عادة ما نستفيد من الشركات التقنية بشراء منتجاتهم فقط، لكن لايزال هناك الكثير من الاستفادات الأخرى مثل التعرف على طريقة تفكيرهم ونطبقها، وقد استعرضنا في الجزء الأول من المقال -تجده عبر هذا الرابط– كيف أن عدم تطويرك لنفسك يؤدي إلى انكماش قدراتك ونهايتها، وأيضاً ألا نجعل العداوات تؤدي إلى إلحاق الضرر بالذات وأيضاً أن النجاح غير دائم وغيرها من الأمور التي تجدها تفصيلياً عبر هذا الرابط. وفي هذا المقال نواصل تحليل عقلية الشركات الكبرى من أجل الوصول إلى المزيد من أسرارهم.
ملاحظة: في الأسطر التالية سنحلل أداء الشركات ونوضح كيف تفكر وكيف تخطط، لماذا انهارت إمبراطوريات مثل نوكيا وبلاك بيري، وصعدت أبل وسامسونج، والأهم من ذلك كيف تستفيد منهم في حياتك العادية أو عملك الذي تقوم به. في نهاية المقال سوف يوجد “ملاحظة” ننصح بقراءتها لأنها ستوضح بعض الأمور الهامة وتزيل بعض سوء الفهم الذي قد يحدث.
لديك مشكلة مادية؟ إذا أنفق المزيد (جوبز)
القصة: في بداية 1997 تعرضت أبل لأزمة مالية ضخمة وقاربت على الإفلاس، وتعلقت الآمال برئيس الشركة الذي تم تعيينة قبل أشهر قليلة بأن ينقذها، وكان قرار الرئيس الجديد هو أن أبل سوف تنفق المزيد من المال لتنقذ نفسها من الإفلاس. إذا قال شخص آخر هذا الكلام غير “ستيف جوبز” لاتهم بالجنون، لكن هذا ما حدث وأقنع جوبز صديقه وخصمة اللدود “بيل جيتس” باستثمار 150 مليون دولار في أبل. والنتيجة أصبحت أبل كما نعرفها الآن. وفي أكتوبر 2009 أعلنت نوكيا عن خسائر لأول مرة، قرر مجلس الإدارة تجاهل هذا الأمر باعتباره مؤقت، وبعدها بأشهر طويلة أعلنوا خطة الإنقاذ وذلك بتقليل الأموال التي تنفق وإغلاق المصانع وتسريح نصف العاملين في الشركة. والنتيجة أصبحت نوكيا كما نعرفها الآن.
التفسير والدرس: إذا أخبرت أحداً أنك تعاني من أزمة مالية فأجاب أن عليك إنفاق المزيد لذهبت بصديقك هذا إلى مستشفي الأمراض العقلية، كيف أعاني من أزمة مالية فأنفق المزيد؟! المنطقي أن أقلل الإنفاق. لكن هذا عكس ما فعلته أبل وجوبز، فكما أوضح لاحقاً بأن تعرضك لخسائر يعني أن إمكانياتك وقدراتك الحالية غير كافية، الحل هو أن تنفق المزيد في الأبحاث والتعليم لتحصل على مهارات جديدة تنمي بها قدراتك فتزيد دخلك، أما إذا قلصت الإنفاق فأنت بالتالي تقلل مهاراتك ويؤدي هذا إلى أن يقل الدخل، فتقلل نفقاتك لتتوافق مع الدخل الجديد فيقل المخصص للتطوير فيقل الدخل أكثر وهكذا حتى ينتهي بك الحالي إلى صفر.
كم منا قرر أن يلغي فكرة أخذ كورسات ودورات تدريبية لأنه يواجهة أزمة مالية ودخلة ينخفض مع الوقت؟ وهل انتهت الأزمة بعد الغاءك للدورات وتطوير نفسك؟! أظنك الآن علمت السبب.
المخاطرة سر النجاح (سامسونج)
القصة: في 1995 قرر “لي كون هي” مالك سامسونج ونجل مؤسسها أن تتغير فلسفة شركته وأن تتوفق على الكفاح الصعب في أسواق غير معدة لها، فمثلاً حصة هواتفها في كوريا 10% فقط وموتورلا 60%. وقال “لي” أن الشركة من الآن سوف تركز على الأبحاث وتطوير المنتجات الداخلية مثل الشاشات وكروت الذاكرة والمعالجات وغيرها، ووضع خطة طويلة وهذا القرار أدى إلى تقليص أرباح الشركة لكنه أصر على الخطة وبناء أرضية صلبة للشركة للإنطلاق وبالفعل وفي 2005 أطاحت بـ “سوني” كأكبر مصنع إلكترونيات، وفي 2007 تفوقت على موتورلا وأصبحت ثاني أكبر مصنع هواتف فالعالم، وفي 2010 كانت تنتج 97% من انتاح العالم لشاشات OLED و 40% من كروت الذاكرة و26% من الـ LCD وغيرها. والآن سامسونج سامسونج أكبر مصنع هواتف في العالم وأصبح أكبر عملاءها هم “أبل وسوني” منافسيها.
