تُظهر الإحصائيات الحديثة أن التطبيقات المجانية تستحوذ على أكثر من 89% من عدد التحميلات، وبدأ يلاحظ مؤخراً توجه كبير لتصميم تطبيقات مجانية في المتجر. فلماذا تنتشر التطبيقات المجانية رغم التكلفة المرتفعة في التصميم والتنفيذ؟ وهل هذه التطبيقات المجانية هى فعلاً مجانية أم أن أصحابها يحصلون على عائد من ورائها؟
الشكل الأشهر للربح من التطبيقات المجانية هو “الشراء من داخل التطبيق”؛ حيث كشفت دراسة في مارس الماضي أن 76% من عائدات التطبيقات في متجر البرامج تأتي من الشراء من داخل التطبيقات، وهو الأمر الذي دفع أبل إلى تخصيص قسم “Top Grossing” والذي يضم أعلى التطبيقات من حيث العائد كما أوضحنا في مقال سابق. لكن يلاحظ البعض أن هناك تطبيقات ذات مستوى مرتفع وأيضاً مجانية ولا يوجد بها إعلانات أو شراء من داخل التطبيق، فكيف تحيا هذه التطبيقات؟
التمويل المباشر
هل سبق وفكرت كيف يمول تطبيق “فاير فوكس” في الأجهزة المختلفة؟ أو دولفين وأوبرا وغيرها من المتصفحات التي تأتي مجانية ورغم ذلك شركاتها تسعى إلى تطويرها بشكل دائم وجعلها أفضل وأسرع؟
السر هو أنها تحصل على تمويل من الشركات مثل جوجل ومايكروسوفت وغيرها مقابل دمج محرك البحث الخاص بها في البرنامج، فمثلاً تدفع جوجل لشركة موزيلا 300 مليون دولار سنوياً مقابل جعلها هى محرك الرسمي في التطبيق، فجوجل تريد كل البحث من جميع المتصفحات يكون عليها لتربح أكثر. أي أن المصدر هو تمويل مباشر وظاهر من أحد الجهات مثل جوجل ومحرك بحثها. لكن كيف تربح جوجل وتطبيقاتها وخدماتها المجانية؟ من المعلومات.
بيانات المستخدم مصدر دخل
كل يوم نستخدم متصفح جوجل والجيميل واليوتيوب وخرائط جوجل وعشرات الخدمات التي يقدمها محرك البحث، لكن معظمنا لم يفكر كيف تربح جوجل، والبعض يقول أنه من الإعلانات، وهذا صحيح؛ فمعظم دخل جوجل من الإعلانات، لكن لكي يقدم المعلن على الدعاية لدى جوجل لابد أن يعلم أنه سيحصل منها على العائد الأفضل، لذا تسعى جوجل للاستفادة من أطنان البيانات الشخصية، فهي تعلم ماذا تبحث عنه في محركها، وما هي المواقع التي تزورها، وما موقعك الحالي والطرق والأماكن التي تبحث عنها في خرائطها، والفيديوهات التي تهتم بمشاهدتها في اليوتيوب وأرقامك المسجلة .. وغيرها من البيانات التي تستطيع من خلالها أن تقدم أفضل وأنسب الإعلانات التي تحقق أكبر عائد للمعلن. معظمنا يذكر تهديد المفوضية الأوروبية لجوجل بأن عليها الكشف عن ماهية البيانات التي تأخذها من أجهزة المستخدم وفيما تستخدمها وهل تشاركها الآخرين وغيرها. كما حكمت محكمة أمريكية على جوجل بالغرامة لأنها تتلصص على وضع الأمان في متصفح سفاري وتراقب المستخدم، حتى مايكروسوفت قدمت فيديو ساخر العام الماضي عن الجيميل وأنه يتلصص على الرسائل. لذا فجوجل لا تريد أن تجعلك تدفع مقابل خدماتها، لكنها تريدك فقط أن تستخدمها لتعلم المزيد عنك.
