أصبحت الهواتف الذكية، والأجهزة الذكية القابلة للارتداء وعلى رأسها ساعة أبل تعرف الكثير عنا وعن صحتنا ونمط حياتنا وتقوم بتسجيل ذلك على مدار اليوم عن طريق تطبيقات مخصصة تم تهيئتها و برمجتها للقيام بذلك. تحدثنا في مقال سابق منذ أيام قليلة أن ساعة أبل قادرة على اكتشاف الرجفان الأذيني وإنقاذ المريض من سكتة دماغية مؤكدة، هذا الرابط . وها هي ساعة أبل من جديد يتم استخدامها في قضايا القتل لاكتشاف مرتكب الجريمة فكيف ذلك؟
في حالة غريبة في أستراليا، وبالتحديد في سبتمبر الماضي الساعة العاشرة مساء، تم العثور على السيدة ميرنا نيلسون البالغة من العمر 57 عاما ميتة في منزلها في مدينة اديلايد عاصمة ولاية جنوب أستراليا. وقد شاهد أحد الجيران زوجة ابنها وتدعى كارولين ديلا روز نيلسون البالغة من العمر 26 عاما وهي تغادر المنزل في وقت العثور على الجثة وهي مكممه ومفزوعه. فقام على الفور بالاتصال بالشرطة.
وأخبرت كارولين الشرطة بأن مجموعة من الرجال أتوا إلى المنزل و تجادلوا مع القتيلة لمدة 20 دقيقة ثم قاموا بربطها واقتحموا المنزل وقاموا بجريمتهم. وأضافت كارولين بأنها كانت في المطبخ المغلق عليها حين دخل عليها المعتدون وقاموا بربطها وتكميمها ولم ترى شيئا بعد ذلك.
لكن بعد أسابيع فقط تم القبض عليها “زوجة أبن الضحية” ووجهت لها الشرطة الاتهام بأنها هي من قامت بجريمة القتل، وذلك بعد فحص بيانات الصحة بساعة أبل الخاصة بالضحية. ومنها تبين أن ما نسجته من قصة هو من وحي الخيال.
ووفقاً للتقرير، فقد ذكرت المدعية “كارمن ماتيو” لقضاة المحكمة أن نشاط الساعة الذكية الخاص بالضحية دليل أساسي لإثبات زيف ما ترويه المتهمة للشرطة. وأضافت كارمن : ” إن ساعة ذكية من هذا النوع تحتوي على أجهزة استشعار قادرة على تتبع حركة الشخص الذي يرتديها، كما أنها تقوم بتخزين بيانات النشاط اليومي، وبالنظر إلى قياس معدل ضربات القلب على الساعة، فإنه يشير إلى وقوع هجوم على الضحية وهي تسير إلى منزلها، تحديدا في الساعة 6.38 مساء، وبناء على قياسات لنشاط الجسم وضربات القلب، فإن مرتدية الساعة قد تعرضت للاعتداء وتوفيت بشكل شبه مؤكد بحلول الساعة 6.45 مساء”. كما ذكر تقرير أخبار ABC التابعة لهيئة الإذاعة الأمريكية.
وبالنظر إلى كلام المتهمة للشرطة بأنها خرجت من المنزل مباشرة بعد الهجوم في العاشرة مساء لطلب المساعدة، وبيانات ساعة أبل التي تؤكد مقتل الضحية في الساعة السادسة وخمس وأربعون دقيقة، فالفارق يزيد عن ثلاث ساعات بعد وقوع الجريمة. وقامت المتهمة خلال هذه الساعات الثلاث بتنظيم المشهد ووضع الحبكة الدرامية التي تجعلها في دور الضحية تمهيدا لنجاتها من الجريمة، ولكن أنى لها ذلك؟ فقد تم كشفها بشيء لم يخطر لها على بال. وما زالت القضية رهن التحقيق وستعقد الجلسة القادمة في يونيو القادم.
الحقيقة أن هذه لم تكن المرة الأولى التي يستخدم فيها جهاز ذكي كخيط لحل لغز جريمة قتل، فقد استخدمت بيانات ساعة Fitbit في عام 2017 بإدانة رجل قتل زوجته، بعدما أظهرت بيانات الساعة عدم تناسقها مع رواية القاتل.
