كثيراً ما أقابل صديق وأجده يقول لي أنه أصبح يشعر أن الآي فون جهاز “ممل” وبالتالي لا يفهم لماذا يجد هذه المبيعات العالمية الهائلة. هل فقط بسبب الأداء السريع أو سحر التفاحة؟ الحقيقة أنني في فترة شعرت بشيء مشابه حيث فكرت في نمو مبيعات الجهاز عبر السنين الماضية و قارنتها مع المزايا. إلى أن وجدت نفسي أغير السؤال من “هل أصبح الآي فون مملاً؟” إلى “أم هو ممل لنا نحن فقط؟”
توضيح هام
قبل أن أبدأ في هذا المقال اود توضيح نقطة وهي أن هذا المقال مبني على رأي شخصي أي لا أحد مطالب بأن يشعر بالأمر نفسه. كما أنني أكتبه مع الأخذ البعد الديموغرافي “شخص مصري عربي يعيش في دولة عربية” فإن كنت عربي لكن في كندا أو حتى في الإمارات مثلاً فقد لا تشعر بما أقوله.
إنه ممل لنا نحن، لا لهم
لا يوجد أي إحصائيات توضح توزيع الآي فون في الوطن العربي وكم نسبة المبيعات الخاصة به. لكن تقديري الشخصي أنه 5% تقريباً أو أقل أي لا تمثل المنطقة ثقلاً بالنسبة لأبل. إضافة لذلك فإنه يوجد الكثير من القيود في معظم الدول وتأخرنا التقني (أرجو ألا يعتبرها أحد إهانة بل هو واقع في بعض البلاد العربية) مما يجعل أبل كل عام تكشف عن الكثير من المزايا لكن لا نراها في دولنا العربية وهذا يعني أنه هناك مزايا جديدة لكن لا نجد “نحن” مزايا جديدة. لذا من يعيش في أمريكا يجد ميزة مهمة ومؤثرة في حياته وبالتالي يستمر في شراء أبل ويفكر صديقه من أصحاب الأندرويد هناك في الانتقال إلى استخدام أجهزة آبل بسبب هذه الميزة. وبالتالي شعور الملل وأنه بلا مزايا حقيقية بالنسبة لنا لكن ليس بلا مزايا بشكل مطلق.
وقبل أن تتهمني بمحاباة أبل وذكر كلام مرسل فإليك مثال على هذا الأمر
منظومة الدفع Apple Pay
نسمع عن أبل باي منذ سنوات (اقرأ المزيد عنها هنا). نعم هذه التقنية التي تجعلك تدفع بهاتفك، لا شيء مؤثر لكننا لا نشعر حقاً بتأثيرها. بينما في الغرب وتحديداً أمريكا تمكنت من تغيير مفاهيم كاملة للشركات. جوجل لديها خدمة دفع قديمة ثم طورتها بعد صدور Apple Pay وأطلقت سامسونج خدمتها لكن ظلت خدمة أبل مميزة. هل سمع أحدكم أي إعلان من جوجل وسامسونج وغيرهم عن دعم ضخم لخدماتهم؟ أبل الأمر مختلف فهي مدعومة بشكل واسع فمثلاً Wells Fargo وهو مصرف في أمريكا لديه 14000 ماكينة صرافة قام بتحديث 5000 منهم ليدعم خدمة دفع أبل ويزيد هذا العدد يومياً. أي يمكنك الذهاب وسحب الأموال بالآي فون فقط وبدون بطاقة الإئتمان. يمكن أن تدفع بداية من تذاكر السينما والمواصلات وشراء البضائع وحتى ماكينات المشروبات الغازية. نعم تستطيع شراء كوكاكولا أو بيبسي بواسطة الآي فون من الماكينة. قبل عام نشر تقرير أن أكثر من نصف مستخدمي أبل و 25% من الأمريكيين جربوا التعامل مع الخدمة. وتتحدث التقارير الآن أن معظم المتاجر الكبرى في أمريكا تدعمها. تخيل نفسك مستخدم آي فون هناك وستجد تلقائياً كل أسبوع متجر جديد تتسوق فيه يدعم هاتفك. أمر رائع أليس كذلك فهو يشعرك بأن هاتفك حصل على ميزة جديدة. لكن في دولنا؟! لا شيء بالرغم أنه حديثاً تم دعم خدمة دفع آبل في الإمارات، إلا ان معظم الدول العربية مازالت تنتظر هذه الخدمة.
