كل عام وانت بخير، ولكن عبر واتس آب

انا لا اهتم بك، ولكن اريدك ان تظن اني اهتم بك. هذا ما أشعر به عندما تصلني آلاف الرسائل التي تهنئ بالعيد عبر الواتس آب وغيرها من وسائل التواصل الاجتماعي… رسالة واحدة لآلاف الناس، ماذا تظن اني اشعر بعد هذه الرسالة؟ لا شيء. حرفياً لا شيء. لم اشعر بتواصل أو اجتماعي، لم أشعر أنني مميز بالنسبة لك، فأنت لم تذكر اسمي حتى في الرسالة، والرسالة نفسها لم تكن من كلامك فانا اعرفك جيداً وانت لا تسرد الشعر ولا تقول هذا الكلام المقفى.

واتس آب

ان كنت فعلاً مهم بالنسبة لك، لماذا لا تمسك هاتفك وتتصل بي؟ لماذا لا تأتي لزيارتي؟ اذا كنت تهتم بي حقاً ولا تملك من الوقت ما يجعلك تأتي للزيارة او لا تملك من المال ما يجعلك تتحدث صوتياً معي، ارسل لي رسالة حقيقية لي وحدي، وأخبرني فيها بشكل شخصي بكلامك الشخصي انك تهنئني وتتمنى لي عيد سعيد واسئل عن اولادي واذكر لي اسمائهم، اجعلني اشعر انني بشري ولست مجرد اسم في قائمة العائلة او الاصدقاء لديك. وان كانت معرفتنا سطحية، فلا داعي من هذه الرسالة لانها لم تزد من علاقتنا ولم تجعلنا اكثر قرباً، فكلنا نعلم كيف ارسلتها وربما لا تعلم انني في القائمة التي ارسلت لها اصلاً.

whatsapp-happyeid


هل تعلمون ما الذي اشعر به؟ اشعر انه كلما زادت التقنية توغلاً في حياتنا كلما قلت بشريتنا واصبحنا اقل تواصلاُ واكثر عنفاً وشراً. اتذكر الماضي وانا امسك بيد جدي ونذهب الى فرد فرد من العائلة لنجلس معه فقط خمس او عشر دقائق للننتقل الى التالي سريعاً فقط لنهنئهم بالعيد. كان هذا هو التواصل الإجتماعي بحق. ولذلك حين يكون هناك ضائقة ترى الجميع مجتمعين حولك في الشدة كما اجتمعت معهم في الفرح. هذا هو التواصل الاجتماعي، وليس الواتس آب.

هذا هو التواصل الاجتماعي، وليس الواتس آب.

أخبرنا اخي العزيز، هل نبالغ فعلاً، ام هذا هو الواقع المر؟

214 تعليق

comments user
خديجة

مقال راائع حقيقي و صائب

comments user
بدر

انا لا احب هذه النوعية من الرسائل ولا ارسلها ابدا
وان جاءتني حذفتها من غير قراءة ..

comments user
خالد

مالها داعي حرق نفسك ، والحساسية الزائدة والتشرة على فلان وعلان، والصحيح التعامل بالمثل ، بستثناء من له فضل عليك أنت من يتصل به . وكل عام وأنتم بخير

comments user
ابو ريتال

مع ااحترامي للي اسمه قاريء
اكيد بتقابل شخص بتسلم عليه او بترد عليه السلام لانك قابلته وجه لوجه
كيف تشبهه بحالة الرسالة النصية فرق كبير بينهم

فعلا عشان احس اني مميز من صديقي او قريبي اتوقع مكالمه منه
او على الاقل اتقبل رساله موجهه لي شخصيا
اما اذا ذيلت ب محبكم مالتفت لها نهائيا
اما انك تدخل في نوايا الكاتب وانه مايرسل هذي مردوده عليك

comments user
قارئ

مع احترامي لكاتب الموضوع، فأنت لست أفضل ممن تذكرك برسالة نصية لم يذكر فيها اسمك، وموضوعك يتمحور حول كلمة “أنا” تظن فيها أن غيرك من الأشخاص يجب أن يكونوا هم المبادرين لتهنأتك،
وتقف لتنقد شخص تذكرك برسالة، فماذا فعلت أنت؟؟؟ لاشيء .

قديما كانت العرب تقول: ” من تذكرني بعظمة كنت عنده عظيم” بينما نحن اليوم ننتقد الأشخاص الذين تذكرونا برسالة.

نعم لا ترقى رسالة نصية إلى مستوى صلة الرحم، لكن يمكن اعتبارها كإلقاء السلام، ولو رأيت شخص ما لايهمك أمره ولايهمه أمرك لكن ألقى عليك السلام أفلا ترد عليه !!! هل تنتقده !!!

لايرقى ارسال رسالة إلى صلة الرحم وبدلا من النقد أما كان أوجب إظهار فضل صلة الرحم في كل الأوقات بما فيها في أيام العيدين.

    comments user
    منصور

    هذا ما ذكرته في ردي السابق على صاحب الموضوع مع احترامي له ولمن أيّده. أزعجه من ذكره برسالة لم يذيلها باسمه، بينما أتحداه أن يكون هو أو غيره اتصل على جميع الصحب الذين يعرفونهم! إذن مالحل؟ أحد أمرين: إما أن تتخلى عن جميع أصدقاءك ماعدى من تستطيع مكالمتهم شخصياً، أو فرغ نفسك يوم العيد واجلس في بيتك لتتصل بكل شخص تعرفه.

comments user
مشاري

كلام في صميم لكن سأبدأ في تحليل هذه المسأله. بما أن الكل لا يعجبه هذا النوع من التواصل فلماذا نفعل ذلك، هل يا ترا اننا اصبحنا مشغولين او نتصنع الانشغال ام نريد ان نريح بالنا ونهنئهم بتلك الرساله السريعة؟ ام نثبت لهم اننا متميزون بالتهنئه ام اننا نعلم التكنلوجيا الخديثه. وهل هذه الرسائل تخيل لمستقبِل الرساله اننا نذكره ام هي مجامله له ؟ انا عن نفسي ارسل هذه الرسائل للاشخاص العزيزين علي مع العلم انني لن اراهم في الوقت الحالي وذلك بسبب المكان والزمان وشكراً للنقاش الجميل،،

comments user
عبير

كلامك صح لكن وجع لى قلبى اكد بداخلى احساس ما كنت عايزة اصدقه
مع كل الرسايل و المعايدات اللىً جت لى من اصحابى و معارفى الا انى احسيت انى وحيدة ولا عيد عليه حد ما حد شاركنى عيدى
ابى رحمه الله عليه كان يزور الصغير قبل الكبير ف العيد مات و اخد معاه كل حاجه حلوة و اصبحت من بعده احلا ايامى ذكريات فاتت

comments user
joody

كلام صحيح مئه بالمئه فهذا حالنا بصراحة
وكل عام وانتم بخير
😘

comments user
خالد

نعم كل التقنيات الحديثة جميلة لكن تجعل المجتمع كل شخص لحاله فلو تمشي في الاسواق ترى الناس لاهين بجوالتهم او حينما تتجمع الاسرة ترى كل فرد لاهي بجواله.
الله المستعان مما آلت به أنفسنا من لهو. وشكرا

comments user
مصطفى المزينى

نفسى لاقى برنامج الواتساب على الايباد بتاعى

    comments user
    joody

    ايه والله التقنية غيرتنا وبعدتنا عن بعض

comments user
شيماء

والله معكم حق هذا هو واقعنا المرير على قولتكم
مواقع التواصل بعدت الناس عن بعضها بدل ما تقربنا لبعض

comments user
بارعة

إن لم نصحى لتلك الغفلة فهذا هو حالنا بالتأكيد الله ينور عقولنا ويشفي قلوبنا من التحجر والقساوة

comments user
omfahad

جزى الله كاتب المقال
للأسف هذا واقعنا الحالي…

comments user
ابو نواف

مقال صادق وصريح لأمس في داخلي حقيقة انتهجها في علاقاتي الاجتماعية لقد سلبت مني التقنية الحس الاجتماعي والتواصل الحقيقي لقاء القلوب والاحداق وليس تواصل الحروف والصور اشعر بصعوبة التواصل حين التقي من هم في قائمة هاتفي اشعر انني تعودت على صورتهم الالكترونية فقط مجرد حروف وأرقام !!
ان ما يحدث انتكاسة هائلة احاول ان افيق منها ولا حول ولا قوة الا بالله

comments user
Naif

كلام واقعي و يشرح و اقعنا الحالي
و أعتقد أن و سائل التواصل الأجتماعي لم و لن تكون البديل الصحيح لتواصل الاجتماعي بين الأقارب و الأصدقاء مهما تطورت ،
لأن التواصل اذا لم يكن محسوس فليس له قيمه أو أثر حقيقي يُشعرك به .