التفسير والدرس: قرار “لي” كان صعباً بأن تغير شركة بحجم سامسونج للإلكترونيات استراتيجيتها، لكنه أصر على المخاطرة وأن عليك إذا أردت الإنطلاق أن تبني أرضية صلبة تقف عليها لتنطلق، وهذا ما حققه لي. وهذا يقدم لنا درسين؛ الأول: عليك أن تعد نفسك جيداً قبل الإنطلاق في مشروعك أو أي أمر تقدم عليه وإلا ستظل تكافح وتعاني وتقول “يالتني تعلمت كذا قبل الإقدام على هذا الأمر”. الدرس الثاني هو أنه كلما زادت نسبة المخاطرة فسوف يزيد العائد -لهذا الأعمال الغير قانونية تدر أرباح ضخمة لأنها ذات مخاطر كبيرة-، والمخاطرة شيء صعب لأنك إذا فشلت ستفقد كل شيء، لذا تأكد أن هذا الطريق لن يسلكه الكثيرون، فإن كان قراراتك هى “سأفعل الشيء المضمون” فتأكد تماماً أن هناك ملايين يفعلون نفس الشيء ويسلكون نفس الطريق المضمون وستصبح أنت “واحد” من هؤلاء الملايين.
إذا لم تخاطر فلا تتعجب أنك تحصل على ما يحصل عليه غيرك، فأنت ببساطة تقوم “بالمضمون” كما يقوم به غيرك فلماذا تتوقع أن تحصل على شيء آخر خلافهم؟!!!. وتذكر أبيات الشعر “ومن يتهيب صعود الجبال يعش أبَــدَ الدهــر بيــن الحــفر” وأيضاً “ويفوز باللذات كل مجازف ويموت بالحسرة من يدرى العواقب.”
الناس لا تشتري “ماذا” بل تشتري “لماذا”
القصة: لطريقة عرض أبل لمنتجاتها سحر خاص، فمهما كنت تكرهه أبل ومنتجاتها لكنك تستمتع بطريقة العرض والدعايا، لكن هل لاحظت أننا قليلاً ما نسمع أبل تذكر أن جهازها “الأسرع” مثلاً فأبل عند استعراضها للميزة تركز على “لماذا صنعتها” وكيف أنها ستجعل حياتك أجمل وأفضل. إذا تصفحت موقع أبل الآن وذهبت إلى “فيس تايم” لن تجد أبل تقول أنه الفيس تايم هو الأكثر جودة أو أو بل هناك عبارات مثل”عندما لا يمكنك أن تكون موجوداً هناك فعلى الأقل يمكن أن تكون على الشاشة” وأيضاً “شارك أصدقاءك الأخبار الجميلة أو حتى قل لمن تحب وهو مسافر تصبح على خير” أبل تبيعك الأحاسيس وتجعل من يقرأ يقول “أريد أن أشعر هذا الشعور”. فلماذا تفعل أبل هذا ولما لا تركز على المزايا بشكل أساسي.
التفسير والدرس: مختلف الشركات تربط العميل بها عن طريق المواصفات، وبالتالي إذا وجدت هذه المواصفات في مكان آخر فيمكنه تغيير جهازه بسهولة، أما أبل فتربطهم بمشاعر جميلة -تستخدم أبل عشرات الطرق وليس فقط الكلمات- لذا يتعجب غير مستخدمي أبل لماذا يقف عشاقها بالأيام أمام المتاجر، ولماذا لا يقتنعون أن ميزة “كذا” أفضل في سامسونج مثلاً. لأنه ببساطة من غير المعقول أن تقول لشخص أترك مشاعر راحة نفسية واحصل على هذه العلبة البلاستيكية فهي أفضل من مشاعرك. كما ستجد عدداً كبيراً من مستخدمي أبل عندما ينتقدون الأندرويد فإنهم بجانب “غير آمن وبطيء وو” يذكرون “لم أرتاح معه، شعرت أن هناك شيء ناقص، غير جميل”. ومن هنا نتعلم أنه إذا أردت بناء روابط قوية مع من حولك من أفراد أسرتك أو عائلتك أو حتى عملاء شركتك فلا تجعل أبل الرابط شيء مادي فإذا حصلوا عليه من مكان آخر تركوك، بل أجعل الرابط احساس ومشاعر لن يمكنهم الحصول عليها في مكان آخر سواك.
الخلاصة:
1
معنى إنفاق المزيد لا ينفي أن عليك البحث عن الأموال المهدرة في أمور ثانوية ورفاهيات وتتخلص منها، بل المقصود أن وقت الأزمة يعني أن ما تنفقه لتطوير نفسك غير كاف وعليك إضافة المزيد.
2
عندما ذكرنا مخاطرة سامسونج بتغيير الاستراتيجية وحثنا الجميع على المخاطرة فهذا لا يعني أن تخاطر بشكل إندفاعي أهوج، فسامسونج درست المجال جيداً ثم أقدمت على الخطوة ولم يكن قراراً لحظياً، المطلوب هو أن تدرس المجال جيداً وتسعى لأخذ كل الاحتياطات لكن بالطبع يظل هناك مجهول ومستقبل غامض ومهما درست فلن تصل إلى 100% أمان.
