في هذه الأيام، يتحدث الجميع عن هواتف ذكية ذات شاشة قابلة للطي أو هواتف بشاشة مزدوجة. والحقيقة أن الشركات عاكفة على تقديم نموذج “مقنع” لشاشة قابلة للطي منذ عقد من الزمن. وعمدت الصحافة المهتمة بالشأن التقني إلى الترويج لتلك التقنية بناء على تقارير حصلت عليها من المختبرات وقامت ببناء كثير من التنبؤات المستقبلية لتلك التقنية. ويزداد الأمر حماسا، بتمكن العلماء مؤخراً من تطوير بطارية قابلة للطي التي من المؤكد أنها ستمهد الطريق إلى تطوير أجيال جديدة من الهواتف الذكية المرنة. ولكن هل ستكتسب تلك الهواتف شعبية كبيرة؟ أم أنها ستختفي بنفس السرعة التي أتت بها؟ تابع معنا.
بالنسبة للهواتف ذات الشاشة المزدوجة، من المحتمل أن تكتسب شعبية كبيرة وعمليات شراء واسعة. يرجع ذلك في الغالب إلى جنون السيلفي، وكذلك محاولة أخرى للشركات للتعديل على ذلك الشكل المستطيل الروتيني الذي أصبح مملا.
وبالنظر إلى ما تقوم به الشركات بالنسبة لتلك التغييرات، يعتبر تحدياً كبيراً. فهي تعمد إلى الوصول إلى رضا العملاء الذين يميلون إلى اقتناء هواتف ذكية ذات حد أقصى من الشاشات، وفي نفس الوقت يريدون الحد الأدنى من حجم الهواتف. وهذا ما نراه اليوم في تلك النماذج التي سنذكر بعضها لاحقاً، شاهدنا الجمع بين الهاتف والتابلت بالمعنى الحقيقي لكل منهما.
لكن!
تواجه هذه الأفكار والتجارب تحدي كبير ربما يسبب في فشلها إن لم تتجاوزها، فبالرغم أن تلك الأفكار مذهلة من الناحية النظرية. ربما يكون ذلك لبعض الأسباب سنذكرها بعد استعراض آخر ما وصلت إليه تلك التقنية مؤخراً.
هاتف سامسونج القابل للطي
في الأيام القليلة الماضية قدمت سامسونج “على استحياء” نموذجا لهاتف جديد يحتوي على شاشتين إحداهما قابلة للطي، ولكن للأسف لم يدم عرض الجهاز سوى ثوان معدودة. هذا الهاتف قالت الأخبار أن سعره سوف يبدأ من 1770$ ويصل أو يزيد عن 2000$ وطبقاً للتقارير فيتوقع أن تكشف عنه سامسونج في النصف الأول من العام القادم على أن يتوفر منتصف العام. وهناك أخبار أن يتمكن من بيع 1 مليون جهاز أو أكثر.
هاتف FlexPai
نشرت شركة “رويو” الصينية مقطع فيديو على تويتر لهاتف بشاشة قابلة للطي أطلقت عليه اسم FlexPai بحجم 7.8 بوصة بحجم جهاز iPad mini . ويظهر أن الشاشة يمكن طيها للخارج وليس إلى الداخل، أو بمعنى أدق، التفاف الشاشة حول الجهاز! كذلك توجد شاشة ثانية بالداخل. ويظل الهاتف رغم طيه كبيرا جدا لوضعه في الجيب. والهاتف يأتي بمميزات جيدة جدا ومن المتوقع أن يتم إطلاقه في ديسمبر القادم بسعر 1300 دولار. يمكنك مشاهدة الفيديو:
كذلك لا يمكننا أن نغفل دور هواوي في هذا المجال، فقد أكد الرئيس التنفيذي للشركة “ريتشارد ديو” عند إطلاق Mate 20 و Mate 20 Pro أن الشركة تخطط لطرح هاتفها المميز القابل للطي والداعم لتقنية 5G في عام 2019.
كذلك أخبر Evan Blass الذي يمتلك سجلا كبيرا من تسريبات المنتجات المستقبلية، أن LG هي الأخرى تخطط لكشف النقاب عن هاتف بشاشة مرنة سيتم الإعلان عنه في مؤتمر CES أو معرض الإلكترونيات الاستهلاكية في لاس فيغاس يناير القادم.