comments user
Ahmed

لقد قلت كل ما كان يجول في خاطري ويختلج في نفسي
للأسف
أصبحت لا أقرأ رسائل التهاني والتبريكات إلا مرورًا سريعً كلمح البصر

comments user
Om Bek

السلام عليكم
جزي الله خيرا كاتب الكلمات الطيبه ،التي تصف واقعنا ولكنها تخالف ما خلقنا لأجله ،وهو التعارف بيننا،فمن نكتب لهم قد لا نعرفهم ولكن حتما نعرف من أضافهم للقائمه وهو احد أصدقائنا ،اذا فهم أصدقاء أصدقائنا ،وقد تكون الفرصه لنتعرف عليهم ويصبحوا من أصدقائنا.
أصبحت الزيارات نادره ،والاتصال بالهاتف للتواصل قليل،فهل نقضي على التواصل نهائيا بعدم إرسال هذه الرسائل المتداولة بيننا؟والتي ان لم يكن فيها الا السلام على الآخرين ،ممن نعرف او لا نعرف،لكان لنا من الخير الكثير،فقد أُمرنا بالسلام على من نعرف ومن لا نعرف.
نمر بالحياة بأناس كثيرين لا نعرفهم فنسلم ونسألهم عن أحوالهم ثم نمشي.
عندما تصلنا رسائلكم ،نتذكركم وقد تكون تذكره طيبه فندعوا لكم ويكون اجر التذكرة ،وقد يدفعنا هذا للاتصال ببعض،
نعرف أنكم لازلتم احياء بمجرد وصول رسائلكم ،

الامر فيه خير ،وقطعه هو قطع ما تبقى من حبال الود النادره،
والسلام.

comments user
Dear

معنى كلامك لا ترسل رسائل مجانيه ولكن اخسر قيمة المكالمه وانفع هذه الشركه المسكينه
هناك امكانية الرسائل الصوتيه او المرئية عن طريق الوانساب لماذا لم تتطرق لها او لانها مجانيه

comments user
الراقي

البرنامج ممتاز ولا يمنع الزيارات بين الأهل والأصدقاء .
ع العموم اي برنامج اجتماعي حسب الشخص نفسه يمكن يستفيد ويمكن كذلك يكون استخدامه سيئ .
انا الان خارج المملكه واستطعت معايدة كل أقاربي واصدقائي ولم استخدم الاتصال الا على كبار السن الذين لا يتعاملون مع البرنامج

comments user
سلطان

السلام عليكم ورحمت الله وبركاته
أنا من رايي ان الواتس أب أنة أفضل البرامج على الإطلاق للتواصل الاجتماعي وحيث ان اكثر الناس متعلقين بة زيادة وهو اكثر التهانئ بالعيد وانا صراحة لاحظت أن كثير من الناس يهني الناس مثل أمة وابة وإخوانة المسافرين وهلة وكل احباب قلبة من الي يوافقني على هذا الرأي !!!!!

comments user
hamad

اهنيك الموضوع رائع

comments user
ام لجين

للأسف هذا هو الواقع المر

comments user
ابو بشر

فعلا لم نعد نحس بالعيد كما كنا نحس به الان ، اول كنا نجتمع عند الكبير من العائلة كلنا واولادنا وجميع الأسر ، واليوم الثاني عند الأصغر وهكذا
بل كنا كذلك عند الاجتماع نقرر ان نركب سيارتنا ونزور فلان وفلان وفلان
صحيح ان الواتس نعمه ، لكن قلل الاتصال المباشر الذي ارى ان له اثر على النفس كثير
عندما تجلس مع البعض يتحسر على ايام زمان
كل عام والجميع بخير
شكرًا على المقال فهو فعلا وضع يدنا على الجرح

comments user
احمد يحيى

اعتقد ان بعض الأخوة لا يعلمون عن الكيفية الغالبة لإرسال التهاني وكيف تعتمد على انتقاء رسالة تهنئة قادمة و تغيير الامضاء فيها ثم إرسالها لمجموعة من قائمة الاتصال، هذه المجموعة غالبا بها اسماء انقطعت بهم الصلة، بل وأكثر من هذا، وان كنت لم أودّ ان اذكر المثال الآتي، ولكنه يوضح جيدا المقصود، فمن ضمن هذه الأسماء في القائمة قد يكون هناك من فارق الحياة حتى دون علم من يبعث التهنئة. اذا كانت تلك طريقة تواصل بالنسبة لك، فالبعض لا يعلم فكيف نسمي هذا تواصلا؟

comments user
عبدالكريم البصري

فعلاً برامج التواصل زادت البشر بعد وليس إجتماعية كما يطلق عليها بل أصبحنا معيش منفردين كل يعيش في عزلة

comments user
Abdullah Darwish

كلام جميل جدا

comments user
Bo.Ali

صحيح والله هذا الي حاصل بمجتمعنا

comments user
عبدالله سعد

واقع مر وصحيح اشكرك على الطرح

comments user
sama

والكلام صح ١٠٠/١٠٠اصلان الرساله نفسها بتجينا من اكثر من مكان وماعاد في شي يحسسنا بالكلام لانه عم يتكرر

comments user
عبدالمجيد

والله مافهمت شي بس باين عليه موضوع خطير

comments user
a7mad

عندك حق فعلا الموضوع اصبح بااارد جدا

comments user
سيف

هذا هو بالضبط ما نمر به الان
ما اجمله من موضوع

comments user
habab

المقال جيد لاكن مأصاب ميه بالميه الي بتتواصل معاهم في العيد بالوات ساب هم الصحبه ام الاهل مازالت العالم تزاور بعضها بعض في العيد ا

comments user
احمد ربيع

كلام صحيح

comments user
علي

👍 كلام صحيح وواقعي

comments user
احمد

كلام جميل
فعلا والله مقال لواقعنا الحالي

comments user
النجديه

كلام صحيح وواقعي وفي الصميم ،😢

comments user
ذيبان

كلااام فارغ ان صح التعبير
اذا ابتصل على كل اللي اعرفهم يبغى لي شهر

الواتس نعمة وعطتنا فرصة نتواصل بشكل يومي مع من نحب

comments user
ام ابراهيم

انا ارى انه بالعكس الواتساب وصلنا بناس من زمان عنهم مع مشاغل الدنيا تلهى عن المكالمات وغيرها فبالواتساب رساله حلوه معايده او تهنئة نبلغ من نرسل لهم انه مهما اشغلتنا الدنيا انتم على البال . المكالمه تاخذ وقت وفيها احيانا احراج ماعرف الوقت اللي يناسب اللي راح اتصل فيه ، وشوف كم مكالمه بتكلمها باليوم لهالناس اللي تعرفهم ، الواتساب سهل الصعب وقلل الوقت ووصلنا بالناس بدون احراجات وتكلفه .. هذا رايي

comments user
احمد المالكي

في ظل استنزاف شركات الإتصالات لنا في بعض الأحيان باسعار المكالمات الخيالية
وكذلك البعض منا لديه قائمة إتصال ليست صغيرة
ركن البعض منا إلى إرسال رسالة إما نصية أو رسالة واتس
لقلة التكلفة أو لرؤية لديه
يرى بأنها قد تعبر أكثر من ان يتصل ويسرد بعض الكلمات على عجالة

أنا عن نفسي أرى أن الرسالة تعبر أكثر من أن اتصل
كذلك أرى أن بعض الرسائل حتى لو لم أكتبها بنفسي وإنما اخذتها من هنا او هناك
يتولد لدي إحساس أنها نفس الكلمات التي اريد أن اقولها
ولن أجد كلمات افضل منها وكذلك عند قرأتها أرى بأنها مناسبة جداً لمن سأرسلها

بعض الرسائل اتمنى لو أنني من كتبها

عن نفسي اجد إرسال الرسائل افضل عندي من المكالمة لأنني قد أكتب أفضل ما عندي أما المكالمة قد انسى او اتردد في بعض الكلمات

comments user
بو روضه

للاسف هذا الواقع

comments user
ليلى

مقال صادق وصريح لأمس في داخلي حقيقة انتهجها في علاقاتي الاجتماعية لقد سلبت مني التقنية الحس الاجتماعي والتواصل الحقيقي لقاء القلوب والاحداق وليس تواصل الحروف والصور اشعر بصعوبة التواصل حين التقي من هم في قائمة هاتفي اشعر انني تعودت على صورتهم الالكترونية فقط مجرد حروف وأرقام !!
ان ما يحدث انتكاسة هائلة احاول ان افيق منها ولا حول ولا قوة الا بالله

comments user
زيد المعشي

صدقت هذا واقعنا في هذا الزمان

comments user
راعي الاصايل

مقال رائع جداً ولكن هذا ينطبق على الوالدين ومن هو ساكن في محيطك ولكن البعيدين كيف تذهب لزيارتهم

comments user
رفيق

كلام في المزان

comments user
عبدالرحمن

المؤسف أكثر أن تصلك التهنئة بعيد الفطر وأنت في عيد الأضحى

رسائل بلا مشاعر

إذا لم تستطع نقل مشاعرك مع الرسالة فما الفائدة من مجموعة حروف أحسنت التواصل فيما بينها أكثر من مرسلها!

هناك أمر عجيب وهو أن تصلك تهنئة ودعوات وحب من شخص كان يتجاهل اتصالاتك!

