” لماذا؟، لماذا شركة أبل مبتكرة دوماً؟، سنة بعد سنة فهي مبتكرة أكثر من منافسيها، على الرغم من أنها مجرد شركة كمبيوتر، مجرد شركة كمبيوتر كباقي الشركات، لديها نفس الخبرات ونفس المهارات ونفس الوكالات ونفس الإستشارات ونفس الدعاية والإعلان، إذاً لماذا يبدو وكأن لديها شيء مختلف عن البقية؟” – سيمون سينك.
سيمون سينك، هو مؤلف أمريكي من أصل بريطاني، محاضر تحفيزي ومستشار تسويقي، قام باكتشاف نمط تفكير يتبعه القادة الملهمين والمخترعين المبتكرين والشركات الرائدة مثل ”أبل“، نمط غير نظرته لكيفية سير الأمور في هذا العالم، نمط يتفق على اتباعه الناجحين بعكس بقية الناس، أطلق عليه…
”فكرة الدائرة الذهبية“
يشرح سيمون سينك لماذا بعض المنظمات أو القادة أو الشركات قادرون على الإلهام أكثر من الآخرين؟
What – ماذا؟
جميع الأشخاص والشركات يعلمون ما الذي يقومون به.
How – كيف؟
بعضهم يعلمون كيف يقومون بذلك سواء بطرق عرض مختلفة أو تسعير مختلف أو مواصفات مختلفة
Why – لماذا؟
لكن القليل منهم يعلم لماذا يقوم بما يقوم به
وهنا حين نتحدث عن “لماذا – Why”، لا نعني ما يقومون به هو لتحقيق الربح فقط؛ فهذه نتيجة حتمية، ولكن هنا نتحدث عن ما هو هدفهم؟ ما هي قضيتهم؟ ما هو إيمانهم؟، لماذا هم موجودون في سوق العمل؟
أغلبية الشركات المنافسة تبني استراتيجية تفكيرها من خارج إلى داخل الدائرة الذهبية، بعكس شركة ”أبل“ التي تعتمد على طريق ينطلق من داخل الدائرة الذهبية إلى خارجها.
الشركات المنافسة تفكر بهذه الطريقة:
ماذا (What):
نحن نصنع هواتف رائعة.
كيف (How):
هي مصممة بصورة جميلة وسهلة الإستعمال.
لماذا (Why):
هل تريد شراء واحد؟
شركة ”أبل“ تفكر بهذه الطريقة:
لماذا (Why):
”أبل“ تؤمن بأنها تتحدى الوضع الراهن، وبالتفكير بطريقة مختلفة.
كيف (How):
طريقة ”أبل“ في التحدي هي صنع منتجات مصممة بجودة وجمالية عالية، سهلة الاستخدام وسهلة التعلم.
ماذا (What):
وهذا صادف أن ”أبل“ تصنع هواتف رائعة، هل تريد شراء واحد؟
هذه الطريقة المختلفة للتفكير، تجعلك تشتري من ”أبل“ دون غيرها، آبل تبدأ دائماً بـ “لماذا”، وليس “ماذا”، فالناس لا تشتري “ماذا” لا تشتري هواتف رائعة لأنها فقط رائعة، بل تشتري “لماذا” أنت تقوم بما تقوم به، الناس تود أن تؤمن بما تؤمن به وتكون جزء من هذه الرسالة.
الناس لا تشتري ما تقوم به، بل تشتري لماذا تقوم بما تقوم به
فلا يجب أن يكون الهدف القيام بالأعمال مع كل من يحتاج ما لديك، إنما الهدف أن تقوم بالأعمال مع الأشخاص الذين يؤمنون بما تؤمن به، فإذا كنت أنت لا تعلم لماذا تقوم بما تقوم به، فكيف تريد أن تكون ملهماً، وتجعل الآخرين يؤمنون بما تقوم به وتقدمه لهم؟، فهذا ما تفعله ”أبل“ معنا، فسبب حبنا لمنتجاتها ليس لشرائها فقط والتباهي بها، بل لأننا نحب ما تقوم به، نحب الرسالة والخدمة والإبداع التي تقدمه لنا، فهي تعلم لماذا أصدرت هذا المنتج بهذا الشكل، أو هذه المواصفات، أو بطريقة الإستخدام هذه، ولكن غيرها لا يعلم ذلك.