الأجهزة ذات الشاشة المزدوجة
الشاشات القابلة للطي ليست هي الطريقة الوحيدة لزيادة حجم الشاشة على الهواتف الذكية. فقد شاهدنا في مطلع هذا العام هاتف Axon M المقدم من شركة ZTE صاحب الشاشة المزدوجة، واشتهر على أنه هاتف قابل للطي. إلا أنه لم يلقى نجاحا كبيرا على كل الأصعدة، ربما لأنه ليس هذا مفهوم الشاشة القابلة للطي الذي يتوقعه المستخدمون. فمثله مثل غيره من الهواتف القديمة المكونة من جزئين غير أن في هذا تطوير للنظام ليمتد إلى الشاشتين وكأنهما جزءا واحدا.
كذلك حرصت شركة مايكروسوفت على تقديم أجهزة ذات شاشة مزدوجة منذ وقت طويل، ويبرهن على ذلك مشروع Courier الذي تم إلغاؤه من عشر سنوات. وأشيع أيضا، أنها قامت بتأجيل تقديم هاتف “Andromeda” ثنائي الشاشة العامل بنظام ويندوز 10، ومن المتوقع أن يتم إطلاقه في العام أو العامين القادمين.
وفي الشهر الماضي، نشرت شركة Microsoft فكرة غطاء هاتف ذكي بشاشة عرض ثانوية ولوحة مفاتيح. وقامت الشركة ببناء نموذجا أوليا لجهاز لوميا 640 مزود بشاشة eInk منخفضة الطاقة والدقة متصلة عبر البلوتوث تعمل على توفير معلومات إضافية للتطبيقات.
ومن المقرر أن تطلق شركة صينية تدعى Nubia “كانت تابعة لشركة ZTE سابقا” هاتفها الجديد Nubia X الذي يحتوي على شاشتين، شاشة أمامية وشاشة خلفية مخصصة لالتقاط السيلفي بالكاميرا الخلفية الأفضل بكثير من الأمامية. كما أنه مزود ببصمتين على جانب الهاتف.
الهاتف يبدو أنيقا، وتنفيذه سهل نسبيا. ولكن للأسف يتوقع أن يكون هذا الهاتف حكرا على الصينيين فقط.
ويوجد نموذج آخر لهاتف استرالي يشبه إلى حد كبير مفهوم هاتف Nubia X يسمى DigiCase عبارة عن غطاء خلفي للهاتف مزود بشاشة LCD تمنح هاتفك القدرة على القيام بمزيد من العمليات. ليس هذا فحسب، بل يحتوي هذا الغطاء على بطارية سعة 2000 ميللي امبير تمنح الهاتف وقتا أطول.
لماذا لن تشتهر الهواتف القابلة للطي والهواتف ذات الشاشات المزدوجة؟
كما ذكرنا من الناحية النظرية، الشاشات القابلة للطي والشاشات المزدوجة تعد تقنية مذهلة. إلا أنها لن تلبي توقعات المستخدمين لعدة أسباب منها:
التكلفة
من المعلوم للجميع أن هواتف بتلك المواصفات لن تكون تكلفتها في متناول الجميع. فيذكر أن هاتف سامسونج القابل للطي سيكلف 2000 دولار تقريباً ! وعلى ذلك فستكون كل أسعار تلك الفئة متقاربة في السعر.
عمر البطارية
شاشة الهاتف الذكي تعد المكون الرئيسي المستهلك للبطارية على الاطلاق خلاف المكونات الأخرى. وبالتالي ستضطر الشركات إلى مضاعفة حجم البطارية الأمر الذي سيجعل الهاتف أكثر سماكة. ووجود شاشة أخرى للهاتف سيؤدي إلى تفاقم مشكلة البطارية. وستجد كثير من النصائح للحفاظ على البطارية أهمها هو عدم تشغيل الشاشة الثانية، وعدم فرد الشاشة القابلة للطي! لأن ذلك يستهلك الكثير من الطاقة، وهلم جرا.