وفي قضية أخرى بألمانيا في وقت سابق من عام 2016، تم استخدام بيانات اللياقة البدنية والصحة على آي-فون 6s كدليل اتهام ضد شاب قام باغتصاب وقتل طالبة في كلية الطب وقام بإلقائها في النهر. وبمواجهة القاتل بتلك البيانات اعترف بجريمته.
المصادر:
بكل تأكيد فبقدر ما تقدمك التكنولوجيا من خدمات كثيره تخترق ايضا الخصوصية.
تطور كبير في الاستفادة من تقنيات الاجهزة الذكية
ارى تعليقات بالغت في النقد بسبب الأخبار الإيجابية عن منتجات آبل ؟!!
مع احترامي لهذه الآراء هذا النوع من النقد ضد الهدف الذي أنشئ لأجله آيفون اسلام !!
فماذا تريد ان تقرأ في آيفون اسلام ؟!! بديهي ان تكون الأخبار كلها عن آبل وما يتعلق بها على الرغم انهم ينشرون اخبار الاندرويد والشركات الاخرى مع انه ليس تخصص هذا الموقع !
قرأنا كثير من الأخبار والتقارير في آيفون اسلام التي وضحت الأخطاء والسلبيات في أبل ومنتجاتها وكثير من النقد والمطالبات من كتابها الى ابل
كثير قرأنا اشادات من آيفون اسلام لما يطرح في الاندرويد من مميزات وكذلك من منتجات الشركات الاخرى
ولم نشاهد الاعتراف بالحيادية ممن ينتقدون ؟!
فرط الحساسية تجعل بعض القرّاء لايشاهدون الا مديح ابل !!! انا أقول لهؤلاء راجع نفسك ليس لآيفون اسلام دخل في مشاعرك !!
الأخبار كثيرة ومتعوب عليها ولَم تتوقف الا عند الأخبار الإيجابية لتنتقدها !!
هذا الخبر مثلاً له أهمية وفائدة خصوصاً للذين لهم في مجال التحري والمخابرات
وله أهمية لمعرفة إمكانيات هذا المنتج من آبل والاستفادة منها ،
ثم بعد ذلك نترك ماورد في الخبر ومناقشة ذلك والاستفادة من الاّراء حوله لننتقد الخبر وصاحب الخبر وأيفون اسلام وان ذلك يعتبر من جرائم المديح التي أثرت على المشاعر … الخ !!
…………………
ومع ذلك أوردوا خبر مشابه لساعة رياضية اخرى لإرضاء بعض الخواطر الحساسة التي لا تتحمل
انا اعرف موقع متخصص في الاندرويد يمنع منعاً باتاً إنزال اَي خبر يتعلق بأبل ومنتجاتها لأنه متخصص بالأندرويد ثم أتفاجأ انهم يطرحون اخبار عن الويندوز فون ؟!!!