الأمر ليس حكراً على جوجل بالطبع فحتى أبل صدر ضدها حكم قضائي الأسبوع الماضي من محكمة ألمانية يطالبها بأن تخبر المستخدم بشكل دقيق عن البيانات المأخوذة، وألا تقوم ببيع هذه البيانات إلى شركات أخرى. كما تقوم مواقع مثل فيسبوك وغيرها بتطبيق نفس المفهوم بأن يتم تجميع بيانات عن المستخدم ثم استغلالها.
الشهرة الهدف
تقوم الشركة بتحمل تكاليف تطبيق مجانى جيد ويكون الهدف هو انتشار التطبيق وعمل دعاية للشركة، وعندما يصدر تطبيق آخر لها غير مجاني ينتشر عالمياً لأن الجميع يقول “لقد جربنا تطبيقات الشركة المجانية وكانت رائعة، فبالطبع تطبيقهم المدفوع سيكون كذلك“، وكثيراً ما نجد تطبيقات تذكر في وصفها في متجر البرامج “تطبيق من الشركة صاحبة تطبيق كذا الذي حقق المركز الأول في 50 دولة“. أي أن الشركة تتحمل الخسائر وتضعها ببند الدعاية.
وربما يحدث كما شاهدنا عشرات المرات أن تزداد شهرة التطبيق إلى أن تقوم شركة عملاقة بالاستحواذ عليه مقابل عشرات بل مئات الملايين.
الدعم العسكري
هذا نوع آخر من استخدام البيانات، فهدف التطبيق هو جمع المعلومات لكن لن يتم استخدامها في الدعاية أو الإعلانات كما تفعل جوجل، لكنها تذهب لأغراض عسكرية، وبالطبع هذه النوعية من التطبيقات تظل دوماً مثار جدل حول حقيقتها. أشهر هذه التطبيقات هو Viber الذي يوفر خدمة اتصالات رائعة وعالية الجودة، ويعمل على كل أنظمة التشغيل سواء الحاسب أو الهاتف، ولا يقدم إمكانية شراء مكالمات مثل سكايب وفرينج، أي أنه مجاني تماماً. شركة فايبر مقرها قبرص لكن مكاتب الإدارة والخدمات تقع في “تل أبيب”، كما أن مؤسس الشركة خدم لـ 4 سنوات في الجيش الإسرائيلي، وهذا ربما يفسر لماذا خدمات الشركة مجانية وعالية الجودة؛ حيث يشير موقعهم الرسمي أن التطبيق مجاني ولن يتم دفع مقابل له، ولن يضم التطبيق إعلانات، ولن يتم دفع أي رسوم مقابل المكالمات .. وفي النهاية يذكر أن الجودة لديهم أصبحت أفضل من الاتصال المباشر بالإضافة إلى أنها مجانية، فهل هذا يثير الشكوك حول تمويل عسكري؟
ربح غير مباشر
نوع آخر من الشراء من داخل التطبيق لكنه يختلف في كونه غير إجباري، فالمعتاد في الشراء من داخل التطيق أنك تحصل على خدمة ناقصة وتجريبية، وإذا أردت خدمة كاملة عليك الدفع، لكن بعض الشركات تنتهج أسلوباً آخر بأن تقدم خدمة مجانية وتهدف إلى جعل المستخدم يعتاد عليها ويستخدمها بشكل يومي، ولأن طبيعة الاحتياجات البشرية متزايدة فبعد فترة سيجد المستخدم أن خدمة الشركة لا تكفيه ويريد الحصول على المزيد، هذا المزيد يكون بمقابل، وينتشر هذا الأمر في الخدمات السحابية مثل دروب بوكس وغيرها، فمع كثرة استخدام هذه الخدمات ستجد المساحة غير كافية وتريد شراء المزيد.
