دائماً كانت أبل تعرف بالشركة الحازمة فيما يخص أجهزتها فهي تشعر بأنها أمر ملكها حتى وإن اشتريت أنت الجهاز. تمنع الجيلبريك بل وكانت توقف الضمان له… تقوم بإجراءات لمنع الملحقات الغير معتمدة MFi وتحارب الشائعات وتفرض سياج من السرية. لكن خلال السنوات الأخيرة ضعف هذا الأمر بشكل كبير فأصبحنا نرى ملحقات تفوق الخاصة بأبل وأصبحنا نعلم كل شيء عن الشركة قبل أسابيع وأحياناً أشهر وسنوات. لكن خلال الشهور الأخيرة بدأت سلسلة من الأخبار توحي بأن أبل بدأت الحرب المضادة على الجميع وأنها تريد أن تفرض سيطرتها الكاملة.
توضيح هام
في هذا المقال لا نقول أو نجزم بأمر معين؛ لا يوجد لدينا مصادر سرية تسرب معلومات وقرارات أبل… كل ما سنقوم به في هذا المقال هو أن نجمع الأخبار المتناثرة هنا وهناك ونسردها سوياً لنترك لكم التحليل والتفسير هل هي بالفعل محاولة إعادة سيطرة أم أنها مجرد صدف بحته. إذا كنت لا تصدق أي خبر ذكر فالمصادر مذكورة نهاية المقال.
السيطرة على العتاد
في مؤتمر أبل العام الماضي للكشف عن الآي فون 8/8+/X قالت الشركة أن هذه الأجهزة تدعم الشحن السريع باستخدام شواحن ماك مع كابلات أبل الأصلية C To Lightning وهنا فوجئ الجميع بأمرين وهما:
الكابل: أن عليك اقتناء كابل أبل الأصلي الخاص بأبل والذي يبلغ سعره 25$ والمعروف أن كابلات أبل الأصلية ضعيفة للغاية وتتلف سريعاً لذا انتظر الكثيرون أن تصدر شركات MFi كابلات من هذا النوع لكن لم يحدث. هناك أخبار أن أبل قررت منع الترخيص لهذه الشركات بإنتاج الكابل. وبهذا حرمنا من كابلات فائقة الجودة؛ لكن أبل لم تكتفي بهذا الأمر حيث تمكنت الشركات الصينية من إنتاج كابلات C To Lightning ذات قدرة على الشحن السريع وبالفعل حصدت شعبية كبيرة في أمازون خاصة أن سعرها كان 10$ مقابل كابل أبل ذو ال 25$ لكن أمرت أبل فريقها بتحضير مفاجئة سيئة لهذه الشركات وهي أن التحديث iOS 11.3 جعل الآي فون يمنع الشحن السريع باستخدام هذه الكابلات. ربما يتمكن الصينيون من تقديم كابلات شحن سريع جديدة لكن سرعان ما ستغلقها أبل وستخسر المال الذي دفعته. وبهذا تكون الشركة قد احتكرت أبل تماماً الشحن السريع حتى الآن. والغريب أن أبل الشهر الماضي سمحت للشركات MFi بتصنيع كابلات Lightning to 3.5mm وكذلك USB C To 3.5mm ولا يوجد أي أخبار عن C To Lightning المنتظر.
أبل تقول لك “هل تريد شحن سريع عليك شراء كابل أبل فقط!”
الشاحن: أبل قررت استخدام تقنية PD للشحن السريع لكنها قررت أن يتم الاستخدام بمعايير مختلفة عن المستخدمة في الهواتف؛ قررت أن يكون الشحن 14V/1.2A وليس كما تقوم الشركات الأخرى وعلى رأسها جوجل باستخدام سرعات شحن 5V/3A و9V/2A. وبهذا عليك شراء شاحن ماك وليس مجرد شاحن هاتف أي تضاعف السعر المطلوب دفعه.