3
لا يعني استخدام أبل للمشاعر أنها تقدم منتجات لا تستحق ثم تضحك على المستخدم ببعض العواطف، أبل تسعى لإضافة عامل ربط قوي لا يمكن لمنافسيها مجاراتها فيه. فمهما فعلت سامسونج مثلاً فلن تربط مستخدمها عاطفياً بأجهزتها كما تفعل أبل.
4
الدورس المستفادة من طريقة عمل الشركات يمكنك تطبيقها في شتى أنحاء حياتك سواء مع أسرتك أو عملك أو مجتمعك بدون قيود عدا أن يكون الأمر الذي ستتطبقه فيها يخالف الدين والأخلاق.
يمكنك مراجعة الجزء الأول من المقال والذي استعرضنا فيه العديد من النقاط الأخرى عبر هذا الرابط
ما رأيك في طرق تفكير الشركات الكبرى؟ وهل تراها مفيدة لنا حقاً؟ شاركنا رأيك
مصادر المعلومات wired | wikipedia
اول نصيحة خاطئة بعض الشيء
لانه ليس من الضرورة زيادة الانفاق تعني زيادة التطوير
بل المفترض زيادة التفكير والجهد والاتقان
جزاكم الله خيرا. رائع
نشكركم ايفون اسلام والله انه لأجمل مقال قرأته فـ♡ـي حياتي
سلمت اناملك وجزاك الله خير على الماقل الرائع
شكرًا لك على المقال الجميل
مقال رائع وشيق أضاف لي معلومات قيمة ، أشكركم جزيلاً وتقبلوا تحياتي
مقال إبداعي يغرس الإبداع والتميز في القلوب
شكراً من أعماق القلب للكاتب الكريم
باب مقالات رائع و مفيد جدا,, الى الامام ايفون اسلام و نتمنى لكم التوفيق و انت تتميزوا كما اعتدناكم بكل ما هو جديد و مفيد ,,
شكرا جزيلا لكم علي هذا التطبيق اولا وايضا علي هذا المقال وكل ماتقدموه فعلا انا كلمااغير جهاز ايفون او ابل اول برنامج انزله هو برنامجكم لان اي سوال او مشكله احتار فيها القي التفصيل والشرح الوافي عندكم
لدرجه اني اتمني انه في شتي مجالات الحياه في هكذا متخصصين يساعدون
تحيه كبيره لكم للمقال الرائع للمعلومات الرائعه وجزاكم الله كل خير
اسال من الله التوفيق للجميع ويرزقنا شركه في العالم العربي تنافس هذه الشركات
هذه المقاربة التي تابعتها بشغف خلال هذين المقالين تدل على إبداع كاتبها. شكر الله لك مثل هذا المستوى المتميز.. ونفع بك شباب هذه الأمة الذي هو في أمس الحاجة لاستقاء ينابيع الحكمة..ضالة المؤمن..
في انتظار المزيد من إبداعاتكم..
فعلاً مقال رائع ومحفّز ، أنا من النوع الذي يعمل على المضمون اتبع سياسة نوكيا كما جاء في المقال ومؤخراً خسرت الكثير ولم أتطوَّر
ولكنني من هذه اللحظة سأغير سياستي بإذن الله ،
شكراً ملايين آيفون اسلام ❤️🌹
مقال رائع للجزء الاول والثانى هكذا تعودنامن موقعكم المميز
الحقيقة الفائدة كبيرة ومتنوعة من ايفون اسلام خصوصا هذا المقال الرائع
وفقكم الله ورعاكم
مقال يعجز لساني عن وصفه..
مزيدا من التقدم ايفون اسلام.. ومشكور اخونا بن سامي على الكلام الاكثر من رائع :)
الله ينور عليك يابن سامي ياخويا
كلا المقالين ومن وجهة نظري كانا موفقين في التحليل وقراءة مابين الاسطر
واكثر ماشدني الفكرة الاولى في هذا المقال, لكنني اضيف عليها :انفق اكثر واختر مواطن الانفاق بعناية”
يحكى ان احد التجار الحضارم فتح محل ثياب في شارع هو الوحيد فيه, وكان يظن انه مادام وحيدا ان العمل سيكون اكثر لانعدام المنافسة ولكن ماحصل هو العكس
وبعد شهور من الركود ذهب يشكو لاحد التجار الاقدم منه فكان جواب التاجر الثاني غريبا حيث طلب منه ان يفتح محلا اخر قريبا من محله الاول, وطلب من تاجر اخر ان يفتح دكانا بجوارهما
وفي البداية استغرب الكل من هذا الحل, لكن ماحدث اذهل الجميع حيث تحرك سوق المحلات جميعا وزارهم المستهلكون جميعا…………
مقال في قمة الروعة و جداً مفيد .. وطبقتم النصائح التي في المقال في كتابتكم له .. حينما أسمع اشعار أيفون إسلام ، أقول : هنالك شيء هام للقراءة ، وفعلاً لا أُخذل.
أيفون إسلام ، شكراً.