التطبيقات الدعائية
وهو أن تدفع جهة ما أو منظمة دولية مثل اليونيسكو وغيرها تكلفة التطبيق للمطور مقابل أن يجعله مجانياً، وهذا الأمر ينتشر في التطبيقات التعليمية أو الخيرية أو تلك التي تحمل رسالة وأهداف موجهة حيث تهدف الجهة -التي تتحمل ثمن التطبيق- إلى نشر الفكر أو الرسالة أكثر من اهتمامها بالأموال.
الخلاصة:
لا يوجد شخص أو جهة أو شركة لا تهدف إلى الربح، فالتطبيق إما أن يكون مدفوعاً أو يحتوي على إعلانات أو شراء من داخله، أو أن هناك جهة دفعت ثمنه أو يقوم بجمع المعلومات من خلاله للربح منها، وعشرات الطرق الأخرى. لكن الخلاصة أن من قام بتصميم التطبيق يريد الاستفادة منه.
شكرا
الربح التي تتوخاه شركات الانترنت من المستخدم
كمثلنا من الشركات المزودة
فمثلا نشتري يوميا أو اسبوعيا…..الخ
كاستراك بالنت من الشبكة الوزوده
وكل موقع ندخل عليه أو تطبيق
فللموقع والتطبيق له نسبة من الشركة المزوده
هذا رأي
تحية لإخواننا في آي فون اسلام
والمقال فيه من الفوائد الكثير وأعتقد أن الربح المشروع حقٌ للجميع
ولكن كما قرأنا من بعض التعليقات من تم النصب عليهم فلذلك يجب محاسبة من يقوم باستغلال عفوية وطيبة بعض الناس .
ولكم أنتم آي فون اسلام والتقدير والإحترام وكذلك الشكر الجزيل نظير ماتقدموه لنا من أخبار واستشارات ومعلومات عن كل مايستجد فعني شخصياً أعتمدكثيراً على معلوماتكم واخباركم ،،، شكراً لكم
مقال رائع أسلوب ذكي في الطرح شكرا لك لأنك تطرقت لفايبر اسلًوبك جميل شكرا لكم والي الامام ايفون اسلام ،،
مقال رائع ..ايفون اسلام رمز التميز ..بارك الله فيكم
بالطبع لا يجوز لأي موقع إنتهاك خصوصية المستخدم، كما أنه ليس من المعقول أن تكون التطبيقات مجانية ١٠٠٪ ويتم آستيفاء ثمنها بطريقة أو بأخرى.
كما أني أظم صوتي إلى الأخوة بضرورة حذف تطبيق الفايبر.
كما أتمنى عليكم عند الإعلان عن أي تطبيق أن توافونا بكل المعلومات المتعلقة بالتطبيق، كاسم المصمم أو الشركة والجنسية، والعيوب التي يخلفها عند تثبيته.
وجزاكم الله خير.
هدفكم ورؤيتكم سامية ربنا يوفقكم وحلال عليكم قيمة التطبيقات وتستاهلون
مقال جميل ،، لكن انا ماظن من حق التطبيقات اخذ بياناتي وبيعها!! لانها تعتبر خصوصيه خصوصيتي انا اهتماماتي انا!! وكل التطبيقات بالتاكيد تتبع نظام “اذا لم تدفع السلعه فأنت السلعه” واتمنى لو يكون فيه برنامج مجاني مره😃
احب ان اشكر برنامج ايفون اسلام وعلى م̷ـــِْט سعى في انتاجها
نعم فيه البرامج مجانية من فاعل الخير لكي يستفيد منها المسلمون
لازم يشوفونحل لهالمشكله
نفس الكلام صار فالواتس نزلته برمضان بحسابي وهو مجاني وحذفته ورجعت ابي انزله قال بفلوس شال من البرامج المشتريه عندي
كلام متتاز جدا
اول ما تكلمت ع انه بعض التظييقات تهدف لعمل دعاية لمفس التطبيقات من الشركة نفسها
تذكرت templ run و الاجزاء الخايسة منها اللي بفلوس
اذاً اذا نفعل 1 انت خوفتنا كده ! يعني منستخدمش اي خدمة خـالص وبالذات الفايبر !!
