لا شك أن بطاريات الهواتف في تحسن وتطور مستمر، ويخدم ذلك حسن استخدام الأنظمة لموارد البطارية، وسعة البطارية وعدد المللي أمبير من أول الأشياء التي ننظر إليها عند شراء هاتف جديد، ولم تهدأ الأبحاث لحظة واحدة حول الابتكارات التي يمكن أن تؤدي إلى قفزات هائلة في عمر البطارية. وجعلت شركة سامسونج هذا الكلام شبه رسمي وشبه مؤكد في إعلان مشترك مع شركة IBM حول تقنية البطارية التي قد تستمر لعدة أيام، وأننا على أعتاب رؤية مثل هكذا تقنية قريباً.
بطارية هاتف تدوم لأيام!!
من الممكن أن يحدث ذلك بفضل تقنية يطلق عليه VTFET اختصارا لـ “Vertical Transport Field Effect Transistors”، أو ترانزستورات تأثير مجال أو حقل النقل العمودي، وهذا هو الشكل الأكثر تقدمًا من التقنيات التي عملت شركة IBM على تطويرها، وهي مصممة بطريقة مبتكرة لتكديس الترانزستورات رأسياً فوق بعضها بدلاً من الوضع الأفقي حالياً، أي البناء إلى أعلى، تماما مثل طريقة بناء ناطحات المبان السكنية وناطحات السحاب.
وهذا الإعلان الجديد يوضح كيف أن شركة سامسونج تفكر في اعتماد تلك التقنية الجديدة من حيث دمج الرقائق بهذا التصميم الجديد في المنتجات الاستهلاكية مثل هواتف جلاكسي.
لكن ما علاقة تقنية VTFET ودمج الرقائق بعمر البطارية؟
إن تكديس الترانزستورات على أي شريحة عموديًا يسمح بتدفق الكهرباء بطريقة أكثر كفاءة عنه في التصميم الأفقي، وهذا يعد تحسناً كبيراً وقفزة هائلة إلى الأمام، فوفقاً لسامسونج، سيعمل هذا التصميم على توفير استخدام الطاقة بنسبة 85٪، هذا غير توفير مساحة كبيرة في الهاتف لصالح البطارية، لأنه سيتم تصغير حجم بوردة الهاتف كثيراً، وبذلك يمكننا رؤية بطاريات الهواتف المحمولة التي يمكن أن تستمر لأكثر من أسبوع دون الحاجة إلى الشحن.
من المهم أن تضع في اعتبارك أن جميع إحصاءات بطارية الهاتف يجب أن تؤخذ على أنها معايير عامة وليست إحصاءات واقعية، على سبيل المثال، يمكن أن يستمر آي-فون 13، وفقًا للاختبار الخاص بشركة أبل، لمدة تصل إلى 15 ساعة من بث الفيديو عبر الإنترنت أو 75 ساعة من تشغيل الصوتيات.
ويعرف أي شخص لديه آي-فون 13 أن هذا ليس صحيحًا، بالنسبة للاستخدام اليومي، وهذا لأن هواتفنا مشغولة دائمًا، من القيام بالكثير من الأشياء في الوقت ذاته، وسيؤثر مائة عامل من كفاءة نظام التشغيل إلى سطوع الشاشة على البطارية، ولهذا السبب نرى إحصاءات الشركات مخالفة مقارنة بالاستخدام الحقيقي للهاتف بين أيدي المستخدمين.
ومع ذلك، حتى مع وضع ذلك في الاعتبار، فإن تقنية البطاريات الجديدة هذه لديها القدرة على إطالة عمر البطارية بشكل كبير، وربما مضاعفة مقدار الوقت الذي يمكن أن تقضيه دون الحاجة إلى شحنها بشكل مستمر وهذه بالطبع أخبار جيدة.
المصدر:
خبر جميل
آخر ايفون اشتريتة كان ايفون 5 العادي كان نازل جديد وبدايتي كانت من ايفون 3Gs حولت مباشرتا على سامسونك لان بصراحة حينها كرهت الايفون لاسباب عدة منها النضام تنقصة اشياء كثيرة والبطارية والشاشة ذو الزجاج الفاشل ينكسر بسهولة بس الحين ولله يقلك الايفون صار احسن انتم شو رايكم، حاليا لا املك من ابل الى الايباد
من ايفون ٦ الي الان معي ايفون ١٢ ماكس برو مرتاح و حمد الله بشحن جوال مرة كل يومين و ما نقصني شي 😂 الله اعلم يمكن انت كنت تلعب كرة 🎳 بالجوال 😂
رسالة للتفاحة هي و بطارياتها السيئة
سلام عليكم تطبيق أبلfitness +لا استطيع تنزيلو علي هاتفي iPhone X هل من حل من فصمم وشكرا
Ok
شكرا على السبق الدائم 👍😊
👎
ما معنى (مثل هكذا تقنية)؟
من أين تأتون بهذه الجمل العجيبة؟ والله اشحن البطارية صباحا ومساءً أهون علي من هذه الركاكة التي تجعلني لا أكمل القراءة.
😂 الركاكة اخ ياقلبي 😂
هذا بالضبط ما يحتاج السوق التنافس فيه
اخاف تنفجر بطارياتهم 😆
والله لو تدوم شهر ماني دافع قرش لجوال غير الايفون الباقي خس نسبة الخصوصية و الامان ٠٠٠ خليهم ينفعهم بطارياتهم 😆
هل هي تقنية في البطارية نفسها ام تعتمد على كيفية توزيع الترانزستورات في اللوحة الام 🤔 في هذه الحالة لا يمكن أن نسميها تقنية جديدة في البطارية.