وهذه ضريبة تحديد الكل نعوذ بالله منه

comments user
عبدالوهاب العواجي

اولا اشكر الكاتب على المقال الجميل ولكنني ارى أن فيه تحامل كبير وكثير على التقنية ومحاولة لتأجيج النفوس … ماهو المانع من إرسال رسالة على الواتس أب او برنامج من برامج التواصل الاجتماعي … المعنى ليس بكلام المكتوب إنما بوجود رسالة من الشخص نفسه بغض النظر هل الكلام من كتاباته او انه نسخها من رسالة شخص آخر المهم انه تذكرك وأرسل لك رسالة والله الموفق

comments user
Mr.RaY

I feel sorry about this thing yes it does help us but it brake the family connection and that\’s not good in islam

ما زلت اتذكر كما قلت يد ابي نذهب الي كل العائله ونهنيهم ب العيد ونشرب العصير و ناكل الشوكولا اعتقد ان في المستقبل القريب قد لا استطيع ان ارا ابني فقط سوف اراه عبر اختراع جديد يصنع مجسم لي كما في الافلام المتطوره تباً للاكترونيات معا حبي الشديد لها ولكن فرقت بين العائلات والاصحاب وانا اعاني الان المراره لاني في بلاد الغرب ولا استطيع انا ارا امي وابي والعائلاه ، ولكن موضوع جميل اخي سامي ونشكرك علي الاهتمام في هاذا المجالات لكي نستوعب ماذا يحصل في ديننا واخلاقنا ومجتمعنا الإسلامي والسلام عليكم

comments user
كريم

للأسف هذه هى الحقيقه المره وربنا يصلح الاحوال ان شاء الله

comments user
mohammed abakr

هناك سلبيات وايجابيات بالنسبة لاستخدام الwhatsapp ومن وجهة نظري الشخصي ان هنالك اشخاص يتواصلون بالواتس اب فقط مع اقاربهم دون زيارتهم وتزكر كلام المصطفى(ص)وصلوا ارحامكم

comments user
منصور

هذه نظرة من يظن نفسه مركز الكون! يغضب على من تذكره برسالة لم تذيل باسمه الكريم بينما هو لم يفكر أصلاً ولا بإرسال رسالة!!
حقاً حينما نعطي أنفسنا أكبر من حجمنا فإننا نخطئ كثيراً في الحكم على أفعال الآخرين وتصرفاتهم. إنما أنا شخص بسيط مر على قائمة أصدقاء فلان من الناس وترك انطباعاً جيداً عنده فتذكرني هذا العيد (ضمن من تذكرهم) وأرسل رسالة عامة يكفيني أن مفادها.. أني لا زلت أذكرك!

طبعاً كلام الكاتب حول الرسائل العامة ينطبق على الرسائل بين الابناء والوالدين أو من له حق علينا أما قائمة الأصدقاء فمن المستحيل إرسال رسالة خاصة لكل شخص إلا إذا فرغت نفسي يوم العيد لهذا الأمر:)

comments user
يونس الوهيبي

جزاك اللهﷻ خير الجزاء نعم هذا هو الواقع..

comments user
وسام حميده

كلام سليم مائه بالمائه لم يعد هناك تواصل اسري واجتماعي بحق

comments user
بوحمد

للاسف هذا واقع أليم نعيشه ..

comments user
ياسر عز ابو عمار

والله انا مسافر وبعيد عن اهلي واعتقد ان التكنولوجيا علي العكس ساهمت بشكل كبير في التواصل الاجتماعي الغير مكلف بدرجة كبيرة ودائما ما ادعي للمبتكرين والمطورين انهم جعلوا عملية التواصل المكتوبة او المسموعة او المرئية بالخير المقال رائع ولكن يختلف الموقف من شخص لآخر وفقكم الله لما يحب ويرضى

comments user
محمد الغالي

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
هذا واقع الشباب العربي الامبالاة و موت القيم و الأخلاق
نرجو من الله ان يهدي الأمة الى سبل الرشاد

comments user
HOXS

عزيزي مدير المدونة .. عيدك مبارك 🙂

بعيدا عن شدة اللهجة في مقالك والخاتمة التي أصدرت حكمك فيها على التكنلوجيا، الى انه انا ارى الرأي الصواب بالحياد والاتزان والابتعاد عن رمي الحمل كله على التكنلوجيا واختلاق الاعذار، ان كان هناك سوء بالتكنولوجيا فهو سوء المستخدم في الاستخدام، كالماء لا جدل في ضرورته لجسم الانسان لكن الإفراط في شربه ضار.

comments user
رمزي

نعم هاذا هوا الواقع تقريباً ٧٠ ٪ من القريب والبعيد
لايرفع السماعة ويتصل بك بل رسالة وتساب

comments user
Y.S.Z

صدقتم في كلامكم ولكن احسنوا الظن ..
لان اللي بيرسل رساله تهنئة بقدوم العيد مانقول عنه انه مايهتم فيني او انه يكرهني، لانكم بتتقابلون سواء بعد ساعه او ساعتين او اكثر من وقت ارسال التهنئة
هذا بالنسبه لعايلتنا ، تهنئة في الواتس ، وبعدها نسوي جمعه ( نتجمع كلنا في بيت واحد ونتعايد مع بعض )
واما الناس اللي يهنئون في الواتس بس مايدق ولا يقابل هذا ينطبق عليه موضوعكم هذا .. انه مايهتم فيك بس تحديد الكل ، ارسال !
ولكن دايم احسنوا الظن ( ان بعض الظن اثم ) لانه ممكن يكون مشغول ، مسافر ، عنده دراسه ، عنده عزا ، صارتله حادثه مفجعه ونسال الله السلامه ، والى اخره ..ولكن في الحقيقه التقنيه والتكنولوجيا هي خربت اجتماع الناس مع بعض والقادم منها اسوء !

وشكرا لكم ايفون اسلام وكل عام وانتم بخير 🙂

comments user
Y.S.Z

صدقتم في كلامكم ولكن احسنوا الظن ..
لان اللي بيرسل رساله تهنئة بقدوم العيد مانقول عنه انه مايهتم فيني او انه يكرهني، لانكم بتتقابلون سواء بعد ساعه او ساعتين او اكثر من وقت ارسال التهنئة
هذا بالنسبه لعايلتنا ، تهنئة في الواتس ، وبعدها نسوي جمعه ( نتجمع كلنا في بيت واحد ونتعايد مع بعض )
واما الناس اللي يهنئون في الواتس بس مايدق ولا يقابل هذا ينطبق عليه موضوعكم هذا .. انه مايهتم فيك بس تحديد الكل ، ارسال !
ولكن دايم احسنوا الظن ( ان بعض الظن اثم ) لانه ممكن يكون مشغول ، مسافر ، عنده دراسه ، عنده عزا ، صارتله حادثه مفجعه ونسال الله السلامه ، والى اخره ..ولكن في الحقيقه التقنيه والتكنولوجيا هي خربت اجتماع الناس مع بعض والقادم منها اسوء !

وشكرا لكم ايفون اسلام وكل عام وانتم بخير 🙂

comments user
ناشي

فعلا كلامك واقعي جدا حتى أنى أصبحت لا اهتم أصل برسائل الوتس أب ولا ابالغ ان قلت لك لم أعد اعرف من أرسل لي رساله لانها كلها مكررة و ممله

comments user
نجلة الامير

هو كلام حقيقي ومشكور عليه وفعلا لو كنت الرساله مكتوبه لك شخصيا حتجي اكثر تثير ايجابي علي نفسيت المستقبل بس مهم كان المهم ان الشخص اتذكرك وعبرك وبعتلك هذا كمان يكفي ،،،وشكرا لاي احد هناني بالعيد وتقبل الله منا ومنكم وكل عام وانتم بالف خير وعساكم من عواده

comments user
حمدة

عيد سعيد للجميع فردا فردا
من السخف ان تفكر أن هناك من يدين لك بشيء. يكفي أنك محظوظ لكونك حي .
هذه مقولة وليست لى .
ومعذرة للكلام الجارح ولكنها الحقيقة …

comments user
سعد

صحيح ١٠٠٪ وهذا الواقع المرير اللي نعيشه حالياً، قبل هالتكنلوجيا كننا نروح نعايد على اهلنا وجيراننا بيت بيت ونفس الكلام منهم والحين يادوبك معايده بوسيله من وسائل التواصل الأجتماعي.

الحمد لله على كل حال وكل عام وطاقم آيفون اسلام بخير.

comments user
ابو عبد الله الجزائري

كلامكم أصابني في الصميم
لم تبالغوا أبدا بل هي الحقيقة وللاسف

comments user
دينا

اكتب الرسالة بنفسي وأرسلها لكل شخص يستحقها بكل ما فيها من معنى ، ولكن بساطتي ووضوحي قد يراه البعض مجاملة

comments user
محمد نشير

والله موضوع في محله .

comments user
Mourad

بارك الله فيك مقال رائع ويحكي الواقع والصورة علي حقيقتها.

comments user
Manea

هذا هو الواقع المر

comments user
محمود

الاجتماعيات والتكنولوجيا طريقان لا يلتقيان مهما حاولنا ان نكتب ونقول من فوائد التكنولوجيا ولعلي واحد من كثير أصبحت أعاني من هذه التكنولوجيا المقيتة التي تسرق عمري شيئا فشيئا دون ان ادري. الصراحة أصبحت اتبع نظام في التعامل مع الأيقون او الانترنت بحيث اني اجعل هاتفي صامت في البيت ومن رغب في مهاتفتي فتلفون البيت موجود كما وأني أصبحت أخصص من ساعتين لثلاث فقط للإنترنت في اخر الليل للعمل او للقراءة وليس للدردشة والحمد لله أصبحت علاقتي بزوجتي وأطفالي أفضل فقد كنت لا احس بوجودهم ان كان الأيفون الى جواري فهو انيسي في وحدتي رغم انه بالفعل كان سبب الكثير من مشاكلي والحمد لله اني تنبهت سريعا للمشكلة واستطعت ان اتغلب عليها الى حدا ما. والحمد لله اني في هذا العيد من احبه وأحب وصله زرته او سازوره ولا اقنع برسالة ولا حتى مكالمة فهكذا لقاء من العام للعام في بعض الأحيان فلم لا استثمره والتقي من أحب وهذه نصيحة لكل من يقرا تعليقي. هذه التكنولوجيا تسرق من أعمارنا برضانا.

    comments user
    أبو هاشم

    أخ محمود
    بارك الله بك وثبتك، عرفت فالزم!
    فعلا أسأنا استخدام التقنية وحولناها من نعمة إلى نقمة في كثير من الأشكال..
    وأنا مثلك أخي
    بدأت بالانغماس في الهواتف الذكية وتقنياتها وبرامجها منذ أيام الآي ميت وانتهيت بالايفون… وكان كل تطور جديد يعمق الرابط بالجهاز أكثر على حساب النشاطات الأخرى.. واكثر الامور القابلة للتنازل عنها كان وقت الفراغ (وأحيانا غير الفراغ) في البيت ووقت النشاطات الاجتماعية الحقيقية وهكذا
    والسئ في الأمر أن الواحد كنا دائما ما يجد في نفسه تبريرا لما يقوم به

    comments user
    ابو هاشم

    اتفق تماما مع المقالة وأعارضها بشدة في نفس الوقت!

