في العام الماضي أقامت أبل مؤتمرها السنوي في الشهر التاسع من 2014 في قاعة مؤتمرات في كوبيرتينو، وكما توقعنا، فقد أعلنت عن منتجها الجديد “أكثر منتج شخصي” – ساعة أبل. ثم صدرت الساعة نهاية أبريل وصدمت أبل عشاقها بنقص المخزون مما جعل البعض يتساءل… هل أعلنت أبل عن ساعتها مبكرًا ؟!
بعد توفر الساعة للبيع فوجئ عشاق أبل بالمخزون ينفذ وهو أمر معتاد وليس صادم للوهلة الأولى؛ لكن مع الأيام حدث شيء غريب على أبل؛ الشركة لديها مشكلة حقيقية في تصنيع الساعة وتخبط غريب جعل مسئوليها لا يعرفون متى ستتوفر في الأسواق ومتى ستتاح في دول جديدة وهو ما جعل تيم كوك المدير التنفيذي للشركة أن يتحدث بكلمة “نأمل” أن تتوفر في شهر كذا. وكأن شركة ضخمة مثل أبل تدار بالأمنيات.
راجع مقال ساعة أبل في الميزان والذي نشرناه بالتزامن مع مرور شهر على توفر الساعة
الإعلان أولاً ثم التخطيط
أبل عندما أعلنت عن هذا المنتج الجديد، لم تكن جاهزه بما فيه الكفايه، فقد كانت تقوم بتدريب موظفي محلات البيع بالتجزئة فعند الكشف عن الساعة لم يكن موظفي فروع أبل يعلمون أي شيء عنها فعلياً وهذا منطقي لحماية السرية… لكن الغريب أنه التدريب تأخر حتى بداية العام طبقاً لتقارير وكأن أبل قد نسيت أن عليها تدريب موظفيها ولو على الرد على أسئلة العملاء. الأمر نفسه مع مطوري التطبيقات الذي انتظروا طويلاً حتى جعلتهم أبل يمتلكون أدوات تطوير الساعة. أي يمكننا القول أن الساعة لم تكن جاهزة نهائياً وقت الإعلان عنها، فلا أبل ذكرت المزايا ولا تدريب الموظفين كان قد تم تخطيط متى يبدأ ولا حتى أدوات المطورين جاهزة ولا أي شيء وكأن الشركة كانت تريد الإعلان لتحجز مكان في السوق.
التخبط في التخطيط يجعلنا نقول أن أبل استعجلت في الإعلان عن الساعة
السيطرة على السوق العالمي
خجلت أبل من مبيعات الساعة ولم تعلن عنها في تقرير الربع الثالث للعام المالي 2015، ولكن قمنا بتحليل الأرقام وقراءة ما بين السطور ووجدنا أن أبل باعت ما يقرب 2.8 مليون ساعة كرقم أقصى. هذا الرقم ضخم للغاية بالنسبة لسوق الساعات الذكية. نعم هو أقل بكثير من تحليلات الخبراء ودراسة الأسواق التي تحدثت عن توفر الأسواق تستطيع استيعاب (يتوفر طلب) يصل إلى 2-3 مليون ساعة شهرياً في حين وفرت الشركة هذا العدد في أكثر من شهرين ويتوقع الخبراء أن إجمالي ما تم بيعه يصل إلى 4 مليون ساعة. لكن هذا الرقم أزاح جميع المنافسين وأبل الآن تسيطر على 75% من السوق وتراجعت سامسونج لتصبح 7.5% وباقي الشركات معاً 17%.
أي باختصار أن خبراء ومحللي أبل وصلوا أن هذا الموعد هو المناسب لطرح الساعة وربما كان تقريرهم به عبارة “إذا طرحنا الآن ساعة “أي ساعة” فسوف تحصد السوق؛ فلنكسب السوق ثم يصبح لدينا وقت لنخطط لأفضل ساعة”… وقد كان فربحت أبل السوق. ويكفينا أن نذكر أن عائدات أبل من الساعة خلال الربع الماضي تفوق عائدات دولة مثل بلدي “مصر” من قناة السويس.
