أبل تعيش الآن عصرها الذهبي، تبيع آي فون أكثر من أي عصر مضى، تخطت قيمتها السوقية ثلاثة أرباع الترليون “750 مليار دولار”، المستثمرين سعداء وكل شيء جيد، عدا أمر واحد، مبيعات الآي باد تنهار، أبل تفقد حصتها السوقية بشكل كارثي في الجهاز اللوحي الذي صنعت اسمه وشهرته، فما الذي يحدث ولماذا تنهار مبيعات الآي باد بشكل متواصل؟
في الربع الآول من عام أبل المالي 2013 باعت أبل 22.8 مليون جهاز وزاد الرقم ليصبح 26 مليون في الربع المماثل لـ 2014 لكن في 2015 انهار الرقم وأصبح 21.4 مليون؛ أي أن أبل تبيع الآن آي باد أقل مما كانت تفعل قبل عامين، السوق تضخم وتضاعف عدد الأجهزة اللوحية لكن أبل قلت المبيعات لأقل من الماضي فما السر؟
تحدثيات شكلية
بالنظر للعام الماضي فإن أبل قدمت طفرة في الآي باد، فأطلقت الآي باد Air والذي كان نحيف جداً وخفيف وسريع بالمقارنة بسلفه الآي باد 4، وبالنسبة للجهاز الأصغر وهو ميني فإنه جاء بجودة ريتنا و4 أضعاف سرعة المعالج، وهذا خلق إقبال كبير عليه، لكن ماذا عن هذا العام؟! الإجابة لا شيء مجرد تحديثات شكلية يمكننا اختصارها في:
- جهاز أقل سمك ووزن: تحديث جيد لكن لن يشعر به عشاق الآي باد كما شعروا بين 4 و Air.
- كاميرا أفضل: كاميرا الآي باد لم تكن رائعة لكن… ومنذ متى والكاميرا تعتبر معيار لشراء أجهزة لوحية؟
- جهاز أسرع: معالج الآي باد Air2 أفضل من Air طبعاً، لكن لم يصدر أي تطبيق أو لعبة تجعل مقتنوا النسخة الأولى بحاجه إلى ترقية.
- هوية اللمس: البصمة كانت أداة أبل لتسويق الآي فون، لكنها فشلت أن تصبح المثل في الآي باد.
بالطبع نقارن بين Air 2 و Air ولا نتحدث عن ميني 3 الذي لم يحصل على بعض التحسينات وعلى رأسها الكاميرا والحجم… الخلاصة أن أبل حسنت الجهاز لكن عندما تقارن بين هذه التحسينات وبين التي حدثت العام الماضي -عندما كانت النقلة من 4- فإنك لا تجد أي شيء يدفعك لشراء الجهاز.
لا شيء مميز تقنياً
أبل كان لديها عادة شهيرة وهى أنها عندما تصدر جهاز جديد تجعل بعض المزايا التقنية في iOS حصرياً لجهازها الجديد من أجل أن تجبر من لا يقتنع بالفروقات في العتاد بأنه كافي للترقية فسوف نجبره في السوفت وير حيث سيجد بعض المزايا في النظام التي لن يحصل عليها سوى مالكوا الأجهزة الجديدة فقط. وتوقع الكثيرون أن تفعل أبل هذا في Air 2 وخاصة أنها زادت الذاكرة لتصبح 2 جيجا وأكدت الشائعات وانتظر البعض أن تكشف عن بعض الأمور الخاصة مثل تشغيل أكثر من تطبيق في نفس الوقت أو أي شيء مميز آخر للاستفادة من هذه الذاكرة أو لجعل المستخدم يرقي، لكن لا شيء… من امتلك الآي باد Air2 لن يجد ميزة في iOS تختلف عمن امتلك Air فلماذا أرقي إذاً؟!!!
أبل لم تعد تهتم بالآي باد
نقطة أخرى هامة وهى أن أبل لم تعد تهتم بالآي باد، في السابق كان محور تركيز أبل هو الآي باد لكن آخر عام ونصف نسيت أبل أنها تصدر جهاز لوحي حتى أنها لم تصدر له نسخة بيتا أولى في iOS 7 وحتى نسيت إضافة بعض البرامج في أحد الإصدارات التجريبية، وكذلك لغت تميزه بتصميم بعض تطبيقات النظام وجعلتها مجرد نسخة مكبرة من تلك التي في الآي فون، أي أن مستخدم التابلت بعد ما كان في السابق يشعر بامتلاك جهاز جديد فإنه الآن يجد نفسه يملك نسخة مكبرة من الآي فون وحسب.