السيطرة على الصيانة
الكثير منا عندما يتعرض جهازه لمشكلة وتلف في أي جزء فإنه يذهب لمركز صيانة والذي في الغالب ليس معتمد من أبل وذلك إما لأن تكلفة الصيانة لدى أبل مرتفعة للغاية أو لا يوجد من الأساس مراكز معتمدة قريبة. لكن أبل لها رأي آخر وتريدك أن تذهب لمركز الصيانة وإلا لن يعود جهازك للعمل كما كان. قبل عامين ظهرت مشكلة تسمى “Error 53” وهي رسالة خطأ ظهرت لمستخدمين قاموا بصيانة زر الشاشة في غير مراكز أبل المعتمدة. وتسبب هذه الرسالة في إيقاف عمل خاصية البصمة في الآي فون وقالت تقارير وقتها أن أبل قامت بهذا الأمر لحمايتنا “لا نعرف كيف لكن هذا ما قيل”… ومر الأمر لكن الأسابيع الماضية بدأت مشكلة غريبة في الظهور. أشخاص تعرضوا لتلف الشاشة وقاموا باستبدالها خارج مراكز أبل. وبعد عودة الجهاز للعمل فوجئوا بحساس الضوء لا يعمل أي أنك إذا قمت بصيانة شاشة جهازك خارج مراكز أبل فسوف تتوقف أحد المزايا عن العمل عقاباً لك. بل هناك تقارير قالت إن البعض واجه مشكلة أن اللمس نفسه يتوقف. أمر غريب دفع أحد المواقع الشهيرة للقيام بتجربة وهي أنهم أحضروا 2 آي فون لديهم من نفس الطراز وقاموا بفك الشاشة وتبديلها بين الجهازين. وأيضاً فوجئوا أن حساس الضوء توقف عن العمل!!! أمر غريب للغاية أليس كذلك. لكنه ليس أغرب مما حدث مع “بلوجر” شهير
قام اليوتيوبر الشهير “لينوس سيباستيان” صاحب قناة Linus Tech Tips والتي تعد من أشهر القنوات في اليوتيوب متخصصة في التقنية بنشر فيديو يوضح أنه بالخطأ كسر شاشة iMac Pro الخاص به وأبلغته أبل أنه لن يتم صيانة جهازه وإصلاح الشاشة حتى مع موافقته أن يدفع ثمن شاشة جديدة. الذي لفت نظري أن أول موظف لدى أبل قال له أنه إذا قام بفك جهازه خارج أبل فهذا يفقده إمكانية أن تقدم له أبل صيانة لجهازه. هل تصدقون هذا الأمر؟ الشخص لم يطلب ضمان وصيانة مجانية بل يطلب صيانة مدفوعة وأبل رفضتها. نعم لاحقاً في الفيديو أوضح “لينوس” أن السبب تغير بأن أبل ليس لديها شاشات ولا إصلاح للآي ماك برو أغلى أجهزة أبل. لكن نعود للنقطة الهامة وهي أنك ستعاقب إن قمت بفتح جهازك خارج أبل.
السيطرة ضد التسريبات التقنية
هذا الأمر ليس عيباً بل يعتبر ميزة من وجهة نظري ولا انتقده؛ فالسرية مطلوبة أثناء التحضير لمنتج معين؛ وبالفعل هذا ما حدث حيث أرسلت أبل رسالة للموظفين تخبرهم بأنه من يسرب أي معلومات خاصة بأي شيء تقوم به أبل فسوف يتعرض للمساءلة القانونية والتي تصل إلى السجن والغرامات الضخمة التي سيعجز بالطبع عن سدادها. ولم تكتفي أبل بالتهديد بل أوضحت أنهم قبضوا بالفعل على 13 شخص سربوا معلومات العام الماضي للصحف ويتم محاكمتهم. أبل تريد إيقاف سيل التسريبات بأي شكل والآن تريد الموظف أن يفكر؛ هل يستحق تسريب خبر بأن هناك هاتف بحجم معين أن تدخل السجن!
حتى التصوير ممنوع
عشرات الفيديوهات نراها لمقرات أبل وكيف تبدو لكن أحد أشهر الأشخاص الذين يقومون بتصوير مقر أبل بشكل دوري ذكر الأسبوع الماضي أن أبل بدأت في تحذيره من الطيران بالقرب من مقرها بل وقامت طبقاً لمصادر بالتعاقد مع شركات أمنية متخصصة في مراقبة الطائرات الذاتية Drone ويمكنها إيقافها في أي وقت. القرار وإن كان حق طبيعي لأبل لكنه غريب قليلاً لأنه في النهاية يقوم بتصوير شكل المبنى والحديقة ولا يمكنه الاقتراب من الأرض لتصوير الموظفين ولا ماذا يفعلون. أبل لا تريدك حتى أن تصور شكل المبنى والحديقة الخاصة بها.
