نحن موقع تقني مهتم تحديداً بأجهزة أبل الذكية، لكن من الحين والآخر نسعى لتقديم مقالات تتحدث عن الشركات الأخرى وأحدث ما لديها مثل هاتف أمازون أو مؤتمر جوجل، أو مقالات تجعلنا ننظر إلى الشركات التقنية بشكل مختلف مثل كيف تفكر مثل الشركات التقنية الجزء الأول وأيضاً الجزء الثاني والتي سعينا فيهم إلى أن نتعلم من أسلوب تفكير الشركات التقنية. في هذا المقال سنبتعد قليلاً عن التقنية ونتخيل سوياً لو أن شركات أبل وسامسونج وجوجل ومايكروسوفت وفوكسون وغيرهم كانوا دولاً فمن ستكون هذه الدول.
توضيح هام:
هدف المقال ليس سياسياً لكننا فيه نفكر بشكل مختلف في الشركات التقنية وننظر إلى أسلوب عملها ثم نخمن من من الدول الكبرى يطبق نفس أسلوب هذه الشركات. المقال والأمثلة لا تعني تأييد أو معارضة لأي دولة لأننا موقع تقني وليس سياسي.
الولايات المتحدة الأمريكية
دولة عملاقة لا يوجد أحد في العالم لا يعرفها أو يعلم رموزها أو حتى لا يستخدم منتجات قادمة منها، أمريكا تهدف السيطرة على الجميع، تتلصص على الكرة الأرضية وحتى كبار الزعماء في أوروبا، بالرغم من أنها وضعت قوانين دولية في الأمم المتحدة لكنها تخترقها. في النهاية هى ملك اللعبة والمسيطرة الأول عليها. من يا ترى يشبه هذا الفكرة؟ إنها جوجل.
جوجل عملاق البحث على الإنترنت والبريد الإلكتروني وخدمات السحابة وتمتلك أشهر نظام تشغيل للأجهزة الذكية “أندرويد” ولا يوجد دولة في العالم أو قرية أو شخص يتصل بالإنترنت إلا وكان يستخدم أحد خدماتها إما الأندرويد أو محرك البحث أو حتى المتصفح. تخترق جوجل الكثير من القوانين وتواجهه اتهامات من المفوضية الأوروبية وغيرها.
في عالم السياسة لا أحد يستطيع الاستغناء عن أمريكا، وفي التقنية الأمر نفسه لجوجل
سنغافورة
أحد عمالقة جنوب شرق أسيا والدولة التي يزيد متوسط دخل الفرد فيها عن كل الدول الأوروبية والخليجية -عدا قطر- وأمريكا واليابان. دولة ثرية ومتقدمة جداً لكنك تجد فيها بعض القوانين القاسية والغريبة بهدف الحفاظ على نظام الدولة. ممنوع بيع اللبان في سنغافورة، ممنوع تكوين أحزاب في سنغافورة، الدخول إلى شبكة واي فاي مفتوحة -بدون باسورد- يعد “تهكير”، إذا ألقيت ورقة في الشارع تدفع 5 آلاف دولار غرامة، التدخين ممنوع في كل مكان عام تقريباً في سنغافورة. كل هذا من أجل حماية المواطنين. والمفاجأة أن الدراسات تقول المواطن السنغافوري من “أسعد” المواطنين حول العالم. أليس هذا يشبه شركتنا العزيزة “أبل”.
