لن تنتهي أبدا من لعبة القط والفأر التي تدور بين صانعي أنظمة التشغيل والهاكرز، والجيد في الأمر هو أن أبل تقف بالمرصاد لمثل هؤلاء عندما يتعلق الأمر بالتأكد من سد الثغرات الأمنية في أسرع وقت ممكن، وهي ميزة لا تتمتع بها العديد من الهواتف الذكية الأخرى، وهذا ما ننصح به دائماً عند إصدار تحديث جديد لأجهزة أبل، خاصة عندما يفضل الكثير من الناس الانتظار حتى يأخذ الآخرون زمام المبادرة ثم الانتظار ليروا كيف تسير الأمور معهم، وقد لا يكون الانتظار محموداً في بعض الحالات، فالأفضل أن نقوم بالتحديث حتى نكون في مأمن من مخاطر الثغرات وأي مشكلة ستظهر تأكد أن أبل ستعمل على حلها في أسرع وقت ممكن.
كثيرًا ما يجد الهاكرز ثغرات صعبة وغامضة في نموذج أمان iOS الضيق لأبعد الحدود الذي تتبعه أبل والذي يمكن اختراقه لتحقيق أغراض خبيثة. عندما يحدث هذا، فإن الحل الأمثل والوحيد هو أن تقوم أبل بإغلاق تلك الثغرات بتحديث النظام، مما يعني أنه إذا كنت تريد أن تكون محميًا، فيجب عليك التحديث إلى أحدث إصدار دوما.
هذا هو الحال مع تحديثات iOS و WatchOS الجديدة التي تم إصدارها في وقت متأخر من يوم الجمعة الماضي، والتي تحتوي على إصلاح مهم لثغرة أمنية ربما تم استغلالها بشكل كبير كما تقول أبل.
بعبارة أخرى، هذا ليس مجرد إصلاح نظري. يستخدم الهاكرز بالفعل ثغرة في iOS 14.4 (والإصدارات الأقدم على الأرجح) لاختراق أجهزة الآي-فون الخاصة بالمستخدمين. بطبيعة الحال، تتوخى أبل الحذر إلى حد كبير بشأن مدى انتشار هذا الخلل الذي تم إصلاحه بالفعل في iOS 14.4.2 و iPadOS 14.4.2 و WatchOS 7.3.3. وعلى عكس إصدار iOS 14.4 الذي أطلق في يناير والذي قام أيضًا بإصلاح ثلاثة ثغرات أخرى معروفة، تركز هذه التحديثات الأخيرة حصريًا على شيء خطير اكتشفته أبل. والدليل على ذلك، فقد قامت أبل بإصدار تصحيح نادر لإصدارات iOS أقدم، وهو تحديث iOS 12.5.2.
يهدف هذا إلى حماية أي شخص يستخدم جهازًا قديمًا لا يمكن ترقيته إلى ما بعد هذا الإصدار، مثل آي-فون 5s أو آي-فون 6 أو iPad Air أو iPad mini 2 أو iPad mini 3 أو الجيل السادس من iPod touch.
لم تصدر أبل تصحيحًا مشابهًا لنظام iOS 13، حيث يمكن ترقية جميع طرازات الآي-فون القادرة على تشغيل iOS 13 إلى iOS 14، وبالتالي يمكنها استخدام تصحيح iOS 14.4.2.
والجدير بالذكر أن ساعة أبل 3 والإصدارات الأحدث فقط هي المتوافقة مع watchOS 7. لم تقم أبل بإتاحة تحديث watchOS 6 لمستخدمي ساعة أبل الأصلية أو ساعة أبل 1 أو 2، فمن المحتمل أن الثغرة ليست موجودة في watchOS 6.
في سلسلة من مستندات الدعم، تقدم أبل شرحًا موجزًا للمشكلة، وتشير إلى أن الثغرة الأمنية من الممكن أن تكون في متصفح سفاري وإطار WebKit الأساسي الخاص به.
وتضيف أبل أيضًا أن الإصلاح استند إلى تقرير CVE-2021-1879، الذي تم تقديمه بواسطة Clement Lecigne و Billy Leonard من مجموعة تحليل التهديدات في جوجل. هذه مجموعة متميزة داخل جوجل عن فريق “Project Zero”، والذي يُنسب إليه الفضل في اكتشاف العديد من نقاط الضعف في نظام التشغيل iOS على مدار السنوات القليلة الماضية.