تلف الشاشة
بالتأكيد كثرة طي الشاشة أو تقويسها وفردها مرات متعددة على مدار الوقت سيضعف من عمرها وتلفها خاصة عند نقطة الانحناء فكلنا نعلم أن “الفولاذ يتلف من تكرار الانحناء فما بالك بالشاشة” وبالتالي أنت معرض لخسارة جهاز باهظ الثمن. كما هو الحال مع شاشة FlexPai التي تلتف حول الجهاز من الخارج فتعرضها للتلف بطريقة أسرع.
التصميم غير الأنيق
لن أقول التصميم القبيح، ولكن للوهلة الأولى عندما شاهد كثيرون تلك الهواتف لم يشعروا بأي نوع من الإثارة أو الانبهار، وكثيرون قالوا: ما هذا الهراء؟ حتى هاتف Nubia X صاحب التصميم القياسي الأنيق أتى بشاشة خلفية منخفضة الدقة، وليست كما ينبغي.
الحجم والكتلة
تستمر آبل على سبيل المثال في تنحيف هواتفها وجعلها أخف وزنا وأقل سماكة جيلا بعد جيل. لكن للأسف تعمل الشاشات المرنة والشاشات الثنائية خلاف ذلك. فالشاشات المرنة لا تنثني كالورق ولكن تنثني مع وجود فجوة مستديرة عند نقطة الانحناء. حتما سيكون الهاتف أكثر سمكا من الهواتف الذكية القياسية عدة مرات. على سبيل المثال هاتف FlexPai لا يصلح أن يوضع في الجيب. وبيت القصيد أن يتناسب الهاتف مع الجيوب.
عدم وجود تطبيقات
يبدو أن الهواتف المرنة تتطلب نظام تشغيل مخصص، وكذلك تطبيقات مخصصة للاستفادة الكاملة من الشاشات. وبالنظر إلى حجم مبيعات تلك الهواتف القليل اعتمادا على ثمنها الباهظ، سيكون عدد التطبيقات الداعمة لها قليلا جدا.
بدائل أفضل
هناك بدائل متاحة متعددة لجعل شاشة الهاتف المحمول أكبر. مثل الأجهزة اللوحية، فسعرها في متناول اليد. كذلك توصيل الهواتف بأجهزة التلفاز وأجهزة العرض. وكذلك أجهزة الفابليت ذات الشاشات الكبيرة. وبالنسبة للحصول على صورة سيلفي عالية الدقة، يكفي فقط تطوير الكاميرات الأمامية بدلا من وجود شاشة خلفية.
كلمة أخيرة
لا شك أنه على مدار الأعوام القليلة القادمة ” إن قدر لنا البقاء” سنرى نماذج مختلفة من تلك الهواتف. ولكن هل ستقدم الشركات هاتف قابل للطي أو مزدوج الشاشة بطريقة مقنعة نرضى عنها جميعا؟ هل ستتطور التقنيات بشكل يوفر الطاقة ويقلل التكلفة ويقنع الشركات والمطورين بتوفير تطبيقات؟ أم أن الهواتف ذات الشاشات المزدوجة ستموت، وتطوى الهواتف القابلة للطي في فترة ليست بالطويلة؟
المصدر:
اتوقع فشل مثل هذه الهواتف
سلام عليكم اخي
اتمنى المزيد من الشروحات بهذا الخصوص
كيف يمكنني ارسال رساله خاصة لك؟
موضوع رائع شكرًا أخي
شكرا اخي على هذا الموضوع الجميل
شكرا على مجهوداتكم
الصين متقدمة في هذا المجال بمراحل