مقال رائع و يزيد من ثقافة المجتمع انا احب هذه المقالات كثيرا
رائع جداً تدوينة تستحق القراءة بشغف
بالنسبة للتطبيقات يجب ان يكون فيها ربح والا على ماذا تعب اشهر او ربما اكثر
وايضاً يوجد تطبيقات مجانية كاملاً وتعد عملاً خيرياً
الف شكرا ابن سامي تدوينتك الاروع
كيف يربح موقع ايفون اسلام
بارك الله في جهودكم يامبدعين
الصراحه بديت اكرهه ابل مـِْرھ ،،
مالةة داعي يسون كذآ ،، ينقالهم محد بيكشفهم
خلآص غيرت رايي فيهم راح اشتري جالكسي افضل !
السلام عليكم ورحمة الله
مقال رائع
لكن بقي نوع واحد من التطبيقات المجانية لم يتم ذكره وهو التطبيقات الخيرية والتي يهدف اصحابها لكسب الثواب وليس اي مكاسب مادية
هذا الموضوع مفيد جدا
شكرا ايفون اسلام
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته،
قد تكون هذه أول مداخلة لي رغم أنني أعتبر أيفو ن إسلام من المصادر الأولى في ما يتعلق بأخبار منتجات شركة أبل وكل ما يتعلق بها.
كلمة طالما أردت أن أقولها للقيمين على هذا العمل: جزاكم الله خيرا وأدعو لكم من حين لأخر بظاهر الغيب.
تعليقي على مقال التطبيقات المجانية: هناك الكثير من التطبيقات الإسلامية التي أظن والله أعلم أن أصحابها أو من يمولونهم يبتغون الأجر من الله ويحتسبون ذلك عنده. تلك تجارة من نوع أخر،
شكرا وجزاكم الله خيرا.
مقال غايه في الاحترافيه ومعلومات جديده شكرا لكم
السلام عليكم
مقال جميل ومفيد
وجزاكم الله خير
ياريت توضيح أكثر عن موضوع فايبر
وخاصة أن صاحبه كان يعمل بالجيش ؟؟؟؟
من اين جائت هذه المعلومة؟؟؟؟؟؟
ياريت توضيح أكثر
ويجب التوعية بصورة أكثر من ذالك
هذا الموضوع يحتاج إلى مقال خاص به
وانتم أهل لذالك
وجزاكم الله خير وبارك الله فيكم
اخوتي ايفون اسلام حبيت اسال هل البرامج الي بنشوفها ع يوتيوب الي تخص الايفون بانه مثل الفرن او برنامج انك تشوف ما تحت الملابس حقيقيه ولا كذبه؟
المقال رهييب بجد كل كلمه فيه صح .
معلووومات جميلة
كلام جميل
الف شكر يا شباب
شكراً لكن على المقال المفيد.
بخصوص الربح، اغفلتم نقطة مهمة لدينا نحن المسلمون: وهو احتساب الأجر، فليس كل التطبيقات المجانية لابد وأن تربح من وجه او آخر. خصوصاً عندما يتعلق التطبيق بناحية ايمانية او علم شرعي. وفي مقدمتها تطبيقات القران الكريم، فغالبها مجاني ١٠٠٪ وليس لها اي مردود سوى ابتغاء الاجر. نعيب على بعض التطبيقات العربية المبالغة في السعر، مقارنة بالاخراج. اشتريت تطبيق تفسير السعدي لا اذكر بكم لك فوق ٢دولار ولم اجد نسخة مجانية، لكن للأسف تفاجأت بضعف الاخراج و التصميم، بالفعل خيبة امل بكل ما تعنيه الكلمة عندما يكون الهدف الربح المجرد دون النظر للجودة في اخراج التطبيق. أخيراً أشكركم على معلوماتكم الثرية دوماً.