أبل ابتكرت الحاسب الشخصي والفأرة -ماوس- وأجهزة الموسيقى -الآي بود- والآي فون والآي باد، حققت طفرة كبيرة لكنها ظلت طوال الوقت تضع قيود كبيرة على مستخدميها بهدف مصلحته والحفاظ على الكفاءة والأداء، تلغي أبل الـ DVD في أجهزتها الحديثة هكذا وتقول أنه لا أحد يحتاجها. تقرر بالإنابة عن المستخدم ما عليه فعله وما هى مصلحته. وفي النهاية ألسنا سعداء بما تقدمة أبل بالرغم من أمورها الغريبة؟
سنغافورة متقدمة لكنها تضع قيود كثيرة بعضها غير مفهوم وذلك من أجل صالح مواطنيها، وكذلك أبل.. وفي النهاية مستخدموا أبل ومواطنوا سنغافورة سعداء
الصين
الدولة التي تصنع كل شيء، بكل الأسعار وأي جودة، خصمها الأساسي هو الولايات المتحدة لكنه في الوقت نفسه أكبر شريك تجاري لها. الدولة التي تستطيع أن تشتري سلعة ما بسعر 10$ ونسخة أخرى منها أيضاً بسعر 100$. الهدف هو أكبر بيع ممكن لأكبر عدد. الدولة التي تصدر قطع غيار للشركات كتويوتا مثلاً ويوجد مصانع على أرضها تقلد منتجات تويوتا. لا شيء ممنوع والأهم هو البيع. ألا تشعر أننا نتحدث عن عملاق كوريا “سامسونج”؟!
سامسونج عملاق يصنع كل شيء وبكل جودة، هواتف وتلفاز وثلاجات، شركة لتصنيع السفن وأخرى للكيماويات وثالثة للملابس ورابعة للأدوية وخامسة وسادسة، تصنع كل شيء وبكل الجودة الممكنة، يوجد لدى سامسونج هواتف ذات سعر 15$ وأخرى 800$. المهم بيع أكبر عدد ممكن، يتهمونها بتقليد سوني ثم تقليد أبل وغيرها، ليس لهذا أهمية فالأهم هو النجاح. إنها العملاق الكوري التي تنافس أبل وفي الوقت نفسه يعد من أكبر شركاءها التجاريين.
في الصين ستجد كل شيء، لا عداءات بل مصالح تجارية، وكذلك سامسونج ستقدم لكل أي منتج وبأي جودة وسعر تريدها
بريطانيا
دولة إمبراطورية عملاقة احتل عشرات البلدان في السابق وأصبحت الدولة التي لا تغيب عنها الشمس. لكن هذا العملاق شاخ الآن، لا تزال دولة كبرى لكنها لا تقارن بما كانت عليه في الماضي. تحاول من الحين والآخر أن تقوم ببعض الأمور سواء الصناعية أو العسكرية وكأنها تقول أنها لا تزال هنا. لكنها ليست كما كانت سابقاً وربما لن تعود لسابق عهدها وإن بقيت عملاقة بالطبع. ألسنا نتحدث عن مايكروسوفت؟!
مايكروسوفت غزت العالم مع نهضة الحواسب الشخصية وأصبحت الشركة الأكبر والأكثر ثراءاً، خاضت معارك قضائية ضد الاتحاد الأوروبي وأمريكا بتهمة الاحتكار والهيمنة على السوق العالمي. حالياً تراجعت في الأسواق مع نهضة الأجهزة الذكية والتي احتكرتها “أبل وجوجل”. من الحين والآخر تطلق مايكروسوفت بعض التقنيات والأمور التي تهدف أن تعديها لمجدها، لكن هذا لن يحدث، لن تسيطر على عالم الهواتف، لن تعود حصة الويندوز كما كانت، ولن يصبح إنترنت اكسبلورر هو المتصفح الأول. لا تزال عملاق مثل إنجلترا لكنه عملاق أصغر مما كان عليه سابقاً.
بريطانيا عملاق لكن قوته بنيت في الماضي، لا تزال دولة قوية لكنها ليس كما كانت قبل قرن من الزمن، وكذلك مايكروسوفت ليست في نفس قوتها قبل عقد مضى
روسيا
الختام مع روسيا، الدب الذي ورث الإتحاد السوفيتي وأسلوبه، روسيا الآن دولة ثرية وقوية وذات نفوذ واسع سواء سياسي أو اقتصادي. الأسلوب الروسي يطبق قاعدة وهى “لدينا هدف سننفذه مهما كانت التضحيات حتى وإن كانت بأرواح مئات البشر”. دولة قوية لكنها لا تكترث بالجانب الإنساني أو الأخلاقي. أليس هذا أسلوب فوكسون؟!
