انا لا اهتم بك، ولكن اريدك ان تظن اني اهتم بك. هذا ما أشعر به عندما تصلني آلاف الرسائل التي تهنئ بالعيد عبر الواتس آب وغيرها من وسائل التواصل الاجتماعي… رسالة واحدة لآلاف الناس، ماذا تظن اني اشعر بعد هذه الرسالة؟ لا شيء. حرفياً لا شيء. لم اشعر بتواصل أو اجتماعي، لم أشعر أنني مميز بالنسبة لك، فأنت لم تذكر اسمي حتى في الرسالة، والرسالة نفسها لم تكن من كلامك فانا اعرفك جيداً وانت لا تسرد الشعر ولا تقول هذا الكلام المقفى.
ان كنت فعلاً مهم بالنسبة لك، لماذا لا تمسك هاتفك وتتصل بي؟ لماذا لا تأتي لزيارتي؟ اذا كنت تهتم بي حقاً ولا تملك من الوقت ما يجعلك تأتي للزيارة او لا تملك من المال ما يجعلك تتحدث صوتياً معي، ارسل لي رسالة حقيقية لي وحدي، وأخبرني فيها بشكل شخصي بكلامك الشخصي انك تهنئني وتتمنى لي عيد سعيد واسئل عن اولادي واذكر لي اسمائهم، اجعلني اشعر انني بشري ولست مجرد اسم في قائمة العائلة او الاصدقاء لديك. وان كانت معرفتنا سطحية، فلا داعي من هذه الرسالة لانها لم تزد من علاقتنا ولم تجعلنا اكثر قرباً، فكلنا نعلم كيف ارسلتها وربما لا تعلم انني في القائمة التي ارسلت لها اصلاً.
هل تعلمون ما الذي اشعر به؟ اشعر انه كلما زادت التقنية توغلاً في حياتنا كلما قلت بشريتنا واصبحنا اقل تواصلاُ واكثر عنفاً وشراً. اتذكر الماضي وانا امسك بيد جدي ونذهب الى فرد فرد من العائلة لنجلس معه فقط خمس او عشر دقائق للننتقل الى التالي سريعاً فقط لنهنئهم بالعيد. كان هذا هو التواصل الإجتماعي بحق. ولذلك حين يكون هناك ضائقة ترى الجميع مجتمعين حولك في الشدة كما اجتمعت معهم في الفرح. هذا هو التواصل الاجتماعي، وليس الواتس آب.
هذا هو التواصل الاجتماعي، وليس الواتس آب.
مقال راائع حقيقي و صائب
انا لا احب هذه النوعية من الرسائل ولا ارسلها ابدا
وان جاءتني حذفتها من غير قراءة ..
مالها داعي حرق نفسك ، والحساسية الزائدة والتشرة على فلان وعلان، والصحيح التعامل بالمثل ، بستثناء من له فضل عليك أنت من يتصل به . وكل عام وأنتم بخير
مع ااحترامي للي اسمه قاريء
اكيد بتقابل شخص بتسلم عليه او بترد عليه السلام لانك قابلته وجه لوجه
كيف تشبهه بحالة الرسالة النصية فرق كبير بينهم
فعلا عشان احس اني مميز من صديقي او قريبي اتوقع مكالمه منه
او على الاقل اتقبل رساله موجهه لي شخصيا
اما اذا ذيلت ب محبكم مالتفت لها نهائيا
اما انك تدخل في نوايا الكاتب وانه مايرسل هذي مردوده عليك
مع احترامي لكاتب الموضوع، فأنت لست أفضل ممن تذكرك برسالة نصية لم يذكر فيها اسمك، وموضوعك يتمحور حول كلمة “أنا” تظن فيها أن غيرك من الأشخاص يجب أن يكونوا هم المبادرين لتهنأتك،
وتقف لتنقد شخص تذكرك برسالة، فماذا فعلت أنت؟؟؟ لاشيء .
قديما كانت العرب تقول: ” من تذكرني بعظمة كنت عنده عظيم” بينما نحن اليوم ننتقد الأشخاص الذين تذكرونا برسالة.
نعم لا ترقى رسالة نصية إلى مستوى صلة الرحم، لكن يمكن اعتبارها كإلقاء السلام، ولو رأيت شخص ما لايهمك أمره ولايهمه أمرك لكن ألقى عليك السلام أفلا ترد عليه !!! هل تنتقده !!!
لايرقى ارسال رسالة إلى صلة الرحم وبدلا من النقد أما كان أوجب إظهار فضل صلة الرحم في كل الأوقات بما فيها في أيام العيدين.
هذا ما ذكرته في ردي السابق على صاحب الموضوع مع احترامي له ولمن أيّده. أزعجه من ذكره برسالة لم يذيلها باسمه، بينما أتحداه أن يكون هو أو غيره اتصل على جميع الصحب الذين يعرفونهم! إذن مالحل؟ أحد أمرين: إما أن تتخلى عن جميع أصدقاءك ماعدى من تستطيع مكالمتهم شخصياً، أو فرغ نفسك يوم العيد واجلس في بيتك لتتصل بكل شخص تعرفه.
كلام في صميم لكن سأبدأ في تحليل هذه المسأله. بما أن الكل لا يعجبه هذا النوع من التواصل فلماذا نفعل ذلك، هل يا ترا اننا اصبحنا مشغولين او نتصنع الانشغال ام نريد ان نريح بالنا ونهنئهم بتلك الرساله السريعة؟ ام نثبت لهم اننا متميزون بالتهنئه ام اننا نعلم التكنلوجيا الخديثه. وهل هذه الرسائل تخيل لمستقبِل الرساله اننا نذكره ام هي مجامله له ؟ انا عن نفسي ارسل هذه الرسائل للاشخاص العزيزين علي مع العلم انني لن اراهم في الوقت الحالي وذلك بسبب المكان والزمان وشكراً للنقاش الجميل،،
كلامك صح لكن وجع لى قلبى اكد بداخلى احساس ما كنت عايزة اصدقه
مع كل الرسايل و المعايدات اللىً جت لى من اصحابى و معارفى الا انى احسيت انى وحيدة ولا عيد عليه حد ما حد شاركنى عيدى
ابى رحمه الله عليه كان يزور الصغير قبل الكبير ف العيد مات و اخد معاه كل حاجه حلوة و اصبحت من بعده احلا ايامى ذكريات فاتت
كلام صحيح مئه بالمئه فهذا حالنا بصراحة
وكل عام وانتم بخير
😘
نعم كل التقنيات الحديثة جميلة لكن تجعل المجتمع كل شخص لحاله فلو تمشي في الاسواق ترى الناس لاهين بجوالتهم او حينما تتجمع الاسرة ترى كل فرد لاهي بجواله.
الله المستعان مما آلت به أنفسنا من لهو. وشكرا
نفسى لاقى برنامج الواتساب على الايباد بتاعى
ايه والله التقنية غيرتنا وبعدتنا عن بعض
والله معكم حق هذا هو واقعنا المرير على قولتكم
مواقع التواصل بعدت الناس عن بعضها بدل ما تقربنا لبعض
إن لم نصحى لتلك الغفلة فهذا هو حالنا بالتأكيد الله ينور عقولنا ويشفي قلوبنا من التحجر والقساوة
جزى الله كاتب المقال
للأسف هذا واقعنا الحالي…
مقال صادق وصريح لأمس في داخلي حقيقة انتهجها في علاقاتي الاجتماعية لقد سلبت مني التقنية الحس الاجتماعي والتواصل الحقيقي لقاء القلوب والاحداق وليس تواصل الحروف والصور اشعر بصعوبة التواصل حين التقي من هم في قائمة هاتفي اشعر انني تعودت على صورتهم الالكترونية فقط مجرد حروف وأرقام !!
ان ما يحدث انتكاسة هائلة احاول ان افيق منها ولا حول ولا قوة الا بالله
كلام واقعي و يشرح و اقعنا الحالي
و أعتقد أن و سائل التواصل الأجتماعي لم و لن تكون البديل الصحيح لتواصل الاجتماعي بين الأقارب و الأصدقاء مهما تطورت ،
لأن التواصل اذا لم يكن محسوس فليس له قيمه أو أثر حقيقي يُشعرك به .
لقد قلت كل ما كان يجول في خاطري ويختلج في نفسي
للأسف
أصبحت لا أقرأ رسائل التهاني والتبريكات إلا مرورًا سريعً كلمح البصر
السلام عليكم
جزي الله خيرا كاتب الكلمات الطيبه ،التي تصف واقعنا ولكنها تخالف ما خلقنا لأجله ،وهو التعارف بيننا،فمن نكتب لهم قد لا نعرفهم ولكن حتما نعرف من أضافهم للقائمه وهو احد أصدقائنا ،اذا فهم أصدقاء أصدقائنا ،وقد تكون الفرصه لنتعرف عليهم ويصبحوا من أصدقائنا.