حصد أبل لسوق الساعات يجعلنا نقول أنها ليست مخطئة في قرار إنتاج الساعة في هذا التوقيت بل كان قرار صائب
هل السر هو “الجيل الأول”؟
هناك قاعدة وهى أن أفضل لمعرفة شيء هى تجربته. مهما خططت ودرست ففي النهاية التطبيق الفعلي يكون فيه مفاجئات… وبما أن هذا الجيل الأول من ساعة أبل فربما يكون لدى أبل حسابات خاصة. إنتاج ساعة ومئة وألف ساعة للاختبار في معامل أبل لن يمثل لفوكس كون مشكلة خاصة أنه يتم في معامل خاصة لكن إنتاج ملايين فهنا تظهر عقبات الإنتاج. وربما أرادت أبل الربح وحدها فمنعت المصانع من تقديم ملحقات معتمدة لساعتها ومع الوقت سيعلم الجميع كيف يصنع ملحقات فهنا وستظهر المقلدة وينتهي احتكارها فهنا تمنح الشركات ترخيص MFi. أو حتى أرادت تقليل الدفعة الأولى لأسباب مجهولة. الجيل الأول يظل غامضاً لا يخبرك بمستقبل فعلي وحتى لماذا لا تعمل الساعة مع الآي باد؟!!! نحن حتى لا نعلم هل ستحدث أبل الساعة سنوياً مثل الآي فون والآي باد أم كل عامين مثل iMac أم كل عدة أعوام مثل Mac Pro. أم تحدثها عندما تتذكرها مثل الآي بود وتلفازها ومنتجات الواي فاي.
هل يمكن توصيل ساعة أبل يالأيباد مينى؟
صراحة الساعة جدا جدا رااااائعه ❤️❤️❤️❤️
لماذا لم تطلق ابل ساعتها في الدول العربية بشكل رسمي حتى الان ؟
😂😂😂
من خلال تجربتي لساعة ابل هي تغنيك عن الهاتف في قرائة بعض التنبيهات مثل جريدة الامارات اليوم حيث اول ب أول تصلك اخبار الامارات والعالم لحضة ب لحضة بدون فتح الهاتف وايضاً اي فون اسلام وبعض التطبيقات الاخرى التى بدأت ف تزايد وايضاً عندما تكون مشغول ببعض الاعمال والهاتف يكون بعيد عنك يأتيك الاتصال الى ساعتك ويمكنك الرد ب كل سهولة ويسر وايضاً يمكنك كتم الأصوات الهاتف من ساعتك والكثير من الأشياء الاخرى وتكتشف انه لا تستطيع الاستغناء عن الساعة مع مرور الوقت وانت تستخدمها هاذا تجربتي عن الساعة وانا فخور ب أوائل المستخدمين لهاذا التحفة من ابل ودمتم بخير..
بالعكس ساعة في قمة التميز والأناقة، إضافة إلى ما تتمتع به من خدمات ذكية تغنيك عن إخراج هاتفك من جيبك كل لحظة، من واقع تجربة.
وللمعلومية في كل يوم اكتشف شيء يحببني فيها أكثر.
ما دام الساعة لم تصل رسميا للعرب فهي فاشلة حتى هذه اللحظة
الجيل الثاني سيعرض في ابريل 2016
اها
لا اتوقع ان تحافظ على مركزها وكمان الساعه فيها عيوب قاتله مثل السعر المبالغ فيه وسرعه تخدش شاشة الساعه.. سامسونج راح تاكل السوق قريبا.
ثمن الساعة لا زال غير متاح بالنسبة لوضعيتي سوف أنتظر إلى حين يتخفض الثمن سنة 2022
هل الساعه ضد الماء ؟
بصراحه لاحاجه لساعه
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
انا اشتريت ساعة ابل ويكفيها الاسم
ولا احد ينتظر السوق المحلية او المحلات السعودية وهي تبالغ في السعر
تكلف في المحلات حجم ٤٢ اسبوت اسود قيمة ٢٢٢٢ ريال
وانا اشتريتها عن طريق وهذه اول تجربة لي ، موقع ابل مع الشحن ارمكس ١٧٨٥ ريال بالضبط يعني الفرق ٤٣٧ ريال انت اولى بها
اصلا فكره الساعه ما ابلعها احس مالها داعي
ههههه يبدو انكم مستائون جدا من ابل بخصوص الساعة
كثير جدا من الناس لا حاجة لهم بمثل هذه الساعات.
شكرًا أيفون اسلام لاتاحة الفرصه ولمعرفة المزيد عن أبل ومنتجاتها
هل تنصحوني اشتريها اذا وصلت رسمي لسعودية او اصبر لنسخه الجديدة واذا صبرت متى تتوقعون تصدر ساعة جديدة ؟
حاولت نشر رأيي امس علي موقعكم ولكن يبدو انكم تتجاهلون التعليق المخالف لرأيكم وهو انتقاد اقتصاد بلدي مصر
شكرا
متى راح يتوفر في الخليج
مقال رائع لكن لدي عدة تساؤلات….