الآي فون 6 بلس
عامل آخر ساهم في تقليل مبيعات الآي باد وتحديداً نسخة ميني وهو إصدار أبل لجهاز الآي فون 6 بلس والذي جاء بشاشة كبيرة وجذب هذا الجهاز فئة المستخدمين الذين يرون شاشة الآي فون القديمة “4 بوصة” صغيرة وفي نفس الوقت لا يفضلون الآي باد Air ذو 9.7 بوصة لحجمه وكانت هذه الفئة يجذبها الآي باد ميني فهو الخيار الوحيد لديهم… لكن الآن أصبح هناك آي فون عملاق يمتلك مزايا حصرية… وإمعاناً في دفع أبل لهم لعدم شراء ميني فقد أصرت على ألا يحصل على تحسينات كثيرة حتى مثل التي لم ترضي البعض كالتي حصل عليها Air 2 وأيضاً أضافت للآي فون 6 بلس مزايا كانت حصرية للآي باد مثل تشغيل التطبيقات في الوضع الأفقي… وكأن أبل تقول “لا تشتروا ميني 3 واقتنوا الآي فون 6 بلس”
المنافسة تزداد
في الوقت الذي أصرت أبل فيه على عدم تطوير جهازها بالشكل الكافي وتقديم تحسينات شكلية فإن الشركات المتنافسة قدمت عشرات الأجهزة اللوحية التي جاءت بمزايا رائعة، أبل نسيت تماماً أن التابلت له استخدامات غير الهاتف وأن السياسة التي تصلح للآي فون لا تصلح للآي باد “أنحف وكاميرا أفضل”… في الوقت الذي قدم المنافسون أجهزة عملاقة بداية من نيكسس 9 وعائلة سامسونج نوت اللوحية وحتى أمازون الذين روجوا لأنفسهم بأنهم يقدمون مزايا جديدة أما أبل فلم تهتم بفعل أي شيء ظناً أن الجميع سيشتري الآي باد كما يفعل في الآي فون.
الخلاصة
فقدت أبل اهتمامها بالآي باد ولم تعد تقدم به جديد، لم تجعل أي مزايا حصرية واهتمت بتطوير مزايا أخرى فرعية لا تهم مقتنوا الأجهزة اللوحية وفي نفس الوقت طور المنافسين أجهزتهم وقدموا شيء منافس… ولأن مقتني أجهزة أبل يدفع أعلى سعر لأنهم يرى نفسه يشتري الأفضل لذا فعندما وجد أبل تبيعه “لا شيء” قرر عقابها وأحجم عن الشراء مما دفع مبيعات أبل لتصبح الأقل منذ عامين وحصتها السوقية تنهار لأقل من نصف ما كانت عليه… فهل تستقيظ أبل قبل أن تنتهي أسطورة الآي باد؟
اعتقد لو ان ابل اضافت ميزة الاتصال على الاي باد لاستطاعت الحصول على ارتفاع واضح في نسبة المبيعات
جهاز الآيباد اغناني عن أي جهاز حاسوب .
تحية طيبة للجميع
أرغب بشراء آيباد للإستخدام الطويل بقراءة الكتب الإلكترونية و مشاهدة الفيديوهات ، و لاحظت توافر آيبادات صينية في الأسواق بسعر يقارب نصف سعر مثيله المُصّنع في الشركة الأم – و كونكم أهل الإختصاص – هلا وفرتم لنا نبذة عن عيوب و مميزات هذا النوع من الآيبادات ، فمعظم الإجابات المتعلقة بهذا الأمر كانت إما غير كافية أو متفاوتة ..