أصبحت الزيارات نادره ،والاتصال بالهاتف للتواصل قليل،فهل نقضي على التواصل نهائيا بعدم إرسال هذه الرسائل المتداولة بيننا؟والتي ان لم يكن فيها الا السلام على الآخرين ،ممن نعرف او لا نعرف،لكان لنا من الخير الكثير،فقد أُمرنا بالسلام على من نعرف ومن لا نعرف.
نمر بالحياة بأناس كثيرين لا نعرفهم فنسلم ونسألهم عن أحوالهم ثم نمشي.
عندما تصلنا رسائلكم ،نتذكركم وقد تكون تذكره طيبه فندعوا لكم ويكون اجر التذكرة ،وقد يدفعنا هذا للاتصال ببعض،
نعرف أنكم لازلتم احياء بمجرد وصول رسائلكم ،
الامر فيه خير ،وقطعه هو قطع ما تبقى من حبال الود النادره،
والسلام.
معنى كلامك لا ترسل رسائل مجانيه ولكن اخسر قيمة المكالمه وانفع هذه الشركه المسكينه
هناك امكانية الرسائل الصوتيه او المرئية عن طريق الوانساب لماذا لم تتطرق لها او لانها مجانيه
البرنامج ممتاز ولا يمنع الزيارات بين الأهل والأصدقاء .
ع العموم اي برنامج اجتماعي حسب الشخص نفسه يمكن يستفيد ويمكن كذلك يكون استخدامه سيئ .
انا الان خارج المملكه واستطعت معايدة كل أقاربي واصدقائي ولم استخدم الاتصال الا على كبار السن الذين لا يتعاملون مع البرنامج
السلام عليكم ورحمت الله وبركاته
أنا من رايي ان الواتس أب أنة أفضل البرامج على الإطلاق للتواصل الاجتماعي وحيث ان اكثر الناس متعلقين بة زيادة وهو اكثر التهانئ بالعيد وانا صراحة لاحظت أن كثير من الناس يهني الناس مثل أمة وابة وإخوانة المسافرين وهلة وكل احباب قلبة من الي يوافقني على هذا الرأي !!!!!
اهنيك الموضوع رائع
للأسف هذا هو الواقع المر
فعلا لم نعد نحس بالعيد كما كنا نحس به الان ، اول كنا نجتمع عند الكبير من العائلة كلنا واولادنا وجميع الأسر ، واليوم الثاني عند الأصغر وهكذا
بل كنا كذلك عند الاجتماع نقرر ان نركب سيارتنا ونزور فلان وفلان وفلان
صحيح ان الواتس نعمه ، لكن قلل الاتصال المباشر الذي ارى ان له اثر على النفس كثير
عندما تجلس مع البعض يتحسر على ايام زمان
كل عام والجميع بخير
شكرًا على المقال فهو فعلا وضع يدنا على الجرح
اعتقد ان بعض الأخوة لا يعلمون عن الكيفية الغالبة لإرسال التهاني وكيف تعتمد على انتقاء رسالة تهنئة قادمة و تغيير الامضاء فيها ثم إرسالها لمجموعة من قائمة الاتصال، هذه المجموعة غالبا بها اسماء انقطعت بهم الصلة، بل وأكثر من هذا، وان كنت لم أودّ ان اذكر المثال الآتي، ولكنه يوضح جيدا المقصود، فمن ضمن هذه الأسماء في القائمة قد يكون هناك من فارق الحياة حتى دون علم من يبعث التهنئة. اذا كانت تلك طريقة تواصل بالنسبة لك، فالبعض لا يعلم فكيف نسمي هذا تواصلا؟
فعلاً برامج التواصل زادت البشر بعد وليس إجتماعية كما يطلق عليها بل أصبحنا معيش منفردين كل يعيش في عزلة
كلام جميل جدا
صحيح والله هذا الي حاصل بمجتمعنا
واقع مر وصحيح اشكرك على الطرح
والكلام صح ١٠٠/١٠٠اصلان الرساله نفسها بتجينا من اكثر من مكان وماعاد في شي يحسسنا بالكلام لانه عم يتكرر
والله مافهمت شي بس باين عليه موضوع خطير
عندك حق فعلا الموضوع اصبح بااارد جدا
هذا هو بالضبط ما نمر به الان
ما اجمله من موضوع
المقال جيد لاكن مأصاب ميه بالميه الي بتتواصل معاهم في العيد بالوات ساب هم الصحبه ام الاهل مازالت العالم تزاور بعضها بعض في العيد ا
كلام صحيح
👍 كلام صحيح وواقعي
كلام جميل
فعلا والله مقال لواقعنا الحالي
كلام صحيح وواقعي وفي الصميم ،😢
كلااام فارغ ان صح التعبير
اذا ابتصل على كل اللي اعرفهم يبغى لي شهر
الواتس نعمة وعطتنا فرصة نتواصل بشكل يومي مع من نحب
انا ارى انه بالعكس الواتساب وصلنا بناس من زمان عنهم مع مشاغل الدنيا تلهى عن المكالمات وغيرها فبالواتساب رساله حلوه معايده او تهنئة نبلغ من نرسل لهم انه مهما اشغلتنا الدنيا انتم على البال . المكالمه تاخذ وقت وفيها احيانا احراج ماعرف الوقت اللي يناسب اللي راح اتصل فيه ، وشوف كم مكالمه بتكلمها باليوم لهالناس اللي تعرفهم ، الواتساب سهل الصعب وقلل الوقت ووصلنا بالناس بدون احراجات وتكلفه .. هذا رايي
في ظل استنزاف شركات الإتصالات لنا في بعض الأحيان باسعار المكالمات الخيالية
وكذلك البعض منا لديه قائمة إتصال ليست صغيرة
ركن البعض منا إلى إرسال رسالة إما نصية أو رسالة واتس
لقلة التكلفة أو لرؤية لديه
يرى بأنها قد تعبر أكثر من ان يتصل ويسرد بعض الكلمات على عجالة
أنا عن نفسي أرى أن الرسالة تعبر أكثر من أن اتصل
كذلك أرى أن بعض الرسائل حتى لو لم أكتبها بنفسي وإنما اخذتها من هنا او هناك
يتولد لدي إحساس أنها نفس الكلمات التي اريد أن اقولها
ولن أجد كلمات افضل منها وكذلك عند قرأتها أرى بأنها مناسبة جداً لمن سأرسلها
بعض الرسائل اتمنى لو أنني من كتبها
عن نفسي اجد إرسال الرسائل افضل عندي من المكالمة لأنني قد أكتب أفضل ما عندي أما المكالمة قد انسى او اتردد في بعض الكلمات
للاسف هذا الواقع
مقال صادق وصريح لأمس في داخلي حقيقة انتهجها في علاقاتي الاجتماعية لقد سلبت مني التقنية الحس الاجتماعي والتواصل الحقيقي لقاء القلوب والاحداق وليس تواصل الحروف والصور اشعر بصعوبة التواصل حين التقي من هم في قائمة هاتفي اشعر انني تعودت على صورتهم الالكترونية فقط مجرد حروف وأرقام !!
ان ما يحدث انتكاسة هائلة احاول ان افيق منها ولا حول ولا قوة الا بالله
صدقت هذا واقعنا في هذا الزمان
مقال رائع جداً ولكن هذا ينطبق على الوالدين ومن هو ساكن في محيطك ولكن البعيدين كيف تذهب لزيارتهم
كلام في المزان
المؤسف أكثر أن تصلك التهنئة بعيد الفطر وأنت في عيد الأضحى
رسائل بلا مشاعر
إذا لم تستطع نقل مشاعرك مع الرسالة فما الفائدة من مجموعة حروف أحسنت التواصل فيما بينها أكثر من مرسلها!
هناك أمر عجيب وهو أن تصلك تهنئة ودعوات وحب من شخص كان يتجاهل اتصالاتك!