فلهذه الأسباب ”أبل“ تتفوق على غيرها من المنافسين، فهذه وصفة ”أبل“ السحرية.
لمتابعة محاضرة فكرة الدائرة الذهبية لسيمون سينك:
كاتب المقال: م. سليمان المشموم – الكويت
شكراً لكن مزيداً من التوضيح من فضلكم لأنني لم أفهم بصلة من فكرة الدائرة الذهبية.
الدائرة الدهبية
هل يمكن شراء البطارية فقط من متجر ابل ذون إحضار الايفون معي للمتجر
أرى أن أكثر الآراء سلبية، أي أنكم لم تستفيدوا من هذا المقال الرائع.
إن أعدتم التمعن في المقال ستجدون أنه درس لنا في كيفية تطوير أنفسنا و المضي قدما بأفكارنا و أهدافنا و النجاح في تطوير مشاريعنا المستقبلية.
كلامك صحيح اخي شابي 🙂 لكن بس بالنسبة للافراد لتطوير انفسهم ، لكن انا كمستخدم بشتري من الشركات الشي البنفع معاي و فيهو اغلب متطلباتي و احتياجاتي متوفرة🙂✨
ابل تؤمن بفكره و تنفذها دوماً و تمتلك مبدءاً عكس باقي الشركات و لديها اسباب كثيره لاخراج هذا المنتج بعكس باقي الشركات 👍
ابل الان تعتمد علي هذه الافكار و المباديء لتسويق منتجاتها لانه بالرغم من المشاكل في الاجهزه و النظام التي تعانيها لكنها تتقدم و تجني المزيد من الدولارات لان المستخدم يؤمن ان ابل لن تتركه و انه من المؤكد ان كل هذا حاله عارضه و ستعود ابل كما عاهدناها 👍👍
بزمن تيم كوك ارباح ابل هائله
لحد الان تيم كوك مدير تنفيذي ناجح 10/10
ابل اخر 6 اشهر باعت 132 مليون
😳😂
شى جنوني صراحه
ناشر المقال نلاحظ التحيز الكبير لشركة أبل ووصل بك الأمر حتى أنك تنفي عن بعض أخطاء وفشل الشركة ..
وحتى بعض الأمور التي قلدتها أبل أو سرقتها من الغير اعتبرتها براءة اختراع لأبل..
وعلى هذا الحال أنت مستعد للعمل مع أبل لو فتحت لك الباب..
هذا ما ألاحظه في أغلب المقالات زامن التحيز بقصد لأبل ..😳
المقال ماخوذ من كاتب اجنبي و باين في اول المقال و واضع له فديو في اخر المقال و الكاتب كاتب رأيه في اخر المقال … اخي فضلا لا امرا اقراء المقال بتمعن 🤔🤔
متأكد إنك قريت المقال بتمعن وبفهم تام،، أم انطلقت مباشرة بعد العنوان على زر التعليقات؟؟
اخي مراد👍🏻👍🏻
اخي سعيد👍🏻👍🏻
المقال فيه الكثير من التصنع والمديح وبالنسبة لشركة ابل فهي تفكر بطريقة سرية للغاية لا تشاع للعلن وللاحتماليات والنظريات.