هل هناك تراجع في مبيعات هذه الساعة؟!
وما هو السر في ارتباطها الكبير بهاتف الايفون يعني لماذا على المستخدم للساعة إمتلاك أيفون؟!
لأن الساعة عبارة عن حلقة وصل بين الهاتف والمستخدم وليس بديل للساعة.
بمعنى انها ستعطيك الفرصة للقيام ببعض الأعمال بطريقة أسرع وبدون الإمساك بالهاتف مثل إيصال التنبيهات والمساعدة على رؤية الصور وهكذا، وبما ان مساحة الذاكرة صغيره فهي لا تقوم بتحميل التطبيقات ولكن تُحمل في الهاتف وتظهر كأدوات صغيرة.
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته اتمنى انكم تزيدون من الاخبار شوي يعني وتقدمون وقتها افضل لاني متحمسه للاخبار وانشر موقعكم في حسابي الانستا وشكرا لكم انا عن تجربتي عن الساعه مفيده جداً جداً انصح بها 👌💕
شكرًا لاقتراحك ولكن كنّا ننتظر معرفة مبيعات الساعة لنجيب على سؤال “هل أعلنت أبل عن ساعتها مبكراً؟”
لالا انا اعتقد هو عدم توفره بالأسواق بشكل كبير هذا اولا مبالغة المتاجر بقيمتها بشكل كبير اما من ناحية الساعه فهي من اجمل وأسرع واعمل ساعه على الإطلاق ..!
هل تتوفر ساعة أبل في الأردن
لا يوجد متجر خاص بأبل في الدول العربية حتى الآن، يمكنك طلبها من موقع أبل وشحنها للأردن أو البحث في المحلات التجارية في الأردن.
من وين اشتري ساعة ابل
يمكنك شراؤها من متاجر أبل، ولكن لا يوجد متجر خاص بأبل في الدول العربية حتى الآن، يمكنك طلبها من موقع أبل وشحنها لمكان إقامتك أو البحث في المحلات التجارية في لبلدك.
انا معي ساعة ابل من نوع ابل واتش بسعر 2800 ريال تقريبا
بصرحة الساعة فخمة وممتعة
حتى اني لاحتاج ان افتح الايفون لقراءة الاشعارات
الساعة خاصة للاشخاص الذين لايحبون الازعاج
@@@
من اين اشترى ساعه ابل فى مصر
لا يوجد متجر خاص بأبل في الدول العربية حتى الآن، يمكنك طلبها من موقع أبل وشحنها لمصر أو البحث في المحلات التجارية في مصر.
لن اشتري ساعه تحتاج للشحن كل يوم
باختصار ساعه ابل باعت لانها تحمل علامه التفاحه
ليس لانها الافضل او الاجمل شكلا حتى
بالنسبه لي انا لم اكن مغرما يوما بالساعات الذكيه لاني لا ارى فائده منها
انا معي الساعه من اروع مايمكن
شكرا
احببت ان اشارككم انطباعي فيما يخص موضوع الساعه الذكيه من ابل. بدايتي من الساعات الذكيه كانت مع موتورولا moto 360 والتي اعتبرها نموذج ناجح لمفهوم الساعه الذكيه حيث انها اول ساعه ذكيه تطرحها موتورولا تعمل بنظام اندرويد وير. ان اكثر مايميز هذه الساعه هو شكلها الذي اقرب مايكون للساعات التقليديه مع ماتقدمه من ميزات الساعات الذكيه. بالاضافه لتوفر الساعه او اكسسواراتها بسعر منطقي وجوده ملفته. احببتها من النظره الاولى ولازلت. لماذا لسهولة التعامل معها ووضوح قراءة الاشعارات بها.
جاءت ساعة ابل. وعاد ليتملكني شغف امتلاكها. لا لشيء ينقصني بساعتي الموتورولا انما هو حب التقنيه. ان عناية ابل بعلبة المنتج مبهره. فهي دائما تاسرك من اللمحة الاولى. كاستخدام يبدو ان الموتورولا اخذت الكثير من البريق. ماذا وجدت في ساعة ابل، الشكل اقل من الموتورولا فانا احب الساعه بشكلها التقليدي، على الزغم من ان ساعتي من ابل هي السبورت الا انه من الواضح انها ذات جوده اعلى مما يعطيها عمر استخدام اطول. خصوصا الغطاء الخلفي. البطاريه ورغم صغر نسعتها وكثرة النقد الذي واجهته الا انهاتقدم اداء يضاهي الموتورولا ذات سعة البطاريه الاكبر. قوة ابل وعلى الدوام وسبب وجودنا هناحول منصتها. نظام التشغيل بكل ماتعرفونه عن انظمة تشغيل ابل. فامام نظام ابل يبدو نظام اندرويد بدائيا بحاجه لاعادة تشكيل. تبقى بعض التفاصيل حول امور صغيره كشكل الشاحن او وجود سمعه هنا ومقاومة الماء هناك. امور صغيره بالنسبة لي. بالنهاية لست مع اي من الساعتين. فانا احببت النكهة التي في كل منهما. كلتاهما منتجات رائعه. والحصول عليها شي جميل. احمد الله الذيمكنني من الحصول على تلك المتعه
برأيي أن الساعة لا تزال رضيعة في عنبر الخُدج.