    الأمر ليس كما ذكر كاتب المقال بهذا القالب المغلق
    الأمر نسبي جداً..
    احيانا تكون الرسائل او الاتصال او حتى الزيارة الشخصية فارغة من المعنى وغير ذات أثر، وفي احيان اخرى مجرد رنة -فضلا عن رسالة- تحمل الكثير من المعاني والتواصل

    الموضوع في أساسه هو إما حسن استخدام التقنية.. أو إساءة استخدامها
    والمجال بين هذين الحدين حافل بالاحتمالات…

    الانسان مخلوق اجتماعي
    ووسائل التواصل بمختلف اشكالها -التقليدي او التقني- ادوات لايصال التشاركية في الافكار والمشاعر والمعول عليه هو النتائج لا الوسائل
    فلا اتصال بدل زيارة ممكنة ولا رسالة بدل اتصال.. وان كانت في بعض الاحيان رسالة او صورة تغني عن عدة دقائق من الكلام

    المهم التفكير بالشخص الآخر كيف سيتلقى تواصلنا معه وبناء عليه نختار الوسيلة
    والله أعلم

comments user
حافظ

موضوع رائع من أجمل ما قرأت في العيد . معبر حقا عن الواقع
كل عام وأنتم بالف خير

comments user
حافظ

السلام عليكم
حقا هذا صحيح ولكن كل واحد وظروفه انا مثلا مغترب في فرنسا اتصل بي عائلتي فردا فردا والباقي أصدقائي sms

comments user
ابو طارق

الصراحة الموضوع في تحامل كثير على التقنية! يعني في الماضي الذي يتحدث عنه الكاتب كانت الدائرة ضيقة والمعارف محدودين وكلهم في الشارع القريب على أقصى حد…
الان توسع نطاق العائلة وأصبح الكثير في بلاد بعيدة ومتفرقة … تخيل وجوب الاتصال في كل الأقارب والمعارف والأصدقاء، كم سيكلف؟ انا شخصيا اسعد بشكل كبير وكذلك جميع معارفي ًأقاربي على حد علمي، باي مسج او واتس اب استلمها وكثيراً ما اضحك ملء شدقي من بعض هذه الرسائل وقد يكون تسجيل صوتي دائم او صورة او مقطع فيديو محفوظ احسن من الف اتصال مجاملة ينتهي بانتهاءه!

comments user
ام محمد

احسنت ، كلام في الصميم😢😢😢😢

comments user
ام مشعل

ابداً غير صحيح حالات قليلة يتواصلون عن طريق الواتساب

تواصلنا في الواتساب فقط للبعيدين جغرافياً عنا ام المقربون فنحن نلتقي ونقيم العزايم والحفلات بل هذه التقنية ساعدتنا في ارسال صورنا وصور حفلاتنا لمن نحب في كل مكان مهما مان البعد الحغرافي وبلا شك انها سلبياتها ولكن الأستخدام المنطقي هو الأفضل وهي فعلاً سلاح ذو حدين وتعتمد على استخدام الشخص ان كان ايجأبي ام سلبي

    comments user
    أبو ناصر

    هذولا أنتوا ي الحريم والله بتتواصلون 😄

    أما نحن الرجال فكل عينه على جواله حتى في مجالسنا 😒

    حالنا مع التقنية حتى في أمور ديننا صارت تشغلنا عنها فما بالك بالتواصل مع الأقرباء 💔

comments user
محمد أحمد الهادي

اتفق مع المقال كليا – فعلا كما أن هناك بعدا للتقنية الحديثة و جعل سبل ووسائل التواصل أكثر يسرا و سهولة من ذي قبل
لكنها في ذات الوقت ساعدت علي أختفاء المشاعر و الإحاسيس من حياتنا
و بدلا من الزيارات العائلية و الرسائل الخطية – أصبحنا نعتمد علي مكالمات التليفون حتي و نحن في نفس البلد و ربما نفس الشارع – و من ثم ظهرت الرسائل الألكترونية و كم بعدها الواتس آب و السكايب و الفيسبوك و التويتر
نعم إساليب التواصل أصبحت سهلة و يسيرة و متعددة و لكنها أصبحت في ذات الوقت مجردة من المشاعر و الأحاسيس
و شكرًا و آسف علي الإطالة

comments user
zizx

كلامك في محله بس في ظل شركات الاتصالات النصابة راح يكسبوا من وراي مثلا انا عندي اكثر من الف اسم في جهازي ارسل لهم رسالة نصية ياعمي ماراح اخلص صحيح فيه تواصل بس كلها واحد سواء على الواتس وعلى sms بس الفرق في sms انك راح تخسر وتخسر كثير وراح تزيد تطاول شركات الاتصال عليك هذا رأي واترك لكم الباقي

comments user
Hani

ارفع لك التحية مقال في الصميم انا شخصياً اعتبر هذا النوع من الرسائل مستفز اكثر مما هو وصلاً الا من شخص علاقتي فيه سطحية او قد اكون لم اقابله اساساً
بالنسبة لي لم ارسل اي نوع من هذه الرسائل ولاكني بالمقابل ارد عليها بالاسم والشكر والدعاء
واعتقد اني بهذا اصبت لاني خصصت له وقت للرد على تهنئته وتذكرت احواله وصغت كلاماً باسمه ودعوت له بما يناسب حاله

comments user
عبد الله السناني

هون عليك وخذ ما يأتيك كما هو دون تفسيرات او تأويلات وبالذات بدون مبالغات حتى لا تؤذي نفسك بالدرجة الاولى.
واعلم انه في هذا الزمن ، الحمد لله ان تجد من يتواصل معك اصلاً حتى لو برسالة معممة على مجموعة.
اهم شي التواصل المباشر مع الناس الاهم مثل الوالدين.
الله المستعان
والله اعلم

comments user
روح الهنائي

الحمدلله بفضله و منه علينا من النعم و الخير في اهل السلطنه
شعباً و حكاماً .. حيث م زالت عادات الحضارات القديمه تتوالى
بين الأجيال والى يومنا هذه .. زياره الأهالي بيتاً بيتاً و بدون
استثناء ما زال قائم في بلدتنا الطيبه حتى و ان وصلت الرسائل
منا لهم او منهم لنا .. فطعم الزيارة و نظرة العين و التهانيء
بالصوت و الصوره لا مثيل له و لا بديل له وان عدت الرسائل المليون .

تحياتي🌹

comments user
Salem shami

السلام عليكم
اولاً اهنئكم بقدوم عيد الاضحى فكل عام و انتم بخير
سيأنبني ضميري ان لم اعلق هنا! اجبرني مقالكم على تعليق لدرجة حولت عضلات اصابعي إلى لا إرادية!… انه كلام لاعبر عن اعجابي الشديد بالمقال.
انه فعلًاً مع الاسف الشديد قد قل التواصل الاجتماعي الفعلي بين الناس بسبب التكنلوجيا بل و قللت الترابط و الأخوة بين الناس و كل ما زادت هذه التكنلوجيا عندنا ازدادت هذه الظاهرة و باعتقادي ان معظم الناس و الأجيال الصاعدة باتت ترى هذا الامر بالشي الطبيعي بل ان عكسه هو الشاذ! لذا فأقترح عمل حملة على الشبكات الاجتماعية تكسب سيطاً كبيرا لتنبيه الناس حول هذا الامر لتذكيرهم لان الدعوة تفع المؤمنين .
أخيراً اريد سماحتكم لان انشر بعض الإقتباسات من مقالكم في حسابي على تويتر ليعلم المزيد من الناس عن هذه الفوائد
شكراً لكم و في امان الله.

comments user
Hamad

السلام عليكم
نعم الكلام صحيح .. و لكن أن تعلم يا أخي الكريم أن عدد الأصدقاء كثير .. أنت فكر فيها و شوف .. أو أن تختار الإتصال على الأشخاص القريبين منك ..
على العموم جزاك الله كل خير و كل عام و أنت بخير و التهنئه موصوله أيضا لأعضاء القروب الكرام ..