و لكم جزيل الشكر
إن لم تتحرك أبل لتقدم الجديد في الإصدار القادم للآيباد عندها يمكن القول أن عصر الآيباد قد إنتهى 😔
انا اشوف في تطورات لكن الايفون صار يغني عنه
من الأكيد والمؤكد انة يوجد فرق بين الجهاز الجديد والقديم في الايباد لا تنسوا دعم الاصدارات الجديدة لمعالجات بعمارية 64 بت ومما يعني تطبيقات اكثر جودة واداء أقوى من الاصدارات الاخرى.
ولكن لدي اقتراح لشركة ابل من أنها بدلا من اصدار ايباد كل سنة. عليها انتاج الاصدارات الجديدة من الايباد كل سنة ونصف الى سنتين لكي يرى المستخدم العادي الفرق بين الاداء والمواصفات.
هذا من وجهة نظري والله من وراء القصد.
ودمتم طيبين
آيفـ ـون-إسلام، هلا أعرتم “المفعول به” بعض الاهتمام 😁😁؟
لا أطلب منكم الدقة الكاملة، ولكن على الأقل هذه ..
المفعول به منـــصــوووب .. تصدر جهازاً، تجعل مقتني، خلق إقبالاً الخ،،
تحياتي ..
هناك سبب اخر وهو الجودة العالية.. جميعنا يعلم ان أبل تهتم بالجودة العالية الامر الذي يجعلنا نعشق منتجاتها..بعكس الشركات الاخرى التي من الممكن ان تصنع اجهزة رديئة و تطرحها في الاسواق. هذا السبب يجعلك لا تفكر بشراء جهاز جديد لانه جهازك الحالي و ليكن الايباد من الجيل الثاني او حتى الاول قد يؤدي الغرض على اكمل وجه و قوي و سيعطيك فترة اطول ايضا.. هناك شركات تتعمد ان تصنع منتجات رديئة لكي تعطب بعد فترة و تضطر حينها الى شراء منتج جديد و خصوصا في صناعة السيارات.
السبب الرئيسي انهم وصلو في الايباد الى آخر التقنية لدرجه ماقدرو يضيفو شي جديد هذا السبب على توقعي 😁
الشكل مو كل شي بالعكس السرعه والاداء والمميزات الاضافيه مثل البصمه هي الاهم مو الشكل بعدين هي هالسنه اضافت اللون الذهبي ليش تبون اكثر من كذل
نقطه الآيفون ٦ بلس اخذ من حصه الآيباد السوقيه كتبت هذا التعليق في احد المواضيع السابقه
نعم ، أنا أردت تحديث الآيباد ميني 2 ولكني لم أجد في 3 سيء جديد و كأنني أشتري نفس الأيباد .
ابل لم تفقد الاهتمام بالايباد وانما انا انظر للموضوع بزاويه اخرى
عندما ظهر الايفون 6 بلس ظهر بحجم يكون بين هاتف وبين ميني ايباد وكان حجمه مناسب ومثير للاهتمام وعندما قررت ابل الخروج بمنتج بمثل هذا الحجم اكيد قد فكرت بمستقبل الايباد
فتلاحظون ان الاندرويد انخفضت مبيعاتهم بعد هذا الهاتف فانا اعتقد ان هناك استراتيجيه
بكسر شركة الاندرويد وهناك بديل للايباد مستقبلا سيكون بديلا وشيئا تتذكره الناس حتى ولو كان على حساب منتج الايباد ….
لابد ان يكون هناك تطوير فعلى للايباد وان يدعم الاصدارات السابقة . لان الفارق الوحيد الذى يجعل الايباد مميز عن باقى الشركات الاهتمام بالاصدارات السابقة ولا تهمل ليكون الجهاز الامثل
كلام صحيح ومنطقي الايفون 6 بلس يحل محل الأيباد مثلا قبل خروج الايفون 6بلس من كان يرغب باقتناء من منتجات ابل نوعان من الأشخاص منهم من 1 الأشخاص الذينا يحبون ان تكون شاشتهم كبير و2اشخاص يحبون الايفون كم هو
لا يهمنا الرقم اثنين بل رقم واحد توزعو بين شراء الأيباد والايوفون ٦بلس ببسطه انا كنت أفكر اشتري ايباد وعند خروج ايفون ٦بلس فكرة انا اشتريه لأنه له شاشة كبير كال ايباد وخصائص الايفون ^^وكذا كان معي ايفون ًو ايباد وفي نهاية
شكرا لكم ياأيفون اسلام على هذا الطرح المتيز وأسأل الله ان يسعد كم ويسد خطاكم
والسلام خير ختام
مقال جيد
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ،
نعم صحيح ، وجود آيفون بشاشة كبيرة قد أثر على الآيباد ميني ، فأنا ممن فكر باقتناء إما آيباد ميني أو آيفون ٦ بلس ، إلا أنني تراجعت نظرًا لإمتلاكي جهاز آيفون لا يزال صالح للإستخدام فاقتنيت الآيباد ميني ..