و اشاهد لها تطورات عملاقة في المستقبل المنظور ضمن تسارع التطور و قيادة التكنولوجيا برعونة تامة.
للأمانة استخدمت الساعة و التمست قوتها ومظهرها و دقة أدائها وهي لازالت وهنة في المهد.
شكراً لكم آيفون إسلام!!
محمد كلامك صحيح
بإذن الله ستتفوق على كل منافسيها مع اني اعرف ان ابل لم تأتي بجديد بعد الايفون نريد شي مختلف شي يزلزل سوق التكنلوجيا مثل اول ايفون اول هاتف ذكي فالعالم
من قال لك ان الايفون اول هاتف ذكي في العالم !!؟ وين رايح الشايب الايميت 😊
السادة الكرام في آيفون إسلام
شكراً لكم على جهودكم.
كان أول تطبيق حمّلته على الساعة تطبيق إلى صلاتي ، كتب الله لكم الأجر ، وحبذا لو يتم عرض الوقت المتبقي للصلاة في اللمحات ، اما إلى جانب وقت الصلاة (وهو الأفضل) ، أو تخيير المستخدم في الإعدادات بين عرض وقت الصلاة في اللمحات أو عرض الوقت المتبقي.
وتقبلوا تحياتي
– توقيت الإعلان عن الساعة : ممتاز ، حيث قدمت الشركات التي سبقت أبل في هذا المجال مالديها ، فلم يعد هناك مفاجآت تخشاها أبل.
– جودة إنتاجها : جودة الساعة عالية كعادة آبل ونظامها مستقر كما اعتدنا من آبل.
– السعر : مبالغ فيه بشكل كبير ، بالذات إذا قست ذلك بما تقوم به الساعة من أعمال بسيطة لا تستحق كل هذا المبلغ.
– وظيفة الساعة : الساعة بدون الآيفون لا شيء ، بل حتى التحكم بالساعة وضبطها يتم من خلال الآيفون ، ويمكن اعتبارها حلقة وصل بينك وبين إشعارات الآيفون ، أفضل ماتقوم به الساعة عرض الإشعارات ، أما البرامج التي تعمل عليها فلن تجد راحة في استخدامها من خلال الساعة.
– البطارية : ضعيفة ، لا أكثر من يوم ونصف.
– التحديث : لا أعتقد أن من الحكمة أن تقوم آبل بطرح ساعة جديدة سنوياً ، خاصة بعد أن تطرح الإصدار الثاني منها ، أظن أنها ستتريث قليلاً.
– الخلاصة : لا أنصح بشراء الساعة الآن ، إلا إذا قامت آبل إما بتخفيض سعر الساعة تخفيضاً كبيراً ، أو طرح جيل جديد أفضل من ناحية البطارية ومن ناحية الاستخدامات.
أعتقد أن أكثر شيء يمنعني من شراء الساعة هي البطارية ثم السعر
أتوقع هذا تجربة من أبل والأجيال القادمة حتكون قوية
الساعة مازالت من الكماليات والترف ولم ترتقي لمستوى الحاجه
ونتائج ابل حول الساعه كان متوقعاً بالنسبه لي
ما زال مبكراً جداً حاجتنا لساعة ابل .
وتقبلو تحياتي
الساعه جميله لكن سعرها مبالغ فيه مقارنه بمواصفاتها
لكن ان شاء الله بتحديثاتها الجديده تكون افضل
من وجهة نظري وبعد اقتناء الساعه وتجربتها لاكثر من شهرين ارى انها اضافة جميلة لي وتحمل كل مااريد من سهولة التعامل معها وايصال الاشعارات مما جعلني استطيع البعد عن جوالي. ايضا بالنسبه للبطاريه لم اواجه اي مشكله فيها تستمر معي ليوم ونصف واحيانا كثيرة ليومين.