تجبناً للهجوم وأن أندرويد باي وسامسونج يقدمون نفس الوظائف. نعم هذا حقيقي يدعمون توفير نفس الوظيفة لكنهم غير مدعومين بنفس القبول العالمي. في إحصائية نشرت قبل 3 شهور قالت أن 90% من مدفوعات الأمريكيين من هذه الخدمات كانت أبل باي أما الـ 10% المتبقية فكانت سامسونج وجوجل وجميع الخدمات الأخرى. تخيل أبل تسيطر على 90% من المدفوعات! وهل تذكر في أعلى ذكرت أن 25% قاموا بتجربة أبل باي… الرقم في حالة أندرويد ينخفض ليصبح 10% فقط.
بالطبع قد لا تكون الأرقام دقيقة لكنها توضح لنا انتشار الميزة واستخدامها
طبيبك في الآي فون
الآي فون يضم منذ عدة سنوات منظومة طبية خاصة بدأت من إضافة معلومات طبية عن نفسك ووصلت إلى دعم معامل أبحاث طبية. حيث بدأت المنظومة بـ HealthKit ثم تطورت وكشفت أبل عن ResearchKit وبهذا أصبح حقاً طبيبك معك بوظائف الساعة الافتراضية يستطيع الطبيب معرفة حالتك و عند تعرضك لخطر وكذلك يمكنك المشاركة في أبحاث لتطوير العلاج. بالطبع مقالنا هذا ليس الهدف منه التعريف بالميزة لكن نظن أن الفكرة تم توضيحها. الآن في وطننا العربي فستفقد معظم أو كل هذه الميزة.
منظومة المنازل الذكية
أبل تهتم بهذه الميزة بشكل أساسي لدرجة أنها أصبحت في iOS 11 تخصص لها تبويب كامل في مركز التحكم. الخلاصة هى تحكمك في منزلك والأجهزة والإضاءة والكاميرات وكل شيء بواسطة الآي فون. هذه المزايا يمكن أن تعمل في دولنا؛ كل ما عليك فقط هو شراء الأجهزة المخصصة لها لكن هناك مشكلة. تقريباً لن تجدها بسهولة وخاصة إن كنت تعيش في دولة تشعر بالخطر من أي شيء يتصل بأي شيء آخر سواء واي فاي أو بلوتوث. لكن في أوروبا وأمريكا ستجد مئات الشركات وعشرات الآلاف من المنتجات وبأسعار زهيدة للغاية.
الخلاصة
لو فرضنا مثلاً أن أبل تضيف 10 مزايا كل عام للآي فون ونظام iOS ستجد تلقائياً 5 منهم أو ربما 7 مزايا هى بالأساس ليست موجه لنا. بالطبع تذكرون إرسال الأموال مع Apple Pay وتذكرون عند دعم أبل لفيديوهات وقنوات مثل HBO مثلاً. الجامعات والمراكز البحثية الطبية لن تجد أي منهم. حتى أنه أحياناً توجد شركات السيارات تطلق تقوم بدعم منظومة Carplay في طراز معين من السيارات ثم توفره في بعض الأسواق العربية بدون الميزة “أتحدث عن مصر تحديداً هنا”، وأيضاً هناك مميزات في الاتصال مثل التحدث عبر الواي فاي، البريد الصوتي أو دعم الإتصال في ساعة آبل الأخيرة، والكثير من العروض الخاصة بشركات الاتصال لتسهيل شراء أجهزة آبل.