لا أؤيد بيع بيانات المستخدمين أو الإتّجار بها.
ثانيا : هناك طريقه ربما لم تذكرها بوضوح من طرق الربح
وهي الرعاية مثل ما حصلتم عليه في تطبيق القبلة.
اخي العزيز مدير المدونة هلة بدي اعرف وين ربحك من كتابة هذا المقال وهذا البرنامج الرائع الي يحت جهد كبير هل ابل دعمتك لو قوقل ؟
رأيي الشخصي اقتنعة بماء ذكر
وأشكركم علي التنبيه والشرح المميز
للتطبيقات المجاميع ونرجوا منكم إظهار بقية التطبيقات
ونشرها بشكل أكثر وأوسع .
كلام غير صحيح 100%هناك تطبيقات مجانية وليس فيها اي مقابل مادي ولا يترتب عليها إعلانات أو استفادة من معلوماتك ومن أمثلة
هذه التطبيقات التطبيقات الإسلامية
شكراً لكم من القلب على إجابة هذا السؤال الذي حيرني و كان لدي أجابة غير كاملة له
شكراً جزيلا فالمقال مفيد جداً
أنا غالباً ما أتسجل باسم مستعار وبيانات خاطئة
ليس هناك تطبيق مجاني
لايعقل ان يذهب المجهود وتكلفة التطبيق في مهب الريح
اكبر عيوب الايفون وغيره من الاجهزه انك تشتري الجهاز بقيمة عالية ويكون بيدك مثل شاشات الدعايات الموجودة عند الإشارات.
وهذا ليس حق لهم وهذا ما يثير الاشمئزاز
لا اريد اي اعلانات تخرج لي على الشاشة فالجهاز ملك لي ولا ارغب بها.
اي فون اسلام هل من طريقة لاخفاء الاعلانات خصوصا اعلانات جوجل
وشكرا لكم
عجبتني المعلومات الحلوة
لكن من اي طريقة شركة الواتساب تربح
شكراً
شكرا لكم على المقال التوعوي وعني ماتفرق معايا اذا اخذو بياناتي وعرفو اسراري وانت ياحبيبي اللي تقول تدفع ولايعرفو ايش عندك من اسرار خف علينا انت واسرار الدوله اللي عندك وبما انو استخدامهم لها فقط للاعلانات مايضر اما فايبر فقلعه تقلعهم وتقلع تطبيقهم هاليهود مايجي من وراهم خير ومايسوو خير لله
والله موضوع راااائع مشكورين جميعا وبالتوفيق انشاء الله
الجميع يهدف الجميع للربح الافضل ان تتوخ الحزر بكل خطوة تقوم بها لان اي خطوة خاطئة قد يستغله غيرك
يوما بعد يوم تثبتون انكم الافضل!!! ارجو لكم المزيد من النجاح، شكرا لكم ولجهودكم للارتقاء بهذا الموقع…
نعم أعرف برنامج مجاني وممتاز للغايه واحبه جدا ومتأكد ان صانعوه لم يريدوا من وراءه جني مال فجزاهم الله خيرا
هذا التطبيق هو آي أذكار
عن جد معلومه مفيدة مشكورين
مقال جميل ،، اريد منكم ان تقولوا لنا ماهي مميزات خدمتكم المميزة ؟؟ فقد اشترك بها ولكن لا اعرف ما المميزات !!
شكرا لكم ايفون اسلام.