في عام 2006 كنت امتلك هاتف صيني بشاشتين أمامية وخلفية
الأمامية الرئيسية تعمل باللمس والخلفية أصغر وتعمل بالمفاتيح
وأيضا معه قلم لتسهيل عملية اللمس
سوق حالياً ليست بحاجة إلى هذا أجهزة ولكن يمكن لل شركات تبيعه لل شركات اخرة ك شركات سيارات مثالاً و غيرهم أما مستخدم عادي ليس بحاجة إلى هذا نوع من أجهزة و شركات تعلم هذا جيدا لهذا سبب هي لا تطور تلك أجهزة عبثاً ولله اعلم 🌚
لقد كان موضزع كافي و شافي إذ تطرقتم إلى جميع الهواتف التي طرحت لحد الأن , على الشركات المنتجة للشاشات القابلة للإنحناء ـ إن لم أقل الطي ـ أن تستثمر تكنولوجياتها في شاشات كبيرة كشاشات العرض العملاقة و الحائطية و التلفاز اولا , ولتكن علئ شكل ورقة بلاستيكية قابلة لللف كالأسطوانة مربوطة بجزئ صلب يحمل القطع الإلكترونية , في هذه الحالة و ستكسب الشاشات المرنة شعبية في وقت وجيز , أما تطبيقها على الهواتف المحمولة بالطريقة التي أتت بها سامسونغ أو غيرها فهي طريقة بائسة و غير عملية إطلاقا , في نظري تغيير الشاشات الزجاجية للهواتف المحمولة بأخرى مرنة لتفادي الكسر كخطوة أولى مع تطوير البطاقة الإلكترونية لتكون لينة كذلك , لا أقصد الطي بل هاتف لين يتحمل الظغط عليه أو السقوط , و بعدها تتضح و يرى نور هذة التقنية تدريجيا .
أما كلمة الطي تعني تطابق الأوجه و نقطة الطي تستدير بقطر بقارب سمك الشاشة و هذا غير عملي ولا يمكن الشاشة التحمل و الصمود , لذا أفظل كلمة اللف كون زاوية اللف مفتوحة أكثر من زاوية الطي , ولا أعتقد أن اللف يصمد كثيرا كون طبيعة البلاستيك و المطاط تذهب مرونته بعد الوقت دون ذكر العوامل الطبيعية خاصة البرودة و الحرارة .
هذه الهواتف لن تنجح وسوف تختفي سريعآ
في عام ٢٠١٢ اخترعت سامسونج هاتف galaxy beam مع projector كان هاتف مخيف نظرآ للمحتوى الذي يقدمه تستطيع مشاهدة اي محتوى على الحائط بعرض ٥٥ انش تقريبآ لكنه فقد من الاسواق فجأة ولم نعد نسمع به او بغيره🤔🤔اختفى ؟؟؟
تقديم فكرة جديدة حتى لو لم تكن ناجحة ع الاقل ستكون يوماً ما ناجحة من شركة اخرى بعد التطوير
كثيراً من التقنيات تمت السخرية منها ولكن بعد عدة سنوات تم تطويرها ومنها نجح..
اعتقد في الوقت الحالي لا يوجد “حاجة” لهذا النوع من الاجهزة لكن لا تعلم مالذي يخبأه لنا المستقبل.
و ارى من نظره شخصية ان الشركات يجب ان تركز على تقنية اظهار مافي شاشة الهاتف على الاسطح ك” بروجكتر” يعمل بوضوح تام كشاشات اوليد والتحكم بحجمها والضغط ع الازرار معها
هذه التقنية ستكون مفيدة جداً بدل الهاتف الصغير الذي يكبر بعد طيه ..