إن كنت تشعر أن الآي فون أصبح مملاً فلا تتعجب فنحن نحصل على نصف مزايا الآي-فون الحقيقية
المصادر:
بالنسبة لَي لا أَجِد الآيفون مملا،فمنذ صدوره -وقد ابهر الجميع وأحدث طفرة -وهو يلبي احتياجاتي فأنا لست متطلبة ومقتنعه بنظام التشغيل ISO رغم ثغراته وعثراته ،قد يكون اي جهاز من الشركات المنافسة هو الافضل والاقوى ربما لكن لا يقارن بنظام تشغيل ISO فَلَو رجعت ابل تصنع اول ايفون مجددا سأقتنيه
في بعض الدول مثل الامارات اتوقع عندهم كل شي. مانقدر نطالب ابل بتجميع اكبر عدد من المستخدمين مثل استبيان اون لاين ممكن يحرك ابل ان تقدم لنا هذي الخدمات
ليس لنا سوى الانتظار حتى توكب دولنا التطورات السريعة في القرية العالمية
الميزات التي ذكرتوها كلها ليس لها قيمةً
يا عزيزي لها فيمة ولن تشعر بها كما اوضح الاخ كاتب المقال نعم انا استعمل كل هذه المزايا التي ذكر بشكل موجز ولها تاثير كبير في حياتي على المستوى الشخصي علما انا مقيم الغرب ولن تتخيل الفرق الهائل في ادارة الحياة في الغرب الذي يقدس الوقت الغالي الثمن في تلك البلاد
الا بعد ان تجرب تلك المنظومات التي تقوم على بنيه تحتية معقدة بكفائه علية
ولو حسبت فقط مصاريف التنقل وخسارة ساعات العمل في قضاء حوائج بسيطه تنجزها بلمسة شاشة في سنة تكون اصلا وفرت ثمن التلفون او نصفه على الاقل
فما بالك بالاشياء الاكبر والكثر اهمية
انا في المانيا و الحال معكم كما هو معي الايفون بالفعل اصبح مملا لا بسبب الابل باي و لا طبيبك الخاص و لا كل هذا اللغط و لكن المنظومة نفسها لم تعد مثيرة و لا مميزة كنا ننتظر الايفون الجديد و ال IOS الجديد لنرى ما هي الطفرة الجديدة لكن صراحة ما اراه حاليا هو نظام تشغيل مليئ بالعيوب و التحديثات التي تأتي هي فقط لإصلاح العيوب و سد الثغرات ، صدقني صديقي انا مع الايفون من 2009 بالفعل الايفون محتاج الى ثورة و الا سيصبح مصيره ك نوكيا جهاز غالي الثمن و لا شيئ مقابل ذلك الثمن ، امتلك تابلت اندرويد اجلس معه اكثر من الايفون حتى موقعكم الجميل لمتابعة جديد التطبيقات لا اجد فيه جديد كلها زي بعضها من اغبي الى اغبي و اسف على النظرة التشائمية
كلامك سليم 👍🏻
بدون مبالغة فعلآ. احنا العرب عااار.. 😩
لكن بسبب تجربتي في بعض الدول العربية..
من حيث الدول المتقدمة..
الإمارات العربية المتحدة ثم السعودية صراحة فقط
الله المستعان
أيٌـ فون إسلام اتمنى تعملون مقالة حول أجهزة ايفون نسخ مقلدة من قبل صينين لانهم وصلو إلى درجة تقليد احترافية 😯 وكيف نفرق بينهم
النجاح بتقليد الايفون مستحيل واكتشافه بسيط جداً فعند تشغيل الجهاز لن تعمل تطبيقات ابل ونظامها عليه
بعد الدفع بخدمة ابل باي لاحد المتاجر الكبرى في دبي يطلب مني الجهاز ان ادخل رمز التحقق للبطاقة لإتمام عملية الشراء 😯
اغلبية العرب يشترون ايفون للمظاهر فقط لا أقل ولا اكثر! 🧐
صدقت
ابل باي ليست المشكلة لدينا فقط
المشكلة أنه ليس هناك من هو مهتم في ابل بالعالم العربي اهتمام جاد أيضاً ليس هناك من العرب من يستطيع اقناع ابل بالاهتمام بالعرب
فهناك تطبيقات لم تعرب بعد وهي الاساسية
لاجهزة ابل كالمتاجر بجميع انواعها
ايضا المسؤول عن تصميم متاجر تطبيق الايتونز (الافلام والموسيقى) لايراعي متطلبات الحياه كمراعاته لتصميم التطبيق بشكل ممتاز
فهناك من يريد مشاهدة وثائقيات ثقافية مفيدة وهناك من يحب الموسيقى الخاليه
من الكلمات وهناك من لايريد وضع صور الافلام في الموسيقى أيضاً الأسعار مرتفعه في متجر الايتونز بشكل خيالي أيضاً متجر الكتب خالي تماماً من الكتب العربية والغير عربية المترجمة للعربية أيضاً هناك علم وثقافات وقصص وتواريخ حقيقية وليست بدعية عربية صادقة لانجد لها تطبيقات في متاجر ابل او كتب في متجر الكتب .