وتزيد أموال اللوبي
من المعروف أن الشركات تقوم بإنفاق أموال من أجل تأسيس مجموعات الضغط “اللوبي” على الحكومات وهذا الإجراء طبيعي ومعلن ولا حرج فيه قانوناً. وكانت أبل تنفق 4 مليون دولار في 2014 وزاد المبلغ قليلاً لنحو 4.5 مليون دولار أعوام 2015-2016 لكن في 2017 زاد المبلغ بشكل كبير ليتجاوز 7 مليون دولار. التقارير قالت إن النقطة الأساسية التي انفقت أبل أموالها فيها المهاجرين حيث تريد أبل منع أي قيود عليهم لأن بها عدد ضخم من غير الأمريكيين. والنقطة الثانية هي التشفير. أبل تريد مقاومة الجهود الحكومية للتدخل في عمل الشركات ولأن ترامب يريد زيادة نفوذ الدولة لذا قامت أبل هي الأخرى بزيادة الأموال لمقاومته.
بالمناسبة كل شركة تنفق مالها في مجالات تهمها فمثلاً أمازون أنفقت أكثر من 12 مليون دولار وتركز الأمر على قوانين الطائرات “Drone” لتستخدمها في توصيل البضائع. وجوجل أنفقت 18 مليون دولار وركزت على قوانين خاصة بالسيارات ذاتية القيادة وأمور خاصة باليوتيوب.
كلمة أخيرة
ما ذكر في هذا المقال هو بعض الأخبار فقط وليس جميعها. ربما يعلن الخبر ويمر مرور الكرام ونكتفي بذكره في على الهامش لكننا مع تكرار هذه الأخبار عدنا شهور وجمعناها سوياً. وهناك المزيد من الأخبار لكننا نريدكم أن تخبرونا رأيكم في هذه الأخبار وهل هى خطوات وخطة حقيقية أم مجرد مصادفات فقط.
ما رأيك في خطوات أبل السابقة؟ وهل تظن أن هناك خطة السيطرة على عالم التفاحة أم هى مجرد مصادفات؟ شاركونا رأيكم في التعليقات
المصادر:
1 | 2 | 3 | 4 | 5 | 6 | 7 | 8 | 9 |
الموضع جميل وان كان متاخرا ! لان ابل فعليا استطاعت السيطره علي مستخدمي منتجاتها واصبحتت تتكحم بنا ورغم قله وعدم جوده مستلزمات المنتجات مثل الشواحن والاسلاك وغيرها ؟ ورغم ذللك انت مجبر علي الشراء فقط من نتاجرها وبارعارها المبالغ فيها وضعف جودتها. بل اصبح ايضا عدم توافر مركز صيانه معتمده في بعض بلدننا العربيه !الا انه تتنتشر منتجاتها !؟ فهل حقا اصبحا عبيد لابل !؟ نعم اصبحنا ؟ نحتاج الي دراسه استطلاعيه عن عدد من تحول من ابل الي اي براند اخر !؟ وما هو ؟ وهل كان بديل فعلا لابل !؟
في مشكلتين الاولى واتمنى تنزلون شرح كامل عن هذا الموضوع
الاولى كيف اعرف الشاحن هو مدعوم من ابل او لا ؟
والثانية مراكز الصيانه في البلدان العربيه يعني انا من العراق وابل لا تدعم بلدي في اي شي حتى الاتصال المجاني شلون اذا عندي جهاز ابل محتاج صيانه اريد حل سريع وضروري وستعجل ؟
شكرا
هل يوجد طريقة اعرف ان الشاحن يشحن شحن سريع او لا علماً اني استخدم كابل ابل سي و محول سيارة يدعم القدرة المطلوبه للشحن السريع فهو مخصص لشحن الابتوب من السيارة
أتمنى من ربي انه يصبح برنامج الناطق لل جلاكسي عربي والله أني كرهت نظام Apple القيود الان أنا عندي مشكلة البطارية ومشكلة البصمة هل إذا غيرت البطارية ومميزا البصمة يصير بالجوال شي إذا كان محل غير موثوق لا يوجد عندي محل موثوق أقرب محل خلال 80 كيلو بعيد جدا الان على شركة Apple توضع على الاقل محل او محلين لكل مدينة إذا كان كلامها كذا تخيلو السعودية كلها ثلاث مدن فقط الرياض الخبر جدة
زد على ذلك أن النطق العربي في ios 11, 3 قد عاد إلى التراجع فأصبح لا يطاق، ولا ندري من يوصل صوتنا إلى آبل؟
من حق ابل ان تحمي تفاحتها .