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته لدي رسالة الى جميع مستخدمين برنامج أيفون اسلام وغيرهم من الناس هذه الرسالة سوف اكتبها لأَنِّي وعدت نفسي بأن اكتبها اذا تكررت عشر مرات ما هو هذا الشيء الذي تكرر عشر مرات هو أنو شخص يريد شراء ايفون فيذهب الشخص الى صديق له فيستشيره هل اشتري الأيفون ام لا فيقول له الأيفون زبالة نظام معقد كثير التعليق اشتري سامسونج احسنلك نظام سهل وبسيط وما بعلق مع انو اقسم بالله العلي العظيم أنو ما عمرو لمس أيفون وهلحكي كلو بيسمعوا من الناس انا رأيي انو الأيفون نظام اسهل من نظام سامسونج وما بعلق كجهاز سامسونج اخر كلمة ما هو ردكم على الأشخاص الذين يفعلون ذلك أتمنى ان تكون الرسالة قد وصلت إليكم وأشكر فريق عمل أيفون اسلام الذي شاهد هذه الرسالة وأشكر كل من قرأها سواء علق ام لم يعلق
لا زباله ولا شي ولكن لولا اختلاف الاذواق لبارت السلع وهناك من يحب الايفون ويكره اندرويد وهناك من يحب الاندرويد ويكره الايفون وانا اكره الايفون و الاندرويد واحب ويندوز فون ؛)
أخي الكريم موضوع الأجهزة والأنظمة والشركات وتفضيل أحدها على غيره لا يستحق منا كل هذا الحماس أو الانفعال ، لأن ذلك يرجع إلى انطباع المستخدم حول هذا الجهاز أو النظام ، وما يروق لك قد لا يروق لغيرك ، وما تعتبره سهل أو تعتبره معقد قد لا يعتبره غيرك كذلك. بالنسبة لي أفضّل استخدام الآيفون لكني لا أحمل الولاء لشركة آبل ، وكذلك لا يعجبني استخدام الآندرويد لكني لا أكرهه ولا أكره سامسونج ولا قوقل أو غيرها ، فنحن في نهاية المطاف مستهلكين ندفع لهذه الشركات ولا تدفع لنا ، استخدم ما يحلو لك وماترتاح إليه ولا تنزعج من أحد إذا استخدم ما يحلو له.
تقبل تحيتي
😒💔 طيب محد قالك حب الايفون احسن
دائما الاسم التجاري له دور و ابل من من الشركات العملاقة حول العالم وذ اسم وسمعة كبيرة لذى ربمى تستمر لوقت ما
ايفون اسلام ودت ان اسأل عن اقرالي لم يعود يزل المقالات عليه افيدوني جزيتم خير
مع كل الشكر وتقدير لفريق ايفون اسلام
أرادت أبل وضع قدم لها في هذا السباق بدايةً ، سوق ناشئ ويدر عوائد كبيرة فلما الإنتظار !
اخي عندي ايفون لما اشتريته انشأت حساب أبل عند البائع…… ولما أتيت مضيت قرابة شهر وبدأت تظهر انه يجب ان احذف الحساب فأتيت بحساب جديد ولكن لما ان انزل تحديث للتطبيقات يظهر لي ان أقوم بكتابة رمز الحساب الاول أرجوكم ساعدوني
طبيعي يحصل كده لان البرامج دي نزلت مربوطة بالحساب الاول اذا كنت عاوز ما يحصلش كده امسحها وبعدين نزلها تاني باستخدام حسابك الجديد … لو كانت البرامج دي مدفوعة ستدفع مرة اخري ثمنها
السلام عليك
يجب عليك اعادة تحميلها بحسابك الجديد اذا اردت التحديث به
فهي مازالت مرتبطة بالحساب القديم و لو حدثت حساب الهاتف
كل التطبيقات التي حملت بالحساب القديم كذلك حتى تنزلها بالحساب الجديد كما قلت
احذفها ثم حملها من جديد
بالتوفيق
التطبيقات القديمة ب الحساب الاول عند التحديث تريد رمز الحساب الاول.
امسح تطبيقات الحساب الاول ونزلها من جديد على الحساب الجديد.
او فرمت الايفون وامسح كل المحتويات وانزل محتويات الحساب الجديد.
وأضف جميع التطبيقات التي تشاء.
