدم للآخرة و لا ينفعه ثناء الناس على ما أنجز و ما قدم لها( أعني الدنيا) فإلى كل مسلم( و لا تنسى نصيبك من الدنيا و أحسن كما أحسن الله إليك ) نريد أن نرقى إلى أمجاد الإنجاز و الإختراع، مع دين و تقوى حتى يعم الخير على الصانع حتى بعد موته و المستعمل إلى يوم موته؛ و عذراً على الإطالة.
بكل اختصار …. ابداع
استمتعت كثيرا في القراءه ,
اانا مستخدم لنظام الماك ما يقارب ٦ اشهر , في الحقيقه , وكانني دخلت حياه جديده ,,
النظام ثابت و قوه , لا اعرف كيف اصفه , كما وصفته انت ,,
ارفع لك القبعه ,
واضح من كتابتك عشقك لابل فحقا ابل جعلتنا نحب التقنيه لا جهاز بمواصفات اقوى بل بجوده افضل فالهاردوير يكمل السفوتوير وليست مثل الشركات الاخرى تعتمد على الابهار
آبل بكل إختصار إبداع متجدد
الاتقان اكثر تكلفه من مواصفات الهارديوير! حقيقه لايفهمها محبو نظام الوندوز المترهل بمشاكل لاتنتهي
ما شاء الله اليوم كتابه ادبيه وليست تقرير
الكاتب يتمتع باسلوب جميل وشيق لدرجه اني عاوز اروح اشتري جهاز الان ولكن لفت نظري انه لا يعاني من القيروسات وهذا اكثر شي يؤرقني في جهازي ارجو ايضاح هل اجهزه ابل بها انتي فيرس قوي مدمج بالجاهز ام ماذا؟
أجهزة أبل خالية من الفيروسات تماماً إلا إن فعلت الjava و ليس الjavascript في متصفح الإنترنت و إن دخل فايروس -نادر جداً قد تستخدمه سنوات و لا يأتي فايروس – لا يستطيع تخريب ملفات النظام لكن يستطيع إظهار إعلان لشراء شيء مثلا و سرقة رقم بطاقة الإئتمان و لكن تستطيع تنزيل antivirus كavast للماك
اجهزة ابل ما الها فايروس لان اكواد النظام سرية جدا على عكس الويندوز اكواده للعلن
وبعدين ايه الاتهامات دي
اشرا لاب عليه ويندوز وكل شويه يروح محلات الصيانه
ياسلاااااام انا بستخدم ويندوز ٧ من يوم ما طلع ولا عمري روحت لاي محل ولا خرب ولا احتاج لبرنامج انتي فيرس شركه ابل فانظمه الحاسب عمرها ماتيجي زي ميكروسوفت والسوق يشهد والي شغال فالشبكات عارف كويس نظام ابل شكليا اجمل لكن فالخدمات ميكروسوفت طبعا
يَ الله يَ الله يَ الله ،، مَ هذا التعبير الراااائع والابداع في الطرح ،، وكأن “ماك بوك” شخصاً يتجسّد روحه لـ انقاذك من هذهِ الحياة فقيرة التكنولوجيا إلى حياة مليئة بالتفكّر والابداع والقوة والثّبات ..
حقّاً أبدعت في وصفك الجميل ،، وتستحق “أبل” أكثر من هذهِ المشاعر تجاه ابداعاتها المستمرة لنا ..
مشكووور جداً ع هالمقال الرائع ،، تحياتي لك ، أخوك .