ونتمنى منكم المزيد من الابداع وسوف نكون خلفكم في شراء برامجكم ودعمها دائما
يعني اذا اشتريت التطبيق او لا فانا سلعه
اولا مشكورين على المقالات الرائعة
ثانيا ارجو منكم توضيح بيع البيانات لان هنالك عقول لا تفهم ما هي البيانات التي تباع و تراهم يرتعبون من استخدام تطبيق او خدمة خوفا من “التجسس” على حسب تعبيرهم
لا ارى ان بيع معلومة عني باني احب السيارات او الهواتف او السباحة لا ارى اي ضرر كأنك اشتريت ملابس سباحة من اديداس فانهم يسجلوا هذا الشراء، اما من ناحية امنية فمن هو الاحمق الذي يريد تفجير و سرقة و يضع الخبر على الفييبوك او يخطط عبر الفايبر كفى تفاهات
لا مانع لدي بان يتم الحصول على بيانات ليس لها اهمية (المواقع التي ادخلها, والمقاطع التي اشاهدها)
بهدف ان تناسب الاعلانات المقدمه مع اهتاماتي مقابل ان تكون الخدمة مجانية، لكن المشكلة ان تبيعها الشركات لجهات امنية كـ تعاون مع جهات حكومية استخباراتية وغيرها.
بعض البرامج القصد منها الربح وهي لا فائده منها والبعض كسب المال وبرامج وهميه وانصح قبل الشراء او تنزيل اي برنامج قراءة تقيمات البرنامج او الالعاب لكي لا يقع احد بفخ البرامج المزيفه او التجاريه
يوجد تطبيقات مجانية ولايريد صانوعها الاجر الدنيوي بل يردون الاجر الاخروي.
صدقت أخي إبراهيم و منها الكثير و لله الحمد مثل برامج الأذكار و غيرها .
انا من علمت ان فايبر اسرائيلي حذفته.
يعني مثل برنامج ايفون اسلام، مجاني لكن يستفيد منا كل الاستفادة D:
اي فون اسلام اهون بكثير من كل الشركات وبالنسبه لي اهون اخسر لصالح اي فون اسلام ولا اربح بشكل مجاني من غيرهم لانه مثل ما قال في آخر المقال اذا لم تدفع ثمن السلعه فتأكد انك انت السلعه وسلامتك
كلام جميل من موقع جميل شكرا لكم
اللهم صل على محمد وآل محمد وصحابته اجمعين
سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم
اخواني الغاليين انا حدثت لي عمليه نصب من أبل وهيا انني قبل كم سنه رائيت لعبه سيارات في الاستور need for speed undercover هاذا اسم اللعبه وكان حسابي سعودي واعتقد هاذه اللعبه كان وقتها اول ضهور لها وقيمتها تقريبا سبعه دولارات وجدت صديق لي يحمل بطاقه فيزا قلت له اريد شراء هاذه اللعبه وسوف اضيف بيانات بطاقتك واشتريها ثم امسح بياناتك وافق واضاف بياناته وقمت بشراء الان هاذه اللعبه من المفترض ان تسجل في حسابي بقائمه مشترواتي ويمكنني تنزيلها في اي وقت مرت الايام بل السنين ونسيت ها اللعبه وحذفتها من زمان تذكرتها قبل فتره بسيطه قلت ابحث عنها بقائمه مشترواتي لم اجدها ابد وعند ما ابحث عليها في قائمه البحث وجدتها وعند ماضغط تنزيل يطلب مني شرائها مع اني اشتريتها بحدود خمسين ريال سعودي وصوره اللعبه نفس الصوره والاسم نفس الاسم لم يختلف فيها اي شي راسلت ابل بدون جدوى قالو لي ربما حذفت اللعبه من قبل الشركه ثم وضعو لعبه اخرا تختلف في كل شي واللعبه نفسها التي شريتها والصوره نفسها بل ان سعرها مخفض ما العمل كيف استرد لعبتي التي اشتريتها بهاذا المبلغ الكبير ؟؟اتمنا احد يفيدني
اٍُلسّلاٍْمّےُ عًلٍّيكْمٍےُ وًٍرّحٍمْـٍُﮧ اّلْلـْْ♡ـْْہُ وًبٍرّكًاٍتُـٍّﮧ
قم بحذف الفيزا من حسابك عشان ما تشتري اللعبة مجدداً واضغط على شراء وبينزلها لك مجانية ……. صارت لي اكثر من مرة وعادي ما يأخذوا اي مبالغ
الفيزا محذوفه من زمااان بعد ما اشتريت بها ثلاث برامج قمت بحذف بيانات الفيزا مباشرتا وبقيه البرامج التي اشتريتها موجوده للأن في قائمه مشترواتي الخلاصه ان مطوري البرامج والالعاب في متجر ابل اصبحو يستغلون المشتريين يخلوك تشتري وبعد فتره محدده من قبل المطور يقوم بحذف البرنامج او العبه واصدار نفس اللعبه او البرنامج ولاكن يقوم ببعض التعديلات اليس الاولا ان يضاف تحديث للبرنامج او اللعبه بدون حذفها من ابل لكي يلزموك على شرائها مره آخرا !!!