جميل ان يرى الانسان في العالم من هو يفكر مثله حتى لا يشعر بانه وحيد ستيف جوبز شخصيه ليست بالغريبه علي بل استطيع التنباّ بكل مايفعل انه فقط يفعل ما يشعر به لو كان مسلما لترحمت عليه
مقال جمييل راح اتعلم منه اشياء كثيره في حياتي
رائع جدا
بالفعل مقال رائع .. نحن بحاجة الى مثل هذه المقالات بالعربية
كل الاحترام و التقدير للكاتب و الموقع و الى الامام
مقال رائع و مميز ..
بوركت الأنامل التي كتبت..
مقال مبهر ورائع .. شكراً ايفون اسلام
بالمناسبة ، الطريقة التي تستخدمها أبل في تسويق منتجاتها تتبع منهج “الذكاء العاطفي” ،والذي يرتكز على مبدأ محاولة اقناع الشخص عن طريق العواطف والمشاعر لا عن طريق الماديات .
رووعه .. ^^
مقال اكثر من رائع
جميل مفيد جداً……
لم اعلق على اي مقال من المقالات التي طرحت سابقاً على الرغم من اهميتها.
ولكن هذا المقال بمافيه من فائدة عظيمة جعلني ابادر لابتعليق ولكن بنشره ايضاً مع ذكر مصدره ،
اسأل الله ان يوفقكم جميعاً ويسدد خطاكم.
شكراً ايڤون اسلام
مقال مليئ بالنماذج النادرة والناجحة والمتميزة
مقال يحتاجه الكثير
شكرراً من الأعماق لكاتبه
مقال ولا اروع. أتمنى المزيد من هذه المقالات. وحزى الله خيرا من كتب او نشر او ساهم في هذا المقال.
هذا أفضل ماقرأت طوال العام —– شكراً جزيلاً
كلام جميل ، دائما , افضل ايفون اسلام ,
مقال رائع وأحب ان أضيف ان أبل تعتمد سياسة ذكية في عرض مميزات الجهاز الجديد فهناك خصائص جميلة لكن أبل تتركها للجلبريك وقد تضيفها في النسخة القادمة وبذلك تستغل مطوري السيديا كما هم يستغلونها
مقال رائع وأول مرة أعرف أن ستيف جوبز كان صديقا لبيل جيتس – الذي اعرفه ان جوبس كان دائما يتهم مايكروسوفت بيل جيتس بسرقة افكار ابل
ولكن فعلاً مقال مفيد ومنتج
لم تكت صداقة بالمعنى الذي نعرفه لكنهم كانوا كثيراً ما يلتقون وعند وفاة جوبز وجدوا بجواره رسالة من بل جيتس يخبره أن عليه أن يكون فخوراً بما قدمه. فلم يكونوا أصدقاء بالمفهوم الذي نعرفه بيننا وبين بعضنا وأيضاً ليسوا أعداء بالشكل الذي نتخيله
جزاكم الله خيراً
موضوع جميل وأسلوب أجمل
فعلاً دروس رائعة من واقع حياتنا
قرأت الجزئين وكلاهما مفيد وممتع
وسأدعو صديقاتي والمهتمين بهذه المواضيع لقرائتها
بوركت جهودكم
شكرا جزيلا، مقال اكثر من رائع
المقال جداً رائع وفيه تطور ملموس وإبداع راقي في توظيف التقنية لاستثمارها في جوانب الحياة وهذا ما لا يستطيعه غيركم أعني فريق آيفون إسلام ..
فلكم منا كل الشكر والتقدير والاحترام ..
وهذا المقال أجده واضح في طريقة تفكير آيفون إسلام من خلال جودة التطبيقات في الغالب والإبداع في تصميمها وإخراجها ..
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أودل تعليق لي في هذا البرنامج الرائع ولكن المقال يفوق الوصف مع الخيال .. مع اني متابع لايفون اسلام منذ ما يقارب من سنتين ولكن هذا المقال هو الأجمل .. شكرا بن سامي على هذه الاحترافية في التحليل والمنطق
السلام عليكم …
لم لا تفردون مقالاً بعنوان اختيارات ايفون اسلام لسبع ادوات مفيده
بما ان الجيلبريك اصبح متوافراً لكل الاجهزه
سوف يكون هناك مقال قريب للتحدث عن أدوات السيديا لكن لا يوجد نية حالياً ليكون مقال ثابت أسبوعي
من اروع ماقراءت في ايفون اسلام إلى الامام
مقال رائع جداً جداً اهنئ الشخص البطل اللذي قام بكتابته والله سجلت عشان اشكركم فقط وادعمكم لانكم تستحقون الدعم والاعجاب يعجبني طريقة طرحكم احترافيه وتسيرون على خط واضح ولا مرة رأيتكم تحيدون عن هذا الخط والسبب التخطيط والاستراتيجة المرسومة وفقكم الله
اول تعليق لي ب آي فون اسلام .. المقال هذا خلاني ارد اخيرا مشكور ي صاحب المقال وبغض النظر عن المقال انه خاص باصحاب الشركات العالميه وطريقة تسويقهم الا اني استفدت من المقال شخصيا بالحياه العادية مره اخرى الف شكر .. مفضله <3
شكر ايفون اسلام لقد تعلمت الدرس
ارفع القبعة احتراماً للكاتب
تطوير ذات بطريقة بسيطة وممتعة
كما ارى في المقال لم تعتمد ان تقول ان ايفون اسلام هو الافضل
فتركتنا نحكم عليك بذلك
شكراً مع انتظار الاجمل
فعلاً لشركة ابل سحرها الخاص في كل ما تنتجه
لذا تجد لها عشاقها الذين يراهنون على نجاحها وهي بالمثل تراهن على صدقهم معها واستمتاعهم بكل ما تطرح
وانتم احبتي اي فون اسلام لكم سحركم الخاص الذي مهما تعددت المدونات والمواقع محاولةً منافستكم او حتى التشبهه بكم سنجد ان الفرق شاسع وواضح
لذلك استمروا بطرحكم الرائع وخطواتكم الثابته
والشكر الخاص لك انت وحدك كاتب المقال ومن قام على تدقيقه وتنقيحه.