شكرا لك لانك اثبت لي ان ابل شركة فاشلة ونهايتها وشيكة لقد كنت مترددا في شراء ايفون اما بعد هذا المقال الرائع اصبح القرار واضحا
أتفق مع الكاتب بالفعل أبل من أكثر الشركات تشبثاً بمبادئ الإحتكار والاستقلالية التامة سواء على مستوى نظامها او تطبيقاتها او اجهزتها منذ ظهورها وتتجه الان بحسب المقال لاحتكار إكسسوارات الاجهزة من الشواحن وغيرها ايضاً وهذا بإعتقادي شيئ غير محبب للمستخدم وفيه من التقييد الشيئ الكثير وإن كانت أي شركة مصره على هذا النهج فبرأيي يجب عليها أن توفر للمستخدم خيارات عدة مناسبة له لكي لا يتضجر من هذا التقييد كأن تقوم على سبيل المثال بإنتاج الاكسسوارات من شواحن وغيرها بخيارات مختلفة وأسعار معقولة وأن توفر مراكز البيع والصيانه بشكل اكبر وانتشار اوسع وتكلفة معقولة وغيرها من الامور التي تريح المستخدم ولا تجعله يشعر بالضيق من هذا الاحتكار عدا ذلك ستكون هذه السياسة لها أثر سلبي برأيي وشكراً على هذا المقال المفيد 🌹
ما يدرون اليوم مغير بطارية الأيفون بأحد مراكز الصيانة. أبل وين تبي منا نغير البطارية أو الشاشة في أحد المخابز مثلا!!؟؟ اللي يسمع يقول بكل زاوية فيه مركز للصيانة تابع لأبل!!
😂😂😂👍🏻
من الرائع ان نرى ابل تعود لسياستها القديمة،
على الاقل لو تستطيع منع التسريبات كالسابق، فالتسريبات افقدتنا عنصر المفاجئة والانبهار في الفترة الاخيرة، فقد اصبحنا نعلم مزايا وعيوب الايفونات الجديدة قبل تجربتها. فبعضنا قرر عدم الترقية لمجموعة من الاسباب التي تم تسريبها قبل حتى ان يجرب الايفون الجديد بنفسه، فكان للتسريب اثر سلبي على ابل
اما بشأن منع ابل لتصوير مبناها بالطائرة فمعها كل الحق! رغم اني استمتع بهذه الفيديوهات الدورية لكن في النهاية يعتبر هذا الامر تطفل على مبنى الشركة حتى لو كان التصوير عادياً وليس به اذى للشركة
واما بشأن السيطرة على الصيانة فأتعقد ان ابل بالغت بحب السيطرة والتملك قليلاً!!
وامر عقوبتها “ان اصلحت هاتفك خارج مراكز ابل فستتوقف احدى المزايا عقاباً لك” فاعتبرها من اسخف ما رأيت!
عنصر المفاجَأة*
اوفقك الرأي
اوافقك الرأي
👍🏻🌹
انا بالنسبة لي منذ ايام نوكيا كنت لا اصلح الهواتف في محلات عادية بل عند الوكيل او الشركة نفسها لان لا اطيق استخدام جهاز تم اصلاحه ارجع لهاتفي القديم ولا اصلح الهاتف المكسور والان قلت الرغبة لدي في تحديث الاجهزة لدي والسبب تعدد التطبيقات وتنوعها انا يهمني تحديث التطبيقات واتمنى من ابل ان تغير شيء في السوفتوير حان الوقت بعمل شيء جديد
آبل لديها الحق فيما تشاء لكن ان يوجد مقرين فقط في العالم العربي فهذا محبططط جداااا على الاقل يجب ان يتواجد مقر واحد في كل دولة لاننا نريد شراء منتوجات جديدة تحت ضمان وليس ان نسافر الاف الكيلومترات .. آبل لا تهتم بالعالم العربي واتمنى ان تفعلو اقصى جهودكم .. ادد تغيير الايفون لكن لا يوجد منافس .. منتوجات آبل رائعة وانتم الافضللللللل ايفون اسلام ❤️
بصراحه انا اتفق مع ابل في كل شيء تفعله من اجل احكام قبضتها و سيطرتها علي اجهزتها التي ستعود عليك كمستخدم بالفائده ايضاً مثل سريه بياناتك او صيانه معتمده و قطع اصليه لكن كل هذا ليحدث يلزم وجود شروط معينه ،،
يجب ان يكون متاجر ابل و مقراتها و توكيلاتها في كل مكان في العالم حتي تنفذ ذلك و الا ليس من حقها فعل ذلك !!