انا اطلعت على هذا النوع من المخطط العملي ولكن من يلاحظ ان هناك مقياس اخر وهو ركوب الامواج ابل واي شركة مبنية على المساهمة حتى تعيد ترتيب اعمالها لابد وان تجازف في بعض اركان مخططاتها لان المشكلة العلية هي ضعف عامل الابهار وهذا مما يتسبب في تذمر المساهمين وتداول الاعلام مؤخرا خبر قيل ان خبراء يتوقعون موت ايفون اكس وابل قد توقف التصميم او توقف عملية الانتاج للايفون اكس الحالي وانا تصديت لهذا الخبر ورددت ان سوق الاسهم هو من يحدد صحة هذا الخبر وكانت النتيجة ان اعلنت ابل عن نتائج جيدة وابل الان لا تعمل بهذه الدائرة انما تخفي شيء بخصوص الذكاء الاصطناعي او شيء رهيب فتضطر لنشر مخططات عبر خبراء لزيادة الثقة عند المستثمرين وايفون اكس سيستمر لضعف المنافسين والان الشركات تنتظر ابل لتحدد السوق لان لماذا وكيف هذا لو كانت ابل تسير على هذا النهج لما خاضت المجازفة في سعر ايفون اكس لان الناس تذمرو اذا اين دراسة ما في جيب الناس من اموال لتشتري ايفون اكس ابل هنا قررت ان تغوص مؤقتاً لترتيب الاوراق لان قسم التطوير هو من يحدد كل شيء التسويق والانتاج الخ والله اعلم
الصدق ان ابل غير مبتكرة
كل مميزاتها اللي نشوفها موجودة قبلها في جوالات ثانية
بس ابل عندها التسويق قوي، بحيث لو تطلع ميزة ولو بسيطة سموها ميزة ثورية.
ولا سنة ورا سنة ما نشوف ابتكارات
امسك جوال ايفون قبل 4 سنوات وجوال ايفون اليوم ، ما فيه ذيك الفروقات أو بالأحرى ما فيه ابتكارات.
في المقابل امسك جوال اندرويد قبل 4 سنوات وجوال اندرويد بعد 4 سنوات “بدون تحديد الشركة المصنعة” وتعال شوف الفرق الكبير سواء في السوفتوير أو الهاردوير
وأذكركم اذا نزلت ابل جوال جديد هالسنة بشريحتين راح يسموه جوال ثوري 😂😂
صحيح اخوي ابو فارس اتفق معك 😄
تيم كوك مايعرف الابتكار ولا الابداع ولا يتعب حاله ابدا في الموضوع، الامور تعِّمر معه لين تشيخ، مثل شكل الايفون، من ايفون6 وهو نفس الشكل يادوب تفرق بينهم
وان نزل جوال مع شريحتين فالصدق انه بكون ثوري بالنسبة لنا لأن تعبنا واحنا نطالب ابل بشريحتين بدل الحوسة اللي صايرة وانت معك جوالين وبياناتك متشتتة بينهم بس عشان ايفونك مايستوعب إلا شريحة وحدة
شكراً لكاتب المقال الاخ الكريم سليمان
وشكراً لآيفون اسلام التي ترحب بمقالات الضيوف الكرام
قبل امس امسكت بعدة ايفونات قديمة، تأملتها جيداً بينما أتأمل بجوارها الآيفونات الجديدة، اقلبهم بيدي وأتأمل فروقاتهم جيداً.
الايفونات القديمة كانت بعهد ستيف جوبز
والجديدة بعهد تيم طبعاً
سألت نفسي لما الايفونات القديمة ذات جودة افضل؟ ومازالت تبقى الافضل؟ ومازال يُضرب بها مثل افضل الهواتف؟ رغم ان الايفونات الجديدة قد تعدَّتها بمراحل؟!
لما الانظمة القديمة يُضرب بها المثل؟ ويتمنى الكثير العودة لها؟ رغم انها لاتحتوي على نصف المميزات التي نمتلكها الآن في الانظمة الجديدة؟!
ورغم ان الايفونات القديمة وانظمتها القديمة هي الآن فعلاً “قديمة” ولاتحتوي على مميزات كما الآن لكن تبقى الزعامة لها وتبقى خير مثال على براعة آبل ولها نصيب كبير من الذكرى! رغم انها لم تعد متطورة كثيراً !