فوكسكون هى أكبر شركة في العالم، يعمل بها ما يقارب المليون ونصف عامل في مصانعها، تقوم بأداء مهامها بتجهيز الهواتف والأجهزة اللوحية بكفاءة عالية وتعتمد عليها مئات وآلاف الشركات حول العالم ومنها شركة أبل نفسها. فوكسون لا تهتم بأي اعتبارات سوى بالعمل، لا مانع من أن ينتحر العمال من ضغوط العمل، أن توظف أطفال لساعات عمل تصل إلى 15 ساعة يومياً، أو حتى تستخدم مواد كيميائية خطيرة تسبب السرطان من أجل توفير 1$ لكل هاتف تجمعه. المهم هو العمل والنتيجة وليس أرواح البشر وهذه الأخلاقيات.
مقال جميل جداً و ممتع في القرأة و انا عن نفسي تحمست في كل سطر أقرأه . لكن عندي سؤال هل هذا هوس ولا ادمان الأجهزة هل أصبحنا ما نقدر نكمل يومنا بعيد عن الجوال لو للحظة انا لا أنكر أني استخدم لدرجة الادمان حتى لو ما عندي شي بس افتح جهاز و اقفله بانتظار رسالة او تنبيه أصبحت لا أتخلى عن الجهاز لو لفترة . ( أتمنى من أيفون اسلام عمل موضوع عن ادمان الأجهزة الذكية و هذا مرض حقيقي أتمنى أنكم تبحثو عنو )
قمنا بالفعل بكتابة عدة مقالت عن ادمان الاجهزة الذكية والحديثة. عليك مراجعة مقال هل أنت مصاب بالنوموفوبيا؟
نوكيا تمثل دولة ايران
رغم الفشل الا انها لا تزال تظن نفسها عظيمة
جميل جداً..
اضافة..
الدولة العثمانية = نوكيا 😄😢
مقال اكتر من رائع
كلام منطقي وواقعي الى حدما نشكركم
تصنيفات دول رائعه لكن ارجو منك المره القادمه بادن الله تدكرو دول عربيه وبالتوفيق ودائما الى الافضل والمقال رائع
تصحيح : نوكيا تشبه روسيا ، لديها اهداف تنفذها مهما كان الثمن حتى لو أفلست
بل تشبه بلاك بيري :D
عندي ايفون ٥ وميني ايباد واحتاج موبايل اخر فرأيكم جالاكسي ٥ افضل ام جالاكسي نوت ٣
Wait for iPhone 6 or Galaxy Note 4
مقال رائع رائع ومقارنة صحيحة ١٠٠٪ وفقكم الله
الدول العربية ليس لها مثيل
مقال رائع و كلام دقيق و تشبيه حقيقي
تلك هي واقعية الشركات في تعاملها مع ذاتها و مع منافسيها
و كل واحدة تفكر بسياسة تخدمها و تخدم مستخدميها
مع فرق الرفاهية بين شعوب هذه الشركات 😊
اختار أبل والكل يتفق معي
تهتم بعملها مخلصة وتهتم بالأمن الجهاز والمستخدميها
نتمنى أكثر مثال انا اريد العاب nes و sega
لكن هذا لا يعني انها شركة سيئة
يسعدني اننا نملك جهاز أبل
لا زلنا ننتظر الكثير
نوكيا تشبه بريطانيا :'(
موضوع رائع
خمنت قبل اقرأ المقال واصبت في بريطانيا فقط
كل ماذكرتموه فعلاً صحيح واذا بنطبق هالكلام ع الدول العربية اتوقع ان ماقاله الاخ اسامه عمر صحيح نوكيا تمثلنا بعد ان كان لنا صيت في الماضي ومكانه اصبحنا مجرد هامش الان
موضوع جميل جداً شكرًا لكم ايفون اسلام
ارى الدب الروسي العملاق
لايعد الشعب بشراً بل إن صح التعبير يعدهم حيوانات لا تؤكل بل تعمل.