وفي النهايه كل هذا عرض و طلب ان كان مواصفات او قرارات او اسعار و المستخدم سيد قراره في النهايه ،،
ان لم يعجبني خدمه ابل او منتجاتها لن استخدمها
فعلاً اوافقك بشأن وجود شروط معينة👍🏻 كيف لها ان تحكم سيطرتها على الصيانة مثلا ومراكزها شبه معدومة التواجد في الوطن العربي!
اعتقد انها تنوي فعلا ان تكون متاجرها وتوكيلاتها منتشرة حول العالم حتى تتمكن من فرض سيطرتها تماما، واتمنى ان تبدأ بالوطن العربي بشكل موسع، فوجود متجرين في الامارات فقط لايكفي!
ايفون اكس متقدم على بقية الهواتف الذكيه بعامين تقريباً واعتقد أن ابل تحاول منع التسريبات للحفاظ على هذا التقدم هناك وهناك سياسه للتوسع حول العالم في مراكز الصيانه التابعه لها ومن المنطق منع الصيانه في غيرها حفاظاً على السريه والجودة والربح المادي
انغلاقية آبل على عالمها أمر مزعج، ولا يبقيني معها سوى قارئ الشاشة الذي أخذ نطقه العربي بالتراجع حتى أصبحت أبحث عن بديل يضاهيه ولما أجد، ولقد وعدتمونا في آيفون إسلام أن تتواصلوا مع آبل لتحسين النطق العربي، فهل أنتم على وعدكم؟
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
(١) قد يبدو ان آبل تسعى فعلاً لإحكام قبضتها من جديد ، لكن هل هذا في صالحها ؟ هل هذا الإمر سيزيد من عملائها ؟ أرى أنه على العكس من ذلك 🤔🤔🤔🤔
(٢) ربما هو ليس احكام لقبضتها بقدر ما هو عودة لسياستها ، خاصة ان لكل ما ذكرتم سبب خاص بها ، فالتسريبات تفسد المفاجآت وتؤدي الى سرقة الافكار ، والصيانة خارج مراكزها قد يؤدي الى عدم دقة الصيانة وربما عندها تتهم هي بسوء التصنيع ، والكيبلات المدعومة ربما لخصوصية في هذا المنفذ او لجني الارباح فقط … ما اقصده ان الشركة لها سياستها في ادارة الامور وليس مجرد احكام قبضة ، ولو قدر لباقي الشركات ان تفعل ما فعلته ابل لما تأخرت لكن الوضع مختلف .
عموماً … شكراً لكم ، فما ذكرتموه تحذير لنعرف مع من نتعامل ولا نلوم انفسنا اذا خالفنا سياستها 😁😁😁
طيب والناس الي ما عندها مراكز صيانه في دولها زي عنا في فلسطين خلص راحت عليهم ممنوع ايصلحو تلفوناتهم ابل اذا استمرت في الحكي هاض راح تفشل
افكر فعليً بترك الiOs وابل بشكل عام ولاكن لم اجد البديل إلى الآن
تبقى الأسعار النقطة السوداء …لابل
السعر هو عرض وطلب فإذا كانت الشركة تبيع منتج بسعر 500 دولار ثم وجدت أن المبيعات لن تتأثر بشكل كبير إذا زادت السعر ليصبح 1000$ ستفعل… وإذا وجدت أنه لا أحد يشتري ستقلل الأسعار… أبل تجد من يشتري بهذا السعر وبناء عليه تضعه… لكن على الطرف الآخر انظر ماذا حدث في HomePod… قدمت أبل منتج لا يوجد به أي ميزة تنافسية وبسعر يفوق السوق وبالتالي لم يشتريه أحد وكل التقارير تؤكد أن هناك فشل غير مسبوق وأبل شبه أوقفت الإنتاج حتى تبيع المخزون المتراكم لديها.
فعلاً و هاذا اكثر ما يعيب الشركة الامريكية 🙂
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
تطبيق زامن ممتاز وهو من أكثر التطبيقات التي استخدمها لكن كيف استطيع ايقاف اشعارات مقالات ايفون اسلام فهو المصدر الوحيد الذي يرسل اشعارات وانا لست مهتم بأبل وأخبارها
شكرا جزيلا ز
مقال اصاب الكثير من المشكلات. خاصة اني راح اشتري شاحن ماك لاجل الايفون سعره 249 ريال مالك الى تدفع وانت ساكت
الشاحن ربما المنتج الوحيد الذي لست مجبراً عليه… هناك شواحن بسعر 20-25$ تقدم قوة 30W أي تصلح للشحن السريع للآي فون. يمكنك شراءها كبديل عن شاحن ماك الأصلي الخاص بأبل 29W.