على الأقل هنا في آيفون اسلام نقرأه اخبار متنوعة بكل أريحية والقراء يعلقون براحتهم ونقرأ انتقادات وتجاوزات من بعضهم ضد آيفون اسلام ولَم تحذف تعليقات لا صدور كتابنا واسعة وخواطرهم طيبة جزاهم الله خير
تحياتي وتقديري للقائمين
صحيح اخي المستشار اتفق معك في كثير مما تفضلت فيه ولا خلاف على اعجابنا بآيفون اسلام وتميزهم وجهودهم الرائعة وسعة صدرهم الكبيرة على كثير من التعليقات وقربهم من متابعيهم .. شكراً لتعليقك الجميل 🌹
اوافقك اخي المستشار👏🏻👏🏻🌹
الشكر موصول لك اخي ماجد البراهيم وكذلك الأخت نور 🌹
نحن نعلم ان موقع ايفون اسلام هو موقع مختص بـ ابل وعندما نقوم بالمطالبة بالحيادية فاننا لا نقصد ان يتم التركيز على الاندرويد اسوة بالايفون كما يساء فهمنا من قبل البعض
–
الحيادية التي يطلبها المتابعون هي اظهار شركة ابل كما هي في الواقع ، بانها شركة لديها ابتكارات وبنفس الوقت لديها اخطاء، وليس اظهارها بانها الشركة المثالية التي تقود التطور وحدها
–
انا اعلم ان ايفون اسلام يستخدم اسلوب الاطراء على شركة ابل من باب المحبة لشركة ابل ، ولكن المبالغة بالاطراء قد يوقعكم في فخ الاستخفاف بعقول المتابعين .. ودمتم سالمين .. اخوكم محمد 🌹
صحيح اخي محمد اتفق معك تماماً وشكراً لتعليقك المنطقي 👍🌹
اوافقك اخي محمد تماماً👍🏻🌹
بالنسبة لموقع ايفون اسلام فشهادتي فيهم مجروحة وسبق ان امتدحتهم كثيراً ومراراً وتكراراً وهم اهل لهذا الثناء بإذن الله ولم اقل فيهم الا مايستحقونه ومعظم الاعضاء الكرام يثنون عليهم
ايضاً ولا خلاف على اعجابنا بهم كما ان الموقع خاص بالايفون واجهزة ابل وهذا عملهم ورسالتهم ومشروعهم التجاري نسأل الله ان يوفقهم ويرزقهم فيه ونحن داعمون لهم بإذن الله ولسنا محبطون ومن هذا المنطلق ليس من المعقول والمنطق مطالبتهم بالحياد وعدم الانحياز لابل وقد ذكرت ذلك في عدة تعليقات سابقه لي ولكن ما اطلبه منهم كطلب اخوي وللمصلحة العامة لهم ولنا كأعضاء هي التخفيف من حدة المديح لأبل وليس عدم المديح كلياً .. حتى وان كانت مقالاتهم مستقاة من مصادر اجنبية فكثير من المصادر الاجنبية ليست جيدة للتعامل معها كمصادر للمعلومات ففيها المبالغة وعدم المصداقية فأرجو ان يتم اخذ المعلومات والاخبار من المواقع المتزنة ذات المصادقية العالية لا المتعصبة لابل بشدة فذكر المعلومة كمعلومة مجردة بدون زيادة او نقصان هو امر رائع ومطلوب اما ذكرها مع زيادة الاطراء عليها او المبالغة بتقييمها قد يفسدها ويستفز الكثيرين لمهاجمة المقال حتى وان كانوا من مستخدمي ابل فأنا على سبيل المثال من مستخدمي ابل منذ الايفون 4 كأول هاتف ذكي لي واقتني سنوياً كل جهاز جديد تصدره ابل من حبي لاجهزة ابل رغم ان هذا نوع من التبذير واقتنيت جميع اجهزة ابل بمافيها الساعة والسماعة والايبود والماك بوك برو وغيرها ولكن عندما ارى المديح المبالغ به او كما يسمى بالعامية التطبيل فأنني أتضايق من ذلك لاني ارى انه مديح مبالغ فيه ويتجاوز واقع الامر وحقيقته .
كلي ثقة ان فريق العمل بالموقع لديهم الخبرة الكافية والمعرفة الوافية التي تكمنهم من اختيار المصادر الممتازة وهذا عملهم وهم اكثر درايةً مني فيه ولكنها ملاحظة بسيطة وددت قولها وهذي الملاحظة تكاد لاتذكر مقابل المجهودات الرائعة والاخبار الثرية والمقالات الممتعة التي يقدمونها لنا يومياً وليس بمستغرب عليهم ولكن من يحب شيئ يتمنى له التطور اكثر واكثر حتى وان كان وضعه ممتاز وشكراً لكم وعذراً على الاطالة 🌹
والله يا اخي حاسس بكل كلمة قلتها لانها مشابهة لوجهة نظري
شكراً لك اخي محمد وسعدت بردك الايجابي 🌹
لماذا نحن اناس عاطفيون لماذا عندما نحب شيئ نرفعه لعنان السماء ونمتدحه بما ليس فيه ونبالغ بالثناء والمدح عليه وعندما لا يعجبنا شي نضعه في اسفل السافلين !!