لكم كل الشكر احبتي
اجمل مقاااااااااااااااااااااال قرأته فيك ي ايفون اسلام!!!!
لا اعني المقالات السابقة غير جيده و لكن أعجبتني فكرة تحليل مسارات العمل نحو الصعود الى القمه !
يعطيكم العافية … المقال بااااين ان متعوب عليه
زادك الله علماً ونفعك به ونفع بك، عمق جيد، وجهد تشكر عليه، وأتمنى أن يصبح مقال أسبوعي لأننا أحوج ما نكون لمثل هذا الطرح العلمي وتطبيقاته على أرض الواقع.
مقال رائع جداً بكل المقاييس..
تارة ما تتحفوننا بمعلومات تقنية وتارة فوائد دينية والآن نصائح تطوير الذات.
أرى أنكم من خير من يخدم دينه وأمته بهذه الجهود المباركة وبهذا التنوع المتناسق الرائع وبهذا الأسلوب الجميل.
وإذا سئلت عن مزايا ios عن android سأجيب بسرعة آيفون-إسلام
شكراً لكم
اعجبتني هذه المقولة في المقال السابق جداااً ..
(إذا توقفت أنت عن الحركة فهذا لا يعني أنك ثابت بل أنك تتراجع لأن الكون سيتحرك من حولك ويتركك خلفه)
مقال رائع وجميل ويستحق التقدير
الله يعطيكم العافية
كم اتمنى ان تكون هناك شركة عربية تصنع هواتف بمميزات تصارع بها ابل وسامسونج
واتمنى ان يكون ايفون اسلام نواة لهذة الشركة.
تحياتي
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ،، وأشكركم على هذا المقال بجزأيه ،،، و أريد أن أقول ،، أن تراجع شركتي نوكيا و بلاك بيري و موتهما ربما لم يكن بسبب عدم تطويرهما للذات ،،، هل تعتقد ( و الكلام لصاحب المقال ) أن أبل مثلاً ستستمر للأبد و لن تخرج شركة أخرى تَطيح بها حتى لو بقيت تطور نفسها ؟ ،، أعتقد أن سنة الله سبحانه و تعالى في الكون هي ( لا يدوم إلا الحي القيوم ) ،، أما بالنسبة لعنوان المقال ( إذا لديك أزمة مالية فأنفق المزيد ) فلا أظن أنه عنوان موفق و إن كان صحيحاً ضمن شروط معينة لكنه ليس عنوان مطلق ،، و يمكن أن ينغر به بعض الناس فيقعون في قوله تعالى ( و لا تجعل يدك مغلولة إلى عنقك و لا تبسطها كل البسط فتقعد ملوماً محسوراً ) ،، و أما أن تقول أنفق المزيد في التطوير فأبسط الناس يعرف هذه القاعدة ،، فأكيد تطويرك لذاتك تجعلك تكسب المزيد إن شاء الله ،، يقول عليه الصلاة و السلام ( إن من معادن التقوى تعلمك إلى ما قد علمت علم مالم تعلم ،، و النقص فيما قد علمت قلة الزيادة فيه ،، و إنما يزهد الرجل في علم مالم يعلم قلة الإنتفاع بما قد علم ) ،، الخلاصة ،،، هنالك سنة الله ( لا يدوم إلا الحي القيوم ) ،، و هنالك قولك ( إن شاء الله ) لا تنسى أن تقول ذلك و خصوصاً أنك في موقع اسلامي ،،، الأمر الأخير يجب أن يكون واضحاً من البداية طريق الإنفاق ( تطوير الذات ) ،، فبدل أن تقول إذا كان عندك أزمة مالية فانفق المزيد بشكل مطلق ،، الأفضل أن تقول ،، إذا كنت في أزمة مالية فطور ذاتك ،، و الا وقعت في قوله تعالى ( و لا تجعل يدك مغلولة ،،،، الخ الآية الكريمة ) ،، و السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ،،،،
مقال رائع ومفيد و محفز
تختلف استراتيجيات الشركات من مسوقة لشركات الى مسوقة لأفراد
وعندما يتعلق الأمر بالأفراد فان الذكاء العاطفي يلعب دوراً مهماً مع عدم إهمال كفائه المنتج.