اعتقد ان عصر التفكير من داخل الدائرة الذهبية كان موجوداً في عهد ستيف جوبز، وحده كان يأسر مستخدميه رغم انه كان يحب التعقيد والتقييد.
كان لآبل في عهد ستيف تميزها الخاص وتفردها وعالما الإبداعي الخاص اللا شبيه له في شركة اخرى، في عهد ستيف كنت ترى الطوابير والمخيمين على الرصيف عدَّة ايامٍ فقط لشراء أي منتج يصدر من آبل، في عهده كان اي منتج يصدر فإن له صدى في العالم كله، ورغم التعقيد والتقييد الصارم الذي كان شديداً في عصره كان اغلب المستخدمين راضيين تماماً بل ويعتبرون ان هذا مايمز ابل وان الاخرين لايفقهون بسياسة آبل الرائعه!
اما الآن فالامر مختلف رغم توفر اغلب المميزات والامكانيات العالية! فتيم ليس مثل ستيف، وبفضل هذا المقال تأكدت ان تيم يفكر مثل اي شركة اخرى، المهم ان يبيع منتجه ومع السلامة، فالمهم هو كيف يكسب نقوداً اكثر
سياسة ابل الجديدة تستنزف عملائها اكثر من ان تعطيهم، هناك استغفال للمستخدم من جهة تيم كوك وآبل في عهده، ماعاد اغلبنا يشعر بالترابط بينه وبين هاتفه كما كان في عصر ستيف، هناك امرٌ مفقود من تيم لا اعرف كيف اصوغه او أبينه بشكل واضح لكنه كان موجوداً مع ستيف. فمع ستيف كان هناك نقص في بعض المميزات وامتناع عن تلبية بعض طلبات المستخدمين كطلب شاشة كبيرة مثل بقية الهواتف او كطلبٍ بسيط مثل توفير قلم ذكي لآبل، ورغم امتناع ستيف وسخريته من بعض الطلبات او الافصاح عن امتناعه التام لتلبية امر ما “كالقلم مثلاً فقد كان يقول ان الله خلق 10 اصابع وهي افضل من القلم” لكن الرضا والاكتفاء من جهة المستخدمين كان سائداً في الغالب.
ولكن مع تيم اصبحت اغلب الطلبات متوفرة ولايجود رضاً من المستخدمين إلاقليل والتذمر والاستياء هو الغالب.
لذلك ارى ان اي مديح او تبجيل او اعجاب لآبل يجب ان يُنسب لآبل في عصر ستيف، عصر ستيف هو الدائرة الذهبية كلها من أولها لآخرها، فهو عصر الابداع والابتكار والتميز، اما الآن فالإمر مختلف بشكل سيء. بالتالي فإن مقالك الجميل ورأي المحاضر سيمون هو صحيح وصائب فقط إن توجه لتفسير روعة وابداع ابل في عصر ستيف فقط لاغير.
شكراً لك اخي الكريم مرَّة اخرى
سعدت بقراءة مقالك كثيراً
واتمنى ان أقرأ لك اكثر👍🏻🌹
جميل اختي نور واتفق معك تماماً أن أبل لم تعد أبل السابقه التي كنا معجبين بها أبل الملهم ستيف جوبز اما بخصوص ما الفرق بين جوبز وكوك ولماذا تغير الحال فأستطيع ان اجيب على تساؤلك مع التأكيد على ان الاجهزة القديمة حالياً والتي صدرت في عهد جوبز كانت رائعة ورائدة في زمنها وفي تلك الحقبة التقنية فمن الطبيعي ان نعجب بها ولكن الفرق بين الرجلين والذي ادى لتراجع ابل حالياً وتذمر الكثيرين منها يكمن برأيي في النقاط التالية :
– النمطية : سادت النمطية وقلة التطوير في العهد الحالي عهد كوك سواء على مستوى التصميم الذي سأمه الكثيرون بعد تكراره لاربع سنوات متتالية او على مستوى مميزات الاجهزة ومميزات النظام وهذا مالم يكن يحدث في عهد جوبز الذي كان يتسم بالتغيير والتطوير السريع على ماذكرت.