صح لسانك😊
نفسي اجرب الماك شريت ايباد ايفون بس ماعمري شريت الماك بوك
على قدر احترامي لابل ونظامها واناقتها الرائعة، على قدر تقديري لعظمة مايكروسوفت في جوانب أخرى .. وعلى قدر ما فشل الماك ونظامه بتعقيداته – الغير مبرره في بعض الأمور، ان كنت احتجت مضاد فيروسات في الويندوز، فانت بحاجة برنامج لمجرد نقل بيانات على هارد ديسك خارجي في الماك وبرامج اخرى كثيره لتعويض اشياء تعتبر بديهية في انظمة الحواسيب
لا تحتاج برنامج لنقل البيانات لهارد ديسك خارجي تستطيع عمل فورمات للهارد ديسك بصيغة تمكنك من استخدامه في الماك و الويندوز مثل fatex
“بعد سنوات جاء يوم شعرت فيه بالحاجة لنظام “ويندوز” خصوصاً في مجال كتابة البحوث باللغة العربية والاستفادة من قوالب “الوورد أوفيس” البحثية فركنت جهازي العريق في الخزانة واشتريت أحد الأجهزة بمواصفات ضخمة ويتقدم على جهازي “الماك بوك” بست سنوات فتوقعت تغييرات جذرية ومميزات حصرية وإطلالة مشرقة من خلال نظام “ويندوز7″ وياللخيبة التي بعثت في نفسي كوامن الإحباط حتى صرت أندب جهازي في كل شيء في ضعف الجودة ودقة الشاشة الركيكة، وكثرة الأعطال، والتردد على مراكز الصيانة، والركض خلف البرامج المضادة للفيروسات بمبالغ سنوية ثابتة والأعظم من كل ذلك أن مشاهدة أفلام الفديو على كامل الشاشة لا تقارن بشاشة “الماك بوك” القديم بحال من الأحوال فالمربعات المتقطعة وقلة الوضوح تصيبك بصدمة حضارية شديدة الأثر على النفس.”
بالرغم أنني لم أملك في حياتي أو أستخدمت الماك لكن الكلام 👆 زبدة الحكي ، فنحن انجبرنا بالويندوز الذي يساويه الاندوريد في الهواتف الذكية .. الإتقان قبل البحث عن المال
ههههه انتو ناس عثل!!! فعلان الماك جهاز ونظام فريد ولاكن ينقصه بعد الاشياء لكي يكون متكامل مثل دعم اللغه العربيه. شكرا ايفون اسلام🌟
حبيبي الجهاز يدعم اللغة العربية!! مين قالك ما يدعم؟
بصراحه اجهزة ابل من افضل الاجهزة في السوق
هو مدعوم و لله الحمد.. أبل توفر لوحات كتابة عربية و نظام عربي و خدمة التحدث للكتابة باللغة العربية كذلك.. ممكن تشرح كيف لم يدعم اللغة العربية ؟
احم احم شكلي جيت ف وقت مش مناسب ههههههههه .. صراحة اول مرة اشوف شخص يعشق جهاز بهذا الشكل لدرجة انو يتغزل به 😂😜.. المقالة رائعة و طريقة سردها جديدة و ممتعة .. الى الامام ايفون اسلام 👌👍
ههههههه ضحكتني يا شيخ!
انت ما تدري ان أفضل دعم للغة العربية موجود على أجهزة آبل وأنظمتها؟!
دعم آبل للغة العربية لن ترى له مثيل حتى انك ستضن انها شركة عربية!!
السلام عليكم
من قريت المووع عفت ان كاتبه ليس من محرري ايفون اسلام
لكن
كلامه واقعي واغلبه مر علي شخصيا
مو شرط يطفي الكمبيوتر وتحصل اخر حرف كتبته
حتى لو علق البرنامج من اخطا بالبرنامج وطفى او انجبرت تسويله اغلاق اجباري لو علق
بتلاقي ملفاتك،
والتوتش باد او لوحه اللمس
هذي لوحدها عالم اخر تحتاج مقال للابداعات اللي فيها
ايه الجمال دا !
يعني والله المبالغة في الشيء تقلل من قيمته … انا لن اذكر عيوب الابل لكن المبالغة الشديدة في الموضوع تجعلني اشك انك ابن صاحب الشركة او موظف مبيعات يربح بنسبة … الشيء الذي يجعلني احب ايفون اسلام هو ان مواضيعهم متقنة و الشيء الذي اكرهه فيهم مبالغتهم لابل و كرههم لمنافسيهم من دون تحديد .. برأيي انا ان الموضوع غير هادف وغير مفيد ..
كيف حكمت أن آيفون إسلام يكرهون منافسيهم هل من يمدح شيء ويبالغ في الوصف حسب ماتذكر يعتبر كارها للآخر…
السلام عليكم انا من متتبعي آيفون اسلام باستمرار ولكني لا اشترك في التعليقات والحقيقة موضوع اليوم اجبرني للتعليق لفرط المبالغة في إظهار الإعجاب لشركة متخصصة بالتكنولوجيا وكلنا او أغلبنا من محبي آبل ولكن تبقى شركة ربحية يملكها مجموعة مستثمرين هدفهم الاول المال وليس عيباً ابداً اما تميزها لانها تتقن المنتج فهذا اكيد ولكن لا يمنع الاعتراف بإبداع الآخرين وانا ممن يتعامل مع جميع الأنظمة واجد ان الكل يكمل الكل وكل شركة لها عيوبها وحسناتها ولا حاجة الى المبالغة بهذا الشكل مع حبي واحترامي.