وهذه ضريبة تحديد الكل نعوذ بالله منه
اولا اشكر الكاتب على المقال الجميل ولكنني ارى أن فيه تحامل كبير وكثير على التقنية ومحاولة لتأجيج النفوس … ماهو المانع من إرسال رسالة على الواتس أب او برنامج من برامج التواصل الاجتماعي … المعنى ليس بكلام المكتوب إنما بوجود رسالة من الشخص نفسه بغض النظر هل الكلام من كتاباته او انه نسخها من رسالة شخص آخر المهم انه تذكرك وأرسل لك رسالة والله الموفق
I feel sorry about this thing yes it does help us but it brake the family connection and that\’s not good in islam
ما زلت اتذكر كما قلت يد ابي نذهب الي كل العائله ونهنيهم ب العيد ونشرب العصير و ناكل الشوكولا اعتقد ان في المستقبل القريب قد لا استطيع ان ارا ابني فقط سوف اراه عبر اختراع جديد يصنع مجسم لي كما في الافلام المتطوره تباً للاكترونيات معا حبي الشديد لها ولكن فرقت بين العائلات والاصحاب وانا اعاني الان المراره لاني في بلاد الغرب ولا استطيع انا ارا امي وابي والعائلاه ، ولكن موضوع جميل اخي سامي ونشكرك علي الاهتمام في هاذا المجالات لكي نستوعب ماذا يحصل في ديننا واخلاقنا ومجتمعنا الإسلامي والسلام عليكم
للأسف هذه هى الحقيقه المره وربنا يصلح الاحوال ان شاء الله
هناك سلبيات وايجابيات بالنسبة لاستخدام الwhatsapp ومن وجهة نظري الشخصي ان هنالك اشخاص يتواصلون بالواتس اب فقط مع اقاربهم دون زيارتهم وتزكر كلام المصطفى(ص)وصلوا ارحامكم
هذه نظرة من يظن نفسه مركز الكون! يغضب على من تذكره برسالة لم تذيل باسمه الكريم بينما هو لم يفكر أصلاً ولا بإرسال رسالة!!
حقاً حينما نعطي أنفسنا أكبر من حجمنا فإننا نخطئ كثيراً في الحكم على أفعال الآخرين وتصرفاتهم. إنما أنا شخص بسيط مر على قائمة أصدقاء فلان من الناس وترك انطباعاً جيداً عنده فتذكرني هذا العيد (ضمن من تذكرهم) وأرسل رسالة عامة يكفيني أن مفادها.. أني لا زلت أذكرك!
طبعاً كلام الكاتب حول الرسائل العامة ينطبق على الرسائل بين الابناء والوالدين أو من له حق علينا أما قائمة الأصدقاء فمن المستحيل إرسال رسالة خاصة لكل شخص إلا إذا فرغت نفسي يوم العيد لهذا الأمر:)
جزاك اللهﷻ خير الجزاء نعم هذا هو الواقع..
كلام سليم مائه بالمائه لم يعد هناك تواصل اسري واجتماعي بحق
للاسف هذا واقع أليم نعيشه ..
والله انا مسافر وبعيد عن اهلي واعتقد ان التكنولوجيا علي العكس ساهمت بشكل كبير في التواصل الاجتماعي الغير مكلف بدرجة كبيرة ودائما ما ادعي للمبتكرين والمطورين انهم جعلوا عملية التواصل المكتوبة او المسموعة او المرئية بالخير المقال رائع ولكن يختلف الموقف من شخص لآخر وفقكم الله لما يحب ويرضى
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
هذا واقع الشباب العربي الامبالاة و موت القيم و الأخلاق
نرجو من الله ان يهدي الأمة الى سبل الرشاد
عزيزي مدير المدونة .. عيدك مبارك :)
بعيدا عن شدة اللهجة في مقالك والخاتمة التي أصدرت حكمك فيها على التكنلوجيا، الى انه انا ارى الرأي الصواب بالحياد والاتزان والابتعاد عن رمي الحمل كله على التكنلوجيا واختلاق الاعذار، ان كان هناك سوء بالتكنولوجيا فهو سوء المستخدم في الاستخدام، كالماء لا جدل في ضرورته لجسم الانسان لكن الإفراط في شربه ضار.
نعم هاذا هوا الواقع تقريباً ٧٠ ٪ من القريب والبعيد
لايرفع السماعة ويتصل بك بل رسالة وتساب
صدقتم في كلامكم ولكن احسنوا الظن ..
لان اللي بيرسل رساله تهنئة بقدوم العيد مانقول عنه انه مايهتم فيني او انه يكرهني، لانكم بتتقابلون سواء بعد ساعه او ساعتين او اكثر من وقت ارسال التهنئة
هذا بالنسبه لعايلتنا ، تهنئة في الواتس ، وبعدها نسوي جمعه ( نتجمع كلنا في بيت واحد ونتعايد مع بعض )
واما الناس اللي يهنئون في الواتس بس مايدق ولا يقابل هذا ينطبق عليه موضوعكم هذا .. انه مايهتم فيك بس تحديد الكل ، ارسال !
ولكن دايم احسنوا الظن ( ان بعض الظن اثم ) لانه ممكن يكون مشغول ، مسافر ، عنده دراسه ، عنده عزا ، صارتله حادثه مفجعه ونسال الله السلامه ، والى اخره ..ولكن في الحقيقه التقنيه والتكنولوجيا هي خربت اجتماع الناس مع بعض والقادم منها اسوء !
وشكرا لكم ايفون اسلام وكل عام وانتم بخير :)
صدقتم في كلامكم ولكن احسنوا الظن ..
لان اللي بيرسل رساله تهنئة بقدوم العيد مانقول عنه انه مايهتم فيني او انه يكرهني، لانكم بتتقابلون سواء بعد ساعه او ساعتين او اكثر من وقت ارسال التهنئة
هذا بالنسبه لعايلتنا ، تهنئة في الواتس ، وبعدها نسوي جمعه ( نتجمع كلنا في بيت واحد ونتعايد مع بعض )
واما الناس اللي يهنئون في الواتس بس مايدق ولا يقابل هذا ينطبق عليه موضوعكم هذا .. انه مايهتم فيك بس تحديد الكل ، ارسال !
ولكن دايم احسنوا الظن ( ان بعض الظن اثم ) لانه ممكن يكون مشغول ، مسافر ، عنده دراسه ، عنده عزا ، صارتله حادثه مفجعه ونسال الله السلامه ، والى اخره ..ولكن في الحقيقه التقنيه والتكنولوجيا هي خربت اجتماع الناس مع بعض والقادم منها اسوء !
وشكرا لكم ايفون اسلام وكل عام وانتم بخير :)
فعلا كلامك واقعي جدا حتى أنى أصبحت لا اهتم أصل برسائل الوتس أب ولا ابالغ ان قلت لك لم أعد اعرف من أرسل لي رساله لانها كلها مكررة و ممله
هو كلام حقيقي ومشكور عليه وفعلا لو كنت الرساله مكتوبه لك شخصيا حتجي اكثر تثير ايجابي علي نفسيت المستقبل بس مهم كان المهم ان الشخص اتذكرك وعبرك وبعتلك هذا كمان يكفي ،،،وشكرا لاي احد هناني بالعيد وتقبل الله منا ومنكم وكل عام وانتم بالف خير وعساكم من عواده
عيد سعيد للجميع فردا فردا
من السخف ان تفكر أن هناك من يدين لك بشيء. يكفي أنك محظوظ لكونك حي .
هذه مقولة وليست لى .
ومعذرة للكلام الجارح ولكنها الحقيقة …
صحيح ١٠٠٪ وهذا الواقع المرير اللي نعيشه حالياً، قبل هالتكنلوجيا كننا نروح نعايد على اهلنا وجيراننا بيت بيت ونفس الكلام منهم والحين يادوبك معايده بوسيله من وسائل التواصل الأجتماعي.
الحمد لله على كل حال وكل عام وطاقم آيفون اسلام بخير.
كلامكم أصابني في الصميم
لم تبالغوا أبدا بل هي الحقيقة وللاسف
اكتب الرسالة بنفسي وأرسلها لكل شخص يستحقها بكل ما فيها من معنى ، ولكن بساطتي ووضوحي قد يراه البعض مجاملة
والله موضوع في محله .
بارك الله فيك مقال رائع ويحكي الواقع والصورة علي حقيقتها.
