قبل أشهر تحدثنا عن حصاد عام 2013 في التطبيقات والذي كشف عن مفاجئات كبرى مثل النمو الكبير والملحوظ لمتجر جوجل وأيضاً نهاية عصر التطبيقات المدفوعة مباشرة كمصدر رئيسي لدخل التطبيقات. ويعد المتجر و العائدات أحد الأسباب الرئسية وراء توجهه المطورين لمتجر أبل. والآن وبعد مرور 3 أشهر على التقرير الآخير فما هو الوضع الآن؟ هل واصلت جوجل سحب البساط من تحت أقدام أبل؟
هناك العديد من المراكز الإحصائية حول العالم التي تحلل أرقام التنزيلات وعائدات التطبيقات في متجر أبل وجوجل. وبالطبع قد تختلف الأرقام من شركة لأخرى نظراً لعدم وجود أرقام دقيقة صادرة من أبل وجوجل. لكن تظل التحليلات في نفس الاتجاه.
في 2011 كانت اجمالي العائدات متجر أبل 400% متجر جوجل، في 2012 أصبح الرقم 320%، وفي 2013 انخفضت إلى 210%. والمفاجئة كانت في التقرير الخاص بالثلاثة أشهر الأولى من عام 2014 والذي كشف عن انخفاض الأرقام ليصبح متجر أكثر بنسبة 85% فقط من متجر جوجل من حيث العائدات، في حين يتفوق متجر جوجل من حيث إجمالي عدد التحميلات بنسبة 45% كما يظهر في الصورة التالية:
يختلف مركز “Distimo” في الأرقام قليلاً وإن كان يشير إلى نفس الحقيقة، فيشير المركز أن أبل تحصل على 60% من العائدات مقابل 40% لجوجل، أي أبل تمثل أكثر 50%، وهذه الأرقام كانت في أكتوبر الماضي 64% لأبل و 36% لجوجل، أي كانت أبل أكثر 77% من جوجل.
أكثر التحميلات في متجر أبل تأتي من أمريكا ثم الصين ثم اليابان ثم انجلترا ثم روسيا
أما العائدات فيوجد اختلافات بسيطة ، تأتي أمريكا في المركز الأول ثم اليابان ثم الصين ثم إنجلترا ثم أستراليا
وبالنسبة لمتجر جوجل تأتي أكثر الدول تحميلاً وعائداً كالتالي:
هل فكرت سابقاً ما هى أكثر التطبيقات تحميلاً في المتجر؟ يأتي تصنيف الألعاب في المركز الأول ثم الترفيه ثم الصور والفيديو ثم اجتماعي ثم أسلوب حياة
وبالنسبة للعائدات تحتل الألعاب المركز الأول ثم التطبيقات الاجتماعية -مثل المحادثات- ثم الموسيقى ثم التعليم ثم الترفيه
وتستمر الألعاب في الصدارة في متجر جوجل أيضاً من حيث عدد التحميلات يليها تصنيف التواصل ثم الأدوات ثم الترفيه ثم الاجتماعي
أما العائدات فأيضاً تأتي من الألعاب ثم التواصل ثم الاجتماعي ثم الأدوات ثم السفر
كلمة أخيرة:
أردنا في هذا المقال الاستعراض فقط لبعض الإحصائيات عن متجر جوجل وأبل وعائداتهم والنسبة بينهم، وإذا أردت معرفة أسرار هذا التقدم راجع مقالنا السابق الخاص بهذا الأمر، ونترك التعليق للقارئ.
السلام عليكم
اشكر موقع ايفون اسلام على المجهود في نقل الخبر واتمنى ان يتغير اسم الموقع الى فون اسلام مع نقل جميع اخبار عالم الهواتف الذكيه وما يكون فيه تقسيم للماركات او للانظمه لاني وبكل صراحه انا لا استخدم اجهزه الايفون من ان وجدت ولاكن هذا لا يدل على عدم اطلاعي باجهزه التفاحه وتقنياتها وبرامجها ولاكن اكثر ما شد انتباهي في موقعكم هو طريقه نقل الخبر بطريقه شيقه وهذا ما جعلني من المتابعين لكم وتمنى ان تنقلو الخبر بدون تحيز لاي ماركه ويكون القاريء هو من يقرر .