وذلك لسبب :
شركة فوكسكون الله اعلم كيف ينتقون الاطفال كل كرهاً ام طوعاً لفقرهم !?!
أطفالم ساعات عملم تصل إلى 15 ساعة يومياً،
لنحسبها قليلاً
15 ساعة من 6 صباحاً (يكون بدأ العمل ) يخرج 9 مساءً
هل يجد الوقت الكافي لحوائجة الخاصه ملث الجلوس مع والدية
جيد جدا
موضوع اكثر من رائع
واسلوا الله يوفقكم
تشبيه اكثر من رائع ..ما هذا الفتوح والتجلى تحياتى الى شخصكم
الكريم
مقال رائع.. ومقارنة أروع :)
يا بن سامي.. رغم إنك قلت في مقدمة المقال: “في هذا المقال سنبتعد قليلاً عن التقنية”.. إلا أنني أرى المقال في صميم تقنية وبراعة تحريرك للمقالات. ما شاء الله
أبدعت يا مبدع :)
تشبيه أكثر من رائع
مقال اكثر من رائع وممتع جدا
ارى ان الشركة التي تمثل الدول العربيه والمسلمين هيا نوكـيا
حيث بدأ العرب بداية قويه ع اساس متين ( اقراء ) وكانو مبدعين في جميع العلوم والابتكار والحضارة وووو.. الخ فهم من ابتكرو الخوارزم والقمرة ( الكاميرا ) والطب وغيره مما ابدعو فيه ولكن وقفنا ساكننين حالياً واصبحنا نتفرج ولنا محاولات في بعض الاشخاص من بعض الدول هي من تحاول ان تنهض بصناعه عربيه
فـ نوكيا بدات بالهواتف النقاله وابدعت فيها في وقتها ومن كان منا لا يحمل هواتف نوكيا لكن بعد ما اخذت الشركات الاخرى بادره صناعة الهواتف وتطويرها مثل أبل ولحقتها سامسونج ومن ثم سوني اريكسون ووووالخ. توقف الشركة العملاقه تتفرج واكتفت بأن لا تبدع حتى بيعت الشركة لـ مايكروسوفت
اخيراً كتبتم فأبدعتم
نوكيا تمثل دولنا العربية
اما فيس بوك فلا مثال لها الا إسرائيل
في التفكير والاهتمام والسياسة والتوجه
الدول العربية تمثل جميع الشركات التي افلست
تحفه
نوكيا أشبه بالعرب وقوتهم فالسابق حيث كان العرب رواد في كل شيء اما الان انتم اعلم
مقال رائع وصوره تقريبيه جداً للواقع ولكنك نسيت عملاق اخر وهو شركة سوني
يا رجال اي عملاق كوريا طقاع كوريا
لا يوجد افضل من ابل
❤️apple❤️
من الجميل تقبل ارآء الاخرين..
اما التعصب لرأي واحد غير مرغوب به تماما خصوصا مع تعدد الشركات …
وكل شركة لها مساؤها وحسناتها..
وشكرا للادارة المنصفة!
موضوع جميييل وتشبيه جدااا في محله👏👏👏
فعلا اصفق لك وتم نشرها في صفحتي في الفيس بوك
دائما مبدعين اخواننا في آيفون إسلام
سنتين متابع لكم لم اجد منكم إلا الفائده واروع معلومات مشكورين
مقال رائع واستفدت من كل جزء فيه والمعلومات الواردة به مفيدة للغاية
اذا سمحت لي أن أقول: أن هذا أفضل مقال قرأته في آي-فون إسلام مع أن لي ما يقارب الثلاثة أعوام، لا أريد الإطالة لكن طريقة المقال والتشبيهات والتقريب أكثر من رائع 🌹
بسم الله نبدأ..