هذا هو الواقع المر
الاجتماعيات والتكنولوجيا طريقان لا يلتقيان مهما حاولنا ان نكتب ونقول من فوائد التكنولوجيا ولعلي واحد من كثير أصبحت أعاني من هذه التكنولوجيا المقيتة التي تسرق عمري شيئا فشيئا دون ان ادري. الصراحة أصبحت اتبع نظام في التعامل مع الأيقون او الانترنت بحيث اني اجعل هاتفي صامت في البيت ومن رغب في مهاتفتي فتلفون البيت موجود كما وأني أصبحت أخصص من ساعتين لثلاث فقط للإنترنت في اخر الليل للعمل او للقراءة وليس للدردشة والحمد لله أصبحت علاقتي بزوجتي وأطفالي أفضل فقد كنت لا احس بوجودهم ان كان الأيفون الى جواري فهو انيسي في وحدتي رغم انه بالفعل كان سبب الكثير من مشاكلي والحمد لله اني تنبهت سريعا للمشكلة واستطعت ان اتغلب عليها الى حدا ما. والحمد لله اني في هذا العيد من احبه وأحب وصله زرته او سازوره ولا اقنع برسالة ولا حتى مكالمة فهكذا لقاء من العام للعام في بعض الأحيان فلم لا استثمره والتقي من أحب وهذه نصيحة لكل من يقرا تعليقي. هذه التكنولوجيا تسرق من أعمارنا برضانا.
أخ محمود
بارك الله بك وثبتك، عرفت فالزم!
فعلا أسأنا استخدام التقنية وحولناها من نعمة إلى نقمة في كثير من الأشكال..
وأنا مثلك أخي
بدأت بالانغماس في الهواتف الذكية وتقنياتها وبرامجها منذ أيام الآي ميت وانتهيت بالايفون… وكان كل تطور جديد يعمق الرابط بالجهاز أكثر على حساب النشاطات الأخرى.. واكثر الامور القابلة للتنازل عنها كان وقت الفراغ (وأحيانا غير الفراغ) في البيت ووقت النشاطات الاجتماعية الحقيقية وهكذا
والسئ في الأمر أن الواحد كنا دائما ما يجد في نفسه تبريرا لما يقوم به
اتفق تماما مع المقالة وأعارضها بشدة في نفس الوقت!
الأمر ليس كما ذكر كاتب المقال بهذا القالب المغلق
الأمر نسبي جداً..
احيانا تكون الرسائل او الاتصال او حتى الزيارة الشخصية فارغة من المعنى وغير ذات أثر، وفي احيان اخرى مجرد رنة -فضلا عن رسالة- تحمل الكثير من المعاني والتواصل
الموضوع في أساسه هو إما حسن استخدام التقنية.. أو إساءة استخدامها
والمجال بين هذين الحدين حافل بالاحتمالات…
الانسان مخلوق اجتماعي
ووسائل التواصل بمختلف اشكالها -التقليدي او التقني- ادوات لايصال التشاركية في الافكار والمشاعر والمعول عليه هو النتائج لا الوسائل
فلا اتصال بدل زيارة ممكنة ولا رسالة بدل اتصال.. وان كانت في بعض الاحيان رسالة او صورة تغني عن عدة دقائق من الكلام
المهم التفكير بالشخص الآخر كيف سيتلقى تواصلنا معه وبناء عليه نختار الوسيلة
والله أعلم
موضوع رائع من أجمل ما قرأت في العيد . معبر حقا عن الواقع
كل عام وأنتم بالف خير
السلام عليكم
حقا هذا صحيح ولكن كل واحد وظروفه انا مثلا مغترب في فرنسا اتصل بي عائلتي فردا فردا والباقي أصدقائي sms
الصراحة الموضوع في تحامل كثير على التقنية! يعني في الماضي الذي يتحدث عنه الكاتب كانت الدائرة ضيقة والمعارف محدودين وكلهم في الشارع القريب على أقصى حد…
الان توسع نطاق العائلة وأصبح الكثير في بلاد بعيدة ومتفرقة … تخيل وجوب الاتصال في كل الأقارب والمعارف والأصدقاء، كم سيكلف؟ انا شخصيا اسعد بشكل كبير وكذلك جميع معارفي ًأقاربي على حد علمي، باي مسج او واتس اب استلمها وكثيراً ما اضحك ملء شدقي من بعض هذه الرسائل وقد يكون تسجيل صوتي دائم او صورة او مقطع فيديو محفوظ احسن من الف اتصال مجاملة ينتهي بانتهاءه!
احسنت ، كلام في الصميم😢😢😢😢
ابداً غير صحيح حالات قليلة يتواصلون عن طريق الواتساب
تواصلنا في الواتساب فقط للبعيدين جغرافياً عنا ام المقربون فنحن نلتقي ونقيم العزايم والحفلات بل هذه التقنية ساعدتنا في ارسال صورنا وصور حفلاتنا لمن نحب في كل مكان مهما مان البعد الحغرافي وبلا شك انها سلبياتها ولكن الأستخدام المنطقي هو الأفضل وهي فعلاً سلاح ذو حدين وتعتمد على استخدام الشخص ان كان ايجأبي ام سلبي
هذولا أنتوا ي الحريم والله بتتواصلون 😄
أما نحن الرجال فكل عينه على جواله حتى في مجالسنا 😒
حالنا مع التقنية حتى في أمور ديننا صارت تشغلنا عنها فما بالك بالتواصل مع الأقرباء 💔
اتفق مع المقال كليا – فعلا كما أن هناك بعدا للتقنية الحديثة و جعل سبل ووسائل التواصل أكثر يسرا و سهولة من ذي قبل
لكنها في ذات الوقت ساعدت علي أختفاء المشاعر و الإحاسيس من حياتنا
و بدلا من الزيارات العائلية و الرسائل الخطية – أصبحنا نعتمد علي مكالمات التليفون حتي و نحن في نفس البلد و ربما نفس الشارع – و من ثم ظهرت الرسائل الألكترونية و كم بعدها الواتس آب و السكايب و الفيسبوك و التويتر
نعم إساليب التواصل أصبحت سهلة و يسيرة و متعددة و لكنها أصبحت في ذات الوقت مجردة من المشاعر و الأحاسيس
و شكرًا و آسف علي الإطالة
كلامك في محله بس في ظل شركات الاتصالات النصابة راح يكسبوا من وراي مثلا انا عندي اكثر من الف اسم في جهازي ارسل لهم رسالة نصية ياعمي ماراح اخلص صحيح فيه تواصل بس كلها واحد سواء على الواتس وعلى sms بس الفرق في sms انك راح تخسر وتخسر كثير وراح تزيد تطاول شركات الاتصال عليك هذا رأي واترك لكم الباقي
ارفع لك التحية مقال في الصميم انا شخصياً اعتبر هذا النوع من الرسائل مستفز اكثر مما هو وصلاً الا من شخص علاقتي فيه سطحية او قد اكون لم اقابله اساساً
بالنسبة لي لم ارسل اي نوع من هذه الرسائل ولاكني بالمقابل ارد عليها بالاسم والشكر والدعاء
واعتقد اني بهذا اصبت لاني خصصت له وقت للرد على تهنئته وتذكرت احواله وصغت كلاماً باسمه ودعوت له بما يناسب حاله
هون عليك وخذ ما يأتيك كما هو دون تفسيرات او تأويلات وبالذات بدون مبالغات حتى لا تؤذي نفسك بالدرجة الاولى.
واعلم انه في هذا الزمن ، الحمد لله ان تجد من يتواصل معك اصلاً حتى لو برسالة معممة على مجموعة.
اهم شي التواصل المباشر مع الناس الاهم مثل الوالدين.
الله المستعان
والله اعلم
الحمدلله بفضله و منه علينا من النعم و الخير في اهل السلطنه
شعباً و حكاماً .. حيث م زالت عادات الحضارات القديمه تتوالى
بين الأجيال والى يومنا هذه .. زياره الأهالي بيتاً بيتاً و بدون
استثناء ما زال قائم في بلدتنا الطيبه حتى و ان وصلت الرسائل
منا لهم او منهم لنا .. فطعم الزيارة و نظرة العين و التهانيء
بالصوت و الصوره لا مثيل له و لا بديل له وان عدت الرسائل المليون .
تحياتي🌹
السلام عليكم
اولاً اهنئكم بقدوم عيد الاضحى فكل عام و انتم بخير
سيأنبني ضميري ان لم اعلق هنا! اجبرني مقالكم على تعليق لدرجة حولت عضلات اصابعي إلى لا إرادية!… انه كلام لاعبر عن اعجابي الشديد بالمقال.
انه فعلًاً مع الاسف الشديد قد قل التواصل الاجتماعي الفعلي بين الناس بسبب التكنلوجيا بل و قللت الترابط و الأخوة بين الناس و كل ما زادت هذه التكنلوجيا عندنا ازدادت هذه الظاهرة و باعتقادي ان معظم الناس و الأجيال الصاعدة باتت ترى هذا الامر بالشي الطبيعي بل ان عكسه هو الشاذ! لذا فأقترح عمل حملة على الشبكات الاجتماعية تكسب سيطاً كبيرا لتنبيه الناس حول هذا الامر لتذكيرهم لان الدعوة تفع المؤمنين .