لا أتوقع ان الايباد يعاني
لا اتوقع ان الايباد يعاني من هذا كله لان تطبيقات الايباد افضل من تطبيقات الايفون و حجم الشاشة يسهل العمل عليها اما الوان شاشة الايباد اجمل من اي ايفون عموما العالم يعاني من انكماش اقتصادي عام و خاصة شهر ٦ القادم سيعلن رسميا عن انكماش اقتصادي تقريبا الكل يعاني من انخفاض طلب بسبب قلق ناس في انفاق اموالها على جهاز ترفيهي اضافي
لماذا لا نذكر المنافس الحقيقي وهو أجهزة نظام ويندوز والتي تطورت وخف وزنها وثمنها وزادت مواصفاتها والآيباد مع احترامي أصبح بحاجة لأن يدمج هو والماك بوك اير في منتج واحد لكي ينافس هذا التطور.
للتذكرة فان جهز سيرفس من مايكروسوفت لوحده قد أصبح تجارة تجاوزت المليار دولار ..
وتبقى آبل مصرة على جعل نظامها يحتاج الى العديد من التطبيقات لينفذ ابسط مهام الكمبيوتر المحمول مع أن الآيباد قد ارتقت لفترة جعلت المحمول يعاني كثيراً
اما الآن وبنفس ثمن آيباد الأدنى يمكنك الحصول على جهاز كامل المواصفات بمعالج افضل بكثير من معالج آيباد (intel i5) من فئة ألترا بوك وربما بمساحة تخزينية تصل الى ١٢٨ جيجا بايت وذاكرة ٤ جيجا بايت.
أشكر آي فون اسلام
السبب في تراجع مبيعات الايباد ايضا هو حب المشتري لجهازه و عدم رغبته بتغييره دوريا مثل الايفون. وذلك طبقا لدراسات نشرت في مواقع عالمية.
يا شباب خلونا نركز شوي ، الايباد كان نسخة – بالضبط – بين الآيفون والماك ، فكونه في هالموقف المحرج ، جعله خارج نطاق المنطق ؛ وبالتالي الناس صاروا في حيرة ، لا أغناهم عن الآيفون ولا استطاع أن يحل محل الماك كجهاز حاسب شخصي( لابتوب).
في نظري القاصر إنه غلطة كبيرة وأمر طبيعي إن الناس تتركه.
من يؤيدني منكم ؟؟؟؟
اعتقد ان الموضوع لا يعدو كونه سياسة تسويقية من أبل. حتى تنجح فكرة الايفون بلس كجهاز كبير يجب ان يقل الاهتمام بالايباد مؤقتاً ثم العودة بتطويرات كبيرة للجهاز فيعود المشتري بعد اقتناعه بالايفون. يبدو ان كل الطرق تؤدي للاستغناء عن الميني والاكتفاء بالكبير وربما التفكير بجهاز ايباد اكبر. الفرص كبيرة لابل في التطوير خصوصاً لو فكرت في تطوير النظام ليحاكي نظام الماك
الايباد رائع
يجب على ابل دعم خدمة الواتس اب على اجهزتها الوحية
آبل لو جعلت نظام الآيباد مثل نظام البوزميت للماك،، بتكون ثورة رهيبة جداً
جزاكم الله خيرا والله انا رايي انه من كبرت ابل جهاز الايفون تبعها اصبحت حالها حال السوق لايوجد تميز وكان اجمل شي فيها هو صغر الفون المعقول جدا جدا جدا
العمر الافتراضي للاي باد أطول من الاي فون
السلام عليكم ..