أءمل من أبل مستقبلاً إنشاء مركز لمراجعة الكتب والأفلام العربية عن طريق علماء
حقيقيين لكي تكون المتاجر خالية من البدع
والترهات وطاهرة وغير مسموم للمستخدم
وأءمل من أبل ان تجعل تطبيق الموسيقى هو المتجر مباشرةً للموسيقى والمكتبة لحفظها
وأءمل من ابل ان تجعل تطبيق الفيديو يحمل اسم (الافلام) ان كانت كلمة عربية في الاصل
ويكون المتجر مباشرةً للأفلام والمكتبة لحفظها
وأءمل من ابل تعريب كل متاجرها بأسرع وقت ممكن فهذا سيساعد العرب ويحمسهم لصناعة التطبيقات بشكل جيد .
يا حبيبي روح خذ لك كورسات و تعلم لغة عالمية … أنا عربي و لا استخدم هاتفي باللغة العربية و لا اقرأ باللغة العربية و لا اشاهد الوثائقيات باللغة العربية و كل هذا لا علاقة لآبل في الامر
للأسف يطلع من شخص عربي هذا الكلام !!
ابل اهتمت بجميع لغات العالم تقريباً وهذا من واجباتها ومن مصلحتها وما زالت تحاول تكسب جميع الشعوب وأكثر اللغات اللي اهتمت فيها الصينية
وكذلك الحكومات والشركات الواجب عليها الزام الشركات المنتجة بدعم اللغات المحلية وليست الشعوب ملزمة لتعلم لغة من اجل منتجات شركة !
عموماً إذا جاي تستعرض لأنك تعرف كم كلمة غيرك يعرف اكثر من لغة ومعتمد على لغته
اخي الكريم ليس السبب ابل
ولن تقوم بتحديث او دعم الغة العربية بقد اكبر من مردودها منها او دعم للموسيقى والافلام والكتب والاب وكل ما تتمنى السبب بسيط ابل في النهاية شركة تجارية تبحث عن الربح
وتتعامل مع اسواق
السوقع العربي والعالم الثالث بشكل عام يلزمة بنية تحتية ضخمة وفعالة
يلزمة جاهزيه من المستخدمين سواء المالية او المعرفية
تستطيع ابل صرف بعض الملاين لتحقق احلامك لكن ما مردودها من هذا التطوير الذي ليس وقته بالنسبه لها
لكن اذا تغيرت الضروف على الارض فهم يراقبون اصلا واصبح الوضع مناسب لهم لجنى الارباح سينفذون تلك الاماني بدون طلب منا
كلامك صحيح أخي الكاتب ولكن هذا كله ضد أبل وبغض النظر عن الحكومات…
فأبل تبيع الآيفون على نوعين الأول بفيس تايم والآخر بدون ذلك.. وبالطبع النسخة التي بدون فيس تايم أقل سعراً من الأخرى..