أخيراً اريد سماحتكم لان انشر بعض الإقتباسات من مقالكم في حسابي على تويتر ليعلم المزيد من الناس عن هذه الفوائد
شكراً لكم و في امان الله.
السلام عليكم
نعم الكلام صحيح .. و لكن أن تعلم يا أخي الكريم أن عدد الأصدقاء كثير .. أنت فكر فيها و شوف .. أو أن تختار الإتصال على الأشخاص القريبين منك ..
على العموم جزاك الله كل خير و كل عام و أنت بخير و التهنئه موصوله أيضا لأعضاء القروب الكرام ..
جزاك الله خيرا
من أروع ماقرأت والله
كلام صحيح ٢٠٠٪ وانا اوافقك بالرأي ،
والله والله والله مافي اي مبالغه في الكلام وكلامك صحيح ١٠٠٪ ومافي اي مبالغه في الكلام وهذا واقعنا الاليم
لقد أصبت للأسف هكذا اصبح واقعنا تقدم تكنولوجي يقابله فقدان القيم الاجتماعية .لله يستر علينا
هذا صحيح ولكن بتحفظ ، فالتواصل مطلوب ولو بأقل القليل والمعارف درجات في القرب
راي شخصي : وسائل التواصل الاجتماعي المسموع منها او المقروء لاتعد وسيلة للمعايده لا اتصال ولا واتس اب ولا غيره الا اذا كان من غير الممكن الوصول له لبعد المسافه
اللي يبي يعايد قريبه او صاحبه يروح له بيته طالما هم بنفس المدينه او القريه
السبب ليس في تقدم التقنية ولكن المشكلة في اننا لم نطبق شرع الله في حياتنا ، فأصبح العيد كأي يوم من الايام….
فلا نتعجب من تلك الرسائل ، فهي نتيجة من النتائج لهذه المشكلة
بصراحة موضوع في الصميم وهذه حقيقة واقعنا الحالي واستأذنك بأنني نقلت الموضوع في تويتر
اتذكر انني كتب مقال يحمل نفس الفكرة بعد استخدامنا للجوال وكان ذلك في احد المنتديات العربية هذا فعلا واقعنا وبدأنا نفقد الكثير من المشاعر في المناسبات وغيرها من التواصل الاجتماعي ولا انسى احد تلك الرود من شخص في المنتدى حين قال لي انه يستخدم الرسائل في الجوال للاشخاص الذين ليس لهم اهميه فقط. ولكن بعد كل تلك السنين ومع تعدد وسائل التواصل التقني استطيع ان اجزم اننا سنستخدمها حتي داخل اسوار منازلنا حين نريد احدا ان يجلب لنا كوبا من الماء او من الشاي. للاسف حال علاقاتنا الاجتماعيه في انحدار وكانت طريقة استخدامنا للتقنيه احد اهم اسباب ذلك الانحدار.
كلامك حقيقي فعلا واحساسك هو احساسي فعلا، كم انا معجب بكم اهل ال فون اسلام، اللهم بارك لكم وعليكم
كـــــلام يدخل صميم القلب
موضوع مهم وبالفعل الكلام في الصميم
واتمنى لو يكثر الاهتمام بمثل هذه المواضيع التوعويه من جانب اعلامنا ومدارسنا ومساجدنا
نعم هذا هو الواقع المر
لا حول ولا قوة الا بالله
بالعكس الجميع يهني بالطريقة وترصل المسج للشخص ويحتفظ فيها مو مثل المكالمة ينساها
وكل عام وانتم بخير
السلام عليكم ورحمة الله
انا اؤيد كاتب المقال من ناحية المبدأ حيث ينطبق على ذلك جميع برامج التواصل الاجتماعي ولكن اخالفه من ناحية التركيز على برنامج واحد فقط وهو (الواتس اب). برنامج الواتس اب من البرامج الاجتماعية التي قربت البعيد وجعلتنا نتواصل مع اشخاص كثر لن نستطيع التواصل معهم الا عن طريق هذا البرامج والذي اعتبره شخصياًً نعمة لنا لا نقمة علينا. ولكن اريد أن اسأل كاتب المقال وسبب تركيزه على برنامج (الواتس اب) وإغفاله البرامج الاخرى التي نستخدمها مثل (اي مسج) و (تيليقرام) وغيره من البرامج الشهيرة الاخرى وتركيزه فقط على برنامج (الواتس اب). من الممكن ان تقول ان هذا البرنامج من اشهر البرامج التي نستخدمها في الوقت الحالي، هذا صحيح !!! ولكن تركيزك على برنامج واحد فقط واستخدامه في ايصال فكرتك للقراء يقدح في مصداقية هذا المقال. مع العلم انه بإمكانك ايصال الفكرة دون التركيز على هذا البرنامج فقط.
ارجوا منك احترام القراء لانهم سيفهمون الفكرة بدون استخدام هذا الاسلوب في الطرح.
وشكرا
هذا الواقع حاليا والله العالم ماذا سيصبح الواقع بعد سنتين أو ثلاث
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
تقبل الله طاعتكم جميعاً
ربما أخالف صاحب المقال بجزئية عدم الإهتمام بالأخرين
نحن في السابق مجتم مغلق نوعاً ما فعلاقتنا لا تتعدى الحارة او المنطقة والعمل والأرحام جميعهم قريبين من بعض
ولكن اليوم الشاب فينا لديه ما يقارب الـ ٥٠٠ رقم جوال لمعارف
منهم من هم في حارته ومنطقته وعمله ومنهم من هم في بلاد الله الواسعة في الشرق والغرب ولو اتصلت على الجميع لما كفاني اليوم ولما اسعفتني الفاتورة
ولكن مع ذلك نحن نقنن فالأولى بالاتصال هم الارحام الغير قريبين من بلدي او منطقتي اما القريبين فالتواصل بالزيارة أفضل
والأصدقاء يكفي انني ارسل لهم عن طريق الوات ساب
فالتحديد ليس للكل بل هو أختيار من قائمة فمن أخترته فأنا قصدته بالتهنئة وإن لم اكتب اسمه في رسالتي له
والله انت اخونا قبل كل شيء دامك الله لنا نصيرا رغم المسافات التي بيننا لكن ندعوا الله لك بكل خير شكرا شكرا شكرا على الخدمة الجليلة التي تقدمها لنا انت رمز لنا في العلم شكرا شكرا لك يا اخي
اشبكم تحرضونا على بعض ؟ ههههههههههههههههه
مقال في الصميم .. دايم الحقيقه توجعععع 👍
جزيت خيراً كلام حكيم وكريم
\”كن التغيير الذي تود ان تراه في العالم\” -غاندي
لماذا لا تهتم “بي” ؟!
لماذا لا تزورنـ”ـي” ؟!
لماذا لا تسأل”عني”؟!
ما هذه الانانية ..
كل شخص اعترض على هذه الرسائل .. يلزمه ان يقوم بأحد امرين .. اما ان يقوم هو بما يطلب الاخرين ان يقوموا به .. ويحدث تغييرا ايجابيا ..
والا ان يلتزم الصمت احتراما لمن اراد تهنئته حتى ولو كانت تهنئة خالية من المشاعر ..
لأن اقل القليل كثير اذا قارناه بلاشيء ..
لماذا لا توجد اصدار من برنامج الواتس آب للآيباد حتي الآن
مقال اكثر من راااااائع …….
بإذن الله من بداية يوم ١٤٣٥/١٢/١٥ سأبتعد كلياً عن التقنية ومشتقاتها وذلك لمدة اسبوعين مبدئياً ، وربما تزيد
هو تحدي مع نفسي ، اعلم انه صعب ولكن لا يضرني ان جربت
تحياتي لكم 📵
هههههههههه صدقني بتفشل فشل ذريع اذا طبقت هذه الطريقة عن واقع تجربة، ولكن اذا تبي تنجح حدد ساعات معينة باستخدام التقنية في اليوم، لان هذه الطريقة هي الطريقة الصحيحة في استخدام التقنية لانك اذا ابتعد عن التقنية لمدة طويلة من الممكن ان تنجح وتنجز المهمة ولكن ستحدث ردة فعل نفسية بادمانك عليها اكثر من السابق لسد النقص الحاصل في هذه الفترة.
