مالذي يتبادر إلى ذهنك عندما تسمع عبارة ” “One more thing؟ معظم قراء الموقع سيقولون أنها العبارة الخاصة بمؤسس أبل ستيف جوبز والتي كان يحب أن يستخدمها عند الإعلان عن منتجات جديدة قبل نهاية مؤتمر أبل، هذا ما تتخيله لكن العبارة الخاصة برمز أبل لم تستطع الشركة أن تمنع الآخرين من استخدامها أو تسجيلها حتى باسمها.
ما القصة
جميعنا نتذكر بالطبع عبارة ستيف جوبز الشهيرة One more thing “هناك شيئ آخر” والتي لطالما انتظرها الحضور للإعلان عن منتج جديد ومهم، قامت شركة الساعات السويسرية سواتش بمحاولة تسجيل عبارة مؤسس أبل ستيف جوبز باسمها فقط لكي تُثير غضب شركة أبل حيث نشأت عداوة منذ سنوات بين الشركتين ولهذا تريد العلامة السويسرية إثارة غضب الشركة الأمريكية ويبدو أنها نجحت بالفعل.
سر العداوة
بدأت العداوة بين الشركتين في عام 2015 عندما منعت شركة الساعات السويسرية سواتش شركة أبل من تسجيل ساعتها الذكية باسم iWatch.
بعدها حاولت أبل الانتقام ورفعت دعوى قضائية ضد سواتش لإستخدامها شعار Tick different عندما حاولت الترويج لساعتها الجديد لكن المحكمة رفضت دعوى أبل بعدما أشارت سواتش إلى أن العبارة مستوحاة من حملة قديمة لديها وليست منسوخة من عبارة أبل Think Different.
وعندما حاولت سواتش تسجيل عبارة ستيف جوبز “هناك شيئا آخر” باسمها، شعرت أبل أن العلامة السويسرية تسخر منها ولهذا رفع صانع الآي-فون قضية جديدة ضدها إلا أن القاضي رأي أن أبل لا يمكنها منع سواتش من استخدام تلك العبارة على الرغم من أنه أقر بأن محاولة تسجيلها ما هي إلا خطوة لمضايقة الشركة الأمريكية فقط.
ليست عبارة ستيف فقط
وأوضح القاضي أن العبارة التي ترغب أبل في تسجيلها ومنع الآخرين من استخدامها ظهرت في السبعينات من خلال المسلسل التلفزيوني المحقق كولومبو والذي كان يرتدي معطف واق من المطر ويحب السيجار وكان يستخدم تلك العبارة بعدما يُنهي مقابلة مع المشتبه به ثم يستدير ويقول له “هناك شيء آخر” وتكون تلك لحظة الإيقاع بالمذنب.
المصدر:
مشكورين على المجهود  
شكرا لكم على هذا الموضوع الجميل
الحقيقة ماتابعت كولومبو بس زين عرفتونا على شي محترم من old school المدرسه القديمة ، اتابعه بدل الهُزال الي نشوفه في نتفلكس وغيرها من البرامج ، جميل لما يكون في المقال شي مميز اكثر من محتوى او عنوان المقال نفسة 👍🏼
لا زلت حانقاً وغاضباً على شركة أبل عندما منعت استخدام عبارة آيفون إسلام على شركة نعتز بها وجرّدتنا من حق كنّا نفخر به فترة لا بأس بها من الزمن
كان من اجمل المسلسلات الاجنبيه المحقق كولومبو
طريفة تلكم المناكفات التي تخفي تحتها جمر المنافسة، عبارة ستيف جوب لا يلزمها تسجيل، لشهرة المحدث والحدث، ولكنها تقصير واضح تجاه تراث هذا الرجل خاصة أنها كانت تعني الكثير لما سيصير بعدها وكأنها تفسر نفسها أنه شيء وحيد ولكنه دمر عروش عمالقة ذلك الزمان مثل نوكيا وبلابيري وأزرارهم السخيفة.
التفاحة مولعة بالرموز واللمسات التسويقية التشويقة جانباً والمزعزعة لما يظن الناس أنه الأفضل.
استراتيجية التشويق بالتسويق تحتاج إلى إنشاء مدرسة جديدة في علم التسويق هي بدل أن تكذب بما لديك لتبيعه بل اصدق ببعض الكلمات وليرى الناس ما سيصير فيما بعد.
تعدد “الشيئ الآخر” وآخره معالج ام ١ الذي جعل انتل تبدو صغيرة وتافهة ومزعزعَة ترتجف للجزء الثاني من الاسم خوفاً ليصبح ٢ و٣ مستقبلاً،،،
نريد المزيد من “الآخر” ولكن التفاحة أتعبتنا أن “الآخر” حالياً على الأقل هو فقط صاحبتها القديمة المدورة التي تدير الدائرة على منافسيها ليصبحوا من الماضي كمن سبقهم، وهنا ضحية جديدة تسمي نفسها “ساعة الشباب” سواتش التي أصبحت هرمة أمام ساعة التفاحة التي بدأت تدق الهزع الأخير في عمر السواتش لتدكها أخيراً في ساحة السوق وما أعجبه من سوق.
والله احسه شغل بزوره عبارتي وعبارتك
سيأتي يوم وستنهار أبل..
وتذكروا هذه العبارة المسجلة بإسمي..🤣
لكل بداية نهاية..
أبل العملاقة لهم بالمرصاد .. ما بقى إلا شركة الساعات البلاستيك الفاشلة
العبارة تعد عبارة عامة حتى ولو استخدمها ستيف او كولمبو بكثرة وليست عبارة مبتكرة او مميزة باي تمييز حتى يمكن تسجيلها ومنع الاخرين من استخدامها
كل الامر هو مجرد حرب تجارية تستخدم فيها كافة الاسلحة، هذه العبارة هي ليست ملكا لاحد، و لكنها تمثل لابل رمز معين يرمز لنجاحها ، و بالتالي تجلب لها فوائد تجارية، و باقي الشركات ترغب بجزء من هذه الفوائد فتحاول استعمال مثل هذه العبارات الناجحة و الايقونية.
حتى ابل عندما اطلقت اسم iPhone، فالاسم بالاصل لم يكن لها و اخذته من شركة اخرى ، و دفعت ابل لهذه الشركة لاغلاق الملف بعد عرضه بالمحكمة، و عادة منتحل العبارة يعرف انه سيدخل الى المحكمة و لكنه يستفيد من الفترة التي تستغرقها المحاكمة لتحقيق ارباح كبيرة و يدفع منها بالتالي التعويضات و الغرامات و يتبقى له كثير من الارباح له ، الخلاصة كلهم (حرامية بحرامية)عندما يتعلق الامر بجلب منفعة .
حسب منطق أبل فهي سرقة هذه العبارة من الفلم فمنتج الفلم من حقه مفاضات أبل
ابل تريد امتلاك العالم كله اخاف يجي يوم يقول لنا مسؤول عن ابل لماذا تنفست ؟ اقول له ماذا؟ يقولي سرقت iOxygen تاع الشركة
انا ارى ان كان على آبل ان تتجاهل الموضوع بالكامل ولو فعلت لما حدثت هذه السخرية، او لِمَ لمّ تقم بتسجيل العبارة باسمها من قبل؟؟!!! ان هذه العبارة خاصة بالمحقق كولومبو وليست آبل، هذا نظرني الشخصية.
دعايات ليس الا …..!
عنجد أبل مش لاقية شغل…عبارة؟ 😂 بطل في اختراعات عندها صارت تحتكر عبارات
تقهر الشركة ! كان بيكون حلو لو اسم الساعه I watch