الهواتف الذكية أصبحت سمة العصر حيث باتت أداة لا يمكن الإستغناء عنها وهذا ما تشير إليه الأرقام حيث يستخدم الهاتف الذكي 3.2 مليار شخص في العالم ولك أن تتخيل أن نظام الأندرويد يهيمن على الكرة الأرضية مع حوالي 2.5 مليار مستخدم أندرويد نشط أي 78% من جميع الهواتف في العالم هى أندرويد ومع أن نظام الأندرويد قد يكون أكثر شيوعا من نظام iOS ولكن عندما يتعلق الأمر بالساعات الذكية نجد أن تقرير المبيعات وكذاك الدراسات مثل التي أجرتها مؤسسة التحليل والأبحاث ” CIRP” تُشير لأن ساعة أبل الذكية هي الأكثر شعبية مقارنة بساعات الأندرويد. فلماذا!
ووفقا للتقرير فإن جميع مستخدمي الآي-فون ليس لديهم ساعة ذكية ومع ذلك فإن التقرير يشير لوجود العديد من الأسباب التي تدفع مستخدم الآي-فون للحصول على ساعة أبل الذكية بينما مستخدم الأندرويد يجد أنه ليس بحاجة لإمتلاك ساعة ذكية، استمر في القراءة وسوف نخبرك بـ 7 أسباب تجعل ساعة أبل الذكية أكثر شعبية من ساعات الأندرويد.
الشهرة
لقد أخطئنا عندما قلنا أن ساعة أبل الذكية أكثر شيوعا مقارنة بالأندرويد والخطأ هو في التخصيص وذلك لأن ساعة أبل هى أكثر الساعات الذكية شيوعاً بشكل عام، وتلك الشعبية الجارفة تمنح ساعة أبل وضعاً أفضل من حيث التسويق والشهرة فبالنسبة للكثير من المستخدمين، تُعد ساعة أبل الذكية مرادفاً للساعات الذكية عموماً.
الصحة والسلامة
ساعة أبل الذكية ليست مجرد ساعة عادية تسمح لك بإجراء المكالمات وتصفح الويب ولكنها أكثر من ذلك بكثير فصدق أو لا تصدق، أن بإمكانها إنقاذ حياتك، سواء من خلال ميزة طلب المساعدة SOS أو عن طريق ميزة التخطيط الكهربائي للقلب ECG أو حتى عبر تتبع اللياقة البدنية ولا ننسى ميزة الكشف عن السقوط والتي أنقذت حياة الكثيرين عندما فقدوا الوعي حيث قامت الساعة بإجراء مكالمة تلقائية للطواريء مع رسالة تتضمن الموقع الجغرافي، وكل تلك الميزات المتنوعة الرائعة متاحة بساعة أبل في حين أن العديد من الساعات الأخرى الذكية وحتى أجهزة تتبع اللياقة البدنية توفر بعضا من تلك الميزات ولكن ليس من السهل العثور على ساعة ذكية معبأة بميزات متناسقة ومتكاملة عندما يتعلق الأمر بصحة وسلامة المستخدم.
نظام التشغيل
لا يمكننا أن نغفل عن نظام التشغيل watchOS والذي يعد أحد الأسباب وراء هيمنة أبل على سوق الساعات الذكية، وقد لا يكون نظام watchOS مثاليا ولكنه أفضل بكثير من البدائل القائمة على نظام الأندرويد مثل نظام التشغيل Wear OS والذي أطلقته جوجل ليكون منافساً قوياً ولكن لسوء الحظ فإن مستخدمي نظام التشغيل الخاص بجوجل يشعرون بأنه فوضوي كما لو كان وجبة غير مكتملة لم يتم طبخها بشكل جيد في حين أن هناك أنظمة أخرى لشركات مثل فت بت (التي اشترتها جوجل مؤخراً) وغيرها أفضل من نظام جوجل المحبط إلا أن المقارنة مع نظام التشغيل لساعة أبل تجعلهم في وضع سيء من حيث السلاسة وقلة المشاكل والبطارية القوية والأداء العالي مع الكفاءة.