احسنت ، موضوع جيد ،ويحاكي حياتنا اليوميه ،جعله الله في ميزان حسناتك
مقالكم عين الصواب
هذا هو حال لساني لكل من عايدني بالواتس آب
اسم من ضمن القائمة و قد لا يعلم بوجودي في القائمة اساساً
السلام عليكم
بصراحة موضوع مهم ودقيق لآنجرافنا وراء التقنية وأغلبها
تطبيق التراسل الاجتماعي خصوصا الواتساب المشهور لكن في الآونة الاخيرة لاسيما لما تم بيعه للفيسبوك ام اعد اهتم به كثيرا ختى في التواصل الا نادرا
اما العيد بصراحة استخدم الرسائل المدفوعة ويأتي الرد و التهنئة ولله الحمد
لكن الرسائل تنفع مع البعيد اي في بلد اخر اما القريب فالاحسن زيارته بالبيت يكون افضل
يارب الف بين قلوب المسلمين
اشكرك اخي طارق على المقال
السلام عليكم .
اخي كلامك احسست به من اول sms قبل حتى ان تتطور التكنولوجيا الى الصور و الفيديو احسست ان المسافة الروحية بين الناس ستقل يوما وان التواصل سيكون بالجملة اي عبر مجموعات تخصص لهم مشاعر موحدة وكلمات جافة لا روح فيهاتتوه بين حروفها وانت تبحث عن ما يميزك ويعبر عنك وعن ما يربطك بالمرسل فلا تجد الا العبارات الفضفاضة والتعابير التي تنتقى من امهات الكتب والشعر الممزوج بالقصة والحكمة والعبرة وكل ما انت تعرفه جيدا انك لست المقصود بالرسالة ولكنها جاءت بالغلط رغم تيقنك من انك المقصودبها.
كلام جميل جدا ورائع
نعم أتفق معك في هذا لرأي
ولكن بعد الأهل يجعلني أستعمل wathap أستعمل المكالمة الهاتفية وأ
بعث بعد أ لصور watup
مع احترامي للرأيك ولكن فحوى المقال :عتاب حبيبة لحبيبها.!!
الشخص الذي يريد ان يشعرك بأنك قريب لقلبه سيتصل بك أو سيهنأك برساله ومزخرف اسمك بعد فيها:)
لكن اذا كنت شخص عادي في حياته لن يضرك او يضره لو أرسل لك تهنئة بعيد المسلمين.
صحيح ان هذه الرسالة تشعر انها فارغة ولا تحتوي على مشاهر بكثر ماهي مستهلكة ايضا إلى درجة ان ممكن توصل لك رسالة من شخصين مختلفين وتحتوي نفس الكلام بالحرف لكن اعتبرها اقل القليل المقابلة وجه لوجه ثم الاتصال ثم الرسالة ثم البرود كاست فهي اقل القليل
ههههههههه بسم الله الرحمن الرحيم جني انت ، انا جالس اقرأ الكلام واحاول اتذكر متى انا كتبته ،، كانك عامل توصيله على قلبي واخذت اللي فيه من شعور تجاه معايدات الوتس اب ،، لا وازيدك بعضهم من قلة الاهتمام ما غير اسم صاحب الرساله الاساسي
بالعكس تماماً
هناك الكثير من الأشخاص الذين لا يمكن التواصل معهم لأسباب كبعد المسافة أو هم أصدقاء قدامى جمعتنا بهم الأيام و تبقينا على تواصل بهم هذه الرسائل.
السلام عليكم
مقال في الصميم
والمتهم الرئيسي هو الإنسان
اما التقنية فقد جعلها الله لنا كي نستعملها عند الضرورة
هدانا الله لما فيه صلاحنا.
بسم الله الرحمن الرحيم
كل عام وأنتم بالف خير
اما بعد فشكر لجميع القائمين بهذه الاعمال التقنية هنا فغالبيتها جيدة بل ممتازة
اما بخصوص الموضوع المطروح فليس العيب بالتقنية بل للأسف العيب في الناس لان ديننا يأمرنا بالتواصل الاجتماعي بشكل عام وبالاعياد بشكل خاص وقراننا ونبينا (ص)، أصبحنا بمجرد مشكلة بين شخص واخر نرسل له رساله في العيد كما يقولون رفع عتب بينما من الأفضل ان اذهب اليه لاعايده وقال النبي (ص) بين المؤمنين المتخاصمين خيركم من يبدأ بالسلام صاحبه هذا في حال المخاصمة أما فيما يقوله. بعضهم بحجة الانشغال وعدم وجود الوقت الكافي فترى بان ما وصل اليه بعمله وتحصيله العلمي لا يجاوز عمل ثلث يومه بالكاد فأين الانشغال. باستثناء القلة القليلة
الأمور لا تحتاج الى انتقادات وتحليلات الامر بكل بساطة عاملوا الناس كما أمرنا قراننا. ونبينا (ص)
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كلامكم صحيح كلما زادت التكنولوجيا قلت الاجتماعيات
كل عام والجميع بخير
الموضوع ليس بالسوء الذي ذهب إليه كاتب المقال حفظه الله وإيانا
عندما أرسل الرسالة الجماعية فعلى الأقل أني ذكرتك في بالي وفعلاً أبديت اهتماماً للتواصل معك
على الطرف الآخر:
بعض الأشخاص لا بد أن تتواصل معهم باللقاء أو بالكلمة المباشرين ولا تكفي هنا الرسالة
شخصياً أحاول أن أصيغ الكلمات بنفسي ولا أقبل أي برودكاست لإعادة إرساله للآخرين
وبالنسبة للدعوات العامة بالرسائل مثل دعوة لمناسبة زواج فإن كان الحدث عام وعائلي للجميع فالرسالة مقبولة تماماً
تحياتي لكم جميعاً
موضوع جميل فعلا وييت عن الواقع الاليم والجفاء الذي نحيا فيه وانعدام صله الارحام .
المقبول في التكنولوجيا لتقريب البعيد. وليس لبعد القريب
شكرا علي المقال الجميل.
جزاكم الله خيراً …..
نعم نحن شياً فشيء نفقد انسانيتنا…
السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة
للاسف ،نعم هذه هي الحقيقة المرة، كلما تقدم العلم وسهل على البشر معيشتهم سلبهم خصلة من خصال الادمية ، فمنذ ان ظهر التلفاز ودخل البيوت بدأت العلاقات الاسرية بالاضمحلال والانكماش حتى وصلنا الى الايفون الذي شغل البعض حتى عن مراقبة الطريق وهو يقود سيارته وتسبب في حصد النفوس .
نسال الله العفو والعافية
هذا بالضبط ما كنت أقوله لاحد أصدقائي قبل يومين
شكرًا لكم
مقال رائع
جزاك الله خير
موضوع رائع من أجمل ما قرأت في العيد . معبر حقا عن الواقع . قمت بمشاركته مع الأصدقاء ، و في الواقع الكلام المذكور في هذا المقال لا يقتصر فقط على التهنئة بالعيد بل يشمل كل المناسبات الأخرى ، مثلا شخص سيتزوج يقوم بإرسال رسالة دعوة واحدة نسخ و لصق للجميع دون أن يذكرني بالاسم فحقيقة لا اتعنى له بالحضور ، عكس من يدعوني و يكلمني شخصيا يشعرني باهميتي فاخجل من عدم الحضور و احرص على الحضور له لتهئننه .
عندي اقتراح
داخل رساله التهنئه
ضع اسم الشخص المرسل اليه
سيشعر حتما ان الرساله خاصه به فقط
مشاء الله من قام بكتابة هذا الكلام هو يلامس فعلاً إلاحساس
هذا واقعنا للأسف.
ارجع وأقول شكراً لمن كتب هذا الكلام الجميل في صياغته المؤلم في واقعه
موضوع رائع وكلنا مقصرين
للأسف هذه هي الحقيقة المره. و انا اشعر بها عندما تصلني هذه الرسائل. و بالأخص عندما تأتي من شخص ليس علي تواصل معي اعلم انه ارسلها عن غير عمد
من جد كلامك صح مية بالمية
بس وش فيك معصصب
مين مزعلك :)
السلام عليكم، كل عام وانتم بخير جميعا.
كل ما قلته صحيح أخي ولكني أظن أن البديل هو عدم التواصل أصلا ( فمن يقوم بإرسال التهنئة عبر الواتس وغيره فقط لن يقوم بالزيارة أو مكالمة تليفونية اذا منع من الواتس ) فأني أري أنه أفضل من عدم السؤال أصلا.