سيدي..
يوجد كثير من الدول تستغني عن امريكا في السياسة ولاداعي لذكرها..
لو التزمنا بالحديث الشريف:عن أنس رضي الله عنه قال: كانت ناقة رسول الله صلى الله عليه وسلم العضباء لا تسبق، أو لا تكادُ تسبقُ، فجاء أعرابي على قعود له، فسبقها فشق ذلك على المسلمين حتى عرفه النبي صلى الله عليه وسلم، فقال: (( حق على الله أن لا يرتفع شيء من الدنيا إلا وضعهُ)) رواه البخاري.
لذلك امريكا او شركة ابل او جوجل سيأتي يوم وتنتهي
القوة لنا نحن المسلمين المؤمنين الموحدين
نحن من صنعنا التاريخ والقوة والمهيبة ونحن من نصنعها لغيرها ونتوهم ونضعف (ونصدق الكذبة)..
وعلى فكرة شركة فوكسكون من اسوأ الشركات في صناعة المذربوردات سعرها بالسوق بحدود70-80 دولار
اتكلم عن اجهزة الPC!
اما شركات ك.. غيغا بايت-asus..الخ.. انظروا لاسعارها وجودتها..
واسأل الله ان يوفقنا ليوفقكم لصالح الاعمال انه العزيز الحكيم وانه على كل شيئ قدير.
ولماذا لا نتخيل أن كل هذه الشركات تتفق معاً وتخرج لنا جهازاً احتوى كل تقنيات كل شركة ..
أفكر ماذا سيكون ذلك الجهاز وما حجم الابداع الذي سيحويه ..
شكري وتقديري لكم
العكس تماما في رأيي جوجول هية بريطانيا وامريكا هية ميكروسوفت لان منتج ميكروسوف في كل بيت تقريبا في العالم واذا تجسس مستحيل اكتشاف ذلك لانه نظام التشغيل اما جوجول فصحيح استخدامه واسع وشاطر لكن سهل تتفادى اضراره
أرى أن شركة نوكيا تشبه بريطانيا وليست مايكروسوفت فلا زالت الشركة تهيمن على قطاع الحواسيب في العالم
احلي شيء في المقال وجه الشبه بين الشركات المصنعة للهواتف الذكية والدول العظمي مقال فريد ، مزيدا من التقدم أعجبتني الفكرة لإيصال الفهم للشخص القاريء .
نحن امة مسلمة تحمل رسالة اخلاقية ومباديء انسانية صحيح ان اتطور مطلوب لكن ليس على حساب البشر ولا على حساب الاخلاق والمباديء ورغم ذلك الدول العربية في تقدم مستمر لكن بشكل بطيء ورزين والتحرك الى الامام مستمر دون توقف والايام سوف تثبت ذلك
تحياتي للجميع
أمثلة جد رائعة لكن حبدا لو ان المثال الخامس ينطبق علي دولة عربية
التي تقتل من اجل إرضاء الغرب وإسرائيل وليس كالتي هدفها المال
موضوع جميل وشيق
واصلوا تميزكم
مقال مميز جداً وممتع ، يا ريت تكملوا باقي الدول
انا اظن ان شركة مايكروسوسف تشبه دولة عربية الا وهى
مصر التى كانت اكبر و اهم دول الشرق الاوسط منذ فترة ليست طويلة
ولكنى اختلف معكم فى نقطة وهى ان مايكروسوفت او مصر او بريطانيا بإمكانها استعادة مجدها السابق بالعمل الدؤب سيكون الامر صعب بعض الشئ ولكن هناك أمل كبير
وندعو الله ان يحفظ وطننا الحبيب مصر وينجيه من المهالك …
اما بالنسبة لشركتنا ابل فانا اظنها تماما كالمملكة العربية السعودية فالمملكة رغم تقدمها الكبير تضع قيود على مواطنيها بهدف حمايتهم والحفاظ على ديننا الاسلامى الحنيف وكذلك ابل
وانا كذلك اشبه مصر بجوجل بالنسبة للدول العربية حيث انها حتى الان تعتبر دولة محورية وام العروبة ولا يمكن لدول الوطن العربى الاستغاء عنها رغم المشاكل التى تمر بها وكذلك جوجل
وفى النهاية اسالكم جميعا الدعاء لوطننا العربى كله بالسلامة والوحدة بين صفوفه
(التعليق ليس له اهداف سياسية باى شكل او من اى جهة)
امريكا وبريطاتيا هي التي تفتقر الى الجانب الانساني والاخلاقي وليس روسيا
رائع جدا ….