وهناك اعتقاد خاطئ بان انخفاض سعر المنتج هو المحفز الرئيس.
ونعم للتحدي والاستمرار في الإتقان .
مقال رائع تشكرون عليه.
جزاكم الله الف خير مواضيع مفيدة وانا من الموضوع الاول وانا احاول اطور نفسي ودائما احكي لزملائي عنه
تحليل رائع وتطوير ممتاز للذات
جزاكم الله عنا كل الجزاء
احسنتم وأفدتم
بارك الله في من طرح هذه الفكرة وطرحها هنا
والله الموفق
موضوع رائع ونصائح مهمة جداً
يعجبني في ايفون اسلام قوة اخلاصه لمتابعيه ومحبيه.
وفقكم الله.
ياسلام من أرررروع ما قرأت
أعجبت بطريقه سرد المقال طريقه جدا راقيه ومفهومه
سأقرأ المقال مره ثانيه وثالثه ورابعه لأطبق مافيه من أفكار وحكم في حياتي المستقبليه
وأتمنى من مطوري موقع آيفون إسلام عمل قسم خاص لمثل هذي المقالات المفيده في حياتنا
لأننا كمسلمين أو عرب بالتحديد نقبع في مأخرة الأمم علها تغير في طريقة تفكيرنا
كل الشكر والود لكم
السلام عليكم أربد برنامج للصور يكون فيه مميزات كثيرة مع تغير الخلفيات الصورة
كم نحن بحاجة ماسة لمثل هذه المقالات التي تنير العقول.. ولكنكم ما زلتم تصرون على ان الاندرويد سيء، و أنا أقول : بعد اندرويد 4.0.0 و الى الآن 4.4.2 فقد زالت كل الفوارق ما بين النظامين.. فضلا عن الميزات العظيمة و المفتوحة للأندرويد، وانا كمسنخدم آيفون سابق مستعد للتضحية ببعض الجودة مقابل ومن أجل الحصول على الميزات الفريدة و الحرية و الخدمات المفيدة التي يقدمها أندرويد..
تطوير الذات امر ضروري . حيث أن الحياة دائما في تطور وان الاجيال و الافكار تتغير.
فلا يمكننا ان نعيش الغد بافكار الامس.
الشكر الجزيل لكاتب هذا الموضوع موصولا” لاسلام فون.حيث سرد أمثله و اقعيه و افكار جدا عمليه.و قد لخص لنا هذة الافكار في مقاله.
لو اردنا تعلمها لحضرنا دورات تدريبه لأيام.
فكسب ثقة و محبه العميل ليس سهلا.
شكرا للجميع
رائع جدآ والله من أحسن ما قرأت وشكراً ايفون اسلام
مقال رائع في طريق النجاح ، وأرى من أساسيات النجاح الجودة والإتقان.
نرجو نشر مقال خاص عن موعد اصدار الايفون الجديد او ما يجري من إشاعات حوله مع خالص الشكر
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
فكرة المقال جميلة ولكن أعذرني عندما أقول أن التنفيذ لم يعجبني للأسباب الآتية:
– المقال مختصر ويأخذ عبرة من أحداث دون ذكر الظروف المحيطة بها.
– المقال به بعض الأخطاء الإملائية وهذا يحزنني من باب غيرتي على اللغة العربية ومن باب إحساسي بعدم الاهتمام بالمراجعة قبل النشر.
– المقال به بعض الأخطاء التاريخية. بيل جيتس لم يكن صديقا لجوبز. كانت علاقتهما ندية مع وجود احترام متبادل. استثمار جيتس في آبل كان مشروط بعقود تطوير برامج الأوفيس لآبل. جوبز لم يصبح رئيساً لمجلس إدارة آبل فور عودته في ١٩٩٧. ولم تكن خطته الإنفاق في التعلم وتطوير الذات بل كان الهدف الأكبر والأساسي إغلاق جميع المشاريع التي كانت تشتت الانتباه والتركيز على المشاريع المهمة فقط والإنفاق عليها.
شكرًا ويعلم الله أني أحب موقعكم وما تعليقي هذا إلا لخوفي عليكم من الوقوع في الخطأ.
شكراً لرأيك في المقال وأنا سعيد جداً إنه أعجبك واسمح لي أرد على عدة نقاط.
1- بعتذر وبشدة عما أغضبك من أخطاء إملائية في المقال.
2- جوبز عاد أبل نهاية 1996 وبعد تقاعد رئيس أبل في يوليو 1997 حل محله، والصفقة تمت أغسطس 1997.
3- ستيف جوبز وبل جيتس أحب أن أطلق عليهم “صديقه اللدود” فهم تعاونوا كثيراً واختلفوا ووو، وعند وفاة ستيف جوبز لقوا بجوار سرير خطاب من بيل جيتس يدعوه للفخر بما قام به. فهم زملاء وخصوم وبينهم صداقة من نوع خاص وليست الصداقة التي نعرفها نحن كالخروج معاً وهكذا.