جدير بالذكر أن مجموعة تحليل التهديدات من جوجل هي عبارة عن فريق قرصنة منفصل داخل جوجل مهمته تتبع الهجمات الحكومية. يشير هذا إلى أن الثغرة الذي تم العثور عليها في هذه الحالة ربما تم استخدامها من قبل بعض الحكومات، أو منظمة تجسس إلكترونية ترعاها هذه الحكومات.
هذا هو في الواقع التحديث الثالث لنظام التشغيل iOS 14 الذي تم إصداره هذا العام والذي تضمن إصلاحات للثغرات الخطيرة المحتملة، مع تصحيح iOS 14.4 لما لا يقل عن ثلاث ثغرات أمنية معروفة، و iOS 14.4.1 تصحيح عيب WebKit.
المصدر:
لم احدث بسبب اني منزل الجليبريك ومنزل منه برنامج تسجيل المكالمات وهذا عندي مهم كثيييييييير لذلك لم اقم بالتحديث
الاخوه الاعزاء
لم اتمكن من عمل هذه الترقيه وعند عمليه التنزيل وظهور شعار ابل يبدا التحديث في التنزيل ثم لايكمل للنهايه
لا اعرف ماذا حدث لتليفوني وهو ١٢ برو وكمان التليفون يعيد تشغيل نفسه وفي بعض الاحيان يهنج
والتليفون لم يمر علي شراؤه سوي ٤ شهور .
مع العلم حاولت تنزيل التحديث عن طريق اي تونز .تظهر رساله ان ال
Connection not available
مع ان النت تمام
فارجو من ( اي فون اسلام او الاخوه الافاضل الذين مروا بتجربه مشابهه ) المساعده .
 
الاخوه الاعزاء
لم اتمكن من عمل هذه الترقيه وعند عمليه التنزيل وظهور شعار ابل يبدا التحديث في التنزيل ثم لايكمل للنهايه
لا اعرف ماذا حدث لتليفوني وهو ١٢ برو وكمان التليفون يعيد تشغيل نفسه وفي بعض الاحيان يهنج
والتليفون لم يمر علي شراؤه سوي ٤ شهور .
مع العلم حاولت تنزيل التحديث عن طريق اي تونز .تظهر رساله ان ال
Connection not available
مع ان النت تمام
فارجو من ( اي فون اسلام او الاخوه الافاضل الذين مروا بتجربه مشابهه ) المساعده .
شكرًا الكم والسلام عليكم ورحمة الله
نعم حدثت
نعم حدثت الجهاز
شكرا لكم على التنبيه في هذا المقال والسلام عليكم
 
يتم التحديث
يعطيك العافيه ع المجهود الملحوظ بارك الله فيك
حدثت
تعقيب سادس،
ربما يقول أحدهم المستقبل لمن؟
الجواب
المستقبل لانظمة Linux بواجهاتها وتحزيمها للبرامج. ولابد أن يأتي الزمن الذي ستسود فيه لامحالة
فالمستقبل لهذا النظام والكفة في تبني ذلك النظام ستكون حسب المنظور الحالي لـ Google . وستخرج Apple من المنافسة لكونها لن تستطيع احتكار Linux كم احتكرت أبوه Uinx .
لابد أن يعود العالم للأنظمة مفتوحة المصدر بالكامل. حتى وإن ثمة شركات حزمت تطبيقاته بلغة Linux وجعلتها محتكرة مثل شركة أدوبي على سبيل المثال لا الحصر .
فهذا ممكن بالنسبة للتطبيقات ومسموح حسب بنود قانونية معينة .
إذا عاد العالم لنظام لينُكس كما هو حاصل في السيرفرات بما فيها سيرفرات أبل ومايكروسوفت وفيس بوك وGoogle وتويتر وكل سيرفرات العالم . ستخرج المنافسة من مجال أنظمة التشغيل هذا أندرويد وهذا ios . كل هذه الأنظمة سيدمرها Linux . بشكل تام وكامل وسيكون الأمر محصوراً بالتطبيقات فقط
وش ذا التعليقات مقال والله العظيم🤣😂😂
تعقيب خامس
لماذا بنت Google نظام الأندرويد على نواة Linux الجبارة مفتوحة المصدر وبنت الواجهة والبرمجيات على لغات اخرى محتكرة؟؟
الجواب
لإن Google . تريد أن تتحكم بهذا النظام ولا تريد له أن يكون مفتوحاً بشكل مطلق فلو كان مفتوحاً بشكل مطلق ومبني على واجهة Gnome الموجودة على انظمة Linux وهي أفضل وأجود من أنظمة أبل، لما استطاعت معاقبة شركة هواوي . اذن فموضوع تلك الواجهة وتطبيقاتها الموجودة على الاندرويد ليس لها علاقة بنظام Linux لا من قريب ولا من بعيد وهي واجهة وتطبيقات احتكارية .