لم لا تبتعد أبل عن قول هذه الخدمات لا تعمل سوى في أمريكا وكندا وأوربا واستراليا ووو فقط .. وتنتج نوعين من الأجهزة الأول يحمل كافة المميزات بما فيها الفيس تايم والنسخة الثانية آيفون بلا تلك المميزات؟!! وبالتالي يكون الموضوع اختياري للمشتري .. وبهذا تخرج أبل نفسها من التورط بين الحكومة والمشتري…
ومن جهة أخرى من الظلم أن أشتري آيفون به مميزات لا تدعمها حكومتي وأبل تعلم جيداً أن بعض خدماتها جديدة على العالم أجمع وسيكون هناك احتمال كبير بأن لا تطبق أغلب الحكومات تلك التقنية إلا بعد ظهور جيلين أو ثلاثة من الآيفون!!! أليس من العيب أن تلزمني أبل بأن أدفع تكاليف عتاد لا أستفيد منه بينما يستفيد منه آخرون في أماكن أخرى وبنفس السعر؟
اوافقك تماما تماما👌🏻
لا، لا، لا، كذا ما راح يصير يمكن الحكومة تدعم واحدة من الميزات ويش يعرف شركة Apple والدليل على ذلك شوف خدمة الفيس تايم بعض الاجهزة لا توجد FaceTime مع العلم الفيس تايم مدعون في الدول العربية ولكن الأجهزة التي لا تحتوي إلى FaceTime لا يمكنها الاتصال حتى إذا كان مدعومة
ابل تعرف ياصاحبي
وترمي السبب على مزود الخدمة والحكومه ترمي السبب عليها
صدفت معي ان قبل ساعه او نص ساعه كنت اقرأ مقال عن هالشي .. https://www.apple-wd.com/2010/10/apple-shows-where-facetime-isnt-available/
كلامك فيه شي من الحقيقة
نسيت ان تقول اننا نحصل على نصف المزايا… بضعف الثمن
👏👏👏
👍🏻👍🏻
لا والله ال iPhone أصبح ممل وين المزايا الكثيرة مثل الذاكرة الخارجية Bluetooth لا نستطيع أن نستفيد منه في الجلاكسي ولا في نوكيا ولا في الكمبيوتر
ال Wi-Fi بطيء جدا يعني ما يلقط الشبكة البعيدة
ولا توجد ميزة الأشعة تحت البنفسجية أقصد الأشعة تحت الحمراء اللي تستطيع التحكم بالأجهزه الخارجية مثل الرسيفر المكيف ولا يوجد نقل الملفات بسهوله ولا تستطيع حفظ المقاطع الصوتية في تطبيق الموسيقى
يعني تطبيق المسيقة الفاضي ماله فايدة تماما
هذا مزايا موجود في الجلكسي ومزايا كثيرا كثيرا جدا غير موجودة في ال iPhone
وفي الأخير تلقى 1000 دولار كفاكم كذب ونصب واحتيال يا شركة Apple لماذا ادفع 1000 دولار او 1000 وخمسمية دولار بدون هذه المزايا كلها يعني بخمسة آلاف سعودي بشتري iPhone إكس هههههه كان شريت iPhone تمانية والجالكسي أس خمسة جلاكسي أس أربعة فقط ميزة Face ID رفعه الألف ومئتين دولار 300 دولار يعني بالعربي إذا قامت شركة Apple باضافة أي ميزة لازم ترفع السعر كأنه انتقام
ههههههه
و هل يوجد شيء اخر في حياتنا غير الملل!! كل شيء اصبح مملاً جدا للاسف ،، لا جديد ، و لانني اعيش في مصر تاقلمت علي انني لن استفيد من مزايا الايفون
اضن
الميزة iMessage انتها وقتها مع برنامج ال WhatsApp
اللي يستخدمها أكثر من 100,000,000,000 شخص
اما هذه الميزة لازم شروط
تطبيق ال FaceTime يعمل حتى إذا كان محجوب في دولتك فقط افعل حساب امريكي اتصل لازم يكون البرنامج موجود في الشاشة الرئيسية أنا عندي برنامج الفيس تايم ونسيت ميزة فقط موجودة في المملكة العربية السعودية وهي ميزة الشراء من رقم الهاتف لا توجد إلا في شركة زين وأنا استخدمها حاليا إنك تستطيع تشتري التطبيقات من رقم الهاتف وهذه اسهل طريقة لشراء التطبيقات