– الجشع : سادت سياسة الجشع في عهد كوك الحالي سواء من ناحية المبالغة بالاسعار التي يصاحبها تواضع بالمميزات والتغييرات وبيع الاكسسورات منفصلة كتوصيلة السماعة والشاحن السريع مع المبالغة بأسعارها ايضاً و تقليص حجم التخزين بالاجهزة لحجمين فقط بدال ثلاثة لدفع المستخدم لشراء الحجم الاكبر فوق حاجته وبأعلى سعر وبالتالي ارباح اكثر للشركة و تضمين الايفون البلس بمميزات اعلى من الايفون العادي مثل الكميرتين الخلفية لدفع المستخدم لتفضيله وشراءه بسعر اعلى وبالتالي تحقيق ارباح اكبر للشركة وكل ماذكرت لم يكن يحدث في عهد جوبز .
– الجودة : في عهد جوبز كانت الجودة افضل واعلى سواء من ناحية الاجهزة وقوتها وفخامتها وقوة تحملها او من ناحية النظام وثباته واستقراره ولو استعرضتي الايفونات السابقة ستجديها اكثر فخامة ومتانة وجودة من الايفون 6 ومايليه الذي اتى بمستوى اقل من ناحية الجمال والفخامة ومن ناحية الجودة واكثر عرضة للكسر والتي ازادادت ايضاً بقوة مع الايفون الحالي 8 و x
اما النظام فبلاشك ان في عهد جوبز كان افضل واكثر ثباتاً واستقراراً ولم نكن نعرف مشاكل التحديثات وابطاء الهواتف وغيرها من الفضائح التي نعيشها الان بين فتره واخرى وان كانت المميزات بالنظام اقل في ذلك الوقت ولكن في ذلك الوقت كان هذا هو السقف التقني والتطور الذي تم الوصول اليه وكان نظام رائع وشكراً لتعليقك الجميل والمفيد 🌹
صحيح تماماً اخوي ماجد👏🏻👏🏻
وضَّحت ماكنت اريد ايضاحه تماماً في اربع فروقات فقط👍🏻 هي فعلاً مايفتقده تيم تماماً
شكراً لك كثيراً 👍🏻🌹
عقبال مايصل 2000 دولار الايفون ويجي يوم محد يشتريه
مع تيم كوك راح يوصل لاتستبعد
البائع يعرف الثمن، المشتري يعرف القيمة..!!
مقال رائع
ومعلومات رائعه 👍
احسنتم يا اي فون اسلام مقال راءع انا مستخدم هواتف سامسونج لحد الآن لكن كنت اتساال كيف تنجح ابل بالرغم من ارتفاع اسعار منتجاتهم وانا احبكم لانكم تعرفون لماذا تطلقون مثل هذا التطبيق الاحترافي انتم مثل شركة ابل مبدعون اتمنا تكونو دائما مبدعين
الاخوة الكرام آيفون إسلام أين تعليقي لم يتم نشره ؟؟
روعه ومقنع لانه علمي ويحاكي العقل وفعلا نحبها لما تقدمه من رساله وابدا وفعلا ابل تعرف شو قاعده تسوي والمقاله فنانه مش *هياط * واي كلام بالنعنع متل المواقع الثانيه ، احيييكم واحترامي للجميع من الموقع والمتابعين
هذا مفتاح النجاح لكل مدير شركه لديها منتج وتريد المنافسه به في السوق يجب عليك أن تدرك مالذي تريده من هذا المنتج غير الربح ولانتشار
مقال ممتاز ويوضح كيف تستثمر الشركات علم النفس في بناء فلسفتهم و تسويق منتجاتهم.
