وبالمثل كم فعلت فودافون بالأمس قامت اليوم موبينيل بالأعلان عن بداء حجز هاتف آي-فون في موقعها
طبعاً معظمنا يعلم ان شركة موبينيل الأن مملوكة بنظام الشراكة لشركة Orange والتي تنوي في عام 2009 تغير كل شئ من موبينيل الي أورانج, واعتقد لولا وجود شراكة مع أورانج و أوراسكم لما حصلت موبينيل ابداً علي نصيبها من الآي-فون لأنه فيما يبدو ان آبل لا تتعامل مع شركات اتصلات اقليمية او محدودة فرأينا ان فودافون تملكت توزيع هاتف آي-فون في اثني عشر دولة منها مصر وكذلك اورانج. علي آي حال وجود الهاتف في شركتين يزيد التنافس وهذا من مصلحة المستخدم.
مقالات ذات صلة
Mhnd
آحب اعلق على كلام عمر
No one will know the iphone until he use it
After that he will say the iphone worth more than eny money
Amr
بدون GPS و دعم للغة العربية .. لا يساوي في نظري أكثر من ألف جنيه
خصوصاً إننا متغاضين عن بعض عيوب التليفون منها عدم وجود كاميرا أمامية و عدم قابلية الكامير المدمجة بتصوير الفيديو و عدم قابلية إستخدام البلوتوث في نقل الملفات
فكيف بعد كل هذا يتم بيعه بدون GPS و بدون دعم للغلة العربية بعدما أكدت أبل علي بيعه بعد تزويده العربية !!؟؟
و الله اذا وقفنا وقفة واحدة ضد بيعه بهذه المواصفات لن يجروء أي شركة أو هيئة بإستغلالنا مرة أخري في مثل هذه الأجهزة .. و الكل يعلم طبعاً فروق الأسعار الهائلة بين الأجهزة هنا و الخارج .. و أقسم بالله أقسم بالله الذي لا إله إلا هو .. لا أجد سبب مقنع أو سبب واحد حتي غير مقنع بزيادة الأسعار عن الخارجة بهذا الشكل
و بالتأكيد فروق الأسعار لا تتوافق مع فروق الدخول
فالعملية هنا عكسية
كلما كان مستوي دخل الفرد في أوروبا قليل كلما رخصت الأسعار
هنا كلما قل مستوي دخل الفرد .. تزيد الأسعار .. و بالطبع من يفهم في الإقتصاد جيداً يعلم أن مثل هذه المنتجات (الأجهزة الترفيهية) لا تندرج تحت طائلة المنتجات التي يرتفع سعرها بمبالغة لأنها لا تتأثر بالدخول
أتمني ألاقي آلاف العقلاء يفهموا كلامي




10 تعليق