شكرا ع البرنامج الرائع .. لكن عندي اقتراح
فانا استخدم ايفون ٦ ،فعند قراءة مقال ووضعه بالعرض تاخذ القائمة العلوية و السفلى حيز كبير من الشاشة . فاقتراحي هو ان تختفي ذاتيا .. فهل بالامكان ذلك
مع اطيب التحيات
الايباد الى الان رائع حسب استعمالي واحتياجاتي
اعتقد بامكان تطوير الايباد وجعلة مميز وذلك باظافة قلم داخلي في الجهاز
أظن بسبب حالة من التشبع، الآي باد أصلا مستخدميه كثر، وأغلبهم لا يستخدموا اي تابلت آخر فقط الآي باد، وهو جهاز عمره الافتراضي كبير.. إذًا فلم الترقية!!!
أضف إلي ذلك الضجة الإعلامية علي الآي باد لا تقارن ونظيرتها للآي فون
أتوقع سبب عدم اهتمام أبل بالآيباد في الآيام الأخيرة هو وضع كل جهدها على الآيفون والساعة الجديدة
الايباد صاير م يحمل الواتس اب
بس الآيباد 3G
مقال رائع و لكن باعتقادي ان الايباد اير ٢ يستحق الاقتناء و ارى ان مميزاته تختلق عن بقية النسخ السابق بشكل كبير جدااااا
الايباد لا يحتوي علي مميزات تخذب اليه عشاقه الجوهر هو نفسه لم يتغير شي
قد ترجع مبيعات الايباد كما كان وذلك لان شركه ابل سوف لن تبقى على اصرارها لابقاء المزايا الحاليه للاي باد كما هي والاكتفاء بالتغييرات البسيطه،،،، حيث ان الاداره الحاليه للابل ليست عنيده كالسابق في توجهاتها ،،
انا من رأيي شركة ابل هي السبب الاول في خسارتها تجاه الايباد هي اطاحت نفسها بنفسها لانها بدات تمشي بالعكس فالهاتف المفترض يكون صغير الحجم بداو بزيادة حجمه كالايفون ٦ و٦+ والايباد الجهاز اللوحي المفترض ان يكون اكبر بداو باصغاره لدرجة انني لو احضر ايباد ميني وايفون ٦ بلس لايوجد فرق شاسع بينهم من ناحية الحجم لاتعلم هل هذا هاتف ام جهاز لوحي
انا من أول اصدار للايباد وانا اشوف ان هو نسخة كبييرة من الايفون فقط 👎 لكن مع ذلك كان شي جميل للقراءة ومشاهدات الفيديوهات وتصفح النت لكن مع ال٦ بلس الايباد صار ماله داعي
عندي ايباد ٤
استعمله ساعتين في الأسبوع على الأكثر، و ذلك بعد اقتناء ايفون ٦ بلس.
خصوصا اني صرت اشعر ان الايباد مجرد نسخة مكبرة من الايفون..
لا أعتقد أني سأحدث الأيباد سوى لو حصل تطوير جذري أو لو بدأت الشكوى من بطء في الجهاز
استخدامي الأساسي هو قراءة الكتب
Pdf & ePub
مشكلة الاجهزة اللوحية بشكل عام انها نسخة من الجولات الذكية ولكن بشاشة اكبر ، والان الشركات تنتج جوالات ذكية بحجم اعلى من ٥انش. حتى ابل اكبر المعارضين لهذا الشيء اصبحت تنتج الايفون بشاشة اكبر.