أليس من الممكن ان اكون احد مستخدمي ابل واجهزتها بكافة اشكالها ومحبيها ايضاً ولكني متعقل في حبي لهذه الاجهزة واقول مالها وماعليها كما هو الحال مع ماركة السيارة التي استخدمها او ماركة الساعة التي ألبسها ؟ ام ان هذا امر مستحيل ؟ !!
ام هو يخالف الانظمة الكونية او البشرية ؟ !!
هل من شروط واساسيات حب جهازٍ ما او شركة ما ان اتعصب لها تعصب اعمى وادافع عنها كدفاعي عن ابي وامي وابنائي ووطني وقد يصل الامر بي الى ان اختلف واتنازع مع صديقي او قريبي بسبب تعصبي هذا ؟!
أليس من يفعل ذلك قد يصفونه الناس بأوصاف لايسره وصفه بها خصوصاً اذا علمنا ان مانحن الا مستخدمين ولم نخترع حتى العلبة الكرتونية للايفون او الغلاف البلاستيك وليس لنا اي فضل او مصلحة في هذه الشركة او تلك !!
هل من الممكن ان اكون مستخدم ومحب بتعقل ؟ ام هذا مستحيل اذا كان ذلك مستحيل لاسباب واقعية ومنطقية فعلاً فهم معذورين ولا اعتقد ذلك بتاتاً اما اذا كان ذلك مستحيل لاهوائهم وعاطفتهم الخاصه فأتمنى ان يراجعوا انفسهم فهذا شيئ سيئ ومزعج جداً بنظر كثير من الناس وانا احدهم وشكراً لكم 🌹
صحيح👍🏻
شكرا لردك اختي نور 🌹
عفواً اخي🌹
السلام عليكم
قرأت كل التعليقات و ردودها أيضاً… و رأيي الشخصي في الموضوع أن التكنولوجيا تطورت كثيراً و هذا في صالحنا و شيء طيب انتقاد المقال و صاحب المقال انتقاداً بناءاً و لكن احب أن انوه أن كل من يحاول أن يتهم موقع آيفون اسلام بالترويج لأبل فكلامه ليس له أساس من الصحة، و لكن لماذا أقول هذا؟؟… لأن هذا الموقع مختص بتكنولوجيا شركة أبل كما أن مواقع أخرى مختصة بتكنولوجيا شركة جوجل و تراهم يرفعوا من قدر شركة جوجل أكثر من غيرها و اذا أراد أحد الأشخاص وصف هذا الموقع المحترم بعدم الحيادية أو الانصاف، فليذهب لموقع آخر ليس مختص بشيء و انما يمكن تسميته بموقع اخباري فقط و هناك سوف يجد ضآلته… و الله أعلم
احسنت اخي محمد. 👍🏼
تسلم أخ محمود… ☺️
أنا لا أعلم لماذا ينزعج بعض المتابعين من إعطاء آپل أو منتجاتها الفضل في تحقيق فائدة معينة ، هل هذا ينقص من قيمة ما يملكون من أجهزة أخرى؟ هل هذا يزعزع ثقتهم بأن خياراتهم بإقتناء هذه الإجهزة الأخرى لم تكن بالضرورة خيارات صائبة؟ هل سيشعرون بالراحة أكثر إذا قام فريق آيفون إسلام بالترويج لمنتجات الشركات المنافسة لآپل؟
هذا المنتدى أسس لنقاش أخبار ومميزات الآيفون بشكل خاص وأجهزة وأنظمة آپل بشكل عام ولهذا سموه آيفون إسلام ، فلماذا نتوقع من فريق النشر أو متابعيه أن يكونوا متوازنين في تغطية أخبار أو مميزات الأجهزة أو الأنظمة الأخرى؟
أنا شخصيًا من محبي أجهزة آپل ولا أقتني غيرها ، وأزور آيفون إسلام بشكل شبه يومي لمتابعة أخبار الأجهزة التي أحبها ولأتعلم المزيد عنها ولأتعرف عما يجعلها مميزة ومفيدة ، ثم يأتي من يريد أن يفسد علي قناعتي ورضاي بما إقتنيت ليقول لي أن أجهزة آپل سيئة أو غبية أو لا تقارن بما يقدمه الآخرون ، يا أخي إذا كنت من محبي السامسونج أو الهاواوي لماذا لا تذهب لمنتدياتهم وتناقش أنت وأصدقائهم أجهزتكم الخرافية وتتركنا بحالنا مع أجهزتنا التي لا تساوي شئٍ عندك.