comments user
Nuri

جزاك الله خيرا
من أروع ماقرأت والله

comments user
فراس البردي

كلام صحيح ٢٠٠٪ وانا اوافقك بالرأي ،

comments user
فراس

والله والله والله مافي اي مبالغه في الكلام وكلامك صحيح ١٠٠٪ ومافي اي مبالغه في الكلام وهذا واقعنا الاليم

comments user
نورالدين الادريسي

لقد أصبت للأسف هكذا اصبح واقعنا تقدم تكنولوجي يقابله فقدان القيم الاجتماعية .لله يستر علينا

comments user
ابو محمد

هذا صحيح ولكن بتحفظ ، فالتواصل مطلوب ولو بأقل القليل والمعارف درجات في القرب

comments user
العبدلي

راي شخصي : وسائل التواصل الاجتماعي المسموع منها او المقروء لاتعد وسيلة للمعايده لا اتصال ولا واتس اب ولا غيره الا اذا كان من غير الممكن الوصول له لبعد المسافه

اللي يبي يعايد قريبه او صاحبه يروح له بيته طالما هم بنفس المدينه او القريه

comments user
جاسم السعدي

السبب ليس في تقدم التقنية ولكن المشكلة في اننا لم نطبق شرع الله في حياتنا ، فأصبح العيد كأي يوم من الايام….
فلا نتعجب من تلك الرسائل ، فهي نتيجة من النتائج لهذه المشكلة

comments user
محمد حريصي

بصراحة موضوع في الصميم وهذه حقيقة واقعنا الحالي واستأذنك بأنني نقلت الموضوع في تويتر

comments user
حمزة

اتذكر انني كتب مقال يحمل نفس الفكرة بعد استخدامنا للجوال وكان ذلك في احد المنتديات العربية هذا فعلا واقعنا وبدأنا نفقد الكثير من المشاعر في المناسبات وغيرها من التواصل الاجتماعي ولا انسى احد تلك الرود من شخص في المنتدى حين قال لي انه يستخدم الرسائل في الجوال للاشخاص الذين ليس لهم اهميه فقط. ولكن بعد كل تلك السنين ومع تعدد وسائل التواصل التقني استطيع ان اجزم اننا سنستخدمها حتي داخل اسوار منازلنا حين نريد احدا ان يجلب لنا كوبا من الماء او من الشاي. للاسف حال علاقاتنا الاجتماعيه في انحدار وكانت طريقة استخدامنا للتقنيه احد اهم اسباب ذلك الانحدار.

comments user
Tarek Ghoneim

كلامك حقيقي فعلا واحساسك هو احساسي فعلا، كم انا معجب بكم اهل ال فون اسلام، اللهم بارك لكم وعليكم

comments user
عمرو عبد السلام القاضي

كـــــلام يدخل صميم القلب

comments user
Mns

موضوع مهم وبالفعل الكلام في الصميم

واتمنى لو يكثر الاهتمام بمثل هذه المواضيع التوعويه من جانب اعلامنا ومدارسنا ومساجدنا

comments user
ابو احمد

نعم هذا هو الواقع المر
لا حول ولا قوة الا بالله

comments user
مضاوي

بالعكس الجميع يهني بالطريقة وترصل المسج للشخص ويحتفظ فيها مو مثل المكالمة ينساها
وكل عام وانتم بخير

comments user
عبدالله القباني

السلام عليكم ورحمة الله
انا اؤيد كاتب المقال من ناحية المبدأ حيث ينطبق على ذلك جميع برامج التواصل الاجتماعي ولكن اخالفه من ناحية التركيز على برنامج واحد فقط وهو (الواتس اب). برنامج الواتس اب من البرامج الاجتماعية التي قربت البعيد وجعلتنا نتواصل مع اشخاص كثر لن نستطيع التواصل معهم الا عن طريق هذا البرامج والذي اعتبره شخصياًً نعمة لنا لا نقمة علينا. ولكن اريد أن اسأل كاتب المقال وسبب تركيزه على برنامج (الواتس اب) وإغفاله البرامج الاخرى التي نستخدمها مثل (اي مسج) و (تيليقرام) وغيره من البرامج الشهيرة الاخرى وتركيزه فقط على برنامج (الواتس اب). من الممكن ان تقول ان هذا البرنامج من اشهر البرامج التي نستخدمها في الوقت الحالي، هذا صحيح !!! ولكن تركيزك على برنامج واحد فقط واستخدامه في ايصال فكرتك للقراء يقدح في مصداقية هذا المقال. مع العلم انه بإمكانك ايصال الفكرة دون التركيز على هذا البرنامج فقط.

ارجوا منك احترام القراء لانهم سيفهمون الفكرة بدون استخدام هذا الاسلوب في الطرح.

وشكرا

comments user
يحي الامير

هذا الواقع حاليا والله العالم ماذا سيصبح الواقع بعد سنتين أو ثلاث

comments user
أبو حزوه

بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
تقبل الله طاعتكم جميعاً
ربما أخالف صاحب المقال بجزئية عدم الإهتمام بالأخرين
نحن في السابق مجتم مغلق نوعاً ما فعلاقتنا لا تتعدى الحارة او المنطقة والعمل والأرحام جميعهم قريبين من بعض
ولكن اليوم الشاب فينا لديه ما يقارب الـ ٥٠٠ رقم جوال لمعارف
منهم من هم في حارته ومنطقته وعمله ومنهم من هم في بلاد الله الواسعة في الشرق والغرب ولو اتصلت على الجميع لما كفاني اليوم ولما اسعفتني الفاتورة
ولكن مع ذلك نحن نقنن فالأولى بالاتصال هم الارحام الغير قريبين من بلدي او منطقتي اما القريبين فالتواصل بالزيارة أفضل
والأصدقاء يكفي انني ارسل لهم عن طريق الوات ساب
فالتحديد ليس للكل بل هو أختيار من قائمة فمن أخترته فأنا قصدته بالتهنئة وإن لم اكتب اسمه في رسالتي له

comments user
Bel

والله انت اخونا قبل كل شيء دامك الله لنا نصيرا رغم المسافات التي بيننا لكن ندعوا الله لك بكل خير شكرا شكرا شكرا على الخدمة الجليلة التي تقدمها لنا انت رمز لنا في العلم شكرا شكرا لك يا اخي

comments user
نعناعة.

اشبكم تحرضونا على بعض ؟ ههههههههههههههههه

comments user
أبو همس

مقال في الصميم .. دايم الحقيقه توجعععع 👍

comments user
Alkhathami77

جزيت خيراً كلام حكيم وكريم

comments user
ابو فهد

\”كن التغيير الذي تود ان تراه في العالم\” -غاندي

لماذا لا تهتم “بي” ؟!
لماذا لا تزورنـ”ـي” ؟!
لماذا لا تسأل”عني”؟!

ما هذه الانانية ..
كل شخص اعترض على هذه الرسائل .. يلزمه ان يقوم بأحد امرين .. اما ان يقوم هو بما يطلب الاخرين ان يقوموا به .. ويحدث تغييرا ايجابيا ..
والا ان يلتزم الصمت احتراما لمن اراد تهنئته حتى ولو كانت تهنئة خالية من المشاعر ..

لأن اقل القليل كثير اذا قارناه بلاشيء ..

comments user
وليد هاشم

لماذا لا توجد اصدار من برنامج الواتس آب للآيباد حتي الآن

comments user
ahmed adel

مقال اكثر من راااااائع …….

comments user
3aLi_R

بإذن الله من بداية يوم ١٤٣٥/١٢/١٥ سأبتعد كلياً عن التقنية ومشتقاتها وذلك لمدة اسبوعين مبدئياً ، وربما تزيد
هو تحدي مع نفسي ، اعلم انه صعب ولكن لا يضرني ان جربت
تحياتي لكم 📵

    comments user
    عبدالله القباني

    هههههههههه صدقني بتفشل فشل ذريع اذا طبقت هذه الطريقة عن واقع تجربة، ولكن اذا تبي تنجح حدد ساعات معينة باستخدام التقنية في اليوم، لان هذه الطريقة هي الطريقة الصحيحة في استخدام التقنية لانك اذا ابتعد عن التقنية لمدة طويلة من الممكن ان تنجح وتنجز المهمة ولكن ستحدث ردة فعل نفسية بادمانك عليها اكثر من السابق لسد النقص الحاصل في هذه الفترة.

comments user
رضا الرفيع

احسنت ، موضوع جيد ،ويحاكي حياتنا اليوميه ،جعله الله في ميزان حسناتك

comments user
ابو زياد

مقالكم عين الصواب

comments user
خميس الشامسي

هذا هو حال لساني لكل من عايدني بالواتس آب
اسم من ضمن القائمة و قد لا يعلم بوجودي في القائمة اساساً

comments user
عابر سبيل

السلام عليكم
بصراحة موضوع مهم ودقيق لآنجرافنا وراء التقنية وأغلبها
تطبيق التراسل الاجتماعي خصوصا الواتساب المشهور لكن في الآونة الاخيرة لاسيما لما تم بيعه للفيسبوك ام اعد اهتم به كثيرا ختى في التواصل الا نادرا
اما العيد بصراحة استخدم الرسائل المدفوعة ويأتي الرد و التهنئة ولله الحمد
لكن الرسائل تنفع مع البعيد اي في بلد اخر اما القريب فالاحسن زيارته بالبيت يكون افضل
يارب الف بين قلوب المسلمين
اشكرك اخي طارق على المقال

comments user
عابد

السلام عليكم .
اخي كلامك احسست به من اول sms قبل حتى ان تتطور التكنولوجيا الى الصور و الفيديو احسست ان المسافة الروحية بين الناس ستقل يوما وان التواصل سيكون بالجملة اي عبر مجموعات تخصص لهم مشاعر موحدة وكلمات جافة لا روح فيهاتتوه بين حروفها وانت تبحث عن ما يميزك ويعبر عنك وعن ما يربطك بالمرسل فلا تجد الا العبارات الفضفاضة والتعابير التي تنتقى من امهات الكتب والشعر الممزوج بالقصة والحكمة والعبرة وكل ما انت تعرفه جيدا انك لست المقصود بالرسالة ولكنها جاءت بالغلط رغم تيقنك من انك المقصودبها.