انت من قلت “عيوب الابل” وانا غاسل يدي منك!
هههههههههه
عموماً لو استخدمت جهاز واحد من أجهزة “الابل” لفهمت عما يتحدث كاتب المقال و لعرفت انة لم يفي الـMac” حقة!!
فعلاً أحب مواضيع آيفون إسلام إلا عندما يبالغون في تمجيد آبل أو يبالغون في تحقير منافسيها
وذلك يخرج التدوينات عن الموضوعية في كثير من الأحيان
تضحكني الردود التي تبالغ في الدفاع عن شركة ما أو الإساءة لشركةأخرى وأشفق على أصحابها ، لكن صدور ذلك من موقع متخصص مدعاة للاشمئزاز
وأضرب مثالين :
– عندما تقلّد شركة آبل أي ميزة موجودة لدى نظام آخر نجد الموقع يسمي ذلك إعادة اكتشاف مع انهم لا يفعلون الأمر نفسه مع غير آبل!
– إذا لم يمكن تسمية ذلك إعادة اكتشاف فإن الموقع يضع له عنوان : آبل تتحدى الشركات المنافسة!
لو فعلتم الأمر نفسه مع جوجل أو مايكروسوفت أو سامسونج أو سوني أو أي شركة أخرى سنقابل ذلك بنفس الاستغراب وسنطالبكم كما نفعل الآن بشيء من الموضوعية
أخيراً نتمنى منكم فقط عند الكتابة كبح جماح هذا الولاء المطلق لآبل .
المقال صحيح ١٠٠٪١٠٠ والله تعبت مع الويندوز كثيرا لكن بعد إقتنائي للماكنتوش
كان الفرق واضحا جدا وجربو الماك قبل أن تتهمو صاحب المقال بتحيز لآبل
لم أستخدم ماك بوك مطلقاً ،
ولكنني كنت مستخدما لنظام الويندوز ،
فهو بالفعل مشاكله جمة !
وعندما سئلت مستخدمي أجهزة أبل
كانت أجوبتهم كما ورد بالمقالة
فهو نظام متكامل
شركة مبدعة .
بحكم أني مستخدم متقدم في منتجات آبل جمعيها،، و مستخدم للماك بوك برو من ٥ سنوات،، فأنا أؤيد الوصف الجبار للجهاز،، فهو فعلاً جعل من جميع أجهزة الوندز أمامه مجرد خردة لا قيمة لها،،، ولكن ملاحظتي على جملة ” فصلت بطاريتك جازعاً ”
عفواً كيف فصلت بطارية الماك ” إنتيرنل “؟
عندي ماك بوك من ٢٠٠٧ .. وفيه إمكانية فصل البطارية
السلام عليكم
مقال رائع وعقبالنا لمن نحصل ماك ان شاء الله
وشكرا
مشاركة جميلة
ولكن لماذا كل هذه المبالغة ؟
بالاخير هو جهاز يا عزيزي
يعني كلامك حسيني اني اقرأ شعر هههه
وذكرتني بأمرؤ القيس وعشقه لليلى 😁
جهاز يعمل عليه المرء ساعات من يومه و عمره.. يستحق الإحترام و التطور..
أرفع قبعتي.. بل عقلي.. لهذه الشركة الرائعة..
الماك عالم تاااني
خصوصا مع شاشة الريتنا 😍
الحقيقة أني كنت أبتسم طوال قراءتي للمقال، ووصل الأمر بي إلى حد الضحك بصوت مرتفع في بعض الأحيان!
المقال يتحدث عن أجهزة ماك بوك وكأنها دونًا عن كل الأجهزة في العالم تتميز بهذه المواصفات.. بينما الحقيقة أنها تتنافس جنبًا إلى جنب مع غيرها، وليس علنا أن نتحمل سوء اختيارك للأجهزة التي تقارنها بالجهاز الذي حاز على رضاك!
– الإقلاع خلال 5 ثوان بعد ظهور التفاحة (وهو أصلا أكثر من هذا) ليس شيئًا يستحق الذكر.. بعض أجهزة كروم بوك تقلع في 3 ثوان من ضغط زر التشغيل! وكثير من أجهزة ويندوز 8 الحديثة تقلع في أقل من 6 ثوان من ضغط زر التشغيل (وليس ظهور شعار ويندوز أو التفاحة في حالة أجهزة ماك بوك)!