تحياتي
لما أقرى بعض الردود ما أدري ليش أفتكرت موضوع الشاحن الاسلكي لما بدأ يظهر على جوالات سامسونج في بدايات ٢٠١٥ قالو كلام فاضي وراح نستنى أبل تخترع شاحن لاسلكي يشحن جوالك من أي مكان داخل الغرفة وكلنا شفنا أيش صار 😂
لازال الشحن اللاسلكي تقنية غير مجدية اخي خالد وان طبقتها ابل تبعاً لسير السوق لانها ببساطة لاتمكنك من استخدام هاتفك اثناء الشحن بالاضافة انه ابطئ من الشحن السلكي
لتعلم ان ابل قررت استخدام تقنية الشحن اللاسلكي لليس لأنها اقتنعت بها إنما هي مؤسسة تصدر معايير للشحن اللاسلكي وابل تنتمي وتطور هذه التقنية مع بعض الشركات والجامعات فهي مجرد حجز مقعد بين الكبار ليكون لها دور في الاتفاق على المعايير هذه القضية مثل شريحة الاتصال النانوية ابل لم تكن لتغير حجم آل sim لو لم تكن ضمن الشركات المؤثرة وانتظر كيف ستكون ابل هي من يحدد معيار الشحن اللاسلكي عن بعد
لن تنجح هذا النوع من الاجهزة واتحداكم بهذا
لكي ينجح الهاتف القابل للطي
يجب ان يكون وزنه في حدود 220 غرام
سعة البطارية على الأقل 6000mah
الحجم في حدود اكبر الهواتف الحالية
سمكه وهو مطوي لا يتجاوز سنتيم واحد على الأكثر
او عشر ملمترات
مكان الطي انيق ونحيف ومتجانس مع الهاتف
ان تدعم اغلب التطبيقات شاشته
الكبيرة وكذلك النظام
ان يبدو فخما كتحفة فنية وجودة تصنيعه
عالية ويا سلام لو كان مصنوعا من الجلد
الطبيعي من الخارج
ان يدعم اغلب الأستعمالات البسيطة
كواتساب مثلا دون فتحه
حاليا الايباد جهاز قابل للطي عندما نركب له لوحة مفاتيح
لست مقتنعة بها حالياً
انتظر أبل و لا استعجل في هذه الهواتف لان مفهوم هذه الهواتف لان مفهومها سيتغير بنظرة التفاحـــــــــــــــــة🍎🍎🍎🍎🍎🍎 و لان آبل هو الوحيد المبدع أكيد نسمع منه الجديد قريب باْذن الله
شكراً مقال مفيد جداً
لا اتصور النجاح لمثل هذه الهواتف
والاسباب الفنية المذكورة في المقال بحد ذاتها كافية ، لكن يوجد امر آخر وهو مقدار الحاجة لمثل هذه الهواتف .
اعتقد انها ستكون تقنية تظهر وتختفي بسرعة اختفاء النوتش 😁😁 .
والبديل للحصول على نظرة اكبر لمحتوى الهاتف هو البروجكتور او العرض الهلوغرافي … هذه التقنيات اذا تطورت ستكون ثورة في عالم الهواتف .
شكراً لكم على هذا المقال الدقيق والممتع 🌹
الغريب من الأمر مايأتي من أبل يحسبه المتعصبون تقنية..
وما تقدمه الشركات الأخرى من ابتكارات يحسبونه الفشل ..
في الماضي كانت أبل تسخر من سامسونج التي تبنت الشاشات الكبيرة .
وهاهي ابل انتقلت إليها بكل برودة وأيظا سخروا من القلم وهاهم قدموه مع الأيباد وقريبا سنراه في الأيفونات..
وهاهم متعصبي وجنود التفاح يهاجمون ماقدمته هذه الشركات من تقنية جديدة للهواتف القابلة للطي وشاشات مزدوجة..
بسخريتهم لا الهاتف عند طيه سميك وماذا تريد أن يكون مثل الورقة ..
لو كانت أبل هي من قدمت هذا المفهوم لارأينا التطبيل من طرف جنودها..
لكن للأسف متأخرة كالسلحفاة ..
مفهوم أجهزة قابلة للطي حتما سترى النور بفضل التطوير والبحث وبكونها مقدمة من كبار شركات التكنلوجيا وعلى رأسهم سامسونج وهواوي وLG..
وهذه التقنية الجديدة ستكون المستقبل الذي ستنافس فيه معظم الشركات إلا أبل مستبعدة إلى أجل مسمى ..
عقدة النقص من ايفون 😂😂😂😂
اهل الأندرويد صحيح مساكين
على رأي ام كلثوم
لو ان الهدف من الشاشة الخلفية في الجهاز مزدوج الشاشة هو صور السيلفي فيمكن استخدام مرآة في ظهر الهاتف بدلا من شاشة خلفية…. ارخص واقل حجما
ستختفي
الى ان تقرر ابل اعادة تقديمها بأسلوبها الخاص
ههههه
شفت نفس الكلام لما قدمت سامسونج الشحن اللاسلكي اول مرة سنة2015 قلتم نفس الشئ انه ليس مفيد ننتظر أبل لتقدمه بأسلوبها الخاص
وفعلاً قدماته بإسلوبها الخاص لا يأتي الشحن اللاسلكي مع الهاتف وأبطأ من الشركات الأخري😂
سوف ينجح الهاتف القابل ل الطي وسوف تقدمه أبل سنة 2025 وسوف تقولون واو تقنية جديدة ههه😂😂
ذكرني وين انا قلت هذا الكلام؟!؟!؟
🧐
كتبت التعليق مند حوالي ساعتين ولم يظهر😨 لا يحتوي على أي روابط أو إساءة الغير ..
