في كل تحديث تقريباً تهتم أبل بتطوير الإشعارات بشكل كبير، لكن لا تزال هذه الإشعارات وكذلك مركزها يحتاج الكثير من التحديثات كي يحقق طموحات مستخدمي أبل. في هذا المقال نستعرض كيف يمكن أن تطور أبل الإشعارات وكذلك مركزها في التحديثات القادمة للنظام.
![[3] مستقبل مزايا iOS … الإشعارات](https://iphoneislam.com/wp-content/uploads/2015/03/Notifications-590x409.jpg)
1
صوت إشعار مختلف: ميزة قديمة جداً ومتوفرة قبل سنوات في متجر السيديا وهى أن تستطيع اختيار صوت إشعار لكل تطبيق على حدى وبهذا تستطيع التعرف بسهولة وبدون النظر للجهاز ما هو التطبيق الذي جاء الإشعار منه. لكن الوضع الحالي فإن غالبية التطبيقات تستخدم الصوت الافتراضي وبالتالي لابد من النظر لجهازك لتعرف.
2
تعديل مركز الإشعارات: لو أضافت أبل إمكانية تعديل مركز الإشعارات ونقصد بالتعديل هذا بأن تستطيع مثلاً وضع 2 ويدجيت بجوار بعضهم (مناسب للآي باد) أو حجم الويدجيت نفسها (كما هو في ويدجيت الأندرويد). أي باختصار تجعل المركز كما تحب.
3
المواقع الاجتماعية: كان الخيار المفضل لدى الملايين وهو أزرار تويتر وفيسبوك في مركز الإشعارات، لكن أبل قامت بإلغاء هذا الأمر منذ iOS 7. سيكون من الرائع أن تعيد أبل الميزة.
4
الرد السريع: لسبب ما قررت أبل أن تجعل الاستفادة الكاملة من الرد السريع على الإشعارات حصرياً لها. فإذا جاءتك رسالة من الآي ماسج تستطيع الرد عليها -راجع هذا الرابط– هذه الميزة أبل تحرم أي تطبيق أي يستفيد منها بشكل كامل. لذا يتوقع أن توفر أبل هذه الإمكانية للتطبيقات إذا أرادت تحديث الإشعارات.
5
دمج النظام: من الأمور الغريبة أن التطبيقات الوحيدة التي لا يوجد لها ويدجيت هى تطبيقات النظام نفسه!! تخيل ويدجيت لتطبيق البريد يمكنك من إنشاء إيميل فوراً، وآخر للرسائل، ويدجيت لتطبيق الصحة أو المذكرات. لماذا لا تطور أبل مركز الإشعارات بحيث يوفر ويدجيت لتطبيقات النظام نفسه؟!
6
إيقاف مؤقت للإشعارات: أحياناً تكون الإشعارات مزعجة وتقاطعنا في الأمر الذي نفعله، إذا فعلنا خدمة عدم الإزعاج فستؤدي إلى ألا تظهر الإشعارات من الأساس وأيضاً يحجب المكالمات. لماذا لا تضع أبل خيار ذكي في الإشعارات أنك تستطيع جعلها صامته لمدة. فمثلاً يأتيك إشعارات مزعجة فتسحب أحدها كما نفعل عند الرد السريع فنجد الخيارات ومنها صامت وبالضغط عليه تتحول الإشعارات -فقط- إلى الوضع الصامت للمدة التي اخترتها أما باقي الجهاز فيعمل كالمعتاد.
109 تعليق