مفهوم الاجهزة اللوحية لابد أن يتغير
اتمنى انه ابل تضيف ميزه في اجهزه الماك الا وهي ايباد مود عشان الواحد يشغل تطبيقات الايباد فتصبح مثل اليونيفرسال واذا كانت هذه موجوده لكن بطرق مختلفه
الصراحة أنا كان معي أيفون ٥ ومن فترة قليلة اشتريت أيفون ٦ ولم اجد اي فارق سوى البصمة ولم اجد أي شئ جديد ومبهر سوى الحجم هل تعرفون مزايا جديدة
الايباد اير ٢ شيئ خرافي ولكن المشكل في السعر مبالغ فيه بشكل كبير خصوصا فئة 3G
شكرًا لكم أيفون اسلام بالتوفيق ان شاء الله
والله كلامكم مظبوط،، انا من عشاق ابل لكن لسوء وقله المميزات الي فالايباد قبل جم يوم شريتلي تابليت سامسونج
السلام عليكم
أنَـٓMeـَـٰاَ اعاني والكثر ايضاً يعاني مثلي من نظام ابل بحاجه واحدة فقط واتمنى يوصل صوتي لابل عن طريقكم ولكم جزيل الشكر
اذا تلقيت اتصال على هاتفي وانا اعمل بأحد التطبيقات تختفي حتى انتهاء الاتصال
وهذي مشكله اعاني منها كثيراً خاصه اذا لا اُريد الرد
فلابد من الانتظار 😔
ارجوا منكم ايصال صوتي في هذي المشكله
شركة ال جي قامت باصلاح هذي المشكله وليت ابل تقوم بذلك
الايباد و الايفون نفس الشي فرق الحجم ، لا جديد حتى جهاز الايفون 6 و 6+ لا شي افضل ما قدمته ابل هو ايفون 5 نقله نوعيه و تقنيه تحسب لها اما باقي منتجاتها فهي تكرار و تحسين بسيط …… للاسف
عشان كل شي بفلوس وكل تحديث يجي مو حلو الاصدار ٦و٧ احلى شي 😤
انا رجل اعمال كل استخداماتي على الايباد وكان عندي ايباد اير واول ما نزل ايباد اير ٢ اشتريته وصراحة فرق كبير مره وماراح يحس الفرق الا الي يتخدمه طوال الوقت يعني فيه فرق في البصمة النحافه اللون السرعه طبعا شي خيال السرعه وانا اتوقع الين ذحين ان ابل مهتمه بجميع منتجاته واتمنى ان ترتفع مبيعات الايباد ميني ٣ وايباد اير ٢
اتحدث عن نفسي … كان عندي اكثر من جهاز تابلت ومن اكثر من شركه .. اما الآن فأنا استخدم الايباد اما باقي الاجهزه فهي مركونه في زاوية غرفتي .. الايباد من الصعب الاستغناء عنه واعتقد ان ابل لها كلام آخر في المستقبل القريب
عطنا إياهن😜
التحديث اللي هيعمل طرفه في مبيعات الايباد و خصوصاً الايباد مينى هو :
استقبال المكالمات كالتليفون الايفون
لو أبل نفذت التحديث ده مش هتلاحق علي مبيعات الايباد وخصوصاً المينى
هذه أبل أتعرف من أبل ؟
هي قصة عشاق لمعشوقتهم أبل ،،،
فقط هي تطبخ على نار هادئة وقد يستغرق الطبخ سنوات قليلة ،،،
أبل سوف تقدم ثورة جديدة للأجهزة اللوحية ، نعم إنها ثورة تصنعها الآن أبل ،،، فقط إنتظروا وسوف تروها بأم أعينكم،،،
الآيباد أول مابدأ بدأ بقوة ومع الوقت بدأ ينهار
أنا عن نفسي الآيباد يعجبني حتى لو مافيه أي ميزة أهم شيء معاي آيباد جديد
بخصوص منافسة السوق
تيم كوك قالها مرة هناك الملاين من التابلت و لكن ٩٠ ٪ من مستخدمي الانترنت التابلت من الايباد و البقية وضعوا التابلت في الادراج و كجهاز للألعاب فقط
لهذا لم اشتري الايفون ٦ ولم يعجبني الايفون ٦ بلس ( لكبر حجم الشاشه )
قمت بشراء جهاز سوني اكسبيريا زد ٣ .. فعلاً رائع من ناحية البطاريه والشكل والسرعه .. والحمد لله انني لم اشتري الايباد الذي لا يفرق عن الايباد ٤ اي شي سوى انه انحف !!!