كلام منطقي وجميل اذكر عندما اعلنت ابل عن الفيس تايم قررت التخلص من الايفون الجيل الثالث وعندما علمت ان الفيس تايم لا تعمل في الامارات بسبب شروط ابل وليس الخلل من اتصالات قلت متى سوف اجرب الفيستيام وكلما غيرت الايفون لم اجد الفيس تايم حتى نسيت الامر والان حتى استخدم الابل بي يجب تغيير البنك وتمر الايام ويتبقى الهواتف الذكية تطبيق وتساب وسناب شات
بالنسبة لي ، ف الأيفون هو الجهاز الأفضل ، نظام iOS رائع، واستخدامه بسيط وسهل، ومزاياه تتجدد وتتطور عامًا بعد عام، وهذا طبيعي جدًا، أما عن المزايا الموجودة في الأيفون وغير متوفرة في العالم العربي ، فهذا حقًا يعتبر عدم مساواة ، لكن ما رأيك في المزايا المتوفرة، مثلًا رسائل الاي مسج ؟! الفيس تايم ؟! الاير دروب ؟! وغيرها وهي مزايا رائعة وتنفرد بها أجهزة أبل ، هل تستخدمها ؟! هل تجد أحدًا من الذين يمتلكون أجهزة ابل يستخدم هذه المزايا ؟! وإن وجدت فهي قلّه قليله. المشكله في المستخدمين ، وطبيعي ان يفتقد الايفون في العالم العربي بعض مزاياه المتوفرة في البلدان الغربيه ، فنحن نملك الكثير من القيود ، وبذلك هذه المزايا لا تعمل لدينا .اما بالنسبة للمزايا التي يفتقدها الايفون ومتوفرة في غيره ، فهناك بديل وتطبيق يوفر لك تلك المزايا ، فالخدمات السحابية تغنيك عن الذواكر الخارجية مثلًا ، تستطيع إرسال جميع انواع المرفقات ، وحفظها ، بإختصار ، الممل يكون بسبب حب النفس للتجديد ، فالكثير قام بتغيير جهازه الايفون ٧ إلى ٨ رغم محدودية المزايا الجديدة فقط من اجل التجديد. بالنسبة لجالكسي فقد أشتريت ثلاثة اجهزة جالكسي بجوار الايفون ، وهم جالكسي اس ٣ وجالكسي نوت ٤ وجالكسي ٧ ايدج ، وكلها أهديتها لشخص اخر بعد استخدامي لها لفترة اقل من شهر وركنه في الخزنة لشهر ، لعدم قناعتي وحبي لنظام الاندرويد رغم مزاياه الكثيرة ولكنها في نظري مزايا فارغه. نظام iOS نظام متقدم وسهل وخصوصًا ال ١١ سيكون بوابة لمزايا جديدة تجعلك تستخدم الايفون ولا تفكر الا بشراء الايفون الجديد وكأنه لا يوجد في الأسواق جهاز غير الايفون ، ولا شركة غير ابل 😁
علي سبيل المثال ، كنت في زيارة لنيويورك منذ فترة طويلة و اتصل بي قريب لي من نيوجيرسي و عند النظر في الايفون وجدت عنوان الشخص المتصل مكتوب اثناء الاتصال و هذا لا يحدث عندنا و كذلك استخدام الخرائط هناك مختلف تماما و وقتها شعرت ان الايفون مختلف الأداء عما هو عليه في مصر.
طبعا الشركات يمكنها تزويدنا بهذه الخدمات لكن المجتمعات العربية متطفلة تخيل مثلا انك اخبرت مدير العمل اني ذاهب من دبي الى الشارقة وقررت ان اذهب الى عجمان واردت عمل مكالمة للمدير من عجمان وسيظهر للمدير من اين اتصل به ستكون كارثة او ان يتصل الزوج بزوجته وتعلم الزوجة اين مكان زوجها طبعاً نحن مجتمع يسوده الشك وستنشب الخلافات لذلك تقنن دولنا الكثير من المزايا حفظا على سلامة المجتمع انا لو علم عني اين اذهب اتوقع سوف اقع في كل خطوة امشي بها
اخ Elghezawy انا من العراق و اي واحد يتصل بي يطلع اسم بلدو 😋
خليهم أول يوفرون الفيس تايم وبعدين نتكلم
اصلا بلدي العراق غير مدعوم من ابل 😂
“وخاصة إن كنت تعيش في دولة تشعر بالخطر من أي شيء يتصل بأي شيء آخر سواء واي فاي أو بلوتوث.” وصف دقيق للوضع عندنا في الجزائر 😂🤣
لديّ سؤال بسيط قبل الحديث عن أي ميزة:
في كم دولة عربيّة تستطيع شراء تطبيقات ببطاقة إئتمان محليّة؟
مقال رائع جدا 👌🏻
انا ارى ان ابل متأخره جداً بكل شيء منذ ٢٠١١