احنا ويش معنا فايده منهم سوى ربحو او خسرو
ي اخوان ارجو المساعدة للضروره😭 عندي لعبه والكينق ديد ختمت الحلقه او الجزء الاول ومن داخل اللعبه شريت خمس اجزاء جديده ب٢٠ دولار خصمو المبلغ وعلقت اللعبه عندي وما قدرت العب
التاريخ يعيد نفسه كما في الماضي مع ميكروسوفت
ابل تبدع في منتج وتريد ان تحتكر هذا المنتج ولا تريد تطويره او مواكبه الزمن وتنشغل في رفع القضايا الي ان تقع فالهاويه ويصبح منافسوها هم الاوائل واتوقع سامسونج وجوجل هم شركات المستقبل
احصائيات مخيفة بالنسبة الى ابل .. اذا ابل ما زالت تفكر بهذه ألطريقه في صدور أجهزتها فسوف تودع الصدارة لا محالة … مالذي يجذب الناس الى سامسونج بحكم انها تستخدم نظام الاندوريد وأكثرها شهرة فرأي الشخصي عدة عوامل منها الشاشة الكبيرة وسرعة الانترنت سواء في التحميل او تنزيل البرامج والبطارية الكبيرة التي تفي حق الجهاز … وشخصيا انتظر الايفون ٦ اذا ابل لا تزال تصر على تغيير الشكل اما انحف او أسرع فسوف انتقل للاندرويد لا محالة مع حبي للإبل ولا اظن ان بخل ابل في إعطاء أجهزتها بعض من الميزات التي يطلبها الجمهور سوف ينفعنا بعد سحب البساط منها وفي حالة حدوث ذلك سوف تفقد ثقة مطوري البرامج والألعاب وبالتالي خسارتها
لكل شئ اذا ما تم نقاص *** فلا يغتر بطيب العيش انسان
انوقع هذي بداية نهاية حقبة أبل .
انا كنت من اكثر المتعصبين لصالح أبل … لكن جاء الوقت اللي اغير فيه رأيي ؛ شكراً ايفون اسلام
المتاجر ستظل محدودة العدد بجوجل وابل، لا شك ان عقدة متجر جوجل هي عدم توكيد الجودة، وهذا ما افلحت به ابل بالرغم من ان ابل لها اجراءات مزعجة للمطور نظراً للوقت اللازم لفحص البرنامج، الانتصار بالسوق دائماً لمن يعطي قيمة مضافة وفعلية للمستخدم
وليس فتح الباب للبرامج خيرها وشرها لتكون معروضة بلا فحص.
المطور ليس الهدف بل المستخدم والاحصائيات تظهر ذلك بالاضافة الى ما تم دكره بخصوص حجم الشاشة وغيرها
المشكلة ان جوجل تعتقد انها ميزة للمطور وهذا ليس استراتيجياً بل المستخدم هو الحكم وهو الزبون الذي يشتري، مع العلم ان البرامج الحصرية ستتفرع يوماً ما لتكون على جميع المتاجر نظراً لقوة انتشار اندرويد.
الخطوة القادمة هي مدى احتمالية دخول السوق متاجر جديدة بميزات اقوى ولكن هذا صعب جداً الا اذا ظهر منتج ثوري ينافس الاندرويد و ابل اي اجهزة ذات ميزات منافسة ولكن كرة الثلج قد تدحرجت لتصبح البرامج بالملايين في كلا المتجرين.
انا اثق ان اشتري من ابل ولا اثق بمتجر جوجل والثقة ميزة تعطيها توكيد الجودة.
والشركات تثق بدرجة امان انظمة ابل واجهزتها وهذا جزء من السوق لا يستهان به.
جوحل سعت الى المصدر المفتوح ولكن هدا المصدر قد اوصد باب الثقة بالجودة.
هذا متوقع ، حيث ان آبل اكملت دورة السنوات السمان سريعا وان لم تكن مستعده فستدخل في السنوات العجاف قريبا كحال نوكيا الان. واي فون اسلام انفسهم بدأو بنشر تطبيقاتهم على متجر جوجل حيث توقعوا ذلك.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
شكرااا ايفون اسلام
اظن ان الانتشار الواسع للاندرويد وعدد الاجهزة العاملة به مقابل جهاز واحد هو الايفون يعطي الافضلية
من الطبيعي أن تزداد عائدات جوجل لمتجرها بسبب كثرة الأجهزة التي تعمل بنظامها، وهذا رأيي
إذاجيت أبمدح أجهزة-أبل-
بمدح -متجر التطبيقات-(الآب ستور)
فـأعتقد هو من أهم المزايا
فإذاراح بلشت أبل معه..
صدقت، هذا ما أقوله دائماً.. الأفضلية الوحيدة الباقية للايفون هي متجر البرامج.. اما باقي المميزات كالسرعة و الخفه و السلالة اصبح النظامين متساويان فيهما..
اتوقع ان سبب انخفاض مبيعات ابل للاجهزة و لعائدات متجر ابل هي تركيز ابل على رفع الدعاوى القضائية و حربها مع سامسونج خاصة و تقليل تركيزها على الابداع سواء في الاجهزة او تحسين المتجر او حتى النظام الذي اراه في بعض الاحيان خانق و غبي بعض الشئ. ابل تعتمد على شريحة من الناس تشتري اي شئ عليه علامة ابل بغض النظر عن ماهية هذا الشئ. لكنها نسيت ان هناك الملايين الذين يبحثون عن اجهزة تخدمهم لا ان تقيدهم و هذا ما وجدوه في نظام اندرويد.
هذا لصالح المستخدم لان المنافسه ستشتد بينهم ونحن المستفيدين من هذه المنافسه.