اضافة بسيطة : بالطبع من يقرأ العنوان (( الشرطة تستخدم ساعة ابل للتوصل إلى القاتل الحقيقي في جريمة ))
للوهلة الاولى سيعتقد ان هناك شيئ خاص بساعة ابل حصرياً مكن الشرطة من الوصول للقاتل ولكن الحقيقه ان من وصل الشرطة للقاتل هي التقنية عموماً بصرف النظر عن العلامة التجارية سواء كانت ابل او سامسونج او غيرها فالنتيجه ستكون واحدة ولكن هذه المرة كانت الساعة مصادفةً من شركة ابل ولو كانت من شركة جيدة اخرى لكانت ايضاً نفس النتيجة فالبتالي نستطيع القول بشكل ادق ان
(( تقنية تتبع الحركة في ساعة ذكية تمكن الشرطة من الوصول للقاتل الحقيقي في جريمة ))
وشكراً لكم 🌹
كلامك صحيح والدليل مذكور بالمقال عن ساعة Fitbit ، بس ايفون اسلام يحب الصاق التقنية والتطور بـ ابل
شكراً لك اخي محمد 🌹
اوافقك👍🏻👍🏻
شكرا لردك اختي نور 🌹
العفو😉
بلا شك ان التقنية تطورت كثيراً في السنوات العشر الأخيرة بكل اشكالها وكما انها عمت فوائدها كل المجالات الاجتماعية والصحية والعلمية والتجارية وغيرها فإنها شملت أيضاً المجال الأمني والقضائي وأصبحت الأجهزة وتقنياتها من أهم الأمور التي يعتمد عليها في تحقيقات كشف الجرائم الجنائية والارهابية والمالية أو في الحيلولة دون وقوع جرائم كبيرة احياناً كالعمليات الارهابية مثلاً من خلال مراقبة شرائح الجوالات وتتبعها وتحديد موقعها والتصنت على المكالمات واستخدام كميرات المراقبة ايضاً بالاماكن العامة واعتماد نظام بصمة الاصبع كتعريف بهوية الشخص في المحاكم وشركات الاتصالات ومنافذ الجوازات كما هو معمول به لدينا بالسعودية كتعريف للهوية منذ عدة سنوات وكل هذا الاعتماد القوي على التقنية بما أسلفت ذكره يعود الى سبب رئيسي هو ان التقنية لا تكذب وتعمل بدقة عالية ونسبة الخطأ بها اقل بكثير من البشر وبالتالي يمكن استخدامها كدليل قوي وموثوق كما حصل في الحادثة المذكورة بالمقال ولكن هذا بالطبع لا يعد انجاز لشركة ابل فما كشف الموضوع هو تقنية تتبع الحركة والتي هي موجودة في العديد من الاجهزة الاخرى وليست حصرية لابل 😉 وشكراً لكم 🌹
استاذ محمود لماذا زامن لايشتغل على ios 7
احس انها كذبة ابريل 😄
شيء رائع جداً ان تمتلك جهاز قادر علي ان يعرف تحركاتك و تفاصيل حياتك و ايضاً بمثابه حارس شخصي و صديق لك فعندما تطلب منه اي شيء يجيبك و ان فقدته يُعلمك بمكانه 😍 ما اروع ابل حقاً 👍😍 و ما اروع ايفون اسلام ❤️
اخي عمر ما اروع ايفون اسلام اوافقك تماماً بها اما ما اروع ابل فكل ماذكرته موجود ايضاً لدى الشركات الاخرى وليس حصري لابل 😉 وشكرا لك 🌹
جميل ان تساهم تقنيات ابل في كشف الحقيقة وفعلا ابل برمجة الايفون لشكف اغلب حركات الجسد وخاصة الجريمة التي ارتكبت وتم اثبات الجرم عبر هاتف ايفون 6S وانا انصح بترك الهاتف اذا كنت ستفعل شيء مهم انا افعل ذلك