والسبب مجهول ؟؟؟
فكرة الهواتف القابلة للطي توحي وتظهر انها غير مفيدة ومجدية.
لكن هناك فيلم اجنبي ظهرت فيه شاشة قبلة للطي مرتين ونحيفة جدا وأنيقة اذا كانت يتصل الهواتف الي مثل هكذا موديل فيها تقنية رائعة وسيكون لها سوق كبير لكن اعتقد تحتاج الشركات لوقت طويل لتصبح هكذا.
يعجبني في التعليقات ان هناك بالفعل قراء يناقشون ويخبرون رأي مميز. تعليقات قراء اي فون إسلام احيانا تكون أفضل من المقال نفسه 😊
🙏🤗
اعتذر خارج الموضوع :
اقدم لكم رابط اختصار لتسجيل الفيديو من
اليوتوب والمواقع الأجتماعية
https://workflow.is/workflows/cef0124e360b45a6b842400140b4177f
طريقة الأستعمال :
اثناء مشاهدة اليوتوب في سفاري مثلا :
مشاركة
اختصارات
SMD 3.5.8
اختيار الجودة
لم تقدمها أو تعلن عنها أبل بعد ، هذا يعني أنها تقنية فاشلة ☺️
الثقةً والايمان بابل 😇😇😇
ههههه
أبل تنظر سامسونج تنتج شاشة جيدة حتي تستخدمها وتستنسخ الفكرة😂😂
تعليقي كان ساخرًا ، أخ رمزي 😂
الهاتف القابل للطي لا يعتبر ثوريا من الناحية التقنية
لماذا 🤔
لأنه يستغل فقط خصائص شاشات الأوليد فهي
مرنة ويمكن طيها كالورق تماما او لفها على
بعضها
هاتف سامسونج القابل للطي تجاوز
مشاكل الطي المتكرر للشاشة بفضل
التكنولوجيا اليابانية وبالظبط من
شركة sumitumo chemical اليابانية
على العموم الهاتف القابل للطي سيبقى
مجرد فئة مميزة من الهواتف ولن
تنتشر كالهواتف الراقية بسبب وزنها
فمن منا قادر على حمل هاتف وزنه 400 غرام 😂😂😂
لننتظر هاتف ابل القابل
للطي اكيد سيكون رائعا 😇😇😇
لا اعتقد ان تتبنى ابل فكرة غير مجدية مثل هذه
أوافق كاتبنا المميز الأخ محمود فيما ذهب إليه من توقعه بعدم نجاح هذا النوع من الهواتف للأسباب المنطقية التي ذكرها ثم أن الهواتف الآن أصبحت بشاشات كبيرة جداً بأقصى إستغلال لواجهة الهاتف والمحافظة على حجم معقول نوعاً ما للجهاز مما يوفر للمستخدم مساحة عرض كبيرة، فعلى سبيل المثال هواتف مثل الايفون اكس ماكس والنوت والميت ٢٠ وغيرها الكثير توفر شاشات كبيرة جداً تقدم لمستخدمها مساحة كبيرة وممتعة للعرض وانجاز المهام بكل يسر وسهولة لدرجة انه بالامكان الاستغناء بها عن الاجهزة اللوحية فالبتالي ما الداعي لشاشات اكبر بطريقة الطي والدخول في مشاكلها التقنية وتكلفتها المرتفعة جداً وشكراً لكم على المقال المفيد 🌹
نسيت ذكر الأجهزة اللوحية
كالايباد برو مثلا بوزنه الخفيف
والحواسب الخفيفة ultra portable
فهي منتجات جاهزة ومجربة ومعتمدة
اخ رمزي الموضوع عن الهواتف وانها هواتف قابلة للطي ، الاجهزة اللوحية ليست هواتف
فكره مامنها فايده ولا هدف انما فلسفه بعض الشركات تخليها تنتج.افكار غبيه زي الاجهزة هذي!