كان عندي ايباد اير
عندما اشتريت الايفون نسيت شئ اسمه ايباد
هذا صحيح ولكن ابل قامت بعدم عمل اي شئ في الايباد ميني 3 لانها ترغب في زيادة مبيعات الايفون 6 بلس ولكن ان شاء الله سنرى تغييرا في الايباد ميني 4
وانا عندي ايباد ميني 2 (ريتنا) وهو يكفيني بل كامل معه ايبود 4 القديم وفيه الجيلبريك اي يفيدني في هكر الالعاب والاشياء التي احتاج فقط مثلك بن سامي ، ايفون 4اس ، وايباد اير 😄
من وجهة نظري بدأت أبل في التخبطات في اصدار الايباد منذ الأيباد ٤ حيث اصدرته بعد الأيباد ٣ بأقل من ٤ أشهر.. ثم الايباد ميني .. ثم الايفون ٦ و ٦ بلس
ماذا تريد ابل ب حركة تصغير حجم شاشة الايباد و تكبير حجم شاشة الايفون ؟؟
وان كنتم تتحدثون على الفروقات .. اعطني فرق واحد بين الايفون ٦ و الايفون ٥ اس غير الشاشه ؟؟
السرعه اسرع بـ ٢٥٪ والتصميم غير ميه في الميه البصمة افضل بكثير البطاريه سارت تجلس يوم كامل بالراحه بدال ٧ ساعات اول
فعلاً التحديثات الاخيرة للايباد خصوصاً الميني محبطة وهذا ليس من عادة ابل مما دفعني للاعتقاد ان ابل لن تسمح بانهيار مبيعات الايباد بنوعية الا اذا كانت تخطط لإصدا جهاز جديد
واعتقد واتنمنى ان الجهاز سيجمع مميزات التابلت وامكانات الابتوب (ماك باد)
اعرف أناس لديهم iPad 2 وسعيدين به
انا الحين اكلمك من ايباد ٢
وصراحة كنت منتظر الايباد ميني ٣
ع احر من الجمر بس ما شفت شي يستاهل اني
اشتريه
لو ان أبل تلتفت
لأيباد لا يستهلك طاقة مثل
“كاندل” أمازون
يعني جهاز لقراءة ملفات بي دي أف
وتكون سعة التخزين عالية
والسماح في تداول الملفات…
لتحول الأيباد لرفيق طلاب العلم في المدارس والجامعات
خاصة ان الفرق بين تقنيات شركة أبي … وشركة أمازون كبير …
حتى في عدد المستخدمين
معك حق
إضافة إلى قوة جهاز Lenovo مع سعره الجيد
فقد انتشر وكثر الطلب عليه في الآونة الأخيرة
وأخذ تصنيفات متقدمة في تقييمات المواقع التقنية
الايباد اصبح للاطفال هم اكبر شريحة ورثت الايباد من اخوانهم الكبار وابائهم :)
عن نفسي من اشتريت ايفون٦ تركت الايباد و لا اذكر اخر مرة استعملته فعلاً على كثر تخوفي قبل شراء الايفون كبير الحجم الا ان جعلني احمل جهاز واحد بدلاً من جهازين بكل مرة
كلام واقعي 100 %
في البداية يجب عدم نكران جمال الايباد و قوة الهاردوير و بالطبع السوفوير و لكن انا من سنة كنت انتضر الايباد الجديد و هل سيكون فيه شيئ جديد و جذاب و مقنع لشراءه ؟
للأسف كان جواب أپل لا يوجد فرق كل ما عليك فقط مقارنة جهازنا مع نحافة القلم !!!!!!!!
و اظن الايباد القادم سيكون ايباد razor (موس حلاقة) 😕 ؟؟
و ما الفائدة من جهاز انحف و 90 % نفس الاستخدام ؟؟
شكراً على هذه المقالة 📝
التحليل المذكور في المقال يوحي بخسارة كبيرة بينما أرقام المبيعات تشير إلى تدني ملحوظ ومتوقع، أجد أن التحليل مبالغ فيه قليلا، مع اتفاقي ببعض ما جاء به.
ايضاً لا تنسوا ان آبـل تناست نهائياً جهازها الايبود تتش .. فمنذ سنتين لم تصدر ابل اي جهاز من هذه الفئه !!
أي والله كلامك صح. مادري وش مصير الأيبود تاتش هل ستستغني !!