وتمنيت لو ذكرت نوكيا … ليكتمل الإبداع
السلام عليكم
مقال رااااااااائع ومختلف ومميز أشكركم على هذا المقال واستمروا
أعجبتني طريقة المقال في تقريب الصورة بالتشبيه بين الشركات والدول، مع فارق الاهداف لكل فئة طبعا
السلام عليككم .. طيب عندكم سوني اكبر من جوجل و مايكروسوفت ارباحا ! ي سوني متطورةة ودولتها اكثر دولة متطورة الا وهي اليابان !! ي لبئءء سوني …
مقال رائع يامحمد كنت مخبي دا فين يافنان ؟
تحليل رائع اى فون اسلام و مقال جميل جدا
مقال بطل شكراً آيفون اسلام
موضوع جميل وشيق ومن اجمل المواضيع التي قرأتها في التكنولوجيا
أسلوب رائع وفكره جديده في المقارنة والتشابه
لا يوجد لدي تعليق على الموضوع الا انه ررررراااااائع
شكرًا على الموضوع
هههههههههههه يوم تكلمتوا عن الصين ع طول قلت سامسونج وختى بريطانيا ابدااااع 😜
نظرة ابداعية … تقنية ذات إسقاطات واقعية! غير (سياسية)
ولكن ماذا لو شبهنا الشركات في دول عربية ؟! هل سيبقى المقال غير سياسي !! ؛)
وأصلا هل توجد دولة عربية يصح مقارنتها بشركات ذات ابتكار أو انتاج ….
يمكن يصح التشبيه على المواقع الالكترونية فقط !
فنحن أرقام .. وأسواق … في فلك هدا الزمان
الاخ عبادي هل نظرت الى نفسك ايه العظيم ماذا صنعت لأمتك التي تستهزء بها الا تعم ان الاصلاح يبدا من الفرد اصلح نفسك اولا ً فأنت لاشئ وانني اعجب للبعض امثالك من الحديث بهذه الطريقة وجلد الذات العنيف الذي يمارسونه على مجتمعاتهم وهم اشخاص (…….)
بالنسبه للمقال
رائع والتشبيه في مكانه واعترف ان من اعد هذا المقال ذو خيال مبهر اشكر .
ابداع جديد من ابداعات iphon islam
جميل آيفون إسلام
تحايل رائع ومنطقي …،
مقال رائع جداً والتشبيه مطابق تماماً
شركة ابل = المانيا
شركة سامسونق = كينيا
شركة مايكروسوفت = جيبوتي
اي شركة منافسة لابل = دولة فقيرة :D
شكرا ايفون اسلام
و هل کینیا تنتج قطع غیار مرسیدس و بی ام دبلیو ل آلمانیا ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
——————-
یا ریت تترک عنک تعصب الاعمی ولو فی هذا المقال .
السعوديه وينها ماهي مذكوره
نحب نشتري بس
والمستهلك مثل الدول العربيه
بس يعرفون يدفعون فلوس عشان يتملكون بعدين يفتخرون بها وهم ما يعرفون ٥٠٪ من استخدام السلعه
😄😄😄😄
يازينهم هالعرب وعايشين حياتهم من احسن ما يكون
تحليل جميل ، ولكن أين نحن من هؤلاء
تشبية رائع جدا.