– حفظ الملفات حال نفاذ بطارية الجهاز موجود في أجهزة ويندوز أيضًا! أتحدث عن تجربة والحقيقة أن هذا الجزء تحديدًا أضحكني للغاية :D
– لوحة المفاتيح مع الإضاءة الخلفية موجودة في كثير من أجهزة اللابتوب.
– الإصلاح التلقائي/الذاتي الموجود في المقال لا أعرف عنه شيء!! يا ريت “ينّوّرنا” أحد أكثر.. هل فعلًا تصلح أجهزة ماك بوك نفسها تلقائيًا؟ عند كسر الشاشة انتظر أسبوع وستجد زجاج الشاشة قد تجمع وعاد كالجديد!! :)
– توجد أجهزة بشاشات أفضل من شاشة ماك بوك.
– لوحة التحكم بالماوس مميزة فعلًا في أجهزة ماك، لكن أغلب أجهزة ويندوز الحديثة تأتي بلوحة تحكم بالماوس مع خصائص لمسية أيضًا!
يبقى أن لكل جهاز مميزاته.. لست متعصبًا لأجهزة ويندوز أو غيرها، وكان أحد أجهزة ماك بوك ضمن قائمتي التي اخترت من بينها جهازي الحالي.. لكن المقال فيه تعصب مبالغ فيه وغير مقبول.
يبدو أنك لم تستخدم جهاز ماك قط.
كل ما ذكرته حصل في الأجهزة الأخرى تبعاً للماك، وهو -من وجهة نظري- دوناً عنه في الإتقان.
الإصلاح الذاتي يُقصدُ فيه إعادة بناء نواة النظام (السوفتوير) نفسه بعد إعادة التشغيل، فلا قلق من نقص ملفات النظام أو تسجيل النظام لسبب أو دون سبب.
شخصياً بدأت مع الآي ماك في صيف ٢٠١٠ ولم ألتفت للخلف يوماً، وهو من -من وجهة نظري- أفضل من الحواسيب المحمولة وأقوى.
جربوا الماك أيها الكرام فترة معقولة -عام مثلا- ثم حدثونا …
فعلًا لم يسبق لي استخدام أجهزة ماك. ماذا لو قلت لك أنك لم تجرب أجهزة ويندوز 8.1؟ هل يعني هذا أنك لا يحق لك تفضيل الماك عليها؟ بالطبع لا.. وإن كان من الممكن أن تغير رأيك في أحد الأجهزة وتفضله على غيره وهو ما حصل لي مع الآيباد مثلًا.
بالنسبة لفكرة إصلاح ملفات النظام فهي موجودة في ويندوز أيضًا.. لكن المقال لم يتحدث عن هذا، المقال يحكي عن انسكاب للماء عطَل بعض خصائص الجهاز لتمر الأيام فيجد أنها قد تم إصلاحها ذاتيًا! الله أكبر! :D
انت ذكرت انه مواصفات الماك موجودة باجهزة اخرى لكن اذكر لي جهاز ويندوز واحد يجمع هالمواصفات والتقنية العالية في جهاز ((واحد فقط)) وانا الحين اروح اشتريه واجربه ؛)
شركة ميكروسوفت من أكبر الشركات العالمية، وهي شركة تعرف من أين تؤكل الكتف، ولئن فرضنا في يوم من الأيام إن أبل ستموت فإن ذلك صعب جداً لميكروسوفت؛ بسبب سياساتها المالية وسياسة براءات الاختراع.
لكل الحق في تفضيل ما يشاء، وليس لي حق في الوصاية على أي أحد، والموضوع مجرد تبادل آراء.
جربت الويندوز الذي تفضلت به، بل اشتريت لابتوب توشيبا بمواصفات عالية وأفضل من لابتوب الماك (موديل ٢٠٠٩)، وذلك لحاجة زوجتي في دراستها بكلية الحاسب، وتم الشراء من خارج المملكة بضمان شامل!!
استمر معها أسبوعين للعمل على Microsoft visual studio وتم بيعه بعد ذلك مباشرة، وما زال لابتوب الماك (٢٠٠٩) صامداً مع الفوتوشوب والدريمويفر!!!
أبدعت ميكروسوفت بشكل النظام ومازالت نواته رغم تغييرها بنفس السابق!