صراحة استفدنا من المقال استفادة جبارة واللي مثلي يصف معي
لماذا قامت أبل بإبطاء الأيفون؟؟
كيف قامت أبل بإبطاء الأيفون؟؟
وماذا استفادت أبل من إبطاء الأيفون؟؟
لماذا لا توفر أبل قطع أصلية للأيفون في وكلائها المعتمدين كالشاشة والبطارية وغيرها؟؟
😄صحيح اوافقك اخي ابو كريم أسئلة محرجة فعلاً لأبل وهي ماتعكس طريقة تفكيرها فعلاً وليس ماقاله هذا الباحث في هرائه ولكن تصفيف الكلام وكيل المديح سهل 😄
كلام تنظيري من الباحث لأمتداح شركة أبل ومزيد من الترويج لها وبالتالي المزيد والمزيد من الارباح فمن المعروف أن هناك باحثين و مراكز دراسات كثيرة في الغرب تدفع لها فتصدر لك أبحاثاً تجعل من شركتك الشركة الملهم الابداعية الخارقة للعادة حتى وان كانت شركتك تبيع أعواد ثقاب (كبريت) !! وقد يكون هذا الباحث منهم ولا نستطيع الجزم بذلك ولكن مانستطيع الجزم به أنه لا يملك هو ولا غيره أي دليل على ماقاله أن أبل تستخدم هذه الطريقة من التفكير فالتفكير شي خفي لدى اي شخص او شركة ولانستطيع معرفته الا من خلال القرارات والاجراءات والتصرفات التي تتخذها والسياسة التي تنتهجها واذا مانظرنا لشركة ابل فهي تتخذ نفس قرارات واجراءات الشركات الاخرى من حيث محاولة تطوير اجهزتها وبيع المزيد منها وتحقيق المزيد من الارباح وان كانت ابل متأخرة عن غيرها في موضوع التطوير في السنوات الاخيرة سواء على مستوى التصميم الذي اصبح يتكرر اربع سنوات متتالية او على مستوى النظام ..وماتنفرد فيه ابل حالياً هي سياسة الجشع والمبالغة بالاسعار التي تنتهجها حالياً كبيع أكسسوارات الجوال منفردة لتحقيق المزيد من الارباح الطائلة !!
أذن بعد ماذكرته أعلاه والذي يتفق معي عليه الكثير من المستخدمين فمن أين أستدل الباحث حفظه الله أن أبل تنتهج طريقة التفكير الملهمة الابداعية تلك ؟؟! أم هي فقط دعاية وفلسفة تنظيرية لكسب الاموال وخداع الناس !!؟ فبإستطاعة أي شخص او شركة تنتج شيئ ما أن تقول نحن نعمل ذلك ليس لمجرد الربح ولكن لاننا نريد أن نطور من الوضع الحالي في كذا وكذا وان كان يعمل بالضبط مايعمله الاخرون بل هو اسوء منهم في عدة امور !!
هذا من ناحية اما من ناحية أخرى أين هو الابداع والالهام والابتكار الذي تحدث عنه الباحث أهو في شاشات الاوليد التي لم تعرفها اجهزة ابل الا في الايفون الحالي متخلفة عدة سنوات عن منافسيها ام هو في خاصية الشحن السريع واللاسلكي التي لم تأتي الا في الايفون الحالي ومتخلفة عدة سنوات عن منافسيها ايضاً ام هي في خاصية الشريحتين والتي لم تعرفها اجهزة أبل الى الان رغم طرحها منذ عدة سنوات من المنافسين ام هي في كاميرا الايفون التي لا تزال اقل من منافسيها ولم ينجح سعر الايفون x الباهض من جعلها افضل كاميرة في الهواتف الذكية !!
امور عديدة ومهمة تخلفت فيها ابل فعن أي إبتكار والهام تحدثنا ايها الباحث المخضرم !!