comments user
بدر

كلام جميل جدا ورائع

comments user
مومني

نعم أتفق معك في هذا لرأي
ولكن بعد الأهل يجعلني أستعمل wathap أستعمل المكالمة الهاتفية وأ
بعث بعد أ لصور watup

comments user
Anwar.A

مع احترامي للرأيك ولكن فحوى المقال :عتاب حبيبة لحبيبها.!!
الشخص الذي يريد ان يشعرك بأنك قريب لقلبه سيتصل بك أو سيهنأك برساله ومزخرف اسمك بعد فيها:)
لكن اذا كنت شخص عادي في حياته لن يضرك او يضره لو أرسل لك تهنئة بعيد المسلمين.

comments user
الرعد الصغير

صحيح ان هذه الرسالة تشعر انها فارغة ولا تحتوي على مشاهر بكثر ماهي مستهلكة ايضا إلى درجة ان ممكن توصل لك رسالة من شخصين مختلفين وتحتوي نفس الكلام بالحرف لكن اعتبرها اقل القليل المقابلة وجه لوجه ثم الاتصال ثم الرسالة ثم البرود كاست فهي اقل القليل

comments user
فهد الوهيبي

ههههههههه بسم الله الرحمن الرحيم جني انت ، انا جالس اقرأ الكلام واحاول اتذكر متى انا كتبته ،، كانك عامل توصيله على قلبي واخذت اللي فيه من شعور تجاه معايدات الوتس اب ،، لا وازيدك بعضهم من قلة الاهتمام ما غير اسم صاحب الرساله الاساسي

comments user
مهدي إبراهيم

بالعكس تماماً

هناك الكثير من الأشخاص الذين لا يمكن التواصل معهم لأسباب كبعد المسافة أو هم أصدقاء قدامى جمعتنا بهم الأيام و تبقينا على تواصل بهم هذه الرسائل.

comments user
الهاشمي

السلام عليكم
مقال في الصميم
والمتهم الرئيسي هو الإنسان
اما التقنية فقد جعلها الله لنا كي نستعملها عند الضرورة
هدانا الله لما فيه صلاحنا.

comments user
عمير

بسم الله الرحمن الرحيم
كل عام وأنتم بالف خير
اما بعد فشكر لجميع القائمين بهذه الاعمال التقنية هنا فغالبيتها جيدة بل ممتازة
اما بخصوص الموضوع المطروح فليس العيب بالتقنية بل للأسف العيب في الناس لان ديننا يأمرنا بالتواصل الاجتماعي بشكل عام وبالاعياد بشكل خاص وقراننا ونبينا (ص)، أصبحنا بمجرد مشكلة بين شخص واخر نرسل له رساله في العيد كما يقولون رفع عتب بينما من الأفضل ان اذهب اليه لاعايده وقال النبي (ص) بين المؤمنين المتخاصمين خيركم من يبدأ بالسلام صاحبه هذا في حال المخاصمة أما فيما يقوله. بعضهم بحجة الانشغال وعدم وجود الوقت الكافي فترى بان ما وصل اليه بعمله وتحصيله العلمي لا يجاوز عمل ثلث يومه بالكاد فأين الانشغال. باستثناء القلة القليلة
الأمور لا تحتاج الى انتقادات وتحليلات الامر بكل بساطة عاملوا الناس كما أمرنا قراننا. ونبينا (ص)
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته

comments user
مروان حجازي

كلامكم صحيح كلما زادت التكنولوجيا قلت الاجتماعيات

comments user
ناصر أبو عمار

كل عام والجميع بخير

الموضوع ليس بالسوء الذي ذهب إليه كاتب المقال حفظه الله وإيانا
عندما أرسل الرسالة الجماعية فعلى الأقل أني ذكرتك في بالي وفعلاً أبديت اهتماماً للتواصل معك

على الطرف الآخر:
بعض الأشخاص لا بد أن تتواصل معهم باللقاء أو بالكلمة المباشرين ولا تكفي هنا الرسالة

شخصياً أحاول أن أصيغ الكلمات بنفسي ولا أقبل أي برودكاست لإعادة إرساله للآخرين

وبالنسبة للدعوات العامة بالرسائل مثل دعوة لمناسبة زواج فإن كان الحدث عام وعائلي للجميع فالرسالة مقبولة تماماً
تحياتي لكم جميعاً

comments user
Waleed116

موضوع جميل فعلا وييت عن الواقع الاليم والجفاء الذي نحيا فيه وانعدام صله الارحام .

المقبول في التكنولوجيا لتقريب البعيد. وليس لبعد القريب

شكرا علي المقال الجميل.

comments user
eng-alwysee

جزاكم الله خيراً …..

نعم نحن شياً فشيء نفقد انسانيتنا…

comments user
عالاء الدين النعيمي

السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة
للاسف ،نعم هذه هي الحقيقة المرة، كلما تقدم العلم وسهل على البشر معيشتهم سلبهم خصلة من خصال الادمية ، فمنذ ان ظهر التلفاز ودخل البيوت بدأت العلاقات الاسرية بالاضمحلال والانكماش حتى وصلنا الى الايفون الذي شغل البعض حتى عن مراقبة الطريق وهو يقود سيارته وتسبب في حصد النفوس .
نسال الله العفو والعافية

comments user
عبدالرحمن

هذا بالضبط ما كنت أقوله لاحد أصدقائي قبل يومين
شكرًا لكم

comments user
Saeed

مقال رائع
جزاك الله خير

comments user
ابو نواف

موضوع رائع من أجمل ما قرأت في العيد . معبر حقا عن الواقع . قمت بمشاركته مع الأصدقاء ، و في الواقع الكلام المذكور في هذا المقال لا يقتصر فقط على التهنئة بالعيد بل يشمل كل المناسبات الأخرى ، مثلا شخص سيتزوج يقوم بإرسال رسالة دعوة واحدة نسخ و لصق للجميع دون أن يذكرني بالاسم فحقيقة لا اتعنى له بالحضور ، عكس من يدعوني و يكلمني شخصيا يشعرني باهميتي فاخجل من عدم الحضور و احرص على الحضور له لتهئننه .

comments user
احمد محمود

عندي اقتراح
داخل رساله التهنئه
ضع اسم الشخص المرسل اليه
سيشعر حتما ان الرساله خاصه به فقط

comments user
ماجد٤٠١

مشاء الله من قام بكتابة هذا الكلام هو يلامس فعلاً إلاحساس
هذا واقعنا للأسف.
ارجع وأقول شكراً لمن كتب هذا الكلام الجميل في صياغته المؤلم في واقعه

comments user
جابر

موضوع رائع وكلنا مقصرين

comments user
محمد إسماعيل

للأسف هذه هي الحقيقة المره. و انا اشعر بها عندما تصلني هذه الرسائل. و بالأخص عندما تأتي من شخص ليس علي تواصل معي اعلم انه ارسلها عن غير عمد

comments user
BaKkury

من جد كلامك صح مية بالمية
بس وش فيك معصصب
مين مزعلك 🙂

comments user
محمد

السلام عليكم، كل عام وانتم بخير جميعا.
كل ما قلته صحيح أخي ولكني أظن أن البديل هو عدم التواصل أصلا ( فمن يقوم بإرسال التهنئة عبر الواتس وغيره فقط لن يقوم بالزيارة أو مكالمة تليفونية اذا منع من الواتس ) فأني أري أنه أفضل من عدم السؤال أصلا.

comments user
Firmness

مقال جميل جداً ربما عبر عن ردة فعلي بعدم الرد على أي تهنئة عبر الواتس آب حتى الآن ؟ لماذا ! لأني لم أشعر أنها تخصني بالفعل ، أو كما يقول البعض \” اسقاط واجب \” وأنا أسميها (تسكيته) إن صح التعبير 🙂 شكراً آيفون إسلام على هذا المقال الجميل 👌

comments user
مها

من كان قريب مني اكتب له رساله له خاصه
وارسلها له

اما الباقيين من تحملني معهم صلة قرابه وليسو بالقريبين اي لايشاركوني بحياتي شيء سوء القرابه والاسم
او من كانت علاقتي ليس بذاك القرب
اكتب بنفسي رساله وانا اقصدهم جميعًا واختارهم بعنايه وارسلها لهم جميعًا

لكن العائله والاصدقاء لهم رسائل خاصه❤️ لأن لهم اماكن خاصه في قلبي

comments user
عادل البدراني

كل عام وانتم بخير مجتمع ايفون اسلام

هذه العادة موجودة في عائلتنا في عيد الفطر تبدأ الزيارات بين الاقارب وفي عيد الاضحى يكون هناك اجتماع على الغداء والعشاء لمدة ثلاث ايام

comments user
ibrahim

كل سنه و حضراتكم بألف صحه و خير و نور و بركه و إيمان .