احس ما عندكم سالفة
مقال جميل والتشبيهات جداً منطقية
مشكورين على المجهود وبالتوفيق يا رب
كلام رائع شكراً ايفون إسلام
تحليل جميل ومطابق للشركات
(خاصه الصين وسامسونج متشابهان ههه)
احنا ناس مش راضيين نقوم عايزيين نشوف اي دولة عربية تعمل مصنع جوالات عربيات اجهزة احنا اخرنا نتفرج على باقي الدول عايزيين العالم ستفرج علينا
اسرائيل موجودة من كام سنة وشوف بقت من الدول التقدمة
ما تقولش لما دة يقوم لما الرئيس ييجي ابدأ بنفسك
دولنا العربيه زي الجوالات الصينيه مالهاش داعي
والجوالات الصينية أكثر فائدة! عالأقل تحصل لها من يشتريها
لكن بلادنا منهوبة بكل ما فيها حتى ما في داعي حد يدفع فيها
تحليل اكثر من رائع يستحق التحية والاحترام
اشكركم على التميز
انتم مميزون خالص تحياتي
ايمن سليم
الدول العربية عندما كانت هي الاقوى هي المسيطيره ومن ثم هدأت في زمننا تشبه شركة نوكيا عند سيطرتها الكامله على سوق الهواتف الذكية وخروجها بلحظة زمن
المعذرة قد تتشابه شركة نوكيا مع الدول العربية في شيء واحد فقط وهو كما ذكرت ..لكن الدول العربية لم تحاول العودة إلى الظهور مرة أخرى كشركة نوكيا ،، فنوكيا تحاول جاهدة للعودة ،، على الأقل حاولت !! أما الدول العربية لم تفكر بل إكتفت بالتحسر على ماذا كانت ؟ وماذا أصبحت ؟
صحيح كلامك نحن من بدأ في معظم العلوم و لكن مع الوقت أخذت هذه العلوم منا و طورت و لكن بعدها لم نحرك ساكنا .. : (
مقال رائع و فكرته مبتكرة جدا
كل التشبيهات رائعة وواقعية جدا و ان كنت أفضل تشبيه أبل بألمانيا عملاق الصناعة و نجم التصدير العالمي و ليس سنغافورة المنعزلة ذات التأثير البسيط علي العالم
ألمانيا قوانينها صارمة علي مواطنيها و في أراضيها و قامت بعد عثرة كبيرة مثل أبل و الان الكل يقلد المنتجات الألمانية مثل أبل أيضاً
رجاء أخذ هذا التعديل في الاعتبار و جزاكم الله كل خير علي هذا المجهود الرائع
حبيت المقال .. جميل ومُختلف وانا معاك في اختيارك لشبيه الشركات في الدول ..
والله مقال جميل جداً وربط قوانين الشركة بقوانين الدول روعة
وأنا أفضل وأحب أبل
أول مرة أكتب تعليق واقع جميع ماكتب تفكر عميق وتحليل جميل شكرا ايفون اسلام :)
السلام عليكم
في الواقع المقالة جيدة ولكني أرى أن لديكم كرهاً كبيراً وعداء ضد روسيا لأنه من غير المعقول أن تكتبوا هذا الكلام (والجميع يعلم أنه بعيداً عن الواقع تماماً) دون بغض لروسيا الإتحادية أو مواقفها السياسية.
أتمنى أن تبقوا في مجال التكنولوجيا والهواتف دون مداخلات سياسية.
بإمكانك عدم القراءة – روسيا أسوأ من ذلك
الموضوع شيق وجميل ومستخدم اسلوب يدل علي الابداع وليس فيه كره لاحد ولكن فيه تشبيه لاتجاهات الدول وتشابها مع الشركات
بصراحه تعليقك غريب استفزني وخلاني اعلق رغم اني لم اكن انوي ذلك اقرا وافهم ثم علق
ارجو ان تاخذ كلامي بموضوعيه