السلام عليكم
انا نفس حالتك شريت لاخي عن طريق حسابي برنامج خطوط اسمه
TitelFX
طبعا مب فيزا لا شحن او مدري وش يسمونه
وبعد شهرين رحت لقائمة التحميلات وما لقيته بحثت قالي بفلوس
ولا ادري ايش السبب
ارجوا افادتي
طب انت ما غيرت الحساب ابداً؟
وانا صارت معي نفس الحالة
انا حسابي امريكي واشتري التطبيقات من كارتات الايتونز ومرة حملت تطبيق مجاني لفترة محدودة وبعد فترة حذفته ورجعت عليه قبل كم يوم وشفت سعره ٢.٩٩$ وما طلعلي كلمة install بدل السعر وبحثت عنه في مشترياتي ووجدته فجربت شراءه من جديد واخذوا مني ٣.٢٠$ وكانت مع الضرائب وصار عندي في مشترياتي التطبيق موجود منه اثنين
وصارت عندي هذه الحالة في اكثر من تطبيق ولكن الحمد لله كانو مجاناً :)
وطبعاً انا مو حزنان عـ ـالـ ٣.٢٠$ بس اخاف تتكرر هذه الحالة اكثر من مرة
فـ ـياليت ابل تشوف الها حل لان الظاهر كثير من الناس تحدث معهم نفس الحالة وهذه كلها لمصلحة ابل على حساب الناس
دوس هنا وهتلقاه كاتبلك install
دوسها هتنزلك اللعبه انا حصل معايا نفس الموقف بس لاقيتها ونزلتها فري
https://itunes.apple.com/eg/app/need-for-speed-undercover/id314312843?mt=8
مقال جميل
كله يريد يربح من كله ويتجسس على كله. وكله ماشي. !!
مقال غاية في الاحترافية والتحليل .
شكرا.
مقال رائع يا بن سامي :)
لا أعتقد أنه هناك تطبيقات مجانية ١٠٠٪ و ليس لها أي أغراض أخرى .. ليس هذا عيب و لكنها طبيعة التجارة و مصدر دخل المطورين و الشركات. المستخدم بدأ يعتاد على التطبيقات المجانية و جعل المهمة أصعب على المطورين و المسوقين في إقناعه بالتطبيقات المدفوعة. أحد أهم الأسباب هو خوف المستخدم من شراء تطبيق لا يستحق المال و لذلك ترى الناس يشترون التطبيقات من الشركات الكبيرة أو بعد ترشيح صديق لهم. أرى أن أبل عليها دعم خاصية التجربة لفترة محدودة قبل الشراء فيكون لك يوم أو أسبوع تجرب فيهم التطبيق المجاني ثم إذا أردت بعد ذلك فيمكنك تفعيل النسخة الكاملة منه بعد أن تكون تأكدت من جودته و ملائمته لاحتياجاتك.