تحياتي
محمد النعيمي
احذف التطبيق وحمله بحسابك وانتهت المشكله
ادخل الى الايتونز من إعدادات الجهاز نفسه و غيره الى حسابك الشخصي ثم ادخل حسابك الشخصي في الايكلاود من إعدادات الجهاز ايضا
بسيطة احذف البرامج المراد تحديثها وحملها من جديد .. وانتهى
السؤال هو… لماذا تشتري ساعة أبل ؟؟ هل للمظاهر او للاسم أبل او للاستفادة من الخدمات الموجودة في الساعة ؟
أنا أتوقع ان اغلب الناس ستشتري الساعة فقط لانها فقط من أبل … الساعة تصميمها جميل وأنيق ولكن السعر لا يتناسب مع ساعة يسهل خدشها ويجب ان تشحنها كل ١٢ ساعة … في النهاية أبل قدمت شئ جميل لكن فية العديد من العيوب… أنا شخصيا أفضل ان استعمل الساعة التقليدية .. شكرًا
اعتذر منك اخوي بسام كلامك غير صحيح انا املك ساعة ابل وليست سهلة الخدش مع انها تعرضت للكثير منوالصدمات ولكن ولله الحمد لموتصب باي خدش لا في الشاشه او الايطار ايضا البطارية كلامك غير صحيح كمعدل مذكور في موقع ابل ١٨ ساعه ومن تجربتي الشخصيه اشحنها كل يوم ونص واحيانا تصل الى يومين.
هل استخدمت ساعة آبل و شفت انها تنخدش؟
هل جربت الساعة و شفت انها تنشحن كل ١٢ ساعة؟
الجواب قطعاً لا،، و السبب اني املك الساعة و اشحنها في المساء قبل النوم ويكون بها ٦٠٪ طاقة
و استخدمها طوال اليوم دون شحن و اعاود شحنها قبل النوم وأيضاً يكون بها ٦٠ او ٥٥٪ بشحن!!
ثانياً : الخدوش،، عندي الاستلستيل و جميع الاطفال في المنزل فئة سبورت،، ولم المح خدش لا في الشاشة ولا في المعدن ولا حتى في الاساور!!
بالرغم من رعونة استخدام الأطفال ( من ٩ لغاية ١٤ ) للساعة
و استخدامي لها مكثف و اشد عن استخدام الساعة التقليدية التي لا ارفع يدي إلا لمعاينة الوقت فقط!!
أرجو عدم القدح في منتج و إظهار عيوب غير موجودة أصلاً و انت ما استخدمت الساعة و لم تلتمس عيوبها شخصياً
مستحيل ان تحدث ابل ساعتها كل عام اقل شي كل عامين
ساعة ابل منتج جديد وبخط انتاج جديد لذالك من الطبيعي تكون هنالك بعض الاخطاء ومع التجارب تظهر المفاجأت المتوقعة و الغير متوقعة، لاكن المشكلة في توفر الساعة في الاسواق العالمية والمحلية، وأيضاً سعرها المرتفع جداً، واهمال ابل كون هذه الساعه خط انتاج جديد لاإعتدمادها على قوة سمعتها في اغلب منتجاتها السابقة
كلها طرق للتسويق … للاسف … هذه شركات عملاقة عندها ستاف وفريق كامل من المتخصصين في التسويق والاعلان ….
باختصاااااار (( أبل لم تتسرع بل تأخرت ))
ولكن الذي تسرع هو ( انا وأنت) عندما اشترينا منتج رخيص وتقليدي … بسعر مبالغ فيه !!
لن اكرر هذا الخطأ مع أي جهاز آخر ولن أسارع لشرائه حتى يمضي عليه على الاقل سنه من تاريخ الاعلان عن بيعه ):
أبل شركة حالها حال كل تاجر يهمه الربح والربح الفاحش والاحتكار وعدم الاعتراف بالذنب … ما تبريركم لشركة بهذه الضخامة … تحدث نظامها بشكل ربع سنوي تقريبا ومازال يعاني من ثغرات وانهيارات…!! وتبيع لنا ساعة بسعر باهض … ثم نكتشف انها غير كاملة النمو … بل انها لا تفرق كثيرا عن غيرها
اصلا انا منذ ان استخدمت الهواتف النقالة … لا استخدم ساعة يد … ولما ظهر الايفون 6 فرحت في اتساع شاشته … للاستمتاع ببقية البرامج والتطبيقات … فلماذا اعود واشتري ساعة البسها في معصمي … وفوق هذا كله شاشة صغيرة و بطارية ضعيفة … وتستوجب حمل الأيفون بعد معها :))
بصراحة الذي يحب الأساور الرياضية والساعات الرياضية … يستغني عنها بغيرها مثل فيت بيت ونايكي .. وغيرها كثيييييي
هدئ اعصابك شوي وتطلع من شاشة الايفون 😆
عندما تتذكرها (:
انا اشتريت ساعة ابل بـ٤٥٠٠ ريال سعودي
ويبدوا انني امر بازمة مالية اضطر فيها لبيعها واعتقد ان سبب تخلني عنها هو كونها لا تملك تلك المزايا اللتي تتناسب مع السعر ، امل من ابل تطوير الساعة وجعلها تستحق سمعتها .