هاهاهاي أخي الساعة لازم تتصل عبر ال iPhone ولا مالها فايدة وش الفايده مستخدم ال iPhone أحسن من الساعة لازم تطبيق Watch طيب المفروض تتصل للأسف تشتغل بدون Apple Watch نفترض أن ال iPhone خلصت البطارية مالها فايدة الساعة
ايه احنا بنقول نكت يا مرفدي. ماشي ياعم براحتك😁
انت اسكت هذا مب مكانك يا برغوث الاندرويد
ما تفهم شي بالتقنية لا تتكلم وتضلل الناس
بعدين الايفون بس علشان تسوي إعدادات الساعة اول ما تشتريها يا بزر
اذا خلص الشحن تقدر تستخدمها بعدين اذا ما جربت شي لا تحكم عليه
يلا بس يلا رح ابكي عند أمك يا ورع
استاذنا الفاضل: محمود شرف
بداية ليس لدي شي اساندك به سوى الدعاء بأن يعينك الله على بعض التعليقات من بعض الاخوان
تعليقات تقطع القلب بعد جهد جهيد ووقت ثمين تبذلونه في البحث والترجمة والتنقيح من مختلف المصادر لتصل المعلومة بشكل مبسط للقارئ البسيط العربي
يحز في نفسي وتؤلمني بعض التعليقات التي تعطي احساسا للمتابعين بأن ناشري المقالات في ايفون اسلام هدفهم اغواء المتابعيين والضحك عليهم لاقناعهم بمنتجات زائفة وتقنيات عديمة القيمة ، ولم يُعطَ الكاتب حقه بعد بذل جهده ووقته لإثراء القارئ العربي بالمعلومات من المصادر الموثوقة ولو بكلمة شكر
اخواني جميعا يامن تقرأون هذا التعليق:
يقول سيد الخلق صلى الله عليه وسلم “أَنا زَعِيمٌ ببَيتٍ في ربَضِ الجنَّةِ لِمَنْ تَرَكَ المِراءَ وَإِنْ كَانَ مُحِقّاً” وحديث جابر رضي اللَّه عنه “إِن مِنْ أَحَبِّكُم إِليَّ وَأَقْرَبِكُمْ مِنِّي مَجلساً يَومَ القِيَامَةِ أَحَاسِنَكُم أَخلاقاً”.
من لا يشكر الناس لايشكر الله
ما عاب رسول الله صلى الله عليه وسلم طعاما قط إن اشتهاه أكله وإن كرهه تركه
لنرتق باخلاقنا ونقتدي باخلاق النبوة ، فمن اعجبه مقال لاي كاتب في هذه المدونة فليشكر كاتبه ومن لم يعجبه مقال فليمض لمقال ومصدر يعجبه بدون تجريح وجدل وليحتسب عند الله اجره
دعونا نرتق جميعا بهذا المكان ونجعل منه رافدا لكل المسلمين ليستسقو منه مايفيدهم
ودعونا لاننسي اخواننا ناشري المقالات علي جهودهم ليل نهار لكي يستمر هذا المكان بالعطاء والتميز
جزاكم الله خيرا على كل ماتبذلونه وجعله في ميزان حسناتكم جميعا
شكرا لك أخي على هذا الشعور الطيب. والله لقد أوجعني تعليقك. المسؤلية كبيرة جدا على عاتق فريق آي فون اسلام زامن. وهدفنا الأسمى هو تبصير المستخدم بالجهاز الذي يحمله من جهة معينة. ولنا أخوة في مواقع أخرى يهتمون بجانب آخر. وهكذا دواليك.
اما اخواننا الذين ينتقدون فاعلم أنهم ينتقدون كتاباتنا ولا ينتقدونا ونحمل للجميع مشاعر الأخوة.