هذا الهاتف يفترض تسميته بالهاتف القابل للتلف وليس الطي!
هههههههه
ممكن
الفكرة من الشاشة القابلة للطي هو أن يكون الجهاز بحجم الهاتف عند وضعه في الجيب وتصبح الشاشة بحجم التابليت عند الإستعمال ، ولكن كما قال المقال تطبيق الفكرة له صعوباته الهندسية وحدوده التقنية ومشاكله الإستعمالية والشكلية.
البديل برأيي المتواضع هو تجزئة الجهاز إلى مكونات منفصلة تعمل معًا لاسلكيًا وتستعمل حسب الحاجة ، فيكون لديك جهاز بحجم الهاتف للإستعمال الكلاسيكي بحجم شاشة عادي ، ولكن عند الحاجة لجهاز عرض أكبر فتُشغل المكون البصري وهو عبارة عن نظارة ذكية (كنظارة جوجل) تمكنك من رؤية شاشة إفتراضية بحجم التلفاز تعرض لك مالاتستطيع شاشة الهاتف عرضه ، ويمكنك التحكم بما تراه على شاشة النظارة إما عن طريق النقر عليها وإما على شاشة الهاتف ، وهكذا سيكون بإمكانك توفير الطاقة على الهاتف والحصول على شاشة عرض عملاقة عند الحاجة دون الضرورة لحمل جهاز ضخم أو سميك أو شاشة مطوية قابلة للعطب في وقتٍ قصير.
بالطبع يمكن إضافة مكونات أخرى توضع على الرسغ كالساعة أو السوار وحتى على الإصبع كالخاتم ولاننسى السماعات الذكية اللاسلكية.
ولماذا لا يكون هناك هاتفان منفصلان وعند الحاجة شبكهم سوياً بمغناطيس وبذلك يصبح تابلت
بالضبط اخي طارق وهذا مافكرت به وسبقتني بالتعليق به
فكرة جيدة أخي طارق ولكن المشكلة هو وجود فاصل بين الشاشتين ، كما ترى في المقال الهاتف من ZTE يجسد فكرتك وكأنه هاتفان ملتصقان ، ولكن كل شاشة محاطة بإطار بلاستيكي أو معدني يكسر التواصل بين الشاشتين وهذا ما سيحصل إن ألصقت هاتفين منفصلين.
لا بالامكان تصميم الشاشات بإطار قابل للازالة من جهة الإلصاق بالشاشة الأخرى ولكن يبقى الجهاز ذو القطعة الواحدة افضل خصوصاً ان هناك حالياً هواتف كثيرة تملك شاشات كبيرة جداً وكافية جداً فلا داعي لكل ذلك
ومافائدة حمل هاتفين لربطهما بمغناطيس..
ولو صحت الفكرة هل فكرت بالحاجز بين الشاشتين وكيف ستجعل النظام موحد على كلتى الشاشتين..
مقال درس وحدد المعطيات التكنلوجية المتوفرة في الوقت الحاضر ، لكن يبقى للمستقبل والتقدم العلمي كلمة اخيرة. شكراً على مقالكم الجميل
شُِكْـُـْـْـ🌺ـْـْـْرَاً ايفون اسلام
الفكرة هي ان الهاتف اصبح جهازاً لوحياً يتيح القراءة، اعتقد ان الطي ليس المفتاح وانما ظهور جيل جديد من الشاشات الورقية التي يسهل سحبها وارجاعها داخل الهاتف يمكن ان يكون اكثر فاعلية بالمظهر والاستخدام وليس طي الهاتف كطي السجل والكتب.
تطوير الجهاز كجهاز هو معضلة ولكن الاتجاه لا شك بتوسيع الشاشة له جمهوره ومريديه فعلى سبيل المثال اول هاتف بالعالم كان عبارة عن سماعة منفصلة عن القاعدة وتم تطويره ليصبح ذا شاشة (غير ملونة بالبداية) وتوسعت الشاشة لتصل الاطراف اما عن تكبيرها فخيال المصمم يشطح بالثني تارة والسحب تارة اخرى.