هذا عيب جوجل وبعض البرامج الأكبر لايوجد اي خصوصية للمستخدم ، وبياناته في بند يحلل استخدامها ولذلك نجد كثير من القضايا المرفوعة ضدهم إلى آخره. ، لكن المستخدم العربي يحتاج توعية أكبر بهالخصوص ، ايفون اسلام كثير ماتجذبني مواضيعك
بالطبع لا يوجد شئ مجانى فى هذا العالم، ويعلمنا ديننا هذا بأن دخول الجنة له ثمن، وعندنا فى مصر مثلا شعبيا يقول: الحداية ما بترميش كتاكيت.
من خبرتي فيكم على مدى سنوات سابقة و بعض نجاحاتكم عندما كنتم متواضعين
،،، شيئا فشيئا و خصوصا عندما بدأتم حذف ما لا يعجبكم من مداخلات و حصل معي كثير بالسابق و خصوصا عدم ردكم حول موضوع استفساري عن برنامج قاموس مكتوب و علاقتهم به و شراء ياهوا مكتوب له و حذفه من الآب أستور ؟! و انتاجكم لقاموس خاص بكم؟!؟!
رأي بعد خبرة أنكم ذو مصلحة مادية بحته و انتم تنكرون ذلك؟! علما بانه ان كان حقيقة فلا باس؟! و لكن العجب أنكم تنكرون؟!
هل تجرؤوا على النشر،،،بالمناسبة لماذا حذفتم إشارة عدم التأييد ؟! بعد ان اوجدتموها بعد آخر تحديث لبرنامجكم هذا؟! علما باني سالت نفس السؤال بالسابق و لم تنشروا سؤالي كالعادة طبعا!!!!!
هوّن عليك عزيزي
نحن لا نُنكر أنّنا نسعى لتحقيق فوائد مادّية. فالأمر ليس تهمة تستوجب الإنكار. ومن المفترض أن تتمنّى لإخوانك الخير.
تعليقات الجميع مرحّب بها ما دامت في صلب الموضوع، ولا تتعرّض لمواضيع جانبية أو تجريح أشخاص دون وجه حق. ونسعد بكل نقد موجّه لنا، ونحرص تمام الحرص على استخلاص الفوائد من جميع الآراء لتحسين ما نقدّمه من منتجات وخدمات.
نحن موقع متخصّص في التكنولوجيا. شغلنا الشاغل هو تغيير حياة البشر إلى الأفضل باستخدام التقنية، وأن نكون جزءاً وسبباً في تغيير عادات المستخدم العربي من كونه مستخدماً بحتاً إلى مستخدم ذي خبرة واطّلاع، يميّز ما ينفعه مما يضرّه.
شكراً لمشاركتك.
أخي الكريم (فقير لله)..
أيا كان مجال عملك
هل بإمكانك أن تقوم بعملك هذا بدون مقابل نهائيا وتقدم هذا العمل كخدمة للمجتمع وترفض الحصول على أي مردود مادي من ورائه؟!
إن فعلت هذا فلا شك ستموت جوعا لأن السماء لا تمطر ذهبا ولا فضة
وهؤلاء أخي الكريم مجال عملهم في التقنية ولهم هدف نبيل يسعون لتحقيقه – إن لم يكونوا قد حققوا جزء كبيرا منه- وهم في النهاية ليسوا ملائكة لا يأكلون ويشربون بل بشر يحتاجون للطعام والشراب وما يقيم حياتهم.
ألا يجوز لهم أن يستفيدوا مما يقدموه لنا من منتجات وخدمات ماديا – علما بأنهم قدموا الكثير والكثير بدون مقابل-
كان يليق بك أن تحسن الظن بأخوانك
استمروا أيها الفريق المبدع فنحن في شوق لإبداعكم المتجدد.
انا افضل اني ادفع قيمة البرنامج ولا يتم مراقبتي لان هاذي خصوصيه
والتلصص على الناس شي غير محترم
شاكر لكم جهودكم
تقديري لكم محمد
مقال رائع فعلا …