4- بيل جيتس عبقري في الاستثمارات، وجوبز تمكن من اقناعة بالاستثمار في أبل رغم إني لو أنا مكان جيتس مش هعمل دا وهفضل أبل تغرق أكثر في ديونها وممكن توصل لمرحلة إن مايكروسوفت تشتريها، خاصة إن أبل وقتها قيمتها كانت أقل بكثير من قيمة مايكروسوفت
مفكره رائعه
مقال رائع في الجزء الاول والثاني
واعتبره اهداء للانسانية لانه علم نافع نبع من عصارة فكر ومعلومات هامة تسعى الى خدمة الانسان وطبقت مبدأ الاهتمام بالرابط الفعال
” الاحساس والمشاعر ” المؤثر والمحفز على ثقافة الابداع بدلاً من ثقافة الاحباط
حقيقة هذا من العلوم النافعة ومثل هذا الابداع قد يدفع بكثير الى شق طريقهم نحو الانتاج الناجح ونحو العالم الاول باذن الله
بارك الله فيكم وكثر الله من امثالكم الخيرين ونفع بعلمكم ولكم الاجر والمثوبة ان شاء الله على ماتقومون به من عمل وجهد جبار
دمتم بكل الود والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الله أكبر….
ما شاء الله عليكم؛ والله من أجمل المقالات الذي قرأت في حياتي؛ فهذا المقال مكوّن من اجمل و أهم قواعد علم النفس التربوي. و كل انسان في الحقيقة، يحتاج الى النظر و البحث في مجال الترقية والإنجاز، ولابد من بذل الجهود و بذل المزيد في التعرف على مسير الشركات الكبرى في العالم- مثل تفاح الإمريكي- و هذا ما سلكت الموقع الناجح – آيفون إسلام😘- مسيرها.
وفقكم الله على بذل المجهود
يسلام مقال جمييييييل ومفيد,ايفون الاسلام برنامج رائع.
لكم كل الشكر
كلام جميل جداً جداً جداً
ووافق قناعة لدي في أعمالي ومشاريعي التجارية
فعلا كنت مؤمن ان ميادة الإنفاق على المشروع مربحة – ان كان بناءا على خطة مدروسة –
او على الاقل تصور ولو بسيط للمستقبل مع القليل من التفاؤل والعمل الجاد
أحبكم ايفون اسلام
ارجوكم ألمساعده في مشكلة wifi في الايفون 5s
مقالين رائعين
شكرًا جزيلا استفدت كثيراً منهما
مزيدا من مثل هذه المقالات شكرررررررررررررررا
،من اجمل المواضيع الي قرأتها
واجمل شي هذا النص.
إذا لم تخاطر فلا تتعجب أنك تحصل على ما يحصل عليه غيرك، فأنت ببساطة تقوم “بالمضمون” كما يقوم به غيرك فلماذا تتوقع أن تحصل على شيء آخر خلافهم؟!!!. وتذكر أبيات الشعر “ومن يتهيب صعود الجبال يعش أبَــدَ الدهــر بيــن الحــفر” وأيضاً “ويفوز باللذات كل مجازف ويموت بالحسرة من يدرى العواقب.”
شكرا ايفون اسلام على المقال الرائع استفد كثيرا
تفسير ” الناس لا تشتري “ماذا” بل تشتري “لماذا”
تفسير رائع وهذا هو سر حبي لمتجات آبل (:
شكرا
مقال قمه فى الروعه … فعلا ما اكثر احتياجي الي هذه الأفكار البنائه
شكرًا لكم
لاحول ولاقوة الا بالله غرب يزدهر وشرق ينحدر لكن بإذن الله بالإيمان والعمل سوف تقلب هذه المعادلة
شكرا لكم على هذا المقال الرائع
ومن اجل هذا نحن نتابع جديدكم اول بأول وبكل لهفه
مرة اخرى شكرا لكم
تستحقون التقدير…
تستحقون المتابعة…
تستحقون الشكر…
مقال رائع جدا جدا…دروس يمكن الاستفادة منها بكل مجالات الحياه
رائعون دائما بكل ما تحمل الكلمة من معاني.
المقال فعلا جميل
سلام عليكم ورحمة الله اخواني عندي مشكله في الايفون5s لون ذهبي في wifi يضل يفصل كثير في حل ارجو رد
اروع مقال قرأته في ايفون اسلام علي الاطلاق
ارجو الاستمرار في نشر المزيد من هذه المقالات
مع تمنياتي بالتوفيق
شكرآ على هذا المقال الرائع .. اشكر كاتب المقال لانه شدني لكلماته المنتقآت بأسلوب جميل .. نادر ما أقرأ .. أو اذا كان المقال طويل فلا أهتم . لكن قرأت المقال مرة ومرتين لاني شعرت بأن هذه التجربة مفيدة في حياتنا .. للمدير او للمندوب او اي شخص لديه عمل خاص .. شكرآ للإستاذ بن سامي .. بانتظار مقالك القادم ..
جميل جدا هذا المقال
الى الامام دوما
وفقكم الله
هذا المقال يدل على وسع مدارك من كتبه ، فعلاً لو نقف على افعالنا وتصرفاتنا ونركز على مشاكلنا ونعيد حساباتنا في كثير من الامور لأصبحنا افضل من ما نحن عليه ، المسألة تتعلق بالثقافة الدول العربية مجتمعه لا تنفق مثلاً على البحث العلمي ماتنفقه اسرائيل وحدها !