فعلاً صحيح، الايفون ٦ بلس يفي بالغرض ويحل محل الايباد بالنسبة لي
انا من محبي ابل لدرجه اني امتلك من اول ٤ اس الى ٦ بلس غير الايبادز ٢ و ٤ ( ماشالله )
اللي زعلني الايفون ٦ بلس انحنى وهو في جيبي وفوق كدا تم رفض استبدال الجهاز بعذر انه سوء استخدام
لا وفقهم ربي
ابل كانت ولم تزل … ولكن على حساب المستخدم زي التاجر اللي يجيب بضاعه نفس الاصلي بس درجه تانيه
وهذا مصير الايفون أيضاً
أبل تأخذ أكثر مما تعطي
وبكل أسف
الآيبادات الأخيرة لا جديد
هذه الإحصائيات إذا لم توقظ أبل فمتى؟؟
لدي جهاز اي باد ٢ القديم ولدي ايظا جهازين اي باد أير لا المس فرق بينهما سوا الوزن و السرعة.
وايظاً أنا من عشاق ال اي باد ميني لدي أي باد ميني واحد منذ زمن ولا اجد فرق يذكر بينه وبين اخر إصدار. انتظرت اي باد ميني ٣ وكان صدمة لماذا أغير جهازي وادفع مبلغ كبير نضير فرق واحد هو البصمة ؟
كان الحل هو شراء أيفون بلس الجديد فهو حقاً جهاز خلاق ويجمع بين الميني اي باد و الايفون.
علماً ان جميع الأجهزة التي اشتريها من أبل تكون اعلى المواصفات.
انتظر ايباد ميني جديد بكل معنى الكلمة.
في ذالك الوقت سوف أقوم بشرائه.
لو سمحتوا انا راسلتكم بالبريد عشان ثغرة لفتح الايفون بدون كتابة كلمة السر و لم يأتي رد 🙊
اشتريت الأيباد air 2 وذلك لأنني في الأصل لم اكن أملك آيباد و لكن لو كان يوجد عندي ايباد سابق بالتأكيد لن أفكر بتغييره و الترقية للجديد لأنه فعلاً لايوجد شيء جديد فيه يستحق الترقية ناهيك عن ان كل إهتمامي ينصب على الآيفون الذي لا أستطيع الا ان ارقي هاتفي من إصدار لآخر حتى لو لم يكن هناك شيء جديد يذكر في الآيفون الجديد ربما من باب الهوس او التعلق الشخصي الذي اشعر به تجاه الآيفون فهو جهازي الوحيد منذ ما يقارب ال ٥ سنوات
في الحقيقة تورطت بشراء الايباد اير ٢
فيه عيب قاتل وهو أن السماعات تسبب في اهتزاز الجهاز مما يجعل حمله بين يديك متعبا
شكرًا ايفون اسلام ✌️
أتوقع أن الآيفون سيكون له نفس المصير أيضاً، فأبل أصبحت تهتم بالشكل وتهمل المضمون التقني الراقي التي بدأت به سياستها، حيث كثرت مشاكل وأخطاء أجهزتها.
وأيضاً بسبب الأسعار المرتفعة التي تنفر الزبون وكأنها مازالت في عامي ٢٠١٠-٢٠١١، متجاهلةً وجود البديل التقني الجيد ” وربما المساوي أو حتى الأفضل” والسعر الأقل والمناسب للمستخدم.
كلام سليييم
لان بكل بيت صار فيا ايباد م يحتاج كل شويا يغيرو 🙊
شئ أخر أيضا أن المستخدم الذي يفكر في شراء أيباد جديد سيجد أن الأيباد مني 2 لا يختلف عن الأيباد ميني 3 إلا بصمة الأصبع .. نفس الحجم والوزن و المعالج ونفس كرت الشاشة و نفسي السرعة و الفارق 80 دولار أمريكي
وإذا قرر شراء الأيباد air 2 سيتفاجأ ان كرت الشاشة في الأيباد مني 2 أفضل من الأيباد air 2 مما سيجعل المشتري في ضيق صدر لأنه سيخسر أموالا أكثر ولن يحصل علي قيمة أكبر . واعتقد أن أبل فهمت الدرس جيدا هذه المرة
انت من وين بتجيب المعلومات ؟؟ كيف كرت شاشة الايباد ميني ٢ احسن من الايبار اير ٢ ؟؟
لو فتحت على سبيل المثال موقع Geekbench لتقارن بين اداء الجهازين ستلاحظ الفرق،،، لا يمكن ان يكون كلامك صحيح