وان كثير من المميزات غير موجوده ليس فقط عند العرب بل نهائياً غير موجوده
اولاً لا يدعم ذواكر خارجيه
الشحن السريع ابطئ من المنافسين ويجب تخصيص شاحن مخصص يعني حكايه
الشاشات تؤلم العين بسبب تباهت الالوان
البطاريه يجب تغيرها كل سنه تقريبا
تحميل ورفع الملفات مقيد بشكل كبير
نهايك ان ابل لا تتبنا تقنيات جديده مثل غيرها
فقط تهتم بالصوتيات
والواتساب بدائي جدا وصعب الاستخدام بالمقارنه مع المنافسين
هناك امور كثيره لا تنتهي في اجهزة ايفون
لا تعير الشركه اي اهتمام بعملائها بالمقارنه مع اقوى منافس لها
اوافقك تقريبا
لكن يبدو انك ذكرت عيوب الآيفون بينما لم تذكر المميزات الموجودة حقا فيه والمحروم انت منها فهذا مغزى المقال ياعزيزي :)
بعض مما ذكرته فعلا مفقود في آبل للأسف
لا لا كذا يزعلون الايفونيين ويقولون ليش الى الحين جالس على الآيفون رح للاندرويد 😂 طيب وانتم وش دخلكم 🤔 هههههههه
مقال رائع جدا
اظن ان هاتفي سيصبح اكثر فائدة لو احتوى على ميزة آبل باي واستطعت الاستفادة من ميزة منظومة الأجهزة الذكية، لكن لا أظن ان انعدام المزايا الثلاث هو سبب الملل، لأنني لا أراها من الأساسيات. وحجتي هي أنني اشعر بالملل منذ امساكي لأول هاتف ذكي في حياتي حتى قبل ان اعرف عن هذه المزايا !!😁
وأبشرك.. صديقتي في كندا وصديقتي الأخرى في امريكا الاثنتان تشعران بالملل من ايفوناتهم رغم امتلاكهن لهذه المزايا على عكسي !
.
الملل اخي متربع في ذواتنا نحن المستهلكين لأن طبيعتنا تفرض علينا طلب الجديد حتى لو من تحت الأرض هو كذا مخنا يتنح ويمسك خط التعجيز والتطلب حتى لو الميزة كانت بحجم النملة او أهميتها بكبر النقطة😁
اتذكر لما كنت أندرويدية كنت أتمتع بميزة الويدجت للتطبيقات. ولما تحولت للآيفون افتقدت الميزة، وكنت اقول وش هالسماجه ميزة عادية ما ألاقيها متوفرة في الآيفون ليه؟ ويوم توفرت والله يادوب أتذكر وجودها 😅
ونفس الحالة مع اغلب اغلللب المزايا اللي كنت اتمناها في الآيفون ولما صارت موجودة تعودت عليها وطفشت منها :)
صدقني حتى لو توفرت ميزة الدفع من الآيفون في مصر او في السعودية أو في فلسطين مثلا فـ راح تمل بعد كم فترة من استخدامها وراح تسأل نفسك ليه طفشت مره ثانية من جوالي؟ ببساطه لأنك اعتدت على الجديد”الدفع من الآيفون” والآن طبيعتك كمستهلك تحث عليك البحث عن جديد المزايا مره ثانية بالذات الممنوع عليك والمسموح لغيرك في الدول الأخرى🤷🏻♀️
تحية لك اخي بن سامي👍🏻، أبدعت في طرحك واتمنى ان تقبل مروري🌹
اعجبني جدا هذا الجزء”الملل أخي متربع في ذواتنا نحن المستهلكين إلخ”
اوافقك تماما
لماذا فلسطين مثلا :)
صحيح اختي الانسان بطبيعته ملول واضيف انا ان الايفون ماصار عليه تغييرات كبيرة من جميع النواحي كتصميم ونظام ومميزات👍
ههههههه ملاحظه لطيفه، ماركزت وانا اكتبها، يمكن كتبتها تلقائيا لإنها بلدي🇸🇩
🇵🇸
صح اخوي ماجد
فوق مللنا الطبيعي آبل بطيئه في تقديم التغيير الجوهري
كلام سليم جدا
يعني اشمعنا هاي اللي وقفت معك مثلا 🤨
* أخ خالد
نور الأندرويدية هههههههه أبشرك في السعودية صار فيه ضريبة على السحب في المتاجر يعني حتى لو أضافوا خدمة أبل باي لن تستخدم 😜
ماوقفت معي
لكن هي مجرد ملاحظة لطيفه :)
نور الأندرويدية احس مايلبق علي هههههههه
اي اعرف للأسف، شكله ماراح نطول هالميزة، حالها حال فيس تايم☹️
ونعم فيك وفي بلدك اختي نور
وفيك اخي العزيز🌹
لا ملل مع الجيلبريك.