comments user
أبوفارس

أصبت كبد الحقيقه

comments user
أبومشاري

لوجهة نظرك جانب من الحقيقة

لكن
أظن أن البعض يمزج بين التواصل باللقاء وبالاتصال وكذلك بالواتس اب
لماذا؟
لأن الناس بالنسبة لي يتفاوتون في قربهم
فمن علاقتي به أكثر قرب يكون التواصل بوسيلة أقوى

والذي أعرفه معرفة ليست عميقة وأشبه بالعلاقة شبه المتلاشية
أظن يكفي رسالة واتس اب وهي خير من عدم التواصل فمثلاً من يرسل ل 200 شخص هل من العقل أن أتصل بهؤلاء

comments user
عادل العبدلي

اتذكر الماضي وانا امسك بيد جدي ونذهب الى فرد فرد من العائلة لنجلس معه فقط خمس او عشر دقائق للننتقل الى التالي سريعاً فقط لنهنئهم بالعيد. كان هذا هو التواصل الإجتماعي بحق.
الحمدلله هذا عيدنا ياتي بهذه الطريقه كل عيد 😍😍😍

comments user
برهووووم

في الحقيقة موضوع رائع يلامس الواقع وان هذا هو الواقع المر هكذا كل عيد فلا تواصل حقيقي اوعلى الاقل مثل السابق فهذا بسبب التقنيه اصبحنا هكذا

comments user
وسام عبدالرحمن

والله ظننتها مقدمة لتطبيق ثوري يتصل بالنيابة عنك على كل اصدقائك وانت نايم 😉
بس والله مقالكم نبهنا فعلا على بعض مساوئ التقنية ..
والحل في مثل هذه الظروف هو المبادرة بالفعل والبدء في زيارة المقربين والاصدقاء .. وتأمل مايتركه ذلك من أثر في النفوس

comments user
ريحانه

كلام جميل ومؤثر فعلا التقنيه ووسائل التواصل الاجتماعي انما نجحت في تقليل ارتباطنا بالعالم وزادت المسافات ولم تقللها فهي انما تهدم علاقاتنا الاجتماعيه الحقيقية وتخطف متعتها

comments user
هشام

الموضوع جد مهم و في صميم، الكل يفعل نفس الشيء و أنا أيضا، رغم أنني أتصل بالهاتف ببعض أصدقائي المقربين فقط وأضنني مقصرا مع الأخرين

comments user
عبدالرحمن بن محمد

موضوع جميل جداً

جزى الله خيراً من كتب هذا المقال

واقع نعيشه

comments user
احمد سامي

كلما زادت التقنية كلما قل العلاقات الاجتماعية أصبحنا اجهزة في يد اجهزة هذا حالنا ولسة

comments user
بشار

نعم لم تبالغ نهائيا
و خصوصاً أن رسائل الواتس ببلاش و أن تعايد الجميع بلمسة زر لا تأخذ من وقتنا شيئا!!
و بالتالي فهي فارغه و بدون مشاعر
شكراً لك على هذا الموضوع الجيد فقد أثر بي كثيرا
و بدأً من المناسبات القادمة سأغير طريقة رسائلي
شكراً

comments user
عبدالعزيز

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
المثل يقول ( الناس مقامات )
يعني لكل شخص مرتبه معينه المرتبه الاولى يتوجب عليك مقابلتهم و الثانيه تتصل بهم و الثالثه ترسل لهم وهكذا الحياه

comments user
ابو ادهم

هذه سنة الحياه
ولا احد يستطيع ايقاف التقدم التكنولوجي ولكن ليست المشكله في ارسال رساله بالواتس اب المشكله ان بعض الناس لا يجد الوقت لارسال هذه الرساله بل انه لا يعتقد انه من الواجب ان يعيد سوي علي المقربين جدا
الله يستر علي اولادنا

comments user
sala7

نعم واقع نعيشة وبدون ذرة مبالغة ..😔

واغلبنا يشعر بكذا احساس عن اثار التقنية المشكلة في اشياء كأنها تمنعنا !!!

رغبة وعزيمة وتنفيذ ونتخلص من العادات السيئة وليس التقنية ! لأن البعض يعتقد اذا بان الحل هو ترك التقنية ،، وهذا خطأ طبعاً.

comments user
Knal

كلام سليم

comments user
بو طلال

موضوع رائع من أجمل ما قرأت في العيد . معبر حقا عن الواقع . قمت بمشاركته مع الأصدقاء ، و في الواقع الكلام المذكور في هذا المقال لا يقتصر فقط على التهنئة بالعيد بل يشمل كل المناسبات الأخرى ، مثلا شخص سيتزوج يقوم بإرسال رسالة دعوة واحدة نسخ و لصق للجميع دون أن يذكرني بالاسم فحقيقة لا اتعنى له بالحضور ، عكس من يدعوني و يكلمني شخصيا يشعرني باهميتي فاخجل من عدم الحضور و احرص على الحضور له لتهئننه .

comments user
أحمد

لا شك أن جزء من طرحكم يلامس مرارة علاقاتنا وما آلت إليه مؤخرا مع الثورة التقنية
والتي حتما ليست سيئة ولكن السوء في استخدامنا لها

و يظل الحكم بالامبالاة عند بعث رسائل التهنئة فيه شيء من المبالغة لأن الأصل إشاعة الفرح وليس توثيق العلاقات

دمتم بود

comments user
Ahmed Atef

للاسف هذه هي الحقيقة 😒
فقد اصبح البشر باردي المشاعر
تصلني الرسالة و لصديقي نفس الرسالة من نفس الشخص

comments user
فرح

لم تبالغ ،،،، على الأقل بالنسبة لي،،،،، قد حصل معي في هذا العيد ،،،فقد أرسلت رسائل تهنئة بالعيد مجااااملة لبعض معارفي،،،،،

comments user
عائشة عبدالرحمن

الله يسعد اييييامكم
و الله انكم قلتوا الي ف الخاطر
ولا رسالة تهنئة على شكل برودكاست او حتى مجرد نسخ ع الخاص رديت عليها .. ولا وحدة .. لان فعلا في باطنها \”لااهتم بك ولكن اريدك ان تشعر اني اهتم بك :)\”

كفو عن النفاق ي بشرية !!!!!

    comments user
    عمير

    لا تتهمي احدا بالنفاق الا ان كان الله سبحانه وتعالى أطلعك على قلبه

comments user
[email protected]

هو الواقع المر وليس توهماً أصبحتا روبوتات بمعنى أدق

comments user
بشير الحاج

مقال رائع

comments user
MoMo

كلام سليم ولاكن الشيئ الأجابي بالموضوع هو التواصل مع الأقارب الذي خارج البلد مثل حالنا في سوريا نرجو منكم الدعائ وشكرا

comments user
سعاد

مقال حقيقي جميل

comments user
رامي كردي

للأسف أخي طارق هذا هو الواقع المرير .. فالتقنية ووسائل التواصل الإجتماعي قربت البعيد وبعدت القريب!! .. في هذا العيد إتصلت بمجموعة من الإصدقاء بدلا من التواصل بالواتسب وكانت في نبرة صوتهم الإستغراب الشديد .. فلم يعد أحد يتواصل بالهاتف .. وفي نفس الوقت لاقت مكالمتي الإستخسان من بعض كبار السني من أقاربي .. لا يسعني غير القول بأن هذه هي البداية فقط والله المستعان

comments user
علي أحمد

للاسف هذه حقيقه المره واتمنى تتغير

comments user
عماني

لقد أصبت عين الحقيقة
لذلك ما زال بعض العوائل ملتزمة بهذه العادات ويذهب كل أفراد العائلة لقضاء اول ايام العيد في مسقط رأسهم لكي يتجمع اكبر عدد ممكن من الأهل والأقارب والجيران القدامى والجدد.
موضوع رائع

comments user
ابو خالد

برامج التواصل الأجتماعي بشكل عام هوه اصلا حق البعيد يعني مثلا انت مسافر للسياحه او الدراسه او للعلاج هكذا استخدامه للبعيد وليس للقريب وسلامتكم وكل عام وانتم بخير

comments user
Kabi

انا بغربه بالتالي تواصلي مع اهلي بس بالفون الحمد لله على كل حال…
كلامك اخوي صح💯💯

comments user
محمد حريصي

فعلاً هذه هي حقيقتنا في الوقت الحالي فقد تصلك رسالة جماعيه عبارة عن تهنيئة انه واقع مرير فقد ماتت العادات القديمة والتي كنا نشعر بلذة العيد

comments user
Said chelki

كلام في الصميم نبهتنا إلي موضوع مهم جدا .. حفظك الله.. سأبدأ في إرسال رسائل خاصة .. كل حسب مكانته..

comments user
الجنوبي

كلام صائب ولكن: لا يشمل كل الناس.. فهناك فئة من الناس تخونها الأحرف وليس التعبير ، فهي راضية بحكم الله وتعلم بأن لا راحم غيره . ، عندها تفضل الرسائل أكثر من الاتصال وهكذا . ، واحب أبيّن حاجة وهو ان بعض الناس يتّصف بالكتوم اي يعني ربما يعيش عندك ويكتم عنك حالة أكثر من ١٥ سنة ، فأوصيك بأنك لا تستعجل في الحكم ولا تظن من غير فكر عميق وعلم الفراسة . ،، تحياتي لايفون اسلام = نحبكم في الله ، وكل عام والامة الإسلامية بخير

comments user
علي

النفسيه صدق

comments user
taqi

كلامك صحيح

comments user
خالد الحمادي

الكلام فيه شي من الصحة
لكنها وجهة نظر مبالغ فيها

من جانب آخر: اقدر اقول انه زاد التواصل بينا وبين الناس البعدين اللي ما كنا نتواصل معهم … مجرد ارقام محفوظة في التلفون، لكن الحين على الاقل صار فيه شي يربطنا….