على الأقل يعتبر هذا نادينا الذي يجتمع فيه الإخوة الأشقاء من كل بلد عربي بمختلف ألوانه وأطيافه يتسامرون تارة ويتجادلون تارة ويتشادون تارة ويضحكون تارة أخرى. وهكذا حال الإخوة.
جزاكم الله خيرا.
يا الله كم تكلمت على ساعة Apple تقولون مستشفى قلنا طيب والآن الشرطة وش نقول هههههه هههههه كم تمدحون Apple Watch كفاية بس أنا سمعت خبر إطلاق النار مقر شركة YouTube
اخ علي
انت ممكن تجادل في حاجه لسه محصلتش او حاجه متوقع انها تحصل ،،
لكن هذا الامر حدث بالفعل فلما الجدال !!
المفترض ان تكون سعيداً لاننا وصلنا لمثل هذه التقنيات و التقدم
مش عارف يا استاذ عمرو. ابن المرفدي عاوز مننا ايه.😊
ابن المرفدي يحتاج ان يجرب ذلك بنفسه حتي يقتنع ،،
فليس كل الناس تتقبل كل الامور 😊
وانت يا استاذ محمود تمتلك من الحنكه و المعرفه و البلاغه ما يؤهلك لاقناع متابعينك حتي وان انتقدوك في البدايه لكن لا شيء يدوم 👍
ابن المرفدي واحد متخلف يبي يسوي ضجة لا اكثر
ههههههههههه ياخوي علي والله عِجزنا معك مافي شي يعجبك ابد
جزاكم الله خيرا ايفون اسلام
تقريبا اغلب صناع السّـّآعٌـِـِِات الذكيه فشلوا بهذا المجال ال جي وسامسونج وهوواي
ساعة ابل اكتسحت الاسواق وصارت البراند الاول عالميا 😳
ابل ❤️
فقط هي التي تبيع ساعه ذكيه وصراحه ساعتهم من اروع ما يكون
تصميم روعه
تطبيقات محترمه
دعم بالتحديثات مستمر
فقط نحتاج الى تكبير شاشة السّـّآعٌـِـِِـ⏰ِـّهّّ وعندها سنشتريها بالتاكيد 👌
👍
أنا لم أشترِ ساعة آپل بعد وقد قرأت أن النسخة القادمة ستكون بشاشة أكبر وربما بإستقلالية عن الآيفون أكثر من سابقاتها ، إذا كان هذا الحال فسوف أشتريها بلا شك.
نعم اخ ماهر
اخبار تؤكد أن الساعة ستكون مستقلة تماما بذاتها عن الايفون. ودا الشغل الصح. وهيكون فيه تعديل وتطوير كبير فيها.
عن أي إكتساح تتكلم و حصة الساعات الذكية ما توصل حتى ١٦٪ في المجمل ؟ ومحد ينكر إن الساعات الذكية ماتفيد أغلب الناس بالنسبة لي وبالنسبة لكثير من الناس الساعات الذكية أو الملبوسات الذكية لا تسمن ولا تغني من جوع والمعادلة هنا حلها بسيط لأن عملاء أبل أغبهم ذو مال أو قدرة على الشراء لذا من الطبيعي أن تجد أبل هي أكثر من تبيع بالإضافة إلى الفئة التي تشتري الساعة فقط للشغف و لتظهر أمام الناس بأنها ترتدي ساعة أبل لا أكثر ولا أقل وعندما تأتي وتقول لي أن هذا هو البراند رقم ١ أقول لك كم تصل مجمل مبيعات الملبوسات الذكية أجمع حول العالم أساساً ؟ ما أدافع عن سامسونج أو هواوي أو غيرها لأنهم أخر همي , فقط أكره التعجرف والأفاق الضيقة لدى بعض متعصبين أبل من أنت لتحكم على الغير بالفشل ؟
👍
صحيح اوافقك تماماً اخي احمد واوافقك اكثر واكثر في نقطة التعجرف والتعصب لابل وان كنت ضد وصف ( الافاق الضيقه ) كوصف مسيئ وشكرا لك
نعم اكتساح
٢٠١٧ ابل تملك ٢١٪ من حصة سوق الساعات الذكية، وبازدياد عن العام السابق بنسبة ٥٨٪
ابل باعة ٨ ملايين وحده في ٢٠١٧ بمقابل ٥ ملايين لفيتبيت التي تقع بالمركز الثاني وعدم وجود مقارنة بالاساس من بقية الشركات الاخرى، ووجود نسبة ٢١٪ بالرغم من وجود ساعات بقيمة ١٠$ فهذه نسبة ضخمة.