الايفون+جيلبريك = متعة
sbix والله الجلبريك شكله انتهى ما عاد تنزل تحديثات للأدوات والأدوات الجديدة قليلة وكثير من السورسات توقفت 😥
من جد الآيفون بدون جلبريك ما يسوى التاليه من الغنم 😂
😂صدقت ياخي
خلاص بعد ما يختفي الجيلبريك نهائيا نغير للأندرويدو انتهى الملل ثانية
هذه المزايا لا تشكل ٥٪ من الغاية من اقتناء الهاتف، الايفون اصبح فاشل وممل وعن نفسي لن اقوم بشراء النسخ القادمة منه
ماهو البديل برأيك؟
اظن ان استخدام هاتف اندرويدي بجوار الآيفون هو الأفضل، اما الاستغناء الكامل فأراه صعب رغم ميولي المتزايد لسامسونج 8S
ربما اصبح يُشابه غيره من الهواتف الذكية..
هذا شعوري الجديد مع آبل، ماعاد فيه تميز جوهري في الآيفون كالسابق، صار فجأه يطلعلك جوال يتحدى الآيفون بكل بساطه ويمكن يتعداه. وبدأت اتيقن بأن سامسونج ماقصرت هالسنة وانها نافست بقوه، وبدأت ألتفت لأخبار 8S اكثر من التفاتي لأخبار ايفون X بنسبة 90٪، ومع هذا الاستبدال التام مازال صعب لي
أشعرني مقالك اننا ما زلنا في أوائل القرن العشرين.
واشعرتنا ان بيننا وبينهم سنين ضوئية
هم يتكلمون عن المنازل الذكية ونحن نتكلم عن المكرونة والشعرية🍝🍜
ما زلنا نهتم بالأساسيات. وهم تجاوزوانا بسنوات. ☹️
صح لسانك😁
اعجبتني القوافي :)
صح لسانك
نسيت ذكر خدمة فيستايم وخرائط أبل التي لا تعمل في بعض الدول العربية. إضافة للخدمات والبرامج التي يتم حجبها
صحيح 👍🏻
نحن لانريد لماذا الايفون اصبح مملا وتبريرات لأبل والايفون نحن نريد حلولا وفي الاخير نحن مستخدمون ويهمنا الشي الذي يخدمنا سواء ابل او قوقل او حتى شركة صغيره ليس لها تاريخ وشكرا
والله يا بن سامي لقد أصبت كبد الحقيقة , فعلا لهذا هو أصبح مملاً جدا من منظورنا
👍
يحى بيعلق في موقع آي-فون إسلام. نورت يا كبير مطوريين السعودية.
أحترم رأيك اخي الكاتب ولكن ما ذكرته من مزايا وخدمات لا اعتقد انها مهمة ابدا بل من الثانويات لمعظم المستخدمين واكاد اجزم انه حتى بالغرب معظم المستخدمين لا يستخدمونها.
لنكن صريحين ولا نلتق على الحقيقة، باختصار الايفون اصبح ممل بسبب عدم حدوث تغييرات مهمة على مستوى التصميم والنظام والمميزات والتطبيقات منذ عدة سنوات فبالتأكيد سيكون ممل وقد يكون أصحاب أجهزة أخرى من اجهزة الاندرويد يشعرون بنفس الشيء بسبب نفس الأمر لا اعلم. وشكراً لكم 🌹
صحيح اوافقك، الايفون ممل لقلة التغييرات الجوهرية
صحيح اخي ماجد احسنت
دخلت لأقرأ عن المزايا التي نفتقرها لكن بقدرة قادر تحول المقال الى مقارنة بين أبل و المنافسين وأن أبل هي الأفضل على الإطلاق .. لا بد من حشو المقال بقوقل و الأندرويد وسامسونج .. #فوبيا ؟
كان مقطع صغير يا كينان
المهم هو رسالة المقال😉