البرامج هذي كلها سلاح ذو حدين تعتمد على من يستخدمها

comments user
Tutty

true really true words

comments user
Jamal

للأسف 😔

comments user
عبدالله الحربي

صحيح انتهى الزمن الجميل

comments user
فواز

شكرًا لك عزيزي على هذه السطور التي تشرح حال السواد الأعظم من البشر .. ولكن اعتقد ان هذا افضل الاسوء واسأل الله ان يقرب بين الجميع ولا تكون التكنلوجيا سبب في التباعد لا التقارب .. تحياتي

comments user
Ziad

انت محق فالتواصل الحقيقي يكون بالاتصال او بالزيارة او برسالة تتضمن اسمي او اسم احد أفراد عائلتي

comments user
ميدان

نسيت شئ يا كاتب المقال. قبل كنت تهنئ عشره الى عشرين شخص بالعيد. الان وبواسطة الواتس اب . تهنئ مئه ال مئتين. لم يحرمك الواتس من مخاطبة القريبين. ولكن جعلك تهنئالقريب والبعيد

comments user
abo3zooz

الأسف هذا هو الواقع المر ولم تقولوا الا الحقيقه

comments user
محمد الجهوري

فعلاً هدا هو واقعنا مع ما يسمى بالتواصل الاجتماعي أبعدنا عن مبادئنا في التواصل

comments user
Adel

كل عام وأنتم بخير

انا لا أرسل هذه الرسائل أبدا

واللي يوساب مسج العيد أعيد إرسال نفس الرساله لنفس الشخص

comments user
سليمان علي صفوري

كل عام وأنتم جميعاً بخير.حقيقةً من اجمل ماقرأت في هذه الفتره عن واقعناالمرير

comments user
محمد

أنا أختلف مع الكاتب

لأن التواصل المباشر لا زال موجوداً بيننا

ونحتاج للتواصل الإلكترني لمن يصعب الوصول إليهم

والرسائل كنا نيتخدمها من أيام sms وليس وليدة اليوم

comments user
منال

انت تبالغ.. لا ارى ان ارسال الرسائل هو عدم اهتمام.. انا اهتم وارسلت الرسالة واخترته من بين القائمه واخذت من وقتي لكي ابحث عن تهنئه جميلة تليق به كل ذلك لاني اهتم.. انا شخصيا افضل ان تتم تهنئتي بالرسائل بدلا من المكالمات الهاتفية او الزيارة.. هذا رايي وكل عام والجميع بخير وعيدكم مبارك

comments user
محمد

لم يعد للتواصل الالكتروني اي طعم
تركته من سنين
جربته على ايام ال SMS

ولم اجد مايريح
فقدت حلاوة الوجوه المبتسمه
وكلمات الترحيب
الدعوات الطيبه لي ولوالدي ولذريتي

يبقى التواصل كما كان قبل التقنيه
لذيذاً
ممتعاً
مبهجاً
مفيييييد نفسياً ودينياً ودنيوياً

انه عبادة لله

comments user
بحريني

للاسف هذا العيد استسلمت لطريقه التواصل بالوات ساب مع اني قبل كنت اتصل او اذهب للزياره لكن هذا العيد تغير الحال بتغير حال البشر …. كل عام وانتم بخير

comments user
MAJIDONA

للأسف هذه هي الحقيقة المرة والتي أحاول شخصياً تغيرها😔

comments user
Mohamed Sharif

صح لسانك و بارك الله فيك و اسأل الله ان يهدي جميع الامة الاسلامية

comments user
هيثم الكندي

بارك الله فيكم

افضل مقال في ايفون اسلام

comments user
عبدالله

تبالغ فعلاً

comments user
Khaled Gad

الحقيقة انا من أشد المعجبين بمقالات مدير المدونة وأسلوبه فى الكتابة، فكرة الموضوع رائعة

comments user
أمين

كلام في قمة الروعه والعقلانيه
الواتس اب وجميع برامج التواصل هي كالشر الذي لا بد منه 😎
ايام زمان انتهت ونحن في عصر جديد ، طرق جديده ، لكل عصره مفهومه ومحاسنه ومساؤه (تخيل تعيش ايام زمان من غير مكيف ولا غسالة ملابس 😱😱)
تخيل بتكتب المقال على ورق وتخيل محدودية الانتشار !!
في النهاية هي اعتقادات و فضائل في كل شخص
“ياريت نحاول كمجتمع نزرع احسن الاشياء فينا وبعدها كل شي يهون ونقدر نتحكم بكل شي بناء على ما بداخلنا”

comments user
Mohammed

كلام من ذهب سلمت

comments user
Ahmad kayed

فعلا أصبحت صلة الأرحام واتس أب او فيس بوك وربما مع تقدم التكنولوجيا تصبح صلة الأرحام بالنيه فقط

comments user
بندر

رووووعه فعلا ،،، جبتها ع الجرح

comments user
محمد حسن

طيب مطلوب برنامج يذكر اسم المرسل البه في الرسالة

    comments user
    مدير المدونة

    يوجد مثل هذه البرامج، ولكن تكتب أخي العزيز Moon12345 ارسل لك تهنئة بالعيد 🙂

comments user
k.makee

انت لا تبالغ فكل عام اتصل بكل من اعرفه وافعل كما تقول اتحدث اليه وابارك له العيد واسأل عنه ولكن هذا العيد اتخذت قرارا الا اتصل باحد وانتظر ما سيحدث تخيل ماذا كانت النتيجة، اقسم بالله ان حزين، لم يتصل بيا احد او حتي ارسل بهذه الرسائل التي نسميها تواصل وانا الآن افكر ماذا حدث واين البشر واين انا منهم وماذا افعل في الاعياد القادمة اظل علي قراري بعدم التراصل والاتصال، ام ارجع لطبيعتي التي عودت الناس عليها، بالله عليكم افيدوني، فانا حزييين جدا
هذه اول مشاركة ليه واحبكم جد جدا مصري مقيم بالسعودية

comments user
عبدالقادر الفالح

مقال ممتاز حقا يجعل الإنسان يفكر مليا في حياته وفي علاقاته الاجتماعية. جازاكم الله خيرا

comments user
jonalkuwait

كلام طيب وصحيح مية بالميه

comments user
Drhakeem

هذا مقال عن حرقة قلب
وفي الايام الماضية سمعت الكثير عبر وسائل الاعلام تتحدث عن نفس الموضوع ولكن في نواحي أخرى غير العيد.
نعم هي برامج تواصل اجتماعي ولكنها ألغت ثقافاتنا وتعاليم ديننا المتعلقة بالتواصل الاجتماعي عندما اعطيناها اكثر مما يليق بها كأجهزة الكترونية.
اللهم ردنا الى دينك ردا جميلا

comments user
محمد

انت لا تبالغ أبدا..
كلامك سليم 1000,000%

comments user
الهديل

لا والله لقد اصبتم وهذا للاسف ما يحدث بيننا لم يعد اغلبنا لزياره اصدقائه بل اصبح يختصر المسافات برساله يرسلها للجميع وكانه ادى واجبه على اكمل وجه

comments user
مراد

السلام عليكم وعيدكم مبارك سعيد وعيد سعيد لك يا طارق أتمنى لك عيدا بكل ماتتمنه .
أما بخصوص الموضوع عن تواصل في الوتساب أنا كمان أتت الي نفس كلمة وجدوها في قوقل أو في موقع اخرى حتى ترى أنها نفس كلمات تدور حولك كأنك تلعب في الورق ومع أسف ليس مع الاصدقاء بل مع أيضا مع الاخوة
وسلام عليكم

comments user
عبدالله

صدقت وللأسف هذا الواقع المر

comments user
Ahmed gamal

حضرتك لا تبالغ بالعكس كلام صحيح وواقعى جدا كلما زادت التكنولوچيا كلما قل التواصل بين الناس مثل ( أيام زمان ) التى حضرتك زكرتها . مقال رائع ومفيد

comments user
احمد

اتمني من ايفون اسلام
لو تسمح لنا بتحميل خلفياتها مجانا وشكرا

اترك رد

نحن لا نتحمل أي مسؤولية لأية اساءة في استعمال المعلومات المذكورة أعلاه. آي-فون إسلام لا ينتمي ولا يمثل شركة آبل. اي-فون و آبل واسم اي منتج آخر، واسماء الخدمات أو الشعارات المشار اليها هنا هي علامات تجارية او علامات تجارية مسجلة للابل كمبيوتر

العربية简体中文NederlandsEnglishFilipinoFrançaisDeutschΕλληνικάहिन्दीBahasa IndonesiaItaliano日本語한국어كوردی‎فارسیPolskiPortuguêsРусскийEspañolTürkçeУкраїнськаاردوTiếng Việt