النظام الإيكولوجي
تفتخر شركة أبل بنظامها الإيكولوجي Ecosystem حيث تجد تناغم سلس بين أجهزتها المختلفة وملحقاتها وهذا ما يعتقد به مستخدمي الشركة عند استخدامهم لساعة أبل الذكية حيث يشعرون بأن الساعة إمتداد لجهاز الآي-فون كما يتكامل نظام التشغيل الخاصة بالساعة بشكل كبير مع المساعد الصوتي سيري والبرامج والخدمات الأخرى التابعة لأبل.
السعر
هناك تباين واضح في الأسعار عند مقارنة أجهزة الآي-فون بالأندرويد، فالجميع يعلم ان منتجات أبل ليست رخيصة عكس أجهزة الأندرويد والتي تقدم تنوع رائعا في الأسعار مما يجعل ساعات الأندرويد الذكية أكثر جاذبية للمستخدمين وخاصة من ذوي الميزانيات المحدودة ومع ذلك نجد مستخدمي أبل بعقلية مختلفة تماماً حيث يشعر بأن فخامة التفاحة تكفي وأنه مستعد لدفع ألف دولار مقابل الآي-فون فلن يجد صعوبة في دفع 400 دولار لشراء ساعة أبل الذكية. هناك دراسات قالت أن ملاك الآي فون بشكل عام فرصة تملكهم لساعات ذكية 3-4 أضعاف ملاك الأندرويد.
التنوع
سبب آخر يمنح ساعة أبل الذكية الأفضلية وهو التنوع مقارنة بساعات الأندرويد حيث نجد العديد من الشركات المصنعة للهواتف الذكية وحتى الساعات الذكية وهذا الأمر يُشكل معضلة للمستخدم فإذا كنت أحد مستخدمي هاتف جوجل بيكسل فسوف تفكر في استخدام الساعات التي تعمل بنظام التشغيل Wear OS حتى تتوافق مع الهاتف ولكن إذا كنت مستخدم لهاتف سامسونج فسوف يكون الخيار الأفضل لك هو ساعة ذكية للعملاق الكوري والتي تعمل بالفعل بنظام تشغيل مختلف تماماً، من ناحية أخرى نجد أن أبل تقوم بتصنيع كافة أجهزتها والبرامج الخاصة للآي-فون وساعتها الذكية لذا عندما تشتري ساعة أبل سوف تعلم بأنها تعمل على جهاز الآي-فون الخاص بك وتتوافق مع خدمات أبل بكل سلاسة.
تصميم جذاب وأنيق
نظام أبل الإيكولوجي عبارة عن تشكيلة رائعة من الأجهزة المختلفة التي يمكن وصفها بالجذابة والعصرية وهذا الأمر ينطبق على ساعة أبل الذكية والتي يمكن وصفها بأنها أحد الإكسسوارات الأنيقة والمذهلة وتصميمها العصري أثمر عن عدة شراكات بين أبل وشركات مثل نايكي وهيرميس لإطلاق نسخ خاصة من ساعة أبل الذكية مع مجموعة من أحزمة وإطارات هيرميس وأساور نايكي الخاصة بالرياضيين.