امر آخر الصورة النمطية التي بذهنك ارجوا ان تغيرها، المقال تقني ويتحدث عن ساعة، وتعليقك كان هجوم مباشر على محبين وزبائن ابل وعلى التقنية من اساسها، تقدر تفند انتقادك للساعه ولكن ليس من حقك وصف معجبين الساعه بالبذخ وحب الظهور بشكل معين ربما اذا كنت انت تلبس ملابسك وتستخدم جوالاتك بشكل معين امام الناس فالبقية ليس بالشرط ان يكونوا مثلك،وسع افاقك الضيقة نوعا ما ولا تنكن بدورك متعصب لعدم القدرة على شيء ما واضح يا استاذ أحمد؟
٨ مليون وحدة مقابل مبيعات الأيفون الذي يصل إلى ٦٠ و ٧٠ مليون وحدة هل ما يزال غير واضح أن سوق الملبوسات الذكية لا يعد شيئ الى الآن ؟ المقال تحدث عن أبل وساعتها الذكية لكن بقدرة قادر لم تستطع ان ترى التعليق الذي يصف البقية بالفشل
لتأتي وتلومني بأني أتهجم على محبي أبل .. لا مشكلة لي معهم ولهم الحق في حب مايريدون لم سيزعجني شيء كهذا ؟ أن قرأت تعليقي بشكل جيد ستعرف أنني أقصد فئة معينة من متعصبين أبل المتعجرفين الذين يرون الشركات الإخرى ومستخدميها مجرد كومة قمامة .. وأشرت أن هناك (فئة) تقتني منتجات أبل فقط لأنها تريد أن تظهر للناس بأنه يشتر أغلى الأشياء وهو في الحقيقة غير قادر على سداد ديونه ومخالفاته المرورية لم انتقد الساعة ولم أصف جميع المعجبين بالبذخ هذا الذي لا أعرف ما هو أساساً .. وأفاقي وساعة أوسع من مجرة درب التبانة ولله الحمد , إن كان هناك شي يحتاج إلى توسيع فهي عيناك لتقرأ التعليقات بشكل جيد .
💐
اصحاب تعليقات:
((تطبلون لابل))
((أنتم ما تتطرقوا للسلبيات))
((ايفون اسلام انحدر مستواكم ))
رجااااااء فكونا ولا تكتبوها
وخلونا نستمتع بأخبار ايفون اسلام👍🏻
أخي حسن
هذه قصة نجاح حقيقية لهذا المنتج فلماذا تريد أن تحول هذه القصة إلى جدال عن من يطبل لمن ، لو كان المقال عن تقييم المنتج أو عن مقارنة بين منتجات فيمكن أن يقول القارئ بأن هناك تحيز أو مراءاة ولكن هذا خبر عن قصة واقعية وليس هناك من يروج لمنتج أو لآخر.
المقال تحدث أيضًا عن ساعة فت بت وكيف ساعدت في حل جريمة أخرى فكيف يكون المقال تطبيل لآپل؟
أخي حسن
عفوًا إذا بدا كلامي موجهًا لك فلم يكن القصد 🌹وإنما هو موجه لمن يريد أن يحول الخبر لمهاجمة فريق النشر ووصفه لهم أنهم مطبلون.
هلا اخ ماهر
بصراحة تعبنا من تعليقات البعض اللي كلها هجوم على الموقع وخلاص
صار همهم الاول انهم ينتقدوا اي مقال وبس
مساكين عندهم مرض (عقدة نقص)😝
الله يعافيهم
👍👍👍
وش ذا الساعه الفضيحه