شكراً على المقالة الجميلة 🌹
اخوي ماجد السعر مبالغ فيه اقتنيت نفس الساعه وكانت من الفئة المتوسطة ذات الاستانستيل والارضيه السيراميك بنص المبلغ الذي ذكرته. انا معك بانها لا تملك مزايا عديدة ولكن عن نفسي وجدت فيها بغيتي ومااريد.
شكرا على الموضوع
بالنسبة لي الساعات الذكية لم تكن يوما مصدر اهتمام لي ،، و كما قال الإخوة هنا هذه الساعة ترف و ليست حاجة for the show
شخصيا لن أشتري الساعة حتى ينزل الإصدار الثاني على الأقل.
ودي بساعة رياضية
واحد شاي ياولد!!!!!!!
انا اساسا لم اقتنع بها
كيف اتحكم بشيء شاشته صغيرة الايباد بدأ بشاشة كبيرة و نستمتع بحجم فيديو معروض اكبر حجما من الهواتف و الايباد لم اجد احد يقتنيه في عام ٢٠١٥ تقريبا كل اصحابي حاليا لا يمتلكون ايباد حاليا السبب يحتاج الشخص لحقيبة لحمله و سيحتاج لحمل شواحن الهاتف و الايباد و الايفون يغني عن ساعة منذ عام ٢٠١٠ لم اشتري ساعة عندما ظهر الايفون صرت اعتمد ى ساعته ذات الارقام الكبيرة و دقة عالية في الوقت
ساعة آبل مثل آيفون 5c ، تسمع فيه ولا تراه .
اشتريت الساعة وهي من افضل الساعات الذكية واتمنى ان يكون التحديث القادم يدعم اللغة العربية بعد ان يتم دعم اللغة في سيري طبعاً
شخصيا لا اجد جدوى من الساعة فكل ما اعملة بالجهاز افضل من الساعة رغم انى افضل ساعة سامسونغ لانها اكبر بالشاشة اى اوضح وايقونا اوضح وتقوم بما لا تستطيع ساعة ابل القيام بة مثل الاتصال وربطها بسماعة بلوتوث للخصوصية فلا يمكننى الحديث بين الناس؟
عموما ان كانت هناك ساعة جيدة بالتاكيد سامسونغ رغم عدم اهتمامى بكل الساعات ؟؟؟
بسبب سياسة واحتكار ابل لسوق الالكترونيات والهواتف اتوقع سوف يحدث للايفون 6S نفس ماحدث للساعه ..
اسعار مرتفعه وجوده بدأت في الانخفاض وتضييق السوق على الشركات المنافسه بسبب براءات الاختراع
المبيعات سوف تنخفض..
انا اشتريتها وجربتها وهي ناجحه واتوقع لها الاستمرار بقوه
شكرا ايفون اسلام
انا اشوف حالياً انهم يوقفو تصنيع الساعة
لين تتضبط الامور بعدين يعيدو اصدارها بمييزات جديدة
أبشر طال عمرك راح نبلغهم يوقفون تصنيعها الى ان يتم تحديد موعد اخر تراه مناسب لاصدارها. شي ثاني حاب ابلغهم قبل اروح لهم :)
في الحقيقة انا لا تهمني الارقام والمبيعات بقدر ما يهمني ما سأشتريه ب 419 يورو وهو ليس بالرقم الهين
لقد رايتها وجربتها في المتجر لكني وبصراحة لم اقتنع بها لعدة اسباب منها الثمن ، والقيمة المضافة ، تم انها لن تستطيع ان تغنيني عن الايفون اللذي لم اشتريه ليبقى في جيبي .
الخلاصة لا اسطيع ان اشتري جهازين يعملان تقريبا نفس الشئ.
والله المعين
رضوان المغربي.