المصادر:
السلام عليكم
انا استخدمة اجهزت السامسونج وابل طبعا لازم اشتري الساعة احب استخدم الساعة مع كل الشركتين
اخر جهاز معي النوت ١٠ انا من محبين النوت ولكن النوت ١٠ + اصبح معقد كثير الجهاز روووعة طبعا والان معي ال يفون برو ماكس صراحة جهاز روووعة بمعني الكلمة وسهل الاستخدام الحمد لله اني مابعت ساعة ابل الى كانت معي قبل سنة لم كنت استخدم ال يفون ..ال يفون فعلا فخم وتاخذ وقت وانت تتمتع فيه حتى يطلع الجهاز الى بعد ولكن سامسونج مايمديك تتمتع في جهاز يطلع بعده موديليني او اكثر ..نقطة وحدة مفقوده في ساعة ابل لو تعطيك تنبه صوتي لم تبعد عن الجهاز صارحة رووعة لانها موجودة في ساعات سامسونج…تحية طيبة
مع أنني مستخدم قديم لأبل ولم أحمل أي جهاز سوى الأيفون منذ الأيفون 3
إلا أنني أمقت شكل ساعة أبل المربعة و بطاريتها التي لا تستمر أكثر من يوم ونصف وواجهاتها الضعيفة
بالمقابل سامسونغ لديها ساعات جميلة مدورة و بطاريات تستمر 3 أيام وواجهات لا تعد ولا تحصى و كلها جميلة
ولم نتحدث عن بطارية الهواوي التي تستمر أسبوعين
حالياً أشتريت Galaxy Active Watch 2 Stainless و رائعة بل ممتازة
ياخي لو اختصرت كلامك إن عندك ساعة سامسونج وتراها جبارة وتمدحها، بدال تذم ساعة آبل وأنت أصلا ما استخدمتها ولا تعرف قيد أنملة عن إمكاناتها،، فقط لأن الشكل المربع لا يروق لك وتريد أن تبحر في عدد لا متناهي من الواجهات!!!!
أخي أنت لاتعرف شيئا في أجهزة أبل فلاداعي للكلام
العيب الرئيسي انها لاتعمل سوي مع اجهزه ابل فقط
ابل تبدع ما شاء الله في منتج تصدره سواء ساعات او سماعات او اجهزه ايفون فهي تهتم بادق وادق التفاصيل مهما كانت صغيره والجوده والفخامه مع نظام التشغيل يجعلها الاولي علي العالم
* ذلك نجد مستخدمي أبل بعقلية مختلفة تماماً*
أولاً: الموضوع غير متعلق بالعقلية وغيرها من ترهاتك أنت ومطبلي الآندرويد، فكان يفترض بك انتقاء مصطلحات أفضل كونك تكتب في موقع آيفون إسلام.
وتناوباً على ذلك، أن الموضوع موضوع البحث عن الرقي والفخامة والجودة بغض النظر عن السعر،، باعتبار هذا نمط اقتناء وليس عقلية كما رميت في مقالك، فجميع ملاك الهواتف لهم ذوق ووجهة نظر بصرف النظر عن معيار اختيار الهاتف سواء كان الجودة أو القيمة المناسبةً.
ثانياً: أنا استغرب من موقع آيفون إسلام حين استأجروا (عقليتك) للكتابة في الموقع فيفترض مكانك مواقع تدعم الآندرويد وتطبل وتركز على محبي الآندرويد وليس موقع متخصص للآيفون ومنتجات آبل، كوني في الغالب أتذوق حموضة عالية في مقالات وأسلوب السرد.
ثالثاً: مقالاتك عادةً تتحدث عن مسائل تحصيل حاصل ولا نخرج منها بفائدة تقنية،، والمفروض تقف خلف الاستاذ محمود شرف وتتعلم كيفية انتقاء الموضوعات المفيدة.
رابعاً: طابع الجودة والشهرة في كل منتجات شركة آبل وليس الساعة فقط، ولو صادفت جهاز فاشل وغير عملي، سترانا حتما ننتقده بأسلوب لاذع كون محبي منتجات آبل يعشقون الجودة والفخامة، بخلاف من (يكسر الحصالة) ويعد (الفكة) شلن شلن لشراء هاتف،، ودائماً نسمع من قام ببيع كليته (الكلى) لشراء آيفون وآيباد بسبب عشقه لهذه المنتجات ولم نسمع من قام بمغامرة شبيهة لشراء بلاستيكة تعمل على الآندرويد….!
أسوأ منتج حالي لشركة آبل بالرغم من بساطته وجماله هو كابل الشحن لأجهزة آيفون،،، هذا اختصار لمقالك يا بو عقلية انت.