تعقيب رابع
ربما يقال لماذا لا تلجأ أبل إلى نظام لينكس اذا كان الاقوى والأفضل
الجواب بكل بساطة أبل طورت انظمتها التي على الماك والايفون والايباد من رحم نفس برمجية لينكس وجنوم اعني يونكس بالضبط. ثم احتركتها وحولتها من مفتوحة المصدر الى مغلقة . ولو لجأت الى نواة لينكس المتطورة جدا جدا والتي هي افضل من نواة يونكس ستحتاج الى احتكارها وهذا لن يحدث لان لينكس مفتوح المصدر ومن يأخذه لابد أن يُشارك فيه .
تعقيب ثالث
ماهو النظام الذي لو تم تبنيه ودعمه سيزلزل أبل وسيهدم عرشها.؟
الجواب
انه نظام Gnu Linux المأخوذ من GNU’s Not Unix . وأبل تعلم ذلك جيداً . بإن هذا النظام أفضل وأقوى وأجود من نظامها .
وربما تلجأ اليه Google في النظام الذي سيخلف الأندرويد.
تعليق منفصل .
نظام الأندرويد مبني على نواة لينكس والتي هي أحد الأنظمة الشبيهة بـ يونكس و BSD . بل أن أرباب المبرمجين يقولون هو يونكس بعينه.
نظام iOS و iPad Os , مبنيان على Mac OS والذي هو مبني على يونكس و BSD .
ولكن نواة لينكس المطورة من ملايين المبرمجين أقوى وأكثر أماناً من نواة الماك وهي يونكس القديمة التي توقف تطويرها بعكس لينكس .
ربما يسأل أحدهم فيقول
ماهي مشكلة الأندرويد ولماذا يقال بإنه أقل أماناً إذن؟
الجواب
المشكلة في نظام أندرويد ليست في النواة لينكس .
بل المشكلة في الطبقة التي تأتي فوق تلك النواة
وهي واجهة الأندرويد وبرمجية تطبيقاته .
فلو استعاضت Google بواجهة برمجية وكذلك تطبيقات مثل واجهة Gnome وبرامجه الموجودة على أنظمة لينكس لاصبح نظام الأندرويد نسخة طبق الأصل من ios . (الأيفون) لكونهما ينتميان الى عائلة واحدة وهي عائلة يونكس و BSD .
ولكن Google بنت تلك الواجهة والتطبيقات على لغات برمجية مختلفة واستخدم الجافا فيها بكثرة وهو سبب تلك المشاكل وليس النواة فالنواة جبارة عظيمة وهي أقوى وأكفأ وأفضل نواة برمجية في العالم .
عرفتم الان ماهي المشكلة ولماذا تشعرون بفرق بين أندرويد و iOS؟؟ 😉
لذلك نظام أندرويد أكثر أماناً من كذبة ios أكثر أماناً لا تجد في الأندرويد مثل هذه الثغرات الخطيرة المتكررة ، فريق Google الاحترافي ليس فقط يؤمن نظامه الأندرويد بل يؤمّن نظام أبل (:
متى سوف يصدر اخر تحديث لفتح الهاتف عن طريق الساعة
لم احدث 😔
آڵسَـِْ♡̨̐ـِْڵٱمَ ؏ـلـِْ♡̨̐ـِْيّيّگمَ اريد جواب عڵـے سوالي صّـْْ(☑)ـْْحّ الجلبريك يتلف الجهاز
لا يتلف الجهاز لكن يعرض الجهاز لخطر الاختراق، واذا كان من يتعامل محترف قد يتجنب هذا.
على أي حال نحن لا ننصح الآن الجيلبريك الفائدة ليست كبيرة منه.
على طول حدثت
التحديثات مستمرة من أبل ولن تتوقف
من قال انها سوف تتوقف
وقد حاولت اكتر من مره
للاسف التليفون عندي لايقبل التحديث
اذا لا تستخدم الانترنت
لا اتاخر بالتحديث لان الخصوصيه والامان من اهتماماتي
شكرا لكم على التنبيه في هذا المقال والسلام عليكم
لا يوجد شيء الا وكان له سبب. اذن هذا التحديث بسبب قرصنة قوقل
شكرا على التنبيه في هذا المقال واسباب التحديث. شكرا ايفون اسلام
والسلام.عليكم ورحمة الله وبركاته