ابل لديها زر بصمة وكذلك المنافسين ابل لديها اجهزة مقاومة للماء وكذلك المنافسين ابل لديها ساعة ذكية وكذلك المنافسين ابل لديها خاصية فتح الهاتف عن طريق الوجه وكذلك المنافسين وان كان بأسلوب مختلف ولكنه يؤدي نفس الغرض ابل لديها اجهزة لوحية وكذلك المنافسين وقس على ذلك كل منتجات الشركة بل ان المنافسين تفوقوا على ابل في معظم المواصفات بالاجهزة ولم يتبقى لابل الا نقطة قوتها الوحيدة حالياً وهي النظام .. فعن اي الهام وابتكار تتحدث وتتفلسف أيها الباحث الدجال !! ابحث عن طريق آخر للشهرة أو التكسب غير هذا الهراء الذي تتفوه به فلم يعد الناس أغبياء لتستطيع تمرير كلامك الفارغ عليهم !!
وعذراً على الاطالة وشكراً لكم 🌹
أعجبني كلامك أكتر من المقال الذي فوق
المقال لا يعنيني ولا يعني اي متابع هنا
كالعادة ايفون اسلام في هاذة الفترة من كل سنة مقالات مملة جداً
وهي الفترة التي ليس بها اي منتج او اشي يتحدثون به
فقامو بترجمة هذا الكلام الفارغ
احدثكم وانا استخدم احد أجهزة الشركة
بإنتظار النوت9😍😍
شكراً لك اخوي رمضان ..النوت 9 من المتوقع ان يكون جهاز رائع 👍
هذا مقالك التحليلي فيه من الصحة ولكن فل ننظر للواقع التطوير الذي صنعه المنافسين اين اثره على الناس سوى انه تطوير للزينة ويجب ان نعترف ابل لا تحتاج للخبراء ليسوقوا لها لاقناعي واقناعك بقوتها انما لاقناع المستثمرين وهي تقول لهم اصبروا ولا تستعجلو في الحكم علينا فنحن نبحث لان المستثمر سريع التذمر ومن ابرز شروط بقاء المستثمر ان لا تهبط الارباح لاقل من 100% ويجب ان تصل الارباح الى 200% ولتعلم ان الارباح التي يجنيها المستثمرين في العالم الان هي 15% مما يجعل المستثمرين يصبرون على ابل التي حافظت بجدارة على مستوى مرتفع جداً في ظل هذا التقشف العالمي على الانفاق
غير صحيح اخي اركان بل ابل بحاجة لاقناعي واقناعك كمستخدمين قبل اي احد آخر فالعملاء والسمعة والمبيعات هي رأس المال الحقيقي لاي شركة واذا ذهب العملاء ذهبت الارباح وذهب المسثمرون معها و ابل ليست بحاجة لسيولة المسثمرين فلديها احتياطي نقدي كبير جداً يعد الاعلى لدى الشركات ولكنها بحاجة الى الاستمرارية والمحافظة على النجاح والذي لن يكون الا بالمحافظة على عملاءها واستمرارهم بشراء منتجاتها . اما ارباح 100 و
200 ٪ توزع سنوياً فهي نسبة كبيرة جداً لاتمنحها لا ابل ولا غيرها من الشركات الاسثمارية فالارباح تتراوح عادةً بين 2٪ الى 20٪ في اقصى الاحوال ونادراً جداً تصل لهذه النسبة وشكراً لك
لم افهم أي شي
شكراً لكم 😅
لاكن يا اخوتي بدأت سياسة أبل سياسة مخيفة جدا
وما يؤكد كلامي هو أحد مقالاتكم السابقة 😟😟😟😠
الناس لا تشتري ما تقوم به، بل تشتري لماذا تقوم بما تقوم به🤔🤔
الناس لا تعرف حتى تقول لماذا تفعل ذلك وابل تعتمد على سياسة انت تحتاج لهذا ولم تكن تعلم عنه ونحن نقدمه لك وتقول انت نعم انا محتاج لهذا الشيء جدا ولا يمكنني ان اعيش من دونه
ابل وما ادراك ما ابل 😍
فعلاً الحلقة الذهبية
مقال رائع شكراً لكم