مقال جميل جداً ربما عبر عن ردة فعلي بعدم الرد على أي تهنئة عبر الواتس آب حتى الآن ؟ لماذا ! لأني لم أشعر أنها تخصني بالفعل ، أو كما يقول البعض \” اسقاط واجب \” وأنا أسميها (تسكيته) إن صح التعبير :) شكراً آيفون إسلام على هذا المقال الجميل 👌
من كان قريب مني اكتب له رساله له خاصه
وارسلها له
اما الباقيين من تحملني معهم صلة قرابه وليسو بالقريبين اي لايشاركوني بحياتي شيء سوء القرابه والاسم
او من كانت علاقتي ليس بذاك القرب
اكتب بنفسي رساله وانا اقصدهم جميعًا واختارهم بعنايه وارسلها لهم جميعًا
لكن العائله والاصدقاء لهم رسائل خاصه❤️ لأن لهم اماكن خاصه في قلبي
كل عام وانتم بخير مجتمع ايفون اسلام
هذه العادة موجودة في عائلتنا في عيد الفطر تبدأ الزيارات بين الاقارب وفي عيد الاضحى يكون هناك اجتماع على الغداء والعشاء لمدة ثلاث ايام
كل سنه و حضراتكم بألف صحه و خير و نور و بركه و إيمان .
أصبت كبد الحقيقه
لوجهة نظرك جانب من الحقيقة
لكن
أظن أن البعض يمزج بين التواصل باللقاء وبالاتصال وكذلك بالواتس اب
لماذا؟
لأن الناس بالنسبة لي يتفاوتون في قربهم
فمن علاقتي به أكثر قرب يكون التواصل بوسيلة أقوى
والذي أعرفه معرفة ليست عميقة وأشبه بالعلاقة شبه المتلاشية
أظن يكفي رسالة واتس اب وهي خير من عدم التواصل فمثلاً من يرسل ل 200 شخص هل من العقل أن أتصل بهؤلاء
اتذكر الماضي وانا امسك بيد جدي ونذهب الى فرد فرد من العائلة لنجلس معه فقط خمس او عشر دقائق للننتقل الى التالي سريعاً فقط لنهنئهم بالعيد. كان هذا هو التواصل الإجتماعي بحق.
الحمدلله هذا عيدنا ياتي بهذه الطريقه كل عيد 😍😍😍
في الحقيقة موضوع رائع يلامس الواقع وان هذا هو الواقع المر هكذا كل عيد فلا تواصل حقيقي اوعلى الاقل مثل السابق فهذا بسبب التقنيه اصبحنا هكذا
والله ظننتها مقدمة لتطبيق ثوري يتصل بالنيابة عنك على كل اصدقائك وانت نايم 😉
بس والله مقالكم نبهنا فعلا على بعض مساوئ التقنية ..
والحل في مثل هذه الظروف هو المبادرة بالفعل والبدء في زيارة المقربين والاصدقاء .. وتأمل مايتركه ذلك من أثر في النفوس
كلام جميل ومؤثر فعلا التقنيه ووسائل التواصل الاجتماعي انما نجحت في تقليل ارتباطنا بالعالم وزادت المسافات ولم تقللها فهي انما تهدم علاقاتنا الاجتماعيه الحقيقية وتخطف متعتها
الموضوع جد مهم و في صميم، الكل يفعل نفس الشيء و أنا أيضا، رغم أنني أتصل بالهاتف ببعض أصدقائي المقربين فقط وأضنني مقصرا مع الأخرين
موضوع جميل جداً
جزى الله خيراً من كتب هذا المقال
واقع نعيشه
كلما زادت التقنية كلما قل العلاقات الاجتماعية أصبحنا اجهزة في يد اجهزة هذا حالنا ولسة
نعم لم تبالغ نهائيا
و خصوصاً أن رسائل الواتس ببلاش و أن تعايد الجميع بلمسة زر لا تأخذ من وقتنا شيئا!!
و بالتالي فهي فارغه و بدون مشاعر
شكراً لك على هذا الموضوع الجيد فقد أثر بي كثيرا
و بدأً من المناسبات القادمة سأغير طريقة رسائلي
شكراً
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
المثل يقول ( الناس مقامات )
يعني لكل شخص مرتبه معينه المرتبه الاولى يتوجب عليك مقابلتهم و الثانيه تتصل بهم و الثالثه ترسل لهم وهكذا الحياه
هذه سنة الحياه
ولا احد يستطيع ايقاف التقدم التكنولوجي ولكن ليست المشكله في ارسال رساله بالواتس اب المشكله ان بعض الناس لا يجد الوقت لارسال هذه الرساله بل انه لا يعتقد انه من الواجب ان يعيد سوي علي المقربين جدا
الله يستر علي اولادنا
نعم واقع نعيشة وبدون ذرة مبالغة ..😔
واغلبنا يشعر بكذا احساس عن اثار التقنية المشكلة في اشياء كأنها تمنعنا !!!
رغبة وعزيمة وتنفيذ ونتخلص من العادات السيئة وليس التقنية ! لأن البعض يعتقد اذا بان الحل هو ترك التقنية ،، وهذا خطأ طبعاً.
كلام سليم
موضوع رائع من أجمل ما قرأت في العيد . معبر حقا عن الواقع . قمت بمشاركته مع الأصدقاء ، و في الواقع الكلام المذكور في هذا المقال لا يقتصر فقط على التهنئة بالعيد بل يشمل كل المناسبات الأخرى ، مثلا شخص سيتزوج يقوم بإرسال رسالة دعوة واحدة نسخ و لصق للجميع دون أن يذكرني بالاسم فحقيقة لا اتعنى له بالحضور ، عكس من يدعوني و يكلمني شخصيا يشعرني باهميتي فاخجل من عدم الحضور و احرص على الحضور له لتهئننه .
لا شك أن جزء من طرحكم يلامس مرارة علاقاتنا وما آلت إليه مؤخرا مع الثورة التقنية
والتي حتما ليست سيئة ولكن السوء في استخدامنا لها
و يظل الحكم بالامبالاة عند بعث رسائل التهنئة فيه شيء من المبالغة لأن الأصل إشاعة الفرح وليس توثيق العلاقات
دمتم بود
للاسف هذه هي الحقيقة 😒
فقد اصبح البشر باردي المشاعر
تصلني الرسالة و لصديقي نفس الرسالة من نفس الشخص
لم تبالغ ،،،، على الأقل بالنسبة لي،،،،، قد حصل معي في هذا العيد ،،،فقد أرسلت رسائل تهنئة بالعيد مجااااملة لبعض معارفي،،،،،
الله يسعد اييييامكم
و الله انكم قلتوا الي ف الخاطر
ولا رسالة تهنئة على شكل برودكاست او حتى مجرد نسخ ع الخاص رديت عليها .. ولا وحدة .. لان فعلا في باطنها \”لااهتم بك ولكن اريدك ان تشعر اني اهتم بك :)\”
كفو عن النفاق ي بشرية !!!!!
لا تتهمي احدا بالنفاق الا ان كان الله سبحانه وتعالى أطلعك على قلبه
هو الواقع المر وليس توهماً أصبحتا روبوتات بمعنى أدق
مقال رائع
كلام سليم ولاكن الشيئ الأجابي بالموضوع هو التواصل مع الأقارب الذي خارج البلد مثل حالنا في سوريا نرجو منكم الدعائ وشكرا
مقال حقيقي جميل
للأسف أخي طارق هذا هو الواقع المرير .. فالتقنية ووسائل التواصل الإجتماعي قربت البعيد وبعدت القريب!! .. في هذا العيد إتصلت بمجموعة من الإصدقاء بدلا من التواصل بالواتسب وكانت في نبرة صوتهم الإستغراب الشديد .. فلم يعد أحد يتواصل بالهاتف .. وفي نفس الوقت لاقت مكالمتي الإستخسان من بعض كبار السني من أقاربي .. لا يسعني غير القول بأن هذه هي البداية فقط والله المستعان
للاسف هذه حقيقه المره واتمنى تتغير
لقد أصبت عين الحقيقة
لذلك ما زال بعض العوائل ملتزمة بهذه العادات ويذهب كل أفراد العائلة لقضاء اول ايام العيد في مسقط رأسهم لكي يتجمع اكبر عدد ممكن من الأهل والأقارب والجيران القدامى والجدد.
موضوع رائع
برامج التواصل الأجتماعي بشكل عام هوه اصلا حق البعيد يعني مثلا انت مسافر للسياحه او الدراسه او للعلاج هكذا استخدامه للبعيد وليس للقريب وسلامتكم وكل عام وانتم بخير
انا بغربه بالتالي تواصلي مع اهلي بس بالفون الحمد لله على كل حال…
كلامك اخوي صح💯💯
فعلاً هذه هي حقيقتنا في الوقت الحالي فقد تصلك رسالة جماعيه عبارة عن تهنيئة انه واقع مرير فقد ماتت العادات القديمة والتي كنا نشعر بلذة العيد
كلام في الصميم نبهتنا إلي موضوع مهم جدا .. حفظك الله.. سأبدأ في إرسال رسائل خاصة .. كل حسب مكانته..