وهذا شي يدل على عدم الثقافة والاطلاع وعدم مداراة الامور .
شكرًا على المقال الرائع
السلام عليكم شكراً لكم على توعيتنا ومعرفتنا أخر أخبار أبل لقد كان موضوعاً مفيدا شكرااااااااااااااااااااً
جزاكم الله خيرا
صراحة مقال جميل مختصر ومفيد..
انا عن نفسي أستفدت منه.. بارك الله فيكم
“ومن يتهيب صعود الجبال يعش أبَــدَ الدهــر بيــن الحــفر”
تختلف طريقة التفكير
لكن انفاق المال يكون للتطوير
شكراً على المقال الرائع
مقال رائع بروعة تفكير من أعده
كلام جميل ونمط راء من التفكير.
رائع
السلام عليكم
اقف وقفة اعجاب واكبار واحترام للمقال الذي يشرح الصدر واتمنى ان اعرف من صاحب هذه الفكرة المبدعة بوركتم فابداعكم تخطى المجال التقني والمجال الاقتصادي ووصل الى الابداع الادبي في صيغه المقال وسابقه الذي لم يحالفني الحظ بالتعليق عليه لسبب فني وعملت على نشره بين اصدقاء ونال نفس نسبه اعجابي به ….سلمت الايادي وبوركت الاصابع التي نقرت للتكتب هذا المقال
مبدعين دائماً للامام وشكراً لكم لاني استفدت من هذه المقاله بشكر رهيب سلمت يد الكاتب
جميل
اعجبتني كل المقالات التي تنشرونها ، وخاصةطريقة تفكير ابل.بارك الله فيكم على هذه المعلومات و اسال الله ان يجعلها في ميزان حسناتكم
السلام عليكم
أعجبني المقال و أحسنتم صنعا في استغلال برنامجكم الماتع لتحفيز المتابعين على التفكير السليم و العمل الجاد والنافع
فكم نحن بحاجة بأن نبرز في كل شيء ينفع و هو الطريق الذي بدئه الأولون في الصدر الأول و سلكوه في دينهم و دنياهم
رفعة في الدنيا و عمل لرفعة الآخرة إبتداء و هذا الذي عليه الغرب و الشرق كثير منه إمتداد لما بدؤه
و أذكر نفسي و من قرء هذا بأن الإتقان في كل عمل و التفاني فيه سبب قوي في نيل المعالي
و نفع الله جميع المسلمين ببعضهم و أنفسهم أولا، و اتقوا الله و يعلمكم الله.
بارك الله في القائمين على هذا المقال و ما يشبهه و أسأل الله لي و لكم معشر القراء أن يمسكنا كتابه و سنة نبيه صلى الله عليه و سلم و المسلمين أجمعين
و اعلموا أن العزة لله و لرسوله و للمؤمنين و لكن المنافقين لا يعلمون
كم نحتاج مثل جوبز
لماذا لا تصنع من نفسك شخصاً أفضل من جوبز!؟
مقال جد رائع
اشكر كاتب المقال جزيل الشكر
الحقيقه أني سعيد جداً بهاذا المقال حيث أني اشتريت جهاز اي باد ميني لوالدي وأول تطبيق نتزله ايفون اسلام واليوم أتيت اخبره بهاذا المقال بحكم انه تاجر وفاجئني انه يعرف المعلومات وقلت له كيف عرفت قال لي اطلعت ع المقال واعجبه فقلت في نفسي الله يبارك في ايفون اسلام الذي ثقافتنا جميعا والا انكر الفضل الله ثم لي ايفون اسلام بمعرفتي الكبيره في اجهزة ابل فشكرا ايفون اسلام والكاتب المتألق دائماً بن سامي
المقال أكثر من رائع. جزاكم الله خيراً
مقال أعجبني جداً
و اهم شيء هو التركيز علي مشاعر الزبون و ليس علي المنتج
ما سوف يجنيه الزبون و ليس المقارنة فقط مع المنافسين
نعم أؤيدك بالأمكان تطبيق متذكر والأستفادة منه في الحياة في المجال العملي والشخصي
شكرًا اي فون اسلام
فهذان المقالان هما من اجمل المقالات التى قرأتها مؤخراً عن تطوير الذات
لا تحبطحكم قلة التعليقات فى مثل هذا النوع من المجهودات فأنتم تثقفوننا كثيراً
من أجمل ما قرأت في آيفون إسلام.. مقال رائع ونصائح ثمينة للحياة..
شكرا جزيلا ❤
عادتاً لا اعلق على مواضيع الا بقول شكرا
ماعدا هذا المقال
ابداع وراح اسعى ان كل الي اعرفهم يقروه
شكرااا ايفون اسلام
رائع جدااااااااااااااااا من اروع ماقرأت …. شكرا ايفون اسلام جداااااااااااااا شكرا … بالتوفيق ..
اشكركم جزيل الشكر على المقالة الاكثر من رائعة و المفيدة و جزاكم الله خيرا 😊
مقال رائع