رغم انني استخدم اجهزه ابل فإنني اري الساعة شيئا مبالغ فيه بالنسبة لسعره وحسبنا انك لو زدت ١٠٠ دولار لاشتريت الايفون se واللذي رغم كل شئ هاتف من ابل
والطامه انني اجدك بعد ذلك غاضبا فقط لأجل تصميم الشاحن ولم تشتك حتي من أنه غير سريع مثلا ! ورغم تصميم الايفون ١١ بالكاميرا الثلاثيه اللتي وصفها الكثيرون بالقبيحه ولم تذكر هذا أيضا
ختاما اجهزه ابل يميزها عن غيرها نظامها ونظام الساعة لم يصل للنضج الكامل لذا ففي رأيي لا يستحق كل هذا
جميع ما ذكر ليس إلا رأي يمثلك ووجة نظر، أما أنا لا أرى القبح الذي وصفه الكثير ولم أشتك من سرعة الشاحن لأني استخدم USB Type C ولا أشتكي من السعر لأني التمس الجودة التي تستحق الثمن،،، وطبعاً لك وجهة نظر نحترمها ولكن لسنا ملزمين باتباعها أو الاقتناع بها!
ابل بموضوع الساعات
والايبادات
وحتى سماعات الاذن الايبودز برو والاير بود السابقه
كل هذه المنتجات هي البراند الاول عالميا وتسبق الجميع بسنين ضوئيه
أحسنت وأبدعت الكتابة.
الله يبارك بيك اخي
شكرا موقع ايفون اسلام
فعلا ساعة ابل من افضل المنتجات الثورية بعد الايفون وانا شخصيا لا استغني ولو ليوم واحد عن ارتداء ساعة ابل
كانت لدي ساعة ابل الاصدار الاول هدية وقمت بالتجربة علما اني لا ارتدي الساعات نهائيا ولكن بعد تجربة ساعة ابل تغير المفهوم واصبحت مهمه والآن انا ارتدي الاصدار الرابع وبالتأكيد سوف استمر حتى الاجيال القادمة
فعلا ساعة أبل مغرية شكلا ومضمونا
وبالنسبة لي فضلت فيتبيت لانها تخدمني اكثر
من حيث عمر البطارية و شكل المستطيل المريح اكثر عند ممارسة الرياضة
مشكورين زامن..
نعم لا نتخلف على كل مايقال عن ساعة أبل فلها الأفضلية في السوق ويعود ذلك للنظام الذي يحمل في طيه الكثير من المميزات ذو نفع للمستعمل..
وهنا نوضح الأمر بأن كثير من المزايا التي تحملها أبل واتش متوفرة لبعض البلدان فقط مثل تخطيط القلب ..
لذا كان على أبل تخفيض السعر للبلدان التي لاتشتغل فيها هذه المزايا..
وأيظا شيئان لو غيرتهم أبل لساعتها ستكون أفضل بكثير تصميم دائري ومراعاة السعر..
أما بخصوص الساعات التي تستعمل نظام أندرويد وير يعود السبب الرئيسي لشركة جوجل التي لم تطوره بشكل أفضل ولم تهتم بالجانب الصحي ..
لذا نجد أغلبية الشركات المصنعة للساعات الذكية تبنت نظامها الخاص مثل سامسونج وهواوي ..
ومؤخرا استحوذت جوجل على فيتبيت للاستفادة من خبرتها في مجال الساعات ولكن إذا دخلت جوجل بنظامها وير وبفلسفتها ستموت شركة fitbit..
mustapha
فعلا كلامك صحيح
مع ان ساعات سامسونج وهواوي تطورت بشكل كبير ولكن لازالت الأفضلية لأبل مع تقليص الفجوة بينها ومنافسيها
وهذا من صالح المشترين (العاقلين وليس الحمقى كما البعض)
انا أترقب وش مصير ساعات فيتبيت الجميلة
ومن أنت بالسلامة أحد المشاهير أم أحد النجوم أم أنك مهرج فقط على الموقع ..
الناس تحمل أدمغة في رأسها وأراك معذب بحمل جمجمة فارغة بدون دماغ مهرج
أحسنت
لو أبل تبنت الشكل الدائري لأصبحت مبيعاتها أفضل 20%