كلام صائب ولكن: لا يشمل كل الناس.. فهناك فئة من الناس تخونها الأحرف وليس التعبير ، فهي راضية بحكم الله وتعلم بأن لا راحم غيره . ، عندها تفضل الرسائل أكثر من الاتصال وهكذا . ، واحب أبيّن حاجة وهو ان بعض الناس يتّصف بالكتوم اي يعني ربما يعيش عندك ويكتم عنك حالة أكثر من ١٥ سنة ، فأوصيك بأنك لا تستعجل في الحكم ولا تظن من غير فكر عميق وعلم الفراسة . ،، تحياتي لايفون اسلام = نحبكم في الله ، وكل عام والامة الإسلامية بخير
النفسيه صدق
كلامك صحيح
الكلام فيه شي من الصحة
لكنها وجهة نظر مبالغ فيها
من جانب آخر: اقدر اقول انه زاد التواصل بينا وبين الناس البعدين اللي ما كنا نتواصل معهم … مجرد ارقام محفوظة في التلفون، لكن الحين على الاقل صار فيه شي يربطنا….
البرامج هذي كلها سلاح ذو حدين تعتمد على من يستخدمها
true really true words
للأسف 😔
صحيح انتهى الزمن الجميل
شكرًا لك عزيزي على هذه السطور التي تشرح حال السواد الأعظم من البشر .. ولكن اعتقد ان هذا افضل الاسوء واسأل الله ان يقرب بين الجميع ولا تكون التكنلوجيا سبب في التباعد لا التقارب .. تحياتي
انت محق فالتواصل الحقيقي يكون بالاتصال او بالزيارة او برسالة تتضمن اسمي او اسم احد أفراد عائلتي
نسيت شئ يا كاتب المقال. قبل كنت تهنئ عشره الى عشرين شخص بالعيد. الان وبواسطة الواتس اب . تهنئ مئه ال مئتين. لم يحرمك الواتس من مخاطبة القريبين. ولكن جعلك تهنئالقريب والبعيد
الأسف هذا هو الواقع المر ولم تقولوا الا الحقيقه
فعلاً هدا هو واقعنا مع ما يسمى بالتواصل الاجتماعي أبعدنا عن مبادئنا في التواصل
كل عام وأنتم بخير
انا لا أرسل هذه الرسائل أبدا
واللي يوساب مسج العيد أعيد إرسال نفس الرساله لنفس الشخص
كل عام وأنتم جميعاً بخير.حقيقةً من اجمل ماقرأت في هذه الفتره عن واقعناالمرير
أنا أختلف مع الكاتب
لأن التواصل المباشر لا زال موجوداً بيننا
ونحتاج للتواصل الإلكترني لمن يصعب الوصول إليهم
والرسائل كنا نيتخدمها من أيام sms وليس وليدة اليوم
انت تبالغ.. لا ارى ان ارسال الرسائل هو عدم اهتمام.. انا اهتم وارسلت الرسالة واخترته من بين القائمه واخذت من وقتي لكي ابحث عن تهنئه جميلة تليق به كل ذلك لاني اهتم.. انا شخصيا افضل ان تتم تهنئتي بالرسائل بدلا من المكالمات الهاتفية او الزيارة.. هذا رايي وكل عام والجميع بخير وعيدكم مبارك
لم يعد للتواصل الالكتروني اي طعم
تركته من سنين
جربته على ايام ال SMS
ولم اجد مايريح
فقدت حلاوة الوجوه المبتسمه
وكلمات الترحيب
الدعوات الطيبه لي ولوالدي ولذريتي
يبقى التواصل كما كان قبل التقنيه
لذيذاً
ممتعاً
مبهجاً
مفيييييد نفسياً ودينياً ودنيوياً
انه عبادة لله
للاسف هذا العيد استسلمت لطريقه التواصل بالوات ساب مع اني قبل كنت اتصل او اذهب للزياره لكن هذا العيد تغير الحال بتغير حال البشر …. كل عام وانتم بخير
للأسف هذه هي الحقيقة المرة والتي أحاول شخصياً تغيرها😔
صح لسانك و بارك الله فيك و اسأل الله ان يهدي جميع الامة الاسلامية
بارك الله فيكم
افضل مقال في ايفون اسلام
تبالغ فعلاً
الحقيقة انا من أشد المعجبين بمقالات مدير المدونة وأسلوبه فى الكتابة، فكرة الموضوع رائعة
كلام في قمة الروعه والعقلانيه
الواتس اب وجميع برامج التواصل هي كالشر الذي لا بد منه 😎
ايام زمان انتهت ونحن في عصر جديد ، طرق جديده ، لكل عصره مفهومه ومحاسنه ومساؤه (تخيل تعيش ايام زمان من غير مكيف ولا غسالة ملابس 😱😱)
تخيل بتكتب المقال على ورق وتخيل محدودية الانتشار !!
في النهاية هي اعتقادات و فضائل في كل شخص
“ياريت نحاول كمجتمع نزرع احسن الاشياء فينا وبعدها كل شي يهون ونقدر نتحكم بكل شي بناء على ما بداخلنا”
كلام من ذهب سلمت
فعلا أصبحت صلة الأرحام واتس أب او فيس بوك وربما مع تقدم التكنولوجيا تصبح صلة الأرحام بالنيه فقط
رووووعه فعلا ،،، جبتها ع الجرح
طيب مطلوب برنامج يذكر اسم المرسل البه في الرسالة
يوجد مثل هذه البرامج، ولكن تكتب أخي العزيز Moon12345 ارسل لك تهنئة بالعيد :)
انت لا تبالغ فكل عام اتصل بكل من اعرفه وافعل كما تقول اتحدث اليه وابارك له العيد واسأل عنه ولكن هذا العيد اتخذت قرارا الا اتصل باحد وانتظر ما سيحدث تخيل ماذا كانت النتيجة، اقسم بالله ان حزين، لم يتصل بيا احد او حتي ارسل بهذه الرسائل التي نسميها تواصل وانا الآن افكر ماذا حدث واين البشر واين انا منهم وماذا افعل في الاعياد القادمة اظل علي قراري بعدم التراصل والاتصال، ام ارجع لطبيعتي التي عودت الناس عليها، بالله عليكم افيدوني، فانا حزييين جدا
هذه اول مشاركة ليه واحبكم جد جدا مصري مقيم بالسعودية
مقال ممتاز حقا يجعل الإنسان يفكر مليا في حياته وفي علاقاته الاجتماعية. جازاكم الله خيرا
كلام طيب وصحيح مية بالميه
هذا مقال عن حرقة قلب
وفي الايام الماضية سمعت الكثير عبر وسائل الاعلام تتحدث عن نفس الموضوع ولكن في نواحي أخرى غير العيد.
نعم هي برامج تواصل اجتماعي ولكنها ألغت ثقافاتنا وتعاليم ديننا المتعلقة بالتواصل الاجتماعي عندما اعطيناها اكثر مما يليق بها كأجهزة الكترونية.
اللهم ردنا الى دينك ردا جميلا
انت لا تبالغ أبدا..
كلامك سليم 1000,000%
لا والله لقد اصبتم وهذا للاسف ما يحدث بيننا لم يعد اغلبنا لزياره اصدقائه بل اصبح يختصر المسافات برساله يرسلها للجميع وكانه ادى واجبه على اكمل وجه
السلام عليكم وعيدكم مبارك سعيد وعيد سعيد لك يا طارق أتمنى لك عيدا بكل ماتتمنه .
أما بخصوص الموضوع عن تواصل في الوتساب أنا كمان أتت الي نفس كلمة وجدوها في قوقل أو في موقع اخرى حتى ترى أنها نفس كلمات تدور حولك كأنك تلعب في الورق ومع أسف ليس مع الاصدقاء بل مع أيضا مع الاخوة
وسلام عليكم
صدقت وللأسف هذا الواقع المر
حضرتك لا تبالغ بالعكس كلام صحيح وواقعى جدا كلما زادت التكنولوچيا كلما قل التواصل بين الناس مثل ( أيام زمان ) التى حضرتك زكرتها . مقال رائع ومفيد
اتمني من ايفون اسلام
لو تسمح لنا بتحميل خلفياتها مجانا وشكرا