احاول ان اتخيل مستقبل الهاتف، ولكن ماذا عن النظارات؟ فهل مازال الفشل والتوقف عند ما انجزته جوجل هو الحال ام هناك محاولة لصنع حل عملي! فتخيل ان تلبس نظارة عادية واذا نظرت لسطح معين (يشبه الهاتف) فسيظهر لك هاتف باتساع هذا السطح بإنارة او بغير انارة بهذا نكون قد خرجنا من محددات حجم الشاشة وحملها بالجيب او طيها للتخلص منها اي ان النظارة التي تقلب الواقع الى هاتف يبدو لي حلاً منطقياً ولو على سبيل الخيال، هذه محاولة اخرى لتخيل مستقبل الشاشة والخيال لا ينتهي عند هذا الحد فالتطبيق هو ما يهم الجميع اي الشركات والمستخدمين، وستظل هذه المحاولات حبيسة الابداع بالمواد المتاحة وامكانياتها والتكنولوجيا المخترعة والجديدة.
بصراحة ما عجبتني هاي الفكرة بصراحة في افضل منه تسحب الشاشة على اليمين تدريجيا ينحرف ويصير عندك شاشة وكيبورد مع إنحراف الشاشة قليلا مثل جهاز نوكيا N97 ويكون الجهاز نحيف جدا جدا مثل البنت الرشيقة🙄☺️ لازم شركة Apple تعمل على هاي الفكرة راح تعجب اناس كثيرون وخاصة رجال أعمال😘
ما منها اي فايده ولا اي مستقبل
نعم نقطة تطور تحتسب لهذه الشركات لتغيير مفهوم الهواتف ..
ومادام كبار الشركات وعلى رأسهم سامسونج هواوي LG هم من وضعوا قدمهم في هذه التقنية فحتما ستلقى الإقبال.. بجهد البحث والتطوير.
وأتسائل لو أن أبل هي من قدمت هذا المفهوم لكان المقال مختلف في فرز الموضوع..
لكن للأسف هي متأخرة كالسلحفاة في تقديم الإبتكارات..
مفهوم هواتف قابلة للإنحناء أو مزدوجة الشاشة تقنية جديدة وستنجح بفضل البحث والتطوير ..
ومن الجميل أن نرى تقنيات جديدة..
مطبل وفي للاندرويد مازال على قيد الحياة 😂😂😂
وفي موقع خاص بالايفون
عقدة النقص من ايفون
اهل الأندرويد صحيح مساكين 😭😭😭😭
على رأي ام كلثوم
مسيو رمزي
إذا كنت تتباهى بمنتوجات أبل فنحن أيظا نستعملها بجانب أجهزة الأندرويد والأمور جميلة ورائعة ..
ولست مطبلا ومتعصبا مثلك ولست متحيزا إلى أي جانب..
وأستعمل مايرضيني..
واش فهمتيها ألبليدة راك شي نهار إطرطق ليك شي عرق فراس..
مافهمت السطر الأخير بس باين أنه قصف جبه أرض جو 😂😂😂😂😂
نعم أخي الوليد
👍😀
أنا ار ان الحل سيأتي من ابل ومن الانسب ان يكون الهاتف القابل للطي بحجم 6 إنش وعند طيٌه يكون 3 إنش ليكون سهل الحمل والوضع في الجيب وبعد انتقال الهواتف للشاشات الحالية مثل ايفون x وجلاكسي s8 plus اصبح من السهل وضع الهاتف في الجيب لأن حجم هاتف ايفون 8 plus يعتبر كبير وليس مريح في الجيب أما هواتف الايفون الألمنيوم ذات الحجم الكبير فكانت ثقيلة كأنها بوزن سيارة الماليبو القديم
من وجهة نظري المتواضعة الفكرة بحد زاتها فاشلة .
ولو ارادو فعل شيء ثوري فاليعملو على فكرة عرض الصور الفراغية من خلال الهاتف
لست متحمسا لهذه الشاشات..