السلام عليكم
بالنسبة لساعة ابل انا اشتريت واحدة من مصر وللاسف بدون استخدام البطارية تبقى 0% اخر اليوم الحل الوحيد ان أبل تفكر فى طرح بطارية اكبر سعه
وانا كنت قرأت مقال ان فى شركة هتطرح سوار لساعه أبل بداخله بطارية احطياطى وبذلك يضاعف عمر البطاريه
في الحقيقة الساعة جيدة جداً لكن برأيي بعد ما يقارب سبعة أو ثمانية أعوام سيقل إنتشارها و هذا لعدة أسباب متداخلة أولها سعرها المرتفع و الثاني هو عدم جدوى الساعة ما لم تقترن بالأيفون تخيلو معي ما أعنيه هذا يعني أنه بعد سنتين أو ثلاثة لن نستطيع تحديث نظام الساعة و أنه مثلاً من اشترى ساعة الآن لا يستطيع عمل إقتران مع جهاز أيفون 8s مثلاً أي أصبح عميل آبل سيضطر لتغيير جهازه كل جيلين أو ثلاثة و سيضطر إلى تغيير الساعة كل جيلين أو ثلاثة لصرامة القواعد بالنسبة لدعم الجهاز من ناحية برنامج التشغيل و هنا تكمن سياسة آبل في ربط أجهزتها ببعضها ولكن ما ردة فعل العملاء فهذا غير معروف
محمود ق.
هذا المنتج ترفي اكثر منه حاجه مقارنه بسعره وبشكله أضافه الى وضع الأسعار والاستغلال الذي يسود بعض الاسواق التي لايوجد بها فروع لابل الجانب الثاني هو ان اغلب الشركات المنافسه ركزت على هذا المنتج والتسويق له رغم انه لايمثل الاشريحه محدده من المستخدمين بحيث ان اجهزه هواتفنا أصبحت جزء مهم بيحياتنا وبالتالي أصبحت تشكل لنا في بعض الأحيان مشاكل وعوائق واحراجات اثناء قياده السياره والأعمال التي تعتمد على تقديم خدمات مباشره لآخرين فتخيل هذا يزيد مع ساعه مضافه في يدك وجهاز معها تحمله واغلب الأشخاص بيده التقنيه بلا شك مطلب ملح لأكن بما يتلائم مع الاحتياج الشخصي وكيفية الاستخدام هل لدى المستخدم قدره على التعامل معها بشكل لايسبب له مشاكل اي كانت طبعا في نظري الجواب لا فنحن الان كمجتمع مسلم لدينا التزام يومي مثل الصلوات الى حد الان ونحن داخل المسجد وأثناء اداء الصلاه تجد يسمعك هاتف أغنيه وغيرها فيكف بساعه. هل سيتم اشغالنا بها وقيس على هذا. وذاك الساعة من وجه نظري هي ترف اكثر منه خدمه لانها مرتبطه بالجهاز وتتزامن معه بدون الجهاز لافائده منها هذا الى حد الان وقياس لسعرها المرتفع تدرك ذلك تحتيتي لكم
انا من وجهه نظري البسيطه ان ابل استعجلت في الاعلان عن الساعه مع عدم استعدادهم الكامل ليها وده بسبب واحد وهو خجلهم من امتلاء الاسواق بالساعات الذكيه وهم اتأخرو عن السوق بكتير فخافو يتاخرو اكتر ويفقدو بعض السمعه في الاسبقيه
الى الان لا أحتاج هذه الساعة ،، ربما في قدام الايام من يدري .
الساعات ابل ابو كنغر.
لقد كنت مهتما لهذا المنتج – اي ساعة ابل- في بادئ الامر. إلا أن هذا الحماس والاهتمام قد قل. بما أن الساعة لن تغنيك عن جهازك فمهما تطورت – وإن تطورت – فلن تكن لها طفرة الآي فون.
شكرا لكم
لذلك من الافضل كان الانتظار وعدم التورط بالساعة حاليا لانه على الاغلب ستعدل أبل في مواصفات الساعة سواءا من حيث السعر او من حيث المواصفات او البطارية التي تشكل مشكلة حقيقية
من اين اجزمت ان البطاريه هي مشكله الساعة؟؟
فانا املك الساعة و استخدمها منذ ٣ شهور و لم اواجه ابدا مشكله مع البطاريه التي تصمد مع الاستخدام لتقريبا ١٨ ساعة و ان لم استخدمها تظل لاكثر من ٢٤ ساعة
مقال جميل والف شكرا على الجهود المبذوله من قبلكم لتزويدنا بجديد عالم ابل ولكن عندي ملاحظه على بعض الاخطاء الاملائيه في المقال وبعض الجمل غير مرتبطه ببعضها مما يجعلنا لا نفهم المقصود منها شاكر ومقدر جهودكم وللامام
أنا برأي ستنجح و خصوصاً بعد مؤتمرها القادم
لست يوما من عشاق الساعات ، ولا اقتنيها ، ونتمنى لكم يوما سعيدا .