نما قسم الإعلانات الخاص بشركة آبل بشكل كبير حتى إنها تستعد لعرض المزيد من الإعلانات في متجرها وتطبيقاتها ولكن يبدو أن هذا الأمر أثار قلقاً ومخاوف داخل الشركة، ووفقا لموقع ذي إنفورميشن، فإن موظفي الشركة غير راضين عن التوسع الكبير في الإعلانات وأعرب البعض عن مخاوفهم من أن تركز آبل على مجال الإعلانات بشكل أكبر وهذا سوف يُلحق الضرر بسمعة العلامة التجارية التي لطالما كان هدفها تقديم تجربة متميزة عند استخدام الآي-فون ومنتجاتها الأخرى.
وهذه ليست المرة الأولى التي ينتقد فيها الموظفون ما تحاول آبل فعله في مجال الإعلانات، حيث كشف التقرير أنه في عام 2018، كان لدى آبل خطط لعرض إعلانات على المستخدمين في بحث Spotlight على نظام التشغيل الآي-فون، لكن قررت آبل التخلي عن الفكرة بعد ردود فعل داخلية على الأمر.
قسم الإعلانات في آبل
وفقا لتقرير جديد توجد قائمة سوداء بكلمات يُحظر على فريق إعلانات آبل نُطقها أبدا أمام العملاء، وبدلاً من استخدام مصطلح “الاستهداف” لوصف قدرة الشركة على تقديم إعلانات مصممة خصيصًا لأذواق المستخدمين، تطلب آبل من مندوبي مبيعات الإعلانات قول “تحسين الوصول إلى الجمهور”، وبدلاً من استخدام عبارة “الخوارزمية” لوصف أساليبها لتقديم الإعلانات، تنصح الشركة باستخدام مصطلح “النظام الأساسي”. ويمنع تماما استخدام كلمة “استيلاء” والتي تعني في مجال الإعلانات محاولة أحد المعلنين شراء الإعلانات التي تظهر عندما يبحث المستخدمون عن العلامات التجارية المنافسة ليحل مكانها كلمات مثل “الكلمات الرئيسية للمنافس” و “الدفاع عن العلامة التجارية”.
وبينما تُستخدم جميع المصطلحات المحظورة بشكل شائع في جميع أنحاء صناعة الإعلانات، إلا أن الأمر لا يسري هكذا مع آبل لأنها ليست شركة إعلانات. لقد قامت ببناء علامتها التجارية حول منتجات تم تصميمها بشكل دقيق لتقديم تجربة مستخدم سلسة ومميزة مع الالتزام الشديد بحماية خصوصية المستخدمين.
وردًا على تلك الكلمات المحظورة قال متحدث باسم آبل “الشركة تريد من موظفيها استخدام لغة مناسبة للعروض الخاصة بها ومصطلحات مثل “استهداف” لا يمكن استخدامه لأن آبل لا تسمح للمعلنين باستهداف مستخدمين محددين بالإعلانات، وإحدى سياسات الشركة هو عدم السماح للمعلنين باستهداف مجموعة سكانية تقل عن 5000 شخص لحماية خصوصيتهم.
منافسة جوجل أو فيسبوك
تشير المصادر إلى أن آبل عازمة على التوسع في الإعلانات وسوف تقدم أماكن جديدة داخل متجرها للإعلانات بالإضافة إلى تقديم إعلانات في التطبيقات الخاصة بها. ربما هناك انتقادات بسبب محاولة توسيع آبل نشاطها الإعلاني داخل متجرها وتطبيقاتها إلا أن التقرير يشير إلى عدم وجود نية الآن أو في المستقبل لإنشاء شبكة إعلانية تنافس من خلالها شبكة إعلانات جوجل أو فيسبوك كما أنها لن تقوم بزيادة عدد الإعلانات بشكل كبير حتى لا يؤثر الأمر على التجربة الرائعة التي توفرها لمستخدميها ولكن هدف آبل هو نمو إيرادات الإعلانات لديها بشكل أكبر قليلا، وبدلا من تحقيق 4 مليارات دولار حاليا، ترغب الشركة في الوصول إلى 10 مليارات دولار سنويا من قسم الإعلانات.
المصدر:
انا اشتريت من ابل الجهاز وهو الان ملكي وهو حاجة شخصية الفيسبوك عندما يكون منصة اعلانية انا لم ادفع له المال ويمكنني حذف الحساب اما ان يتحول الايفون الى شاشة اعلانات هذه مصيبة النتيجة اننا مجبرون على قبول المصيبة وابل ستفعل ذلك لانها منعت التطبيقات من الاستفادة من التتبع لتحل اعلانات ابل مكان التطبيقات وايضا ابل ستعمل محرك بحث لتقضي على جوجل وانا انتظر محرك بحث ابل لاني مشتاق لشيء جديد كليا من ابل
احنا هم مت راضيييين
شكرا لكم على هذا المقال وانا ايضاً با احب اي محتوى اعلاني لأنه شركات فاشله
شكرا لكم على المقال المهم وانا ايضا لا احب مسطلحات الاعلانات واتمنى من ابل ان لا تنحدر لان الاعلانات اكثر من المحتوى وكثافتها اكبر من قدرة الناس الشرائية
تباً لهم،، واذا فعلو طفشو المستهلك بالاعلانات، فسوف يكون عناك حلول إن شاء الله
نفس الاعلانات التي بمجرد فتح هذا المقال تغطيه بالكامل بدل من قراءة المقال
سبق و ان اشرت الى هذا الموضوع من قبل و لكن دون اي تصحيح لهذا الخطأ
وضع اعلانات بين المقال يمكن تقبله اما ان يغطي الاعلان على المقال بالكامل فهذا غير مقبول
ارجو ان يتم معالجة هذا الموضوع
دام ان ابل بدت في الاعلانات وتتبع الخصوصية بسرية. فقد تكون بداية نهاية الشركة و هناك دائما جديد
شركة آبل ما عاد تهمني مثل من قبل!
و التعصب لها خطأ شنيع أكبر قلطة أرتكبها في حياتي سابقًا! صار الواحد يدافع عن شركة أو فريق كرة بدل المدافعة عن الدين و القيم و الأخلاق!😔
فعلا كثرة الاعلانات قد ترهق الزبائن عندما يبحث احدهم على برنامج مفيد يعترض طريقه الاعلانات ويعمل على التخلص مما يسبب ازعاجات والحمدالله ابل ارباحها جيده جدا وعلامتها التجاريه قيمتها فوق الجميع
عليك ب controld.com وربح راسك
اوف 🙄