وجهة نظر
جميل كلامك ولكن هذه هي طبيعه الانسان العربي عاطفي حتى مع الالكترونيات وردود افعاله لكل شيء تفتقر للعقلانيه
يا اخي هو يقول عن الاجهزة السابقة من ويندوز ومقارنتها بالماك في ذلك الوقت
وليس الآن
ارجع اقرى المقالة مرا ثانية
صاحب المقال يا اخ يوسف يتكلم عن حقبة قديمة من ايام ويندوز اكس بي بكل مساوءه بينما كان الماك بوك حلم الفقراء نظرا لارتفاع سعره وضخامة امكانياته، ففي الوقت الذي كان ويندوز يتخبط في مشاكل نظامه كان نظام الماك هو المعتمد منذ بداية الماكنتوش وحتى اليوم لدى كبرى شركات الدعاية والاعلان والتصميم والجرافيك.
(الماكنتوش = الماك) بما انك تتكلم عن الاجهزة اللي تقلع في ٣ ثواني فهذا يدل انك ما لحقت على نظام الماك بالاسم القديم.
واللي ما يعرف للصقر يشويه واتمنى لك دوام الضحك والسرور.
هذا الاخ يتحدث على جهاز اقتناه سنة ٢٠٠٧ اما ما تتحدث عنه فهو موجود في اجهزة ٢٠١٤
السلام عليكم، كل كلمة فى المقال عن الماك بوك صحيحة ١٠٠٪
حبيبى انت قارنت الجهاز بالمواصفات وهناك فوق رهيب بين المواصفات والتجربة العملية، وهناك مثال واضح هنا وهو الايفون فمواصفاته التقنية اقل مواصفات مقارنتا مع منافسيه ولكن عند تجربة اداء الجهاز هناك فرق شاسع لصالح الأيفون وده يرجه الى الاتقان فى الدمج الهردوير مع السوفتوير.
نرجع للمالك، شاشة الماك الريتنا أفضل شاشة لابتوب فى العالم
تجربة ومتعة استخدام الماك لا تقارن بأى جهاز اخر
لا يوجد مستخدم للماك فى العالم يعلم تفاصيل عن برامج الفيروسات لعدم استخدامها
الحديث عن مواصفات ومميزات الماك لا تنتهى وهذا ليس مبالغة ، اللى حاب يعرف ماذا يعنى الماك لازم يستخدمه
شوف الحاجات اللي ذكرها كانت من أعوام قبل ان تعرف هذه المميزات في اللابتوبات الثانية كل اللي في السوق الان بدأت في تقليد الماك من نظام وشكل الجهاز بالنسبة للوندوز 8.1 العالم كرهت اليوم اللي جاء فيه انا صاحب محل كل اللي يجوني في المحل كلمة واحدة شيل الويندوز ٨ ونزل ٧ أقلهم ليش ؟ ما مشي معكم ! قالوا معقد وغبي ،، بالنسبة لي استخدمه عندي في المحل رأي بإختصار ( ويندوز ٧ بواجهة مختلفة والحقيقة انه فاشل مقارنة بالماك ونفس المشاكل والتعليق وحلقة الانتظار التي أكرهها وسببت لي نفسية ) بالعربي نظام الويندوز نظام حق برنامج واحد يعني نزل النظام وحط عليه برنامج محاسبة فقط للمحلات أو فوتوشوب للدعاية والإعلان أو أو وورد للطباعة والنشر الخ ، أما تنزل عليه مجموعة برنامج يبقى أنت ظلمت النظام وحملته فوق طاقته لأنه حيخبط ويعلق عشان كذا أقولك الماك وبس
عزيزي عارفين انه الآن فيه اجهزه تدعم ماقلت
لكن الكلام هذا كله متوفر بالماك عام ٢٠٠٧
وقتها كان الوندوز من شبه المستحيلات يحفظ عملك في حالة انقطاع الطاقه. غير انه ممكن يضرب الوندوز كامل في حالة انقطعت الطاقه فجأه وهالشي معروف بالوندوز xp وفيستا..
باختصار صاحب الموضوع يتكلم عن جهاز له سبع سنوات ولازال كالجديد من ناحية الدعم والنظام والقطع
مافي شي يزعّل بالموضوع .
لم يتم دعم اي جهاز لنظام المافريكس من سنة ٢٠٠٧
أسلوب الكتابة بجد أكثر من رائع … أنا استخدم ماك بوك برو و أشعر بكل ما تقوله !
وصف جميل ورائع